عظمة متزايدة “تَزِيدُ عَظَمَتِي وَتَرْجعُ فَتُعَزِّينِي.” (مزمور 21:71). عظمة متزايدة "تَزِيدُ عَظَمَتِي وَتَرْجعُ فَتُعَزِّينِي." (مزمور 21:71). قال الرب لإبراهيم في في تكوين 22: 17 – 18: "أُبَارِكُكَ مُبَارَكَةً، وَأُكَثِّرُ نَسْلَكَ تَكْثِيرًا كَنُجُومِ السَّمَاءِ وَكَالرَّمْلِ الَّذِي عَلَى شَاطِئِ الْبَحْرِ، وَيَرِثُ نَسْلُكَ بَابَ أَعْدَائِهِ، وَيَتَبَارَكُ فِي نَسْلِكَ جَمِيعُ أُمَمِ الأَرْضِ..." بالفعل، بارك الرب إبراهيم وجعله عظيم. ستُلاحظ البركة من خلال عدة أجيال من بعده. إسحاق، ويعقوب، وداود وسُليمان جميعهم سلكوا في هذه الحقيقة. داود، الذي كان ملكاً عظيماً، أخذها إلى قمة أخرى؛ عرف أن في العظمة هناك مستويات. لذلك، صلى، "تَزِيدُ عَظَمَتِي وَتَرْجعُ فَتُعَزِّينِي." (مزمور 21:71). هناك ثلاث طُرق لتُصبح عظيماً: إما أن تولد عظيماً، أو تُمنَح لك العظمة أو تُحقق العظمة. لكن شكراً للإله! عندما وُلدتَ ثانيةً، وُلدتَ عظيماً؛ وُلدتَ في عائلة الإله الرائعة هذه، مُتصل مع الإله القدير ومملكة الإله. وُلدتَ وارث لكل غنى وثروة مملكة الإله. لتسلك في هذه الحقيقة، أولاً، عليك أن تحيا فوق حواسك الجسدية. ليس كل ما تراه هو كل شيء. هناك أكثر في الحياة مما تراه أو تشعر به. يقول الكتاب، "لأَنَّنَا بِالإِيمَانِ نَسْلُكُ لاَ بِالْعِيَانِ (أو الظاهر)." (2 كورنثوس 7:5) (RAB). ثانياً، عليك أن تقول الشيء نفسه في اتفاق مع الإله لأن هذا يتعلق بعظمتك. كما أعلن كاتب المزمور، قُل اعترافات بحسب الكلمة وتكلم بعظمتك. أعلِن بالإيمان أن ازديادك ليس له نهاية. من الآن فصاعداً، أعلِن أن الرب يزيد عظمتك بطريقة جلية. لا يهم ما هي وظيفتك، اجعلها عظيمة، لأن العظمة فيك. أنت من الملوك. هللويا! صلاة أنا نسل إبراهيم؛ عظيم وعظمتي متزايدة، وليس لها نهاية. الرب يُمجدني ويجعلني أتعظم، ويدفعني للأمام وأتقدم بخطوات واسعة وعظيمة. عظمتي بلا حدود وتتوجه لي نعمة عظيمة ووفرة فوق طبيعية تجاهي. هللويا! دراسة أخرى: تكوين 26: 12 – 14 "وَزَرَعَ إِسْحَاقُ فِي تِلْكَ الأَرْضِ فَأَصَابَ فِي تِلْكَ السَّنَةِ مِئَةَ ضِعْفٍ، وَبَارَكَهُ يهوِه. فَتَعَاظَمَ الرَّجُلُ وَكَانَ يَتَزَايَدُ فِي التَّعَاظُمِ حَتَّى صَارَ عَظِيمًا جِدًّا. فَكَانَ لَهُ مَوَاشٍ مِنَ الْغَنَمِ وَمَوَاشٍ مِنَ الْبَقَرِ وَعَبِيدٌ كَثِيرُونَ. فَحَسَدَهُ الْفِلِسْطِينِيُّونَ." (RAB). مزمور 35:18 "وَتَجْعَلُ لِي تُرْسَ خَلاَصِكَ وَيَمِينُكَ تَعْضُدُنِي، وَلُطْفُكَ يُعَظِّمُنِي." مزمور 112: 1 – 3 " هَلِّلُويَا (سبحوا ياه). طُوبَى لِلرَّجُلِ الْمُتَّقِي يهوِه، الْمَسْرُورِ جِدًّا بِوَصَايَاهُ. نَسْلُهُ يَكُونُ قَوِيًّا فِي الأَرْضِ. جِيلُ الْمُسْتَقِيمِينَ يُبَارَكُ. رَغْدٌ وَغِنًى فِي بَيْتِهِ، وَبِرُّهُ قَائِمٌ إِلَى الأَبَدِ." (RAB). غلاطية 29:3 "فَإِنْ كُنْتُمْ لِلْمَسِيحِ (عائلة المسيح)، فَأَنْتُمْ إِذًا نَسْلُ إِبْرَاهِيمَ، وَحَسَبَ الْمَوْعِدِ (الوعد) (بنود العهد) وَرَثَةٌ." (RAB). خطة قراءة كتابية لمدة عام يهوذا و دانيال 9 – 10 يوحنا 18: 19 – 27 و 2 أخبار الأيام 15 – 16 خطة قراءة كتابية لمدة عامين
كُن مُلهَماً برجائه “وَالرَّجَاءُ لاَ يُخْزِي (لا يُخجل)، لأَنَّ حُب الإله قَدِ انْسَكَبَ فِي قُلُوبِنَا بِالروح الْقُدُسِ الْمُعْطَى لَنَا.” (رومية 5:5) (RAB). كُن مُلهَماً برجائه "وَالرَّجَاءُ لاَ يُخْزِي (لا يُخجل)، لأَنَّ حُب الإله قَدِ انْسَكَبَ فِي قُلُوبِنَا بِالروح الْقُدُسِ الْمُعْطَى لَنَا." (رومية 5:5) (RAB). يُظهر لنا الكتاب أن ذلك "الرجاء" هو واحد من المبادئ التي ستكون موجودة في العالم الآتي. الرجاء هو القدرة أن تتوقع وتُخطط للمستقبل. أظهر يسوع الرجاء في صلاة جميلة ومُلهِمة في يوحنا 17، بينما استودع تلاميذه ليدي الآب. قال، "وَلَسْتُ أَسْأَلُ مِنْ أَجْلِ هؤُلاَءِ فَقَطْ، بَلْ أَيْضًا مِنْ أَجْلِ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِي بِكَلاَمِهِمْ." (يوحنا 17: 20) (RAB). رائع كيف أن وثق يسوع في الآب برجائه لمستقبل تلاميذه وأولئك الذين سيؤمنون به من خلال شهادتهم. لم يكن لديه إيمان فقط، لكن رجاء أيضاً. نظر إلى الآب برجاء. ياله من إلهام! هناك حادثة أخرى حيث أظهر رجاء عظيم. عندما كان يُصلي بجهاد عظيم وأنين نفسه في جثسيماني، لدرجة أن عرقه صار كقطرات دم. لكن أريدك أن تُلاحظ محتوى صلواته. يقول الكتاب إنه صلى قائلاً، "… يَا أَبَتَاهُ، إِنْ أَمْكَنَ فَلْتَعْبُرْ عَنِّي هذِهِ الْكَأْسُ، وَلكِنْ لَيْسَ كَمَا أُرِيدُ أَنَا بَلْ كَمَا تُرِيدُ أَنْتَ." (متى 39:26) (RAB). كان يسوع رجل إيمان، لكن في هذا السياق، كان مُمتلئ بالرجاء. تحمّل الصليب نتيجة لرجائه. أظهر يسوع الرجاء بينما كان مُعلق على الصليب، الرجاء حتى في الموت! هذا هو المسيح الذي يُشير إليه بولس عندما أعلن، "إِذًا إِنْ كَانَ أَحَدٌ (مُطـَعم) فِي الْمَسِيحِ (المسيا) فَهُوَ خَلِيقَةٌ (خِلقة) (كائن حي) جَدِيدَةٌ: الأَشْيَاءُ الْعَتِيقَةُ (الأمور القديمة) (الحالة الروحية والأخلاقية السابقة) قَدْ مَضَتْ، هُوَذَا (انظر) الْكُلُّ قَدْ صَارَ جَدِيدًا (تماماً)." (2 كورنثوس 17:5) (RAB). الآن، أنت فيه ولذلك يمكن أن يكون لديك رجاء في الآب كما كان هو، حتى في مواجهة الموت. هل يمكنك أن تكون مُمتلئ بالرجاء في الصلاة بأن أولئك الذين يضطهدون المسيح بصورة واضحة سيؤمنون حقاً ويميلون بقلوبهم له مثل شاول الطرسوسي وينالون الخلاص لنفوسهم بقوة الروح القدس؟ تعلم قيمة الرجاء. تُعلن الكلمة أن "… الرَّجَاءُ لاَ يُخْزِي (لا يُخجل)، لأَنَّ حُب الإله قَدِ انْسَكَب فِي قُلُوبِنَا…." (رومية 5:5) (RAB). كُن مُلهَماً برجائه! ذلك الرجاء، يقول الكتاب عنه، إنه مرساة النفس: "حَتَّى بِأَمْرَيْنِ عَدِيمَيِ التَّغَيُّرِ، لاَ يُمْكِنُ أَنَّ الإلهَ يَكْذِبُ فِيهِمَا، تَكُونُ لَنَا تَعْزِيَةٌ قَوِيَّةٌ، نَحْنُ الَّذِينَ الْتَجَأْنَا لِنُمْسِكَ بِالرَّجَاءِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَنَا، الَّذِي هُوَ لَنَا كَمِرْسَاةٍ لِلنَّفْسِ مُؤْتَمَنَةٍ وَثَابِتَةٍ..." (عبرانيين 6: 18 – 19) (RAB). هللويا! صلاة أبويا الغالي، من خلال كلمتك أنا مُمتلئ بالرجاء بأن غلبتي وانتصاراتي وإنجازاتي دائمة. أُصلي من أجل النفوس حول العالم، بأن تتوجه نعمة عظيمة تجاههم في هذه الأزمنة الأخيرة وأن يُحضَر عمل الخلاص في حياة الذين يسمعون الإنجيل، لحمد ومجد اسمك. هللويا! دراسة أخرى: مزمور 14:71 "أَمَّا أَنَا فَأَرْجُو دَائِمًا، وَأَزِيدُ عَلَى كُلِّ تَسْبِيحِكَ." رومية 18:4 "فَهُوَ عَلَى خِلاَفِ الرَّجَاءِ، آمَنَ عَلَى الرَّجَاءِ، لِكَيْ يَصِيرَ أَبًا لأُمَمٍ كَثِيرَةٍ، كَمَا قِيلَ: «هكَذَا يَكُونُ نَسْلُكَ»." عبرانيين 19:6 "الَّذِي هُوَ لَنَا كَمِرْسَاةٍ لِلنَّفْسِ مُؤْتَمَنَةٍ وَثَابِتَةٍ، تَدْخُلُ إِلَى مَا دَاخِلَ الْحِجَابِ." خطة قراءة كتابية لمدة عام 3 يوحنا و دانيال 7 – 8 يوحنا 18: 10 – 18 و 2 أخبار الأيام 13 – 14 خطة قراءة كتابية لمدة عامين خطة قراءة كتابية لمدة عام 3 يوحنا و دانيال 7 – 8 يوحنا 18: 10 – 18 و 2 أخبار الأيام 13 – 14 خطة قراءة كتابية لمدة عامين
حُبه غير المفهوم “لأَنَّهَا قَالَتْ: «إِنْ مَسَسْتُ وَلَوْ ثِيَابَهُ شُفِيتُ». فَلِلْوَقْتِ جَفَّ يَنْبُوعُ دَمِهَا، وَعَلِمَتْ فِي جِسْمِهَا أَنَّهَا قَدْ بَرِئَتْ مِنَ الدَّاءِ.” (مرقس 5: 28 – 29) (RAB). حُبه غير المفهوم "لأَنَّهَا قَالَتْ: «إِنْ مَسَسْتُ وَلَوْ ثِيَابَهُ شُفِيتُ». فَلِلْوَقْتِ جَفَّ يَنْبُوعُ دَمِهَا، وَعَلِمَتْ فِي جِسْمِهَا أَنَّهَا قَدْ بَرِئَتْ مِنَ الدَّاءِ." (مرقس 5: 28 – 29) (RAB). جزء من الشاهد الافتتاحي هو القصة المُلهمة لنازفة الدم التي شقت طريقها خلال جمع غفير لتلمس يسوع من أجل مُعجزة. لم ينزعج يسوع أن تلك المرأة "غير الطاهرة" لمسته دون موافقته. تذكر، وفقاً لشريعة موسى، كان مُحرَم لمثل هذه المرأة، أن تخرج علناً، ناهيك عن التواصل مع الآخرين، لأنها كانت تنزف دم؛ مما يجعلها نجسة. لكن يسوع، الحنون جداً والمُنعم، خاطب المرأة بلغة الحُب هذه. قال، "… ثِقِي يَا ابْنَةُ، إِيمَانُكِ قَدْ شَفَاكِ، اِذْهَبِي بِسَلاَمٍ." (لوقا 48:8). فكر في تحنن السيد العطوف تجاه هذه المرأة! حُبه فوق الإدراك البشري، حب صادق وإلهي. فكر أيضاً، في كيف شفى البُرص في أيامه. يُسجل لوقا 5 قصة جميلة عن كيف لمس وشفى أبرض معين، يقول الكتاب، "وَكَانَ فِي إِحْدَى الْمُدُنِ، فَإِذَا رَجُلٌ مَمْلُوءٌ بَرَصًا. فَلَمَّا رَأَى يسوع خَرَّ عَلَى وَجْهِهِ وَطَلَبَ إِلَيْهِ قَائِلاً: «يَا سَيِّدُ، إِنْ أَرَدْتَ تَقْدِرْ أَنْ تُطَهِّرَنِي». فَمَدَّ يَدَهُ وَلَمَسَهُ قَائِلاً: «أُرِيدُ، فَاطْهُرْ!». وَلِلْوَقْتِ ذَهَبَ عَنْهُ الْبَرَصُ." (لوقا 5: 12 – 13) (RAB). لم يُصَب السيد بالعدوى من خلال تلامسه مع الرجل المُصاب؛ بالحري شفى العدوى! هذا هو نوع الشخص الذي يجب أن تكون مثله. هذا هو المثال لتتبعه، ليس أولئك الذين ينصحوك أن تختفي من "الفيروسات" والعدوى التي أعطاك يسوع القوة على شفائها. قال في لوقا 19:10، "هَا أَنَا أُعْطِيكُمْ سُلْطَانًا (قوة) لِتَدُوسُوا