المسيح – مكان لا مثيل له

_”إِذًا إِنْ كَانَ أَحَدٌ فِي الْمَسِيحِ فَهُوَ خَلِيقَةٌ جَدِيدَةٌ: الأَشْيَاءُ الْعَتِيقَةُ قَدْ مَضَتْ، هُوَذَا الْكُلُّ قَدْ صَارَ جَدِيدًا.”_ (2 كورنثوس 17:5) (RAB).

ذات يوم، أتى بعض من تلاميذ يوحنا المعمدان للرب يسوع؛ لاحظوا في المقام الأول أن يسوع لديه منزل، لأنهم كانوا يتبعون يوحنا المعمدان في البرية. مكثوا مع يسوع خلال النهار، يسألونه أسئلة عن ملكوت الإله؛ وجاوب يسوع أسئلتهم.
حين جاء الليل، لم يرجعوا ثانيةً ليوحنا، ويسجل الكتاب أنهم بقوا مع يسوع منذ ذلك الحين ولم يعودوا أبداً إلى يوحنا. وجدوا ما كانت تتوق إليه أرواحهم؛ انتهى بحثهم؛ لقد وصلوا للبيت!

نعم، في المسيح، أنتَ في البيت. المسيح شخص؛ لكن المسيح أيضاً مكان – مكان لا مثيل له. فيه، أنتَ في سلام. فيه، أنت مُكتفٍ. فيه، أنت قد وصلت. المسيح! يا له من مكان! عندما وصل إليه التلاميذ، وجدوا المكان الذي يسكن فيه الحب؛ المكان الذي يسود الحب ويحكم، مكان تكثر فيه فقط النعمة والبر.

ابتهج جداً تلاميذ يوحنا بالحب عندما أتوا ليسوع؛ تماماً كما نحن اليوم. بينما كانوا يستمعون إليه، انتهى بحثهم. عندما تأتي إليه، أنت في البيت؛ تنتهي صراعاتك. إن لم تكن قد قبلت المسيح، اقبله الآن؛ تعال إلى المسيح بصلاتك صلاة قبول الخلاص (ستكون اسفل المقالة )

*صلاة*
أبي الغالي، أشكرك من أجل حضور المسيح الساكن فيَّ بالروح القدس. المسيح هو مكان راحتي وبيتي وصحتي وثروتي ومجدي. لأن المسيح يحيا فيَّ وأنا أحيا فيه، أنا غالب في كل شيء. أتقدم جداً وأتحرك بخطوات عظيمة بالروح القدس، مع كل مجهود صغير أفعله، لدي نتائج وفيرة وممتازة، باسم يسوع. آمين.

*دراسة أخرى:*

*يوحنا 12:1- 13*
_”وَأَمَّا كُلُّ الَّذِينَ قَبِلُوهُ فَأَعْطَاهُمْ سُلْطَانًا أَنْ يَصِيرُوا أَوْلاَدَ الإله، أَيِ الْمُؤْمِنُونَ بِاسْمِهِ. اَلَّذِينَ وُلِدُوا لَيْسَ مِنْ دَمٍ، وَلاَ مِنْ مَشِيئَةِ جَسَدٍ، وَلاَ مِنْ مَشِيئَةِ رَجُل، بَلْ مِنَ الإله.”_ (RAB).

*كولوسي 26:1- 27*
_”السِّرِّ الْمَكْتُومِ مُنْذُ الدُّهُورِ وَمُنْذُ الأَجْيَالِ، لكِنَّهُ الآنَ قَدْ أُظْهِرَ لِقِدِّيسِيهِ، الَّذِينَ أَرَادَ الإله أَنْ يُعَرِّفَهُمْ مَا هُوَ غِنَى مَجْدِ هذَا السِّرِّ فِي الأُمَمِ، الَّذِي هُوَ الْمَسِيحُ فِيكُمْ رَجَاءُ الْمَجْدِ.”_ (RAB).

