ما بعد الصليب “فَدُفِنَّا مَعَهُ بِالْمَعْمُودِيَّةِ لِلْمَوْتِ، حَتَّى كَمَا أُقِيمَ الْمَسِيحُ مِنَ الأَمْوَاتِ، بِمَجْدِ الآبِ، هكَذَا نَسْلُكُ نَحْنُ أَيْضًا فِي جِدَّةِ الْحَيَاةِ (الحياة الجديدة)؟” (رومية 4:6) (RAB). ما بعد الصليب "فَدُفِنَّا مَعَهُ بِالْمَعْمُودِيَّةِ لِلْمَوْتِ، حَتَّى كَمَا أُقِيمَ الْمَسِيحُ مِنَ الأَمْوَاتِ، بِمَجْدِ الآبِ، هكَذَا نَسْلُكُ نَحْنُ أَيْضًا فِي جِدَّةِ الْحَيَاةِ (الحياة الجديدة)؟" (رومية 4:6) (RAB). كمولود ثانيةً، لديك حياة القيامة؛ حياة ما بعد الصليب. يا ليتك تفهم هذا. لم "يُخلَّص" الخلقة الجديدة من يد العدو، ولا يحتاج التحرير، لأنه أعلى من إبليس. التحرير تم على الصليب. كان لكل العالم أجمع. لكن هناك حياة القيامة بعد الصليب. هذه هي حياة الخِلقة الجديدة، وفي هذه الحياة، أنت لستَ "المُخلَّص" ولا أنت "المُحرَر" أو "المفدي"؛ بل بالحري، أنت المخلوق ثانيةً! المخلوق ثانيةً في المسيح هو ليس من هذا العالم، لذلك فقوات هذا العالم ليس لها سُلطان عليه. في المسيح، هو قد غلبَ العالم وكل مبادئه. يدعونا الكتاب "أعظم من مُنتصرين" (رومية 37:8). نحن غير قابلين للهلاك والكسر. ثم، الأكثر جمالاً، هو يدعونا قديسين (1 كورنثوس 2:6، 33:14، 2 كورنثوس 1:1، أفسس 1:1 إلخ). مات الخاطي مع المسيح؛ دُفن مع المسيح؛ لكنه قام مع المسيح، خِلقة جديدة وقديس. هذه هي طبيعتك الجديدة. لذلك، المسيحي هو الذي يؤمن أن الإله أقام يسوع المسيح من الأموات ويعترف بربوبيته؛ هو يعرف المسيح المُقام. هو نوع جديد من البشر: "إِذًا إِنْ كَانَ أَحَدٌ (مُطـَعم) فِي الْمَسِيحِ (المسيا) فَهُوَ خَلِيقَةٌ (خِلقة) (كائن حي) جَدِيدَةٌ: الأَشْيَاءُ الْعَتِيقَةُ (الأمور القديمة) (الحالة الروحية والأخلاقية السابقة) قَدْ مَضَتْ، هُوَذَا (انظر) الْكُلُّ قَدْ صَارَ جَدِيدًا (تماماً)." (2 كورنثوس 17:5) (RAB). أنا أوضح لك مَن أنت حقاً. أهم شيء تفهمه بخصوص المسيحي هو حقيقة أنه خليقة جديدة بالكامل. غير المولود ثانيةً، الإنسان البشري الطبيعي، يحتاج إلى الخلاص من إبليس، والإله منحه له. احتاج فداء من الخطية وأعطاه الإله له. مات يسوع ليدفع ثمن فدائه. على الجانب الآخر، الخليقة الجديدة هي ليست نِتاج الصليب. كان الصليب كافياً لدفع ثمن الفداء والخلاص، لكنه لم ينتج حياة جديدة. إن لم يكن يسوع قد قام من الأموات، كُنا سنزال مفديين، لكن مُخضَعين للخطية باستمرار. الدم الذي سكبه أحضر لنا الخلاص والفداء الأبدي. لكننا لن نكون مخلوقات جديدة. الخِلقة الجديدة هي نِتاج قيامة يسوع المسيح! أعطتنا القيامة حياة أبدية. أعطتنا بِر الإله، وجعلتنا وارثين مع المسيح. أُقِر وأعترف أنا خليقة جديدة في المسيح يسوع – مُفعم بالحياة والخلود، مُحصَن ضد العدوى، أعلى من إبليس ومبادئ وعناصر هذا العالم الواهنة. مدعو لحياة المجد، والغلبة، والنجاح، والوفرة، والرجاء واليقين المُبارك. هللويا! دراسة أخرى: يوحنا 1: 12 – 13 "وَأَمَّا كُلُّ الَّذِينَ قَبِلُوهُ فَأَعْطَاهُمْ سُلْطَانًا أَنْ يَصِيرُوا أَوْلاَدَ الإله، أَيِ الْمُؤْمِنُونَ بِاسْمِهِ. اَلَّذِينَ وُلِدُوا لَيْسَ مِنْ دَمٍ، وَلاَ مِنْ مَشِيئَةِ جَسَدٍ، وَلاَ مِنْ مَشِيئَةِ رَجُل، بَلْ مِنَ الإله." (RAB). رومية 4:6 "فَدُفِنَّا مَعَهُ بِالْمَعْمُودِيَّةِ لِلْمَوْتِ، حَتَّى كَمَا أُقِيمَ الْمَسِيحُ مِنَ الأَمْوَاتِ، بِمَجْدِ الآبِ، هكَذَا نَسْلُكُ نَحْنُ أَيْضًا فِي جِدَّةِ الْحَيَاةِ (الحياة الجديدة)؟" (RAB). غلاطية 6: 14 – 16 "وَأَمَّا مِنْ جِهَتِي، فَحَاشَا لِي أَنْ أَفْتَخِرَ إِلاَّ بِصَلِيبِ رَبِّنَا يسوع الْمَسِيحِ، الَّذِي بِهِ قَدْ صُلِبَ الْعَالَمُ لِي وَأَنَا لِلْعَالَمِ. لأَنَّهُ فِي الْمَسِيحِ يسوع لَيْسَ الْخِتَانُ يَنْفَعُ شَيْئًا وَلاَ الْغُرْلَةُ، بَلِ الْخَلِيقَةُ الْجَدِيدَةُ. فَكُلُّ الَّذِينَ يَسْلُكُونَ بِحَسَبِ هذَا الْقَانُونِ عَلَيْهِمْ سَلاَمٌ وَرَحْمَةٌ، وَعَلَى إِسْرَائِيلِ الإلهِ." (RAB).
مولود من فوق “فَقَالَ لَهُمْ: أَنْتُمْ مِنْ أَسْفَلُ، أَمَّا أَنَا فَمِنْ فَوْقُ. أَنْتُمْ مِنْ هذَا الْعَالَمِ، أَمَّا أَنَا فَلَسْتُ مِنْ هذَا الْعَالَمِ.”(يوحنا 23:8) مولود من فوق "فَقَالَ لَهُمْ: أَنْتُمْ مِنْ أَسْفَلُ، أَمَّا أَنَا فَمِنْ فَوْقُ. أَنْتُمْ مِنْ هذَا الْعَالَمِ، أَمَّا أَنَا فَلَسْتُ مِنْ هذَا الْعَالَمِ." (يوحنا 23:8). عندما قال الرب يسوع لليهود في يوحنا 23:8، "أنا من فوق"؛ كان يُشير إلى منشأه الإلهي؛ هو الرب من السماء: "الإِنْسَانُ الأَوَّلُ مِنَ الأَرْضِ تُرَابِيٌّ (له تفكير أرضي). الإِنْسَانُ الثَّانِي الرَّبُّ مِنَ السَّمَاءِ." (1 كورنثوس 47:15) (RAB). صاغ الرب يسوع هذا التميُّز لأن كل شخص على الأرض نال الحياة من خلال والديه الأرضيين، لكن حياته هو أتت من الإله – هو الكلمة الذي صار جسداً. كل إنسان وُلد في هذا العالم له حياة البشر الطبيعية. لكن هذه الحياة هي حياة فاسدة؛ حياة فانية. أصبح هذا نصيب الإنسان عندما أخطأ آدم ضد الإله وفقد سُلطانه على إبليس في جنة عدن. نتيجة لهذا، دخل الموت العالم، "مِنْ أَجْلِ ذلِكَ كَأَنَّمَا بِإِنْسَانٍ وَاحِدٍ دَخَلَتِ الْخَطِيَّةُ إِلَى الْعَالَمِ، وَبِالْخَطِيَّةِ الْمَوْتُ، وَهكَذَا اجْتَازَ الْمَوْتُ إِلَى جَمِيعِ النَّاسِ، إِذْ أَخْطَأَ الْجَمِيعُ." (رومية 12:5). دخلت الخطية العالم بعصيان آدم، وتبعها الموت. "الموت" هنا هو انفصال عن الإله: حياة الظُلمة والعمى الروحي. هذه هي حياة الإنسان غير المُتجدد، الذي توصفه الكلمة أنه أجنبي عن حياة الإله وغريب عن عهود الموعد، لا رجاء له وبلا إله في العالم (أفسس 12:2). لكن، كمولود ثانيةً، أنت قد أُحضرتَ إلى "الخلود". أنت لستَ مولود على صورة آدم الإنسان الأول، لكن على صورة المسيح، الذي هو الرب من السماء؛ كما هو؛ هكذا نحن أيضاً في هذا العالم (1 يوحنا 17:4). يشرح هذا في 1 كورنثوس 48:15، يقول، "… كَمَا هُوَ السَّمَاوِيُّ هكَذَا السَّمَاوِيُّونَ أَيْضًا." فيك حياة الإله الأبدية. يُعلن في 1 بطرس 23:1، "مَوْلُودِينَ ثَانِيَةً، لاَ مِنْ زَرْعٍ يَفْنَى، بَلْ مِمَّا لاَ يَفْنَى، بِكَلِمَةِ الإلهِ الْحَيَّةِ الْبَاقِيَةِ إِلَى الأَبَدِ." (RAB). أنت نسل الكلمة، كما أن يسوع هو الكلمة الذي صارت جسداً. مثله، أنت من فوق؛ مولود من السماء، بحياة الإله الأبدية التي لا تفنى فيك. مجداً للإله! أُقِر وأعترف أبويا الغالي، أشكرك من أجل إرشادك المؤكد الذي أناله من الكلمة والنور الذي تكشفه لروحي. كلمتك هي حياتي، وبإيماني في كلمتك، أسود على الظروف؛ أحيا في غلبة، مُدركاً لحياة المسيح فيَّ، غير القابلة للهلاك. هللويا! دراسة أخرى: يوحنا 31:3 "اَلَّذِي يَأْتِي مِنْ فَوْقُ هُوَ فَوْقَ الْجَمِيعِ، وَالَّذِي مِنَ الأَرْضِ هُوَ أَرْضِيٌّ، وَمِنَ الأَرْضِ يَتَكَلَّمُ. اَلَّذِي يَأْتِي مِنَ السَّمَاءِ هُوَ فَوْقَ الْجَمِيعِ." 1 كورنثوس 15: 47 – 49 "الإِنْسَانُ الأَوَّلُ مِنَ الأَرْضِ تُرَابِيٌّ (له تفكير أرضي). الإِنْسَانُ الثَّانِي الرَّبُّ مِنَ السَّمَاءِ. كَمَا هُوَ التُّرَابِيُّ هكَذَا التُّرَابِيُّونَ أَيْضًا، وَكَمَا هُوَ السَّمَاوِيُّ هكَذَا السَّمَاوِيُّونَ أَيْضًا. وَكَمَا لَبِسْنَا (قد حملنا) صُورَةَ (الإنسان) التُّرَابِيِّ، سَنَلْبَسُ أَيْضًا صُورَةَ السَّمَاوِيِّ." (RAB).
فهم روحي “مِنْ أَجْلِ ذلِكَ نَحْنُ أَيْضًا، مُنْذُ يَوْمَ سَمِعْنَا، لَمْ نَزَلْ مُصَلِّينَ وَطَالِبِينَ لأَجْلِكُمْ أَنْ تَمْتَلِئُوا مِنْ مَعْرِفَةِ مَشِيئَتِهِ، فِي كُلِّ حِكْمَةٍ وَفَهْمٍ رُوحِيٍّ.” (كولوسي 9:1). فهم روحي "مِنْ أَجْلِ ذلِكَ نَحْنُ أَيْضًا، مُنْذُ يَوْمَ سَمِعْنَا، لَمْ نَزَلْ مُصَلِّينَ وَطَالِبِينَ لأَجْلِكُمْ أَنْ تَمْتَلِئُوا مِنْ مَعْرِفَةِ مَشِيئَتِهِ، فِي كُلِّ حِكْمَةٍ وَفَهْمٍ رُوحِيٍّ." (كولوسي 9:1). بكل وضوح، يريد الإله أن يكون لنا فهم روحي. الحق هو الحقيقة، وهو أمر روحي. كل الأشياء تأتي مما هو روحي. علينا أن نعيش من هذا المنظور ويمكننا فقط أن نفعل هذا من خلال البصيرة المُعطاه لنا من خلال الروح القدس ومن خلال الكلمة. دعنا نفحص حوار معين بين يسوع واليهود في يوحنا 8. قال يسوع، "أَنَا عَالِمٌ أَنَّكُمْ ذُرِّيَّةُ إِبْرَاهِيمَ. لكِنَّكُمْ تَطْلُبُونَ أَنْ تَقْتُلُونِي لأَنَّ كَلاَمِي لاَ مَوْضِعَ لَهُ فِيكُمْ." (يوحنا 37:8). الآن، هم لم يعتقدوا أن محاولتهم لقتله لها أي علاقة بكلمته التي ليست فيهم؛ لكن يسوع كان يعرف. هو أسند أن سبب أفعالهم هو أمر روحي لأنه كان يُفكر روحياً. قال، " أَنَا عَالِمٌ أَنَّكُمْ ذُرِّيَّةُ إِبْرَاهِيمَ.…". لم يأخذ هذا منهم. لكن في عبارة أخرى تبدو تناقضاً لكلامه، قال، "… لَوْ كُنْتُمْ أَوْلاَدَ إِبْرَاهِيمَ، لَكُنْتُمْ تَعْمَلُونَ أَعْمَالَ إِبْرَاهِيمَ!" (يوحنا 39:8) (RAB). كان يتكلم روحياً. في الواقع، كان إبراهيم أباهم، لكن بشكل عملي، كانوا أولاد إبليس. بينما كانوا يُفكرون في الواقع (جسدياً) ويتجادلون مع يسوع، كان هو يستخدم كلمة الإله ليُفسِر أفكارهم وأفعالهم، لأن كلمة الإله هي حق. هو وقف راسخاً على الحق. وهكذا يجب أن نحيا. في لوقا 22، في حادثة القبض عليه، قال، "… هذِهِ سَاعَتُكُمْ وَسُلْطَانُ الظُّلْمَةِ." (لوقا 53:22). نظر كل شخص آخر إلى موقف القبض عليه من وجهة نظر طبيعية وواقعية، لكن يسوع ترجمها روحياً. قال سُلطان الظُلمة وراء هذا. الأمر يُشبِه الأزمات التي تحدث في العالم اليوم، التي بدأت في عام 2020. انخدع الكثيرون لأنهم لا يعرفون الحق. لا ينظرون من المنظور الروحي؛ بل بالحري، هم يتبعون أوامر الناس الجسدية. من خلال معرفة الكلمة يمكننا بسهولة أن نُميِّز عمل الإله ونُصنفه عن عمل إبليس. تذكر كلمات يسوع في يوحنا 2:16: "سَيُخْرِجُونَكُمْ مِنَ الْمَجَامِعِ، بَلْ تَأْتِي سَاعَةٌ فِيهَا يَظُنُّ كُلُّ مَنْ يَقْتُلُكُمْ أَنَّهُ يُقَدِّمُ خِدْمَةً للإله." (RAB). أوضح جلياً أن البعض سيظنون، أنه عندما يقتلون شعب الإله، فهُم يُقدمون له خدمة. سيكون لديهم تفسيرات وأحكام خاطئة، لأنهم يحكمون حسب الجسد. وليس لكلمته مكاناً فيهم. يجب علينا نحن المولودين من روح الإله أن نتغذى على الكلمة باستمرار. يُعطينا الروح القدس من خلال الكلمة بصيرة روحية وفهم في كل الأشياء. صلاة أبويا الغالي، أشكرك لأنك تعطيني القدرة لأعيش في الحق وبه. في كل الظروف، لديَّ سلام وراحة؛ سلام مع وفرة، وصحة، وقوة، وبهجة، لأن ذهني مُثبَّت على حق كلمتك دائماً، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: كولوسي 9:1 "مِنْ أَجْلِ ذلِكَ نَحْنُ أَيْضًا، مُنْذُ يَوْمَ سَمِعْنَا، لَمْ نَزَلْ مُصَلِّينَ وَطَالِبِينَ لأَجْلِكُمْ أَنْ تَمْتَلِئُوا مِنْ مَعْرِفَةِ مَشِيئَتِهِ، فِي كُلِّ حِكْمَةٍ وَفَهْمٍ رُوحِيٍّ." 2 يوحنا 1: 1 – 4 "اَلشَّيْخُ، إِلَى كِيرِيَّةَ الْمُخْتَارَةِ، وَإِلَى أَوْلاَدِهَا الَّذِينَ أَنَا أُحِبُّهُمْ بِالْحَقِّ، وَلَسْتُ أَنَا فَقَطْ، بَلْ أَيْضًا جَمِيعُ الَّذِينَ قَدْ عَرَفُوا الْحَقَّ. مِنْ أَجْلِ الْحَقِّ الَّذِي يَثْبُتُ فِينَا وَسَيَكُونُ مَعَنَا إِلَى الأَبَدِ: تَكُونُ مَعَكُمْ نِعْمَةٌ وَرَحْمَةٌ وَسَلاَمٌ مِنَ الإلهِ الآبِ وَمِنَ الرَّبِّ يسوع الْمَسِيحِ، ابْنِ الآبِ بِالْحَقِّ وَالْحُبِ. فَرِحْتُ جِدًّا لأَنِّي وَجَدْتُ مِنْ أَوْلاَدِكِ بَعْضًا سَالِكِينَ فِي الْحَقِّ، كَمَا أَخَذْنَا وَصِيَّةً مِنَ الآبِ." (RAB). أفسس 1: 15 – 18 "لِذلِكَ أَنَا أَيْضًا إِذْ قَدْ سَمِعْتُ بِإِيمَانِكُمْ بِالرَّبِّ يسوع، وَمَحَبَّتِكُمْ نَحْوَ جَمِيعِ الْقِدِّيسِينَ، لاَ أَزَالُ شَاكِرًا لأَجْلِكُمْ، ذَاكِرًا إِيَّاكُمْ فِي صَلَوَاتِي، كَيْ يُعْطِيَكُمْ إِلهُ رَبِّنَا يسوع الْمَسِيحِ، أَبُو الْمَجْدِ، رُوحَ الْحِكْمَةِ وَالإِعْلاَنِ فِي مَعْرِفَتِهِ، مُسْتَنِيرَةً عُيُونُ أَذْهَانِكُمْ (فهمكم)، لِتَعْلَمُوا مَا هُوَ رَجَاءُ دَعْوَتِهِ، وَمَا هُوَ غِنَى مَجْدِ مِيرَاثِهِ فِي الْقِدِّيسِينَ." (RAB).
