لاشيء لتخاف منه “لأنَّ كُلَّ مَنْ وُلِدَ مِنَ اللهِ يَغلِبُ العالَمَ. وهذِهِ هي الغَلَبَةُ الّتي تغلِبُ العالَمَ: إيمانُنا” (1 يوحنا 5: 4). لاشيء لتخاف منه . "لأنَّ كُلَّ مَنْ وُلِدَ مِنَ اللهِ يَغلِبُ العالَمَ. وهذِهِ هي الغَلَبَةُ الّتي تغلِبُ العالَمَ: إيمانُنا" (1 يوحنا 5: 4). هناك الكثير من المعلومات السلبية في العالم اليوم وقد غرس هذا الخوف في قلوب أولئك الذين لم يتأصلوا في الكلمة. قد تكون هذه أوقاتاً محفوفة بالمخاطر بالفعل ، لكن الرب يسوع أشار إلى ذلك في لوقا 21: 25-26 في وصفه لبعض علامات نهاية الدهر. قال: "«وتَكونُ.... كربُ أُمَمٍ بحَيرَةٍ. البحرُ والأمواجُ تضِجُّ، والنّاسُ يُغشَى علَيهِمْ مِنْ خَوْفٍ وانتِظارِ ما يأتي علَى المَسكونَةِ...". في لوقا 18: 8 ، سأل سؤالًا مثيرًا للتفكير: "... ولكن مَتَى جاءَ ابنُ الإنسانِ، ألَعَلَّهُ يَجِدُ الإيمانَ علَى الأرضِ؟».". عليك أن تقف على أرضك بإيمان ، بغض النظر عن الظروف من حولك ، والأحداث في العالم اليوم. تقول الكلمة في أفسس 6: 16 "حامِلينَ فوقَ الكُلِّ تُرسَ الإيمانِ، الّذي بهِ تقدِرونَ أنْ تُطفِئوا جميعَ سِهامِ الشِّرّيرِ المُلتَهِبَةِ.". مع ترس إيمانك ، لديك القدرة على تحييد *جميع* (وليس بعض) سهام العدو النارية. لقد دمر الرب يسوع بالفعل أعمال إبليس (يوحنا الأولى 3: 8). أصاب الشيطان بالشلل ، وهدم أعماله ، وأقام مشهداً علنياً له ولأعوانه في الجحيم (كولوسي 2: 15). اليوم الشيطان وقوات الظلمة تحت قدميك. لذلك ليس لديك ما تخشاه. بغض النظر عما يحدث حولك ، تحدث بالكلمة بإيمان. دراسة أخرى: يوحَنا الأولَى 5: 4 ؛ كولوسي 2: 15 ؛ رومية 8: 35- 37. ~ رجل الله باستور كريس أوياكيلومي.
مجدك يملأ الأرض الرب المبارك ، مجدك يملأ الأرض ، وبرك على الأمم. العظمة والجلال امامك. القوة والفرح في مسكنك. لقد جمّلت حياتي ومسحتني لأعلن حبك ورحمتك ونعمتك ؛ سأغني بحبك إلى الأبد ، وأمانتك ، هذا أمر مؤكد. أشكرك على بركة الروح القدس الذي يحيا فيَّ. إنه معيني ومعلمي ومرشدي طوال الوقت ، والذي باستمرار يكشف لي ومن خلالي المسيح يسوع. أشكرك لأنك جعلتني لمجدك. المجد في روحي ، وبالتأكيد أنه واضح في كل ما أفعله. نعمتك تعمل في داخلي ، وتنتج الصحة ، والثروة ، والازدهار ، والنمو ، والوفرة ، والنعم ، والبركات. بصرف النظر عما أراه أو أسمعه أو أشعر به ، أنا مقتنع بأنني منتصر ونجاح في المسيح يسوع. أنا ما يقول الله عني. لدي ما يقول إنه لديَّ ، ويمكنني أن أفعل ما يقول إنه يمكنني فعله. هللويا . لدي نظرة ثاقبة في أسرار المملكة وعوائصها وأعيش منتصراً لمجدك. إيماني هو النصر الذي ينتصر على المرض والسقم والعجز. الحياة الإلهية في داخلي تجعلني متفوقاً وغير معرض لأي نوع من الفيروسات أو العدوى. المسيح حياتي وأنا أسير في مجد بره وقوته. أنا أعيش بناموس روح الحياة ، وأنا مُفعم بالحياة تماماً بهذه الحياة الإلهية ، أنا أسير في السيادة على المرض والعناصر الموهنة لهذا العالم. أنا أسير في النصر والسيادة اليوم ودائماً ، لأنني أعيش في ، وأفعل كل الأشياء من خلال القوة في اسم يسوع. آمين.
