” وَهذِهِ الآيَاتُ تَتْبَعُ الْمُؤْمِنِينَ (كل من يؤمن): يُخْرِجُونَ (يطردون) الشَّيَاطِينَ بِاسْمِي، وَيَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَةٍ جَدِيدَةٍ. يَحْمِلُونَ حَيَّاتٍ، وَإِنْ شَرِبُوا شَيْئاً مُمِيتاً لاَ يَضُرُّهُمْ، وَيَضَعُونَ أَيْدِيَهُمْ عَلَى الْمَرْضَى فَيَبْرَأُونَ»” (مرقس ١٦: ١٧-١٨). (RAB)

عهد لنا الإله السلطان كاملاً باسم يسوع (فيلبي ٩:٢-١٠). لاسمه أعظم شرف وإكرام، وأعظم سلطان. لذلك، لا يهم ما قد اُصبت به؛ لا يهم كم من الوقت همشتك الحياة أو أخضعتك لضغوطها؛ نصرتك مضمونه في اسمه. ما عليك القيام به هو أن تعيش حياتك بوعي وإدراك لقوة ومجد وسيادة اسم يسوع. عندما تفعل ذلك، لن تصارع مع بعض المشاكل الصحية؛ ستكون حياتك تياراً لا ينتهي من الانتصارات، والبركات وكل ما هو خارق للطبيعة. لن تعاني من شعور الاحتياج، لأن قوة ومجد اسمه يضعان كل أمورك في نصابها الصحيح، ويعملان معاً من أجلك. إذا كنت تتعلم استخدام اسم يسوع في حياتك، في كل ما تفعله، فستندهش من البركات غير العادية التي ستختبرها كل يوم. اسمه وسيلة وصك مضمون، بركة عظيمة لنا في العهد الجديد. تخبرنا الكلمة أن نستخدم اسم يسوع في كل شيء (كولوسي ٣: ١٧). ما يفتقر إليه كثيرون هو إدراك قوة وسلطان اسمه. عندما تقدم طلباتك باسمه، هو يراها قد تمت (يوحنا ١٤: ١٤). عندما يمرض شخص ما في بيتك، على سبيل المثال، تولى المسؤولية وأعلن، “باسم يسوع المسيح، أنا أنتهر الألم ؛ أنا ارفض البلاء!” اذكر المرض وامره أن يتلاشى! قال لنا يسوع أن نشفي المرضى؛ لذا، إنها مسؤوليتنا أن نفعل ذلك باسمه؛ واسمه لا يفشل أبدا! وحتى الآن، ارفض العجز. استخدام اسم يسوع ليبارك بيتك، ويبارك عائلتك، ويحدث التغييرات التي تريدها ويأتي لك بالبركات وللآخرين أيضاً.

أُقِر واعترف

أعلن، باسم يسوع أنني أعيش فوق هذا العالم وتأثيراته المفسدة. لا يمكن لأي مرض أو سقم أو عجز أن يتمكن من جسدي، لأنه لدي الحياة الإلهية – حياة الله غير القابلة للهلاك والتي لا تقهر في روحي! أنا مدرك لألوهيتي وأبديتي في المسيح يسوع. مبارك اسم الرب! أعيش منتصراً بغلبة وانتصار وأسود على أوضاع وظروف الحياة. هللويا!

دراسة أخرى:

أعمال ٣: ١٦ “وَبِالإِيمَانِ بِاسْمِهِ، شَدَّدَ اسْمُهُ هذَا الَّذِي تَنْظُرُونَهُ وَتَعْرِفُونَهُ، وَالإِيمَانُ الَّذِي بِوَاسِطَتِهِ أَعْطَاهُ هذِهِ الصِّحَّةَ أَمَامَ جَمِيعِكُمْ”.

فيلبي ٢: ٩-١١ “لِذلِكَ رَفَّعَهُ (عظَّمه) الْإِلَهُ أَيْضاً، وَأَعْطَاهُ اسْمًا فَوْقَ كُلِّ اسْمٍ لِكَيْ تَجْثُوَ بِاسْمِ يَسُوعَ كُلُّ رُكْبَةٍ مِمَّنْ فِي السَّمَاءِ وَمَنْ عَلَى الأَرْضِ وَمَنْ تَحْتَ الأَرْضِ، وَيَعْتَرِفَ كُلُّ لِسَانٍ أَنَّ يَسُوعَ الْمَسِيحَ هُوَ رَبٌّ لِمَجْدِ الْإِلَهِ الآبِ”. (RAB)

كولوسي ٣: ١٧ “وَكُلُّ مَا عَمِلْتُمْ بِقَوْل أَوْ فِعْل (بكلام أو عمل)، فَاعْمَلُوا الْكُلَّ بِاسْمِ الرَّبِّ يَسُوعَ، شَاكِرِينَ الْإِلَهَ وَالآبَ بِهِ”. (RAB)

Recommended Posts

No comment yet, add your voice below!


Add a Comment

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *