قوي في الرب أنا أعلن أنني قوي في الرب وفي شدة قوته. هو يفتح عيني على الحقائق الروحية ويكشف عن أفكاره لروحي. واليوم ، أنا أتحمل مسؤولية المواقف من عالم الروح. أنا واثق من قوة كلمة الله التي تجعلني دائماً ، بغض النظر عن الظروف أو المعارضة. أنا أقف في إيمان ضد أي قانون أو مرسوم أو حكومة أو أفراد قد وضعوا أنفسهم ضد كنيسة يسوع المسيح ، وأعلن أن حمايتهم قد ذهبت منهم. أنا راسخ في البر ، ثابتاً لا أتحرك في الرب ، ممتلئاً بمعرفة الله ، في كل حكمة وفطنة. أنا أعرف كل الأشياء بالروح القدس الذي يعمل فيَّ. اليوم ودائماً ، أنا أعبر عن حياة المسيح وطبيعة بره في داخلي ، حيث أعمل بدقة وحكمة في كل ما أفعله. أنا أعيش باستمرار في نور كلمة الله: في ضوء بري فيه. أنا أخرج اليوم ، في النصر والسيادة على الشيطان ، وجماعات الظلام ، وظروف الحياة. أنا أختبر قوة الله ونعمته الفائقة للطبيعة اليوم ، حيث أظهِر رائحة معرفة المسيح في كل مكان. مُبارك الله. الكلمة حية فِيَّ.
ثق كطفل “توَكَّلْ علَى الرَّبِّ بكُلِّ قَلبِكَ، وعلَى فهمِكَ لا تعتَمِدْ.” (أمثال 3: 5). ثق كطفل. "توَكَّلْ علَى الرَّبِّ بكُلِّ قَلبِكَ، وعلَى فهمِكَ لا تعتَمِدْ." (أمثال 3: 5). الثقة ليست مثل السذاجة ، والاعتراف بهذا التمييز أمر ضروري لأن هناك أشخاص ساذجين يعتقدون أنهم يثقون. أن تكون ساذجاً يعني أن يتم خداعك بسهولة. لكن الأطفال لا ينخدعون بسهولة ، فهم عادة يثقون. إنهم يثقون في شخصيتك. ومع ذلك ، يمكن أن يكون البالغون ساذجين. سوف يستبعد الشخص البالغ ما يقال له قبل أن يثق به ، وقد لا يهتم كثيراً بشخصية الشخص الذي يثق به. إذا حملت طفلًا من الشرفة ، على سبيل المثال ، وطلبت من شخص آخر يثق به الطفل أن يبقى في الطابق الأرضي ويلتقطه ، فسيكون الطفل مستعداً لأن تتركه لأنه يثق بالشخص الموجود في الطابق الأرضي. قد لا يعرف الطفل ما إذا كان الشخص الذي في الطابق السفلي لديه القوة أو القدرة على الإمساك به ، لكنه يصدق أنه لن يتركه يسقط. هذا هو نوع الإيمان الطفولي الذي يجب أن تتحلى به تجاه الله. لقد حذر الرب يسوع في متى 18: 3 أننا مثل الأطفال الصغار ، ".... [واثق ، بسيط ، محب ، متسامح] ...." يريدك أن تثق في شخصية الله. شخصيته واضحة في الكلمة. لم يفشل أبداً. ضع ثقتك به بجرأة لتحقيق هدفه في حياتك. في بعض الأحيان ، يحاول الكثير "مساعدة" الله في فعل ما يريده. ربما أعطاك رؤية أو قدم لك بعض الأفكار المتعلقة بهدفك ، وأنت متحمس جداً ومتشوق لرؤية كل شيء ينجح ، وهذا أمر جيد. لكن إذا كنت لا تثق بالروح القدس وتخضع له ، يمكنك أن تحاول أن تلعب دور "الله". قد تلعب دوره بمحاولة مساعدته بحكمتك الخاصة. لكن النتيجة النهائية لن تكون ممتعة. أفضل ما في الأمر هو أن تثق في أنه وحده يعلم ولديه مخطط حياتك. خذ إشارة من إبراهيم الذي وثق بالرب وتبعه رغم أنه لم يكن يعلم إلى أين يقوده الله. يقول الكتاب المقدس ، "بالإيمانِ إبراهيمُ لَمّا دُعيَ أطاعَ أنْ يَخرُجَ إلَى المَكانِ الّذي كانَ عَتيدًا أنْ يأخُذَهُ ميراثًا، فخرجَ وهو لا يَعلَمُ إلَى أين يأتي." (عبرانيين 11: 8). دراسة أخرى: أمثال 3: 5-6 ؛ مزامير 18: 30 ~ رجل الله باستور كريس أوياكيلومي.
