أنا أعلن أنني أمتلك الجرأة والوصول بكل ثقة بإيمان الرب الاله، فهناك فيض بالنسبة لي ووفرة من النعمة، وهو مستوى جديد، فأنا أتحرك بسرعة الروح القدس، لقد تم رفعي ونقلي إلى آفاق جديدة، أنا أنتقل من مجد إلى مجد، إلى الأعلى وإلى الأمام فقط، وأوراقي خضراء وأرضي مروية، والأنتاجية والامتياز عاملين فيَّ.
أنا في المسيح، كل الأشياء لي، أنا أرفض الصراع في الحياة، قوة الرب الاله تعمل في داخلي وتدمر كل نير وترفع كل عبء، أنا أحقق تقدمًا بالروح التي تزداد قوة فيَّ يومياً. أنا أزدهر مثل النخلة، كياني كله مغمور بحياة الرب الاله، أنا أسير في نصر دائم ونجاح وازدهار، أنا نور ساطع عندما أظهر الظلام يختفي.
أنا لدي ثقة في روحي. في جميع الأوقات وفي جميع الفصول، بغض النظر عن الظروف أو المواقف المعاكسة، أنا أفوز لأن كل ما يولد من الرب الاله يتغلب على العالم، وإيماني هو النصر الذي يتغلب على العالم. لقد تلقيت وفرة من النعمة وأنا لا يمكن إيقافي، لقد أحدثت كلمة الرب الاله توسعًا في حياتي، فأنا أملك. مُبارك الرب. الكلمة حية فِيَّ.
أنا أسكن في صهيون
حياة صلاة فعالة
“وقالَ لهُمْ أيضًا مَثَلًا في أنَّهُ يَنبَغي أنْ يُصَلَّى كُلَّ حينٍ ولا يُمَلَّ،” (لوقا 18: 1 ).
كان الرب يسوع مصليًا جدًا عندما سار على الأرض. يقول الكتاب المقدس، “وفي الصُّبحِ باكِرًا جِدًّا قامَ وخرجَ ومَضَى إلَى مَوْضِعٍ خَلاءٍ، وكانَ يُصَلّي هناكَ، ” (مرقس 1: 35). وفي حالة أخرى ، سجل لوقا أنه ” وفي تِلكَ الأيّامِ خرجَ إلَى الجَبَلِ ليُصَلّيَ. وقَضَى اللَّيلَ كُلَّهُ في الصَّلاةِ للهِ.” (لوقا 6: 12). كانت لديه حياة صلاة فعالة، والتي يأمرنا الكتاب المقدس أن نقتدي بها.
قال في لوقا 18: 1 ، “…… يَنبَغي أنْ يُصَلَّى كُلَّ حينٍ ولا يُمَلَّ.” وكرر الرسول بولس نفس الشيء. قال ، “صَلّوا بلا انقِطاعٍ.” (تسالونيكي الأولى 5: 17). في تيموثاوُسَ الأولَى 2: 8 ، قال ، “فأُريدُ أنْ يُصَلّيَ الرِّجالُ في كُلِّ مَكانٍ، رافِعينَ أياديَ طاهِرَةً، بدونِ غَضَبٍ ولا جِدالٍ. “. هذه هي نصيحة الله لنا. علينا أن نعيش حياة صلاة. ما مدى أهمية هذا.
إن التمتع بحياة صلاة فعالة ليس فقط حتى نتمكن من الوفاء ببعض الالتزامات الدينية، لا.. هذا هو المكان الذي يفتقده الكثير من الناس. أولاً، الصلاة امتياز؛ إنه حق لنا أن نتواصل مع الآب بالإيمان، من خلال كلمته والروح القدس. هذه الفرصة التي تُمنح لنا للصلاة هي شيء يريدنا الأب دائمًا أن نغتنمها. ثانيًا، عندما قال يسوع أن على الرجال أن يصلوا دائمًا وألا يملوا، كان ينظر إلى العلاقة التي لدينا مع الآب في تواصلنا المستمر الذي يبني الإيمان. يأتي الإيمان بسماع الكلمة (رومية 10: 17). من خلال تلك الشركة، نستمر في سماع الكلمة لأن الآب يتحدث دائمًا؛ دائما يتحدث إلينا. هو دائما يشاركنا كلمته.
لهذا علمنا بولس أن نصلي ، “نِعمَةُ رَبِّنا يَسوعَ المَسيحِ، ومَحَبَّةُ اللهِ، وشَرِكَةُ الرّوحِ القُدُسِ مع جميعِكُمْ. آمينَ. ” (كورِنثوس الثّانيةُ 13: 14). تُرجمت كلمة “شركة” من اليونانية “Koinonia” ، والتي تعني أيضًا الصحبة والرفقة. تعلم أن تأخذ وقتًا بعيدًا عن كل شيء آخر لتتحدث إلى الرب في الصلاة؛ سيحدث تحولًا غير عادي في حياتك والذي لم تكن تعتقد أنه ممكن أبدًا أن يحدث.
