كن على وعي بالمسيح في كن على وعي بالمسيح فيَّ ” وأيَّةُ موافَقَةٍ لهَيكلِ اللهِ مع الأوثانِ؟ فإنَّكُمْ أنتُمْ هَيكلُ اللهِ الحَيِّ، كما قالَ اللهُ: «إنّي سأسكُنُ فيهِمْ وأسيرُ بَينَهُمْ، وأكونُ لهُمْ إلهًا، وهُم يكونونَ لي شَعبًا.” (كورنثوس الثانية 6: 16). الجوهر الحقيقي للمسيحية هو حقيقة أن المسيح يعيش فيك حرفياً بالروح القدس. هذا هو سبب قدوم يسوع ، ليجعل الشركة مع الله والوحدانية ممكنة. من خلال تلك الشركة ، أُعطينا الحياة الأبدية – حياة الله وطبيعته. لذلك ، أنت لست شخصاً عادياً بأي حال من الأحوال. أنت ممتلئ من الله. مليئ بحبه ونعمته وحكمته. هذا يجب أن يصبح حقيقة في روحك ؛ وإلا فلن تعيش الحياة المسيحية الحقيقية. عليك أن تكون واعياً بالمسيح فيَّ . أنا أشير إلى الوعي بالحياة حيث كل ما تعرفه هو المسيح ؛ كل ما تراه هو المسيح. يقول الكتاب المقدس أن المسيح هو حياتك (كولوسي 3: 4). المسيح هو كل شيء. إن العمل بهذه العقلية سينقلك حرفياً إلى عالم لا يكون لديك فيه وعي بالحاجة أو الفشل أو الخوف ؛ أنت في القمة وفي كل يوم ، كل ساعة ، كل دقيقة وكل ثانية ، لأنك تحمل الله فيك. أنت والله الفريق الأبدي الفائز. هللويا . ولكن لأن الكثيرين لا يهتمون بـ “المسيح فيَّ ” ، فإنهم يجاهدون خلال الحياة ،”يبحثون” عن الله ؛ “الذهاب” إليه وطلب المساعدة منه. بينما يقول الكتاب المقدس ،”أنتُمْ مِنَ اللهِ أيُّها الأولادُ، وقَدْ غَلَبتُموهُم لأنَّ الّذي فيكُم أعظَمُ مِنَ الّذي في العالَمِ.” (يوحَنا الأولَى 4: 4). كل شيء وأي شيء يمكن أن تحتاجه موجود داخل الشخص الأعظم الذي يعيش فيك. ما تحتاجه هو أن تدرك حضوره الساكن والحكمة التي يقودك بها للنجاح والعظمة. لا تسأله عن الحكمة. إنه حكمتك (كورِنثوس الأولَى 1: 30). لا تطلب منه المساعدة. إنه مساعدتك ومعونتك. لا تطلب منه القوة. إنه قوتك. لا تذهب إلى أي مكان دون أن تدرك أنك إناء يحمل الله. ستندهش من التحول المفاجئ: النعمة والهالة الإلهية والتأثير والقوة التي ستظهرها. * لماذا؟ * في المجال الروحي ، المبدأ الأول هو *المعرفة*. الثاني *الوعي*. والثالث *التحدث والتعبير*. هذا هو سبب وصول هذه المعرفة إليك اليوم ، حتى تحصل على وعي أنك تحمل الله فيك ، ثم تعلن بناءاً علي ذلك. دراسة أخرى: كورِنثوس الأولَى 3: 16 ؛ كولوسّي 1: 26-27 رجل الله باستور كريس أوياكيلومي.
شكّل عالمك أبويا السماوي الغالي ، أشكرك على نعمة كلمتك والاستنارة التي تعطيني إياها اليوم. أشكرك على جلبك لي إلى مكان الراحة المجيدة في المسيح يسوع ، حيث لا أصارع بل أستمتع بحياة سعيدة من النجاح والنصر. أشكرك على القوة التي في اسم يسوع وعلى كلمتك التي أعيش بها. في كلمتك أجد الأمان والقوة. وبها ، أنا لدي سلطان على جميع الرياسات والسلاطين ، والقوات والسيادات ، وكل اسم يُدعى ، ليس فقط في هذا العالم ولكن أيضًا في المستقبل. ثقتي في كلمتك وقلبي مؤسس على حقيقة من أنا في المسيح يسوع – المنتصر ، الغالب ، والذي يسكن فيه الألوهية ويملك. أنا أقف بثبات على الكلمة اليوم منتصراً على حيل ومكايد الشيطان. هللويا . أنا مدرك لحياة الله الخارقة للطبيعة الموجودة في روحي. لذلك أنا أرفض أن أعيش بإملاءات الإنسان الظاهر ، لكن بالإرشاد والتوجيه الذي كُشفَ لروحي من الرب. أنا أعيش حياة العظمة والامتياز والنجاح المتأصلة في روحي ، وأنا أسير وفقاً لكلمة الله اليوم وفي جميع الأوقات ، باسم يسوع. آمين. هللويا . .
