السلوك في حُبه “أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، لِنُحِبَّ بَعْضُنَا بَعْضًا، لأَنَّ الْحُبَ هِو مِنَ الإلهِ، وَكُلُّ مَنْ يُحِبُّ فَقَدْ وُلِدَ مِنَ الإلهِ وَيَعْرِفُ الإلهَ. وَمَنْ لاَ يُحِبُّ لَمْ يَعْرِفِ الإلهَ، لأَنَّ الإلهَ هو الحُبُ.” (1 يوحنا 4: 7 – 8) (RAB). السلوك في حُبه "أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، لِنُحِبَّ بَعْضُنَا بَعْضًا، لأَنَّ الْحُبَ هِو مِنَ الإلهِ، وَكُلُّ مَنْ يُحِبُّ فَقَدْ وُلِدَ مِنَ الإلهِ وَيَعْرِفُ الإلهَ. وَمَنْ لاَ يُحِبُّ لَمْ يَعْرِفِ الإلهَ، لأَنَّ الإلهَ هو الحُبُ." (1 يوحنا 4: 7 – 8) (RAB). يُعطينا الرسول يوحنا تفسير موجَز عن إعلان تعليم بولس في 1 يوحنا 16:4: "وَنَحْنُ قَدْ عَرَفْنَا وَصَدَّقْنَا الْحُبَ الَّذي للإلهِ فِينَا. الإلهُ هو الحُب، وَمَنْ يَثْبُت فِي الْحُبِ، يَثْبُتْ فِي الإلهِ والإلهُ فِيهِ." (RAB). لذلك أنت في المسيح، والمسيح فيك هو أمر يتعلق بحُبه الظاهر فيك والمُعبَّر عنه من خلالك! الإله حُب، وبما أننا أولاده، علينا أن نُحب المسيح كما أحبنا. يقول الكتاب، "فَكُونُوا مُتَمَثِّلِينَ بِالإلهِ كَأَوْلاَدٍ أَحِبَّاءَ [يتشبهون بأبيهم]، وَاسْلُكُوا فِي الْحُبِ [مُقدِّرين ومبتهجين ببعضكم البعض] كَمَا أَحَبَّنَا الْمَسِيحُ أَيْضًا وَأَسْلَمَ نَفْسَهُ لأَجْلِنَا، قُرْبَانًا وَذَبِيحَةً للإلهِ [لأجلكم، وصار] رَائِحَةً طَيِّبَةً." (أفسس 5: 1 – 2) (ترجمة أخرى). أظهر لنا يسوع مثالاً رائعاً بحُبه لكل شخص بما فيهم مُتهميه وأولئك الذين صلبوه ظُلم. علينا أن نتمثل بالسيد بحُبه لكل الناس بلا شروط. الحُب يجعلك تُعطي من نفسك للآخرين دون أن تُفكر فيما ستحصل عليه في المُقابل. يجعلك تُفكر في الآخرين وتقبلهم كما هم. ليسوا مُضطرين لأن يفعلوا أي شيء ليستحقوا حُبك، لأن الحُب غير أناني ولا يطلب ما لنفسه. إنه يكسر الحواجز العرقية، والتنشئة، والوضع الاجتماعي. يجعلك قادراً على أن ترى الجمال في الآخرين وتُقدِّرهم لما هم عليه. تولد الخليقة الجديدة في المسيح على صورة الإله (كولوسي 10:3). وتتغلغل فيها القدرة الإلهية لتُظهر الحُب الإلهي. دع حُب الإله يحيا فيك؛ سيرفعك إلى مستوى جديد من الحياة وستكون سعيداً بحدوث ذلك. الحياة المسيحية هي حياة الحُب، المُعطى لنا مجاناً من الإله. أُظهِر هذا النوع عينه للآخرين. صلاة أبويا الغالي، أشكرك من أجل إعلان حُبك لروحي، والقدرة لأُعبِر ولأُظهِر حُبك للآخرين. الحُب هو القوة العُظمى في الكون، وهذا الحُب يشِع من خلالي اليوم لكل شخص في عالمي. أشكرك من أجل مجدك في حياتي، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: يوحنا 35:13 "بِهذَا يَعْرِفُ الْجَمِيعُ أَنَّكُمْ تَلاَمِيذِي: إِنْ كَانَ لَكُمْ حُب بَعْضًا لِبَعْضٍ." 1 يوحنا 4: 17 – 18 "بِهذَا تَكَمَّلَ الْحُب فِينَا أَنْ يَكُونَ لَنَا ثِقَةٌ فِي يَوْمِ الدِّينِ لأَنَّهُ كَمَا هُوَ فِي هذَا الْعَالَمِ، هكَذَا نَحْنُ أَيْضًا. لاَ خَوْفَ فِي الْحُبِ، بَلِ الْحُبُ الْكَامِل يَطْرَحُ الْخَوْفَ إِلَى خَارِجٍ لأَنَّ الْخَوْفَ لَهُ عَذَابٌ. وَأَمَّا مَنْ خَافَ فَلَمْ يَتَكَمَّلْ فِي الْحُبِ."
