اثبت في كلمته *_”أَمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ الظَّالِمِينَ لاَ يَرِثُونَ مَلَكُوتَ الإله؟ لاَ تَضِلُّوا: لاَ زُنَاةٌ وَلاَ عَبَدَةُ أَوْثَانٍ وَلاَ فَاسِقُونَ وَلاَ مَأْبُونُونَ وَلاَ مُضَاجِعُو ذُكُورٍ.” (1 كورنثوس 9:6)_* (RAB). *اثبت في كلمته* *_"أَمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ الظَّالِمِينَ لاَ يَرِثُونَ مَلَكُوتَ الإله؟ لاَ تَضِلُّوا: لاَ زُنَاةٌ وَلاَ عَبَدَةُ أَوْثَانٍ وَلاَ فَاسِقُونَ وَلاَ مَأْبُونُونَ وَلاَ مُضَاجِعُو ذُكُورٍ." (1 كورنثوس 9:6)_* (RAB). قبل سنوات، إن وجدتَ أشخاص يُمارسون المثلية الجنسية وانتشر الخبر، كانوا يختبئون لأنهم يشعرون بالعار. لكن في الوقت الحاضر، تجد مَن يقولون إنهم يُحاربون من أجل حقوق "المثليين". لكن ماذا يقول الكتاب عن هذا؟ يُصنف الكتاب أولئك الذين يُمارسون مثل هذه الأمور بين الأثمة، والمُتمردين، والفُجار والخُطاة، والدنسين والمُستبيحين: "وَلكِنَّنَا نَعْلَمُ أَنَّ النَّامُوسَ صَالِحٌ، إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَسْتَعْمِلُهُ نَامُوسِيًّا. عَالِمًا هذَا: أَنَّ النَّامُوسَ لَمْ يُوضَعْ لِلْبَارِّ، بَلْ لِلأَثَمَةِ وَالْمُتَمَرِّدِينَ، لِلْفُجَّارِ وَالْخُطَاةِ، لِلدَّنِسِينَ وَالْمُسْتَبِيحِينَ، لِقَاتِلِي الآبَاءِ وَقَاتِلِي الأُمَّهَاتِ، لِقَاتِلِي النَّاسِ، لِلزُّنَاةِ، لِمُضَاجِعِي الذُّكُورِ (الذين يمارسون المثلية الجنسية)، لِسَارِقِي النَّاسِ، لِلْكَذَّابِينَ، لِلْحَانِثِينَ، وَإِنْ كَانَ شَيْءٌ آخَرُ يُقَاوِمُ التَّعْلِيمَ الصَّحِيحَ." (1 تيموثاوس 1: 8 – 10). يعود تاريخ المثلية الجنسية إلى أيام الكتاب، منذ سفر التكوين. ويدينها الكتاب بوضوح. وهذا أحد أسباب أنهم يُحاولون التخلص من الكتاب بكل الطُرق في بعض الأماكن، لكن هذا لن يحدث أبداً. هناك حتى "خُدام" يقولون إنهم مثليون جنسياً ويُساعدون في زواج مثليين آخرين. قد جعلت بلدان مختلفة ذلك قانونياً. لكن كمسيحي، اثبت في كلمة الإله. لا تذهب مع العالم. لا تفعل ما يقوله القانون العلماني أو السياسي؛ افعل كلمة الإله. يقول الكتاب، "لاَ تُحِبُّوا الْعَالَمَ وَلاَ الأَشْيَاءَ الَّتِي فِي الْعَالَمِ. إِنْ أَحَبَّ أَحَدٌ الْعَالَمَ فَلَيْسَ فِيهِ حُب الآبِ. لأَنَّ كُلَّ مَا فِي الْعَالَمِ: شَهْوَةَ الْجَسَدِ، وَشَهْوَةَ الْعُيُونِ، وَتَعَظُّمَ الْمَعِيشَةِ، لَيْسَ مِنَ الآبِ بَلْ مِنَ الْعَالَمِ." (1 يوحنا 2: 15 – 16) (RAB). خطة العدو هي أن يتأكد أنه يُثقل عليك لكي تساوم؛ لكن كُن ذكياً. على الرغم من كل خدع العدو، ينبغي أن نثبت في كلمة الإله. قال يسوع في يوحنا 15:14، "إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ." بُرهان حُبك له هو حفظك كلمته، وكلمته تُحتم عليك أن تمتنع عن الخطية. *صلاة* أبويا الغالي، أشكرك من أجل الروح القدس الذي يُرشدني في طريق البِر وقداسة الحق. أنا ثابت في كلمتك إلى الأبد. أُصلي لأولئك الذين قد أُعميت أذهانهم، أن ينكسر تأثير إبليس في حياتهم، ومن الآن فصاعداً تنفتح قلوبهم ليقبلوا حُبك لهم ويُنقَلوا من الظُلمة إلى حُرية مجد أبناء الإله. باسم يسوع. آمين. *دراسة أخرى:* *(رومية 1: 26 – 32)* _"لِذلِكَ أَسْلَمَهُمُ الإله إِلَى أَهْوَاءِ الْهَوَانِ، لأَنَّ إِنَاثَهُمُ اسْتَبْدَلْنَ الاسْتِعْمَالَ الطَّبِيعِيَّ بِالَّذِي عَلَى خِلاَفِ الطَّبِيعَةِ، وَكَذلِكَ الذُّكُورُ أَيْضًا تَارِكِينَ اسْتِعْمَالَ الأُنْثَى الطَّبِيعِيَّ، اشْتَعَلُوا بِشَهْوَتِهِمْ بَعْضِهِمْ لِبَعْضٍ، فَاعِلِينَ الْفَحْشَاءَ ذُكُورًا بِذُكُورٍ، وَنَائِلِينَ فِي أَنْفُسِهِمْ جَزَاءَ ضَلاَلِهِمِ الْمُحِقَّ. وَكَمَا لَمْ يَسْتَحْسِنُوا أَنْ يُبْقُوا الإله فِي مَعْرِفَتِهِمْ، أَسْلَمَهُمُ الإله إِلَى ذِهْنٍ مَرْفُوضٍ لِيَفْعَلُوا مَا لاَ يَلِيقُ. مَمْلُوئِينَ مِنْ كُلِّ إِثْمٍ وَزِنًا وَشَرّ وَطَمَعٍ وَخُبْثٍ، مَشْحُونِينَ حَسَدًا وَقَتْلاً وَخِصَامًا وَمَكْرًا وَسُوءًا، نَمَّامِينَ مُفْتَرِينَ، مُبْغِضِينَ للإله، ثَالِبِينَ مُتَعَظِّمِينَ مُدَّعِينَ، مُبْتَدِعِينَ شُرُورًا، غَيْرَ طَائِعِينَ لِلْوَالِدَيْنِ، بِلاَ فَهْمٍ وَلاَ عَهْدٍ وَلاَ حُنُوٍّ وَلاَ رِضىً وَلاَ رَحْمَةٍ. الَّذِينَ إِذْ عَرَفُوا حُكْمَ الإله أَنَّ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ مِثْلَ هذِهِ يَسْتَوْجِبُونَ الْمَوْتَ، لاَ يَفْعَلُونَهَا فَقَطْ، بَلْ أَيْضًا يُسَرُّونَ بِالَّذِينَ يَعْمَلُونَ."_ (RAB). *(1 تيموثاوس 1: 9 – 11)* _"عَالِمًا هذَا: أَنَّ النَّامُوسَ لَمْ يُوضَعْ لِلْبَارِّ، بَلْ لِلأَثَمَةِ وَالْمُتَمَرِّدِينَ، لِلْفُجَّارِ وَالْخُطَاةِ، لِلدَّنِسِينَ وَالْمُسْتَبِيحِينَ، لِقَاتِلِي الآبَاءِ وَقَاتِلِي الأُمَّهَاتِ، لِقَاتِلِي النَّاسِ، لِلزُّنَاةِ، لِمُضَاجِعِي الذُّكُورِ، لِسَارِقِي النَّاسِ، لِلْكَذَّابِينَ، لِلْحَانِثِينَ، وَإِنْ كَانَ شَيْءٌ آخَرُ يُقَاوِمُ التَّعْلِيمَ الصَّحِيحَ، حَسَبَ إِنْجِيلِ مَجْدِ الإلهِ الْمُبَارَكِ الَّذِي اؤْتُمِنْتُ أَنَا عَلَيْهِ."_ (RAB).
طريقة حياة المملكة “الَّذِي أَنْقَذَنَا (نجانا) مِنْ سُلْطَانِ الظُّلْمَةِ، وَنَقَلَنَا إِلَى مَلَكُوتِ ابْنِ مَحَبَّتِهِ.”(كولوسي 13:1) (RAB). *طريقة حياة المملكة* *_"الَّذِي أَنْقَذَنَا (نجانا) مِنْ سُلْطَانِ الظُّلْمَةِ، وَنَقَلَنَا إِلَى مَلَكُوتِ ابْنِ مَحَبَّتِهِ."_* (كولوسي 13:1) (RAB). عندما وُلدتَ ثانيةً، أنت وُلدتَ في مملكة ابن الإله المحبوب. على الرغم من أنك تعيش الآن وتسلك في حضوره، فلا يزال عليك أن تتعلم كيف تحيا في مملكة النور الحقيقية هذه، وسيُساعدك الكتاب أن تفهم هذا بقوة الروح القدس. يكتب بولس لتيموثاوس قائلاً: "وَلكِنْ إِنْ كُنْتُ أُبْطِئُ، فَلِكَيْ تَعْلَمَ كَيْفَ يَجِبُ أَنْ تَتَصَرَّفَ فِي بَيْتِ الإلهِ…" (1 تيموثاوس 15:3) (RAB). هذا يعني أن هناك طريقة تتصرف بها كشخص في بيت الإله. المسيحية ليست طريقة حياة، لكن لها طريقة حياة. في هذه المملكة، هناك لغة؛ لدينا بروتوكولات تواصل خاصة بنا. هناك طريقة للحياة؛ نحن نُفكر بشكل مختلف. هذا شيء لا يريد إبليس أن يعرفه الكثيرون. هو يريدهم أن يبقوا في الظُلمة. يُخبرنا الكتاب في سفر صموئيل الأول كيف طلب بنو إسرائيل ملكاً. أعطاهم الإله شاول ليكون ملكهم، وفي الحال أصبحت إسرائيل مملكة. عرف صموئيل أن المملكة لا تُدار مثل أي مجتمع آخر، لذلك يقول الكتاب، إن صموئيل كلَّم، "… الشَّعْبَ بِقَضَاءِ الْمَمْلَكَةِ، وَكَتَبَهُ فِي السِّفْرِ وَوَضَعَهُ أَمَامَ يهوِه…" (1 صموئيل 25:10) (RAB). أخبر الشعب "قضاء المملكة". ماذا يعني هذا؟ عندما تدرس ترجمات عديدة، تكتشف أنه علمهم المبادئ، والحقوق، والامتيازات، والأحكام، وطُرق حياة المملكة. كان عليه أن يكتب كيف تعمل المملكة ويوصلها للناس. هذا بالضبط ما فعله يسوع. أتى مُبشراً بمملكة الإله، وكان يشرح بين الحين والآخر كيف تعمل أو تُدار المملكة. غالباً ما كان يقول، "يُشبه ملكوت السماوات كذا وكذا". كان يُخبرنا كيف تعمل. عَلَّم عن أهمية الكلمات، وعن الصلاة في المملكة. الآن نحن في مملكة الإله، لا تَعِش مثل الذين في العالم. يقول الكتاب، "لاَ تَكْذِبُوا بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ، إِذْ خَلَعْتُمُ الإِنْسَانَ الْعَتِيقَ مَعَ أَعْمَالِهِ، وَلَبِسْتُمُ الْجَدِيدَ الَّذِي يَتَجَدَّدُ لِلْمَعْرِفَةِ حَسَبَ صُورَةِ خَالِقِهِ." (كولوسي 3: 9 – 10). هناك عقلية مختلفة في المملكة، طريقة حياة مختلفة يجب أن تُدركها. *أُقِر وأعترف* أنا لديَّ حياة وطبيعة الإله فيَّ؛ قد لبستُ الإنسان الجديد، المخلوق بحسب الإله في البِر وقداسة الحق. أتجدد في المعرفة الكاملة حسب صورة الإله. أُفكر أفكار بديعة وأرى فقط صور التميُّز، والنجاح، والغلبة، والوفرة! مجداً للإله! *دراسة أخرى:* *(كولوسي 3: 1 – 2)* _"فَإِنْ كُنْتُمْ قَدْ قُمْتُمْ مَعَ الْمَسِيحِ فَاطْلُبُوا مَا فَوْقُ، حَيْثُ الْمَسِيحُ جَالِسٌ عَنْ يَمِينِ الإلهِ. اهْتَمُّوا (تعلَّقوا) بِمَا فَوْقُ لاَ بِمَا عَلَى الأَرْضِ."_ (RAB). *(1 تيموثاوس 3: 14 – 15)* _"هذَا أَكْتُبُهُ إِلَيْكَ رَاجِيًا أَنْ آتِيَ إِلَيْكَ عَنْ قَرِيبٍ. وَلكِنْ إِنْ كُنْتُ أُبْطِئُ، فَلِكَيْ تَعْلَمَ كَيْفَ يَجِبُ أَنْ تَتَصَرَّفَ فِي بَيْتِ الإله، الَّذِي هُوَ كَنِيسَةُ الإله الْحَيِّ، عَمُودُ الْحَقِّ وَقَاعِدَتُهُ."_ *الراعي كريس*
أنت ابن النهار _*”وَأَمَّا الأَزْمِنَةُ وَالأَوْقَاتُ فَلاَ حَاجَةَ لَكُمْ أَيُّهَا الإِخْوَةُ أَنْ أَكْتُبَ إِلَيْكُمْ عَنْهَا، لأَنَّكُمْ أَنْتُمْ تَعْلَمُونَ بِالتَّحْقِيقِ أَنَّ يَوْمَ الرَّبِّ كَلِصٍّ فِي اللَّيْلِ هكَذَا يَجِيءُ.”*_ (1 تسالونيكي 5: 1 – 2). *أنت ابن النهار* _*"وَأَمَّا الأَزْمِنَةُ وَالأَوْقَاتُ فَلاَ حَاجَةَ لَكُمْ أَيُّهَا الإِخْوَةُ أَنْ أَكْتُبَ إِلَيْكُمْ عَنْهَا، لأَنَّكُمْ أَنْتُمْ تَعْلَمُونَ بِالتَّحْقِيقِ أَنَّ يَوْمَ الرَّبِّ كَلِصٍّ فِي اللَّيْلِ هكَذَا يَجِيءُ."*_ (1 تسالونيكي 5: 1 – 2). قد ازعج تعبير "كلص في الليل" الكثير من المسيحيين لعدة سنوات. لا يفهم البعض ماذا يعنيه، والبعض الآخر مرعوبين منه. يتخيلون أنهم إن فعلوا شيئاً خاطئاً قبل أن يذهبوا إلى السرير وأتي يسوع كلص في الليل، فلن يذهبوا معه. لكن ليس هذا ما يعنيه. إذا تأملتَ في الشاهد الافتتاحي بتركيز، فستُلاحظ أن بولس كان يكتب للإخوة. قال، "… فَلاَ حَاجَةَ لَكُمْ أَيُّهَا الإِخْوَةُ أَنْ أَكْتُبَ إِلَيْكُمْ …" كلمة "إخوة" تُشير في الواقع إلى أولئك الذين في المسيح، ذكور وإناث. يُظهر العدد التالي شيئاً مُهماً حقاً: "لأَنَّهُ حِينَمَا يَقُولُونَ: »سَلاَمٌ وَأَمَانٌ«، حِينَئِذٍ يُفَاجِئُهُمْ هَلاَكٌ بَغْتَةً، كَالْمَخَاضِ لِلْحُبلَى، فَلاَ يَنْجُونَ." (1 تسالونيكي 3:5). من الواضح أن هذا لم يكن يُشير إلى الإخوة، لأنه قال: "لأَنَّهُ حِينَمَا يَقُولُونَ (هُم) …" عندما كان يُشير إلى الإخوة، قال، "أنتم". استخدام الضمير "هم" في 1 تسالونيكي 3:5 يشير إلى العالم؛ أولئك الذين ليسوا بعد في المسيح. يوصفهم الكتاب بأنهم