أنا أُعلن بأنني ما يقوله الرب الإله عني

أنا أُعلن بأنني ما يقوله الرب الإله عني؛ قدرته ونعمته وقوته يعملون بداخلي ومن خلالي اليوم بقوة. أنا لدي ما يقوله الرب الإله أنه لدي، ويمكنني أن أفعل ما يقول أنه يمكنني فعله. كلمته بالنسبة لي هي الحقيقة، وهذا هو الأساس الذي من أجله أعرف أنني لن أكون فقيراً، أو مريضاً، أو مفلساً، أو مهزوماً. قلبي مليء بالمحبة، لأن الروح القدس قد أودعها في روحي.
أنا أختار اليوم أن أحب كل شخص أقابله، وأتحدث وأؤمن بأفضل ما لدى الجميع، بغض النظر عن الطريقة التي قد يعاملونني بها. سأغطي أولئك الذين ألتقي بهم بالنعمة، وأسترهم بمظلة الحب. إنني أضحك في طريقي في الحياة، من نصر إلى نصر ومن مجد إلى مجد. أنا أضحك على الشيطان، وعلى الظروف الصعبة لأنني أعلم أنني لن أكون محروماً أبداً.
أنا أحلّق عالياً على أجنحة الروح. اليوم فمي مملوء بالضحك ولساني بترانيم الانتصار. أنا مليء بالقوة والسيادة ولا شيء مستحيل بالنسبة لي. أنا أعمل بقوة الروح اليوم ، في حكمة، ولدي فهم كامل لكل الأشياء. مُبارك الرب.
*الكلمة حية فِيَّ.*

حياة مجد، وسلام

أنا أعيش الحياة الخارقة للطبيعة. حياة مجد، وسلام، وسلطان باسم يسوع. لقد تمسكت بالحياة الأبدية. لذلك، لا يهم ما هي التجربة، أو الألم، أو الصعوبة التي قد تكون هناك، فأنا غير منزعج لأنني أعيش بكلمة الرب الإله.

كن مملوء بمحبة الرب الإله

_”ليَحِلَّ المَسيحُ بالإيمانِ في قُلوبكُمْ، وأنتُمْ مُتأصِّلونَ ومُتأسِّسونَ في المَحَبَّةِ، حتَّى تستَطيعوا أنْ تُدرِكوا مع جميعِ القِدّيسينَ، ما هو العَرضُ والطّولُ والعُمقُ والعُلوُ، وتَعرِفوا مَحَبَّةَ المَسيحِ الفائقَةَ المَعرِفَةِ، لكَيْ تمتَلِئوا إلَى كُلِّ مِلءِ اللهِ.”_
(أفسس 3: 17-19).

في أفسس 3: 16-19 ، يتحدث بولس عن أربعة أبعاد لمحبة الرب – وهي الاتساع والطول والعمق والارتفاع، ويصلي من أجل الكنيسة لفهم كل هذه الأوجه. كما أنه يتيح لنا معرفة نتيجة الوصول إلى هذا الفهم الكامل لمحبة الرب الإله – فنحن نمتلئ بملئه.
من المهم أن نمتلئ بملء الرب الإله، لأنه إلى أن نمتلئ بملئه، ليس لدينا شيء خارق للطبيعة نعطيه للعالم. يمكنك فقط أن تعطي ما لديك، وكلما كان لديك شيء أكثر، يمكنك تقديم المزيد منه.

إذن السؤال هو: ما مدى عمق حبك؟ إلى أي مدى يمكن أن يذهب حبك؟ كم يمكن أن يعطي حبك؟ كم يمكن أن تستمر؟
عندما يكون حبك عميقاً وممتلئاً وواسعاً، يمكنك إعطاء المزيد منه والتأثير على الكثير به. لقد أعطاك الرب الإله حبه وقدرته على أن تحب مثله:
_”… لأنَّ مَحَبَّةَ اللهِ قد انسَكَبَتْ في قُلوبنا بالرّوحِ القُدُسِ المُعطَى لنا.”_ (رومية 5: 5).
الآن، أنت لا تحب فقط أولئك الذين يحبونك؛ أنت تحب الجميع بـ “agape” – حب المسيح غير المشروط.
هذا هو نوع الحب الذي يمكن أن يمتد إلى أي مدى، ويصل إلى أعمق الأعماق أو أعلى ارتفاع، ويغطي أوسع مساحة. هذا هو الحب الذي تلقيته في قلبك. أعمل به.

