أنا شريك في مجده

كما أن يسوع هو فوق كل شيء، كذلك أنا شريك في مجده، وسيادته، وعظمته، وامتيازه، وانتصاراته، وقوته، ونعمته.

هذا الارتباط الإلهي ينتج العافية لجسدي ويحافظ على جسدي على قيد الحياة وفي حالة مثالية.

لا يلجأ دائماً إلى الأكثر كفاءة

 “بَلِ اخْتَارَ الإله جُهَّالَ الْعَالَمِ لِيُخْزِيَ الْحُكَمَاءَ. وَاخْتَارَ الإله ضُعَفَاءَ الْعَالَمِ لِيُخْزِيَ الأَقْوِيَاءَ.” (1 كورنثوس 27:1) (RAB).
منذ عدة سنوات مضت، تكلم الرب إليَّ عندما كنت شاب في سنة المراهقة. هذه كانت المرة الأولى بالنسبة لي لأسمع الإله شخصياً. قال لي، “أُريدك أن تأخذ شعبي لميراثهم”. في هذه المرحلة من حياتي، لم أكن أعرف شيئاً عن أي ميراث؛ كنت مجرد مبتدئ! لم يُعلِّمني أحد أن لنا أي ميراث في المسيح.” في كنيسة الأطفال تعلَّمنا عن خدمة الإله بمهابة وحُب، وعدة قصص كتابية جميلة، لكن لم يذكر أحدٌ قط أي ميراث في المسيح. على الرغم من ذلك، عندما قال لي الإله: “أُريدك أن تأخذ شعبي لميراثهم” وافقتُ ببساطة. وببساطة آمنتُ به دون فَهم لما تعنيه تلك التعليمات. عرفتُ أنه سيعلن معناها لي، وقد فعل هكذا؛ ومنذ ذلك الحين أقوم بهذا الأمر. كان اختباري مع الرب يعكس ما قاله الرسول بولس في أفسس 8:3، “لِي أَنَا أَصْغَرَ جَمِيعِ الْقِدِّيسِينَ (شعب الإله المُقدَّس)، أُعْطِيَتْ (مُنحِت بنعمة) هذِهِ النِّعْمَةُ (الامتياز)، أَنْ أُبَشِّرَ بَيْنَ الأُمَمِ بِغِنَى الْمَسِيحِ الَّذِي لاَ يُسْتَقْصَى (لا ينتهي، ولا يُحصى، ولا يُستنفَد)”(الترجمة الموسعة). فكِّر في هذا: إن كان هو يبحث عن الناس الأكثر كفاءة، لكان يسوع وُلدَ من قيصر وتربى في قصر، لكنه لم يكُن هكذا. يقول الكتاب، “فَانْظُرُوا دَعْوَتَكُمْ أَيُّهَا الإِخْوَةُ، أَنْ لَيْسَ كَثِيرُونَ حُكَمَاءَ حَسَبَ الْجَسَدِ، لَيْسَ كَثِيرُونَ أَقْوِيَاءَ، لَيْسَ كَثِيرُونَ شُرَفَاءَ،” (1 كورنثوس 26:1). يقول في 2 كورنثوس 5:3، “لَيْسَ أَنَّنَا كُفَاةٌ مِنْ أَنْفُسِنَا أَنْ نَفْتَكِرَ شَيْئًا كَأَنَّهُ مِنْ أَنْفُسِنَا، بَلْ كِفَايَتُنَا مِنَ الإله،” يُمكن لكلمة “كفايتنا” أن تُترجم أيضاً أهلية أو قُدرة. هو الذي قد دعاك ووهبك القدرة فوق الطبيعية لتقوم بعمله. لا تنظر لنفسك أبداً بنظرة دونية أو تُفكِّر أن لا شيء مميز فيك. هو جعلك كُفءً، لذلك انظر لما هو أبعد من قدرتك الجسدية. تذكر دائماً أنك مُميز بالنسبة له، وهو مكَّنك إلهياً لتُتمم دعوته لحياتك. صلاة أبويا الغالي، أشكرك من أجل حُبك لي، وتخطيط حياتي لمجدك. أنت خصصتني لعملك المُميز وأودعت الإنجيل المجيد لثقتي. من خلالي، سيُحضَر الكثيرون لمعرفة المسيح وإلى ميراثهم فيه، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: يوحنا 16:15 “لَيْسَ أَنْتُمُ اخْتَرْتُمُونِي بَلْ أَنَا اخْتَرْتُكُمْ، وَأَقَمْتُكُمْ لِتَذْهَبُوا وَتَأْتُوا بِثَمَرٍ، وَيَدُومَ ثَمَرُكُمْ، لِكَيْ يُعْطِيَكُمُ الآبُ كُلَّ مَا طَلَبْتُمْ بِاسْمِي.” (RAB). 2 كورنثوس 5:3 “لَيْسَ أَنَّنَا كُفَاةٌ مِنْ أَنْفُسِنَا أَنْ نَفْتَكِرَ شَيْئًا كَأَنَّهُ مِنْ أَنْفُسِنَا، بَلْ كِفَايَتُنَا مِنَ الإله،”(RAB). أفسس 8:3 “لِي أَنَا أَصْغَرَ جَمِيعِ الْقِدِّيسِينَ، أُعْطِيَتْ هذِهِ النِّعْمَةُ، أَنْ أُبَشِّرَ بَيْنَ الأُمَمِ بِغِنَى الْمَسِيحِ الَّذِي لاَ يُسْتَقْصَى،” (RAB). غلاطية 15:1-16 “وَلكِنْ لَمَّا سَرَّ الإلهَ الَّذِي أَفْرَزَنِي مِنْ بَطْنِ أُمِّي، وَدَعَانِي بِنِعْمَتِهِ أَنْ يُعْلِنَ ابْنَهُ فِيَّ لأُبَشِّرَ بِهِ بَيْنَ الأُمَمِ، لِلْوَقْتِ لَمْ أَسْتَشِرْ لَحْمًا وَدَمًا”