دراسة أخرى: أفسس 6: 18 ؛ يوحنا 15: 7 و 16
عطية الإله الغالية لك
(الحياة الأبدية قد أتت؛ كُن واعياً لها!)
ع الكتاب 1 يوحنا 11:5
“وَهذِهِ هِيَ الشَّهَادَةُ: أَنَّ الإلهَ أَعْطَانَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَهذِهِ الْحَيَاةُ هِيَ فِي ابْنِهِ.”
نحكِّي شوية؟
سمع هنري طوال حياته أنه عندما يذهب إلى السماء، سيستقبل حياة أبدية. فتعايش مع المرض وعاش في حالة مؤسفة، بسبب طريقة تفكيره الخطأ. إلى أن ذهب لحملة كرازية وسمع الحق أن الحياة الأبدية لم تكُن وعداً من الإله في المُستقبل الآتي. لكنها أُعطيت له مجاناً! ومن وقتها كل شيء اختلف للأفضل بالنسبة له.
يقول الكتاب، “… َأَمَّا هِبَةُ الإله فَهِيَ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ بِالْمَسِيحِ يسوع رَبِّنَا.” (رومية 23:6). تُقدَّم هذه الهبة لكل مَن يؤمن أن يسوع هو المسيح (يوحنا 16:3). الحياة الأبدية لا تعني فقط حياة لا تنتهي؛ إنها تشمل هذا وأكثر بكثير. تعني في الواقع طبيعة الإله؛ إنها نفس الحياة التي للإله. وهذه هي الحياة التي أتى بها يسوع إلى العالم؛ فقد أتى ليكون لنا حياة لملئها (يوحنا 10:10).
إن حياة الإله القوية، والمجيدة، والسامية لملئها هي ما أحضره يسوع، وإن آمنت به، هذا ما ستستقبله في روحك. ليس عليك أن “تشعر” بها في جسدك أولاً حتى تكون واعياً أن لك حياة أبدية؛ إنها في روحك.
لهذا السبب رأى الرسول يوحنا أنه من المهم أن يُذكِّر أولاد الإله أن يكون واعين أن لهم حياة أبدية (1 يوحنا 13:5). الحياة التي فيك لا تفسد – لا يُمكن أن تُنزَع، أو تهلك، أو تفسد بالمرض، أو السقم، أو الفشل، أو الموت أو الشيطان. إدراكك لهذه الحياة فيك سيحكم قراراتك التي تتخذها والأمور التي ستحدث معك وحولك. لهذا السبب أشجعك اليوم أن تكون مُدركاً للحياة الإلهية التي فيك.
ادخل للعمق
يوحنا 16:3 “لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ الإله الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ.”
1 يوحنا 5: 11 – 12 “وَهذِهِ هِيَ الشَّهَادَةُ: أَنَّ الإلهَ أَعْطَانَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَهذِهِ الْحَيَاةُ هِيَ فِي ابْنِهِ. مَنْ لَهُ الابْنُ فَلَهُ الْحَيَاةُ، وَمَنْ لَيْسَ لَهُ ابْنُ الإلهِ فَلَيْسَتْ لَهُ الْحَيَاةُ.”
تكلم
لي حياة الإله المعجزية بداخلي؛ لا يمكن أن تتأثر، أو تفسد بالمرض، أو السقم، أو الفشل، أو الموت، أو إبليس! إنها حياة الإله الفائقة وغير الفاسدة ما يجعلني “غير قابل للعدوى”، وغير قابل للهزيمة وفائق للطبيعة! هللويا.
خطة القراءة الكتابية
العام الأول
يوحنا 1:18–27، 1 أخبار الأيام 11– 13
العام الثاني
مرقس 14: 53 – 65، تثنية 1
أكشن
اشكر الرب لأنه أعطاك بداخلك العطية المُدهشة للحياة الإلهية
هو يُسَرّ بصلواتنا
_”وَفِي ذلِكَ الْيَوْمِ لاَ تَسْأَلُونَنِي شَيْئًا. اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَا طَلَبْتُمْ مِنَ الآبِ بِاسْمِي يُعْطِيكُمْ. إِلَى الآنَ لَمْ تَطْلُبُوا شَيْئًا بِاسْمِي. اُطْلُبُوا تَأْخُذُوا، لِيَكُونَ فَرَحُكُمْ كَامِلاً.”_ (يوحنا 23:16 – 24) (RAB).
الصلاة هي طريقتنا لإحضار قوة روح الإله للتأثير في عالمنا. لهذا هو يقودنا لنصلي دائماً ونؤثر بتغييرات في عالمنا. صلى الأنبياء؛ وصلى يسوع؛ وصلى الرُسل، وجميعهم علّمونا أن نصلي. هناك الكثير من النتائج التي لن نراها أبداً إن لم نُصلِ. إنها طريقة الإله في التعامل معنا، هو طلب منّا أن نفعل هذا.
