مؤيد وممركز إلهياً


“فقالَ لها أليشَعُ: «ماذا أصنَعُ لكِ؟ أخبِريني ماذا لكِ في البَيتِ؟». فقالَتْ: «ليس لجاريَتِكَ شَيءٌ في البَيتِ إلّا دُهنَةَ زَيتٍ». ” (ملوك الثاني 4: 2).

//

سراج لرجلي ونوراً لسبيلي

انا حيّ لله

مفتاح لا مفر منه للنجاح.


أرأيتَ رَجُلًا مُجتَهِدًا في عَمَلِهِ؟ أمامَ المُلوكِ يَقِفُ. لا يَقِفُ أمامَ الرَّعاعِ. (الأمثال 22: 29).

//

أشكرك لأنك منحتني حياة