أنا أسير في صحة

أنا أسير في صحة، وانتصار، وغلبة لأنني أعمل باسم يسوع. حياتي هي للمجد والتميز. أنا أعيش منتصرًا ومسيطرًا على مواقف وظروف الحياة بالقوة التي في اسم يسوع.

احتفل بمجد الله في حياتك طول الوقت ..

نحن نحتفل بمجده في حياتنا من خلال كلمته. احتفل بكلمته على حياتك طوال الوقت. عندما نعيش ونتحدث حسب كلمته في حياتنا، نحن نمجّد أبينا السماوي ونعكس المجد في حياتنا.
تحدث عن صلاحه، ونعمته، ومحبته، وبركاته، باستمرار أمام الناس، بغض النظر عن التحديات المحيطة بك.
عندما تحتفل بكلمته على حياتك، يتم إطلاق مجده ويزداد في حياتك. مجد الله هو ما يجذب، النعمة، الخير، السعادة والفرح في حياتك. يجعل حياتك جميلة ويجعل الناس (حتى الغرباء) يحبونك دون قيد أو شرط. مجد الله هو ما يجعل أي شيء ترتديه يبدو جيدًا عليك. ويجعلك مؤثراً أيضاً. عندما يكون مجد الله في حياة الإنسان، يجذب إلي حياته أشياء جيدة، وحتى أعداءه سيكونون في سلام معه.
رغم ذلك، قد تبدو الأشياء كما لو أن مجده قد غادرك. لا، إن عطايا الله بدون ندامة. المجد فيك ولكن تحتاج لتنشيطه. إذا كنت ستحتفل بكلمته في حياتك، سيتم تفعيل مجد الله تلقائياً في حياتك. كلما احتفلت بكلمة الله على حياتك، كلما زاد مجده فيك.
الله يستمتع بسعادتك. إدانة نفسك أو كونك حزين، لا يمجد أبوك السماوي. توقف عن قول أشياء سيئة عن نفسك، فهي لا تمجد الله. أن تدعو نفسك بأسماء مثل؛ الخاطئ المسكين، إهانة لأبينا السماوي. هذا ليس التواضع بل الغباء الروحي. دع كل ما تفعله في الحياة يكون لمجد الله.
أنت تقول لنفسك. “أنا مسرور لأني أنتمي إلى يسوع. أشكرك يا رب لأنك أعطيت حياتك من أجلي. أنا بر الله في المسيح يسوع. الخطية لا تملك القوة عليَّ. هللويا أنا ولدت من جديد.”. أنا مجد الله لأن مجده هو عليَّ، والله يحبني ويسعدني، أنا أعيش حياتي لتمجيد الرب، أنا مبارك ومحبوب جداً، مجداً لله، هللويا.
هذه طريقة للاحتفال بمجد الله في حياتك.
أبقي مباركاً.