حياة المسيح تجعلني خارقاً. أشكرك يا رب على حياة المسيح التي تجعلني خارقاً. أنا أدرك قدرتك الإلهية وفعاليتك وقوتك التي تعمل بداخلي اليوم. بحكم الحياة الإلهية للمسيح التي فيَّ ، أنا أعلن أنه لا يوجد شيء مستحيل بالنسبة لي ، باسم يسوع.
لقد فقد الشيطان قوته فرَجَعَ السَّبعونَ بفَرَحٍ قائلينَ: «يا رَبُّ، حتَّى الشَّياطينُ تخضَعُ لنا باسمِكَ!». (لوقا 10: 17). لقد فقد الشيطان قوته. فرَجَعَ السَّبعونَ بفَرَحٍ قائلينَ: «يا رَبُّ، حتَّى الشَّياطينُ تخضَعُ لنا باسمِكَ!». (لوقا 10: 17). في سفر يهوذا ، الآية 9 ، هناك شيء مفيد للغاية لتعليمنا. فيقول: "وأمّا ميخائيلُ رَئيسُ المَلائكَةِ، فلَمّا خاصَمَ إبليسَ مُحاجًّا عن جَسَدِ موسَى، لَمْ يَجسُرْ أنْ يورِدَ حُكمَ افتِراءٍ، بل قالَ: «ليَنتَهِركَ الرَّبُّ!».". كان هذا بعد موت موسى. جاء ميخائيل رئيس الملائكة لأخذ جسده. ومع ذلك ، عندما وصل إلى هناك ، أراد الشيطان أيضاً جسد موسى ، لأنه كان له حق على كل من مات في هذا العالم ، حتى جاء يسوع. كان للشيطان سلطة آدمية حصل عليها من آدم في جنة عدن. وبالتالي ، كان أعلى من ميخائيل في ذلك الوقت. لذا ، ماذا فعل ميخائيل؟ قال: لينتهرك الرب. كان عليه أن يتحدث إلى الشيطان باسم الرب ، ليتمكن من الحصول على جسد موسى. الآن ، في متى 16: 19 ، قال يسوع ، "وأُعطيكَ مَفاتيحَ ملكوتِ السماواتِ، فكُلُّ ما تربِطُهُ علَى الأرضِ يكونُ مَربوطًا في السماواتِ. وكُلُّ ما تحُلُّهُ علَى الأرضِ يكونُ مَحلولًا في السماواتِ».". هذه حقيقة الساعة الحالية. لقد جرد الشيطان من كل قوة. قال يسوع ، "... «رأيتُ الشَّيطانَ ساقِطًا مِثلَ البَرقِ مِنَ السماءِ." (لوقا 10: 18). ثم في لوقا 10: 19 ، قال ، "ها أنا أُعطيكُمْ سُلطانًا لتَدوسوا الحَيّاتِ والعَقارِبَ وكُلَّ قوَّةِ العَدوِّ، ولا يَضُرُّكُمْ شَيءٌ.". لدينا سلطان على الشيطان وقوات الظلام. لقد هُزِموا جميعاً تماماً ، ونحن مكلفون بتنفيذ الحكم عليهم: "ليُجروا بهِمْ الحُكمَ المَكتوبَ. كرامَةٌ هذا لجميعِ أتقيائهِ. هَلِّلويا." (مزمور 149: 9). لقد فقد الشيطان حقه في هذا العالم. لست مضطراً أبداً للقتال أو الصراع معه. عندما يظهر ، أو تدرك أنه يثير المشاكل من حولك ، أخرجه. يقول يعقوب 4: 7: "فاخضَعوا للهِ. قاوِموا إبليسَ فيَهرُبَ مِنكُمْ.". كيف تقاومه؟ إنه بالكلمة. عندما تتكلم بالكلمة ، ينحني الشيطان: "وخُذوا خوذَةَ الخَلاصِ، وسَيفَ الرّوحِ الّذي هو كلِمَةُ اللهِ." (أفسس 6: 17). اعتراف لقد منحني الرب سلطاناً على الثعابين والعقارب وعلى كل قدرة إبليس. باسم يسوع ، تنحني كل ركبة ، ويعترف كل لسان بأن يسوع هو الرب. أنا أملك على الشيطان بإعلاناتي المليئة بالإيمان. هللويا. ~ رجل الله باستور كريس أوياكيلومي.