الْحَيَّاتِ وَالْعَقَارِبَ وَكُلَّ قُوَّةِ الْعَدُوِّ، وَلاَ يَضُرُّكُمْ شَيْءٌ (بأي حال من الأحول) (بأي وسيلة)." (RAB). أنا مُلهَم بيسوع وأنت أيضاً ينبغي أن تكون هكذا. كُن مُلهَماً بحُبه؛ مُلهَماً بكيف لمس بتحنن منبوذي البشرية المكسورة في أيامه، كما يفعل حتى اليوم؛ لكن، من خلالنا! هللويا! صلاة أبويا الغالي، أشكرك من أجل طبيعة حُبك الظاهرة فيَّ بالكامل والمُعلنة من خلالي. أُظهر حُبك وحضورك الإلهي للمريض والمُتعب والمُثقل اليوم، لأنني واحة حُب؛ وفيض من الراحة، والهدوء والإنعاش والسلوان والبركات لأولئك الذين في اضطراب، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: يوحنا 13:15 "لَيْسَ لأَحَدٍ حُب أَعْظَمُ مِنْ هذَا: أَنْ يَضَعَ أَحَدٌ نَفْسَهُ لأَجْلِ أَحِبَّائِهِ." 1 يوحنا 4: 10 – 11 "فِي هذَا هِوَ الْحُب: لَيْسَ أَنَّنَا نَحْنُ أَحْبَبْنَا الإلهَ، بَلْ أَنَّهُ هُوَ أَحَبَّنَا، وَأَرْسَلَ ابْنَهُ كَفَّارَةً لِخَطَايَانَا. أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، إِنْ كَانَ الإلهُ قَدْ أَحَبَّنَا هكَذَا، يَنْبَغِي لَنَا أَيْضًا أَنْ يُحِبَّ بَعْضُنَا بَعْضًا." (RAB). خطة قراءة كتابية لمدة عام 2 يوحنا و دانيال 5 – 6 يوحنا 18: 1 – 9 و 2 أخبار الأيام 11 – 12 خطة قراءة كتابية لمدة عامين
بناء رغبة قوية “طُوبَى لِلْجِيَاعِ وَالْعِطَاشِ إِلَى الْبِرِّ، لأَنَّهُمْ يُشْبَعُونَ.” (متى 6:5). بناء رغبة قوية "طُوبَى لِلْجِيَاعِ وَالْعِطَاشِ إِلَى الْبِرِّ، لأَنَّهُمْ يُشْبَعُونَ." (متى 6:5). تكملة لدراستنا السابقة، شيء آخر يعمله لك الصوم هو أنه يُساعدك أن تبني رغبة قوية. يُساعدك الصوم في أن يُغذي جوعك أو رغبتك الروحية في كل ما تُصلي من أجله. بالتدريج، تنتقل رغبتك من عالم النفس إلى عالم الروح؛ فتُصبح اشتياق روحي. ربما أنت قائد مجموعة بيتية، أو مُنسق مجموعة شركة أو راعي كنيسة وتُصلي لنمو في كنيستك أو مجموعتك؛ يجب أن يكون لك رغبة قوية للازدياد الذي تتوقعه؛ وإلا فلن يتحقق أبداً. الرغبة القوة تجذب لك ما ترغبه. فالصوم دون رغبة واضحة ومحددة لن يحقق شيء. بسبب انتباهك في وقت الصوم، ستكون قادراً أن تجذب من خلال الروح، الإشارات الحساسة، والرسائل ورؤى الخطط الروحية العُليا. وبينما تُلهَم روحك، تكون سريعاً في تلقي كلمته واتباع الإرشاد الذي يُعطيك إياه. يقول الكتاب: "فَتْحُ كَلاَمِكَ يُنِيرُ، يُعَقِّلُ الْجُهَّالَ." (مزمور 130:119). ستشرق كلمته في روحك ويستنير طريقك. فجأة، أنت تعرف ماذا تفعل، والخطوات التي تتخذها لكي تُحضِر النتائج التي تريدها. في الشاهد السابق، فعل "يُعقِّل" مترجم من كلمة عبرية تعني أو تُشير إلى "القدرة على الفهم". عندما تدخل كلمة الإله قلبك، تُعطيك القدرة على فهم مواضيع وظروف متنوعة، بحيث تعرف بالضبط أي خطوات تأخذها. تعلم أن تُنمي رغبة قوية من خلال الصوم، والصلاة، والالتزام الجاد بالدراسة واللهج في كلمة الإله. صلاة أبويا الغالي، أنا في المكان المناسب لاستقبال التعليمات، والتوجيهات والإرشاد