يُظهر لنا في إشعياء 19:45، ما يُفكر به الإله عندما يتعلق الأمر بالصلاة: “لَمْ أَتَكَلَّمْ بِالْخِفَاءِ فِي مَكَانٍ مِنَ الأَرْضِ مُظْلِمٍ. لَمْ أَقُلْ لِنَسْلِ يَعْقُوبَ: بَاطِلاً اطْلُبُونِي. أَنَا يَهْوِهْ مُتَكَلِّمٌ بِالصِّدْقِ، مُخْبِرٌ بِالاسْتِقَامَةِ.” (RAB). هو لن يسألنا أبداً أن نُصلي من أجل شيء هو خطط ألا يُعطيه لنا. بل أخبرنا أن نصلي لأنه خطط أن يستجيب.
لا يعرف بعض الناس هذا، لذلك يُحبَطون عندما يُصلون ويبدو أن ما يُصلون لأجلهِ لم يتحقق. يصلي بعض الناس “تديناً”، غير متوقعين نوال الاستجابات. إن علِموا فقط أن مجد الإله هو في استجابة صلواتنا. هو يُسَر باستجابة صلواتنا. يُحب أن يرانا نُحقق آمالنا وأحلامنا، ثم نحمده عليها.
ليُكن لديك جراءة الإيمان لتتوقع استجابات عندما تُصلي، لأن المجد يعود للرب نتيجة استجابته لصلواتنا. هذا يُحضر لذهني كلمات يسوع في يوحنا 8:15، “بِهذَا يَتَمَجَّدُ أَبِي: أَنْ تَأْتُوا بِثَمَرٍ كَثِيرٍ فَتَكُونُونَ تَلاَمِيذِي.” فرحه هو أن يكون لك مسيرة بر مُثمرة، ومُنتجة، وفعّالة.
*صلاة*
أبويا الغالي، أشكرك من أجل امتياز وفرصة الصلاة. إن مجرد التفكير في أنك تُسر باستجابة صلواتي يجعل الصلاة بالنسبة لي مشوقة أكثر. أشكرك من أجل إعطائي اسم يسوع فوق الطبيعي لأعيش به. به، أحيا بنصرة وأختبر نتائج فوق طبيعية كل يوم. آمين.
*دراسة أخرى:*
*1 بطرس 12:3*
_”لأَنَّ عَيْنَيِ الرَّبِّ عَلَى الأَبْرَارِ، وَأُذْنَيْهِ إِلَى طَلِبَتِهِمْ، وَلكِنَّ وَجْهَ الرَّبِّ ضِدُّ فَاعِلِي الشَّرِّ.”_
*1 يوحنا 14:5-15*
_”وَهذِهِ هِيَ الثِّقَةُ الَّتِي لَنَا عِنْدَهُ: أَنَّهُ إِنْ طَلَبْنَا شَيْئًا حَسَبَ مَشِيئَتِهِ يَسْمَعُ لَنَا. وَإِنْ كُنَّا نَعْلَمُ أَنَّهُ مَهْمَا طَلَبْنَا يَسْمَعُ لَنَا، نَعْلَمُ أَنَّ لَنَا الطِّلِبَاتِ الَّتِي طَلَبْنَاهَا مِنْهُ.”_
*يوحنا 23:16-24*
_”وَفِي ذلِكَ الْيَوْمِ لاَ تَسْأَلُونَنِي شَيْئًا. اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَا طَلَبْتُمْ مِنَ الآبِ بِاسْمِي يُعْطِيكُمْ. إِلَى الآنَ لَمْ تَطْلُبُوا شَيْئًا بِاسْمِي. اُطْلُبُوا تَأْخُذُوا، لِيَكُونَ فَرَحُكُمْ كَامِلًا.”_
مولود للرُتبة الإلهية
مولود للرُتبة الإلهية
(مثل أبيك السماوي)
ع الكتاب يوحنا 1: 12 – 13
“وَأَمَّا كُلُّ الَّذِينَ قَبِلُوهُ فَأَعْطَاهُمْ سُلْطَانًا أَنْ يَصِيرُوا أَوْلاَدَ الْإِلَهِ، أَيِ الْمُؤْمِنُونَ بِاسْمِهِ. اَلَّذِينَ وُلِدُوا لَيْسَ مِنْ دَمٍ، وَلاَ مِنْ مَشِيئَةِ جَسَدٍ، وَلاَ مِنْ مَشِيئَةِ رَجُلٍ، بَلْ مِنَ الْإِلَهِ.”
نحكِّي شوية؟
يحتوي هذا الشاهد على أحد أقوى الحقائق المُعلَنة لنا في الأناجيل عن الخِلقة الجديدة. أشجعك أن تقضي وقتاً اليوم في اللهج فيها. أن تولد ولادة ثانية هو أن تولَد من الإله. أي أن تولد من روح الإله ومن كلمته. بمعنى أن يكون لك حياة، وطبيعة، وشخصية الإله، أن تولد في الرُتبة الإلهية.