أنا أعلن أن الله يثق بي أنا أعلن أن الله يثق بي ولن أعيش حياة فارغة أبداً. أنا رابح نفوس متقد. انا شريك الله في ربح النفوس. ذهني ممسوح للتفكير بأفكار الله. بكلمة الله في فمي ، أنا أسقط كل تصورات الخوف والفشل والمرض والسقم والعجز. لا يوجد مكان للشر أو الخيال السلبي في قلبي. الروح القدس يختن قلبي ويغمر ذهني بالكلمة. التي أتغلب بها على كل سهام العدو النارية. أنا لدي عقلية الأبرار لأن المسيح قد جُعل لي حكمة. أنا أعمل اليوم ، ودائماً ، في الحكمة الإلهية ، وأظهر مجد وفضائل الألوهية المترسبة في روحي. أنا مضبوط على المسار الذي يجب أن أتبعه ، لتحقيق مصيري الإلهي في المسيح. أنا أسير في مسارات محددة مسبقاً ، لأن الله قد بنى مجرى الأحداث لصالحي ، وأواصل تحقيق مصيري الإلهي ، لمجد اسم الله وتسبيحه. هللويا. الكلمة حية فِيَّ.
أنا أعيش في نصر مطلق أنا أعيش في نصر مطلق على المرض والسقم والفقر ، اليوم ودائماً. لن ينجح أي سلاح ظلام يُوجه ضدي ، لأني أعيش باسم يسوع. لقد تحررت من الخطية والمرض والموت ، وانطلقت إلى عالم الله من حياة الوفرة حيث أملك منتصراً مع المسيح كل يوم ، باسم يسوع.
الروح القدس فيك “وَأَنَا أَطْلُبُ مِنَ الآبِ فَيُعْطِيكُمْ مُعَزِّيًا آخَرَ لِيَمْكُثَ مَعَكُمْ إِلَى الأَبَدِ، رُوحُ الْحَقِّ الَّذِي لاَ يَسْتَطِيعُ الْعَالَمُ أَنْ يَقْبَلَهُ، لأَنَّهُ لاَ يَرَاهُ وَلاَ يَعْرِفُهُ، وَأَمَّا أَنْتُمْ فَتَعْرِفُونَهُ لأَنَّهُ مَاكِثٌ مَعَكُمْ وَيَكُونُ فِيكُمْ.”(يوحنا 14: 16 – 17) (RAB). الروح القدس فيك "وَأَنَا أَطْلُبُ مِنَ الآبِ فَيُعْطِيكُمْ مُعَزِّيًا آخَرَ لِيَمْكُثَ مَعَكُمْ إِلَى الأَبَدِ، رُوحُ الْحَقِّ الَّذِي لاَ يَسْتَطِيعُ الْعَالَمُ أَنْ يَقْبَلَهُ، لأَنَّهُ لاَ يَرَاهُ وَلاَ يَعْرِفُهُ، وَأَمَّا أَنْتُمْ فَتَعْرِفُونَهُ لأَنَّهُ مَاكِثٌ مَعَكُمْ وَيَكُونُ فِيكُمْ." (يوحنا 14: 16 – 17) (RAB). كطفل صغير، ينمو، كنتُ مملوء بالخوف. لكن كل شيء تغيرعندما نِلتَ الروح القدس. تعطلت واتمحت كل المخاوف في داخلي. بدأ يُعلمني كلمة الإله، وأصبحتُ شُجاعاً. أعطاني الروح القدس كلام، أصبح مُعلمي وبدأ يرشدني، ويوجهني، ابتدأ يُظهر لي ماذا أفعل، وكيف أفهم الكتاب، وكيف أُفسره. تحولت حياتي بالكامل. عرفتُ ما كنتُ عليه وإلى أين أتجه، وكيف غيَّر حياتي وأعاد توجيه كل شيء. يمكن أن يحدث نفس الشيء لأي شخص. يقول الكتاب إنه لا يقبل الوجوه (أعمال 34:10)؛ ما فعله لشخص ما، سيفعله لشخص آخر تحت نفس الظروف. حتى لو لم يفعل ذلك أبداً من أجل أي شخص، وأنت تطلبه، سيفعله من أجلك. ربما لديك اليوم توقعات ضعيفة في الحياة، ربما قد تخلى عنك الجميع! ربما في بيتك، أو مدرستك، أو مكان عملك، أو بين زملائك؛ أنت الشخص الذي يُعاني، وتتساءل الآن، "كيف يمكن أن أتحسن؟ هل هناك أي أمل بالنسبة لي؟" نعم، هناك أمل في المسيح. لستَ بحاجة لتُصارع. إذا نِلتَ الروح القدس، ادرك حضوره فيك. تعلم أن تكون لك شراكة معه من خلال الكلمة والصلاة. ليكن لك إيمان في قدرته ليجعلك ناجح، وتمم غرضه لحياتك. استفِد من خدمته المجيدة في حياتك. صلِّ بألسنة باستمرار واتبع إرشاده، وسيجعلك ناجح في كل الأشياء. صلاة يا رب، أنت رؤوف وحنون. أنت صخرتي وخلاصي. الذي أثق به تماماً. تُجمِل كل الأشياء وقد أعطيتني قدرة فوق طبيعية لا ، وأُفكر وأتصور وأرى إمكانيات لا نهاية لها. أُحضر الجمال والتميُّز من داخلي، من خلال قوة روحك الساكن فيَّ، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: يوحنا 26:14 "وَأَمَّا الْمُعَزِّي، الرُّوحُ الْقُدُسُ، الَّذِي سَيُرْسِلُهُ الآبُ بِاسْمِي، فَهُوَ يُعَلِّمُكُمْ كُلَّ شَيْءٍ، وَيُذَكِّرُكُمْ بِكُلِّ مَا قُلْتُهُ لَكُمْ." (RAB). أعمال 8:1 "لكِنَّكُمْ سَتَنَالُونَ قُوَّةً مَتَى حَلَّ الروح الْقُدُسُ عَلَيْكُمْ، وَتَكُونُونَ لِي شُهُودًا فِي أُورُشَلِيمَ وَفِي كُلِّ الْيَهُودِيَّةِ وَالسَّامِرَةِ وَإِلَى أَقْصَى الأَرْضِ." (RAB). 2 تيموثاوس 7:1 "لأَنَّ الإلهَ لَمْ يُعْطِنَا رُوحَ الْفَشَلِ، بَلْ رُوحَ الْقُوَّةِ وَالْحُب وَالنُّصْحِ." (RAB).
قوته لضعفك “فَقَالَ لِي: «تَكْفِيكَ نِعْمَتِي، لأَنَّ قُوَّتِي فِي الضَّعْفِ تُكْمَلُ». فَبِكُلِّ سُرُورٍ أَفْتَخِرُ بِالْحَرِيِّ فِي ضَعَفَاتِي…” (2 كورنثوس 9:12) (RAB). قوته لضعفك "فَقَالَ لِي: «تَكْفِيكَ نِعْمَتِي، لأَنَّ قُوَّتِي فِي الضَّعْفِ تُكْمَلُ». فَبِكُلِّ سُرُورٍ أَفْتَخِرُ بِالْحَرِيِّ فِي ضَعَفَاتِي..." (2 كورنثوس 9:12) (RAB). بينما تخدم الرب، يجب أن تعرف أنه لا يسمح لك أبداً أن تُنهَك أو تُحتَرق. يُصيغها إشعياء بشكل جمالي؛ يقول، "اَلْغِلْمَانُ يُعْيُونَ وَيَتْعَبُونَ، وَالْفِتْيَانُ يَتَعَثَّرُونَ تَعَثُّرًا. وَأَمَّا مُنْتَظِرُو يَهْوَهْ فَيُجَدِّدُونَ قُوَّةً. يَرْفَعُونَ أَجْنِحَةً كَالنُّسُورِ. يَرْكُضُونَ وَلاَ يَتْعَبُونَ. يَمْشُونَ وَلاَ يُعْيُونَ." (إشعياء 40: 30 – 31) (RAB). هللويا! الكلمة العبرية المترجمة "يُجددون" تعني حرفياً أن يُعيد مرة أخرى للحياة. تصور شجرة موضوع بها الفأس من المتوقع أن تموت لكنها فجأة تحيا. إنه نوع من التحول حيث يُستبدل "الموت" بحياة جديدة؛ الضعف