افعلها من اجل مجده – 14 فبراير افعلها من أجل مجده "لاَ شَيْئًا بِتَحَزُّبٍ أَوْ بِعُجْبٍ، بَلْ بِتَوَاضُعٍ، حَاسِبِينَ بَعْضُكُمُ الْبَعْضَ أَفْضَلَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ." (فيلبي 3:2). تصيغ الترجمة الموسعة الآية الافتتاحية بمنظور أوضح. تقول، "لاَ شَيْئًا بِتَحَزُّبٍ [بتفرقة، أو صراع، أو أنانية، أو أغراض لا قيمة لها] أَوْ بِعُجْبٍ [أو مدفوع بكبرياء أجوف]، …." هذا يُحضر إلى الذهن المواجهة بين النبي إيليا وأنبياء البعل الكذبة في 1 ملوك 18. قد درس البعض هذا الجزء واستخلصوا فكرة أن ما فعله إيليا كان أن يُعرِّض نفسه للمديح من قِبل الآخرين، لكن هذا ليس صحيح. تحدى النبي الملك أخآب ليجمع الإسرائيليين وأنبياء الآلهة الكذبة – أنبياء البعل الأربع مائة وخمسين، وأنبياء السواري أربع مائة – إلى جبل الكرمل. كانوا عليهم أن يُقدموا محرقة، ويطلبوا نار من السماء لتأكل المحرقة. والذي ينجح سيُعلَن عنه أنه النبي الحقيقي. جهزت كل مجموعة ثور على المذبح وطلبت من إلهها أن يرسل نار من السماء. نادى أنبياء البعل وصرخوا وقطعوا أنفسهم، لكن لم يكن هناك استجابة من إلههم. عندما جاء دور إيليا، صَب ماء على المحرقة. ثم دعا إيليا الإله، وأرسل الإله نار من السماء! أكلت النار المحرقة بالكامل. اقرأ كلمات إيليا في 1 ملوك 36:18، "… يا يَهْوَهْ إِلهُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَإِسْرَائِيلَ، لِيُعْلَمِ الْيَوْمَ أَنَّكَ أَنْتَ الإله فِي إِسْرَائِيلَ، وَأَنِّي أَنَا عَبْدُكَ، وَبِأَمْرِكَ قَدْ فَعَلْتُ كُلَّ هذِهِ الأُمُورِ." (RAB). كان يتبع إرشاد روح الإله. تلك المواجهة لم تكن استعراضاً لإحساسه بنفسه، أو بأهميته الذاتية؛ كان يعتمد فقط على إرشاد الرب. لاحظ النتيجة، ترك الإسرائيليون إيمانهم في أخآب وتبعوا توجيهات إيليا للثقة والاعتراف بسيادة الإله. ما فعله إيليا مجَّد الرب، إله إسرائيل أمام الشعب. كل ما تفعله للرب لا يجب أن يكون دافعه الطموح الأناني والكبرياء. يجب أن يكون لمجده. عليك أن تتعلم أن تتبع الروح في الكلمة، وبالكلمة ومن خلال الكلمة مثلما فعل