لدي روح قابلة للتعليم.

أنا أقر بأن لدي روح قابلة للتعليم. أنا خاضع تمامًا للكلمة، فكلمة الرب قادرة على أن تصنع وتسلم ليَّ ميراثي في المسيح. في جميع الأوقات، قلبي منفتح على تأثير المبادئ المعصومة(الغير قابلة للخطأ)و التي تؤدي بي (تقودني ) للنجاح والنصر والصحة والبركة و الخير والعظمة المعلنة في كلمة الرب الاله.
لقد انتبهت لأبوة الرب الاله لي ، وبره معبر عنه من خلالي إلى عالمي. المسيح جعل مسكنه فيَّ. لذلك، فإنني أحرز تقدمًا بخطوات عملاقة. مجداً. أنا أنمو في النعمة، وفي معرفة ربي ومخلصي يسوع المسيح، الذي يعلمني كل شيء من خلال كلمته بالروح القدس.
أنا متزامن مع الكلمة، الروح القدس يرشدني و يقودني ، مدفوعًا بالحكمة الإلهية في اتجاه المصير الالهي لي.
عيون ذهني مستنيرة. أنا أرى غير المرئي ولدي القوة لفعل المستحيل.
أنا منتصر بالكلمة اليوم ودائمًا وإلى الأبد. هللويا.
الكلمة حية فِيَّ.

أعيش حياة المجد والشرف والكرامة والامتياز.

عانى يسوع من عار الموت على الصليب حتى أعيش حياة المجد والشرف والكرامة والامتياز.

ولما مات مت معه وعندما قام من بين الأموات قمت معه منتصراً.

والآن، أنا أعيش في أعمال المجد والجمال النهائية التي قدمتها ذبيحته من أجلي.

صلوات متواصلة، وحارة .

صلاة بجدية، صلاة القلب، صلوات متواصلة، وحارة .

“كانَ إيليّا إنسانًا تحتَ الآلامِ مِثلَنا، وصَلَّى صَلاةً أنْ لا تُمطِرَ، فلَمْ تُمطِرْ علَى الأرضِ ثَلاثَ سِنينَ وسِتَّةَ أشهُرٍ.” (يعقوب 5: 17).
عندما تدرس كيف صلى إيليا، يقول الكتاب المقدس إنه صلى “بجدية” حتى لا تمطر والرب الاله استجاب صلاته. كما صلى بنفس الطريقة لعكس الوضع(لكي تمطر ). يخبرنا الكتاب المقدس أنه تعرض لأهواء مثلنا. بمعنى آخر، كان يعاني من نفس الضغوط والإغراءات وكان يخضع لنفس ظروف الحياة التي نعيشها اليوم، ولكن عندما صلى، فعل ذلك بطريقة جادة وصادقة. لذلك لا تفكر للحظة أن إيليا قد خرج ذات يوم وقال، “يا رب، لا تمطر ” وذهب بعيدًا.
الصلاة الجادة هي صادقة من القلب، ومستمرة، ومتحمسة، وذات قناعات عميقة. بمعنى آخر، الصلاة هي التي تمس روحك وعواطفك. هذا هو نوع الصلاة التي تحدث عنها يسوع في متى 6: 6 “… فمَتَى صَلَّيتَ فادخُلْ إلَى مِخدَعِكَ وأغلِقْ بابَكَ، وصَلِّ إلَى أبيكَ الّذي في الخَفاءِ. فأبوكَ الّذي يَرَى في الخَفاءِ يُجازيكَ عَلانيَةً. “. لا يمكنك أن تصلي هذا النوع من الصلاة على مائدة العشاء وقد لا ترغب في القيام بها حيث يوجد أشخاص، لأنك لا تستطيع أن تجعل عقلك يتشتت إذا كنت تريد الصلاة بهذه الطريقة.
هذا النوع من الصلاة هو عمل جاد. إنه أكثر من مجرد قول ، “يا رب، بارك كل المسيحيين في جميع أنحاء العالم؛ بارك عائلتي وباركني، باسم يسوع” وأنت خارج للعمل أو للنوم. لا، يجب أن تتدخل عواطفك في ذلك. بصرف النظر عن هذا، يجب أن تكون قوية ومستدامة ومستمرة على مدى فترة من الزمن.
الصلاة الجادة، التي تقوم على كلمة الرب ، هي نوع الصلاة التي تغير المواقف اليائسة. عندما تنخرط في هذا النوع من الصلاة، لا تستسلم. أستمر في الصلاة حتى تحقق النتيجة المرجوة. إذا كنت ستغير الأشياء في حياتك وفي حياة الآخرين، فعليك أن تتعلم الصلاة بجدية. صلاتي من أجلك هي أن يجعلك الرب رجلاً أو امرأة تصلي بجدية، باسم يسوع. آمين.
دراسة أخرى: يعقوبَ 5: 16 ؛ ملوك الثّانيةُ 20: 1-5.
مترجم

أرفض ما يتعارض مع رغبة الرب لحياتي

أنا أرفض بشدة أي شيء يتعارض مع رغبة الرب الاله لحياتي. أنا أسكن بصحة جيدة طوال أيام حياتي لأن الحياة الأبدية للمسيح تعمل فيَّ. هذه القوة في داخلي أعظم من المرض. أنا لا أتعايش مع المرض لأن يسوع جعلني معافى. فهو شلّ أعمال العدو وجعله لا يفلح في شيء. لذلك، أنا أملك على الشيطان وجماعته من الظلام بقوة الروح القدس وباسم يسوع. أنا أعرف من أنا. أنا من فوق وحياتي هي الحياة الخارقة للطبيعة لكلمة الرب الاله. أنا أفكر في الأفكار الصحيحة، وأتحدث بالكلمات الصحيحة، وأتلقى نتائج كلمة الرب الاله في حياتي اليوم ودائمًا، باسم يسوع العظيم. آمين.

أنا أبتهج دائمًا

أنا أبتهج دائمًا لأن الرب وضعني على طريق البر.

حياتي مليئة بالسلام والخير و البركة .

جسدي في صحة كاملة.

أيامي مباركة بملء بركات الرب الاله وغناه في المجد باسم يسوع. آمين .

لا أعذار .

.
“فأجابَني الرَّبُّ وقالَ: «اكتُبِ الرّؤيا وانقُشها علَى الألواحِ لكَيْ يَركُضَ قارِئُها”. (حبقوق 2: 2)
من الأشياء التي يجب أن تضمنها في حياتك الشخصية التخلص من الأعذار. افعل ما يجب عليك فعله، قل ما يجب أن تقوله – في الوقت المناسب وبالطريقة الصحيحة. عندما تريد أن تعيش حياة مجد، وقوة، ونجاح، وتأثير، فأنت تتجنب الرداءة والأعذار.
طالما أنك تختلق الأعذار، فلا يمكنك أن تكون ممتازًا. كن معروفًا بالتميز والمجد، لأن هذه هي دعوتك في المسيح. لقد دعاك لتُظهر أفعاله الرائعة وفضائله وكمالاته وامتيازه وحكمته: “… لكَيْ تُخبِروا بفَضائلِ الّذي دَعاكُمْ مِنَ الظُّلمَةِ إلَى نورِهِ العَجيبِ. ” ( بُطرُسَ الأولَى 2: 9 )
ما هي الرؤية التي وضعها روح الله في قلبك لتحقيقها بحلول نهاية العام؟ راجع الوضع الحالي واتخذ قرارًا لن تكون هناك أعذار. حافظ على تركيزك وانضباطك؛ أخبر نفسك أنه لن تكون أقل من التميز. كن متحدياً وتحفز بالفرحة وتوقع النهاية الممتازة.
يماطل الكثيرون، ويقدمون الأعذار لضعف أدائهم أو عدم فعاليتهم. اختر الفوز. اختر النجاح. النجاح يقاس في مراحل مختلفة. لذا، ابذل قصارى جهدك الآن، ثم انتقل إلى المرحلة التالية.
افعل الشيء الصحيح في الوقت المناسب للغرض الصحيح. كن متسقاً. كن مجتهداً. لا تكن ذلك الشخص الذي يبدأ الأشياء دائمًا ولكنه لا يكملها أبدًا. ثابر على تحويل رؤيتك إلى حقيقة. أنت كفايتك(امكانيتك ) من كفاية (امكانيات ) المسيح (كورنثوس الثانية 3: 5). فيه، أنت على مستوى أي مهمة؛ يمكنك أن تفعل كل شيء من خلال المسيح الذي يقويك (فيلبي 4: 13).
مترجم

الرب الاله هو الذي يعمل فيّ

أنا أعلن أن الرب الاله
هو الذي يعمل فيّ ، لكي أريد وأفعل رضاه. لقد جعلني قناة للبركات الإلهية. لقد باركني الرب بقوة وقد جعلني منفذاً لنعمته ورحمته وحكمته ومجده وقوته لمدح جلاله. نوره يضئ من خلالي اليوم، بشكل ساطع للغاية، وقوته واضحة في جلب العون والبهجة والفرح للكثيرين في عالمي اليوم. أنا مدعم من روح القدس لأعلن المسيح يوميًا في حياتي، وأظهر بره وأمجاد الملكوت.
قوة الرب الاله فيَّ مُفعلة لإخراج البركات والمعجزات اليوم. تتميز حياتي بإظهار قوة المسيح القائم من بين الأموات. هناك حياة في جسدي. هناك حياة في عائلتي. هناك حياة في عملي. هناك حياة في تجارتي وفي كل ما يهمني. أنا أعيش منتصر في، وبقوة الروح القدس. أنا أرى بشكل مختلف. لأن عيني ذهني تستنير لترى صلاح الرب الاله في كل شيء لي . لذلك، أنا أرى بركات الرب اللامحدودة على كل ما يهمني، فالحياة الأبدية تعمل بداخلي.
أنا ممتلئ بالحياة. كياني بالكامل مغمور بالحياة والطاقة الإلهية. لقد انتقلت من الموت إلى الحياة. أنا اظهار مجد الرب الاله، واهب الحياة، وموزع الحقائق الأبدية. طريقي منير بنور بالكلمة ؛ لذلك، أنا لا أفتقر إلى التوجيه. انا استجابة الرب الاله لصراخ الكثيرين . فأينما أذهب ، أنا محمل بالحكمة الإلهية والبصيرة لتقديم الإجابات الصحيحة للأسئلة، والحلول للمشاكل.
مُبارك الرب الله. الكلمة حية فِيَّ.

أنا مليء بالروح القدس

أنا مليء بالروح القدس والقوة. من خلال السلطان الممنوح لي في المسيح يسوع،

أنا أقطع أي شكل من أشكال المرض أو السقم يحاول غزو جسدي

وأعلن أنه لا يوجد تأثير للشيطان في حياتي.

يسوع هو رب حياتي.

كلما عرفت أكثر، كلما امتلكت أكثر .