جسدي منشط بروح الله جسدي منشط بروح الله الذي يعيش فيّ. لذلك ، أنا أرفض استيعاب المرض في جسدي. أنا مفعم بالحياة بالروح القدس. كلمة الله تعزز الإيمان فيَّ لذلك. أنا أؤمن بكل ما تقوله الكلمة عني ؛ أنا أضع ثقتي الكاملة في الله ، مدركاً أنه لا يوجد موقف خارج سلطان الكلمة وقوتها ، والتي بها أنا أعيش وأسيطر على الظروف.
أنت لست منزعجًا رومية ٦: ٤ “فدُفِنّا معهُ بالمَعموديَّةِ للموتِ، حتَّى كما أُقيمَ المَسيحُ مِنَ الأمواتِ، بمَجدِ الآبِ، هكذا نَسلُكُ نَحنُ أيضًا في جِدَّةِ الحياةِ؟” * أنت لست منزعجًا * (لديك حداثة الحياة من حيث النوع والجودة) * :: الى الكتاب المقدس * رومية ٦: ٤ “فدُفِنّا معهُ بالمَعموديَّةِ للموتِ، حتَّى كما أُقيمَ المَسيحُ مِنَ الأمواتِ، بمَجدِ الآبِ، هكذا نَسلُكُ نَحنُ أيضًا في جِدَّةِ الحياةِ؟” * :: لنتحدث * تخيل هذا: الأب الشاب ، سيباستيان ، حصل على هاتف جديد هدية لابنه دانيال في عيد ميلاده: أثناء فتح علبة الهاتف للتحقق من ميزاته ، أسقطه دانيال عن طريق الخطأ ، وتعرضت الشاشة لصدع هائل. لم يكن سيباستيان سعيدًا جدًا لأن ابنه قد ألحق الضرر بالهاتف، فقد مضى لإصلاح شاشة الهاتف ، كذلك أضاف واقي، شاشة وقائيًة وغطاءً لمنع المزيد من الضرر الذي قد ينجم عن السقوط قبل إعادة تقديم الهاتف إلى دانيال. الآن ، هل ما زلت تقول أنّ هاتف دانيال جديد؟ لا ، لن تفعل ذلك لأن الهاتف الجديد تمامًا ليس مثل الهاتف الذي تم تجديده حديثًا. قد يبدو جديدًا ، ولكن في الواقع ، تم تجديده الآن. حياتك الجديدة في المسيح ليست مثل هاتف دانيال الذي تم تجديده. إنها جديدة تمامًا ، والحداثة من حيث النوع والجودة! يعلن الكتاب المقدس في كورِنثوس الثّانيةُ ٥:٧١ ، “إذًا إنْ كانَ أحَدٌ في المَسيحِ فهو خَليقَةٌ جديدَةٌ: الأشياءُ العتِيقَةُ قد مَضَتْ، هوذا الكُلُّ قد صارَ جديدًا." الترجمة اليونانية لعبارة" خليقة جديدة "تعني في الواقع" نوع جديد من الوجود! " إنه لا يشير فقط إلى حياة جديدة من حيث التوقيت ؛ هذا يعني ، حياة بدأت للتو. الخليفة الجديدة هي نوع جديد من الأشخاص ، شخص فريد من نوعه لم يكن موجودًا من قبل! إنه ليس خاضعًا للشيطان ولا يحتاج إلى النجاة. هذا هو ما أنت عليه إذا ولدت من جديد. أنت لست عرضة للهزيمة ولا يمكن أن تكون محروما. اسلك بالإيمان لأنك قد أعطيت بالفعل قدر الإيمان (رومية ١٢: ٣). تعلن رسالة رومية ١٤:٦ ، “فإنَّ الخَطيَّةَ لن تسودَكُمْ، لأنَّكُمْ لَستُمْ تحتَ النّاموسِ بل تحتَ النِّعمَةِ.” أنت كائن متفوّق. لم تعد محكومًا بالخطيئة أو العادات السيئة. أنت لست مجرّد شخص غيّر أسلوبه في العيش من سيّء إلى جيّد. لا! لقد وُلدت جديدًا في الروح للتعبير عن كل برّ الله وتميّزه ومجده وحكمته المتعددة