حياتي هي لمجد الله

أنا أؤكد أن حياتي هي لمجد الله. مستقبلي هو النجاح والتقدم والازدهار في إنجيل يسوع المسيح. أنا أسكن باستمرار في سلام وصحة إلهية. لقد ولدت من جديد. لذلك، أنا لست عاديًا. بما أن الآب له حياة في ذاته، فقد منحني هذا النوع من الحياة. الحياة دون قيود. وهكذا، فأنا أعمل بقوة وقدرات خارقة للطبيعة اليوم؛ لا شيء ولا أحد يستطيع أن يؤذيني أو يضرني لأن كفايتي من الله. هللويا. أنا من حكومة السماء. انا ارسلت من قبل الرب. أنا حارس الحق الإلهي، وقد استقبلت الروح بلا كيل.
لدي كل ما يلزم لإنجاز مهمتي هنا على الأرض. ليس للخوف مكان فيَّ، لأن الآب لم يعطني روح الخوف بل روح الحب والقوة والعقل السليم. عقلي سليم، وأنا جرئ للعمل على إيماني. أنا أعمل بقدرة الروح اليوم لأن روح الله يعمل في داخلي، مما يجعلني أحظى بالشجاعة والثقة الإلهيتين. انا ملك وكاهن. أنا ممسوح من روح الله لأقوم بمهمتي بفرح عظيم. هللويا. أنا أتغذى تمامًا ومحصنًا للحياة المنتصرة بالكلمة، من خلال الدراسة والتأمل.
إنني أحرز تقدمًا بالروح، ولا يمكن وقف انتفاعي بالكلمة. بينما أنا أنمو في، وبواسطة الكلمة، الروح القدس يكشف لي عن حقائق الملكوت؛ امجاد الملكوت انزلت فيَّ. كلماتي ليست عادية. هي روح وهي حياة. إنني أدرك تمامًا أن نوعية الحياة التي أعيشها تقوم على الكلمات المليئة بالإيمان التي أنطق بها. أنا مفضل في كل مكان أذهب إليه لأن نعمة الرب تحيط بي مثل ترس. إنه يفتح أبوابي لي، يقودني إلى مكاني العظمة. لقد وضعتني نعمة الله في موضع متميز، وليس هناك ما هو جيد جداً عليَّ. مجداً لله. هللويا.

أنا أفضل خليقة الله

أنا أفضل خليقة الله لأن كلمة الرب الاله الحق قد ولدتني. هذه الحقيقة تثبت فيَّ وتنتج حياة البر، والمجد، والامتياز، والصحة الإلهية فيّ.نتيجة لذلك لا يحق للمرض ان يتسلط لأنني مملوء بحياة الله.

دفع ثمن غالي من أجلك

“عَالِمِينَ أَنَّكُمُ افْتُدِيتُمْ لاَ بِأَشْيَاءَ تَفْنَى، بِفِضَّةٍ أَوْ ذَهَبٍ، مِنْ سِيرَتِكُمُ الْبَاطِلَةِ الَّتِي تَقَلَّدْتُمُوهَا مِنَ الآبَاءِ، بَلْ بِدَمٍ كَرِيمٍ، كَمَا مِنْ حَمَل بِلاَ عَيْبٍ وَلاَ دَنَسٍ، دَمِ الْمَسِيحِ،” (1 بطرس 18:1-19) (RAB).

لا توجد ديانة في العالم تؤكد لأتباعها أنهم محبوبون. أغلبية الديانات تعظ معظمها بالقضاء ( الدينونة ). ليس لديهم حل للخطية. بعض الناس يُصنفون المسيحية بأنها إحدى الديانات العديدة في العالم، لكنهم مخطئون. في المسيحية، منح يسوع الحل للخطية. فعل هذا ببذل حياته من أجل كل الناس.
بسبب موت يسوع النيابي، نعرف كم نحن غاليين وذوي قيمة للإله. هو غسلنا من خطايانا بدمه (رؤيا 5:1) وجعلنا أبرار ببره (رومية 26:3، 1:5).

بذل يسوع حياته ليبرهن لنا أن الإله يُحبنا بنفس القدر الذي يحب به يسوع. هو يرانا (يقيمنا) بنفس قيمة يسوع. هذا يعني أنه يرى ( يفكر فينا ) أننا مهمون. فقط الجاهل هو الذي يدفع شيئاً مقابل لا شيء، لكن الرب الإله ليس احمق. لذلك، لا تفكر أبداً إنك لا شيء؛ هو دفع ثمناً غالي من أجلك. اعرف قيمتك؛ أنت مميز.

في 2 بطرس 4:1، يصفنا الكتاب بأننا شركاء الطبيعة الإلهية. بكلمات أخرى، نحن مُشاركون ورفقاء ومرتبطون بالنوع الإلهي! هذا يعني أننا ننتمي للمجمع السماوي. يقول في يوحنا 34:10، “أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوبًا فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ؟” هللويا! هذه هي الحقيقة.
ليس من المفترض أن تعيش حياة التسول (الاستعطاء) بعد أن دفع يسوع الكثير جدًا من أجلك. عندما تصلي، لا تصلي كمَن يحاول أن يأخذ شيئاً من الرب الإله. لا! ليس هناك ما هو أقيَم(مفيد او جيد ) من أن يكون لك. هو بالفعل منحك الأفضل؛ هو أعطاك الكل، عندما أعطاك المسيح. هللويا!