أنت لست منسياً .

.
هوذا علَى كفَّيَّ نَقَشتُك … أشعياء 49: 16
آية اليوم جميلة جدًا. إنها تظهر كم أنت عزيز لدي الرب الاله. يجب ألا تشعر أبدًا أنه مشغول جدًا بحيث لا يتذكرك. لديه الكثير من الأبناء ولكن كل واحد منهم مميز، وهو يعرفنا بشكل فردي. قال في كلمته: “«هل تنسَى المَرأةُ رَضيعَها فلا ترحَمَ ابنَ بَطنِها؟ حتَّى هؤُلاءِ يَنسَينَ، وأنا لا أنساكِ. “(إشعياء 49: 15).
لذا، ابتهج، أرح كتفيك وارسم ابتسامة على وجهك. أنت دائمًا في ذهن الرب الاله

أنا أطير على أجنحة النسر

أنا أعلن أن معرفة كلمة الرب الاله قد زادت من قدرتي وتأثيري. أنا أتلقى الإعلان لألغاز تتعلق بحياتي ومستقبلي وعائلتي ووظيفتي وأموالي وكل شيء آخر متعلق بي. أنا أطير على أجنحة النسر وأبحر في الحياة منتصرًا بقوة الروح القدس. أنا أستسلم دائمًا لقيادة الروح القدس، ومن خلال الكلمة، أعرف كيف أُفعل قوته في داخلي.
اليوم ، أنا أفرح بمعرفة أنني مشارك في التجربة(الاختبار) الإلهية. لقد طهّرني الآب بكلمته وجعلني إناءً صالحًا لاستخدامه المقدس. أنا مركز عمليات الرب الاله في الأرض وكلامي ليس عاديًا. ثقتي هي في كلمة الرب، وقلبي مؤسس على حقيقة من أنا في المسيح يسوع ، المنتصر، الغالب، ووالذي فيه الالوهية تسكن و تملك.
أنا أقف بثبات على الكلمة اليوم منتصرًا على حيل ومكائد الشيطان. إيماني حي ويعمل. بإيماني، لقد اتصلت بإلامدادات الالهية اللامتناهية ، مستفيدًا استفادة كاملة من نعمته التي لا تنضب، وثروته وحكمته، مما يجعل المعجزة هي تجربتي اليومية حيث أقدس نفسي، وأكون خاضعًا تمامًا لإرشاداته وتعليماته مُبارك الرب الاله. الكلمة حية في داخلي.

مجد للرب الاله الساكن في روحي.

مجد للرب الاله الساكن في روحي.

أنا إناء حامل له)حامل الحضور الالهي ).

في كل مكان أذهب إليه، أؤثر في عالمي بقوة شفاء الرب الاله.

وبسببي يتجلى روح الرب في العالم. مجد للرب الاله دائما.

صلي من خلال القواعد..

“مُصَلّينَ بكُلِّ صَلاةٍ وطِلبَةٍ كُلَّ وقتٍ في الرّوحِ، وساهِرينَ لهذا بعَينِهِ بكُلِّ مواظَبَةٍ وطِلبَةٍ، لأجلِ جميعِ القِدّيسينَ،” (أفسس 6: 18).
في عالم الرياضة، هناك جميع أنواع الألعاب ولكن تطبق قواعد مختلفة عليها. لا يمكنك على سبيل المثال لعب كرة القدم بقواعد الكرة الطائرة، ولا يمكنك لعب كرة السلة كما لو كنت تلعب كرة اليد. على الرغم من أن بعض ألعاب الكرة قد يكون لها العديد من أوجه التشابه في طريقة لعبها، إلا أن هناك قواعد معينة خاصة بكل لعبة كرة تميزها عن غيرها. إنها نفس الطريقة بالصلاة. هناك أنواع مختلفة من الصلوات التي يجب أن نصليها في المواقف المختلفة، ولديهم جميعاً قواعد أو قوانين أو مبادئ مختلفة يجب تطبيقها لكي تكون فعالة.
تقول ترجمة الكتاب المقدس المبسطة عن شاهدنا الافتتاحي “صلِّ في جميع الأوقات (في كل مناسبة وفي كل موسم) بالروح، بكل [طريقة] الصلاة والتضرع …” في تيموثاوُسَ الأولَى 2: 1 بولس يوجه تيموثاوس في مسألة الصلاة ويعطيه قائمة بأنواع مختلفة من الصلاة: “فأطلُبُ أوَّلَ كُلِّ شَيءٍ، أنْ تُقامَ طَلِباتٌ وصَلَواتٌ وابتِهالاتٌ وتَشَكُّراتٌ لأجلِ جميعِ النّاسِ، ” (تيموثاوُسَ الأولَى 2: 1). لاحظ أن الصلوات الواردة هنا كلها بصيغة الجمع — “طَلِباتٌ” ، “وصَلَواتٌ” ، “وابتِهالاتٌ اي تشفعات ” ، “وتَشَكُّرات”.
وبصرف النظر عن ذلك، هناك أيضًا صلاة الاتفاق، صلاة التكريس أو التقديس والصلاة النبوية. تتطلب هذه الأنواع المختلفة من الصلاة الإيمان حتى تكون فعالة، لكن الكتاب المقدس يوضح لنا أن هناك أيضًا صلاة إيمان محددة بمبادئها التوجيهية الخاصة.
من أجل فهم موضوع الصلاة وكيفية الصلاة بشكل فعال، يجب أن تدرك أن هناك ظروفًا ومواقف مختلفة في الحياة وأن نفس الصلاة لا تنطبق عليها جميعًا. في بعض الأحيان، يطبق الناس قواعد صلاة على أخرى أو يصلون الصلاة الخاطئة في مواقف معينة ويتساءلون لماذا لا يحققون نتائج. لا، لا يمكنك الحصول على نتائج بهذه الطريقة؛ عليك أن تصلي بالقواعد للحصول على نتائج.
مزيد من الدراسة: يوحَنا الأولَى 5: 14- 15.