الأوجه. * :: تعمق * اشعياء ٦١: ٣ كورنثوس الثانية ١٧:٥ * :: تحدث * أنا خليقة جديدة في المسيح يسوع ، مخصّص ومقدّس للرّب! أنا شريك في الطبيعة الإلهية ، أعبر عن حياة المسيح وأظهرها في البرّ والامتياز والمجد والحكمة والقوة! أحكم بالنعمة اليوم ، من خلال البر ّ، لأن قانون روح الحياة في المسيح يسوع جعلني متحررًا من ناموس الخطيئة والموت وتأثيراته الموهنة. مجدًا لله! * :: قراءة الكتاب المقدس اليومية * سنة واحدة ╚═══════╝ يوحنا ١٧: ١-٢٦ ، أخبار الأيام الأول ٩-١٠ سنتان ╚═══════╝ كورنثوس الأولى ١٥: ١١-١٩ ، أمثال ٢٩ * :: افعل* افهم من أنت في المسيح يسوع من خلال دراسة أفسس ١: ١-٢٣ أفسس ٢: ١٠ ، كولوسي ١: ٩-٢٣ ، بطرس الأولى ٢٣:١ ، بطرس الثانية ١: ١-٤ ، يوحنا الأولى ٤:٤ ، ١٧ و يوحنا الأولى ٥: ١-٦ وتحدث عن حقائق الخليقة الجديدة.
حافظ على لسان “خالي من الكدب” كولوسي 9:3“لاَ تَكْذِبُوا بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ، إِذْ خَلَعْتُمُ الإِنْسَانَ الْعَتِيقَ مَعَ أَعْمَالِهِ.” حافظ على لسان "خالي من الكدب" (كلمة ربنا حق، فاتكلم دايماً بها) ع الكتاب كولوسي 9:3 "لاَ تَكْذِبُوا بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ، إِذْ خَلَعْتُمُ الإِنْسَانَ الْعَتِيقَ مَعَ أَعْمَالِهِ." نحكِّي شوية؟ في سنة الإعداد اللي إحنا فيها دي، واحدة من العادات اللي لازم تتخلص منها في حياتك تماماً هي الكدب، بسبب عواقبها الخطيرة. كلمة ربنا حق (يوحنا 17:17)، والروح القدس معروف إنه روح الحق (يوحنا 13:16). الحق دايماً بيبعد عن الكدابين، وربنا بيبني مقاومة ضد اللي بيكرهوا الحق. كل ما بيكدبوا أكتر، كل ما ربنا بيقاومهم ويتجنبهم أكتر. الكداب مش بس الإنسان اللي قال كدبة؛ لكنه الشخص اللي عنده عادة إنه يكدب؛ هو بيتفنن في الكدب. الكتاب بيقول عن الناس اللي كده في رؤيا 15:22: "لأَنَّ خَارِجًا الْكِلاَبَ وَالسَّحَرَةَ وَالزُّنَاةَ وَالْقَتَلَةَ وَعَبَدَةَ الأَوْثَانِ، وَكُلَّ مَنْ يُحِبُّ وَيَصْنَعُ كَذِبًا." وده يوريك خطط الكداب وتخطيطه لكدبه. هو عارف إن اللي بيقوله غلط، مع ذلك بيقوله لأنه مش بيفكر غير في نفسه أو نفسها. الكداب كمان هو واحد بيتكلم بعكس كلمة ربنا. الكتاب بيقول، "… لِيَكُنِ الإله صَادِقًا وَكُلُّ إِنْسَانٍ كَاذِبًا. …" (رومية 4:3). طول ما كلام الإنسان عكس كلمة ربنا، يبقى ده كدب! مثلاً، الكتاب بيقول في رومية 1:5: "فَإِذْ قَدْ تَبَرَّرْنَا (أُعلِنَ حكم براءتنا) بِالإِيمَانِ لَنَا سَلاَمٌ مَعَ الإله بِرَبِّنَا يسوع الْمَسِيحِ." (RAB). إن كنت مولود من جديد، لازم تقبل وتسلك في بره. لو فضلت تقول، "ماحدش ينفع يكون بار قدام ربنا،" دي تبقى كدبة لأنها مش بتتفق مع اللي ربنا