لا تخضع للحلول البشرية “هكَذَا كَانَتْ كَلِمَةُ الرَّبِّ تَنْمُو وَتَقْوَى بِشِدَّةٍ.” (أعمال 20:19). لا تخضع للحلول البشرية "هكَذَا كَانَتْ كَلِمَةُ الرَّبِّ تَنْمُو وَتَقْوَى بِشِدَّةٍ." (أعمال 20:19). عندما يتعلق الأمر بصحتك، خطة الإله لك هي أن تستخدم الكلمة لتحفظ جسدك في صحة إلهية ولا تخضع للحلول البشرية. كلمته دواء، يقول الكتاب إنها تُنتج صحة في جسدك المادي: "يَا ابْنِي، أَصْغِ إِلَى (واظب على) كَلاَمِي. أَمِلْ أُذُنَكَ إِلَى أَقْوَالِي. … لأَنَّهَا هِيَ حَيَاةٌ لِلَّذِينَ يَجِدُونَهَا، وَدَوَاءٌ (صحة، شفاء) لِكُلِّ الْجَسَدِ." (أمثال 4: 20 – 22) (RAB). كلمة "دواء" مترجمة من الكلمة العبرية "مارپي marpe". هذا يعني أنه يمكنك أن تُطبِق الكلمة كدواء موصوف لك. لكن الفرق هنا، أن كلمة الإله لها فاعلية أكثر؛ لا تفشل أبداً. ربما تكتشف فجأة ورم في جسدك ويبدو أنه يتضخم ويُشخَّص أنه ورم خبيث، لا تفزع. أولاً، أدرِك أنك شخص غير عادي؛ أنت مولود ثانيةً؛ لك حياة الإله في داخلك. أكِّد واجزم بهذا بوعي وبشكل مُتكرر. ثم، أعلن المكتوب، مثل أعمال 20:19: "هكَذَا كَانَتْ كَلِمَةُ الرَّبِّ تَنْمُو وَتَقْوَى بِشِدَّةٍ." هذا يتكلم عن الكلمة التي تنمو بقوة في أفسس وتسود على الدين، والظُلمة وكل شيء ضد الإنجيل وبِر وحياة المملكة. إن كانت الكلمة تعمل بقوة وتسود في مدينة كما في أفسس، فستفعل المثل في جسدك المادي. الهج وأعلِن الكلمة؛ أعلِن أن كلمة الإله تنمو في ذهنك، وقلبك، ودمك، ومُخك، وكل نسيج من كيانك. تكلم إلى الورم وقُل، "أيها الورم، لا يمكنك أن تبقى في جسدي، لأن كلمة الإله هي حياة لجسدي؛ كلمة الإله تغلبك، ليس لديك اختيار إلا أن تختفي!" هكذا تستخدم الكلمة ضد المرض والسقم. عليك أن تتعلم استخدام الكلمة دائماً، لأنه إن جعلك المرض تخضع للحلول البشرية، فسيسود عليك. وربما قريباً، ستواجه شيء لا يمكن علاجه بشرياً. كل تحديات الصحة هي فُرص لتستخدم كلمة الإله. إن لم يُمارس المسيحي استخدام كلمة الإله ضد الصُداع والصداع النصفي، والبرد والحُمى. ماذا سيفعل إن أُصيب بالسرطان أو السُكر أو التهاب المفاصل أو أي مرض مُزمن؟ لذلك، استخدم الكلمة. بغض النظر كم تعتقد أن هذا المرض صغيراً، استخدم الكلمة، وتولى مسئولية صحتك. لا تُعطِ لإبليس مكاناً (أفسس 27:4). أُقِر وأعترف أن كلمة الإله هي دواء لجسدي؛ لها السيادة والقيادة في حياتي. بروح الإله، تُحضِر الكلمة الحياة، والصحة، والوفرة فيَّ. قد أنتجت الصحة في عظامي ونقَت دمي وجعلت قلبي صحيحاً، ونقَت جلدي وثبتتني في الصحة الإلهية. هللويا! دراسة أخرى: أمثال 4: 20 – 22 "يَا ابْنِي، أَصْغِ إِلَى (واظب على) كَلاَمِي. أَمِلْ أُذُنَكَ إِلَى أَقْوَالِي. لاَ تَبْرَحْ عَنْ عَيْنَيْكَ. اِحْفَظْهَا فِي وَسَطِ قَلْبِكَ. لأَنَّهَا هِيَ حَيَاةٌ لِلَّذِينَ يَجِدُونَهَا، وَدَوَاءٌ (صحة، شفاء) لِكُلِّ الْجَسَدِ."