صلاة
أبويا الغالي، أفرح بمعرفة أن كل نفس على الأرض هي قيِّمة بالنسبة لك لأنك خلَّصت جميع الناس بدم ابنك الغالي، يسوع. أشكرك من أجل حُبك لي وإظهار قيمتي عندك بالثمن الذي دفعته من أجل خلاصي. أنا أرى الآخرين من خلالك عيونك المُحِبة، وأصل إليهم بأخبار الخلاص السارة، باسم يسوع. آمين.

دراسة أخرى:

لوقا 7:15
“أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ هكَذَا يَكُونُ فَرَحٌ فِي السَّمَاءِ بِخَاطِئٍ وَاحِدٍ يَتُوبُ أَكْثَرَ مِنْ تِسْعَةٍ وَتِسْعِينَ بَارًّا لاَ يَحْتَاجُونَ إِلَى تَوْبَةٍ.”

يوحنا 16:3
“لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ الإله الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ.” (RAB).

إنني مُبارك

قل هذا معي ، “أيامي على الأرض هي أيام البركات. إنني مُبارك بملء بركات إنجيل المسيح. انا مبارك في المدينة وفي الحقل. مبارك في خروجي ودخولي. في طريقي الحياة والسلام، والمجد، والوفرة، والبهجة الأبدية، الآن وإلى الأبد. أنا مبارك بالحكمة والمعرفة الإلهيتين. مبارك بالقوة، والصحة، والإمداد الإلهي، والبصيرة، والقدرة.
لقد تباركت جدًا من روح الرب الاله وهذه البركة قد جلبت الدقة والتميز إلى حياتي. أنا قادر على فعل الشيء الصحيح دائمًا. أنا نسل إبراهيم وبركاته تحل عليَّ. أنا مثل شجرة عند جدول المياه، مروية جيدًا ومزدهرة دائمًا، أحمل ثمار البر وأعيش نموًا غنيًا في كل مجال من مجالات حياتي. حقًا، لقد سقطت لي الحبال في أماكن ممتعة ولدي ميراث حسن.
أنا أعيش في بركات و راحة وانتصار كل يوم. هللويا. لقد ولدت ببركات لا توصف، وروحي تنفتح باستمرار على الحقيقة. عيني بسيطة؛ وهكذا، كل جزء مني مليء بالنور. مجداً لله. هللويا.

أقمع كل سهم

بالقوة والسلطان الذين منحني إياهم يسوع المسيح، أنا أقمع كل سهم من المرض والسقم والعجز الذين يحاولوا مهاجمة جسدي. حياة الله تتدفق من خلال كل كياني، وتحيي كل جزء من جسدي بالإلوهية.

عقلية النصر.