قاله. الكتاب بيقول في 1 بطرس 10:3 حاجة مهمة وبنّاءة جداً: "لأَنَّ: مَنْ أَرَادَ أَنْ يُحِبَّ الْحَيَاةَ وَيَرَى أَيَّامًا صَالِحَةً، فَلْيَكْفُفْ (يتحكم في) لِسَانَهُ عَنِ الشَّرِّ وَشَفَتَيْهِ أَنْ تَتَكَلَّمَا بِالْمَكْرِ (بالكدب)." ماينفعش تكون بتتكلم بكلمة ربنا وفي نفس الوقت بتكدب. ده تناقض. الشخص اللي بيكدب على اللي حواليه مايستحقش الحقيقة لأنه مش بيقولها. لكن لو أنت شاب أو شابة، الحقيقة هتعليك وتحميك (مزمور 4:91). هللويا! ادخل للعمق إشعياء 25:44 "مُبَطِّلٌ آيَاتِ الْمُخَادِعِينَ وَمُحَمِّقٌ الْعَرَّافِينَ. مُرَجِّعٌ الْحُكَمَاءَ إِلَى الْوَرَاءِ، وَمُجَهِّلٌ مَعْرِفَتَهُمْ." أمثال 19:12 "شَفَةُ الصِّدْقِ تَثْبُتُ إِلَى الأَبَدِ، وَلِسَانُ الْكَذِبِ إِنَّمَا هُوَ إِلَى طَرْفَةِ الْعَيْنِ." صلِّ بابا حبيبي، شكراً لأنك بتعلمني وترشدني بكلمتك إزاي أعيش بنجاح. شكراً على الروح القدس اللي بيقودني ويرشدني عشان أسلك بالحق. أنا مرفوع لمستويات أعلى من المجد، اللي بيها بأبين تميزك وبرك، باسم يسوع. آمين. خطة القراءة العام الأول: يوحنا 16: 17 – 33، 1 أخبار الأيام 7 – 8 العام الثاني: 1 كورنثوس 15: 1 – 10، أمثال 28 أكشن لو متعود على الكدب، تُب النهاردة وجدد ذهنك بحق كلمة ربنا.
عند الرب السيد للموت مخارج عند الرب السيد للموت مخارج اشارك معكم اليوم بعض الايات و نتأمل فيها في مزمور 68 يقول الشاهد لامام المغنين لداود مزمور تسبيحه يذكر في العدد الاول يقوم الله يتبدد اعدائهم ويهرب مبغضوه من امام وجهه الترجمه اليسوعيه تقول عندما يقوم الله جميع اعدائه تتشتت واليوم سندرس مثال لهذا الشاهد لان هناك العديد من الشواهد الكتابيه والاحداث الكتابية تمت فيها هذه الايه في عدد 18 من ذات المزمور تقول الآية " صعدت الى العلاء. سبيت سبيا. قبلت عطايا بين الناس وايضا المتمردين للسكن ايها الرب الاله " و تقول ترجمة كتاب الحياة " يصعد إلى العلى ويأخذ معه سبايا كثيرين؛ يوزع الغنائم على الناس وحتى على الذين تمردوا قبلا على مقر سكناك، أيها الرب الإله." ويقول العدد 19 "مبارك الرب الذي يوما فيوما يحملنا اله خلاصنا وبعدها كلمة سلاه "اي تامل في هذا المعنى الترجمة الانجليزية مبارك الرب الذي هو يوما فيوما يحملنا بالمنافع الذي هو ذاته اله خلاصنا مجدا للرب مجدا للرب اله خلاصنا هو ذاته الذي يحملنا بالمنافع و عن عدد 20 كثيرا ما قرات هذه الايه وكثيرا ما ذكرت هذه الآية لكن الروح القدس شغلني بها منذ امس فتقول الايه " الله لنا اله خلاص وعند الرب السيد للموت مخارج." و تقول ترجمة الحياة "إلهنا هو إله الخلاص، وعند الرب السيد منافذ من الموت. " و تقول الترجمة اليسوعية " لنا الله إله خلاص وللرب السيد مخارج الموت." كما تقول