اخلق بروحك “اَلإِنْسَانُ الصَّالِحُ مِنَ الْكَنْزِ الصَّالِحِ فِي الْقَلْب يُخْرِجُ الصَّالِحَاتِ، وَالإِنْسَانُ الشِّرِّيرُ مِنَ الْكَنْزِ الشِّرِّيرِ يُخْرِجُ الشُّرُورَ.” (متى 35:12). اخلق بروحك "اَلإِنْسَانُ الصَّالِحُ مِنَ الْكَنْزِ الصَّالِحِ فِي الْقَلْب يُخْرِجُ الصَّالِحَاتِ، وَالإِنْسَانُ الشِّرِّيرُ مِنَ الْكَنْزِ الشِّرِّيرِ يُخْرِجُ الشُّرُورَ." (متى 35:12). أعطى الإله كل كائن بشرى القدرة على التخيُل. إنها عطية منه لنا جميعاً. ومن المهم جداً أن تدرك قوة هذه العطية والكيفية التي يمكنك بها أن تُشكِّل حياتك. قدرتك التخيُلية هي قدرتك الإبداعية. لا يهم ما هي ظروفك اليوم. ربما تجد نفسك في مأزق في الحياة، حيث تشعر بالهزيمة والبؤس؛ يمكنك أن تصنع تغيير وتخلق العالم الذي تريده. حتى إن كان لديك بالفعل حياة عظيمة، يمكنك أن تُشكِّل حياة جديدة، أكثر مجداً وتميزاً. يبدأ الأمر بمعرفة كيف تستخدم قدرتك التخيُلية. ما يمكنك تخيله، هو ما يمكنك تحقيقه. وفي النهاية، تُحدد مُحصلة مُخيلتك سواء كانت إيجابية أو سلبية، نوعية حياتك وشخصيتك. حتى في الصلاة، يريدك الإله أن تستخدم قدرتك التخيُلية، لأنه يحب دائماً أن يُعطيك أفكار. يريد أن يمنحك مثل هذه الرؤى فوق الطبيعية التي لن تعيشها بشكل طبيعي على المستوى البشري. لكنه يحتاجك أن تكون مُستعد أن تستخدم مُخيلتك، فتقدر أن تستقبل ما يعلنه. كمثال، إن كنتَ تُدير محل صغير وتريد أن توسع مجال تجارتك، فستحتاج أن توظف قدرتك التخيُلية. بينما تُصلي، يمكن للإله أن يُساعدك أن ترى سلسلة من محلاتك التجارية، بالرغم من أن تجارتك الحالية تُدار من حُجرة فقط أو حتى في جزء من بيتك. ربما تتساءل، "يا رب، هل هذا مُمكن؟" سيُجيب، "نعم، إنه ممكن؛ لهذا السبب أظهرته لك؛ لهذا السبب جعلتك تراه" ربما يسأل أحدهم، "ماذا لو لم أرَ أي شيء بينما أُصلي؟" في أي حال، لديك بالفعل القدرة لتخلق: يمكنك أن تخلق ما تريد! لدى البعض سوء فهم بخصوص إن كان يمكنهم أن يخلقوا لأنفسهم ما يرغبوا فيه. يؤمنون بأن الرؤى يجب أن تأتي فقط من الإله. لكن الإله يحيا فيك. لذلك، فمن الداخل، يمكنك أن تخلق ما تريد؛ يمكنك أن تتصور ما ترغبه وتتمسك به. عندما تُصلي، تكون قدرتك التخيُلية أداة مُساعدة لتتمسك بما تُصلي من أجله. مجداً للإله! أُقِر وأعترف أنا مفوض من الروح القدس لأرى "غير المنظور"؛ لأرى بالطريقة التي يرى بها الإله. أرى نفسي أعيش في حقيقة ما تقوله الكلمة عني، مُحلِّق على أجنحة الروح في موكب الغلبة دائماً! أرى نفسي أتقدم بخطوات عملاقة، غالباً كل عائق في طريقي. أرى نفسي غالب في كل شيء، ومُزدهر وقوي وفي صحة، مجداً للإله إلى الأبد! دراسة أخرى: جامعة 11:3 "صَنَعَ الْكُلَّ حَسَنًا (جميلاً) فِي وَقْتِهِ، وَأَيْضًا جَعَلَ الأَبَدِيَّةَ فِي قَلْبِهِمِ، الَّتِي بِلاَهَا لاَ يُدْرِكُ الإِنْسَانُ الْعَمَلَ الَّذِي يَعْمَلُهُ الإلهُ مِنَ الْبِدَايَةِ إِلَى النِّهَايَةِ." (RAB). متى 35:12 "اَلإِنْسَانُ الصَّالِحُ مِنَ الْكَنْزِ الصَّالِحِ فِي الْقَلْب يُخْرِجُ الصَّالِحَاتِ، وَالإِنْسَانُ الشِّرِّيرُ مِنَ الْكَنْزِ الشِّرِّيرِ يُخْرِجُ الشُّرُورَ." 2 كورنثوس 4: 17 – 18 "لأَنَّ خِفَّةَ ضِيقَتِنَا (ضيقتنا الخفيفة) الْوَقْتِيَّةَ (التي ما هي إلا لحظية) تُنْشِئُ لَنَا أَكْثَرَ فَأَكْثَرَ ثِقَلَ مَجْدٍ أَبَدِيًّا .وَنَحْنُ غَيْرُ نَاظِرِينَ إِلَى الأَشْيَاءِ الَّتِي تُرَى، بَلْ إِلَى الَّتِي لاَ تُرَى .لأَنَّ (الأَشْيَاء) الَّتِي تُرَى وَقْتِيَّةٌ (مؤقتة)، وَأَمَّا الَّتِي لاَ تُرَى فَأَبَدِيَّةٌ." (RAB). فيلبي 8:4 "أَخِيرًا أَيُّهَا الإِخْوَةُ كُلُّ مَا هُوَ حَق، كُلُّ مَا هُوَ جَلِيلٌ (صادق، مستقيم، أمين)، كُلُّ مَا هُوَ عَادِلٌ، كُلُّ مَا هُوَ طَاهِرٌ، كُلُّ مَا هُوَ مُسِرٌّ (محبوبٌ)، كُلُّ مَا صِيتُهُ حَسَنٌ، إِنْ كَانَتْ فَضِيلَةٌ وَإِنْ كَانَ مَدْحٌ، فَفِي هذِهِ افْتَكِرُوا." (RAB).