(RAB). مزمور 107: 17 – 20 "وَالْجُهَّالُ مِنْ طَرِيقِ مَعْصِيَتِهِمْ، وَمِنْ آثامِهِمْ يُذَلُّونَ. كَرِهَتْ أَنْفُسُهُمْ كُلَّ طَعَامٍ، وَاقْتَرَبُوا إِلَى أَبْوَابِ الْمَوْتِ. فَصَرَخُوا إِلَى يَهْوِهْ فِي ضِيقِهِمْ، فَخَلَّصَهُمْ مِنْ شَدَائِدِهِمْ. أَرْسَلَ كَلِمَتَهُ فَشَفَاهُمْ، وَنَجَّاهُمْ مِنْ تَهْلُكَاتِهِمْ." (RAB). متى 16:8 "وَلَمَّا صَارَ الْمَسَاءُ قَدَّمُوا إِلَيْهِ مَجَانِينَ كَثِيرِينَ، فَأَخْرَجَ الأَرْوَاحَ بِكَلِمَةٍ، وَجَمِيعَ الْمَرْضَى شَفَاهُمْ." // 🔊 Listen to this
نحن أنوار “جَمِيعُكُمْ أَبْنَاءُ نُورٍ وَأَبْنَاءُ نَهَارٍ. لَسْنَا مِنْ لَيْل وَلاَ ظُلْمَةٍ.” (1 تسالونيكي 5:5). نحن أنوار "جَمِيعُكُمْ أَبْنَاءُ نُورٍ وَأَبْنَاءُ نَهَارٍ. لَسْنَا مِنْ لَيْل وَلاَ ظُلْمَةٍ." (1 تسالونيكي 5:5). يقول الكتاب في أفسس 8:5، "لأَنَّكُمْ كُنْتُمْ قَبْلاً ظُلْمَةً، وَأَمَّا الآنَ فَنُورٌ فِي الرَّبِّ. اسْلُكُوا كَأَوْلاَدِ نُورٍ."ويقول الشاهد الافتتاحي، "جَمِيعُكُمْ أَبْنَاءُ نُورٍ …." أنت ابن نور، وإن كنتَ ابن نور، فأنت نور. هذا بالضبط ما يقوله الكتاب. هللويا! قال الرب يسوع، مُتكلماً لليهود، "مَا دَامَ لَكُمُ النُّورُ آمِنُوا بِالنُّورِ لِتَصِيرُوا أَبْنَاءَ النُّورِ. …." (يوحنا 36:12) (RAB). أخبرهم أن يؤمنوا بالنور، ليكونوا هم أبناء نور. لكنهم لم يفعلوا. نحن آمنا ونِلنا الحياة الأبدية، وأصبحنا أبناء النور. مجداً للإله! يقول في يوحنا 12:8، "ثُمَّ كَلَّمَهُمْ يسوع أَيْضًا قَائِلاً: «أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ. مَنْ يَتْبَعْنِي فَلاَ يَمْشِي فِي الظُّلْمَةِ بَلْ يَكُونُ لَهُ نُورُ الْحَيَاةِ»."(RAB). هذا رائع. كذلك، فكر أيضاً في كلمات يسوع في يوحنا 5:9؛ أعلن، "مَا دُمْتُ فِي الْعَالَمِ فَأَنَا نُورُ الْعَالَمِ." ماذا يريد لحياتك أن تكون؟ يُظهر لنا في متى 16:5: "فَلْيُضِئْ نُورُكُمْ هكَذَا قُدَّامَ النَّاسِ، لِكَيْ يَرَوْا أَعْمَالَكُمُ الْحَسَنَةَ، وَيُمَجِّدُوا أَبَاكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ." (RAB). ويقول في فيلبي 15:2، "لِكَيْ تَكُونُوا بِلاَ لَوْمٍ، وَبُسَطَاءَ (لا تضروا أحد)، أَوْلاَدًا للإلهِ بِلاَ عَيْبٍ فِي وَسَطِ جِيل مُعَوَّجٍ وَمُلْتَوٍ، تُضِيئُونَ بَيْنَهُمْ كَأَنْوَارٍ فِي الْعَالَمِ." (RAB). نحن نلمع كأنوار في عالم مُظلم. لدينا قلب الآب. يقول في يوحنا 16:3، "لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ الإله الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ،…." (RAB). لذلك يجب علينا أن نُحب الناس بحُب الآب. إنه جزء من لمعاننا كأنوار في العالم. عندما قال يسوع ليرى العالم "أعمالكم الحسنة"، كان يتكلم عن أعمال البِر. ابذل أفضل ما عندك في كرازتك للإنجيل، ناقلاً الناس من الظُلمة إلى النور، ومن سُلطان إبليس إلى الإله. ذلك هو الحل الحقيقي لكل التحديات البشرية: الإنجيل هو قوة الإله للخلاص لكل