الذي يأتي إليَّ من خلال الكلمة بينما أُصلي وأصوم. روحي مُتناغمة مع إرشاداتك، ورغبتي مُشتعلة لانتشار الإنجيل وخلاص النفوس حول العالم؛ غيرتك تُضيء فيَّ أكثر. وأنا حساس لإرشادك للمستوى التالي من حياتي وخدمتي، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: نحميا 4:1 "فَلَمَّا سَمِعْتُ هذَا الْكَلاَمَ جَلَسْتُ وَبَكَيْتُ وَنُحْتُ أَيَّامًا، وَصُمْتُ وَصَلَّيْتُ أَمَامَ إِلهِ السَّمَاءِ." رومية 11:12 "غَيْرَ مُتَكَاسِلِينَ (فاترين في الغيرة) فِي الاجْتِهَادِ، حَارِّينَ (متوهجين ومشتعلين) فِي الروح، عَابِدِينَ (خادمين) الرَّبَّ." (RAB).
شكراً لك على الحياة المجيدة أبويا السماوي الغالي ، أشكرك على الكشف عن شخصيتك من خلال كلمتك والروح القدس. شكراً لك على الحياة المجيدة التي منحتها لي. هذه الحياة تعمل في كل ألياف كياني ، مما يجعلني كائنًا خارقًا. من خلال قوة روحك التي تعمل بقوة في داخلي ، أنا أصبحت موزعًا للحقائق الأبدية لكل شخص في عالمي. أنا مخلوق جديد ، مدعو لأرث نعمة ، قادر على الازدهار في كل ما أفعله. لا يوجد جفاف أو ركود أو نقص أو عدم إنتاجية في حياتي ، فقد تم اختياري ورُسمت لحياة تسبيح وفرح وتميز وانتصار ومجد في المسيح يسوع. أنا صرت ناقلاً لبركات الله وإحسان مجده. هللويا. أنا أعلن أنني أنمو في معرفة من أنت ، وبالتالي أنا مثمر ومنتج في كل ما أفعله من خلال نعمتك وسلامك الذي تضاعف معي. كلمتك في فمي وفي قلبي اليوم تعمل فيَّ وتنتج نتائج في كل مجال من مجالات حياتي. كلمة الله جعلتني حكيماً للخلاص ، وأطلقت قوى النجاح والازدهار والصحة الإلهية في حياتي. لقد تغلبت على الشيطان والعالم وأنظمته الفاشلة لأن الأعظم يسكنني. إن أسمى أصل ، فهو إلهي. أنا أعيش اليوم في سيادة ونصر مطلقين بقوة الروح القدس الذي يعيش فيّ ، باسم يسوع. آمين.
أعلن أنني كنز خاص لله أنا أعلن أنني كنز خاص لله ، ولدت من جديد مع حياة خارقة للطبيعة من المجد والامتياز والقوة في روحي. أنا وريث الله ووريث مشترك مع المسيح. في كلامي وأفعالي ، أنا أعرض الأعمال الرائعة ، وأعرض فضائل وكمال أبي السماوي ، الذي دعاني إلى المجد والكرامة والامتياز. مجداً. أنا ابن الملك ، وأنا أعيش كالملوك. أنا أسير في خطواتي بكرامة وثقة وطمأنينة. أنا لست عادياً. الكلام الذي اتكلم به هو روح وحياة. إنها عامل وقوي وفعال ، يُرسم مجرى حياتي في اتجاه قصد الله الإلهي ومصيره بالنسبة لي. حياتي لمجد الله ، وأنا أعيش كل يوم بلا حدود. الحياة الأبدية تعمل في كل ألياف كياني ، وأنا مليء بالروح القدس. أنا مغمور بالكامل بقوة الروح لأعيش خارج العقبات والحواجز. أنا ممثل شرعي للملكوت السماوي ، مدعو ومنفصل عن العالم. انا من فوق. لذلك ، فأنا لست خاضعاً لعناصر التشتيت والتأثيرات المفسدة لهذا العالم. أنا أنتمي إلى ملكوت الله ، حيث أستمتع بالبركات والامتيازات الكاملة لميراث مملكتي. في كل مجال من مجالات حياتي ، أنا أعيش الحياة المنتصرة من المجد والنجاح التي وهبني الله إياها. مجداً لله. الكلمة حية فِيَّ.