*متى 28:11- 29*
_”تَعَالَوْا إِلَيَّ يَا جَمِيعَ الْمُتْعَبِينَ وَالثَّقِيلِي الأَحْمَالِ، وَأَنَا أُرِيحُكُمْ. اِحْمِلُوا نِيرِي عَلَيْكُمْ وَتَعَلَّمُوا مِنِّي، لأَنِّي وَدِيعٌ وَمُتَوَاضِعُ الْقَلْبِ، فَتَجِدُوا رَاحَةً لِنُفُوسِكُمْ.”_

استمر في القول

روحي مليئة بفرح الرب في كل الأوقات. بهذا الفرح ، أستقي من ينابيع الخلاص وأتمتع ببركات الرب الاله العظيمة من البر والسلام والفرح في الروح القدس. تقدمي لا يمكن إيقافه لأنه لا يمكن أن يحدني المرض أو الضعف أو سلبيات الحياة العادية. أنا أعيش بصحة جيدة وقوة باسم يسوع. أُظهر فضائل وكمال وامتياز بر الله. أسير باستمرار في مجد وسيادة اسم يسوع. لا يوجد نقص أو ضعف في حياتي لأنني قد صُنعت من أجل استعلان القوة و البركة والصحة الإلهية. كلمة الرب الاله هي حياتي. ، ولن يغلب عليّ الشعور بالألم وعدم الراحة لأن كلمة الرب الاله تعمل بقوة في جسدي. أنا أتكلم بالكلمة وهي تعمل في جسدي ، تجعله حيً كل يوم. الرب الاله جبار فيّ. لقد باركني بالحياة الابدية. حياة نعمة وحق وحيوية. حياتي هي حياة يزداد فيها المجد والسلام. لا يوجد اضطراب عندي لأنني أزدهر في راحة الرب الاله بالاسم الثمين ليسوع. آمين.

اقرار ا

أؤكد كما يشتاق الأيل الى جداول المياه ، كذلك تشتاق نفسي اليك يا الله. الرب مصدر حياتي وفرحي ورضائي! أنا كامل فيه! أستطيع أن أفعل كل شيء في المسيح الذي يقويني! لقد اكتسبت سرعة الروح! معرفة كلمة الله جعلتني أسير في فيض من النعمة. تلك النعمة التي هي قوة الارتقاء ، تنعكس على الخارج ، وتنتج النعمة ، والجمال ، والنوايا الحسنة ، والجمال ، والكمال ، والمجد ، والقدرة في حياتي. لقد وُهبت القوة من الأعلى للفوز والحكم في الحياة كملك. أنا أكثر من منتصر لأن الذي في داخلي أعظم من الذي في العالم!

أنا مميز ومليء بالمجد. لقد ولدت من جديد. ولدت من الكلمة التي أتت من فوق. لدي نفس الحياة من فوق مثل يسوع. لذلك ، فأنا لا أتغاضى عن الأنماط والمحن التي تدمر حياة الناس ، لكني أتجه بحب للملكوت السماوي ، حيث يسكن الازدهار والنصر والترقية والمجد. أعمل يوميًا من موقع متميز من الشجاعة والجرأة والنصر في المسيح يسوع. أنا لا أكافح بل أستمتع بحياة سعيدة من النجاح ، وبتيار لا ينتهي من المعجزات ، هللويا!

أنا المسؤول. عندما أعبر عن إيماني ، تتحرك الجبال ، تمتلئ الوديان ويصبح كل طريق ملتوي مستقيماً! إن كلمة الإيمان التي تغير الأشياء هي في قلبي وفي فمي ، أقوى من أي سيف ذي حدين ؛ لذلك فإن أوضاع وظروف الحياة تتوافق مع مصير الله بالنسبة لي. أنا أنتمي للمسيح. أنا نسل إبراهيم ووريث حسب الوعد. بذرة العظمة في روحي. أنا صورة وأيقونة المسيح المقام ؛ أعيش الحياة السماوية هنا على الأرض. أُظهر محبته ، ولطفه ، ومجده ، وكماله ، ونعمه في كل مكان ، وأشبع عالمي والمناطق الأخرى بمجده! تبارك الله. المجد للرب!
تحدث بألسنة أخرى الآن

• كن جريئاً لتقول نفس الأشياء التي قالها الله عنك في كلمته. هذا ما يأخذك إلى ما بعد الخلاص ، لتتمتع بفوائد الخلاص .