اساس الاعتراف لماذا اعترافات الايمان هامة ؟ يسأل الكثير من الناس عن ما هي أهمية اعترافات الايمان؟ و لماذا يجب علينا ان نتكلم بها؟ الا يكفي معرفتنا للآيات الكتابية و حفظنا لها و يمكنن ان نسمعها ! تقول كلمة الرب الاله في رسالة رومية و الاصحاح العاشر من ترجمة كتاب الحياة : (Rom 10:8 [الحياة]) فماذا يقول إذا؟ إنه يقول: «إن الكلمة قريبة منك. إنها في فمك وفي قلبك!» وما هذه الكلمة إلا كلمة الإيمان التي نبشر بها: (Rom 10:9 [الحياة]) أنك إن اعترفت بفمك بيسوع ربا، وآمنت في قلبك بأن الله أقامه من الأموات، نلت الخلاص. (Rom 10:10 [الحياة]) فإن الإيمان في القلب يؤدي إلى البر، والاعتراف بالفم يؤيد الخلاص، (Rom 10:11 [الحياة]) لأن الكتاب يقول: «كل من هو مؤمن به، لا يخيب». و يتكلم يعقوب في رسالته عن استخدام اللسان اما بطريقة صحيحة او غير صحيحة (Jas 3:2 [الحياة]) فإننا جميعا معرضون للوقوع في أخطاء كثيرة. ولكن من يلجم لسانه ولا يخطيء في كلامه هو ناضج يقدر أن يسيطر على طبيعته سيطرة تامة. (Jas 3:3 [الحياة]) فحين نضع لجاما في فم حصان، نتمكن من توجيهه واقتياده كما نريد. (Jas 3:4 [الحياة]) ومهما كانت السفينة كبيرة والرياح التي تدفعها قوية وهوجاء، فبدفة صغيرة جدا يتحكم الربان فيها ويسوقها إلى الجهة التي يريد. كذلك اللسان أيضا: فهو عضو صغير، (Jas 3:5 [الحياة]) ولكن ما أشد فعاليته! انظروا: إن شرارة صغيرة تحرق غابة كبيرة! (Jas 3:6 [الحياة]) واللسان كالنار خطرا: فهو وحده، بين أعضاء الجسم، جامع للشرور كلها، ويلوث الجسم كله بالفساد. إنه يشعل دائرة الكون، ويستمد ناره من جهنم! فاذا قام أحد باستخدام لسانه استخداما صحيحا فانه بقوم بتوجيه حياته لما يريد كما يفعل راكب الخيل او قبطان السفينة عندما يوجه الدفة للمكان الذي يريده هو ، ومن يلجم لسانه عن الخطأ والاستخدام الخاطئ فهو يكون شخص ناضج كامل ولديه القدرة للسيطرة على أعضاء جسده (اللحم و الدم ) اما إذا تم استخدام اللسان بطريقة خاطئة فهو يكون مثل الشرارة التي تحرق الغابة الكبيرة و تدمر الحياة و هو ما يؤكده العدد السادس بقوله يلوث الجسد فانت تستطيع ان تؤذي أعضاء جسمك بلسانك وكذلك يمكنك السيطرة على جسدك والتحكم فيه وبمعنى اخر يمكنك ان تميت و تحيي جسدك بلسانك اذا تحدثت بإيمان راقب الطريقة التي تتحدث بها كما تقول رسالة افسس و الاصحاح الرابع و العدد 29 (Eph 4:29 [المشتركة]) لا تخرج كلمة شر من أفواهكم، بل كل كلمة صالحة للبنيان عند الحاجة وتفيد السامعين. فخروج الكلمات الشريرة تهدم حياتك و حياة اخرين و الكلمات الصالحة تبني حياتك و جسدك و تبني الاخرين كما يقول الكتاب أيضا ان“الحياة والموت في يد اللسان…” (أم18: 21) فإذا بدأت بالتكلم بكلمة الله يومياً بطريقة منتظمة بإيمان سترسم طريق حياتك وتسيطر علي جسدك و تتحكم فيه فتسير بكل نشاط وحيوية في الصحة الإلهية التي مات المسيح ليعطينا إياها. فلكي تستمتع بالخلاص في جميع دوائر حياتك من غفران خطايا وشفاء ونجاة و حفظ و حماية عليك ان تفعل اللآتي الخطوة الأولى – انت تقرأ كلمة الحياة (الكتاب المقدس) وتعرف ما فعله يسوع لأجلك الخطوة الثانية – انت تصدق الكلمة اكثر من العيان او الواقع لان يسوع هو الحق نفسه و كلمته هي الحقيقة فمهما