مسؤوليات الكهنة. “وأمّا أنا فحاشا لي أنْ أُخطِىءَ إلَى الرَّبِّ فأكُفَّ عن الصَّلاةِ مِنْ أجلِكُمْ، بل أُعَلِّمُكُمُ الطريقَ الصّالِحَ المُستَقيمَ. ” ( صَموئيل الأوَّلُ 12: 23). مسؤوليات الكهنة. "وأمّا أنا فحاشا لي أنْ أُخطِىءَ إلَى الرَّبِّ فأكُفَّ عن الصَّلاةِ مِنْ أجلِكُمْ، بل أُعَلِّمُكُمُ الطريقَ الصّالِحَ المُستَقيمَ. " ( صَموئيل الأوَّلُ 12: 23). يقول الكتاب المقدس في رؤيا 1: 6 أن الرب يسوع "... وجَعَلَنا مُلوكًا وكهَنَةً للهِ أبيهِ، لهُ المَجدُ والسُّلطانُ إلَى أبدِ الآبِدينَ. آمينَ.". لذلك ، في المسيح ، أنت كاهن أمام الله ، كل واحد منا يشغل هذا المنصب اليوم ، وهناك مسؤوليات مرتبطة بهذا المنصب. المسؤولية الأولى للكهنة هي خدمة الرب. عندما كان هارون قادماً ليصبح كاهنًا ، قال الله لموسى: "«وقَرِّبْ إلَيكَ هارونَ أخاكَ وبَنيهِ معهُ مِنْ بَينِ بَني إسرائيلَ ليَكهَنَ لي.... "(خروج 28: 1). ولكن كيف نخدم الله ككهنة؟ تقول رسالة بطرس الأولى 2: 5 "كونوا أنتُمْ أيضًا مَبنيّينَ -كَحِجارَةٍ حَيَّةٍ- بَيتًا روحيًّا، كهَنوتًا مُقَدَّسًا، لتَقديمِ ذَبائحَ روحيَّةٍ مَقبولَةٍ عِندَ اللهِ بيَسوعَ المَسيحِ.". نحن لا نقدم ثيرانًا وتيوسًا كما فعلوا في العهد القديم ولكننا نقدم ذبائح روحية: عجول شفاهنا (هوشع 14: 2). هللويا . ثانياً ، الكهنة يعلنون كلمة الله. عندما أعطى يسوع الإرسالية العظيمة في متى 28: 19-20 ، كانت لنا نحن كهنة الله. قال: "فاذهَبوا وتَلمِذوا جميعَ الأُمَمِ وعَمِّدوهُم باسمِ الآبِ والِابنِ والرّوحِ القُدُسِ. وعَلِّموهُم أنْ يَحفَظوا جميعَ ما أوصَيتُكُمْ بهِ. وها أنا معكُمْ كُلَّ الأيّامِ إلَى انقِضاءِ الدَّهرِ». آمينَ." . عليك أن تجعل تلاميذ من هؤلاء في عالمك ؛ علمهم عن الله وحياة الملكوت ؛ دعهم يدخلون في أساسيات المملكة المجيدة التي جئنا بها. يقول الكتاب المقدس ، "لأنَّ شَفَتَيِ الكاهِنِ تحفَظانِ مَعرِفَةً، ومِنْ فمِهِ يَطلُبونَ الشَّريعَةَ ..." (ملاخي 2: 7 ). هذه هي خدمتك ككاهن. إنها دعوتك ومسؤوليتك أن تُعرّف العالم بكلمته ؛ يجب على الناس أن يطلبوا منك ، ويسألوا ، ويطلبوا منك معرفة عن حياة الصالحين. مسؤولية الكهنة الثالثة هي الشفاعة. نحن مثل يسوع رئيس كهنتنا ، الذي يقول عنه الكتاب المقدس ، "فمِنْ ثَمَّ يَقدِرُ أنْ يُخَلِّصَ أيضًا إلَى التَّمامِ الّذينَ يتَقَدَّمونَ بهِ إلَى اللهِ، إذ هو حَيٌّ في كُلِّ حينٍ ليَشفَعَ فيهِمْ." (عبرانيين 7: 25) . تظهر لنا الآية الموضوعية صموئيل ككاهن معلّم لا يكف عن الصلاة من أجل الناس. كن متشابه في التفكير. صلوا كثيراً من اجل كل الناس ومن اجل بلدكم. أعطانا الله السيادة والسلطان لتغيير مجرى الأحداث في الأرض ، مستخدمًا اسم يسوع. لذلك ، في الصلاة ، دعونا نجلب مشيئته إلى الأرض ، في حياة من حولنا ، في مدننا ، وأممنا. خذ مكانك الكهنوتي في خدمة الرب والتعليم والشفاعة. هللويا . دراسة أخرى: رؤيا 5: 10 ؛ ملاخي 2: 7 ؛ بُطرُسَ الأولَى 2: 9 // 🔊 Listen to this