الكلمة هي كل ما هو ضروري

_”لأَنَّ كَلِمَةَ الإله حَيَّةٌ وَفَعَّالَةٌ(قوية) وَأَمْضَى مِنْ كُلِّ سَيْفٍ ذِي حَدَّيْنِ، وَخَارِقَةٌ إِلَى مَفْرَقِ النَّفْسِ وَالرُّوحِ وَالْمَفَاصِلِ وَالْمِخَاخِ(النخاع)، وَمُمَيِّزَةٌ أَفْكَارَ الْقَلْبِ وَنِيَّاتِهِ.”_ (عبرانيين 12:4) ((RAB).

من المهم جداً أن تفهم أنك عندما ولدت ولادة ثانية، أنت حقاً وُلدت من الكلمة. يقول الكتاب، _”مَوْلُودِينَ ثَانِيَةً، لاَ مِنْ زَرْعٍ(بذرة ،نسل) يَفْنَى، بَلْ مِمَّا لاَ يَفْنَى، بِكَلِمَةِ الإله الْحَيَّةِ الْبَاقِيَةِ إِلَى الأَبَدِ.”_ (1بطرس 23:1) (RAB). أنتَ نسل(نتاج او خارج من) الكلمة. أنتَ مدعو لتعيش بالكلمة، كما أنك تُبنى بالكلمة؛ أنتَ تسكن في الكلمة.

لذلك، كمولود من الكلمة، عندما تتكلم، كلماتك تتعدى كونها مجرد كلمات. لهذا السبب يقول عن الكلمة في رومية 8:10، _”… «اَلْكَلِمَةُ قَرِيبَةٌ مِنْكَ، فِي فَمِكَ وَفِي قَلْبِكَ» أَيْ كَلِمَةُ الإِيمَانِ الَّتِي نَكْرِزُ بِهَا:”_عليك دائماً أن تعبر عن الكلمة؛ تكلم الكلمة دائماً.

إليك ما يقوله الروح لكَ الآن: “في مجال(عالم ) الروح، الكلمة هي كل ما هو ضروري؛ استقبل الكلمة من (التي علي ) فمي، يقول الرب، اجعلها في روحك لأن روحك هي مسكن (بيت) الكلمة. وبينما أنت تستقبل كلمتي، ستفكر أفكاري وتسلك في مجال(عالم ) الحياة. لذلك، عندما تتكلم، سيكون(ستتم و تحدث)، لأنها الكلمة؛ يقول روح الرب!”

نعم، أنتَ وُلدتَ في هذا المجال(عالم)؛ مخلوق ومُصمم ومُشكّل بالكلمة. كلما نموت في الكلمة، نصبح إظهار الكلمة. هكذا كان يسوع؛ كان نَفَس(التنفس الخارج من) الإله، كلمة الإله المتجسد(صار جسدا ). سار في الشوارع كالكلمة. وكما هو، هكذا نحن في هذا العالم (1 يوحنا 17:4). نحن مدعوون الكلمة – أننا رسالة المسيح: – “ظَاهِرِينَ(تعلنون بوضوح ) أَنَّكُمْ رِسَالَةُ الْمَسِيحِ، مَخْدُومَةً مِنَّا، مَكْتُوبَةً لاَ بِحِبْرٍ بَلْ بِرُوحِ الإله الْحَيِّ، لاَ فِي أَلْوَاحٍ حَجَرِيَّةٍ بَلْ فِي أَلْوَاحِ قَلْبٍ لَحْمِيَّةٍ.”_ (2 كورنثوس 3:3) (RAB). الهج في هذه الحقائق اليوم.