إيليا. وستُمجِّد أعمالك، وطُرقك الرب. صلاة أبويا الغالي، كلمتك هي النور الذي يُرشد أفكاري، وخططي، وقراراتي، ويُساعدني أجتاز في الحياة في مجد. أتبع إرشادك فقط، وقلبي خالٍ من الكبرياء. من خلال كلمتك، أستقبل إرشاد، وإنارة وبصيرة في أسرار وحقائق المملكة، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: 1 ملوك 18: 30 – 39 "قَالَ إِيلِيَّا لِجَمِيعِ الشَّعْبِ: «تَقَدَّمُوا إِلَيَّ». فَتَقَدَّمَ جَمِيعُ الشَّعْبِ إِلَيْهِ. فَرَمَّمَ مَذْبَحَ يَهْوَهْ الْمُنْهَدِمَ. ثُمَّ أَخَذَ إِيلِيَّا اثْنَيْ عَشَرَ حَجَرًا، بِعَدَدِ أَسْبَاطِ بَنِي يَعْقُوبَ، الَّذِي كَانَ كَلاَمُ يَهْوَهْ إِلَيْهِ قَائِلاً: «إِسْرَائِيلَ يَكُونُ اسْمُكَ» وَبَنَى الْحِجَارَةَ مَذْبَحًا بِاسْمِ يَهْوَهْ، وَعَمِلَ قَنَاةً حَوْلَ الْمَذْبَحِ تَسَعُ كَيْلَتَيْنِ مِنَ الْبَزْرِ. ثُمَّ رَتَّبَ الْحَطَبَ وَقَطَّعَ الثَّوْرَ وَوَضَعَهُ عَلَى الْحَطَبِ، وَقَالَ: «امْلأُوا أَرْبَعَ جَرَّاتٍ مَاءً وَصُبُّوا عَلَى الْمُحْرَقَةِ وَعَلَى الْحَطَبِ». ثُمَّ قَالَ: «ثَنُّوا» فَثَنَّوْا. وَقَالَ: «ثَلِّثُوا» فَثَلَّثُوا. فَجَرَى الْمَاءُ حَوْلَ الْمَذْبَحِ وَامْتَلأَتِ الْقَنَاةُ أَيْضًا مَاءً. وَكَانَ عِنْدَ إِصْعَادِ التَّقْدِمَةِ أَنَّ إِيلِيَّا النَّبِيَّ تَقَدَّمَ وَقَالَ: «يا يَهْوَهْ إِلهُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَإِسْرَائِيلَ، لِيُعْلَمِ الْيَوْمَ أَنَّكَ أَنْتَ الإله فِي إِسْرَائِيلَ، وَأَنِّي أَنَا عَبْدُكَ، وَبِأَمْرِكَ قَدْ فَعَلْتُ كُلَّ هذِهِ الأُمُورِ. اسْتَجِبْنِي يَا رَبُّ يَهْوَهْ اسْتَجِبْنِي، لِيَعْلَمَ هذَا الشَّعْبُ أَنَّكَ أَنْتَ يَهْوَهْ الإله، وَأَنَّكَ أَنْتَ حَوَّلْتَ قُلُوبَهُمْ رُجُوعًا». فَسَقَطَتْ نَارُ الرَّبِّ يَهْوَهْ وَأَكَلَتِ الْمُحْرَقَةَ وَالْحَطَبَ وَالْحِجَارَةَ وَالتُّرَابَ، وَلَحَسَتِ الْمِيَاهَ الَّتِي فِي الْقَنَاةِ. فَلَمَّا رَأَى جَمِيعُ الشَّعْبِ ذلِكَ سَقَطُوا عَلَى وُجُوهِهِمْ وَقَالُوا: «يَهْوَهْ هُوَ الإله! يَهْوَهْ هُوَ الإله!»." (RAB).