الترجمة العربية المشتركة " الله لنا اله خلاص الرب السيد يخرجنا من الموت " اليوم سأتامل معكم في هذه الايه المخارج من الموت نعم منذ حوالي 2000 سنه حدثت هذه الاحداث تكاتفت قوي الشر الروحية ( و من تحتها القوي البشرية ) و دعونا نري المشهد الاحداث يهوذا يخون و يسلم المعلم بطرس ينكر عدة محاكمات, في بيت حنان, وفي بيت قيافا, وامام السينهدريم, وامام بيلاطس, وامام هيرودس, ثم بيلاطس مرة أخيرة في بيت رئيس السلطة الدينية تمت الايات الاتية في انجيل لوقا 22 :63 -65 " والرجال الذين كانوا ضابطين يسوع كانوا يستهزئون به وهم يجلدونه. وغطوه وكانوا يضربون وجهه ويسألونه قائلين تنبأ. من هو الذي ضربك. واشياء أخر كثيرة كانوا يقولون عليه مجدفين" و لكي يأخذ الامر صورة الشرعية الدينية اخذوه و لا يتحمل الذنب وحده رئيس الكهنة اصعدوه الي السنهدريم كما هو مذكور في الاية 66 من ذات الاصحاح "ولما كان النهار اجتمعت مشيخة الشعب رؤساء الكهنة والكتبة واصعدوه الى مجمعهم " و في ذلك اليوم التلاميذ يجرون كغنم لا راعٍ لها مثل يسوع امام بيلاطس الذي لما علم انه من الجليل ارسله الى هيرودس انتيباس حاكم الجليل لو23: 7 وقد كان هيرودس متواجدا في اورشليم في وقت الفصح و عند هيرودس كما هو مذكور في لوقا 23 :10 – 12 ". ووقف رؤساء الكهنة والكتبة يشتكون عليه باشتداد. فاحتقره هيرودس مع عسكره واستهزأ به والبسه لباسا لامعا ورده الى بيلاطس. فصار بيلاطس وهيرودس صديقين مع بعضهما في ذلك اليوم لانهما كانا من قبل في عداوة بينهما" و تمت النبوة القائلة في المزمور الثاني من العدد الاول الي الثالث "لماذا ارتجّت الامم وتفكّر الشعوب في الباطل. قام ملوك الارض وتآمر الرؤساء معا على الرب وعلى مسيحه قائلين لنقطع قيودهما ولنطرح عنا ربطهما" الجماهير غاضبة و تقول اصلبه و هي ذاتها التي شفيت مرضاها و قامت موتاها و اكلت الخبز و السمك وشبعت و فاض منها الرومان يضربون الممسوح من الاله .. يُلبسوه رداءً قرمزيًا .. يتوجوه بالأشواك بدل الذهب .. وإبليس مبتسم يُسمرون مخلص العالم على الصليب .... يُعلق يسوع على الصليب ويُرفع بجانب المجرمين الفَريسيون يحتفلون لأن خططهم الماكرة قد نُفِّذت .. تُرِكَ وحيدًا للموت .. ألا يستطيع أحد أن ينقذَه ؟ السماء كلها صامته .. القمر والنجوم و الشمس مظلمة .. ظلام و ضباب .. و نور الشمس غاب الأمل قد ضاع .. الموت قد انتصر .. الشر يضحك .. الخطية قد غلبت .. والشيطان مازال يضحك ويضحك لقد انتهي الامر الان يسوع مات و دفن و لكن بعد ثلاثة أيام فقط في فجر يوم الاحد اول الأسبوع لم يعلموا انه هناك بقية للنبوة المذكورة في مزمور 2 و هي تقول من العدد الرابع الي العدد الثامن " "الساكن في السموات يضحك. الرب يستهزئ بهم. حينئذ يتكلم عليهم