*صلاة*
أبي الغالي، أشكرك من أجل عمل كلمتك الفعّالة في حياتي. أنا مصنوع ومُصمم ومُشكَّل ومحدد (مسنون) بكلمتك ؛ ولذلك، حياتي هي التعبير (اظهار) عن أنفاسك (ايها الإله). كلمتك في قلبي وفي فمي وبينما أتكلم بها، فانها تنتج نتائج، باسم يسوع. آمين.

دراسة أخرى:
*1 بطرس 2:2- 3*
_”وَكَأَطْفَال مَوْلُودِينَ الآنَ، اشْتَهُوا(ارغبوا) اللَّبَنَ الْعَقْلِيَّ الْعَدِيمَ الْغِشِّ لِكَيْ تَنْمُوا بِهِ، إِنْ كُنْتُمْ قَدْ ذُقْتُمْ أَنَّ الرَّبَّ صَالِحٌ.”_

*2 بطرس 2:1*
_”لِتَكْثُرْ لَكُمُ النِّعْمَةُ وَالسَّلاَمُ بِمَعْرِفَةِ الإله وَيَسُوعَ رَبِّنَا.”_ (RAB).

*2 بطرس 18:3*
_”وَلكِنِ انْمُوا فِي النِّعْمَةِ وَفِي مَعْرِفَةِ رَبِّنَا وَمُخَلِّصِنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ. لَهُ الْمَجْدُ الآنَ وَإِلَى يَوْمِ الدَّهْرِ. آمِينَ.”_ (RAB).

*أعمال الرسل 32:20*
_”وَالآنَ أَسْتَوْدِعُكُمْ يَا إِخْوَتِي للإله وَلِكَلِمَةِ نِعْمَتِهِ، الْقَادِرَةِ أَنْ تَبْنِيَكُمْ وَتُعْطِيَكُمْ مِيرَاثًا مَعَ جَمِيعِ الْمُقَدَّسِينَ.”_ (RAB).

من الظلام إلى النور.

“وأمّا أنتُمْ فجِنسٌ مُختارٌ، وكهَنوتٌ مُلوكيٌّ، أُمَّةٌ مُقَدَّسَةٌ، شَعبُ اقتِناءٍ، لكَيْ تُخبِروا بفَضائلِ الّذي دَعاكُمْ مِنَ الظُّلمَةِ إلَى نورِهِ العَجيبِ.” (بُطرُسَ الأولَى 2: 9).
للرب الاله دائمًا هدف لما يفعله؛ إنه لا يفعل الأشياء فقط. على سبيل المثال، لم يخرجك من الظلمة فحسب، بل نقلك أيضًا إلى نوره الرائع. دائمًا، يخرجك ليأتي بك. تقول كولوسي 1: 13 “الّذي أنقَذَنا مِنْ سُلطانِ الظُّلمَةِ، ونَقَلَنا إلَى ملكوتِ ابنِ مَحَبَّتِهِ،”
هل لاحظت أنه لم يخلصك فقط من قوة الظلام؟ كان هذا وحده سيكون رائعًا، لكنه ذهب إلى أبعد من ذلك لينقلك إلى مملكة ابنه المحبوب. وهكذا، يكشف شاهدنا الافتتاحي أعلاه موقعك الحالي: نور الله الرائع؛ ضوءه المذهل. هذا هو موطنك. لذلك لا ظلمة في حياتك.
إنه يعيد إلى الأذهان كلمات يسوع في يوحنا 8: 12. قال “… مَنْ يتبَعني فلا يَمشي في الظُّلمَةِ بل يكونُ لهُ نورُ الحياةِ».”. نحن أبناء النور، ساكنون في النور، والرب هو أبو الأنوار (يعقوب 1: 17).
يمثل الظلام الخطية، والموت، والشر، وكل السلبيات المرتبطة بالشيطان. لقد تم إخراجك من كل ذلك، بما في ذلك المرض، والسقم، والاكتئاب، والفقر، والإحباط، وما إلى ذلك، إلى الحياة الكريمة والمجيدة في المسيح؛ حرية ابناء الله. كورِنثوس الثّانيةُ 4: 6 تقول ، “لأنَّ اللهَ الّذي قالَ: «أنْ يُشرِقَ نورٌ مِنْ ظُلمَةٍ»، هو الّذي أشرَقَ في قُلوبنا…”.
به نراه. إنه نورنا. يقول المرتل في المزمور 36: 9 ، يتكلم نبويًا ، “لأنَّ عِندَكَ يَنبوعَ الحياةِ. بنورِكَ نَرَى نورًا.”. أنت تسكن في نور الرب الاله، في ملكوت نوره، حيث تسود على الظلمة، وتظهر فضائل الرب الاله وامتيازه.
دراسة أخرى: كولوسي 1: 12- 13 ؛ أمثال 4: 18 ؛ إشعياء 60: 1-3