أصولي(جذوري ) من الرب الاله

أناأُعلن أن أصولي(جذوري ) من الرب الاله. لقد ولدت لا من الدم ولا من إرادة الجسد ولا من إرادة الإنسان بل من الرب الاله. لذلك، لقد تغلبت على العالم وأنظمته، لأن الأعظم يعيش فيَّ في كماله. روح الرب يقودني إلى ساحة الكمال والراحة، حيث يعمل كل شيء من أجل خيري. إنني مُجهز جيدًا بروح الرب الاله ومهيأ بالكلمة للحصول على الفرص المناسبة. كل كياني مملوء نوراً لأني في المسيح.
أنا أجلس معه في مكان القوة. فوق كل رياسة، وسلطان، وقوة، وسيادة، وكل اسم يتم تسميته، ليس فقط في هذا العالم ولكن أيضًا في المستقبل. أنا أعيش في سيادة على الخطية، والمرض، والضعف، وعلى كل قوة أو اتهام أو عائق. مجداً. انا في مكانة الرب لي. لا أستطيع أن أحتاج. كل يوم أسير في ضوء بركتي، لكوني نسل إبراهيم.
أنا لديّ إمكانية الوصول إلى خير و بركة لا توصف لأنني مرتبط بمخزون الرب الاله الذي لا ينتهي. مجداً. إن معرفة كلمة الرب الاله تنمو بقوة وتسود فيَّ. إنني أحقق تقدمًا بالكلمة وأكدس النجاح فوق النجاح. في كل مكان أذهب إليه، أنا أحمل أجواء الخير و البركة والبهجة والنمو، ويتعظم المسيح ويمجد فيَّ اليوم ودائمًا. مجداً للرب. الكلمة حية في داخلي.

أشكرك أيها الآب على حبك

يومياً، بينما أتأمل في عظمة حياتي في الكلمة، تتحول حياتي من مجد إلى مجد.

كلمة الرب الاله تتجلي بوضوح في

صحتي، وخدمتي، وأعمالي،

وأموالي وكل ما أضع يدي عليه.

تغلبت على العالم وأنظمته

أناأُعلن أن أصلي من الرب الاله. لقد ولدت لا من الدم ولا من إرادة الجسد ولا من إرادة الإنسان بل من الرب الاله. لذلك، لقد تغلبت على العالم وأنظمته، لأن الأعظم يعيش فيَّ في كماله. روح الرب يقودني إلى ساحة الكمال والراحة، حيث يعمل كل شيء من أجل خيري. إنني مُجهز جيدًا بروح الرب الاله وموقع بالكلمة للحصول على الفرص المناسبة. كل كياني مملوء نوراً لأني في المسيح.
أنا أجلس معه في مكان القوة. فوق كل رياسة، وسلطان، وقوة، وسيادة، وكل اسم يتم تسميته، ليس فقط في هذا العالم ولكن أيضًا في المستقبل. أنا أعيش في سيادة على الخطية، والمرض، والضعف، وعلى كل قوة أو اتهام أو عائق. مجداً. انا في مكانة الرب لي. لا أستطيع أن أحتاج. كل يوم أسير في ضوء بركتي، لكوني نسل إبراهيم.
أنا لديّ إمكانية الوصول إلى خير و بركة لا توصف لأنني مرتبط بمخزون الرب الاله الذي لا ينتهي. مجداً. إن معرفة كلمة الرب الاله تنمو بقوة وتسود فيَّ. إنني أحقق تقدمًا بالكلمة وأكدس النجاح فوق النجاح. في كل مكان أذهب إليه، أنا أحمل أجواء الخير و البركة والبهجة والنمو، ويتعظم المسيح ويمجد فيَّ اليوم ودائمًا. مجداً للرب. الكلمة حية في داخلي.

المُعلِّم فيك

“وَأَمَّا أَنْتُمْ فَالْمَسْحَةُ الَّتِي أَخَذْتُمُوهَا مِنْهُ ثَابِتَةٌ فِيكُمْ، وَلاَ حَاجَةَ بِكُمْ إِلَى أَنْ يُعَلِّمَكُمْ أَحَدٌ، بَلْ كَمَا تُعَلِّمُكُمْ هذِهِ الْمَسْحَةُ عَيْنُهَا عَنْ كُلِّ شَيْءٍ، وَهِيَ حَق وَلَيْسَتْ كَذِبًا. كَمَا عَلَّمَتْكُمْ تَثْبُتُونَ فِيهِ.” (1 يوحنا 27:2) (RAB).