الصلاة بلجاجة – 12 فبراير اللجاجة في الصلاة "... طَلِبَةُ الْبَارِّ تَقْتَدِرُ كَثِيرًا فِي فِعْلِهَا." (يعقوب 16:5). تعطي الترجمة الموسعة للآية الافتتاحية أهمية كبيرة للصلاة بلجاجة: "... طَلِبَةُ الْبَارِّ (الجادة، والقلبية، والمستمرة) تَقْتَدِرُ كَثِيرًا فِي فِعْلِهَا." كلمة "المستمرة" هي مؤشر واضح أنه يجب أن يكون هناك بعض اللجاجة! أنت لا تُدمدم فقط بعض الكلمات وتقول إن المسألة "قد انتهت وحُسمت"؛ أنت تواصل، إلى أن يكون لديك إشعار بالنُصرة في روحك. دعونا نأخذ إشارة من السيد. في حادثة معينة، أخذ معه الثلاثة تلاميذ المُقربين له – بطرس، ويعقوب، ويوحنا إلى مكان يُدعى جثسيماني، ليُصلي. يُخبرنا في متى 39:26، "ثُمَّ تَقَدَّمَ قَلِيلاً وَخَرَّ عَلَى وَجْهِهِ، وَكَانَ يُصَلِّي قَائِلاً: «يَا أَبَتَاهُ، إِنْ أَمْكَنَ فَلْتَعْبُرْ عَنِّي هذِهِ الْكَأْسُ، وَلكِنْ لَيْسَ كَمَا أُرِيدُ أَنَا بَلْ كَمَا تُرِيدُ أَنْتَ»."(RAB). يُعلن لوقا بالروح، "وَإِذْ كَانَ فِي جِهَادٍ كَانَ يُصَلِّي بِأَشَدِّ لَجَاجَةٍ، وَصَارَ عَرَقُهُ كَقَطَرَاتِ دَمٍ نَازِلَةٍ عَلَى الأَرْضِ." (لوقا 44:22). كان يسوع مُضطرب، وصلّى بشدة. لم تكن هذه صلاة عارضة لمدة دقيقتين! تذكر أنه وبخ التلاميذ لضعفهم وعدم قدرتهم أن يسهروا (يُصلوا) معه ساعة واحدة (متى 26:40). ثابر الرب لأنه فهِم ما كان على المحك. ما كان يُصلي من أجله كان أعظم من أي احتمال؛ كان على وشك أن يحتمل الانفصال عن أبيه. لكن الأمر كان مُتعلق بخلاص الأجيال في الماضي، والحاضر، والمستقبل. كان ينظر إلى الأبدية وإلى أولئك الذين رحلوا، وأولئك الذين كانوا يعيشون في ذلك الوقت، وأولئك الذين سيأتون في أي وقت! لذلك صلى وألح في الصلاة. هذه هو المطلوب منّا اليوم؛ المخاطر أعلى بكثير من أي وقت مضى. هناك صراع من أجل أرواح الناس ويجب أن نتشفع بتلهف في الصلاة من أجل خلاصهم. ينبغي أن نستمر في الصلاة والتشفع حتى نصل لآخر نفس يجب أن تُربَح وتُحضَر للمملكة قبل اختطاف الكنيسة. صلاة أبويا الغالي، أشكرك لأنك تساعدني في بناء حياة صلاة مستمرة وقوية من خلال الروح القدس. الآن، أُصلي من أجل جمع غفير وعظيم من النفوس للمملكة؛ مجدك يُغطي كل الأرض اليوم، وتتأثر النفوس غير العابرة بنور إنجيلك، الذي ينقلهم من الظُلمة إلى النور، وحُرية مجد أبناء الإله، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: لوقا 18: 1 – 5 "وَقَالَ لَهُمْ أَيْضًا مَثَلاً فِي أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يُصَلَّى كُلَّ حِينٍ وَلاَ يُمَلَّ، قِائِلاً:«كَانَ فِي مَدِينَةٍ قَاضٍ لاَ يَخَافُ الإلهَ وَلاَ يَهَابُ إِنْسَانًا. وَكَانَ فِي تِلْكَ الْمَدِينَةِ أَرْمَلَةٌ. وَكَانَتْ تَأْتِي إِلَيْهِ قَائِلَةً: أَنْصِفْنِي مِنْ خَصْمِي!. وَكَانَ لاَ يَشَاءُ إِلَى زَمَانٍ. وَلكِنْ بَعْدَ ذلِكَ قَالَ فِي نَفْسِهِ: وَإِنْ كُنْتُ لاَ أَخَافُ الإلهَ وَلاَ أَهَابُ إِنْسَانًا، فَإِنِّي لأَجْلِ أَنَّ هذِهِ الأَرْمَلَةَ تُزْعِجُنِي، أُنْصِفُهَا، لِئَلاَّ تَأْتِيَ دَائِمًا فَتَقْمَعَنِي (تُتعبُني)!»." (RAB). 1 تيموثاوس 8:2 "فَأُرِيدُ أَنْ يُصَلِّيَ الرِّجَالُ فِي كُلِّ مَكَانٍ، رَافِعِينَ أَيَادِيَ طَاهِرَةً، بِدُونِ غَضَبٍ وَلاَ جِدَال."
