ميت عن الخطية حى للإله ميت عن الخطية، حي للإله (٢٦ يوليو ٢٠٢٠ - الراعي كريس) "كَذلِكَ أَنْتُمْ أَيْضًا احْسِبُوا أَنْفُسَكُمْ أَمْوَاتًا (حقاً) عَنِ الْخَطِيَّةِ، وَلكِنْ أَحْيَاءً للإله بِالْمَسِيحِ يسوع رَبِّنَا." (رومية 11:6) (RAB). يكشف الشاهد أعلاه حق عميق للوقت الراهن عن الخِلقة الجديدة: هو ميت عن الخطية وحي للإله! وهذا هو المنظور الذي يجب أن يكون لك عن الحياة المسيحية؛ أن تحسب نفسك ميتاً عن الخطية وحي للإله. أن تكون "حي للإله" يعني أن تتنبه لحقيقته ولمجال الحياة وتكون مُدركاً للشركة معه. يقول في أفسس 1:2، "وَأَنْتُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَمْوَاتًا بِالذُّنُوبِ وَالْخَطَايَا." عندما مات يسوع، مُتَ فيه؛ وعندما أُقيم للحياة، أُحييتَ معه. يقول في كولوسي 2: 13 – 14، "وَإِذْ كُنْتُمْ أَمْوَاتًا فِي الْخَطَايَا وَغَلَفِ (غير مختون) جَسَدِكُمْ، أَحْيَاكُمْ مَعَهُ، مُسَامِحًا لَكُمْ بِجَمِيعِ الْخَطَايَا، إِذْ مَحَا الصَّكَّ الَّذِي عَلَيْنَا فِي الْفَرَائِضِ، الَّذِي كَانَ ضِدًّا لَنَا، وَقَدْ رَفَعَهُ مِنَ الْوَسَطِ مُسَمِّرًا إِيَّاهُ بِالصَّلِيبِ." إن هذا مُذهل حقاً! قبل أن تُحيا مع المسيح، خطاياك وتعدياتك التي كانت ضداً لك، سُمرت بالصليب. بعبارة أخرى، كل من خطاياك وما تسبب فيها في المقام الأول، سُمر جميعاً بالصليب. يُعرفنا في 1 كورنثوس 56:15 أن قوة الخطية في الناموس؛ إلا إنه، نفس الشيء الذي أعطى حياة للخطية، الذي هو الناموس، أُبطل بيسوع (أفسس 15:2). أعطاك الغلبة على الخطية، والموت، والقبر. انظر إلى نفسك في هذا النور. كلمة الإله هي نور، وهي أيضاً مرآة تُظهر من أنت الحقيقي. يقول في 2 كورنثوس 18:3، "وَنَحْنُ جَمِيعًا نَاظِرِينَ مَجْدَ الرَّبِّ بِوَجْهٍ مَكْشُوفٍ، كَمَا في مِرْآةٍ، نَتَغَيَّرُ إِلَى تِلْكَ الصُّورَةِ عَيْنِهَا (نفس الصورة)، مِنْ مَجْدٍ إِلَى مَجْدٍ، كَمَا مِنَ الرَّبِّ الروح (روح الرب)." والآن، تقول الكلمة أنك ميت عن الخطية وحي للإله؛ وأنت تتأمل في هذه الحقيقة في الكلمة، تتحول إلى ذلك الحق – إلى تلك الصورة عينها المُعلنة في المرآة. الصورة في المرآة هي لواحد ميت عن الخطية لكنه حي للإله وبِره. يجب أن تكون استجابتك، "مُبارك الإله! أنا ميت عن الخطية، وحي للإله. أنا حي في مجال حياته." اسلك بهذه الحقيقة. هللويا! أُقِر وأعترف أنا حي للإله، ومُدرِك لحقائق المملكة! هو حقيقة بالنسبة لي، وفيَّ، وبواسطتي! أسمع وأعرف صوته؛ أعرف أفكاره، وإرادته، وأسلك في قصده الإلهي لي. هللويا! دراسة أخرى: رومية 6: 7 – 11 "لأَنَّ الَّذِي مَاتَ قَدْ تَبَرَّأَ مِنَ الْخَطِيَّةِ. فَإِنْ كُنَّا قَدْ مُتْنَا مَعَ الْمَسِيحِ، نُؤْمِنُ أَنَّنَا سَنَحْيَا أَيْضًا مَعَهُ. عَالِمِينَ أَنَّ الْمَسِيحَ بَعْدَمَا أُقِيمَ مِنَ الأَمْوَاتِ لاَ يَمُوتُ أَيْضًا. لاَ يَسُودُ عَلَيْهِ الْمَوْتُ بَعْدُ. لأَنَّ الْمَوْتَ الَّذِي مَاتَهُ قَدْ مَاتَهُ لِلْخَطِيَّةِ مَرَّةً وَاحِدَةً، وَالْحَيَاةُ الَّتِي يَحْيَاهَا فَيَحْيَاهَا للإله. كَذلِكَ أَنْتُمْ أَيْضًا احْسِبُوا أَنْفُسَكُمْ أَمْوَاتًا (حقاً) عَنِ الْخَطِيَّةِ، وَلكِنْ أَحْيَاءً للإله بِالْمَسِيحِ يسوع رَبِّنَا." (RAB). أفسس 2: 1 – 6 "وَأَنْتُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَمْوَاتًا بِالذُّنُوبِ وَالْخَطَايَا، الَّتِي سَلَكْتُمْ فِيهَا قَبْلاً حَسَبَ دَهْرِ هذَا الْعَالَمِ، حَسَبَ رَئِيسِ سُلْطَانِ الْهَوَاءِ، الروح الَّذِي يَعْمَلُ الآنَ فِي أَبْنَاءِ الْمَعْصِيَةِ، الَّذِينَ نَحْنُ أَيْضًا جَمِيعًا تَصَرَّفْنَا قَبْلاً بَيْنَهُمْ فِي شَهَوَاتِ جَسَدِنَا، عَامِلِينَ مَشِيئَاتِ الْجَسَدِ وَالأَفْكَارِ، وَكُنَّا بِالطَّبِيعَةِ أَبْنَاءَ الْغَضَبِ كَالْبَاقِينَ أَيْضًا، الإلهُ الَّذِي هُوَ غَنِيٌّ فِي الرَّحْمَةِ، مِنْ أَجْلِ مَحَبَّتِهِ الْكَثِيرَةِ الَّتِي أَحَبَّنَا بِهَا، وَنَحْنُ أَمْوَاتٌ بِالْخَطَايَا أَحْيَانَا مَعَ الْمَسِيحِ بِالنِّعْمَةِ أَنْتُمْ مُخَلَّصُونَ وَأَقَامَنَا مَعَهُ، وَأَجْلَسَنَا مَعَهُ فِي السَّمَاوِيَّات (الأماكن السماوية) فِي الْمَسِيحِ يسوع." (RAB).
مفتاحك للغلبات اللانهائية مفتاحك للغلبات اللانهائية "فَأَجَابَ وَكَلَّمَنِي قَائِلاً: هذِهِ كَلِمَةُ الرَّبِّ إِلَى زَرُبَّابِلَ قَائِلاً: لاَ بِالْقُدْرَةِ وَلاَ بِالْقُوَّةِ، بَلْ بِرُوحِي قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ." (زكريا 6:4). يُخبرنا الرسول بولس، في أفسس 5: 18 – 19، "وَلاَ تَسْكَرُوا بِالْخَمْرِ الَّذِي فِيهِ الْخَلاَعَةُ (المُبالغة في التصرف)، بَلِ امْتَلِئُوا بِالروح. مُكَلِّمِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا بِمَزَامِيرَ وَتَسَابِيحَ وَأَغَانِيَّ رُوحِيَّةٍ، مُتَرَنِّمِينَ وَمُرَتِّلِينَ فِي قُلُوبِكُمْ لِلرَّبِّ." (RAB). لذلك، وأنت تدرس سفر أعمال الرُسل، ستُلاحظ أن الرُسل خدموا باسم يسوع، بكلمة الإله، وبقوة الروح القدس. ولهذا كان لديهم تلك النتائج الاستثنائية. وبنفس الطريقة اليوم. هناك أشخاص يُحاولون جاهدين أن ينجحوا بقدرتهم الذاتية وحكمتهم الطبيعية، ولكن النجاح الحقيقي يخذلهم. هذا لأنهم يعملون بالذهن – من مجال الحواس – وهو محدود للغاية. النجاح الحقيقي هو بالروح. إذا كنتَ قد حاولتَ أن تنجح بقوتك الذاتية أو إمكانياتك، آن الأوان أن تَكُف عن الصراع وتتكِل على استراتيجيات الروح وحكمته ليُرشدك. يقول في 2 كورنثوس 5:3، "لَيْسَ أَنَّنَا كُفَاةٌ (مؤهلون ولنا إمكانية كافية) مِنْ أَنْفُسِنَا أَنْ نَفْتَكِرَ شَيْئًا كَأَنَّهُ مِنْ أَنْفُسِنَا (أن نكوِّن أحكاماً شخصية أو نعلن أو نحسب أي شيء كأنه مِن أنفسنا)، بَلْ كِفَايَتُنَا (قوتنا وإمكانيتنا) مِنَ الإله." (RAB). كفايتنا؛ الإمكانية، والحكمة، والنعمة التي نعمل بها هي من الروح. اتكِل عليه. كيف تُنمي كنيستك، أو مجموعتك البيتية، أو مجموعة الشركة التي لك؟ كيف تنوي أن تُضاعف مادياتك، أو تُنمي عملك؟ يجب أن يكون بالروح! سيجعلك آية وأنت تسلك معه وتسمح له أن يُرشدك في شئون حياتك. سيكشف لك حقائق المملكة وحقيقة مجد الإله لك. إنه المفتاح لحياة الغلبات اللانهائية والنجاح الاستثنائي. صلاة أبويا السماوي الغالي، أشكرك على سُكنى الروح القدس في حياتي، الذي يجعلني أعمل وأسلك في إرادتك الكاملة. أنا أمتلئ باستمرار بالروح لكي أكون مؤثراً في خدمة الإنجيل، وأتواصل بحضورك الإلهي لعالمي لأُحضر عدد كبير من النفوس للمملكة، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: أمثال 3: 5 – 6 "تَوَكَّلْ (ثِق) عَلَى يَهْوَهْ بِكُلِّ قَلْبِكَ، وَعَلَى فَهْمِكَ لاَ تَعْتَمِدْ. فِي كُلِّ طُرُقِكَ اعْرِفْهُ، وَهُوَ يُقَوِّمُ (يُوجه) سُبُلَكَ." (RAB). 2 كورنثوس 5:3 "لَيْسَ أَنَّنَا كُفَاةٌ (مؤهلون ولنا إمكانية كافية) مِنْ أَنْفُسِنَا أَنْ نَفْتَكِرَ شَيْئًا كَأَنَّهُ مِنْ أَنْفُسِنَا (أن نكوِّن أحكاماً شخصية أو نعلن أو نحسب أي شيء كأنه مِن أنفسنا)، بَلْ كِفَايَتُنَا (قوتنا وإمكانيتنا) مِنَ الإله." (RAB). فيلبي 13:2 "لأَنَّ الإلهَ هُوَ الْعَامِلُ فِيكُمْ أَنْ تُرِيدُوا وَأَنْ تَعْمَلُوا مِنْ أَجْلِ الْمَسَرَّةِ." (RAB).
اقطع تأثير الشيطان اقطع تأثير الشيطان "كُلُّ الأُمَمِ أَحَاطُوا بِي. بِاسْمِ يهوه أُبِيدُهُمْ." (مزمور 10:118) (RAB). في أصل النص العبري؛ هذه هي عبارة تأكيدية. فتقول، "كل الأمم أحاطوا بي لكن باسم يهوه أقطعهم." أو أُبيدهم. كان داود يُعلن هذا الإعلان بالروح دائماً قبل أن يُهلِك أعداءه بالسيف. كان عليه أولاً أن يُبيدهم بالكلمات. وهذا هام جداً لأنه يُظهر لنا كيف يجب أن نتعامل مع الخِصم. عليك أن تقطع تأثير الشيطان على الأُمم، والقادة، وحكومات العالم. هذا ما تفعله في الصلاة من أجل الأُمم والقادة. أكد داود بهذه العبارة، "أقطعه – أُهلكه" لأنه أحياناً، عليك أن تقول هذا عدة مرات. عندما تسمع عن "الحروب، والأوبئة، وعدم الأمان، والانهيارات الإقتصادية،" وتُلاحظ أن الشيطان يستفيد من كل هذا ليحتفظ بالناس في الخوف ويُضِل الأمم، علينا إذاً أن ندخل. مثل داود، لنقطع ونُبيد تأثير الشيطان. عندما ترى الخِصم في إفساد، وإمساك الأمم بأي شكل، لا تسكت؛ اقطع تأثيره بصلاتك وكلماتك المُمتلئة بالإيمان. يقول الكتاب، "حَيْثُ تَكُونُ كَلِمَةُ الْمَلِكِ فَهُنَاكَ سُلْطَانٌ..." (جامعة 4:8)، ونحن كهنة ملوكية للإله (رؤيا 6:1). حتى الآن، بالسُلطان المُعطى لنا باسم يسوع. خُذ مكانك واقطع الرياسات، والقوات، وحُكام الظُلمة على هذا الدهر، والشر الروحي في الأماكن السماوية. اطردها من بيتك، ومن مدارسك، ومن