بركة الكتاب “اهْتَمَّ (الهج) بِهذَا. كُنْ فِيهِ (بالكامل)، لِكَيْ يَكُونَ تَقَدُّمُكَ ظَاهِرًا فِي كُلِّ شَيْءٍ.”(1 تيموثاوس 15:4) (RAB). بركة الكتاب "اهْتَمَّ (الهج) بِهذَا. كُنْ فِيهِ (بالكامل)، لِكَيْ يَكُونَ تَقَدُّمُكَ ظَاهِرًا فِي كُلِّ شَيْءٍ." (1 تيموثاوس 15:4) (RAB). بعض الناس يعترفون بأنهم يمرون بـ "أيام كئيبة"؛ يتحمسون أحياناً، وفي أحيان أخرى، يكونون مُكتئبين وغير سُعداء ويتمنون أن يتمكنوا من إنهاء هذه الأيام. إن تمكن أولئك الناس من أن يتمسكوا بالكلمة ويأخذوا الإلهام من الكتاب؛ سيصنع هذا الفرق. أنا مُلهَم دائماً ومُتبارك بالكلمة؛ ليس لديَّ أي أيام كئيبة أو مُحبِطة؛ أنا في القمة دائماً؛ مُلهَم جداً! يقول الكتاب، "كُلُّ الْكِتَابِ هُوَ مُوحًى بِهِ مِنَ الإلهِ، وَنَافِعٌ لِلتَّعْلِيمِ وَالتَّوْبِيخِ، لِلتَّقْوِيمِ وَالتَّأْدِيبِ الَّذِي فِي الْبِرِّ." (2 تيموثاوس 16:3) (RAB). فكر في هذا! الكتاب مُعطى بإلهام الإله؛ ذلك يعني أنه مُتنَفس الإله. ثم يقول إنه نافع، أي أنه يُعطيك المنفعة. وهو أيضاً للتعليم، أي أنه يُعلمك ويُغيِّرك. وهو للتوبيخ والتقويم: الكلمة تُشكِّل شخصيتك وتُعطيك عقلية جديدة. وأخيراً، إنها دليل تعليمات لحياة البِر. لا توجد أي مادة أخرى يمكن أن تكون جيدة للحياة. لا يمكن لأي مادة أخرى أن تُعطيك المنفعة والإلهام اللذين تحتاجهما لتربح في الحياة كل يوم. يُخبرنا أكثر في عدد 17 عن نتيجة أن تتشرب الكتاب وتواظب عليه باجتهاد. يقول، "لِكَيْ يَكُونَ إِنْسَانُ الإلهِ كَامِلاً، مُتَأَهِّبًا (مُجهزاً) لِكُلِّ عَمَل صَالِحٍ." (2 تيموثاوس 17:3) (RAB). بركة الكتاب المقدس! أُعطي ليُهيئك أن تكون ناجحاً جداً، ليُأهبك لكل عمل صالح – للتميُّز؛ ليس هناك شيء مُستبعَد. علمتُ منذ كنتُ صغير جداً أنني سأكون مُتميِّز في حياتي. وجدتُ بعض الأمور في الكتاب أعطتني الانطباع – الإدراك الكامل – بأنني سأكون ناجحاً جداً. الأمر يُشبه قذيفة مُبرمجة؛ عرفتُ إلى أين أنا ذاهب. أعطتني الكلمة برمجة حياتي للنجاح، والتميُّز والازدهار في كل شيء. ألم تقرأ عن إبراهيم، وموسى وداود؟ هؤلاء الرجال كانوا ناجحين في كل شيء؛ من خلال كلمة الإله. بالمثل، من خلال إلهام الكلمة، يمكنك أيضاً أن تكون ناجحاً، وليس هناك شك في ذلك. ادرس الكلمة بنفسك. أعطِ وقت للهج في الكتاب؛ النتيجة هي حياة النجاح الأكيد والمجد المتزايد والازدهار غير المُنتهي. يقول الكتاب، "لاَ يَبْرَحْ سِفْرُ هذِهِ الشَّرِيعَةِ مِنْ فَمِكَ، بَلْ تَلْهَجُ فِيهِ نَهَارًا وَلَيْلاً، لِكَيْ تَتَحَفَّظَ (تلاحظ ما تفعله) لِلْعَمَلِ حَسَبَ كُلِّ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِيهِ. لأَنَّكَ حِينَئِذٍ تُصْلِحُ طَرِيقَكَ (تجعل طريقك مزدهراً) وَحِينَئِذٍ تُفْلِحُ (تنجح)." (يشوع 8:1) (RAB). صلاة أبويا الغالي، أنا مُلهَم ومدفوع بكلمتك؛ خاضع لها لأنها نافعة لي للتعليم، والتوبيخ، للتقويم، والتأديب الذي في البِر. تُحضِر الكلمة الكمال، والتميُّز، والتفرُّد، والجودة لروحي، وبفرح، أستقي كل بركات المسيح الكامنة في خبايا روحي العميقة، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: مزمور 15:119 – 16 "بِوَصَايَاكَ أَلْهَجُ، وَأُلاَحِظُ سُبُلَكَ. بِفَرَائِضِكَ أَتَلَذَّذُ. لاَ أَنْسَى كَلاَمَكَ." مزمور 119: 47 – 48 "وَأَتَلَذَّذُ بِوَصَايَاكَ الَّتِي أَحْبَبْتُ. وَأَرْفَعُ يَدَيَّ إِلَى وَصَايَاكَ الَّتِي وَدِدْتُ، وَأُنَاجِي بِفَرَائِضِكَ." يشوع 8:1 "لاَ يَبْرَحْ سِفْرُ هذِهِ الشَّرِيعَةِ مِنْ فَمِكَ، بَلْ تَلْهَجُ فِيهِ نَهَارًا وَلَيْلاً، لِكَيْ تَتَحَفَّظَ (تلاحظ ما تفعله) لِلْعَمَلِ حَسَبَ كُلِّ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِيهِ. لأَنَّكَ حِينَئِذٍ تُصْلِحُ طَرِيقَكَ (تجعل طريقك مزدهراً) وَحِينَئِذٍ تُفْلِحُ (تنجح)." (RAB).