بالقوة. واحدة من مرادفاتها هيي "يستبدل" أو " ". لذلك، استبدل ضعفك بقوته. لا عجب أن قال بولس في كولوسي 29:1، "الأَمْرُ الَّذِي لأَجْلِهِ أَتْعَبُ أَيْضًا مُجَاهِدًا، بِحَسَبِ عَمَلِهِ (كل القوة الفوق طبيعية) الَّذِي يَعْمَلُ فِيَّ بِقُوَّةٍ (بإقتدار شديد)." (RAB). لذلك، فالأمر يتعلق بالقوة الإلهية العاملة فيك. قال أيضاً في 2 كورنثوس 3: 5 – 6: كفايتنا (هيكانتوس hikantos) باليونانية القدرة التي نعمل بها كخُدام قادرين للعهد الجديد – هي إلهية وليست إنسانية: "لَيْسَ أَنَّنَا كُفَاةٌ (مؤهلون ولنا إمكانية كافية) مِنْ أَنْفُسِنَا أَنْ نَفْتَكِرَ شَيْئًا كَأَنَّهُ مِنْ أَنْفُسِنَا (أن نكوِّن أحكاماً شخصية أو نعلن أو نحسب أي شيء كأنه مِن أنفسنا)، بَلْ كِفَايَتُنَا (قوتنا وإمكانيتنا) مِنَ الإله، الَّذِي جَعَلَنَا كُفَاة (قادرين) لأَنْ نَكُونَ خُدَّامَ عَهْدٍ جَدِيدٍ. لاَ الْحَرْفِ بَلِ الروح. لأَنَّ الْحَرْفَ يَقْتُلُ وَلكِنَّ الروح يُحْيِي." (RAB). هذه هي خطة الإله؛ هو يُعطي القدرة والقوة للضعيف (إشعياء 9:40). معه، لا يمكن أبداً لقوتك ولإلهامك أن ينفذوا. هذا يُحضِر لذهني كلمات الرسول بولس في 2 كورنثوس 16:4، "لِذلِكَ لاَ نَفْشَلُ، بَلْ وَإِنْ كَانَ إِنْسَانُنَا الْخَارِجُ يَفْنَى، فَالدَّاخِلُ يَتَجَدَّدُ يَوْمًا فَيَوْمًا." كعامل مع الإله، تعمل من أجله ومعه، هناك تجديد لقوتك. أنت مُنتعش ومُتجدد باستمرار بالروح القدس لتكون مُشتعلاً، ومُلهماً، ومُمتلئ بالفرح وأنت تخدمه. كُن مُدركاً لهذا. أُقِر وأعترف مُبارك الإله! أنا مُنتعش ومُتجدد باستمرار بالروح القدس؛ مُلهَم ومُمتلئ بالفرح لأخدمه. أنا قوي في نعمة يسوع المسيح، مؤهَل ومُستعد لكل عمل صالح. هو قوة حياتي. هللويا! دراسة أخرى: إشعياء 29:40 "يُعْطِي الْمُعْيِيَ قُدْرَةً، وَلِعَدِيمِ الْقُوَّةِ يُكَثِّرُ شِدَّةً." مزمور 103: 1 – 5 "بَارِكِي يَا نَفْسِي يَهْوَهْ، وَكُلُّ مَا فِي بَاطِنِي لِيُبَارِكِ اسْمَهُ الْقُدُّوسَ. بَارِكِي يَا نَفْسِي يَهْوَهْ، وَلاَ تَنْسَيْ كُلَّ حَسَنَاتِهِ. الَّذِي يَغْفِرُ جَمِيعَ ذُنُوبِكِ. الَّذِي يَشْفِي كُلَّ أَمْرَاضِكِ. الَّذِي يَفْدِي مِنَ الْحُفْرَةِ حَيَاتَكِ. الَّذِي يُكَلِّلُكِ بِالرَّحْمَةِ وَالرَّأْفَةِ. الَّذِي يُشْبعُ بِالْخَيْرِ عُمْرَكِ، فَيَتَجَدَّدُ مِثْلَ النَّسْرِ شَبَابُكِ." أفسس 16:3 "لِكَيْ يُعْطِيَكُمْ (يمنحكم) بِحَسَبِ غِنَى مَجْدِهِ، أَنْ تَتَأَيَّدُوا (تقتدروا) بِالْقُوَّةِ (تتقووا بالقدرة) بِرُوحِهِ فِي الإِنْسَانِ الْبَاطِنِ (الداخلي – روح الإنسان)." (RAB).