حكومتك، ومن الأماكن العامة. حمداً للإله! صلاة أبويا العالي، أشكرك على السُلطان باسم يسوع الذي به نغلب الشيطان وجنوده. بهذا السُلطان أقطع الرياسات، والقوات، وحُكام ظُلمة هذا العالم، والشر الروحي في الأماكن السماوية، من كل قطاع، ومؤسسة، وجهة حكومية في أُمَتي، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: مزمور 118: 10 – 12 "كُلُّ الأُمَمِ أَحَاطُوا بِي. بِاسْمِ يهوه أُبِيدُهُمْ. أَحَاطُوا بِي وَاكْتَنَفُونِي. بِاسْمِ يهوه أُبِيدُهُمْ. أَحَاطُوا بِي مِثْلَ النَّحْلِ. انْطَفَأُوا كَنَارِ الشَّوْكِ. بِاسْمِ يهوه أُبِيدُهُمْ." (RAB). مرقس 17:16 "وَهذِهِ الآيَاتُ تَتْبَعُ الْمُؤْمِنِينَ (كل من يؤمن(: يُخْرِجُونَ (يطردون) الشَّيَاطِينَ بِاسْمِي، وَيَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَةٍ جَدِيدَةٍ." (RAB). أفسس 12:6 "فَإِنَّ مُصَارَعَتَنَا لَيْسَتْ مَعَ دَمٍ وَلَحْمٍ (بشر)، بَلْ مَعَ الرُّؤَسَاءِ، مَعَ السَّلاَطِينِ، مَعَ وُلاَةِ الْعَالَمِ عَلَى ظُلْمَةِ هذَا الدَّهْرِ (ولاة الظُلمة في هذا العالم)، مَعَ أَجْنَادِ الشَّرِّ الروحيَّةِ فِي السَّمَاوِيَّاتِ (في الأماكن العالية) (من الرُتب السامية)." (RAB).
عطية للعالم – 19 فبراير عطية للعالم "عَلَى رَجَاءِ الْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ، الَّتِي وَعَدَ بِهَا الإلهُ الْمُنَزَّهُ عَنِ الْكَذِبِ، قَبْلَ الأَزْمِنَةِ الأَزَلِيَّةِ، وَإِنَّمَا أَظْهَرَ كَلِمَتَهُ فِي أَوْقَاتِهَا الْخَاصَّةِ، بِالْكِرَازَةِ الَّتِي اؤْتُمِنْتُ أَنَا عَلَيْهَا، بِحَسَبِ أَمْرِ مُخَلِّصِنَا الإلهِ." (تيطس 1: 2 – 3) (RAB). كم أن هذا جميل، كانت الحياة الأبدية وعد قبل الأزمنة الأزلية، وقد تحققت الآن. كانت خطة الإله أن يجعلها مُتاحة للناس من خلال الكرازة بالإنجيل. كانت عطية للعالم كله. ربما تقول، "ياه، ظننتُ أن الحياة الأبدية عطية للمسيحيين؟" لا؛ يقول في يوحنا 16:3، "لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ الإله الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ." (RAB). عندما يؤمن شخص خاطئ بيسوع، ويعترف بربوبيته، هو أو هي يستقبلون الحياة الأبدية، ويُصبحون مسيحيين. قبول هذه الحياة يُحضرك إلى وحدانية، وبنوة مع الإله. قال يسوع في يوحنا 26:5، "لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الآبَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ، كَذلِكَ أَعْطَى الابْنَ أَيْضًا أَنْ تَكُونَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ." (RAB). ويُخبرنا يوحنا في رسالته، "وَهذِهِ هِيَ الشَّهَادَةُ: أَنَّ الإلهَ أَعْطَانَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَهذِهِ الْحَيَاةُ هِيَ فِي ابْنِهِ. مَنْ لَهُ الابْنُ فَلَهُ الْحَيَاةُ، وَمَنْ لَيْسَ لَهُ ابْنُ الإلهِ فَلَيْسَتْ لَهُ الْحَيَاةُ." (1 يوحنا 5: 11 – 12) (RAB). الحياة الأبدية هي مُقتنى الحاضر للذي له يسوع: "... هذِهِ الْحَيَاةُ هِيَ فِي ابْنِهِ. مَنْ لَهُ الابْنُ فَلَهُ الْحَيَاةُ." بالنسبة للكثيرين، الحياة الأبدية تعني الحياة التي تستمر دائماً إلى الأبد؛ لكن هذا فقط جزء منها. الحياة الأبدية هي الحياة الأسمى وطبيعة الإله؛ حياة الإله. إنها جوهر الأبدية. هذه الحياة فيك تجعلك أعلى من إبليس؛ وهي حلَّت محل حياتك البشرية عندما وُلدتَ ثانيةً. مجداً للإله! أُقِر وأعترف أن الحياة الإلهية هي في روحي. أنا لستُ عادياً؛ الحياة الإلهية تسري في كياني! أنا شريك النوع الإلهي! أعلى من إبليس، مُحصَن ضد السقم، والمرض، والعجز. هللويا! دراسة أخرى: يوحنا 10: 26 – 28 "وَلكِنَّكُمْ لَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ لأَنَّكُمْ لَسْتُمْ مِنْ خِرَافِي، كَمَا قُلْتُ لَكُمْ. خِرَافِي تَسْمَعُ صَوْتِي، وَأَنَا أَعْرِفُهَا فَتَتْبَعُنِي. وَأَنَا أُعْطِيهَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَلَنْ تَهْلِكَ إِلَى الأَبَدِ، وَلاَ يَخْطَفُهَا أَحَدٌ مِنْ يَدِي." يوحنا 3:17 "وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإله الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ ويَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ." (RAB). رومية 23:6 "لأَنَّ أُجْرَةَ الْخَطِيَّةِ هِيَ مَوْتٌ، وَأَمَّا هِبَةُ الإله فَهِيَ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ بِالْمَسِيحِ يسوع رَبِّنَا." (RAB).
انها فى داخلك – 18 فبراير إنها في داخلك "وَالْقَادِرُ أَنْ يَفْعَلَ فَوْقَ كُلِّ شَيْءٍ، أَكْثَرَ جِدًّا مِمَّا نَطْلُبُ أَوْ نَفْتَكِرُ، بِحَسَبِ الْقُوَّةِ الَّتِي تَعْمَلُ فِينَا." (أفسس 20:3). يلوم بعض الناس الإله على كل صعوبات تحدث في حياتهم وفي العالم، وهذا نتيجة لجهلهم. الإله هو كُلي القدرة؛ ومع ذلك، قدرته لصُنع المعجزة التي ترغبها أو تطلبها هي بداخلك؛ أنت تحتاج فقط أن تُفعِّلها. اقرأ الشاهد الافتتاحي مرة أخرى بدقة؛ يقول، "وَالْقَادِرُ أَنْ يَفْعَلَ فَوْقَ كُلِّ شَيْءٍ، أَكْثَرَ جِدًّا مِمَّا نَطْلُبُ أَوْ نَفْتَكِرُ، بِحَسَبِ الْقُوَّةِ الَّتِي تَعْمَلُ فِينَا." مهما كان الذي سيفعله الإله في حياتك هو بمدى تفعيل قدرته فيك. لذلك، لا يمكنك حقاً، ولا يجب أن تلومه على كل الأحداث في حياتك. هو أيضاً ليس "المُبطئ" لتحقيق كلمته في حياتك؛ أنت الذي تُفعِّل القدرة فيك. لا يهم ما الذي تحتاجه؛ سواء كان شفاء، أو دخل متزايد، أو وظيفة جديدة، أو طفل، أو نمو وامتداد في الخدمة، أو التجارة أو في مجال مهنتك، أو نجاح في دراستك، إلخ. القدرة لتصنع هذا هي في داخلك. قال الرب يسوع في أعمال 8:1، "لكِنَّكُمْ سَتَنَالُونَ قُوَّةً مَتَى حَلَّ الروح الْقُدُسُ عَلَيْكُمْ، …." (RAB). هذه القدرة هي الإمكانية الديناميكية لتُحضِر التغييرات، والطريقة الأسرع لتفعيلها هي التكلم بالألسنة. يقول في 1 كورنثوس 4:14، "مَنْ يَتَكَلَّمُ بِلِسَانٍ يَبْنِي نَفْسَهُ، …." هذا معناه أن الذي يتكلم بألسنة يُنشِط ويُعِد نفسه لفوق الطبيعي، يُضرم القدرة الإلهية من الداخل. تلك القدرة الإلهية تُفعَّل أيضاً عندما تُقِر بكلمته بجرأة. الإله وكلمته هما واحد. عندما تُعلن الكلمة فيما يتعلق بأي وضع، أنت تستحضر قدرته لتأتي بتغيير في ذلك الوضع. حافظ على عادة اللهج في الكلمة؛ تأمل وتكلم بها، وستختبر إطلاق لقدرة الإله في حياتك. صلاة أبويا الغالي، أشكرك من أجل قدرتك العاملة فيَّ بقوة، لتُحضِر التغييرات التي أرغبها. الآن، أتغير بالمجد، وكلمتك تسود في حياتي فتجعلني أسود وأحكم بالبِر والتميز، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: رومية 8: 26 – 27 "وَكَذلِكَ الروح أَيْضًا يُعِينُ ضَعَفَاتِنَا، لأَنَّنَا لَسْنَا نَعْلَمُ مَا نُصَلِّي لأَجْلِهِ كَمَا يَنْبَغِي. وَلكِنَّ الروح نَفْسَهُ يَشْفَعُ فِينَا بِأَنَّاتٍ لاَ يُنْطَقُ بِهَا. وَلكِنَّ الَّذِي يَفْحَصُ الْقُلُوبَ يَعْلَمُ مَا هُوَ اهْتِمَامُ الروح، لأَنَّهُ بِحَسَبِ مَشِيئَةِ الإله يَشْفَعُ فِي الْقِدِّيسِينَ." (RAB). أفسس 5: 18 – 19 "وَلاَ تَسْكَرُوا بِالْخَمْرِ الَّذِي فِيهِ الْخَلاَعَةُ (المُبالغة في التصرف)، بَلِ امْتَلِئُوا بِالروح. مُكَلِّمِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا بِمَزَامِيرَ وَتَسَابِيحَ وَأَغَانِيَّ رُوحِيَّةٍ، مُتَرَنِّمِينَ وَمُرَتِّلِينَ فِي قُلُوبِكُمْ لِلرَّبِّ." (RAB). كولوسي 29:1 "الأَمْرُ الَّذِي لأَجْلِهِ أَتْعَبُ أَيْضًا مُجَاهِدًا، بِحَسَبِ عَمَلِهِ (كل القوة فوق الطبيعية) الَّذِي يَعْمَلُ فِيَّ بِقُوَّةٍ (باقتدار شديد)." (RAB).
إقرارك يجعل الامر حقيقي إقرارك يجعل الأمر حقيقي "فَإِذْ لَنَا رُوحُ الإِيمَانِ عَيْنُهُ، حَسَبَ الْمَكْتُوب: "آمَنْتُ لِذلِكَ تَكَلَّمْتُ"، نَحْنُ أَيْضًا نُؤْمِنُ وَلِذلِكَ نَتَكَلَّمُ أَيْضًا." (2 كورنثوس 13:4). لكي يأتي إيمانك بالنتائج، ليس عليك فقط أن تعرف الكلمة وتحفظها في إدراكك، بل يجب أن تتكلم بها. القوة هي في الإقرار. نحن نؤمن، لذلك نتكلم. إن لم تقُلها، فلن تحدث. كلمة الإله هي حق؛ هي بالفعل مُثبَتة في السماء. يقول في مزمور 89:119، "إِلَى الأَبَدِ يَا يهوهُّ كَلِمَتُكَ مُثَبَّتَةٌ فِي السَّمَاوَاتِ." (RAB). لكنها تُصبح مُثبَتة في حياتك بإقرارك بها. الطريقة التي تأتي بنتائج هي: أن تحفظ الكلمة في إدراكك من خلال اللهج، ثم اعترافك أو إقرارك يُثبِّتها. قال يسوع في مرقس 23:11، "... مَنْ قَالَ (سيقول) لِهذَا الْجَبَلِ: انْتَقِلْ وَانْطَرِحْ فِي الْبَحْرِ! وَلاَ يَشُكُّ فِي قَلْبِهِ، بَلْ يُؤْمِنُ أَنَّ مَا يَقُولُهُ يَكُونُ، فَمَهْمَا قَالَ يَكُونُ لَهُ )سيحصل عليه)." (RAB). عندما تكون الكلمة في قلبك، وتنطق بها، تُصبح قوة خلاقة. تذكر، أن كلمة الإله خلقت كل شيء؛ لذلك، يمكنها أن تخلق أي شيء وستفعل. أياً كان ما ترغبه اليوم، القوة لتجعله حقيقي هي في فمك. قال يسوع، الإنسان الصالح، من كنز قلبه الصالح، يُخرِج الصالحات (لوقا 45:6). باللهج، تخلق صالحات في قلبك، ثم كما فعل الآب في سفر التكوين بعدما احتضن كُتلة الأرض الخربة، أطلِق الكلمات. الكلمات هي أداة. لديها طاقة خلاقة. استخدم كلماتك المُمتلئة بالإيمان لتُشكِل عالمك، وتُبرمج روحك للنجاح، والنُصرة، والمجد المتزايد. أُقِر وأعترف أني قد تباركتُ، في كل الأشياء، وجعلني الرب مُثمر ومُنتج. باعترافات إيماني، لا أسمح بالمرض، والسقم، والعجز والضعف في جسدي، وأطرح الهم والاكتئاب، والفقر والإحباط من حياتي وعائلتي. فالصحة، والقوة والوفرة هم حقوقي بالميلاد. أسلك في مجد الإله، مُعلناً بِر المسيح. هللويا! دراسة أخرى: أمثال 21:18 "اَلْمَوْتُ وَالْحَيَاةُ فِي يَدِ (سُلطان) اللِّسَانِ، وَأَحِبَّاؤُهُ يَأْكُلُونَ ثَمَرَهُ." (RAB). رومية 10: 8 - 10 "لكِنْ مَاذَا يَقُولُ؟ "اَلْكَلِمَةُ (ريما) قَرِيبَةٌ مِنْكَ، فِي فَمِكَ وَفِي قَلْبِكَ" أَيْ كَلِمَةُ (ريما) الإِيمَانِ الَّتِي نَكْرِزُ بِهَا: لأَنَّكَ إِنِ اعْتَرَفْتَ بِفَمِكَ بِالرَّبِّ يسوع، وَآمَنْتَ بِقَلْبِكَ أَنَّ الإله أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ، خَلَصْتَ. لأَنَّ الْقَلْبَ يُؤْمَنُ بِهِ لِلْبِرِّ (بالقلب نؤمن للحصول على البر)، وَالْفَمَ يُعْتَرَفُ بِهِ لِلْخَلاَصِ (بإقرار الفم يتم الخلاص)." (RAB). يعقوب 2:3 "لأَنَّنَا فِي أَشْيَاءَ كَثِيرَةٍ نَعْثُرُ جَمِيعُنَا. إِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يَعْثُرُ فِي الْكَلاَمِ فَذَاكَ رَجُلٌ كَامِلٌ، قَادِرٌ أَنْ يُلْجِمَ كُلَّ الْجَسَدِ أَيْضًا."
إسعاد الاب إسعاد الأب . بالإيمانِ نُقِلَ أخنوخُ لكَيْ لا يَرَى الموتَ، ولَمْ يوجَدْ لأنَّ اللهَ نَقَلهُ. إذ قَبلَ نَقلِهِ شُهِدَ لهُ بأنَّهُ قد أرضَى اللهَ. (عبرانيين 11: 5). يقول الكتاب المقدس: "وسارَ أخنوخُ مع اللهِ، ولَمْ يوجَدْ لأنَّ اللهَ أخَذَهُ." (تكوين 5: 24). هذا يخبرك نوع الرجل الذي كان عليه. كان نبي الله. كان النبي الذي رأى رؤيا مجيء الرب مع عشرة آلاف من قديسيه: "وتَنَبّأَ عن هؤُلاءِ أيضًا أخنوخُ السّابِعُ مِنْ آدَمَ قائلًا: «هوذا قد جاءَ الرَّبُّ في رَبَواتِ قِدّيسيهِ، ليَصنَعَ دَينونَةً علَى الجميعِ، ويُعاقِبَ جميعَ فُجّارِهِمْ علَى جميعِ أعمالِ فُجورِهِمْ الّتي فجَروا بها، وعلَى جميعِ الكلِماتِ الصَّعبَةِ الّتي تكلَّمَ بها علَيهِ خُطاةٌ فُجّارٌ». "(يهوذا 14-15). كيف يمكن لشخص أن يكون لديه مثل هذه الرؤية؟ نقرأ في موضوعنا أنه قبل نقله إلى السماء ، كانت لديه شهادة أنه أرضي الله. بعبارة أخرى ، عرف أخنوخ أنه يرضي الله بحياته. يتيح لك ذلك معرفة أنه عندما ترضي الله بحياتك ، يمكنك أن تعرف ذلك ؛ إنه ليس عمل تخمين. يتطلب الإيمان إرضائه: "ولكن بدونِ إيمانٍ لا يُمكِنُ إرضاؤُهُ، لأنَّهُ يَجِبُ أنَّ الّذي يأتي إلَى اللهِ يؤمِنُ بأنَّهُ مَوْجودٌ، وأنَّهُ يُجازي الّذينَ يَطلُبونَهُ." (عبرانيين 11: 6). عندما يقول أحدهم: "يا إلهي ، لا أعلم إن كنت مسروراً بي أم لا ؛ ارحمني وكن مسروراً بيَّ" ، فهذا الشخص يسير في جهل ؛ هذا ليس هو الطريق. هل تسلك في المحبة وتعيش بالإيمان؟ إذا كنت كذلك ، فكن مطمئناً أنك ترضي الآب. يسير الإيمان بالمحبة (غلاطية 5: 6). علاوة على ذلك ، تخبرنا رومية 14: 23 أن كل ما ليس من الإيمان فهو خطية. بعبارة أخرى ، لا يرضى الله بأي شيء يتم خارج الإيمان. عندما تسلك بالإيمان وتُظهر محبة الله ، ستعرف في روحك أن حياتك مرضية له. سوف يشهد الروح القدس بروحك أنك ترضي الآب. ستعرف. هللويا. تعلم أن تسير مع الله بالسير في المحبة والإيمان بكلمته. صلاة: أيها الآب السماوي الغالي ، أشكرك لأنك تعمل فيَّ ، أن أُريد وأن أعمل من أجل مسرتك. إن حياتي هي انعكاس لحبك وإظهار مجدك. حكمتك تعمل بقوة بداخلي اليوم ، وأنا آخذ إنجيلك إلى عالمي ، باسم يسوع. آمين. رجل الله باستور كريس أوياكيلومي.
شكراً لله شكراً لله الذي يكملني كل يوم بالمنافع. لقد جعل كل نعمة - وكل رعاية وبركة أرضية - تأتي إليَّ بوفرة ، بحيث أنني دائماً وفي جميع الظروف ومهما كانت الحاجة ، مكتفي ذاتياً - أمتلك ما يكفي لعدم الحاجة إلى مساعدة أو دعم ، ومجهز بوفرة لكل عمل جيد وتبرع خيري. هللويا . أشكرك لأنك منحتني الفرصة والقدرة على التأثير في من هم في مجال اتصالي بقوة الروح. أشكرك على نعمتك وأحكامك غير العادية في حياتي. أنا أعيش لأكرمك وحدك ، بتكريس حياتي كلها لتوسيع مملكتك. أشكرك لأنك منحتني السلطان على الشيطان وأتباعه. كان انتصار يسوع على الشيطان وجيش الظلام من أجلي. ليس للعدو مكان في بيتي أو في جسدي أو مالي أو في أي مكان حولي ، في الاسم العظيم ليسوع. آمين.
أنا مشارك نشط في الاختبار الإلهي أنا مشارك نشط في الاختبار الإلهي. الحياة الجيدة هي لي - حياة خالية من المرض والخوف والموت. لقد تم تنشيط حياة الله ذاتها في روحي ، وقد خلقت هذه الحياة من حولي مجال قوة لا يمكن اختراقه. أنا بعيد كل البعد عن انحطاط الطبيعة والتأثيرات المدمرة لهذا العالم. أنا حي لله والمسيح حي فيَّ. هللويا.
الحياة الابدية تعمل بداخلى الحياة الأبدية تعمل بداخلي ، وكل جزء من كياني مغمور بحياة الله. نتيجة هذه الحياة لا يمكن إنكارها ، وحتمية ، وظاهرة ليراها الجميع. أنا أرفض الاستسلام لأساسيات هذا العالم ، التأثيرات المفسدة والمدمرة لعالم الظلام الحالي. حياة الله تتألق فيَّ ومن خلالي ، وتبدد كل قوة وتأثير سلبي للظلام حولي.