المملكة لك “لاَ تَخَفْ، أَيُّهَا الْقَطِيعُ الصَّغِيرُ، لأَنَّ أَبَاكُمْ قَدْ سُرَّ أَنْ يُعْطِيَكُمُ الْمَلَكُوتَ.” (لوقا 32:12). المملكة لك "لاَ تَخَفْ، أَيُّهَا الْقَطِيعُ الصَّغِيرُ، لأَنَّ أَبَاكُمْ قَدْ سُرَّ أَنْ يُعْطِيَكُمُ الْمَلَكُوتَ." (لوقا 32:12). يالها من جُملة عميقة قالها يسوع في الشاهد أعلاه! لكن، عندما قالها، لم يكن يُخاطب الخليقة الجديدة. الإله لن "يُعطيك" المملكة كمولود ثانيةً؛ بل المملكة لك. أنت مولود في المملكة؛ أنت وارث المملكة. المملكة تنتمي لك، لأنها تنتمي ليسوع وأنت وارث معه. تذكر ما قاله في يوحنا 15:16: "كُلُّ مَا لِلآبِ هُوَ لِي..." (RAB). هذا يشمل المملكة. عاش يسوع حياة المملكة بينما كان على الأرض، وهذا جعله أعجوبة للناس في يومه. عاش في مستوى مختلف. كانت كلماته وتصرفاته مختلفة عمّا فهموه. المملكة هي بلدك الغالي، المدينة التي كان إبراهيم يبحث عنها. يقول الكتاب، "بِالإِيمَانِ تَغَرَّبَ فِي أَرْضِ الْمَوْعِدِ كَأَنَّهَا غَرِيبَةٌ، سَاكِنًا فِي خِيَامٍ مَعَ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ الْوَارِثَيْنِ مَعَهُ لِهذَا الْمَوْعِدِ عَيْنِهِ. لأَنَّهُ كَانَ يَنْتَظِرُ الْمَدِينَةَ الَّتِي لَهَا الأَسَاسَاتُ، الَّتِي صَانِعُهَا وَبَارِئُهَا الإلهُ." (عبرانيين 11: 9 – 10) (RAB). الآن، إن كانت المملكة لك، ما يمكن أن تكون محتاج إليه؟ قال يسوع في لوقا 21:17، "… هَا مَلَكُوتُ (مملكة) الإلهِ دَاخِلَكُمْ." (RAB). قال، "انظر، أنت تحمل المملكة؛ أنت لستَ فقط في المملكة؛ المملكة فيك!" إن كانت المملكة فيك، هذا يعني أن كل كنوز، وغنى، وبهاء، وأمجاد المملكة أيضاً فيك. هل يمكن أن ترى لماذا لا يجب أبداً أن يكون لك عقلية العوز، أو الحاجة أو النقص؟ لا عجب أنه قال، "… كُلَّ شَيْءٍ لَكُمْ." (1 كورنثوس 21:3). ما يريده الإله هو أن تحيا من المملكة؛ تحيا حياة المملكة وتسعى لمجدها وامتدادها. أقر وأعترف المملكة فيَّ؛ لذلك، كل كنوز، وغنى، وبهاء، وأمجاد المملكة فيَّ أيضاً! أحيا من المملكة وأحيا في حياة المملكة، ساعياً لمجدها وامتدادها. اليوم، أرى وأعلن النجاح، والوفرة، والغلبة، والصحة، والقوة بقوة الروح القدس! آمين. دراسة أخرى: متى 33:6 "لكِنِ اطْلُبُوا أَوَّلاً مَلَكُوتَ (مملكة) الإلهِ وَبِرَّهُ، وَهذِهِ كُلُّهَا تُزَادُ لَكُمْ." (RAB). يعقوب 5:2 "اسْمَعُوا يَا إِخْوَتِي الأَحِبَّاءَ: أَمَا اخْتَارَ الإلهُ فُقَرَاءَ هذَا الْعَالَمِ أَغْنِيَاءَ فِي الإِيمَانِ، وَوَرَثَةَ الْمَلَكُوتِ الَّذِي وَعَدَ بِهِ الَّذِينَ يُحِبُّونَهُ؟"(RAB). خطة قراءة كتابية لمدة عام رؤيا 4 و هوشع 11 – 14 يوحنا 19: 38 – 42 و 2 أخبار الأيام 25 : 35 – 46 و 1 أخبار الأيام 12 خطة قراءة كتابية لمدة عامين خطة قراءة كتابية لمدة عام رؤيا 4 و هوشع 11 – 14 يوحنا 19: 38 – 42 و 2 أخبار الأيام 25 : 35 – 46 و 1 أخبار الأيام 12 خطة قراءة كتابية لمدة عامين
تقديس الروح “… الإلهَ اخْتَارَكُمْ مِنَ الْبَدْءِ لِلْخَلاَصِ، بِتَقْدِيسِ الروح وَتَصْدِيقِ الْحَقِّ. ” (2 تسالونيكي 13:2) (RAB). تقديس الروح "… الإلهَ اخْتَارَكُمْ مِنَ الْبَدْءِ لِلْخَلاَصِ، بِتَقْدِيسِ الروح وَتَصْدِيقِ الْحَقِّ. " (2 تسالونيكي 13:2) (RAB). التقديس هو جزء من خدمة الروح القدس في حياتنا. حتى عندما تولد ثانيةً وتحيا روحك للإله، يظل ذهنك محتاجاً لأن يتطهر من كل النفاية المحفوظة فيه؛ هذا هو سبب تجديد الذهن الذي يتكلم عنه الكتاب في رومية 2:12. كلما تدرس وتستقبل كلمة الإله، كلما تُنزَع الأفكار الخاطئة والتصورات وبقايا الطبيعة القديمة في ذهنك وتُستبدَل بأفكار الإله المُقدسة وكلماته المُقدسة وإعلان مملكته. لهذا السبب يقول الكتاب، "لِتَسْكُنْ فِيكُمْ كَلِمَةُ الْمَسِيحِ بِغِنىً..." (كولوسي 16:3) (RAB). تلك الرغبة لتفعل الأمور السيئة، وتذهب في طريق العالم، وتتخذ الاختيار الخاطئ، يمكن فقط لكلمة الإله أن تتخلص منها. لذلك، يقول في رومية 1:12، "فَأَطْلُبُ إِلَيْكُمْ أَيُّهَا الإِخْوَةُ بِرَأْفَةِ الإله أَنْ تُقَدِّمُوا أَجْسَادَكُمْ ذَبِيحَةً حَيَّةً مُقَدَّسَةً مَرْضِيَّةً (مقبولة) عِنْدَ الإله، عِبَادَتَكُمُ الْعَقْلِيَّةَ." (RAB). لاحظ إنه يُخاطب شعب الإله، وليس أُناس العالم. لا تُخضِع ذهنك للخطية، لا تخضعه كأداة للإثم. أنت شخص مُقدس. يقول في 1 كورنثوس 6: 9 – 11، "أَمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ الظَّالِمِينَ لاَ يَرِثُونَ مَلَكُوتَ الإله؟ لاَ تَضِلُّوا: لاَ زُنَاةٌ وَلاَ عَبَدَةُ أَوْثَانٍ وَلاَ فَاسِقُونَ وَلاَ مَأْبُونُونَ وَلاَ مُضَاجِعُو ذُكُورٍ، وَلاَ سَارِقُونَ وَلاَ طَمَّاعُونَ وَلاَ سِكِّيرُونَ وَلاَ شَتَّامُونَ وَلاَ خَاطِفُونَ يَرِثُونَ مَلَكُوتَ الإله. وَهكَذَا كَانَ أُنَاسٌ مِنْكُمْ. لكِنِ اغْتَسَلْتُمْ، بَلْ تَقَدَّسْتُمْ، بَلْ تَبَرَّرْتُمْ بِاسْمِ الرَّبِّ يسوع وبِرُوحِ إِلهِنَا." (RAB). لاحظ الجزء الذي تحته خط! أنت قد تقدستَ بالروح لتخدم الإله الحي. هو قد طهَّر ضميرك من الأعمال الميتة من خلال ذبيحة يسوع المسيح النيابية عنك. لا عجب أنه قال، "وَمِنْهُ (من الإله) أَنْتُمْ بِالْمَسِيحِ صلاة ربي المُبارَك، قد جعلتني إناء للكرامة، مُقدّس ومُخصص لاستخدامك ومُستعد لكل عمل صالح. أخضع بالكامل لكلمتك لتشكيل حياتي وشخصيتي. أشكرك لأنك منحتني القدرة لأدير حياة البِر والقداسة الحقيقية. آمين. دراسة أخرى: 1 كورنثوس 6: 19 – 20 "أَمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ جَسَدَكُمْ هُوَ هَيْكَلٌ لِلرُّوحِ 2 تيموثاوس 21:2 "فَإِنْ طَهَّرَ أَحَدٌ نَفْسَهُ مِنْ هذِهِ، يَكُونُ إِنَاءً لِلْكَرَامَةِ، مُقَدَّسًا، نَافِعًا لِلسَّيِّدِ، مُسْتَعَدًّا لِكُلِّ عَمَل صَالِحٍ." 1 بطرس 1: 1 – 2 "بُطْرُسُ، رَسُولُ يسوع
اتصالك مع الألوهية “اَلصَّغِيرُ يَصِيرُ أَلْفًا وَالْحَقِيرُ أُمَّةً قَوِيَّةً. أَنَا يهوِه فِي وَقْتِهِ أُسْرِعُ بِهِ.” (إشعياء 22:60) (RAB). اتصالك مع الألوهية "اَلصَّغِيرُ يَصِيرُ أَلْفًا وَالْحَقِيرُ أُمَّةً قَوِيَّةً. أَنَا يهوِه فِي وَقْتِهِ أُسْرِعُ بِهِ." (إشعياء 22:60) (RAB). ياله من شاهد كتابي مُلهِم! لاحظ أن النبي إشعياء لم يقل، "الصغير ألفاً". بل بالحري، يصيغها الروح بدقة؛ يقول، "اَلصَّغِيرُ يَصِيرُ أَلْفًا…" إنه يتكلم بالنمو، والتغيير والانتقال من مستوى لمستوى آخر. هذا يعني أنه عندما يُقال عن صغير إنه "صغير"، هو يتكلم عن ألف. تخيل حجم ذلك – بُرهان إيجابي بأن الرب مُهتم حتى بنمونا وازدهارنا. كيف يمكنك أن تقرأ هذا وتظل تُساورك الشكوك إن كانت عظمتك وازدهارك فكرة الإله ورغبته؟ يقول في 3 يوحنا 2:1، "أَيُّهَا الْحَبِيبُ، فِي كُلِّ شَيْءٍ أَرُومُ أَنْ تَكُونَ نَاجِحًا وَصَحِيحًا، كَمَا أَنَّ نَفْسَكَ نَاجِحَةٌ." الكتاب مُمتلئ بالمعلومات عن قوة ومجد الإله، وعظمة وجلال وبهاء أبينا السماوي؛ وإرادته ليشارك ما لديه مع أولاده؛ هذه هي حياة الازدهار المجيدة التي قد دُعينا إليها وهذا هو أساس ازدهارنا. نحن لا نسعى أو نجري وراء الازدهار، لأن الحق هو أننا أبناء الإله الحقيقي الذي ثروته غير محدودة، ولا تُثمَّن ولا تُقدَّر بثمن؛ نحن ننتمي له. الفرق بين المسيحيين الذين يؤمنون ويسلكون في الوفرة وأولئك الذين لا يفعلون هذا هو أن: الأولين يؤمنون في اتصالهم الحقيقي مع الإله، عالمين أنه بما أن هذا حقيقي، فهم لا يحتاجون أن يسعوا إلى الازدهار؛ إنه يعمل فيهم. لكن المجموعة الثانية، لا يفهمون هذا؛ من هذا المُنطلق فهم يسعون إليه، جاهدين ليحصلوا عليه. ولأن الازدهار يفوتهم، ينتقدونه. ليس هناك إنسان لا يريد أن يزدهر. هذه حقيقة! السبب الذي من أجله يعمل الكثيرون ويسعون باستمرار ليُطوروا أنفسهم هو حتى يمكنهم أن يكون لديهم وسائل أفضل ليعتنوا بأنفسهم وعائلتهم وأحبائهم ويُساعدوا أُناس آخرين. يريد كل إنسان أن يكون قادراً أن يفعل شيء ما، ليس فقط من أجل نفسه بل من أجل الآخرين، وهذا هو الازدهار. ادرس حقائق كلمة الإله واقبل رسالتها البسيطة بإيمان في قلبك. اقرأ عن الرجال والنساء الموصوفين لنا في الكتاب الذين كانوا مُزدهرين ومؤثرين وناجحين وخدموا الإله في بِر حتى انتهت أيامهم؛ عاشوا حياة عظيمة طوال الطريق. اقبل النمو والازدهار واسلك فيهم. إنها دلالة على اتصالنا بالألوهية. أُقِر وأعترف أنا أستفيد من اتصالي غير المُنفصل مع أبي السماوي؛ كل ما ينتمي له ينتمي لي؛ ازدهاري هو من الروح، وهو غير محدود، ولا يُثمَّن ولا يُقدَّر بثمن. أنا مؤسس في بِر الرب؛ لذلك، أزهو مثل النخلة، أسلك في ثروة ووفرة دائماً. آمين. دراسة أخرى: تثنية 18:8 "بَلِ اذْكُرِ يهوِه إِلهَكَ، أَنَّهُ هُوَ الَّذِي يُعْطِيكَ قُوَّةً لاصْطِنَاعِ الثَّرْوَةِ، لِكَيْ يَفِيَ بِعَهْدِهِ الَّذِي أَقْسَمَ لآبَائِكَ كَمَا فِي هذَا الْيَوْمِ." (RAB). حجي 2: 8 – 9 "لِي الْفِضَّةُ وَلِي الذَّهَبُ، يَقُولُ يهوِه رَبُّ الْجُنُودِ. مَجْدُ هذَا الْبَيْتِ الأَخِيرِ يَكُونُ أَعْظَمَ مِنْ مَجْدِ الأَوَّلِ، قَالَ يهوِه رَبُّ الْجُنُودِ. وَفِي هذَا الْمَكَانِ أُعْطِي السَّلاَمَ، يَقُولُ يهوِه رَبُّ الْجُنُودِ. " (RAB). 2 بطرس 3:1 "كَمَا أَنَّ قُدْرَتَهُ الإلهيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى بِمَعْرِفَةِ الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ."