في ضوء الترجمات المُختلفة العديدة للكتاب اليوم، كيف يُمكن للشخص أن يعرف أيهما أكثر دقة؟ في بعض الأحيان، يقول بعضهم نفس الأشياء بطريقة مختلفة وهذا أمر شائك بما فيه الكفاية؛ لكن في أحيان أخرى، يقولون أشياء مُعاكسة ويصبح الأمر صعباً حقاً. يُمكن لترجمة أن تضع الآية في شكل سؤال، بينما تضعها الأخرى في شكل توكيدي. لذلك، يجعلك هذا تتساءل، أيهما صحيح؟

هناك عدة قواعد لتفسير الكتاب، لكن تلك القواعد هي أغلبها أكاديمية. عندما تستخدم هذه القواعد الأكاديمية، فستكون بنفس كفاءة دارس اللاهوت. إن وجود تفسير لاهوتي أمر جيد، لكنك لن تكون أفضل من الذين لديهم بالفعل تفسيرات للكتاب مختلفة أو مشكوك فيها. السؤال سيكون: كيف تعرف الحقيقة فعلاً؟
الروح القدس هو مُؤلف الكتاب. هو يعرف كل شيء في الكتاب لأنه أعطاه لنا. يقول الكتاب: “كُلُّ الْكِتَابِ هُوَ مُوحًى بِهِ مِنَ الإلهِ، … ” (2 تيموثاوس 16:3)؛ هذا الإله هو الروح القدس. هو يعيش فينا ويُجري خدمته فينا.

يقول الكتاب: “… يُعْطِيَكُمْ إِلهُ رَبِّنَا يسوع الْمَسِيحِ، أَبُو الْمَجْدِ، رُوحَ الْحِكْمَةِ وَالإِعْلاَنِ فِي مَعْرِفَتِهِ، مُسْتَنِيرَةً عُيُونُ أَذْهَانِكُمْ (فهمكم)، لِتَعْلَمُوا مَا هُوَ رَجَاءُ دَعْوَتِهِ، وَمَا هُوَ غِنَى مَجْدِ مِيرَاثِهِ فِي الْقِدِّيسِينَ،” (أفسس 17:1-18).
الروح القدس هو الذي يفتح عيون أذهاننا، ويكشف لنا الأسرار والعوائص في الكتاب. الروح القدس هو روح المعرفة؛ هو يعرف كل الأشياء ويُعلِّمنا كل الأشياء لكي نتعامل بحكمة في كل أمور الحياة. خُذ شراكتك معه بأكثر جدية؛ وهو سيكشف حقائقه لروحك بطُرق لم تتخيل أبداً أنها ممكنة.

*أُقِر وأعترف*

لن أكون أبداً في مُفترق طُرق في الحياة لأن المُعلِّم يحيا فيَّ ويكشف الحقائق لروحي. هو يُعلِّمني ليس فقط بعض الأشياء – بل كل شيء – كل شيء أحتاج أن أعرفه عن الحياة والتقوى. مجداً للإله!

*دراسة أخرى:*

إشعياء 13:54
“وَكُلَّ بَنِيكِ تَلاَمِيذَالرب ( يَهْوِهْ)، وَسَلاَمَ بَنِيكِ كَثِيرًا.” (RAB).

يوحنا 26:14
“وَأَمَّا الْمُعَزِّي، الرُّوحُ الْقُدُسُ، الَّذِي سَيُرْسِلُهُ الآبُ بِاسْمِي، فَهُوَ يُعَلِّمُكُمْ كُلَّ شَيْءٍ، وَيُذَكِّرُكُمْ بِكُلِّ مَا قُلْتُهُ لَكُمْ. ” (RAB).

يوحنا 13:16
“اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ لَيْسَ عَبْدٌ أَعْظَمَ مِنْ سَيِّدِهِ، وَلاَ رَسُولٌ أَعْظَمَ مِنْ مُرْسِلِهِ.”(RAB).