يواجهك من عيان عليك ان تضع الكلمة نصب عينيك كما امر الرب شعبه في العهد القديم (Prov 3:21 [الحياة]) فلا تبرح يا ابني هذه من أمام عينيك واعمل بالرأي الصائب والتدبير. (Josh 1:8 [فاندايك]) لا يبرح سفر هذه الشريعة من فمك. بل تلهج فيه نهارا وليلا لكي تتحفظ للعمل حسب كل ما هو مكتوب فيه. لانك حينئذ تصلح طريقك وحينئذ تفلح. الخطوة الثالثة – بعد ان تعرف الحق و تصدقه عليك ان تتكلم بالكلمة علي حياتك فهناك ارتباط وثيق بين تصديقك للكلمة والتكلم بها لأنه ان كنت تصدق كلمة الرب الاله و لا تتكلم بها فهذا يدعي معرفه عقليه لكن ان كنت تصدق الكلمة ينبغي ان تتكلم بها ففي ام 3 : 21 ربط بين وضع الوصية امام عينيك و العمل بها كما ربط في يش 1 : 8 بين اللهج و النجاح و اصلاح طرقك . و أيضا قال الرب يسوع عن من يستمع للكلمة و يعمل بانه يكون مباركا بركات من فوق و سعيد (Luke 11:28 [المشتركة]) فقال يسوع: ((بل هنيئا لمن يسمع كلام الله ويعمل به)). و في الامثال يتحدث عن اطاعة الكلمة و تنفيذها (Prov 19:16 [الحياة]) من يطيع الوصية يصون نفسه، والمتهاون في تصرفاته يلقى الموت. اذا العمل بالكلمة هنا ليس المقصود به العمل بالكلمة بيديك فقط بل هو ايضا ان ترددها و تتكلم بها علي حياتك و تقرها بانها خاصتك وانها لك لذا اشجعك ان تستخدم هذا الاعترافات بطريقة يومية منتظمة وشاهد كيف تتغير حياتك كل يوم من خلال كلمة الله. سيتم رفع الاعترافات الخاصة لتشكيل حياتك علي هذا الرابطCreate your world – Divine Life Ministry (divinelifeme.com) كما سيتم رفع الاعترافات الخاصة بالشفاء والصحة الإلهيةاعترافات صحه الهيه Archives – Divine Life Ministry (divinelifeme.com)
شكّل عالمك أبي الغالي ، أشكرك على كلمتك التي تعمل بداخلي. أنا أعلن أن نعمة الرب يسوع المسيح ومحبة الله وشركة الروح القدس معي اليوم ودائماً. أشكرك لأنك أظهرت لي من خلال كلمتك أنني امتداد للمسيح في العالم. أنا أعمل كذراعك الممدودة لعالمي اليوم من خلال التبشير بالإنجيل لإظهار الروح والقوة ، والكثير منهم يأتون إلى معرفة نعمتك المُخلصة. أشكرك يا رب يسوع ، لأنك منحتني الحق في أن أملك وأتحكم في ظروف الحياة وأمارس السيادة على الشيطان. أشكرك لأنك جعلتني وريثاً لبركات إبراهيم من خلال ارتباطي بك. أنا أزدهر وأعيش في تجسيد لبركاتك اللانهائية لأنني نسل إبراهيم. أنا وريث حسب الوعد ووريث مشترك مع المسيح ، أنا مبارك في المدينة ، أنا مبارك في الحقل، وفي خروجي ودخولي. أنا مُبارك لأكون بركة. هللويا. أنا أنتمي إلى طبقة الله العليا من الكائنات الإلهية. لذلك فإنني أنظر إلى ما وراء عالم الوجود الطبيعي إلى حقوقي السماوية ، والبركات ، والتدابير في المسيح يسوع. إنني أدرك اليوم وأمسك بحقي الإلهي في أن أعيش في صحة وازدهار وانتصار ونجاح وسيادة وتميز. أنا المسؤول وأفوز دائماً باسم يسوع. آمين.
اعترافات صحة الهية الحياة الإلهية تعمل في داخلي. إنها تعمل في كل ألياف كياني ، وفي كل عظم من جسدي ، وفي كل خلية من دمي ، وفي كل عضو من أعضاء جسدي. لا يمكن لأي مرض أن يبقى في داخلي لأن قدرة الله المعجزية تعمل في داخلي باستمرار. أنا أعيش بناموس روح الحياة في المسيح يسوع. لذلك أنا بعيد المنال عن الموت وناموس الخطية