أبناء المعصية، المُعيَّنين لغضب الإله: "الَّذِينَ نَحْنُ أَيْضًا جَمِيعًا تَصَرَّفْنَا قَبْلاً بَيْنَهُمْ فِي شَهَوَاتِ جَسَدِنَا، عَامِلِينَ مَشِيئَاتِ الْجَسَدِ وَالأَفْكَارِ، وَكُنَّا بِالطَّبِيعَةِ أَبْنَاءَ الْغَضَبِ كَالْبَاقِينَ أَيْضًا." (أفسس 3:2). لكن بالنسبة لك المولود ثانيةً، يقول الكتاب، "وَأَمَّا أَنْتُمْ أَيُّهَا الإِخْوَةُ فَلَسْتُمْ فِي ظُلْمَةٍ حَتَّى يُدْرِكَكُمْ ذلِكَ الْيَوْمُ كَلَصٍّ." (1 تسالونيكي 4:5). كل موضع تكلم فيه الرب يسوع عن مجيئه المُفاجئ للناس، كان له علاقة بالقضاء الآتي عليهم ولم يكن يشير إلى الكنيسة. يقول في يوحنا 24:5، "اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ يَسْمَعُ كَلاَمِي وَيُؤْمِنُ بِالَّذِي أَرْسَلَنِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَلاَ يَأْتِي إِلَى دَيْنُونَةٍ، بَلْ قَدِ انْتَقَلَ مِنَ الْمَوْتِ إِلَى الْحَيَاةِ." أنت ابن نور وابن نهار؛ لستَ من ليل أو ظُلمة! اخدم الرب بفرح وفي توقع لمجيئه القريب. أعلِن تماماً مثل يسوع: "يَنْبَغِي أَنْ أَعْمَلَ أَعْمَالَ الَّذِي أَرْسَلَنِي مَا دَامَ نَهَارٌ. يَأْتِي لَيْلٌ حِينَ لاَ يَسْتَطِيعُ أَحَدٌ أَنْ يَعْمَلَ. مَا دُمْتُ فِي الْعَالَمِ فَأَنَا نُورُ الْعَالَمِ." (يوحنا 4:9–5). *أُقِر وأعترف* أنا ابن نور ونهار؛ أخدم الرب بفرح بتوقع لمجيئه القريب. أسلك في نوره وبِره، مُتمماً إرادته الكاملة لمجد اسمه. آمين. *دراسة أخرى:* *(أفسس 8:5)* _"لأَنَّكُمْ كُنْتُمْ قَبْلاً ظُلْمَةً، وَأَمَّا الآنَ فَنُورٌ فِي الرَّبِّ. اسْلُكُوا كَأَوْلاَدِ نُورٍ."_ *(1 تسالونيكي 5:5)* _"جَمِيعُكُمْ أَبْنَاءُ نُورٍ وَأَبْنَاءُ نَهَارٍ. لَسْنَا مِنْ لَيْل وَلاَ ظُلْمَةٍ."_ *(رؤيا 10:3)* _"لأَنَّكَ حَفِظْتَ كَلِمَةَ صَبْرِي، أَنَا أَيْضًا سَأَحْفَظُكَ مِنْ سَاعَةِ التَّجْرِبَةِ الْعَتِيدَةِ أَنْ تَأْتِيَ عَلَى الْعَالَمِ كُلِّهِ لِتُجَرِّبَ السَّاكِنِينَ عَلَى الأَرْضِ."_ *الراعي كريس*
الله هو الذي يعمل فيَّ أنا أعلن أن الله هو الذي يعمل فيَّ ، لإرادته وفعل رضاه. لقد جعلني قناة للبركات الإلهية. لقد باركني الرب بقوة وقد جعلني منفذاً لنعمته ورحمته وحكمته ومجده وقوته لمديح جلاله. نوره يضيء من خلالي اليوم ، بشكل ساطع للغاية ، وقوته واضحة في جلب العون والبهجة والفرح للكثيرين في عالمي اليوم. أنا مدعوم من روح الله لأعلن المسيح يومياً في حياتي ، وأظهر بره وأمجاد الملكوت. قوة الله مُفعله فيَّ لإخراج البركات والمعجزات اليوم. حياتي تتميز بإظهار قوة قيامة المسيح. هناك حياة في جسدي. هناك حياة في عائلتي. هناك حياة في عملي. هناك حياة في تجارتي وفي كل ما يهمني. أنا أعيش منتصراً في ، وبقوة الروح القدس. أنا أرى بشكل مختلف. لأن عيني ذهني مستنيرة لترى صلاح الله في كل شيء. لذلك ، أنا أرى بركات الله اللامحدودة على كل ما يهمني ، فالحياة الأبدية تعمل بداخلي. أنا مليئ بالحياة. كياني مغمور بالكامل بالحياة والطاقة الإلهية. لقد انتقلت من الموت إلى الحياة. أنا مجد الله ، واهب الحياة ، وموزع الحقائق الأبدية. طريقي ينير بنور كلمة الله. لذلك ، أنا لا أفتقر إلى التوجيه. انا جواب من الله. أينما أذهب ، أنا ذو صلة لأنني محمل بالحكمة الإلهية والبصيرة لتقديم الإجابات الصحيحة للأسئلة ، والحلول للمشاكل. مُبارك الله. الكلمة حية فِيَّ.
أبدي للعيان وأظهر المجد “«قومي استَنيري لأنَّهُ قد جاءَ نورُكِ، ومَجدُ الرَّبِّ أشرَقَ علَيكِ. لأنَّهُ ها هي الظُّلمَةُ تُغَطّي الأرضَ والظَّلامُ الدّامِسُ الأُمَمَ. أمّا علَيكِ فيُشرِقُ الرَّبُّ، ومَجدُهُ علَيكِ يُرَى.”. (إشعياء 60: 1-2). أبدي للعيان وأظهر المجد . "«قومي استَنيري لأنَّهُ قد جاءَ نورُكِ، ومَجدُ الرَّبِّ أشرَقَ علَيكِ. لأنَّهُ ها هي الظُّلمَةُ تُغَطّي الأرضَ والظَّلامُ الدّامِسُ الأُمَمَ. أمّا علَيكِ فيُشرِقُ الرَّبُّ، ومَجدُهُ علَيكِ يُرَى.". (إشعياء 60: 1-2). عندما يبدو ، كمسيحي ، أنك تحت ضغط في العمل ، أو أن هناك تقرير طبيب مزعج بخصوص صحتك ، أو أن حسابك المصرفي باللون الأحمر ، لا تبك ؛ لا تشكو. لا تجزع أو تصبح يائساً. بدلاً من ذلك ، أدخل إلى مخدعك ، وتأمل في مجد الله. إذا كان ذلك يمثل تحدياً مالياً ، فأعلن أنك نسل إبراهيم. نسل إبراهيم لا يمكن أن ينكسر أو يفتقر. أنت مالك كل الأشياء ، لأنك وريث الله ووريث مشترك مع المسيح. أوقات التحديات ليست أوقاتاً لكي تستعجل ، وتطلب المساعدة من الإنسان ، لا ؛ ثق في الرب. إنه معونتك. إذا كانت لديك حاجة مالية على سبيل المثال ، فقل: "أنا لدي كل الأموال التي أطلبها باسم يسوع ؛ هي يأتي إليّ من خلال مسار حر ". قم بالإعلان بإيمان وجرأة وثقة ، وسيكون حسب كلمتك. لا تدع أي شيء يجعلك تقلق. إنك مدعو لإظهار مجد الله. على الرغم من الظلام والمشقة في عالم اليوم ، فأنت أعظم من منتصر. أنت منتصر في المسيح يسوع. لا يمكنك أبداً أن تكون محروماً. المسيح فيك هو رجاء المجد. تخيل نفسك في المجد. تخيل نفسك تمشي في المجد ، تحمل وتظهر مجد الله في دراستك الأكاديمية ، في وظيفتك ، في صحتك ، في عائلتك ، في أموالك ، إلخ. تصور المجد في حياتك. يتحدث الكتاب المقدس عن آلام المسيح والمجد الذي يجب أن يتبعه (بطرس الأولى 1: 11). مباشرة بعد آلام المسيح ، تبعت حياة مجد. لقد تألم حتى تعيش في المجد. لذلك ، عش واسلك في ضوء برك ونصرك ونجاحك وسلطتك وصحتك وازدهارك في المسيح يسوع ، وقل "لا" للهزيمة والفشل والضعف والحياة السيئة. ~ الراعي كريس أوياكيلومي . // 🔊 Listen to this
أتبع الخطة الإلهية. “اللهُ روحٌ. والّذينَ يَسجُدونَ لهُ فبالرّوحِ والحَقِّ يَنبَغي أنْ يَسجُدوا».”. (يوحنا 4: 24). أتبع الخطة الإلهية. ~ "اللهُ روحٌ. والّذينَ يَسجُدونَ لهُ فبالرّوحِ والحَقِّ يَنبَغي أنْ يَسجُدوا».". (يوحنا 4: 24). في كل شيء ، من المهم معرفة مشيئة الله والتأكد من أنك تخدمه بالطريقة التي يريدها ، وليس وفقًا لآرائك الخاصة أو أفكار الناس. يريدنا أن نخدمه ونعبده وفقاً لخططه وأغراضه في كلمته. تذكر قصة قايين وهابيل. قدم هابيل الذبيحة التي طلبها الله إلى الله ، بينما قدم قايين الذبيحة التي اختار أن يقدمها لله (تكوين 4: 3-7) ؛ هذان شيئان مختلفان. في سيرك مع الله ، عليك أن تتبع أمره الذي وصفه لك. قال لموسى ... فيَصنَعونَ لي مَقدِسًا لأسكُنَ في وسَطِهِمْ. بحَسَبِ جميعِ ما أنا أُريكَ مِنْ مِثالِ... "(خروج 25: 8-9). يجب أن يكون دائمًا وفقًا لخطته. قال يسوع ، "اللهُ روحٌ. والّذينَ يَسجُدونَ لهُ فبالرّوحِ والحَقِّ يَنبَغي أنْ يَسجُدوا»." (يوحنا 4: 24). من الواضح كيف تعبد الله: إنه بالروح ووفقًا لكلمته. للقيام بذلك بأي طريقة أخرى سيكون الانحراف عن خطته. إنه مثل ما حدث عندما احتاج داود إلى نقل تابوت الله إلى مدينة داود. حصل على عربة جديدة ، وركبها رجلان ، عزة وأخيو ، مع التابوت (2 صموئيل 6: 