أراد الإله، من البدء، أن يعطينا حياة أبدية. نحن أكثر من مجرد خلائق تحيا على الأرض؛ نحن يسكن فينا الألوهية. أعطانا الحياة الأبدية ليرفعنا لرُتبته: “إِذًا إِنْ كَانَ أَحَدٌ (مُطـَعم) فِي الْمَسِيحِ (المسيا) فَهُوَ خَلِيقَةٌ (خلقة ،مخلوق ،كائن حي) جَدِيدَةٌ: الأَشْيَاءُ الْعَتِيقَةُ (الأمور القديمة) (الحالة الروحية والأخلاقية السابقة) قَدْ مَضَتْ، هُوَذَا الْكُلُّ قَدْ صَارَ جَدِيدًا (تماماً).” (2 كورنثوس 17:5).
إن كنتَ مولود من جديد، هذا يعني أنك في المسيح، وإن كنتَ في المسيح، أنت خِلقة جديدة – نوع جديد من الشخصيات، موجود في الفئة الإلهية. هذا لا يعني أنك مساوٍ للإله؛ لكنه يعني أنك من فئته. لا عجب أن يدعونا وارثين معه في (رومية 17:8) وشركاء الطبيعة الإلهية في (2 بطرس 4:1). فهو لا يزال إلهك، وأبيك السماوي؛ هو أعظم منك، لكنك تستطيع أن تتواصل معه كما يتواصل الابن مع أبيه.
بما أنك مولود على صورة وشبه الإله، فقد حلّت حياته الإلهية محل حياتك البشرية وأحضرتك لمجال الحياة الإلهي. الحياة التي لك الآن هي زُوِي – حياة الإله! وهي ليست معرضة للمرض أو السقم، أو الفشل، أو الموت، ولا يمكنها أن تكون! لقد رُفعت للرُتبة الإلهية.
ادخل للعمق
يوحنا 3: 5 – 8 “أَجَابَ يسوع: « الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكَ: إِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يُولَدُ مِنَ الْمَاءِ وَالرُّوحِ لاَ يَقْدِرُ أَنْ يَدْخُلَ مَلَكُوتَ الإله. اَلْمَوْلُودُ مِنَ الْجَسَدِ جَسَدٌ هُوَ، وَالْمَوْلُودُ مِنَ الرُّوحِ هُوَ رُوحٌ. لاَ تَتَعَجَّبْ أَنِّي قُلْتُ لَكَ: يَنْبَغِي أَنْ تُولَدُوا مِنْ فَوْقُ. اَلرِّيحُ تَهُبُّ حَيْثُ تَشَاءُ، وَتَسْمَعُ صَوْتَهَا، لكِنَّكَ لاَ تَعْلَمُ مِنْ أَيْنَ تَأْتِي وَلاَ إِلَى أَيْنَ تَذْهَبُ. هكَذَا كُلُّ مَنْ وُلِدَ مِنَ الرُّوحِ»..”
1 بطرس 23:1 “مَوْلُودِينَ ثَانِيَةً، لاَ مِنْ زَرْعٍ يَفْنَى، بَلْ مِمَّا لاَ يَفْنَى، بِكَلِمَةِ الإلهِ الْحَيَّةِ الْبَاقِيَةِ إِلَى الأَبَدِ.”
صلِّ
أبويا الحبيب، أشكرك على حياتك الإلهية التي غمرت كياني بالكامل – روحي، ونفسي، وجسدي! هذه الحياة التي فيَّ تجعلني فوق طبيعي وغير مُعرّض للهزيمة، أو المرض، أو السقم، أو الفشل، أو الشيطان، باسم يسوع. آمين.
خطة القراءة الكتابية
العام الأول
يوحنا 17: 1 – 26، 1 أخبار الأيام 9– 10
العام الثاني
مرقس 14: 43 – 52، عدد 36
أكشن
الهج في يوحنا 34:10 وقُل لنفسك، “أنا في الرُتبة الإلهية”
لا يمكن لشيء أن يَطّرَحك
*”لأنَّ كُلَّ مَنْ وُلِدَ مِنَ الرب الإله يَغلِبُ العالَمَ. وهذِهِ هي الغَلَبَةُ الّتي تغلِبُ العالَمَ: إيمانُنا.” (يوحَنا الأولَى ٥ : ٤)*
هناك حياة أسمى في المسيح – حياة روحية أخذناها كمسيحيين. نحن لسنا عاديين. نحن لسنا ضحايا في هذا العالم. لقد ولدنا منتصرين. تقول *(رسالة كورنثوس الثانية ٢ : ١٤)، “ولكن شُكرًا للرب الإله الّذي يَقودُنا في مَوْكِبِ نُصرَتِهِ في المَسيحِ كُلَّ حينٍ، ويُظهِرُ بنا رائحَةَ مَعرِفَتِهِ في كُلِّ مَكانٍ.”*. هذه حياتك؛ أنت منتصر كل يوم وفي كل مكان وفي كل شيء.