من يؤمن به. مجداً للإله! أُقِر وأعترف أنا نور في عالم مُظلم، ونوري يلمع في كل مكان! مُلتزماً كُلياً لأتشفع من أجل نفوس الناس حول العالم ونشر الإنجيل، عالماً أن الإنجيل هو قوة الإله للخلاص، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: إشعياء 60: 1 – 3 "قُومِي اسْتَنِيرِي لأَنَّهُ قَدْ جَاءَ نُورُكِ، وَمَجْدُ يَهْوِهْ أَشْرَقَ عَلَيْكِ. لأَنَّهُ هَا هِيَ الظُّلْمَةُ تُغَطِّي الأَرْضَ وَالظَّلاَمُ الدَّامِسُ الأُمَمَ. أَمَّا عَلَيْكِ فَيُشْرِقُ يَهْوِهْ، وَمَجْدُهُ عَلَيْكِ يُرَى. فَتَسِيرُ الأُمَمُ فِي نُورِكِ، وَالْمُلُوكُ فِي ضِيَاءِ إِشْرَاقِكِ." (RAB). رومية 11:12 "غَيْرَ مُتَكَاسِلِينَ (فاترين في الغيرة) فِي الاجْتِهَادِ، حَارِّينَ (متوهجين ومشتعلين) فِي الروح، عَابِدِينَ (خادمين) الرَّبَّ." (RAB).
كن عاقلاً ولا تقل كل ما تعرفه كن عاقلاً ولا تقل كل ما تعرفه ~ رجل الله باستور كريس أوياكيلومي. افهم أن الشيطان لا يعرف ما تراه ، حتى تخبره ؛ لا يعرف كل شيء. عندما يسمع عما تراه ، يبدأ في التخطيط لكيفية وضع خطة لمحاولة إيقافك. هناك أشخاص فقدوا الفكرة الجميلة التي تلقوها من الروح لأنهم لم يتمكنوا من الاحتفاظ ببعض الأشياء لأنفسهم. بمجرد أن توصلوا إلى فكرة شيء ما ، بدأوا بإخبار الناس عنها ، وتسلل الشيطان إليها وابتكر وسائل لمنع الفكرة من أن تتحقق. لا تعطيه هذه الفرصة. "كن عاقلًا ولا تقل كل ما تعرفه ....". لا تخبر غير المسيحيين دائماً بخططك. مهما كانت الفكرة التي يقدمها لك الله ، ابدأ بها أولاً قبل التحدث عنها ؛ وإلا فلن تبدأ أبداً. ليس لأن الأشخاص الذين يعرفون عن رؤيتك أو حتى الشيطان يمكنهم إيقافك ؛ لا. ذلك لأن هناك روحاً تعمل معهم ؛ قد يستخدمون نوعاً معيناً من السلبية التي يمكن أن تقلل من حماستك لما يريدك الله أن تفعله ، إذا لم تكن حريصاً. لذا ، كن ذكياً روحياً. يقول الكتاب المقدس ، "انتبه إلى كلامك وامسك لسانك ، تخلص نفسك من الكثير من المتاعب" (أمثال 21: 23 ). // 🔊 Listen to this
أشكرك على مجدك أبويا السماوي الغالي ، أشكرك على مجدك في حياتي. أنا أؤكد أن حياتي هي مظهر من مظاهر حكمتك ونعمتك ، وأن برك معلن وواضح فيَّ. لقد جعلتني نوراً في عالم مظلم ، ويضيء نوري في كل مكان. أنا أؤثر في عالمي ببرك وحكمتك وحبك ، اليوم ودائماً. هللويا . يا رب ، أشكرك لأنك منحتني نعمة أن أستقبل وأؤمن بالإنجيل ، وهو قوتك لخلاص كل من يؤمن. أنا شريك ومشارك في التجربة الإلهية. شريكك في جلب غير المخلصين إلى حياة البر المجيدة. شكراً لك على هذه النعمة والامتياز العظيمين. أنا في القمة وفي المسئولية. أنا أرى كل التجارب والتحديات التي تأتي في طريقي كخبز. لا توجد قوة لديها القدرة على هزيمتي أو إقصائي من التوازن لأنه الذي فِيَّ أعظم من الذي في العالم. أنا أكثر من مجرد منتصر ، وأعيش بثقة ، مدركاً أن كل السماء وقوة الألوهية تعمل لأجلي ، ومن أجل خيري ، في اسم يسوع. آمين.