“وهذِهِ هي الثِّقَةُ الّتي لنا عِندَهُ: أنَّهُ إنْ طَلَبنا شَيئًا حَسَبَ مَشيئَتِهِ يَسمَعُ لنا. وإنْ كُنّا نَعلَمُ أنَّهُ مَهما طَلَبنا يَسمَعُ لنا، نَعلَمُ أنَّ لنا الطَّلَباتِ الّتي طَلَبناها مِنهُ. “(يوحَنا الأولَى 5: 14-15).
يشير الشاهد المقدس أعلاه إلى أن إجابات صلواتنا تعتمد على معرفتنا السابقة بإرادة الرب. ليس كل ما تقوله عندما تصلي يسمعه الله؛ إنه يسمع فقط تلك الأشياء التي تتوافق مع إرادته. أترى هذا، يمكن للرجل أن يصلي لعدة ساعات وكل ما قاله لن يكون له أي تأثير في السماء.
يقوم الرب بعمل سريع في أيامنا هذه. لذلك، تزداد الكنيسة في معرفة الوحي بالكلمة بالروح القدس. يتعرف الكثيرون على ميراثهم في المسيح. ومع ذلك ، فإن بعض الناس الآخرين غافلين عن إرادة الرب. إنهم يدلون بعبارات مثل “قد تكون مشيئة الله لي أن أعاني من هذا المرض” أو “أعلم أن الله يحاول أن يعلمني شيئًا مع المحنة المالية التي أعاني منها.” لكن الملك سليمان قال: “قد رأيتُ عَبيدًا علَى الخَيلِ، ورؤَساءَ ماشينَ علَى الأرضِ كالعَبيدِ.” (جامعة 10: 7). ما مدى صحة هذا البيان.
لا داعي لأن تتساءل عما إذا كان الرب يريدنا أن نعرف إرادته أم لا. لقد أعطانا كلمته، ثم أرسل الروح القدس ليعلمنا ويذكرنا باستمرار بتلك الأشياء التي لنا حقًا. هذا يعني أن الرب يتوقع منا أن نعرف إرادته. علاوة على ذلك، إذا أردنا أن نسأل وفقًا لإرادته، فهذا يعني أنه من المفترض أن نعرف إرادته. كلما ملأت قلبك بالكلمة، زادت الثقة التي تنبع من روحك وأنت تصلي. عندما تصلي بثقة مثل هذه، فمن المؤكد أنك ستحصل على ما طلبت.
أخيرًا، أريدك أن تلاحظ أن الكتاب المقدس لم يقل ، “إذا سألنا بعض الأشياء” لم يقل أيضًا “إذا طلبنا أشياء بسيطة” أو “إذا سألنا أشياء روحية”. يقول: “إذا طلبنا أي شيء”. هذا يعني أنه لا توجد حدود مقيدة في كلمة الله فيما يتعلق بما يمكنك الحصول عليه. يمكنك الحصول على أي شيء طالما أنه مغطى في كلمته؛ كل هذا يتوقف على مدى معرفتك. لذا فالأمر متروك لك لتقرر مقدار ما تريد أن تعرفه، وبالتالي، مقدار ما يمكنك الحصول عليه.
دراسة إضافية: يوحنا 15: 7 ؛ بُطرُسَ الثّانيَةُ 1: 3.
مترجم

أسير على طريق البركات

أنا أعلن أنني أسير على طريق البركات والخير والنجاح والمجد والنصر والمصير الإلهي. أنا أسير في مسارات معدة سلفاً، لأن المصير يعمل في داخلي. إنني مبارك من الرب بشدة. وبالتالي، فأنا محصن من الهزيمة والفشل. أنا شريك الرب الاله. أنا أُظهر امتياز الروح في كل مساعي(سبلي).
حياة الرب الاله عاملة فيَّ، وهذه الحياة تجعلني أسمى من إبليس وكل أعماله. لقد قام الله ببناء مجرى الأحداث في حياتي ليجلب المجد، بعد أن ثبتني لأتمم مصيري. أنا أعيش وأسير بالإيمان لا بالعيان. لا أتأثر بما أراه أو أشعر به أو أسمعه؛ إنني لا أتأثر إلا بكلمة الرب الاله. الكلمة تعمل بقوة في داخلي لأني فاعل (عامل ، مطبق ) ولست مجرد سامع لها .
لقد تم تمكيني بواسطة الروح القدس للتأثير في عالمي ليسوع المسيح من خلال قوة كلمة الرب الاله والروح القدس اللذين يعملان بفعالية في داخلي. أنا اليوم في وضع مناسب، في مكان الرب الاله الذي يتيح لي الفرصة. الحكمة ترشدني وتحركني من الداخل لأتخذ الخطوات الصحيحة التي تتفق مع قصد الله ودعوته لحياتي. أنا لن أفقد طريقي أبداً؛ لأن الله يعمل فيَّ لكي أريد وأفعل سروره. مُبارك الرب الاله. الكلمة حية فِيَّ.