بالطبع ، هناك أولئك الذين يعتقدون أن الحياة ليست “طريق من الورود” ؛ إنها مليئة بـ “الصعود والهبوط” ، لكن سبب اعتقادهم بهذه الطريقة هو جهلهم. من المفترض أن تعيش منتصراً على كل موقف تواجهه، لأن المسيح فيك. جعلتك ذبيحة يسوع النيابية واحداً مع الرب الإله، وأدخلتك في حياة النصر هذه.
يقول الكتاب المقدس ، الرب الإله *”… الّذي عَمِلهُ في المَسيحِ، إذ أقامَهُ مِنَ الأمواتِ، وأجلَسَهُ عن يَمينِهِ في السماويّاتِ، فوقَ كُلِّ رياسَةٍ وسُلطانٍ وقوَّةٍ وسيادَةٍ، وكُلِّ اسمٍ يُسَمَّى ليس في هذا الدَّهرِ فقط بل في المُستَقبَلِ أيضًا (أفسس ١ : ٢١ – ٢٢)*. هذا ليس كل شيء ؛ لقد أقامه الرب الإله أيضاً *”…. وأقامَنا معهُ، وأجلَسَنا معهُ في السماويّاتِ في المَسيحِ يَسوعَ، “(أفسس ٢ : ٥ – ٦)*
أقامكم الرب الإله مع المسيح. أنت جالس معه في المجد ، فوق كل رياسة ، وسلطان ، وقوة ، وسيادة ، وكل اسم يتم تسميته ، ليس فقط في هذا العالم ، ولكن أيضًا في ما سيأتي. أنت جالس في مكان سلطانه وقوته ، وهذا هو السبب، انك لا ينبغي أن تهزم. هذا هو السبب في أنه لا يوجد شيء يمكن أن يحبطك ، لأن الذي فيك ، أعظم من الذي في هذا العالم *(يوحنا الأولى ٤ : ٤).*
لا يهم ما كانت تجربتك في الحياة ؛ لا يهم كم من الوقت قد عانيت أو كنت فيه في الظلام ؛ جاءك النور. تم الكشف عن الحق: المسيح هو حياتك وقوتك وانتصارك. أنت أكثر من مجرد منتصر. لقد ولدت لتتحلى بالسيادة ، وتعيش منتصراً كل يوم. هللويا .
*للمزيد من الدراسة*
*يُوحَنَّا ٱلْأُولَى ٤: ٤*
أَنْتُمْ مِنَ ٱللهِ أَيُّهَا ٱلْأَوْلَادُ، وَقَدْ غَلَبْتُمُوهُمْ لِأَنَّ ٱلَّذِي فِيكُمْ أَعْظَمُ مِنَ ٱلَّذِي فِي ٱلْعَالَمِ.
*لُوقَا ١٠ : ١٩*
هَا أَنَا أُعْطِيكُمْ سُلْطَانًا لِتَدُوسُوا ٱلْحَيَّاتِ وَٱلْعَقَارِبَ وَكُلَّ قُوَّةِ ٱلْعَدُوِّ، وَلَا يَضُرُّكُمْ شَيْءٌ.
*كُورِنْثُوسَ ٱلأُولَى ١٥ : ٥٧*
وَلَكِنْ شُكْرًا لِلهِ ٱلَّذِي يُعْطِينَا ٱلْغَلَبَةَ بِرَبِّنَا يَسُوعَ ٱلْمَسِيحِ.
أُلوهية المسيح
_”فَمِنْ أَجْلِ هذَا كَانَ الْيَهُودُ يَطْلُبُونَ أَكْثَرَ أَنْ يَقْتُلُوهُ، لأَنَّهُ لَمْ يَنْقُضِ السَّبْتَ فَقَطْ، بَلْ قَالَ أَيْضًا إِنَّ الإله أَبُوهُ، مُعَادِلاً نَفْسَهُ بِالإله.”_ (يوحنا 18:5) (RAB).
إلى أن تكتشف مَن هو يسوع حقاً، فلا يمكنك أن تسير معه. يسوع هو أدوناي، هو الرب الإله! مجرد التفكير في هذا يُذهل ذهني. لا عجب أن اليهود وجدوا صعوبة في أن يقبلوه. اتّهموا أنه جعل نفسه معادلاً للإله لأنه قال إن الإله أبوه.
عرفوا أنه عندما يقول شخص ما إن “الإله أبي”، فهذا لا يعني أن الإله وَلَد هذا الشخص، لأن الإله روح. فهموا ما كان يقوله يسوع: كان هو نفسه يَهْوِهْ في تجلي بشري! في يوحنا 30:10، قال إعلان مدهش آخر جعلهم أكثر غضباً. قال، _”أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ.”_ (RAB). بكلمات أُخرى، “نحن واحد ومتماثلون؛ إن رأيتموني، فقد رأيتم الآب.”.