بغضبه ويرجفهم بغيظه. اما انا فقد مسحت ملكي على صهيون جبل قدسي اني اخبر من جهة قضاء الرب. قال لي انت ابني. انا اليوم ولدتك اسألني فاعطيك الامم ميراثا لك واقاصي الارض ملكا لك." يومُ الأحد .. اهتزت الارض .. انفتح القبر.. .. قام المسيح منتصراً .. و تمت الايات المذكورة في المزمور مز 68 :1 – 4 التي قالت "لامام المغنين. لداود. مزمور. تسبيحة. يقوم الله. يتبدد اعداؤه ويهرب مبغضوه من امام وجهه. كما يذرى الدخان تذريهم. كما يذوب الشمع قدام النار يبيد الاشرار قدام الله. والصديقون يفرحون يبتهجون امام الله ويطفرون فرحا و في ذات المزمور من العدد 18 الي 20 يتنبأ داود " "صعدت الى العلاء. سبيت سبيا. قبلت عطايا بين الناس وايضا المتمردين للسكن ايها الرب الاله مبارك الرب يوما فيوما. يحمّلنا اله خلاصنا. سلاه. الله لنا اله خلاص وعند الرب السيد للموت مخارج. و تم الكتاب القائل ابْتُلِعَ الْمَوْتُ إِلَى غَلَبَةٍ ، أَيْنَ شَوْكَتُكَ يَا مَوْتُ؟ أَيْنَ غَلَبَتُكِ يَا هَاوِيَةُ؟ 1كو 15: 54 بعد الموت أتت حياة مجيد نعم للسيد الرب من الموت مخارج لا تجعلْ أحزانَك كفنًا .. ارُفض اليأسً والإستسلامً إن قالوا ماتَ ودُفن و انتهي الامل و قطع الرجاء في اعين الناس .. عندما يكون الرب يسوع بالنسبة لك هو اله الخلاص و له الملك و السيادة علي حياتك انت قلْ بجرأة المسيح قام ( الشخص الممسوح قام و هذا يعني أي شخص يكون تحت مسحة الروح القدس و عضو في جسد المسيح ستكون هناك قيامة ) ، نعم مع المسيح و تحت قيادة الروح القدس بعد الظلام يأتي النور.. وبعد الموت تأتي القيامة .. أفرح بالقيامة، ونصرة القيامة، ومجد القيامة، وسلطان القيامة و اعلنها بقوة ان المسيح الذي فيك قام أيضا و عندما يقوم الله يتبدد اعدائه و يهرف مبغضوه من امامه انت الان مسؤول عن قيامة الاله في داخلك ، اذا جعلت الاله في داخلك يقوم (ستكون هناك قيامة في حياتك ) فيهرب من امامك الاله الساكن فيك و المتحد بك كل موت و يأس و إحباط و فشل و هزيمة و مرض و ضعف و خزي و تتحول حياتك الي نصرة و مجد و رفعة و قوة وشفاء و افراح سلام المسيح معكم و فيكم و كل عام و انتم يخير خدمة الحياة الإلهية
الكلمات المليئة بالإيمانيات أنا أعلم أن لدي ما أرغب فيه من خلال الكلمات المليئة بالإيمانيات. أنا أعلن أنني أسير في الصحة الإلهية والحماية والسلام والازدهار. إيماني حي وينتج الصحة في جسدي. كل ذرة من كياني تسمع وتستجيب لكلمة الله. الكلمة تنمو بقوة وتسود في حياتي ، وتنتج ما تتحدث عنه كل يوم