أعيش حياة منتصرة أنا أعيش حياة منتصرة ومجيدة في المسيح ، أعلى بكثير من العالم وأنظمته. مجد الله يعمل فيَّ. لذلك ، لا مكان للمرض والسقم والعجز في أو من حولي. حياتي هي مظهر من مظاهر جمال وكمال المسيح. مجداً لله.
صلي الكلمة. “وهذِهِ هي الثِّقَةُ الّتي لنا عِندَهُ: أنَّهُ إنْ طَلَبنا شَيئًا حَسَبَ مَشيئَتِهِ يَسمَعُ لنا.”. (يوحنا الأولى 5: 14). صلي الكلمة. "وهذِهِ هي الثِّقَةُ الّتي لنا عِندَهُ: أنَّهُ إنْ طَلَبنا شَيئًا حَسَبَ مَشيئَتِهِ يَسمَعُ لنا.". (يوحنا الأولى 5: 14). كلمة الله هي مشيئته المعبر عنها لنا. لذلك فإن الصلاة حسب مشيئته هي صلاة الكلمة. هذا عنصر مهم جداً في الصلاة لا يفهمه الكثيرون ويمارسونه: الصلاة بسلطان كلمة الله. عندما نصلي ، من المهم أن يكون ذلك على أساس الإعلان والبصيرة التي أعطاها لنا الله من خلال كلمته. يجب أن نُفعل إيماننا بالصلاة على أساس كلمة الله. إذا غطت كلمة الله الموضوع ، فنحن إذن جريئون في الإيمان لتلقي الإجابات. نقرأ في آيتنا الافتتاحية أنه عندما نصلي حسب مشيئته - كلمته - فإنه يسمعنا. تقول الآية الخامسة عشرة: "وإنْ كُنّا نَعلَمُ أنَّهُ مَهما طَلَبنا يَسمَعُ لنا، نَعلَمُ أنَّ لنا الطَّلَباتِ الّتي طَلَبناها مِنهُ.". هذا يعني أنه عندما تصلي حسب مشيئته (كلمته) ، فإنه يسمع صلاتك ويستجيب لها. بعض الناس ، أثناء الصلاة ، يتحدثون فقط ولا يهتمون بما إذا كان ما يقولونه يتوافق مع كلمة الله أم لا. يجب أن تكون صلواتك متسقة مع الكلمة لتكون فعالة. لا تصلي فقط. صلي الكلمة. لقد أعطى الله كلمته بالفعل ، ليرينا كل ما أعطانا إياه ، وكل ما صنعه لنا ، وكل ما يمكننا القيام به في المسيح يسوع. وهكذا ، عندما تصلي ، حتى وما لم تتوافق كلماتك مع أحكامه الإلهية في المسيح ، فإنك تصلي بشكل خاطئ. لقد كشف لنا كيف نسأل. كيف تصلي وما يمكن أن تغطيه طلباتنا ، حتى يكون لديك إيمان عندما تصلي إليه. وينمو إيمانك كلما تعلمت كلمة الله. كلما عرفت كلمة الله ، زاد إيمانك ، وزادت دقة صلواتك وفعاليتها. المزيد من الدراسة: مزمور 27: 1-6 متى 24: ~ رجل الله باستور كريس أوياكيلومي.35 // 🔊 Listen to this
أنا متصل بالكرمة الحقيقية أعلن أن الأمدادات الخاص بي لا نهاية لها ، ولا تنضب وفورية ونأتي إلَيَّ تحت النعمة بطرق مثالية. أنا أتحدث عن النجاح والازدهار. كلماتي ترفع وتلهم الآخرين. أنا أعيش في عمل وفير. كل شيء على ما يرام في عالمي. كلمة الله هي النور الذي يرشدني في طريق النجاح والنصر والعظمة. من خلال الكلمة ، أنا أتلقى التوجيه والاستنارة والبصيرة في أسرار وحقائق الملكوت. إن حياتي شهادة على نعمة الله وبركاته. ذهني وجسدي وروحي يعملوا في الكمال الذي خُلقوا ليعملوا فيه. ذهني وجسدي وروحي في مركز إرادة الله في حياتي. أنا أعيش وأعمل بما تقوله كلمة الله. أنا أرفع كلمة الله في حياتي. كلمة الله هي الرب على حياتي. هللويا .