الروح القدس يحيا فيَّ.

الروح القدس يحيا فيَّ. لذلك، أنا لست عرضة للإصابة بالعجز. إن حياة الرب الاله في داخلي تجعل كل ألياف كياني: خلاياي، وأنسجتي، وأعضائي، وأنظمتي، منيعة ضد المرض والوبأ و الضعف . الحياة الأبدية تعمل في داخلي. أنا حامل للألوهية. و بالتالي يحل ملء اللاهوت في جسدي. أعيش الحياة في امتلاءها وأوزع فضائل الشفاء والصحة على عالمي كل يوم. كل يوم في حياتي ممتلئة بمجد الرب الاله، وجماله، وامتيازه، ونعمته. مجد للرب الاله الساكن في روحي. أنا إناء للرب الاله. في كل مكان أذهب إليه، أنا أؤثر في عالمي بقوة الشفاء من الرب الاله. بسببي؛ يظهر روح الرب في العالم. المجد للرب دائما. أنا أجلس مع المسيح، فوق كل رياسة وسلطان. عناصر هذا العالم والانحلال الموجود فيه ليس لهما مكان أو قوة في جسدي. أنا أمارس التسلط على جسدي من خلال الكلمة وأمارس التسلط على المرض والموت، باسم يسوع.

المسيح يحيا فيَّ.

المسيح يحيا فيَّ. لذلك، أنا مصنوع للحياة. لقد أعطتني قوته الإلهية كل ما أحتاجه لأعيش بفرح وانتصار كل يوم. النجاح، والخير و البركة، والصحة الإلهية، والترقيات، والحياة المجيدة هي ميراثي في المسيح يسوع.

المخططات ضدك لن تعمل .

هل قلت أن هناك شخصًا ما في مكان ما يتآمر عليك، أو ضد عائلتك، أو ضد وظيفتك؟ لا تُصاب بالذعر. لا ترتبك. مخططاتهم ضدك لا يمكن أن تنجح. يجب أن يأخذوا إشارة أو يتعلموا من بلعام العهد القديم. بعد عدة محاولات فاشلة لسحر إسرائيل ولعنها، قال ، “إنَّهُ ليس عيافَةٌ علَى يعقوبَ، ولا عِرافَةٌ علَى إسرائيلَ …” (عدد 23: 23 ).
لم يستطع بلعام أن يرمي لعنة عليهم، لأنهم شعب الله. واليوم نتمتع بوعود أفضل. أنت تسلك بالبركات فقط، ولا يمكن أن تتحقق في حياتك إلا كلمة الرب المباركة. حتى الشياطين يعرفون من أنت. هناك علامة عليك. أنت موسوم للرب الاله. مختوم للبركات. هللويا.
المخططات
لا تتأثروا(تهتزوا ) بتحديات هذا العصر لأنها يجب أن تعبر. لأنها لن تؤذونك بل تمجدك وترفعك عالياً. خذ الكلمة معك في قلبك وفي فمك، لأنها تكون حكمتك في الأزمنة.
كما في يوم الطوفان العظيم كذلك هذه الأيام، سيرتفع فلكك فوق الرعب، وسترتفع فوق المصاعب الاقتصادية، في الواقع، ستركب على الشر؛ كلما كان الليل أغمق (اكثر سواد )كلما كان نورك أكثر إشراقًا. اصغِ إلى صوت الرب الاله ، فهو حياتك ونورك. مجداً للرب.