لا تخف: آمن بكلمة الإله “وَهذِهِ الآيَاتُ تَتْبَعُ الْمُؤْمِنِينَ (كل من يؤمن(: … يَضَعُونَ أَيْدِيَهُمْ عَلَى الْمَرْضَى فَيَبْرَأُونَ.” (مرقس 16: 17 – 18) (RAB). لا تخف: آمن بكلمة الإله "وَهذِهِ الآيَاتُ تَتْبَعُ الْمُؤْمِنِينَ (كل من يؤمن(: … يَضَعُونَ أَيْدِيَهُمْ عَلَى الْمَرْضَى فَيَبْرَأُونَ." (مرقس 16: 17 – 18) (RAB). في العام الماضي، ربما أكثر من أي وقت مضى في تاريخ هذا الجيل، شاهدنا كَرْب الأمم بشدة، حيث يعيش الكثيرون في خوف غامر. حتى بين المسيحيين، قد رأينا قادة الكنائس يلجأون لوضع لافتة تُفيد إنهم يغلقون كنائسهم بسبب الخوف. لكن مثل هذه التصرفات غير مُتفقة مع خدمة يسوع المسيح الذي نؤمن به. كيف يمكن للمسيحي – الذي يقول عنه الكتاب إنه ملح الأرض ونور العالم، الذي مُسح بالروح القدس؛ الإناء الحامل للإله – أن يخاف؟ سلط يسوع الضوء على السِمات التي بها نتعرف على الذين يؤمنون به، جزء منه قرأناه في الشاهد الافتتاحي. لا يخاف أي شخص يؤمن حقاً بيسوع المسيح من أي سقم أو مرض مُعدٍ. قال في لوقا 19:10، "هَا أَنَا أُعْطِيكُمْ سُلْطَانًا (قوة) لِتَدُوسُوا الْحَيَّاتِ وَالْعَقَارِبَ وَكُلَّ قُوَّةِ الْعَدُوِّ، وَلاَ يَضُرُّكُمْ شَيْءٌ (بأي حال من الأحول) (بأي وسيلة)." (RAB). رد فعلك تجاه الأمور التي تحدث في العالم اليوم تُظهر إن كنتَ تؤمن حقاً بيسوع أم لا. إنها ضغوطات الحياة التي تكشف قناعتك. إن كنتَ كمسيحي، "خائفاً" من السقم أو المرض، إذاً أي إله أنت تؤمن به؟ بالتأكيد ليس نفس الإله الذي عرفه وتكلم عنه إبراهيم، وإسحاق، ويعقوب والأنبياء والرُسل. لعدة سنوات، قد وضعتُ يدي على كثير ممن لديهم أكثر الأمراض المُعدية في العالم؛ أمراض مُعدية جداً؛ لكن لم أتمكن أبداً من أن أخاف من العدوى، لأنها نفس خدمة يسوع، بحياة وقوة الروح القدس. لدينا الحياة الإلهية التي هي "غير قابلة للعدوى" ومنيعة ضد أي مرض أو سقم. خُذ كلمة الإله بجدية؛ ادرسها؛ وآمن بها، وعِش بها. أُقِر وأعترف قد أُرسلتُ لأكون الحل لمشاكل العالم، وأنا أُتمم خدمتي. أنا شريك للطبيعة الإلهية. مُدركاً أن لديَّ قوة على المرض، والسقم، والعجز. لأشفيهم وأحيا فوقهم. هذه هي حقيقتي. هللويا! دراسة أخرى: مزمور 82: 5 – 6 "لاَ يَعْلَمُونَ وَلاَ يَفْهَمُونَ. فِي الظُّلْمَةِ يَتَمَشَّوْنَ. تَتَزَعْزَعُ كُلُّ أُسُسِ الأَرْضِ. أَنَا قُلْتُ: إِنَّكُمْ آلِهَةٌ وَبَنُو الْعَلِيِّ كُلُّكُمْ." مرقس 16: 17 – 18 "وَهذِهِ الآيَاتُ تَتْبَعُ الْمُؤْمِنِينَ (كل من يؤمن(: يُخْرِجُونَ (يطردون) الشَّيَاطِينَ بِاسْمِي، وَيَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَةٍ جَدِيدَةٍ. يَحْمِلُونَ حَيَّاتٍ، وَإِنْ شَرِبُوا شَيْئًا مُمِيتًا لاَ يَضُرُّهُمْ، وَيَضَعُونَ أَيْدِيَهُمْ عَلَى الْمَرْضَى فَيَبْرَأُونَ." (RAB). يوحنا 1:14 "لاَ تَضْطَرِبْ قُلُوبُكُمْ. أَنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِالإله فَآمِنُوا بِي." (RAB).