أُقمتَ مع المسيح “فَإِنْ كُنْتُمْ قَدْ قُمْتُمْ مَعَ الْمَسِيحِ فَاطْلُبُوا مَا فَوْقُ، حَيْثُ الْمَسِيحُ جَالِسٌ عَنْ يَمِينِ الإلهِ.” (كولوسي 1:3) (RAB). أُقمتَ مع المسيح "فَإِنْ كُنْتُمْ قَدْ قُمْتُمْ مَعَ الْمَسِيحِ فَاطْلُبُوا مَا فَوْقُ، حَيْثُ الْمَسِيحُ جَالِسٌ عَنْ يَمِينِ الإلهِ." (كولوسي 1:3) (RAB). عندما مات يسوع على الصليب، هو مات من أجل كل الناس. هذا يعني قانونياً أنه قد خلص كل الناس. لكن لم تبدأ المسيحية من الصليب أو موت يسوع، لكن من القيامة. قيامته جعلت الحياة الجديدة في المسيح مُمكنة. هذا هو السبب في أن الطريقة الوحيدة التي يمكن لأي شخص أن يختبر حقيقة الخلاص الضرورية هي أن يعمل بما في رومية 10: 9 – 10، "… إِنِ اعْتَرَفْتَ بِفَمِكَ بِالرَّبِّ يسوع، وَآمَنْتَ بِقَلْبِكَ أَنَّ الإله أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ، خَلَصْتَ. لأَنَّ الْقَلْبَ يُؤْمَنُ بِهِ لِلْبِرِّ (بالقلب نؤمن للحصول على البر)، وَالْفَمَ يُعْتَرَفُ بِهِ لِلْخَلاَصِ (بإقرار الفم يتم الخلاص)." (RAB). تذكر كلمات الروح من خلال الرسول بولس في رومية 4:6: "فَدُفِنَّا مَعَهُ بِالْمَعْمُودِيَّةِ لِلْمَوْتِ، حَتَّى كَمَا أُقِيمَ الْمَسِيحُ مِنَ الأَمْوَاتِ، بِمَجْدِ الآبِ، هكَذَا نَسْلُكُ نَحْنُ أَيْضًا فِي جِدَّةِ الْحَيَاةِ (الحياة الجديدة)؟" (RAB). عندما أقام الإله يسوع من الأموات، نحن أُقمنا معه، لجِدة الحياة. أصبحنا مخلوقات جديدة في المسيح يسوع، حي للإله، بالحياة فوق الطبيعية. الخليقة الجديدة هي نِتاج قيامته. قد اُحضرتَ من الموت الأبدي للحياة. أُقمتَ مع المسيح، وجلستَ معه في السماويات، والآن يقول الكتاب إنه يجب أن تطلب فيما هو فوق، "اهْتَمُّوا (تعلَّق) بِمَا فَوْقُ لاَ بِمَا عَلَى الأَرْضِ." (كولوسي 2:3) (RAB). ليكن لك إدراك من وُلد من فوق وجلس مع المسيح في موضع السيادة، والمجد، والقوة! دع أمور الإله، التي من مملكته السماوية التي منها وُلدتَ، تشغلك أكثر. تكلم اللغة السماوية؛ عِش وانظر من فوق. صلاة أنا أحيا وأنظر من فوق، لأنني جالس مع المسيح في موضع السيادة والقوة؛ أنا حي للإله، بالحياة فوق الطبيعية. أسلك في وفرة، ونُصرة، ومجد؛ أحكم وأسود في عالم الحياة بيسوع المسيح. أشواقي ثابتة فيه وأمجاد ملكوته السماوي، الآن، ودائماً. آمين. دراسة أخرى: أفسس 1: 18 – 23 "مُسْتَنِيرَةً عُيُونُ أَذْهَانِكُمْ (فهمكم)، لِتَعْلَمُوا مَا هُوَ رَجَاءُ دَعْوَتِهِ، وَمَا هُوَ غِنَى مَجْدِ مِيرَاثِهِ فِي الْقِدِّيسِينَ، وَمَا هِيَ عَظَمَةُ قُدْرَتِهِ الْفَائِقَةُ نَحْوَنَا نَحْنُ الْمُؤْمِنِينَ، حَسَبَ عَمَلِ شِدَّةِ قُوَّتِهِ الَّذِي عَمِلَهُ فِي الْمَسِيحِ، إِذْ أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ، وَأَجْلَسَهُ عَنْ يَمِينِهِ فِي السَّمَاوِيَّاتِ، فَوْقَ (أعلى بكثير) كُلِّ رِيَاسَةٍ وَسُلْطَانٍ وَقُوَّةٍ وَسِيَادَةٍ، وَكُلِّ اسْمٍ يُسَمَّى لَيْسَ فِي هذَا الدَّهْرِ (العالم) فَقَطْ بَلْ فِي الْمُسْتَقْبَلِ أَيْضًا، وَأَخْضَعَ كُلَّ شَيْءٍ تَحْتَ قَدَمَيْهِ، وَإِيَّاهُ جَعَلَ رَأْسًا فَوْقَ كُلِّ شَيْءٍ لِلْكَنِيسَةِ، الَّتِي هِيَ جَسَدُهُ، مِلْءُ الَّذِي يَمْلأُ الْكُلَّ فِي الْكُلِّ." (RAB). أفسس 2: 4 – 6 "الإلهُ الَّذِي هُوَ غَنِيٌّ فِي الرَّحْمَةِ، مِنْ أَجْلِ مَحَبَّتِهِ الْكَثِيرَةِ الَّتِي أَحَبَّنَا بِهَا، وَنَحْنُ أَمْوَاتٌ بِالْخَطَايَا أَحْيَانَا مَعَ الْمَسِيحِ بِالنِّعْمَةِ أَنْتُمْ مُخَلَّصُونَ وَأَقَامَنَا مَعَهُ، وَأَجْلَسَنَا مَعَهُ فِي السَّمَاوِيَّات (الأماكن السماوية) فِي الْمَسِيحِ يسوع." (RAB).