انشر شعلاتك من الفرح أنشر شعلاتك من الفرح . اِفرَحوا في الرَّبِّ كُلَّ حينٍ، وأقولُ أيضًا: افرَحوا. (فيلبي 4: 4) الفرح هو ثمرة الروح البشرية المعاد خلقتها ، وهو شيء متأصل فيك. لا يهم الأخبار أو الأحداث التي تحاول أن تجعلك غير سعيد ؛ يمكنك دائماً أن تكون سعيداً بالروح القدس ، لأن هذا هو ملكوت الله. تقول رسالة رومية 14: 17 "لأنْ ليس ملكوتُ اللهِ أكلًا وشُربًا، بل هو برٌّ وسَلامٌ وفَرَحٌ في الرّوحِ القُدُسِ. ". تكشف رسالة أفسس 5: 18-19 كيف يمكنك أن تكون ممتلئاً دائماً بفرح الروح القدس. فيقول: "ولا تسكَروا بالخمرِ الّذي فيهِ الخَلاعَةُ، بل امتَلِئوا بالرّوحِ، مُكلِّمينَ بَعضُكُمْ بَعضًا بمَزاميرَ وتَسابيحَ وأغانيَّ روحيَّةٍ، مُتَرَنِّمينَ ومُرَتِّلينَ في قُلوبكُمْ للرَّبِّ.". كان هذا أحد أسرار نجاح الرسول بولس ؛ كتب ما قرأناه في شاهدنا الافتتاحي وهو في السجن. كان مليئاً بالفرح واستمر في الكرازة بالإنجيل في السجن. في رسالته إلى الكنيسة في أفسس ، قال صلوا من أجلي: "... لكَيْ يُعطَى لي كلامٌ عِندَ افتِتاحِ فمي، لأُعلِمَ جِهارًا بسِرِّ الإنجيلِ، الّذي لأجلِهِ أنا سفيرٌ في سلاسِلَ، لكَيْ أُجاهِرَ فيهِ كما يَجِبُ أنْ أتَكلَّمَ. "(أفسس 6: 19-20). لم يسمح لتجربته أن تملي مزاجه أو تتدخل في فرحة الرب في قلبه. في حياتك ، انظر إلى التحديات على أنها فرص لإظهار مجد الله ؛ بهذه الطريقة ، ستكون دائماً مليئاً بالبهجة. يقول يعقوب 1: 2 ، "اِحسِبوهُ كُلَّ فرَحٍ يا إخوَتي حينَما تقَعونَ في تجارِبَ مُتَنَوِّعَةٍ،". تقول رسالة رومية 8: 28 ، "ونَحنُ نَعلَمُ أنَّ كُلَّ الأشياءِ تعمَلُ مَعًا للخَيرِ للّذينَ يُحِبّونَ اللهَ، الّذينَ هُم مَدعوّونَ حَسَبَ قَصدِهِ.". يجب أن تشكل الكلمة أساساً لفرحك في جميع الأوقات. عندما تفسر وتستجيب للمواقف على أساس كلمة الله ، ستكتشف أنه لا يوجد شيء في الحياة يمكن أن يمنحك يوماً سيئاً ، أو يكون في غير صالحك ، لأن فرحك يأتي من خلال كلمة الله وروحه. اعتراف لقد أوصلني الرب يسوع ، بموته بالنيابة وقيامته المنتصرة ، إلى حياة الفرح والنصر والسيادة والبر بلا حدود. لذلك أنا أبتهج إلى الأبد ، بفرح لا يوصف ومليء بالمجد. فرحي هو الروح القدس ، وهو لا يعرف حدوداً. هللويا . دراسة أخرى: نحميا 8: 10 ؛ بُطرُسَ الأولَى 1: 8 ؛ إشعياء 12: 3 ~ رجل الله باستور كريس أوياكيلومي.