دراسة أخرى:
يوحنا 13: 34- 35 ؛ يوحَنا الأولَى 4: 7-12

النجاح هو حقي الطبيعي

أنا أُعلن بأن النجاح هو حقي الطبيعي، والتفوق هو رسالتي، والفوز هو أسلوب حياتي. حياتي هي مظهر يومي لما هو خارق للطبيعة لأن روح الرب الإله جعلني منتصراً وبطلاً إلى الأبد. أنا شريك من نوعية الإله. في داخلي لدي حياته الغير قابلة للتدمير والغير قابلة للعدوى.
اليوم ودائماً، أنا أعيش حياة خارقة للطبيعة. أنا لدي صحة إلهية تعمل في كل ألياف جسدي، وكل خلية من دمي، وفي كل عظم من عظامي. أنا أعيش حياة خارقة للطبيعة، من هامة رأسي إلى باطن قدمي. جسدي الفاني مُنشط بكلمة الرب الإله والروح القدس. مجداً.
الروح القدس يحيا فيَّ، وقدرته على عمل المعجزات تعمل فيَّ. أنا فعال وكفؤ وممتاز في كل ما أفعله بقوة الروح القدس. أنا أستطيع أن أفعل كل الأشياء بقدرته التي تعمل في داخلي. انا ساكن في مدينة الإله أورشليم. ملكوت النور، وابن الإله المحبوب حيث أملك مع المسيح وأحكم بقوة الروح. مُبارك الرب. *الكلمة حية فِيَّ.*

حياة الإله فيَّ

روح الرب الإله يحيي كل ألياف جسدي. حياة الإله فيَّ تقضي على المرض والسقم. أنا بصحة جيدة وقوي. فقط حياة المسيح وطبيعته – جماله ومجده – تتجلى في جسدي المادي لأنه يجول فيَّ، من خلال الروح القدس.

دُعيتَ لتقود

“فَاذْهَبُوا وتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ وَعَمِّدُوهُمْ بِاسْمِ الآب وَالابْن وَالروح الْقُدُسِ. وَعَلِّمُوهُمْ أَنْ يَحْفَظُوا (يلاحظوا) جَمِيعَ مَا أَوْصَيْتُكُمْ بِهِ. وَهَا أَنَا مَعَكُمْ كُلَّ الأَيَّامِ إِلَى انْقِضَاءِ الدَّهْرِ (نهاية العالم). آمِينَ.”
(متى 19:28–20) (RAB).

في مُحاولتنا للكرازة للعالم، يجب أن نفهم تماماً ماهية النشاط، والتأييد والقيادة الحقيقية. قال يسوع، “فاذْهَبُوا وتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ …” هذا يعني أننا يجب أن نُتلمِذ الأمم. كلمة “أمم” هي من اليونانية “إثنوس Ethnos”. وإثنوس تُشير إلى مجموعات مختلفة تجمعهم بعض العوامل المشتركة معاً. كمثال، عائلة، أو مجموعة سياسية، أو نقابة للأطباء، إلخ.
لذلك، عندما استخدم يسوع كلمة “أمم” يمكنك أن تُفسِّرها على أنها بلاد، وعائلات، ومجموعات، وهيئات مهنية وما إلى ذلك. يأمرنا الرب أن نذهب إلى كل هذه الأماكن ونقود. تذكر، قال في متى 14:5، “أَنْتُمْ نُورُ الْعَالَمِ…” أنت قائد في عالمك. خُذ دورك كبطل.
البطل هو مؤيِّد أو نصير لقضية أو فكرة معينة. إحدى الطُرق التي يعمل بها البطل هي من خلال الابتكار. تفتح ذهنك وتكتشف طُرق جديدة للتقدم بالإنجيل للأمام. كقائد طَوِّر طُرق واستراتيجيات حديثة لتقدُّم المملكة.
فكر دائماً في كيفية الوصول إلى المزيد من الناس أو إلى “أمة” بأكملها للرب. ثم اختلق بالروح أفكار إبداعية مُبتكرة لتُحقق هذا. تذكر، أنت صوت الرب حيثما وُجدتَ. هو أرسلك لهذا العالم لتُظهر للآخرين كيف تعيش حياة المملكة. أنت هناك لتُحدِث تغيير! فاخلق فُرص جديدة لنشر الإنجيل.