أعيش حياة المجد أنا أعلن أنني أعيش حياة المجد والقوة والنجاح والتأثير. أنا صنيعته ، صُنعت في المسيح يسوع لعرض أفعاله الرائعة ، وفضائله ، وكماله ، وتفوقه ، وحكمته. أنا أملأ ذهني يومياً بكلمة الله ، وبينما أفعل ، تنفتح عيني لرؤية الفرص من حولي. أنا لست عادياً. لقد جعلني الآب مزدهراً وفعالًا. أنا نعمة لهذا العالم وموزع ووكيل توزيع لبرّه ومحبته ولطفه وصلاحه. كل ثروات هذا العالم ملك لي ، فأنا وريث لله ووريث مشترك مع المسيح. لي الفضة والذهب. لي البهائم على الاكام الاف. لذلك أرفض أن أكون مقيداً بأي شيء في هذا العالم. أنا قناة تتدفق بحرية لثروة الله وبركاته للآخرين ، وأنا متصل بمخزون لا ينتهي. أنا أحكم وأسود في هذه الحياة ، مستقلاً عن الأنظمة المالية لهذا العالم. أنا أحقق هدف الله وخطته لحياتي ، وأسير في المسارات التي رتبها لي. لقد جعل كل الأشياء التي أحتاجها للحياة والتقوى متاحة لي ، وأنا أحتفل بنعمة الازدهار والوفرة التي أستمتع بها كنسل إبراهيم. مجداً. مباركة أعمال يدي وأنا على طريق النجاح والازدهار الدائمين. لا أدري متى يأتي الحر ، فأنا أزدهر كالأرز في لبنان. مجداً لله. الكلمة حية فِيَّ.
بذرة (حبة)” الإيمان “أجاب يسوع” لماذا تقول إن استطعت؟ كل شيء مستطاع للمؤمن (لمن له إيمان)! “(مرقس 23: 9) . * "بذرة (حبة)" الإيمان _ "أجاب يسوع" لماذا تقول إن استطعت؟ كل شيء مستطاع للمؤمن (لمن له إيمان)! "(مرقس 23: 9) ._ * تخيل أنك حصلت على حبة دواء وقيل لك إنه إذا كنت تتناول الحبة ، فلن يكون هناك فرق بين الإصابة، السقم أو المرض الذي يهاجم جسمك بغض النظر عن مكان المشكلة ، فإن الحبة ستؤثر على العلاج. ماذا سيكون ردك على ذلك؟ أنا متأكد من أنك لن تتردد في تقديم طلب لتلك الحبة على الفور. حتى أنك ترغب في الحصول عليها أكثر من اللازم. لكن هل تعلم أن هناك بالفعل مثل هذه الحبوب؟ إنها تسمى حبة (بذرة) الإيمان! في مَرقُس 9:23 ، قال يسوع ، * _ "إذا كنت تستطيع أن تؤمن ، فكل شيء مستطاع لمن يؤمن". . انها من نفس الكلمة * "الإيمان" * فقط أنها صيغة الفعل. الإيمان هو الاسم ، و * "يؤمن" * هو فعل الإيمان. هذا يعني أن الآية يجب أن تعني في الواقع ، * "كل شيء ممكن لمن له إيمان". * إن الصيغة، التي اقتبسناها في آية موضوعنا ، تضعها بشكل أكثر دقة ، فهي تقول ، * _ "... كل شيء ممكن لمن لديه إيمان!" _ * يا له من استقرار (طمأنينة) ! وقراءتها من الآية الحادية والعشرين تجعلها أكثر أهمية. لم يقل يسوع ، * "أشياء كثيرة ممكنة إذا كان لديك إيمان ،" * ولكن هذا * "كل شيء ممكن." * بمعنى أنه لا يهم ما هو الوضع ؛ لقد أعطاك الله القوة لتجعل حياتك جميلة. يمكنك فعل أي شيء وتغيير أي شيء يتعارض مع إرادة الله بإيمانك. عندما خاف التلاميذ وصرخوا إلى يسوع طلبًا للمساعدة عندما واجهوا طقسًا مضطربًا ، يقول الكتاب المقدس إنه التفت إليهم وقال ، * _ ".. أين إيمانكم" _ * (لوقا 8:25). بمعنى آخر ، إستخدام حبة (بذرة الإيمان )! يمكنها أن تفعل أي شيء. لن يكون هناك أي يأس أو إحباط في حياتك إذا وضعت إيمانك في العمل.(جعلت إيمانك فعال) *هللوياااا !* * دراسة أخرى: * مرقس 11: 22-23 ؛ 2 كورنثوس 4:13 ؛ ١ يوحنا ٥: ٤.