شكرا على وفرة النعمة أبويا السماوي الغالي ، أشكرك على تلقي عبادتي وتسبيحي وشكري ، وتقديسهم بروحك. لقد تعظمت في حياتي وزاد مجدك في حياتي. أشكرك على شهر النعمة الرائع ، وعلى نعمتك التي تقودني إلى المستقبل العظيم الذي تملكه من أجلي. شكراً لك على وفرة النعمة والرحمة التي تتدفق من غرفة عرشك. أنا أتلقى الآن نعمة خلاص النفوس للضالين في حيي ومدينتي وأمتي. ليُنزع الحجاب عن أذهانهم لكي يضيء نور إنجيل المسيح المجيد من خلال جلبهم للخلاص والشفاء. أشكرك على شرف وجودي معك بشكل لا ينفصم ؛ لم تجعلني ملاذاً لك فحسب ، بل أصبحت أيضاً ناقلاً وموزعاً لبرك ورحمتك وصلاحك ونعمتك. إنني أستمتع بكامل بركات وحدتي معك ، وأظهر مجدك وجمالك وحكمتك. أنا ممتلئ بالروح القدس. أنا أضحك في طريقي في الحياة ، من نصر إلى نصر ومن مجد إلى مجد. أنا أضحك على الشيطان ، وعلى الظروف الصعبة لأنني أعلم أنه لا يمكن أن أتعرض للحرمان. أنا أرتفع عالياً على أجنحة الروح. فمي اليوم مملوء بالضحك ولساني بترانيم الانتصار باسم يسوع. آمين.
الله قد منحنى الحياة الابدية أنا لديّ شهادة أن الله قد منحني الحياة الأبدية ، وهذه الحياة في ابنه. بعد أن ولدت من جديد ، أنا أعيش وأستمتع بهذه الحياة التي لا تخضع للمرض أو السقم أو العجز أو الموت ؛ حياة محصنة ضد المرض. لا يهم ما قد يحاول مهاجمة جسدي ، فحياة الله في روحي تحيي وتقوي جسدي أكثر فأكثر .
هناك المزيد من النعمة لك – الجزء 2 احصل على المزيد من النعمة ~ رجل الله باستور كريس أوياكيلومي . (هناك نعمة لكل مهمة) "... ولكنهُ يُعطي نِعمَةً أعظَمَ. لذلكَ يقولُ: «يُقاوِمُ اللهُ المُستَكبِرينَ، وأمّا المُتَواضِعونَ فيُعطيهِمْ نِعمَةً».". (يعقوب 4: 6). عندما يعطيك الرب مهمة ، فإنه يمنحك القوة من خلال منحك نعمة المهمة. عندما يزيد من مسؤولياتك ، فهو يزيد النعمة أيضاً. هذا مهم جداً لأنه ، باستثناء الرب يزيد من قدرتك على تحمل المسؤولية العليا ، لا يمكنك حقاً تحقيق هذا الغرض. فكر في حقيقة أن والديك لن يرسلوك لشراء البقالة بدون نقود لدفع ثمنها ؛ فكم بالحري ابوكم السماوي. لكل مهمة يعطيك إياه ، يمنحك أيضاً نعمة لمساعدتك على تحقيقها. على سبيل المثال ، هناك نعمة للخلاص ، وقد نالها كل أبناء الله. يقول الكتاب المقدس في أفسس 2: 8-9 ، "لأنَّكُمْ بالنِّعمَةِ مُخَلَّصونَ، بالإيمانِ، وذلكَ ليس مِنكُمْ. هو عَطيَّةُ اللهِ. ليس مِنْ أعمالٍ كيلا يَفتَخِرَ أحَدٌ.". فكما أن الله قد أعطى لكل إنسان في المسيح مقياس الإيمان ، كذلك جعل نعمة الخلاص متاحة لجميع الناس. ولكن فيما وراء نعمة الخلاص ، توجد أيضاً نِعَم مختلفة في المسيح. تقول عبرانيين 4: 16 ، "فلنَتَقَدَّمْ بثِقَةٍ إلَى عَرشِ النِّعمَةِ لكَيْ نَنالَ رَحمَةً ونَجِدَ نِعمَةً عَوْنًا في حينِهِ.". هناك نعمة على مهمتك. هناك نعمة لأي شيء يوصيك الرب بفعله ، أو أي شيء يتوافق مع خطته وهدفه في حياتك. يجب أن تكون هذه ثقتك - أنه يمكنك الحصول على أي نعمة تحتاجها ، هللويا. صلاة: أيها الآب السماوي الغالي ، أشكرك على إغداقي بالنعمة. أنا أستفيد من هذه النعمة ، وأتكل عليها لتحقيق خططك وأغراضك في حياتي. أنا أقدم دليلاً كاملاً على نعمتك في حياتي ، لخدمتي ، ودراستي الاكاديمية ، وصحتي ، وأموري المالية ، وكل ما أشارك فيه ، باسم يسوع. آمين.