“ولكن شُكرًا للهِ الّذي يُعطينا الغَلَبَةَ برَبِّنا يَسوعَ المَسيحِ.” (كورِنثوس الأولَى 15: 57).
كل شيء ممكن. يجب أن تكون هذه عقليتك. لا تفكر أبدًا في الهزيمة أو الفشل أو الضعف. نمي عقلية الفوز؛ العقلية التي تؤمن وتؤكد، “أستَطيعُ كُلَّ شَيءٍ في المَسيحِ الّذي يُقَوّيني.” (فيلبي 4: 13). هذه هي عقلية المنتصر وأنت تطورها بالكلمة.
لا يهم كيف كانت حياتك أو التجارب التي مررت بها؛ هناك شيء واحد مؤكد: أنت منتصر في المسيح يسوع. بغض النظر عن المحن، والمعاناة، والضيق، والاضطهاد، والمجاعة، والعوز، والمخاطر، والحروب وما إلى ذلك، التي قد تدمر عالم اليوم ، فأنت أعظم من منتصر: “ولكننا في هذِهِ جميعِها يَعظُمُ انتِصارُنا بالّذي أحَبَّنا.” (رومية 8: 37).
ثق بالرب وتمسك بكلمته. عندما تواجه التحديات، لا تشكو. الرب يعرف أنه ستكون هناك تحديات، لكنه أعطانا التأكيد على أننا سننتصر دائمًا: “ولكن شُكرًا للهِ الّذي يَقودُنا في مَوْكِبِ نُصرَتِهِ في المَسيحِ كُلَّ حينٍ، ويُظهِرُ بنا رائحَةَ مَعرِفَتِهِ في كُلِّ مَكانٍ.”(كورِنثوس الثّانيةُ 2: 14).
انتصارك حقيقة ثابتة. كورِنثوس الثّانيةُ 4: 17 تقول “لأنَّ خِفَّةَ ضيقَتِنا الوقتيَّةَ تُنشِئُ لنا أكثَرَ فأكثَرَ ثِقَلَ مَجدٍ أبديًّا.”؛ هذه حقيقتك الحالية. لا شيء يمكن أن يكون في غير صالحك. تعلن رسالة رومية 8: 28 “ونَحنُ نَعلَمُ أنَّ كُلَّ الأشياءِ تعمَلُ مَعًا للخَيرِ للّذينَ يُحِبّونَ اللهَ، الّذينَ هُم مَدعوّونَ حَسَبَ قَصدِهِ.”. امتلك هذا الوعي.
دراسة أخرى: يوحنا 16: 33 ؛ يوحَنا الأولَى 4: 4 ؛ رومية 8: 35- 39.

سُلطان غير محدود

“وَأَقَامَنَا مَعَهُ، وَأَجْلَسَنَا مَعَهُ فِي السَّمَاوِيَّات (الأماكن السماوية) فِي الْمَسِيحِ يسوع.” (أفسس ٦:٢)

هناك الكثير الذي يمكننا فعله بتطبيق الحق العميق المُعلَن في الشاهد أعلاه. سُلطاننا في المسيح شامل وغير محدود. نحن جالسون مع المسيح في مكان القوة، وفي موضع السيادة والمجد العظيم. هللويا

يمكننا أن نضع حداً للخداع والمخاطر والخراب الذي يخترعه إبليس وملائكته حول العالم. يمكنك أن تكون راسخاً وتتكلم كلمة الله في الصلاة وتُمارس سُلطان المسيح يسوع على جسدك، وعائلتك، وأحبائك، ومدينتك، ودولتك. نحن من لنا السيادة!

نحن نعمل بالنيابة عن يسوع؛ بسلطانه! انظر ما فعله بقوات الظُلمة في الجحيم: “إِذْ جَرَّدَ الرِّيَاسَاتِ وَالسَّلاَطِينَ (من نفوذهم) أَشْهَرَهُمْ جِهَارًا (كشفهم علناً)…” (كولوسي ١٥:٢ (ترجمة اخري). هللويا! اقرأ هذا الشاهد من ترجمة العهد الجديد من Phillips) فترقص من الفرح. “وبعد أن كسر شوكة جميع القوات التي قامت ضدنا، كشفهم علناً، مُجرَّدين، وفارغين، ومهزومين، في معركته المنتصرة المجيدة الأخيرة.”

تخيل! عندما فعل كل هذا في الجحيم، نحن كُنا فيه. لذلك، أنت فيه بالفعل قد هشمتَ وجرّدتَ وهزمتَ إبليس وقوات الظُلمة. حافظ على سيادتك وانتصارك عليهم. في الصلاة من أجل جميع الناس، ومدينتك، وأُمتك، وقادتك، أعلِن أن تأثير إبليس قد حُسِمَ.

