Posted on يونيو 3, 2021By hany wissaIn #تأملات_يوميةLeave a comment “لأَنَّهُ إِنْ كَانَ بِخَطِيَّةِ الْوَاحِدِ قَدْ مَلَكَ (ساد – حكم) الْمَوْتُ بِالْوَاحِدِ، فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا الَّذِينَ يَنَالُونَ فَيْضَ النِّعْمَةِ وَعَطِيَّةَ (هِبة) الْبِرِّ، سَيَمْلِكُونَ (يسودون – يحكمون) فِي الْحَيَاةِ بِالْوَاحِدِ يسوع الْمَسِيحِ!” (رومية 17:5) (RAB). أنت في المجال الإلهي للحياة "لأَنَّهُ إِنْ كَانَ بِخَطِيَّةِ الْوَاحِدِ قَدْ مَلَكَ (ساد – حكم) الْمَوْتُ بِالْوَاحِدِ، فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا الَّذِينَ يَنَالُونَ فَيْضَ النِّعْمَةِ وَعَطِيَّةَ (هِبة) الْبِرِّ، سَيَمْلِكُونَ (يسودون – يحكمون) فِي الْحَيَاةِ بِالْوَاحِدِ يسوع الْمَسِيحِ!" (رومية 17:5) (RAB). يقول في 1 بطرس 23:1، "مَوْلُودِينَ ثَانِيَةً، لاَ مِنْ زَرْعٍ يَفْنَى، بَلْ مِمَّا لاَ يَفْنَى، بِكَلِمَةِ الإلهِ الْحَيَّةِ الْبَاقِيَةِ إِلَى الأَبَدِ." (RAB). الكلمة المترجمة "لا يفنى" هي "أفثارتوس – aphthartos" (باليونانية)، والتي تعني غير فاسد، وخالد. أنت وُلدتَ ثانيةً بزرع الإله غير الفاني. الخلود هي كلمة مترجمة من "أفثارسيا aphtharsia" (باليونانية) في 2 تيموثاوس 10:1، التي تعني حياة لا يمكن أن تتلف، أو تضعف أو تقصر. هذه هي الحياة التي فيك الآن كمولود ثانيةً. عندما تقبل يسوع ليحيا فيك، فقد أُحضرتَ للحياة والخلود. "... بِظُهُورِ مُخَلِّصِنَا يسوع الْمَسِيحِ، الَّذِي أَبْطَلَ الْمَوْتَ وَأَنَارَ الْحَيَاةَ وَالْخُلُودَ بِوَاسِطَةِ الإِنْجِيلِ." (2 تيموثاوس 10:1) (RAB). لذلك، أنت في المجال الإلهي للحياة؛ عليك أن تسود من خلال الكلمة. كل ملك له مجال يحكم فيه؛ ومجالك هو مجال الحياة حيث لا يوجد سُلطان للموت. مُبارَك الإله! عليك أن تنتبه لهذه الحقيقة؛ أنت لستَ شخص عادي؛ أنت غير خاضع لأركان ومبادئ هذا العالم الساقط المُظلم. أنت جالس مع المسيح في مجال المجد، والسيادة، والقوة. عليك أن تُقِر كل يوم، "في طريقي، ليس هناك موت؛ ليس هناك فشل؛ كل شيء يعمل! هناك مجد، وتميُّز ونُصرة فقط، لأني أسكن في مجال الحياة." ارفض تماماً واطرح أي شيء غير مُتفق مع حياة الإله فيك. ارفض السقم، والمرض، والعجز وكل أعمال الظُلمة. طبقاً للكتاب، أنت انتقلتَ من الموت للحياة، من الفناء للخلود، من العمر إلى الأبدية، لأنك في المسيح، أنت تحيا في المجال الإلهي للحياة. صلاة أشكرك يا أبويا، لأن في المسيح يسوع قد أُظهر الحياة والخلود. أنا أسكن في مجال الحياة، وفي هذا المجال، ليس هناك عوز، أو فقر، أو مرض، أو سقم، أو عجز؛ أسود بمجد على الظروف. لي حياة وطبيعة الإله التي تفوق حياة الإنسان العادي وأُظهرها. هللويا! دراسة أخرى: يوحنا 24:5 "اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ يَسْمَعُ كَلاَمِي وَيُؤْمِنُ بِالَّذِي أَرْسَلَنِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَلاَ يَأْتِي إِلَى دَيْنُونَةٍ، بَلْ قَدِ انْتَقَلَ مِنَ الْمَوْتِ إِلَى الْحَيَاةِ." رومية 8: 10 – 11 "وَإِنْ كَانَ الْمَسِيحُ فِيكُمْ، فَالْجَسَدُ مَيِّتٌ بِسَبَبِ الْخَطِيَّةِ، وَأَمَّا الروح فَحَيَاةٌ بِسَبَبِ الْبِرِّ. وَإِنْ كَانَ رُوحُ الَّذِي أَقَامَ يسوع مِنَ الأَمْوَاتِ سَاكِنًا فِيكُمْ، فَالَّذِي أَقَامَ الْمَسِيحَ مِنَ الأَمْوَاتِ سَيُحْيِي أَجْسَادَكُمُ الْمَائِتَةَ أَيْضًا بِرُوحِهِ السَّاكِنِ فِيكُمْ." (RAB). كولوسي 10:3 "وَلَبِسْتُمُ الْجَدِيدَ الَّذِي يَتَجَدَّدُ لِلْمَعْرِفَةِ حَسَبَ صُورَةِ خَالِقِهِ." Post Views: 710 FacebookTwitterLinkedIn
No comment yet, add your voice below!