الآن، أُصيب اليهود بالجنون حقاً وأخذوا حجارة أيضاً ليرجموه. لكن يسوع قاطعهم وسأل،
_”… أَعْمَالاً كَثِيرَةً حَسَنَةً أَرَيْتُكُمْ مِنْ عِنْدِ أَبِي. بِسَبَبِ أَيِّ عَمَل مِنْهَا تَرْجُمُونَنِي؟ …”_
أجابوا، _”… لَسْنَا نَرْجُمُكَ لأَجْلِ عَمَل حَسَنٍ، بَلْ لأَجْلِ تَجْدِيفٍ، فَإِنَّكَ وَأَنْتَ إِنْسَانٌ تَجْعَلُ نَفْسَكَ إِلهًا.”_ (يوحنا 32:10 – 33) (RAB).
لاحظ التُهمَتَين المُوجهتَين ضد يسوع. الأولى كانت تجديف، لأنه قال إن الإله أبوه. والثانية كانت انتحال، لأنه وهو إنساناً، جعل نفسه إلهاً. لذلك أُدينَ مع اللصوص. لكن الكتاب يقول في فيلبي 5:2–6،
_”فَلْيَكُنْ فِيكُمْ هذَا الْفِكْرُ الَّذِي فِي الْمَسِيحِ يسوع أَيْضًا: الَّذِي إِذْ كَانَ فِي صُورَةِ الإلهِ، لَمْ يَحْسِبْ خُلْسَةً أَنْ يَكُونَ مُعَادِلاً للإلهِ”_ (RAB).
كانت هذه الآية رداً مباشراً على الاتهام اليهودي ضد يسوع بأنه كان لصاً لأنه أعلن أنه مساوٍ للإله. لم يعتقد يسوع أنه كان يسرق الإله بكونه مساوياً له، لأنه كان في صورة الإله. الكلمة اليونانية لـ “صورة” هي “مورفي morphe” والتي تعني “طبيعة”. بعبارة أُخرى، كان في طبيعة وجوهر الإله. مع أنه كان شبه الإنسان، لكنه كان على صورة الإله. في الجوهر، يسوع هو الإله! هذا هو أذكى توضيح في العهد الجديد عن ألوهية يسوع المسيح. فادعاؤه الأُلوهية كان صحيحاً.
*صلاة*
يا رب يسوع، أنت إله المجد العظيم، والتجسيد الكامل للأُلوهية! أشكرك لأنك تعلن لي شخصيتك الإلهية. أحتفل بربويتك وسيادتك على حياتي وعلى كل الخليقة. أنت الإله العلي، وأنت وحدك مستحق كل الحمد والعبادة والحُب. آمين.
*دراسة أخرى:*
*كولوسي 15:1-19*
_”الَّذِي هُوَ صُورَةُ الإله غَيْرِ الْمَنْظُورِ، بِكْرُ كُلِّ خَلِيقَةٍ. فَإِنَّهُ فِيهِ خُلِقَ الْكُلُّ: مَا في السَّمَاوَاتِ وَمَا عَلَى الأَرْضِ، مَا يُرَى وَمَا لاَ يُرَى، سَوَاءٌ كَانَ عُرُوشًا أَمْ سِيَادَاتٍ أَمْ رِيَاسَاتٍ أَمْ سَلاَطِينَ. الْكُلُّ بِهِ وَلَهُ قَدْ خُلِقَ. الَّذِي هُوَ قَبْلَ كُلِّ شَيْءٍ، وَفِيهِ يَقُومُ الْكُلُّ. وَهُوَ رَأْسُ الْجَسَدِ: الْكَنِيسَةِ. الَّذِي هُوَ الْبَدَاءَةُ، بِكْرٌ مِنَ الأَمْوَاتِ، لِكَيْ يَكُونَ هُوَ مُتَقَدِّمًا فِي كُلِّ شَيْءٍ. لأَنَّهُ فِيهِ سُرَّ (الآب) أَنْ يَحِلَّ (بصفة دائمة) كُلُّ الْمِلْءِ (كل الكمال، والسلطان، والشرِكة الإلهية).”_ (RAB).
*كولوسي 9:2*
_”فَإِنَّهُ فِيهِ (المسيح) يَحِلُّ (يُقيم) كُلُّ مِلْءِ اللاَّهُوتِ جَسَدِيًّا.”_ (RAB).
*1 تيموثاوس 16:3*
_”وَبِالإِجْمَاعِ عَظِيمٌ هُوَ سِرُّ التَّقْوَى: الإلهُ ظَهَرَ فِي الْجَسَدِ، تَبَرَّرَ فِي الروح، تَرَاءَى لِمَلاَئِكَةٍ، كُرِزَ بِهِ بَيْنَ الأُمَمِ، أُومِنَ بِهِ فِي الْعَالَمِ، رُفِعَ فِي الْمَجْدِ.”_ (RAB).
*تيطس 13:2*
_”مُنْتَظِرِينَ الرَّجَاءَ الْمُبَارَكَ وَظُهُورَ مَجْدِ الإلهِ الْعَظِيمِ وَ( الذي هو ، في الواقع) مُخَلِّصِنَا يسوع الْمَسِيحِ.”_(RAB).
الراعي كريس
تعلّم أن تتمتع بحياتك
تعلّم أن تتمتع بحياتك
(كُف عن الصراع)
ع الكتاب يوحنا 10:10
“اَلسَّارِقُ لاَ يَأْتِي إِلاَّ لِيَسْرِقَ وَيَذْبَحَ وَيُهْلِكَ، وَأَمَّا أَنَا فَقَدْ أَتَيْتُ لِتَكُونَ لَهُمْ حَيَاةٌ وَلِيَكُونَ لَهُمْ أَفْضَلُ.”
نحكِّي شوية؟
بكت إيڤا بخيبة أمل لمُدربها، وهي تخرج من المسبح، “يا كابتن، ما الخطأ الذي أفعله؟ صعب عليَّ جداً أن أطفو وأنا أعوم، مهما حاولت بكل جهدي!”
بدأ المُدرّب يوضّح لها، “في الواقع، ليس عليكِ أن تصارعي، كل السبّاحين الماهرين يعلمون جيداً أنهم سيغرقون إن فعلوا ذلك. كل ما عليكِ فعله هو أن تستلقي على الماء لأنها موجودة لتجعلك تطفين!”
عندما سمعت إيڤا هذا، اكتسبت هذا الفهم الجديد الذي ساعدها لتصبح سبّاحة ماهرة، وربحت عدة جوائز في رياضتها.
الحياة أيضاً هكذا. أولئك الذي لا يفهمون أن الحياة عطية أعطاها لهم الرب ليتمتعوا بها، هم أولئك الذين يصارعون في الحياة ويجدون صعوبة في أن يبقوا دون غرق. إن كانت خططك مليئة بالصراعات والمعاناة للحصول على أشياء تعتقد أنها ليست ملكك بعد، فقد خططت للأمور الخطأ.
الحياة هي عطية للتمتع؛ كل شيء في الحياة، بما فيها العالم من حولك، خُلق لمنفعتك. كل ما تحتاجه لتكون مسؤولاً وتتمتع بالحياة هو أن تبقى في كلمة الإله. الأمر بهذه البساطة!
أدرِك أن الإله أعطاك بغنى كل شيء للتمتع (1 تيموثاوس 17:6). اكتشف ما أعطاه لك الإله مجاناً، فلا تضيع وقتاً في الصراعات لتحصل على ما هو لك بالفعل. دَع كلمة الإله تظهر لك ما هو لك في المسيح يسوع حتى تستطيع أن تتمتع بحياتك حقاً!
ادخل للعمق
رومية 28:8 “وَنَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ كُلَّ الأَشْيَاءِ تَعْمَلُ مَعًا لِلْخَيْرِ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَ الإله، الَّذِينَ هُمْ مَدْعُوُّونَ حَسَبَ قَصْدِهِ (هدفه).”
1 بطرس 7:5 “مُلْقِينَ كُلَّ هَمِّكُمْ عَلَيْهِ، لأَنَّهُ هُوَ يَعْتَنِي بِكُمْ.”
صلِّ
أبويا السماوي حبيبي، أشكرك لأنك جمّلت حياتي! أشكرك لأنك أعطيتني كل ما أحتاجه للحياة والتقوى من خلال الكلمة. أرفض أن أخاف أو أقلق بخصوص أي شيء، لأني أثق في أن يديك القديرة تعتني بي، باسم يسوع، آمين.
خطة القراءة الكتابية
العام الأول
يوحنا 17:16 – 33، 1 أخبار الأيام 7 – 8
العام الثاني
مرقس 14: 32 – 42، عدد 35
أكشن
هل هناك أمور تجد نفسك تصارع لتحقيقها أو نوالها؟ أعلِن أنها لك الآن، باسم يسوع، وقدّم للإله الحمد!
مطر الروح
“وَيَكُونُ بَعْدَ ذلِكَ أَنِّي أَسْكُبُ رُوحِي عَلَى كُلِّ بَشَرٍ، فَيَتَنَبَّأُ بَنُوكُمْ وَبَنَاتُكُمْ، وَيَحْلَمُ شُيُوخُكُمْ أَحْلاَمًا، وَيَرَى شَبَابُكُمْ رُؤًى.” (يوئيل 28:2).
مُلفت جداً كيف تُشبِّه الآية الافتتاحية حركه الروح في الأيام الأخيرة بالماء: ” … أَسْكُبُ رُوحِي عَلَى كُلِّ بَشَرٍ، …” يصيغها النبي إشعياء بهذه الطريقة. “إِلَى أَنْ يُسْكَبَ عَلَيْنَا رُوحٌ مِنَ الْعَلاَءِ، …”(إشعياء 15:32). ويقول في هوشع 3:6، “… يَأْتِي إِلَيْنَا كَالْمَطَرِ. كَمَطَرٍ مُتَأَخِّرٍ يَسْقِي الأَرْضَ.” (RAB).