3). وبينما كانوا يسافرون ، فجأة ، تعثر الثور الذي يجر العربة واهتزت العربة. حاول عزة منع التابوت من الانقلاب وعندما فعل ، مات على الفور. كان داود مرعوبًا مما حدث وفي سعيه للحصول على إجابات ، اكتشف في الكتاب المقدس أن الكهنة فقط هم المؤهلون لحمل أو لمس تابوت الله في العهد القديم (أخبار الأيام الأول 15: 2). أدرك داود الخطأ وثقف الشعب قائلاً للكهنة: "لأنَّهُ إذ لَمْ تكونوا في المَرَّةِ الأولَى، اقتَحَمَنا الرَّبُّ إلهنا، لأنَّنا لَمْ نَسألهُ حَسَبَ المَرسومِ». " (1 أخبار الأيام 15: 13). يجب عمل أشياء الله على طريقة الله. اتبع خططه وستختبر نعمته وبركاته في حياتك وخدمتك. المزيد من الدراسة: مزمور 29: 2 ؛ فيلبي 3: 3 ؛ 1 أخبار الأيام 15: 13- 15 الراعي كريس أوياكيلومي // 🔊 Listen to this
مسؤوليات الكهنة “وأمّا أنا فحاشا لي أنْ أُخطِىءَ إلَى الرَّبِّ فأكُفَّ عن الصَّلاةِ مِنْ أجلِكُمْ، بل أُعَلِّمُكُمُ الطريقَ الصّالِحَ المُستَقيمَ. ” ( صَموئيل الأوَّلُ 12: 23). مسؤوليات الكهنة . ~ "وأمّا أنا فحاشا لي أنْ أُخطِىءَ إلَى الرَّبِّ فأكُفَّ عن الصَّلاةِ مِنْ أجلِكُمْ، بل أُعَلِّمُكُمُ الطريقَ الصّالِحَ المُستَقيمَ. " ( صَموئيل الأوَّلُ 12: 23). يقول الكتاب المقدس في رؤيا 1: 6 أن الرب يسوع "... وجَعَلَنا مُلوكًا وكهَنَةً للهِ أبيهِ، لهُ المَجدُ والسُّلطانُ إلَى أبدِ الآبِدينَ. آمينَ.". لذلك ، في المسيح ، أنت كاهن أمام الله ، كل واحد منا يشغل هذا المنصب اليوم ، وهناك مسؤوليات مرتبطة بهذا المنصب. المسؤولية الأولى للكهنة هي خدمة الرب. عندما كان هارون قادماً ليصبح كاهنًا ، قال الله لموسى: "«وقَرِّبْ إلَيكَ هارونَ أخاكَ وبَنيهِ معهُ مِنْ بَينِ بَني إسرائيلَ ليَكهَنَ لي.... "(خروج 28: 1). ولكن كيف نخدم الله ككهنة؟ تقول رسالة بطرس الأولى 2: 5 "كونوا أنتُمْ أيضًا مَبنيّينَ -كَحِجارَةٍ حَيَّةٍ- بَيتًا روحيًّا، كهَنوتًا مُقَدَّسًا، لتَقديمِ ذَبائحَ روحيَّةٍ مَقبولَةٍ عِندَ اللهِ بيَسوعَ المَسيحِ.". نحن لا نقدم ثيرانًا وتيوسًا كما فعلوا في العهد القديم ولكننا نقدم ذبائح روحية: عجول شفاهنا (هوشع 14: 2). هللويا . ثانياً ، الكهنة يعلنون كلمة الله. عندما أعطى يسوع الإرسالية العظيمة في متى 28: 19-20 ، كانت لنا نحن كهنة الله. قال: "فاذهَبوا وتَلمِذوا جميعَ الأُمَمِ وعَمِّدوهُم باسمِ الآبِ والِابنِ والرّوحِ القُدُسِ. وعَلِّموهُم أنْ يَحفَظوا جميعَ ما أوصَيتُكُمْ بهِ. وها أنا معكُمْ كُلَّ الأيّامِ إلَى انقِضاءِ الدَّهرِ». آمينَ." . عليك أن تجعل تلاميذ من هؤلاء في عالمك ؛ علمهم عن الله وحياة الملكوت ؛ دعهم يدخلون في أساسيات المملكة المجيدة التي جئنا بها. يقول الكتاب المقدس ، "لأنَّ شَفَتَيِ الكاهِنِ تحفَظانِ مَعرِفَةً، ومِنْ فمِهِ يَطلُبونَ الشَّريعَةَ ..." (ملاخي 2: 7 ). هذه هي خدمتك ككاهن. إنها دعوتك ومسؤوليتك أن تُعرّف العالم بكلمته ؛ يجب على الناس أن يطلبوا منك ، ويسألوا ، ويطلبوا منك معرفة عن حياة الصالحين. مسؤولية الكهنة الثالثة هي الشفاعة. نحن مثل يسوع رئيس كهنتنا ، الذي يقول عنه الكتاب المقدس ، "فمِنْ ثَمَّ يَقدِرُ أنْ يُخَلِّصَ أيضًا إلَى التَّمامِ الّذينَ يتَقَدَّمونَ بهِ إلَى اللهِ، إذ هو حَيٌّ في كُلِّ حينٍ ليَشفَعَ فيهِمْ." (عبرانيين 7: 25) . تظهر لنا الآية الموضوعية صموئيل ككاهن معلّم لا يكف عن الصلاة من أجل الناس. كن متشابه في التفكير. صلوا كثيراً من اجل كل الناس ومن اجل بلدكم. أعطانا الله السيادة والسلطان لتغيير مجرى الأحداث في الأرض ، مستخدمًا اسم يسوع. لذلك ، في الصلاة ، دعونا نجلب مشيئته إلى الأرض ، في حياة من حولنا ، في مدننا ، وأممنا. خذ مكانك الكهنوتي في خدمة الرب والتعليم والشفاعة. هللويا . دراسة أخرى: رؤيا 5: 10 ؛ ملاخي 2: 7 ؛ بُطرُسَ الأولَى 2: 9 الراعي كريس أوياكيلومي. // 🔊 Listen to this