أتبع الخطة الإلهية. “اللهُ روحٌ. والّذينَ يَسجُدونَ لهُ فبالرّوحِ والحَقِّ يَنبَغي أنْ يَسجُدوا».”. (يوحنا 4: 24). أتبع الخطة الإلهية. "اللهُ روحٌ. والّذينَ يَسجُدونَ لهُ فبالرّوحِ والحَقِّ يَنبَغي أنْ يَسجُدوا».". (يوحنا 4: 24). في كل شيء ، من المهم معرفة مشيئة الله والتأكد من أنك تخدمه بالطريقة التي يريدها ، وليس وفقًا لآرائك الخاصة أو أفكار الناس. يريدنا أن نخدمه ونعبده وفقاً لخططه وأغراضه في كلمته. تذكر قصة قايين وهابيل. قدم هابيل الذبيحة التي طلبها الله إلى الله ، بينما قدم قايين الذبيحة التي اختار أن يقدمها لله (تكوين 4: 3-7) ؛ هذان شيئان مختلفان. في سيرك مع الله ، عليك أن تتبع أمره الذي وصفه لك. قال لموسى ... فيَصنَعونَ لي مَقدِسًا لأسكُنَ في وسَطِهِمْ. بحَسَبِ جميعِ ما أنا أُريكَ مِنْ مِثالِ... "(خروج 25: 8-9). يجب أن يكون دائمًا وفقًا لخطته. قال يسوع ، "اللهُ روحٌ. والّذينَ يَسجُدونَ لهُ فبالرّوحِ والحَقِّ يَنبَغي أنْ يَسجُدوا»." (يوحنا 4: 24). من الواضح كيف تعبد الله: إنه بالروح ووفقًا لكلمته. للقيام بذلك بأي طريقة أخرى سيكون الانحراف عن خطته. إنه مثل ما حدث عندما احتاج داود إلى نقل تابوت الله إلى مدينة داود. حصل على عربة جديدة ، وركبها رجلان ، عزة وأخيو ، مع التابوت (2 صموئيل 6: 3). وبينما كانوا يسافرون ، فجأة ، تعثر الثور الذي يجر العربة واهتزت العربة. حاول عزة منع التابوت من الانقلاب وعندما فعل ، مات على الفور. كان داود مرعوبًا مما حدث وفي سعيه للحصول على إجابات ، اكتشف في الكتاب المقدس أن الكهنة فقط هم المؤهلون لحمل أو لمس تابوت الله في العهد القديم (أخبار الأيام الأول 15: 2). أدرك داود الخطأ وثقف الشعب قائلاً للكهنة: "لأنَّهُ إذ لَمْ تكونوا في المَرَّةِ الأولَى، اقتَحَمَنا الرَّبُّ إلهنا، لأنَّنا لَمْ نَسألهُ حَسَبَ المَرسومِ». " (1 أخبار الأيام 15: 13). يجب عمل أشياء الله على طريقة الله. اتبع خططه وستختبر نعمته وبركاته في حياتك وخدمتك. المزيد من الدراسة: مزمور 29: 2 ؛ فيلبي 3: 3 ؛ 1 أخبار الأيام 15: 13-15 // 🔊 Listen to this
الله هو الذي يعمل فيَّ أنا أعلن أن الله هو الذي يعمل فيَّ ، لإرادته وفعل رضاه. لقد جعلني قناة للبركات الإلهية. لقد باركني الرب بقوة وقد جعلني منفذاً لنعمته ورحمته وحكمته ومجده وقوته لمديح جلاله. نوره يضيء من خلالي اليوم ، بشكل ساطع للغاية ، وقوته واضحة في جلب العون والبهجة والفرح للكثيرين في عالمي اليوم. أنا مدعوم من روح الله لأعلن المسيح يومياً في حياتي ، وأظهر بره وأمجاد الملكوت. قوة الله مُفعله فيَّ لإخراج البركات والمعجزات اليوم. حياتي تتميز بإظهار قوة قيامة المسيح. هناك حياة في جسدي. هناك حياة في