اتبع مثال السيد “فَقَالَ لَهُمَا: «هَلُمَّ وَرَائِي فَأَجْعَلُكُمَا صَيَّادَيِ النَّاسِ».” (متى 19:4). اتبع مثال السيد "فَقَالَ لَهُمَا: «هَلُمَّ وَرَائِي فَأَجْعَلُكُمَا صَيَّادَيِ النَّاسِ»." (متى 19:4). يجب أن يُركز كل شيء في حياتك على ربح الناس ليسوع المسيح؛ ليس هناك أولوية أعلى من هذه للمسيحي. كان الرب يسوع نفسه سيد في ربح النفوس. في يوحنا 4: 6 – 42، قابل يسوع امرأة عند بئر السامرة؛ ودخل معها في حوار. أتت المرأة لتستقي ماء من البئر. للفت انتباهها، بادر الرب بحوار معها عن شيء ما مهم بالنسبة لها، – الماء. عند حصوله على انتباهها بالكامل، شهد السيد للمرأة التى آمنت وذهبت تُخبر الآخرين بمُقابلتها مع المسيح. يُخبرنا متى 4 عن قصة جميلة أخرى عن كيف سار يسوع على شاطئ بحيرة الجليل، ورأى أخوين كانا صيادين: سمعان بطرس وأخوه، أندراوس. قال لهم، "… هَلُمَّ وَرَائِي فَأَجْعَلُكُمَا صَيَّادَيِ النَّاسِ." (متى 19:4). عرف السيد دائماً كيف يُشرك الآخرين في حوار حول موضوع يهمهم، في محاولة ليشهد لهم. إن كنتَ تتساءل كثيراً عن كيف تجذب الناس في محادثة لتقودهم للمسيح، اتبع استراتيجية السيد. لاحظ ما قد يهتم به هؤلاء الأشخاص، وابدأ حوار على هذا النحو. يمكنك أن تطلب منه/ منها أن يشرح شيء ما بخصوص كتاب أو مجلة قد يكون في حوزته أو يقرأه؛ وبعدها تستمع باهتمام شديد. إن قُمتَ بذلك، من المُرجح أيضاً أن يُعطوك انتباههم عندما تبدأ في الشهادة لهم. بالطبع، هناك أوقات يمكن أن يُعطيك إرشاداً مُحدداً حول شخص ما يحتاج أن تشهد له. في مثل هذه الأوقات، لا تتفاوض؛ انطلق واتبع إرشاد الرب. مهما يقول لك أن يُلهمك لتقوله في ذلك الوقت والمكان، افعله. قال في مزمور 10:81، "… أَفْغِرْ فَاكَ فَأَمْلأَهُ." (RAB). كُن جريء دائماً، وسيُكرم الرب كلمته فيك ومن خلالك. صلاة أبويا الغالي، أشكرك من أجل الروح القدس الذي يحيا في داخلي، يجعلني وكيلاً مُقتدراً وخادماً لسرائر المسيح. أستفيد من الفُرص التي لديَّ اليوم، لأكرز بالمسيح لأولئك الذين عينتهم لينالوا الخلاص من خلالي؛ لقد نُقلوا من الظُلمة للنور وثبتوا في بِرك، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: أعمال 17: 22 – 34 "فَوَقَفَ بُولُسُ فِي وَسْطِ أَرِيُوسَ بَاغُوسَ وَقَالَ: «أَيُّهَا الرِّجَالُ الأَثِينِوِيُّونَ! أَرَاكُمْ مِنْ كُلِّ وَجْهٍ كَأَنَّكُمْ مُتَدَيِّنُونَ كَثِيرًا، لأَنَّنِي بَيْنَمَا كُنْتُ أَجْتَازُ وَأَنْظُرُ إِلَى مَعْبُودَاتِكُمْ، وَجَدْتُ أَيْضًا مَذْبَحًا مَكْتُوبًا عَلَيْهِ: «لإِلهٍ مَجْهُولٍ». فَالَّذِي تَتَّقُونَهُ وَأَنْتُمْ تَجْهَلُونَهُ، هذَا أَنَا أُنَادِي لَكُمْ بِهِ. الإله الَّذِي خَلَقَ الْعَالَمَ وَكُلَّ مَا فِيهِ، هذَا، إِذْ هُوَ رَبُّ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ، لاَ يَسْكُنُ فِي هَيَاكِلَ مَصْنُوعَةٍ بِالأَيَادِي، وَلاَ يُخْدَمُ بِأَيَادِي النَّاسِ كَأَنَّهُ مُحْتَاجٌ إِلَى شَيْءٍ، إِذْ هُوَ يُعْطِي الْجَمِيعَ حَيَاةً وَنَفْسًا وَكُلَّ شَيْءٍ. وَصَنَعَ مِنْ دَمٍ وَاحِدٍ كُلَّ أُمَّةٍ مِنَ النَّاسِ يَسْكُنُونَ عَلَى كُلِّ وَجْهِ الأَرْضِ، وَحَتَمَ بِالأَوْقَاتِ الْمُعَيَّنَةِ وَبِحُدُودِ مَسْكَنِهِمْ، لِكَيْ يَطْلُبُوا الإله لَعَلَّهُمْ يَتَلَمَّسُونَهُ فَيَجِدُوهُ، مَعَ أَنَّهُ عَنْ كُلِّ وَاحِدٍ مِنَّا لَيْسَ بَعِيدًا. لأَنَّنَا بِهِ نَحْيَا وَنَتَحَرَّكُ وَنُوجَدُ. كَمَا قَالَ بَعْضُ شُعَرَائِكُمْ أَيْضًا: لأَنَّنَا أَيْضًا ذُرِّيَّتُهُ. فَإِذْ نَحْنُ ذُرِّيَّةُ الإله، لاَ يَنْبَغِي أَنْ نَظُنَّ أَنَّ اللاَّهُوتَ شَبِيهٌ بِذَهَبٍ أَوْ فِضَّةٍ أَوْ حَجَرِ نَقْشِ صِنَاعَةِ وَاخْتِرَاعِ إِنْسَانٍ. فَالإله الآنَ يَأْمُرُ جَمِيعَ النَّاسِ فِي كُلِّ مَكَانٍ أَنْ يَتُوبُوا، مُتَغَاضِيًا عَنْ أَزْمِنَةِ الْجَهْلِ. لأَنَّهُ أَقَامَ يَوْمًا هُوَ فِيهِ مُزْمِعٌ أَنْ يَدِينَ الْمَسْكُونَةَ بِالْعَدْلِ، بِرَجُل قَدْ عَيَّنَهُ، مُقَدِّمًا لِلْجَمِيعِ إِيمَانًا إِذْ أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ». وَلَمَّا سَمِعُوا بِالْقِيَامَةِ مِنَ الأَمْوَاتِ كَانَ الْبَعْضُ يَسْتَهْزِئُونَ، وَالْبَعْضُ يَقُولُونَ:«سَنَسْمَعُ مِنْكَ عَنْ هذَا أَيْضًا!». وَهكَذَا خَرَجَ بُولُسُ مِنْ وَسْطِهِمْ. وَلكِنَّ أُنَاسًا الْتَصَقُوا بِهِ وَآمَنُوا، مِنْهُمْ دِيُونِيسِيُوسُ الأَرِيُوبَاغِيُّ، وَامْرَأَةٌ اسْمُهَا دَامَرِسُ وَآخَرُونَ مَعَهُمَا." (RAB). 1 كورنثوس 16:9 "لأَنَّهُ إِنْ كُنْتُ أُبَشِّرُ (أنشر رسالة الإنجيل) فَلَيْسَ لِي فَخْرٌ، إِذِ قالضَّرُورَةُ مَوْضُوعَةٌ عَلَيَّ، فَوَيْلٌ لِي إِنْ كُنْتُ لاَ أُبَشِّرُ." (RAB)