حضورك يعني البركات “وكانَ الرَّبُّ مع يوسُفَ فكانَ رَجُلًا ناجِحًا، وكانَ في بَيتِ سيِّدِهِ المِصريِّ.”. (تكوين 39: 2). حضورك يعني البركات . ~ "وكانَ الرَّبُّ مع يوسُفَ فكانَ رَجُلًا ناجِحًا، وكانَ في بَيتِ سيِّدِهِ المِصريِّ.". (تكوين 39: 2). كمسيحي ، بغض النظر عما يحدث حولك ، ارفض القلق أو الخوف أو الإحباط ، لأنك من نسل إبراهيم. اختر دائماً رؤية الأشياء من هذا المنظور. قد تقول ، "لكنني أمر بأوقات عصيبة الآن ؛ حتى أنني فقدت وظيفتي للتو ". ومع ذلك ، أرفض أن تثبط عزيمتك أو تستاء. في الواقع ، إذا كنت ترى فقط من منظور من أنت حقاً في المسيح ، ستدرك أنك لم تفقد وظيفتك ؛ ربما تكون المنظمة قد فقدتك. أنت كنز وجوهرة ونجم وبطل. وجودك في أي مكان يعني البركة ، لأنك مبارك الرب. أنت تملك العالم. إمكانياتك وقدراتك وحكمتك لا حدود لها. وجودك في منظمة يعني البركة للمنظمة ولكل فرد في تلك المنظمة. الآن ، هذا ليس للرجل غير الفعال في العمل والذي يتم تسريحه ؛ لا؛ أنا أتحدث عن نسل إبراهيم. نسل ابراهيم فعال. إنه مثمر ومنتج في كل عمل صالح. كل ما يفعله يزدهر ؛ هذا هو ميراثه. هذه هي الطريقة التي يجب أن تفكر بها. تأمل يوسف ، على الرغم من بيعه كعبد ، واتهامه زوراً وسجنه ، إلا أنه كان لا يزال نعمة ، لدرجة أنه تم تعيينه مسؤولاً عن جميع السجناء الآخرين. قبل ذلك ، كعبد في بيت فوطيفار ، أدرك فوطيفار أن الله باركه بسبب يوسف ، وجعل يوسف ناظرًا على كل أملاكه. أنت مُبارك وتحمل البركة. أين تذهب يذهب الله. ما تباركه ومن تباركه مبارك. بسببك ، إن مدرستك أو حيك أو مدينتك أو بلدك مبارك. تذكر كلمة الله لإبراهيم ، "... وتَتَبارَكُ في نَسلِكَ جميعُ أُمَمِ الأرضِ، " (تكوين 26: 4). هذا بالضبط ما نفعله ؛ ننقل ونوزع البركات. هللويا. الراعي كريس أوياكيلومي // 🔊 Listen to this
انعكاس صورة نفسك في الكلمة “ونَحنُ جميعًا ناظِرينَ مَجدَ الرَّبِّ بوَجهٍ مَكشوفٍ، كما في مِرآةٍ، نَتَغَيَّرُ إلَى تِلكَ الصّورَةِ عَينِها، مِنْ مَجدٍ إلَى مَجدٍ، كما مِنَ الرَّبِّ الرّوحِ.” (كورِنثوس الثّانيةُ 3: 18). انعكاس صورة نفسك في الكلمة . ~ "ونَحنُ جميعًا ناظِرينَ مَجدَ الرَّبِّ بوَجهٍ مَكشوفٍ، كما في مِرآةٍ، نَتَغَيَّرُ إلَى تِلكَ الصّورَةِ عَينِها، مِنْ مَجدٍ إلَى مَجدٍ، كما مِنَ الرَّبِّ الرّوحِ." (كورِنثوس الثّانيةُ 3: 18). المصطلح "مِرآةٍ" في الشاهد المقدس أعلاه هو "katoptrizomai" اليوناني ، ويعني إنعكاس الذات. تقول الترجمة العالمية الجديدة ، "ونحن الذين نعكس مجد الرب بأوجه مكشوفة ، نتحول إلى شبهه بمجد متزايد باستمرار ، يأتي من الرب الذي هو الروح.". إنه يتحدث عن مرآة الله التي هي كلمة الله. بينما تدرس وتتأمل في الكلمة ، فإنك تعكس صورة نفسك. ما تراه في المرآة هو مجد الله. من خلال التأمل ، تتأصل الكلمة في روحك وتصبح واحدة مع روحك ؛ يُخلق في ذهنك صورة لمجد الله. على سبيل المثال ، ربما كنت تعتقد أنك خاطئ ملوث ، لكنك نظرت بعد ذلك في مرآة الله ورأيت أنك بر الله في المسيح يسوع ؛ لقد تم إعلان أنك غير مذنب ؛ مبرأ إلهياً. مُبارك