روح الله انار قلبى أنا أعلن أن روح الله أنار قلبي وجعلني أفهم وأسير في أعمق حقائق الملكوت. الآن أنا أعلم أنه لا يمكن أن أكون محروماً لأن الله الذي يفعل ما لا يمكن تصوره يضيء من خلالي ، وكما هو ، كذلك أنا في هذا العالم. أنا نور العالم ، ولا توجد منطقة مظلمة في حياتي لأن نور كلمة الله أضاء حياتي. إن دخول كلمة الله يجلب النور والفهم لروحي. بينما أتأمل بوعي وأجعل من كلمة الله تفكُر روحي ، يغمر ذهني بأراء وصور وأفكار محتملة ؛ أنا أرى المجد والترقية والتميز والنجاح والنصر والوفرة في كل مكان أذهب إليه. إنني دائماً أتقوي بالقوة في الإنسان الداخلي حيث أن مسحة روح الله تمر عبر كل ألياف كياني ، مما يجعلني خالي من الأمراض والأسقام. أنا ناجح مدى الحياة ، وأنا أفوز دائماً. مثل الرب يسوع ، أنا لست من هذا العالم. ولدت من السماء وأعيش حياة السماء الآن على الأرض. أنا مدرك لبركاتي وحقوقي وامتيازاتي السماوية وأستمتع بها بالكامل. أنا أرفض أن أكون مقيداً بقوى معاكسة من حولي ؛ أنا أحقق المستحيل ، أنا أقوم بعمل مذهل وأصل إلى الذروة في جميع مساعي بقوة الروح القدس. مجداً لله. الكلمة حية فِيَّ.
أنا شريك من نوعية الله أنا شريك من نوعية الله ، مع حياة الله غير القابلة للتدمير في داخلي. أنا أعيش في بيئة المسيح ، حيث تسود الألوهية. الحياة الإلهية تعمل في كل نسيج من كياني ، لأني من عند الله ؛ لقد ولدت من كلمته المعصومة. أنا لا أمرض ، لأني أعيش الحياة التي أتى بها يسوع إلَيَّ. إنها حياة ذات صحة إلهية متسقة.
حياتى رسالة أنا أعلن أن حياتي رسالة. رسالة من الحياة الإلهية ، عن محبة الله ، صلاحه ، بره وقداسته الحقيقية ؛ يتم التعبير عن هذه دون تحفظ لعالمي. لقد خضعت تماماً للكلمة لتهذيب حياتي وشخصيتي ، مما يمنحني العقلية الصحيحة. أنا اتكلم بحكمة ولكن ليست حكمة هذا العالم ولا حكمة امراء هذا العالم التي تنتهي إلي لا شيء بل الحكمة الالهية ، فهي تُسمع في كلامي وتُنظر في أفعالي. عندما أعلن الكلمة ، فإنها تسود وتقودني إلى مستقبل أعظم وأكثر إشراقاً بمستويات أعلى من النجاح والنصر والازدهار. عيون ذهني مستنيرة للتعرف على قدراتي الإلهية في المسيح ، وفهم وإدراك الحقائق الروحية للملكوت السماوي الذي أنتمي إليه. إن كلمة الله هي حياتي وقوتها وقد أثمرتني في كل عمل صالح. أنا أعيش في صحة إلهية ، ووفرة خارقة للطبيعة ، وفي نصر وازدهار دائمين. نور كلمة الله ينير طريقي ، وكل الأشياء تعمل معاً من أجل خيري. حياتي لمجد الله. كل ما أنا عليه ، وكل ما أفعله ، وكل ما أملكه ، هو تعهد بتوسيع ملكوت الله وبره. مُبارك الله. الكلمة حية فِيَّ.