أيضاً في زكريا 1:10، يقول الكتاب “اُطْلُبُوا مِنَ يَهْوِهْ الْمَطَرَ فِي أَوَانِ الْمَطَرِ الْمُتَأَخِّرِ، فَيَصْنَعَ يَهْوِهْ بُرُوقًا وَيُعْطِيَهُمْ مَطَرَ الْوَبْلِ. لِكُلِّ إِنْسَانٍ عُشْبًا فِي الْحَقْلِ.”(RAB). هكذا، كان الروح “سيُسكَب” من العلاء في الأيام الأخيرة مثل المطر. في يوم الخمسين، انسكب هذا المطر من السماء على بطرس، وجميع الرسل وامتلأوا من الروح القدس: “وَامْتَلأَ الْجَمِيعُ مِنَ الروح الْقُدُسِ، وَابْتَدَأُوا يَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَةٍ أُخْرَى كَمَا أَعْطَاهُمُ الروح أَنْ يَنْطِقُوا. ” (أعمال 4:2) (RAB)
منذ ذلك الحين، تكلموا كلمة الإله بجراءة. ذات يوم، كان بطرس يعظ في بيت كرنيليوس، قائد مائة روماني، يقول الكتاب إن الروح القدس “حَلّ” عَلَى جَمِيعِ الَّذِينَ كَانُوا يَسْمَعُونَ الْكَلِمَة. (أعمال 44:10) (RAB). حل عليهم مثل المطر.
ثم في يوحنا 38:7، نقرأ كلمات السيد الجميلة، قال، “مَنْ آمَنَ بِي، كَمَا قَالَ الْكِتَابُ، تَجْرِي مِنْ بَطْنِهِ أَنْهَارُ مَاءٍ حَيٍّ.”. إن كنتَ قد نلتَ الروح القدس، فهذا يشير إليك. تماماً مثل بطرس، يمكنك أن تخرج بقوة الروح لتشارك الإنجيل مع الآخرين، وسيحل عليهم الروح القدس كما فعل في أيام الكتاب. ستنكسر القيود وتختفي الأمراض، وتُرفع اللعنات وسينال الكثيرون الخلاص. مجداً للإله!
نحن سُحب مُمتلئة بالماء، ومن بطوننا تخرج أنهار ماء حية! من خلالنا ينبُت البر والخلاص في الأرض، بالضبط كمل يقول الكتاب: “اُقْطُرِي أَيَّتُهَا السَّمَاوَاتُ مِنْ فَوْقُ، وَلْيُنْزِلُ الْجَوُّ بِرًّا. لِتَنْفَتِحِ الأَرْضُ فَيُثْمِرَ الْخَلاَصُ، وَلْتُنْبِتْ بِرًّا مَعًا. أَنَا يَهْوِهْ قَدْ خَلَقْتُهُ.” (إشعياء 8:45) (RAB).
صلاة
أبويا الغالي، أشكرك من أجل خدمة الروح القدس في حياتي، يسكب أنهار ماء حية من كياني الداخلي. أنا نبع حي، وأعطي حياة للآخرين، باسم يسوع آمين.
دراسة أخرى:
إشعياء 8:45 “اُقْطُرِي أَيَّتُهَا السَّمَاوَاتُ مِنْ فَوْقُ، وَلْيُنْزِلُ الْجَوُّ بِرًّا. لِتَنْفَتِحِ الأَرْضُ فَيُثْمِرَ الْخَلاَصُ، وَلْتُنْبِتْ بِرًّا مَعًا. أَنَا يَهْوِهْ قَدْ خَلَقْتُهُ.” (RAB).
هوشع 12:10 “اِزْرَعُوا لأَنْفُسِكُمْ بِالْبِرِّ. احْصُدُوا بِحَسَبِ الصَّلاَحِ. احْرُثُوا لأَنْفُسِكُمْ حَرْثًا، فَإِنَّهُ وَقْتٌ لِطَلَبِ يَهْوِهْ حَتَّى يَأْتِيَ وَيُعَلِّمَكُمُ الْبِرَّ.” (RAB).
يوئيل 23:2 “وَيَا بَنِي صِهْيَوْنَ، ابْتَهِجُوا وَافْرَحُوا بيَهْوِهْ إِلهِكُمْ، لأَنَّهُ يُعْطِيكُمُ الْمَطَرَ الْمُبَكِّرَ عَلَى حَقِّهِ، وَيُنْزِلُ عَلَيْكُمْ مَطَرًا مُبَكِّرًا وَمُتَأَخِّرًا فِي أَوَّلِ الْوَقْتِ.” (RAB)