تملك بسُلطانك في المسيح وانطق بكلمات: كلمات حياة، كلمات مجد، كلمات حُرية، كلمات وفرة، وبركات ونعمة، بارك عالمك بكلمات البِر. تذكر أن الكلمات غير محدودة؛ فطبيعتك الإلهية، وسيادتك، وسُلطانك في المسيح مُعلنون في المقام الأول من خلال الكلمات. مجداً للرر!

إعلان إيمان

أن كل الخليقة – إبليس، والشياطين، وملائكته، وكل شيء في الحياة، حي وغير حي – جميعهم قد أُمِروا أن يسمعونني ويُطيعونني لأني جالس في يسوع! أضع حداً للتدمير الوحشي للنفوس المتلسطة عليها الأرواح الشريرة في كل أمم العالم، أُعلِن أن تأثيرهم اِسْتُأصِل؛ هناك أعمال بِر متزايدة، وأن إرادة الله في أُمم وقلوب الناس قد تأسست، بإسم يسوع. آمين.

للمزيد من الدراسة

أفسس ١: ١٩ – ٢٣
“وَمَا هِيَ عَظَمَةُ قُدْرَتِهِ الْفَائِقَةُ نَحْوَنَا نَحْنُ الْمُؤْمِنِينَ، حَسَبَ عَمَلِ شِدَّةِ قُوَّتِهِ الَّذِي عَمِلَهُ فِي الْمَسِيحِ، إِذْ أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ، وَأَجْلَسَهُ عَنْ يَمِينِهِ فِي السَّمَاوِيَّاتِ، فَوْقَ (أعلى بكثير من) كُلِّ رِيَاسَةٍ وَسُلْطَانٍ وَقُوَّةٍ وَسِيَادَةٍ، وَكُلِّ اسْمٍ يُسَمَّى لَيْسَ فِي هذَا الدَّهْرِ (العالم) فَقَطْ بَلْ فِي الْمُسْتَقْبَلِ أَيْضًا، وَأَخْضَعَ كُلَّ شَيْءٍ تَحْتَ قَدَمَيْهِ، وَإِيَّاهُ جَعَلَ رَأْسًا فَوْقَ كُلِّ شَيْءٍ لِلْكَنِيسَةِ، الَّتِي هِيَ جَسَدُهُ، مِلْءُ الَّذِي يَمْلأُ الْكُلَّ فِي الْكُلِّ.”.

أفسس ٢: ٤ – ٦
“الله الَّذِي هُوَ غَنِيٌّ فِي الرَّحْمَةِ، مِنْ أَجْلِ مَحَبَّتِهِ الْكَثِيرَةِ الَّتِي أَحَبَّنَا بِهَا، وَنَحْنُ أَمْوَاتٌ بِالْخَطَايَا أَحْيَانَا مَعَ الْمَسِيحِ،- بِالنِّعْمَةِ أَنْتُمْ مُخَلَّصُونَ – وَأَقَامَنَا مَعَهُ، وَأَجْلَسَنَا مَعَهُ فِي السَّمَاوِيَّات (الأماكن السماوية) فِي الْمَسِيحِ يسوع.”_.

فيلبي ٢: ٩ – ١٠
“لِذلِكَ رَفَّعَهُ (عظَّمه) الله أَيْضًا، وَأَعْطَاهُ اسْمًا فَوْقَ كُلِّ اسْمٍ لِكَيْ تَجْثُوَ بِاسْمِ يسوع كُلُّ رُكْبَةٍ مِمَّنْ فِي السَّمَاءِ وَمَنْ عَلَى الأَرْضِ وَمَنْ تَحْتَ الأَرْضِ.”.

الروح القدس يحيا فيَّ

الروح القدس يحيا فيَّ. لذلك، أنا لست عرضة للإصابة بالعجز. لان حياة الرب الاله التي في داخلي تجعل كل ألياف كياني: خلاياي، وأنسجتي، وأعضائي، وأنظمتي، منيعة ضد المرض والسقم.
(
(اشجعك اليوم ان تصلي بحرارة بالالسنة و دع الروح القدس يتمشي فيك )