عائلتي. هناك حياة في عملي. هناك حياة في تجارتي وفي كل ما يهمني. أنا أعيش منتصراً في ، وبقوة الروح القدس. أنا أرى بشكل مختلف. لأن عيني ذهني مستنيرة لترى صلاح الله في كل شيء. لذلك ، أنا أرى بركات الله اللامحدودة على كل ما يهمني ، فالحياة الأبدية تعمل بداخلي. أنا مليئ بالحياة. كياني مغمور بالكامل بالحياة والطاقة الإلهية. لقد انتقلت من الموت إلى الحياة. أنا مجد الله ، واهب الحياة ، وموزع الحقائق الأبدية. طريقي ينير بنور كلمة الله. لذلك ، أنا لا أفتقر إلى التوجيه. انا جواب من الله. أينما أذهب ، أنا ذو صلة لأنني محمل بالحكمة الإلهية والبصيرة لتقديم الإجابات الصحيحة للأسئلة ، والحلول للمشاكل. مُبارك الله. الكلمة حية فِيَّ.
أبدي للعيان وأظهر المجد “«قومي استَنيري لأنَّهُ قد جاءَ نورُكِ، ومَجدُ الرَّبِّ أشرَقَ علَيكِ. لأنَّهُ ها هي الظُّلمَةُ تُغَطّي الأرضَ والظَّلامُ الدّامِسُ الأُمَمَ. أمّا علَيكِ فيُشرِقُ الرَّبُّ، ومَجدُهُ علَيكِ يُرَى.”. (إشعياء 60: 1-2). أبدي للعيان وأظهر المجد . "«قومي استَنيري لأنَّهُ قد جاءَ نورُكِ، ومَجدُ الرَّبِّ أشرَقَ علَيكِ. لأنَّهُ ها هي الظُّلمَةُ تُغَطّي الأرضَ والظَّلامُ الدّامِسُ الأُمَمَ. أمّا علَيكِ فيُشرِقُ الرَّبُّ، ومَجدُهُ علَيكِ يُرَى.". (إشعياء 60: 1-2). عندما يبدو ، كمسيحي ، أنك تحت ضغط في العمل ، أو أن هناك تقرير طبيب مزعج بخصوص صحتك ، أو أن حسابك المصرفي باللون الأحمر ، لا تبك ؛ لا تشكو. لا تجزع أو تصبح يائساً. بدلاً من ذلك ، أدخل إلى مخدعك ، وتأمل في مجد الله. إذا كان ذلك يمثل تحدياً مالياً ، فأعلن أنك نسل إبراهيم. نسل إبراهيم لا يمكن أن ينكسر أو يفتقر. أنت مالك كل الأشياء ، لأنك وريث الله ووريث مشترك مع المسيح. أوقات التحديات ليست أوقاتاً لكي تستعجل ، وتطلب المساعدة من الإنسان ، لا ؛ ثق في الرب. إنه معونتك. إذا كانت لديك حاجة مالية على سبيل المثال ، فقل: "أنا لدي كل الأموال التي أطلبها باسم يسوع ؛ هي يأتي إليّ من خلال مسار حر ". قم بالإعلان بإيمان وجرأة وثقة ، وسيكون حسب كلمتك. لا تدع أي شيء يجعلك تقلق. إنك مدعو لإظهار مجد الله. على الرغم من الظلام والمشقة في عالم اليوم ، فأنت أعظم من منتصر. أنت منتصر في المسيح يسوع. لا يمكنك أبداً أن تكون محروماً. المسيح فيك هو رجاء المجد. تخيل نفسك في المجد. تخيل نفسك تمشي في المجد ، تحمل وتظهر مجد الله في دراستك الأكاديمية ، في وظيفتك ، في صحتك ، في عائلتك ، في أموالك ، إلخ. تصور المجد في حياتك. يتحدث الكتاب المقدس عن آلام المسيح والمجد الذي يجب أن يتبعه (بطرس الأولى 1: 11). مباشرة بعد آلام المسيح ، تبعت حياة مجد. لقد تألم حتى تعيش في المجد. لذلك ، عش واسلك في ضوء برك ونصرك ونجاحك وسلطتك وصحتك وازدهارك في المسيح يسوع ، وقل "لا" للهزيمة والفشل والضعف والحياة السيئة. // 🔊 Listen to this