هناك المزيد من النعمة لك هناك المزيد من النعمة لك ~ رجل الله باستور كريس أوياكيلومي. ولكنهُ يُعطي نِعمَةً أعظَمَ. لذلكَ يقولُ: «يُقاوِمُ اللهُ المُستَكبِرينَ، وأمّا المُتَواضِعونَ فيُعطيهِمْ نِعمَةً». (يعقوب 4: 6). النعمة هي التأثير الخارق للطبيعة الذي يعمل فيك والذي يتسبب في ازدهار كل ما تفعله ؛ إنه تمكين إلهي يسبب الزيادة والتعزيز والتقدم. ومع ذلك ، فإن الدرجة التي تترك بها نعمة الله فيك تنعكس على الخارج متروك لك. كلما ملأت قلبك بكلمة الله وعمل الروح القدس في حياتك ، زادت أعمال النعمة في حياتك. يمكنك وينبغي عليك أن تزيد في هذا الانعكاس الخارجي لمجد الله في روحك ، لدرجة أن الآخرين يروه ويشهدون عنه. قد لا يكونوا قادرين على شرح ذلك ، لكنهم سيمجدون الله لتميزه المتألق فيك ، وفي كل ما تفعله. يطلب بعض المسيحيين من الله المزيد من المسحة ، ولكن لا يوجد مكان في الكتاب المقدس يذكر فيه أن الله سيمنحك المزيد من المسحة. كل ما تحتاجه هو المزيد من النعمة. يمنحك المزيد من النعمة مزيداً من القدرة على الإنجاز أو القيام بالمزيد. عندما تنجح وتحرز تقدماً ، يوسع الله تخومك ؛ يزيد من قدرتك. هللويا . ربما كنت تدير نشاطاً تجارياً على نطاق معين ، والآن تريد تطويره ليصبح أكبر بعشر مرات أو حتى مائة مرة ، فأنت بحاجة إلى مزيد من النعمة. خلاف ذلك ، قد لا تتمكن من الحفاظ على المستوى الجديد من النمو والزيادة ، لأنك لا تملك القدرة على إدارة الأعمال على هذا المستوى. يعتقد بعض الناس أن ما يحتاجونه في مثل هذه الظروف هو المزيد من المال ، لا ؛ إنهم بحاجة إلى مزيد من النعمة. تقول عبرانيين 4: 16 ، "فلنَتَقَدَّمْ بثِقَةٍ إلَى عَرشِ النِّعمَةِ لكَيْ نَنالَ رَحمَةً ونَجِدَ نِعمَةً عَوْنًا في حينِهِ.". أي نعمة تريد؟ هل هي نعمة الشفاء؟ هل هي نعمة التضاعف في عملك؟ هل هي نعمة ربح النفوس؟ هل تحتاج إلى مزيد من النعمة لزيادة مواردك المالية؟ يقول الله أن تأتي بجرأة إلى عرش النعمة ، وتنال النعمة التي تحتاجها. خذها. لا داعي للسؤال. لك أن تأخذ. يمكنك الاستفادة من هذه النعمة الآن وتنتهر السرطان من جسدك. استفد من هذه النعمة الآن واخرج من هذا المرض. مجداً لله. صلاة: أبويا السماوي الغالي ، أشكرك على النعمة الموجودة في المسيح يسوع. الآن ، أكثر من أي وقت مضى ، أنا أستفيد من هذه النعمة لأقوم بمآثر لملكوت الله. بينما أتأمل في كلمتك ، تتضاعف نعمتك في حياتي ، وتزداد قدرتي على تحقيق المزيد من الإنجازات للملكوت ، باسم يسوع. آمين.