أنا أقر بأنني لست عاديًا

أنا أقر بأنني لست عاديًا؛ حياتي هي تعبير عن مجد الله. لذلك، أنا لست خاضعًا لظروف وأساسيات هذا العالم الأرضي. أنا من فوق، ولدت بحياة الرب الاله الغالبة، والغير قابلة للتدمير، والتي لا تقهر. الشيطان وجماعاته تحت قدمي. وأنا أعيش على الدوام في النصر، والصحة، والسيادة، والصلاح.
أنا هو نور العالم؛ لقد صُنعت لأتألق في وسط جيل ملتوي ومنحرف. المسيح متسامي فيَّ. تتجلى ألوهيته من خلالي اليوم، حيث أعيش لأتمم قصده وأقوم بإرادته الكاملة. يتم التعبير عن حكمته، وقدرته، وقوته من خلالي. أنا صلبت مع المسيح. أنا لدي التميز.
أنا مسؤول. لأن كلمة الإيمان التي تغير الأشياء هي في قلبي وفمي اليوم، تسود على الظروف والأوضاع لخيرى. يفيض قلبي بالنور. طريقي مضاء باستمرار. أنا أسير في ممرات معدة سلفا. وبالتالي، لن تنزلق أي خطوة من خطواتي ، ولن أسير في ارتباك أو عدم يقين. مُبارك الله. الكلمة حية في داخلي.

على وعي بالحياة الإلهية

إنني دائمًا على وعي بالحياة الإلهية التي تعمل بداخلي. كياني مغمور بالكامل بالطاقة الإلهية. أنا لن أُهزم أبدًا بسبب الروح القدس الذي يعيش ويعمل فيَّ. إن حياتي هي شهادة على قوة عمل كلمة الرب الاله. انا حي لله. هللويا

المنافسة غير الصحية مع الآخرين

نجاح شخص آخر لا يعني أنك فاشل. لذلك افرح واحتفل بهم. كن مليئا بالحب. لا تجد نفسك أبدًا في منافسة غير صحية مع الآخرين. إذا كنت تبدأ مشروعًا تجاريًا، على سبيل المثال، فلا تدعه يكون لأنك تريد التنافس مع شخص آخر؛ لا تكافح أو تقاتل مع الآخرين؛ ليقودك الله. إذا التزمت بعملك معه وثقت به، فسوف يجعلك تنجح. لقد ثبتك بالفعل على الصخرة، وهذه الصخرة هي المسيح؛ لذلك ليس لديك ما تخشاه.
اليوم، أنا أصلي أن النعمة الإلهية تمتد لك، النعمة ذلك سوف تتسبب في تغيير ظروف حياتك. أنا أصلي من أجل بركات الرب الاله الخاصة على أعمالك باسم يسوع. أنا أتحدث بالنعمة عليك، أنا أعلن الزيادة علي حياتك، والزيادة علي أعمالك، والترقيات في كل مكان بقوة الروح القدس. أنا أمر بفتح الأبواب لك.
أنا أصلي من أجلك باسم يسوع، لكي تحدث معجزة، وستأتي لك المساعدة التي ترغب فيها. هناك بعض منكم ممن قاموا بأعمال تجارية وعقود ووظائف أخرى، ومع ذلك لم تحصل على أجر؛ أنا أطلب معجزة نيابة عنك. أنا أسأل باسم يسوع المسيح، أن الأرواح الخادمة يتم إرسالها الآن لدفع الأموال لك. لقد تم. تم ذلك باسم يسوع. آمين.