الله. يجب أن يغير هذا إدراكك تمامًا ويجعلك تشعر فورًا بالوعي بالبر ، وأن تمشي من الآن فصاعدًا في البر. ربما قيل لك أنك لن ترقى إلى مستوى أي شيء في الحياة ؛ أنت فقير ، بائس نكرة. لكن الكلمة - مرآة الله - تدل على خلاف ذلك. إنها تُظهر أنك تنتمي إلى جيل مختار ، كهنوت ملكي ، أمة مقدسة ، شعب إقتناء - اختاره الله لإظهار حكمته المتنوعة وللتعبير عن فضائل وكمال الألوهية (بطرس الأولى 2: 9). هذه هي حقيقة شخصيتك التي يجب أن تقبلها وتؤيدها. هللويا . ربما ظل الشيطان يضطهدك في نومك لعدة ليال ، وكنت تعتقد أنك بحاجة إلى "النجاة". لكنك تنظر في المرآة وترى ، "شاكِرينَ الآبَ الّذي أهَّلَنا لشَرِكَةِ ميراثِ القِدّيسينَ في النّورِ، الّذي أنقَذَنا مِنْ سُلطانِ الظُّلمَةِ، ونَقَلَنا إلَى ملكوتِ ابنِ مَحَبَّتِهِ،" (كولوسي 1: 12-13). على الفور ، يجب أن تستحوذ هذه الحقيقة على روحك وتبدأ في ممارسة السيادة على الشيطان وقوى الظلام. هناك الكثير مما يحدث لروحك ، وفي روحك عندما تتأمل في الكلمة ؛ لقد تحولت لتصبح ما تراه. تمسك بالصورة ، صورتك التي تصورها الكلمة ؛ هذه هي الحقيقة التي يجب أن تستمر في التأكيد عليها ، بغض النظر عن الظروف. دراسة أخرى: رومية 12: 2 ؛ يعقوب 1: 23- 25 الراعي كريس أوياكيلومي // 🔊 Listen to this
ثق بنعمة الله “فتقَوَّ أنتَ يا ابني بالنِّعمَةِ الّتي في المَسيحِ يَسوعَ.” (تيموثاوُسَ الثّانيةُ 2: 1). ثق بنعمة الله . "فتقَوَّ أنتَ يا ابني بالنِّعمَةِ الّتي في المَسيحِ يَسوعَ." (تيموثاوُسَ الثّانيةُ 2: 1). ليس هناك شك في أننا كمسيحيين نكرم الله بشدة ؛ لقد أغدق نعمته علينا بوفرة. لذلك فإن السؤال المهم الذي يجب طرحه هو ، إلى أي مدى يمكننا أن نذهب بهذه النعمة؟ كم اكثر ما يمكننا استكشافه في هذه النعمة؟ تحذرنا آية موضوعنا من أن "نكون أقوياء في النعمة التي في المسيح يسوع". أن تكون قوياً في نعمة الله ، فهذا يعني أن تسلك في ملء نعمته. في أعمال الرسل 3 ، يعطينا الكتاب المقدس مثالاً ممتازًا عن كيفية استخدام نعمة الله وتحقيق نتائج خارقة للطبيعة. كان بطرس ويوحنا ذاهبان إلى الهيكل وقت الصلاة ، ووجدا رجلاً معوقًا منذ ولادته. يقول الكتاب المقدس عن المتسول: "فهذا لَمّا رأى بُطرُسَ ويوحَنا مُزمِعَينِ أنْ يَدخُلا الهَيكلَ، سألَ ليأخُذَ صَدَقَةً." (أعمال الرسل 3: 3). عرف بطرس أن هذه كانت فرصة لوضع نعمة الله في العمل. فقال للرجل: ".... «ليس لي فِضَّةٌ ولا ذَهَبٌ، ولكن الّذي لي فإيّاهُ أُعطيكَ: باسمِ يَسوعَ المَسيحِ النّاصِريِّ قُمْ وامشِ!»." (أعمال الرسل 3: 6). لكن الرجل لم ينهض في الحال. ثم أقامه بطرس ، وفي الحال تشددت عظام كاحله ، فشفي الرجل. مُبارك الله. هو ترك الطلب إلى نعمة الله ، وعملت. هذا ما عليك فعله في حياتك. اكتشف نعمة الله في شؤونك اليومية ، في أمور بسيطة ؛ استخدمها. اعتمد عليها للحصول على النتائج التي تتوقعها ، والنتائج الإيجابية التي تريدها في حياتك ، أو خدمتك ، أو عملك ، أو عائلتك ، أو تجارتك ، أو دراستك الأكاديمية . النعمة تطور. النعمة ترفع. سوف تأخذك من حيث أنت الآن إلى مكانك التالي والأعلى في الروح. تذكر ما قاله للرسول بولس عندما كان (بولس) في ورطة: "... تكفيك نعمتي ..." (كورنثوس الثانية 12: 9) ؛ بمعنى آخر ، هذا ما تحتاجه. ثق في نعمة الله لمساعدتك على تحقيق دعوة الله وهدف حياتك. دراسة أخرى: يوحنا 1: 16 ؛ رومية 5: 17 ؛ 2 كورنثوس 9: 8 ~ الراعي كريس أوياكيلومي // 🔊 Listen to this