تأثير الكلمة في روحك “لِتَسْكُنْ فِيكُمْ كَلِمَةُ الْمَسِيحِ بِغِنىً، وَأَنْتُمْ بِكُلِّ حِكْمَةٍ مُعَلِّمُونَ وَمُنْذِرُونَ (تحثون) بَعْضُكُمْ بَعْضًا، بِمَزَامِيرَ وَتَسَابِيحَ وَأَغَانِيَّ رُوحِيَّةٍ، بِنِعْمَةٍ، مُتَرَنِّمِينَ فِي قُلُوبِكُمْ لِلرَّبِّ. ” (كولوسي 16:3) (RAB) تأثير الكلمة في روحك "لِتَسْكُنْ فِيكُمْ كَلِمَةُ الْمَسِيحِ بِغِنىً، وَأَنْتُمْ بِكُلِّ حِكْمَةٍ مُعَلِّمُونَ وَمُنْذِرُونَ (تحثون) بَعْضُكُمْ بَعْضًا، بِمَزَامِيرَ وَتَسَابِيحَ وَأَغَانِيَّ رُوحِيَّةٍ، بِنِعْمَةٍ، مُتَرَنِّمِينَ فِي قُلُوبِكُمْ لِلرَّبِّ. " (كولوسي 16:3) (RAB). يجب أن تتأصل كلمة الإله بعُمق فيك لكي تستمتع بحياة الغلبة غير المُنتهية التي يتكلم عنها الكتاب. عندما تتأصل بعُمق في الكلمة، لا شيء يحركك؛ ستفوز دائماً، بصرف النظر عن الضيقات التي تواجهها. ليس من الكافي أن تتحمس فقط عندما تسمع أو تدرس الكلمة؛ خُذ بعض الوقت للهج. عندما تتحمس خارجياً، دعه يكون بسبب الغلبة التي قد رأيتها وحصلتَ عليها في روحك، والتأثيرات التي قد أحدثتها الكلمة في روحك. المجد هو في التأثير الذي تحدثه الكلمة في روحك. فكر في موسى: بعدما قضى أربعين يوم وأربعين ليلة مع الإله على جبل سيناء، يستلم الوصايا، لمع جلد وجهه بسبب مجد الكلمة التي استقبلها من الإله. بالنسبة لموسى، لم تكن الوصايا شرائع فقط؛ كانوا حياة. عندما تُفكر وتلهج في الكلمة، ستمسك الكلمة بروحك وتؤثر في جسدك المادي، لدرجة أن مجد الإله سيَشِع حرفياً منك. يقول في 2 كورنثوس 18:3، "وَنَحْنُ جَمِيعًا نَاظِرِينَ مَجْدَ الرَّبِّ بِوَجْهٍ مَكْشُوفٍ، كَمَا في مِرْآةٍ، نَتَغَيَّرُ إِلَى تِلْكَ الصُّورَةِ عَيْنِهَا (نفس الصورة)، مِنْ مَجْدٍ إِلَى مَجْدٍ، كَمَا مِنَ الرَّبِّ الروح (روح الرب)." (RAB). كلما تقبل الكلمة، تتزايد شدة المجد في حياتك! اقرأ الشاهد الافتتاحي مرة أخرى؛ يقول، "لِتَسْكُنْ فِيكُمْ كَلِمَةُ الْمَسِيحِ بِغِنىً، وَأَنْتُمْ بِكُلِّ حِكْمَةٍ..." (كولوسي 16:3) (RAB). هذه هي الطريقة لتحتفظ بنفسك مُشتعلاً، وتحيا في الغلبة دائماً، غير مهزوز أو مُترنح، ثابتاً فيه. يقول في كولوسي 7:2، "مُتَأَصِّلِينَ (جذوركم ممتدة ومثبتة فيه) وَمَبْنِيِّينَ فِيهِ، وَمُوَطَّدِينَ فِي الإِيمَانِ، كَمَا عُلِّمْتُمْ، مُتَفَاضِلِينَ فِيهِ بِالشُّكْرِ." أُقِر وأعترف أرعى شهية عميقة للكلمة، في دراسة ولهج. تكتسب الكلمة السيادة في روحي وتجعل المجد والتميُّز وجمال الإله يُرى فيَّ ومن خلالي. تضعني الكلمة عالياً في الحياة؛ بالكلمة في روحي، وخارجة من فمي، أخدم الرب بأمانة وأحضِر له المجد الآن وإلى الأبد، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: كولوسي 7:2، "مُتَأَصِّلِينَ وَمَبْنِيِّينَ فِيهِ، وَمُوَطَّدِينَ فِي الإِيمَانِ، كَمَا عُلِّمْتُمْ، مُتَفَاضِلِينَ فِيهِ بِالشُّكْرِ." كولوسي 16:3 "لِتَسْكُنْ فِيكُمْ كَلِمَةُ الْمَسِيحِ بِغِنىً، وَأَنْتُمْ بِكُلِّ حِكْمَةٍ مُعَلِّمُونَ وَمُنْذِرُونَ (تحثون) بَعْضُكُمْ بَعْضًا، بِمَزَامِيرَ وَتَسَابِيحَ وَأَغَانِيَّ رُوحِيَّةٍ، بِنِعْمَةٍ، مُتَرَنِّمِينَ فِي قُلُوبِكُمْ لِلرَّبِّ." (RAB). خطة قراءة كتابية لمدة عام رؤيا 2: 1 – 17 و هوشع 1 – 2 يوحنا 19: 1 – 12 و 2 أخبار الأيام 19 – 20 خطة قراءة كتابية لمدة عامين خطة قراءة كتابية لمدة عام رؤيا 2: 1 – 17 و هوشع 1 – 2 يوحنا 19: 1 – 12 و 2 أخبار الأيام 19 – 20 خطة قراءة كتابية لمدة عامين
انظر إلي نفسك بشكل مختلف 1 صموئيل 16: 7 MSG“… المظاهر ليست كل شيء. لا تتأثر بمظهره ومكانته. لقد استبعدته بالفعل. إن الله يحكم على الأشخاص بشكل مختلف عن البشر. الرجال والنساء ينظرون إلى الوجه. ينظر الله إلى القلب “. انظر إلي نفسك بشكل مختلف (انظر إلى نفسك بعيون الإيمان) 📖 الى الكتاب المقدس: 1 صموئيل 16: 7 MSG "... المظاهر ليست كل شيء. لا تتأثر بمظهره ومكانته. لقد استبعدته بالفعل. إن الله يحكم على الأشخاص بشكل مختلف عن البشر. الرجال والنساء ينظرون إلى الوجه. ينظر الله إلى القلب ". لنتحدث في تكوين 15: 5 يقول الله لإبراهيم ، "... انظر إلى السماء وعد النجوم - إن كان بإمكانك بالفعل عدهم." فقال له هكذا يكون نسلك. ستلاحظ أن الله كان محددًا فيما يتعلق بما يريد أن ينظر إليه إبراهيم. لم يقل له "انظر" أو "انظر حولك". قال ، "انظر إلى النجوم وانظر إذا كان