صلاة
أبويا الغالي، ذهني مُمتلئ بالأفكار والاستراتيجيات فوق الطبيعية لنشر الإنجيل لأقصى الأرض. أصلي من أجل أبواب مفتوحة وفعّالة لامتداد وزيادة تأثير الإنجيل في “إثنوس” متعددة؛ أعلن أن بِرك سيستمر في السيادة والانتشار في الأرض حتى مجيء الرب، باسم يسوع. آمين.

دراسة أخرى:

متى 5: 14 – 16 “أَنْتُمْ نُورُ الْعَالَمِ. لاَ يُمْكِنُ أَنْ تُخْفَى مَدِينَةٌ مَوْضُوعَةٌ عَلَى جَبَل، وَلاَ يُوقِدُونَ سِرَاجًا وَيَضَعُونَهُ تَحْتَ الْمِكْيَالِ، بَلْ عَلَى الْمَنَارَةِ فَيُضِيءُ لِجَمِيعِ الَّذِينَ فِي الْبَيْتِ. فَلْيُضِئْ نُورُكُمْ هكَذَا قُدَّامَ النَّاسِ، لِكَيْ يَرَوْا أَعْمَالَكُمُ الْحَسَنَةَ، وَيُمَجِّدُوا أَبَاكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَات.” (RAB).

مرقس 15:16 “وقال لهم: اذْهَبُوا إِلَى الْعَالَمِ أَجْمَعَ وَاكْرِزُوا بِالإِنْجِيلِ لِلْخَلِيقَةِ كُلِّهَا (لكل مخلوق).”(RAB).

رومية 16:1 “لأَنِّي لَسْتُ أَسْتَحِي (أخجل) بِإِنْجِيلِ الْمَسِيحِ، لأَنَّهُ قُوَّةُ الإله لِلْخَلاَصِ لِكُلِّ مَنْ يُؤْمِنُ: لِلْيَهُودِيِّ أَوَّلاً ثُمَّ لِلْيُونَانِيِّ.” (RAB).

للاستمتاع بالكلمة، يجب عليك التحدث بها

“لأنّي الحَقَّ أقولُ لكُمْ: إنَّ مَنْ قالَ لهذا الجَبَلِ: انتَقِلْ وانطَرِحْ في البحرِ! ولا يَشُكُّ في قَلبِهِ، بل يؤمِنُ أنَّ ما يقولُهُ يكونُ، فمَهما قالَ يكونُ لهُ” (مَرقُسَ 11: 23)

الحياة تنتج لك حديقة من كل الكلمات التي قلتها وستقولها على الإطلاق. احصل على هذا لأن هذه هي الحقيقة، وليس هناك حل وسط. كمسيحي، يجب أن تستمر في التحدث بالكلمة فقط؛ إذا كنت تريد أن تعيش بصحة جيدة، فتحدث عن الصحة. إذا كنت ستسير في البر وتنتج دائماً ثمار البر ، فتحدث بالبر؛ في كثير من الأحيان، أعلن بوعي، “أنا بر الإله في المسيح يسوع. أنا أنتج ثمار البر “

عليك أن تقولها لتعيشها. قد تقول، “ماذا لو لم أقل شيئًا؟ كيف ستكون حياتي؟ ” لا يزال لديك حديقة. للأسف، ستكون مليئة “بالأعشاب الضارة” لأنك تركت حديقتك دون رعاية، وستنمو الأعشاب الضارة بالتأكيد من تلقاء نفسها. لذا، حافظ على نفسك في الانتصار والسيادة والازدهار بكلماتك.

لقد فعل الرب الإله بالفعل كل ما هو ضروري لك لكي تتمتع بالحياة في المسيح وتتمتع بها بالكامل، من خلال قوة الروح القدس. تقع على عاتقك الآن مسؤولية الحفاظ على الأمور على هذا النحو، وهي بشكل أساسي من خلال اعترافك. أكد باستمرار أنك تتمتع بحياة رائعة. أعلن أنك قد دُعيت إلى المجد والفضيلة؛ إنها حياة القوة والتميز الأخلاقي. قم بعمل هذه التصريحات كل يوم.

لا يوجد أي شيء ليس لديك (كورنثوس الأولى 3: 21 ؛ بُطرُسَ الثّانيَةُ 1: 3) ولا يوجد أي شيء لا يمكنك أن تفعله (فيلبي 4: 13). لذلك، أعلن دائماً عن الوفرة، والأحكام الخارقة للطبيعة، والقوة، والإمكانيات والانتصارات، وستذهب حياتك في هذا الاتجاه فقط.