بإمكانك ترقيمها." في كل مرة يخبرك الله أن تنظر ، يعطيك ما يجب أن تنظر إليه ، وعادة ما يكون كيف يريدك أن تراه بعيون الإيمان ، وليس بعيونك البصرية. لا يهم كيف يراك الناس. ما يهم هو كيف ترى نفسك: الإدراك والرأي الذي كونته عن نفسك بناءً على ما تقوله الكلمة عنك. انظر "أنت" بعيون الله ، وعِش ما تراه! لا تنظر إلى الأشياء من منظور مادي وتوصل إلى استنتاجات مبنية على التصورات الحسية. لا يريدك الله أن تعيش بهذه الطريقة. يريدك أن ترى من روحك وتصدر الأحكام الصحيحة. قبل الظهور المادي لمجد الله الفائق للطبيعة في حياتك ، يجب أن تراه أولاً في داخلك. بمجرد أن ترى ذلك بعيون الإيمان ، فهو لك. يجب أن يكون لديك أولا في الداخل! على سبيل المثال ، عندما يقول لك الله: "لقد وافقت على طلبك" ، فلا تفكر في الوضع المحيط بعد الآن ؛ انظروا واستقبلوه بالروح أولاً! شاهد وافهم ازدهارك وصحتك وسلامك وتقدمك ونجاحك وخلاصك وخلاص أصدقائك وأفراد عائلتك. أعلن بفمك ما رأيته بداخلك بالفعل -وليس انه (هذا الامر ) سوف يتحقق - و السبب(في اعلان امتلاكك للامر في الماضي ) لأنك تعلم أنهم موجودون بالفعل في عالم الإيمان. إذا كنت تريد أن تسير في طريق مثمر مع الرب ، فعليك أن تتعلم أن ترى وتستقبل بروحك وأن تحافظ على تركيزك على الكلمة. 📖 تعمق 2 كورنثوس 4: 18 ؛ متى 6 : 22 🔊 صلّي أبي العزيز ، أشكرك على تنوير عيني روحي من خلال كلمتك لرؤية واستلام كل شيء جيد جعلته متاحًا لي في المسيح يسوع. أسير في حقيقة ميراثي في المسيح ، في اسم يسوع. آمين. 🎯عمل اقضِ الوقت في النظر إلى نفسك في كلمة الله * قراءة الكتاب المقدس اليومية * سنة واحدة ╚═══════╝ رؤيا ٢: ١-١٧ ، هوشع ١-٢ على سبيل المثال ، عندما يقول لك الله: "لقد وافقت على طلبك" ، فلا تفكر في الوضع المحيط بعد الآن ؛ انظروا واستقبلوه بالروح أولاً! شاهد وافهم ازدهارك وصحتك وسلامك وتقدمك ونجاحك وخلاصك وخلاص أصدقائك وأفراد عائلتك. أعلن بفمك ما رأيته بداخلك بالفعل -وليس انه (هذا الامر ) سوف يتحقق - و السبب(في اعلان امتلاكك للامر في الماضي ) لأنك تعلم أنهم موجودون بالفعل في عالم الإيمان. إذا كنت تريد أن تسير في طريق مثمر مع الرب ، فعليك أن تتعلم أن ترى وتستقبل بروحك وأن تحافظ على تركيزك على الكلمة. 📖 تعمق 2 كورنثوس 4: 18 ؛ متى 6 : 22 🔊 صلّي أبي العزيز ، أشكرك على تنوير عيني روحي من خلال كلمتك لرؤية واستلام كل شيء جيد جعلته متاحًا لي في المسيح يسوع. أسير في حقيقة ميراثي في المسيح ، في اسم يسوع. آمين. 🎯عمل اقضِ الوقت في النظر إلى نفسك في كلمة الله
كُن ناجح للإله “فَإِنْ كُنْتُمْ قَدْ قُمْتُمْ مَعَ الْمَسِيحِ فَاطْلُبُوا مَا فَوْقُ، حَيْثُ الْمَسِيحُ جَالِسٌ عَنْ يَمِينِ الإلهِ. اهْتَمُّوا (تعلَّقوا) بِمَا فَوْقُ لاَ بِمَا عَلَى الأَرْضِ.” (كولوسي 3: 1 – 2) (RAB). كُن ناجح للإله "فَإِنْ كُنْتُمْ قَدْ قُمْتُمْ مَعَ الْمَسِيحِ فَاطْلُبُوا مَا فَوْقُ، حَيْثُ الْمَسِيحُ جَالِسٌ عَنْ يَمِينِ الإلهِ. اهْتَمُّوا (تعلَّقوا) بِمَا فَوْقُ لاَ بِمَا عَلَى الأَرْضِ." (كولوسي 3: 1 – 2) (RAB). كل واحد منا مُعيَّن من الإله ليكون ناجح جداً. لكن لا يمكنك أن تكون ناجح حقاً إن لم تعرف خطة الإله لحياتك. يمكن أن تكون ناجح من "أجلك" أو من أجل أولئك الذين يُشجعونك؛ لكن كونك ناجح من أجل الإله هو ما يهم. النجاح "لك" يعني أنك قد حققتَ أهدافك وأحلامك. النجاح بالنسبة للعالم هو أنك تُحقق حلم العالم وتوقعه منك. لكن هذه ليست النجاحات الحقيقية. النجاح الحقيقي يعني أنك قد حققتَ أهداف وأحلام الإله. النجاح في الحياة يعني أن تكون إنجازاتك على أساس دعوة الإله، ورؤيته، وحلمه وخططه. ويجب دائماً أن يتم بطريقة الإله، وليس بطريقة الإنسان. أنت تقيس النجاح في مراحل مختلفة من حياتك. في دراستك، كمثال، إن كنتَ في السنة الدراسية الأولى وكنتَ ناجح في امتحاناتك، ذلك هو النجاح في هذه السنة. وليس في السنة الثانية أو الثالثة. شخص آخر في السنة الثانية أو الثالثة سيُقيَّم. هكذا أيضاً، عندما تصل لسنة أعلى، ستُقيَّم ثانيةً بالمعايير والمُتطلبات المتوافقة لتلك السنة. لذلك، فالنجاح نسبي. صمم أنه في مراحل مختلفة من حياتك، ستكون ناجحاً جداً بما يتماشى مع خطط الإله لحياتك. أهم شيء بالنسبة لك يجب دائماً أن يكون: ماذا يريد الإله؟ في ماذا يُفكر؟ هذه هي الطريقة الوحيدة التي بها يمكنك أن تعرف إن كنتَ ناجح أم لا. وتذكر، إرادته، وخططه، وغرضه سيكون دائماً في اتفاق مع كلمته – الكتاب. هناك أشخاص كثيرون لا يهتمون أن يعرفوا بما في فكر الإله. لا يُفكر البعض حتى أن للإله خطة فردية لحياتهم ليهتم بهم، لكن الحق هو أنه يفعل هكذا. يقول الكتاب، "لأَنِّي عَرَفْتُ الأَفْكَارَ الَّتِي أَنَا مُفْتَكِرٌ بِهَا عَنْكُمْ، يَقُولُ يهوِه، أَفْكَارَ سَلاَمٍ لاَ شَرّ، لأُعْطِيَكُمْ آخِرَةً وَرَجَاءً (آخرة متوقَعة)." (إرميا 11:29) (RAB). هو لا يهتم فقط، لكن لديه أيضاً خطة يمكن أن ينقلها لك، بل ويمكن ويجب تنفيذها. صلاة ربي الغالي، أشكرك من أجل قيادتي وإرشادي لخططك، ورؤياك، وأحلامك، وغرضك لحياتي. شغفي الوحيد هو امتداد ملكوتك، ناشراً حُب المسيح وخلاص النفوس حول العالم. أنا مُلتزم التزاماً عميقاً نحو نبضات قلبك، والتأثير المُتزايد، وفعالية وانتشار وتغلغل الإنجيل هنا على الأرض، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: أعمال 26: 16 – 18 "وَلكِنْ قُمْ وَقِفْ عَلَى رِجْلَيْكَ لأَنِّي لِهذَا ظَهَرْتُ لَكَ، لأَنْتَخِبَكَ خَادِمًا وَشَاهِدًا بِمَا رَأَيْتَ وَبِمَا سَأَظْهَرُ لَكَ بِهِ، مُنْقِذًا إِيَّاكَ مِنَ الشَّعْبِ وَمِنَ الأُمَمِ الَّذِينَ أَنَا الآنَ أُرْسِلُكَ إِلَيْهِمْ، لِتَفْتَحَ عُيُونَهُمْ كَيْ يَرْجِعُوا مِنْ ظُلُمَاتٍ إِلَى نُورٍ، وَمِنْ سُلْطَانِ الشَّيْطَانِ إِلَى الإله، حَتَّى يَنَالُوا بِالإِيمَانِ بِي غُفْرَانَ الْخَطَايَا وَنَصِيبًا مَعَ الْمُقَدَّسِينَ." (RAB). 2 كورنثوس 5: 14 – 15 "لأَنَّ حُب الْمَسِيحِ يَحْصُرُنَا. إِذْ نَحْنُ نَحْسِبُ هذَا (نحكم بهذا): أَنَّهُ إِنْ كَانَ وَاحِدٌ قَدْ مَاتَ لأَجْلِ الْجَمِيعِ، فَالْجَمِيعُ إِذًا مَاتُوا. وَهُوَ مَاتَ لأَجْلِ الْجَمِيعِ كَيْ يَعِيشَ الأَحْيَاءُ فِيمَا بَعْدُ لاَ لأَنْفُسِهِمْ، بَلْ لِلَّذِي مَاتَ لأَجْلِهِمْ وَقَامَ." (RAB). 1 يوحنا 2: 15 – 16 "لاَ تُحِبُّوا الْعَالَمَ وَلاَ الأَشْيَاءَ الَّتِي فِي الْعَالَمِ. إِنْ أَحَبَّ أَحَدٌ الْعَالَمَ فَلَيْسَ فِيهِ حُب الآبِ. لأَنَّ كُلَّ مَا فِي الْعَالَمِ: شَهْوَةَ الْجَسَدِ، وَشَهْوَةَ الْعُيُونِ، وَتَعَظُّمَ الْمَعِيشَةِ، لَيْسَ مِنَ الآبِ بَلْ مِنَ الْعَالَمِ." (RAB). خطة قراءة كتابية لمدة عام رؤيا 1 و دانيال 11 – 12 يوحنا 18: 28 – 40 و 2 أخبار الأيام 17 – 18 : 1 – 10 و لاويين 8 خطة قراءة كتابية لمدة عامين
الكلمة وخبرتك “جاهد جهاد الإيمان الحسن ، وأمسك بالحياة الأبدية ، التي دُعيت إليها أيضًا ، واعترفت الإعتراف الحسن أمام شهود كثيرين” (تيموثاوس الأولى 6:12) ._ الكلمة وخبرتك "جاهد جهاد الإيمان الحسن ، وأمسك بالحياة الأبدية ، التي دُعيت إليها أيضًا ، واعترفت الإعتراف الحسن أمام شهود كثيرين" (تيموثاوس الأولى 6:12) ._ * هناك أشخاص يقولون إنهم يصلون ولا يتلقون إجابات. يندب البعض الآخر أنهم قدموا الكثير لله ، لكنهم لم يتلقوا الكثير في المقابل. هناك أيضًا من يقول ، * "لقد كنت أتحدث بالكلمة فوق جسدي لفترة طويلة ، لكنني مريض. " * إذا وجدت نفسك في موقف مشابه ، فإليك شيئًا يجب أن تعرفه: يجب ألا تؤثر تجربتك أبدًا على ثقتك بالكلمة. الكلمة لا تفشل ابدا. كلمة الله هي حق بغض النظر عما قد تكون عليه تجربتك. لا يعني مجرد مرور عدة أيام أو شهور ولا يوجد تغيير كما تتوقع أن الكلمة لا تعمل. يجب أن تفهم أن النمو والنضج المسيحيين في حالة تقدم مستمر وهناك جهاد إيمان. هناك أيضًا مشكلة معرفتك المحدودة بالكلمة. ربما لا تعرف ما يكفي عن الموضوع الذي تتعامل معه. لذلك ، ما عليك فعله هو الاستمرار في التغذي بالكلمة وممارسة إيمانك. إنه تدريب. إذا ، على سبيل المثال ، في وقت معين من حياتك ، استغرق الأمر بعض الوقت لاستخدام إيمانك لتحقيق هدف معين ، فلا تثبط عزيمتك. بدلاً من ذلك ، قم بتنمية إيمانك إلى المستوى الذي يمكن أن ينتج عنه نفس النتيجة في أي وقت تريده! إذا استغرق الأمر ثلاثة أشهر في المرة الأولى ، قل لنفسك ، * "في المرة القادمة ، سأحصل عليها في غضون أسبوع أو حتى أقل." * ثم ابدأ الدراسة والتأمل في الكلمة مع التركيز على هدفك الجديد. هكذا تدرب نفسك على الكلمة وفي الحياة الإيمانية. أنت لا تستسلم! أنت تقف في موقفك ، واثقًا من أن كلمة الله سوف تسود على الظروف وتضعك في كل الأوقات. * دراسة أخرى: * يونان ٢: ٨ ؛ رومية 4: 18-20 ؛ عبرانيين ١١: ٦ // 🔊 Listen to this