حياتي مظهر للنعمة

أنا أعلن أن حياتي هي مظهر من مظاهر النعمة، والحكمة المتعددة الجوانب، وكمال الرب الإلله، الذي أنا مجده، والذي أحمل حضوره للتأثير على عالمي وتجميله. المسيح حي فيَّ. لذلك، فإنني أختبر حقيقة الكلمة في كل مجال من مجالات حياتي. إن كلمة الرب حية وفعالة فيَّ، وهي تجعلني أحقق تقدماً في كل جانب.

ظروف الحياة تخضع لتتوافق مع حقيقة كلمة الرب في حياتي.
الكلمة لها مكانة بارزة في حياتي، وهي تنتج في داخلي باستمرار ما تتحدث عنه. انا وريث الإله. لقد ولدت في حضرته. أسكن كل يوم في ستر العلي.. اي في المسيح يسوع .. مجداً. أنا لن أسير أبداً في ارتباك لأن روح تلرب الإله يرشدني في طريق الحياة ويقودني في طريق النجاح الخارق والازدهار الدائم.
أنا أجعل طريقي مزدهراً وأحقق نجاحاً جيداً باستمرار بينما أتأمل في الكلمة وأتحدث عنها بجرأة. أنا أعمل اليوم ودائماً من وجهة نظر التميز والغلبة والسيادة والقوة لأنني ولدت من الرب الإله وأدرك أن كل ما يولد منه يتغلب على هذا العالم. حكمته الإلهية ترشدني وتدفعني لأفعل مشيئته وأتمم مصيري في المسيح. مجداً للرب.
الكلمة حية فِيَّ.

أنا لدي صحة إلهية

أنا لدي صحة إلهية تعمل في كل ألياف كياني، وكل خلية من دمي، وفي كل عظم من جسدي. أنا أُعلن بأنني قد انتقلت من الموت إلى الحياة؛ لقد انتقلت من الظلمة إلى نور الرب الإله الرائع.

كن مملوء بمحبة الرب الإله

_”ليَحِلَّ المَسيحُ بالإيمانِ في قُلوبكُمْ، وأنتُمْ مُتأصِّلونَ ومُتأسِّسونَ في المَحَبَّةِ، حتَّى تستَطيعوا أنْ تُدرِكوا مع جميعِ القِدّيسينَ، ما هو العَرضُ والطّولُ والعُمقُ والعُلوُ، وتَعرِفوا مَحَبَّةَ المَسيحِ الفائقَةَ المَعرِفَةِ، لكَيْ تمتَلِئوا إلَى كُلِّ مِلءِ اللهِ.”_
(أفسس 3: 17-19).

في أفسس 3: 16-19 ، يتحدث بولس عن أربعة أبعاد لمحبة الرب الإله – وهي الاتساع والطول والعمق والارتفاع ويصلي من أجل الكنيسة لفهم كل هذه الأوجه. كما أنه يتيح لنا معرفة نتيجة الوصول إلى هذا الفهم الكامل لمحبة الرب الإله – فنحن نمتلئ بملئه.
من المهم أن نمتلئ بملء الرب، لأنه حتى نمتلئ بملئه، ليس لدينا شيء خارق للطبيعة نعطيه للعالم. يمكنك فقط أن تعطي ما لديك، وكلما كان لديك شيء أكثر، يمكنك تقديم المزيد منه.

إذن السؤال هو: ما مدى عمق حبك؟ إلى أي مدى يمكن أن يذهب حبك؟ كم يمكن أن يعطي حبك؟ كم يمكن أن تستمر؟
عندما يكون حبك عميقاً وممتلئاً وواسعاً، يمكنك إعطاء المزيد منه والتأثير على الكثير به. لقد أعطاك الرب الإله حبه وقدرته على أن تحب مثله:
_”… لأنَّ مَحَبَّةَ اللهِ قد انسَكَبَتْ في قُلوبنا بالرّوحِ القُدُسِ المُعطَى لنا.”_ (رومية 5: 5).

الآن، أنت لا تحب فقط أولئك الذين يحبونك؛ أنت تحب الجميع بـ “agape” – حب المسيح غير المشروط.
هذا هو نوع الحب الذي يمكن أن يمتد إلى أي مدى، ويصل إلى أعمق الأعماق أو أعلى ارتفاع، ويغطي أوسع مساحة. هذا هو الحب الذي تلقيته في قلبك. اعمل به.

*دراسة أخرى:*
يوحنا 13: 34- 35 ؛ يوحَنا الأولَى 4: 7-12