Posted on يونيو 25, 2021By hany wissaIn #تأملات_يوميةLeave a comment “لأَنَّنَا نَحْنُ عَمَلُه (صنعة يد الإله)، مَخْلُوقِينَ (بالولادة الجديدة) فِي الْمَسِيحِ يسوع لأَعْمَال صَالِحَةٍ، قَدْ سَبَقَ الإلهُ فَأَعَدَّهَا (خططَ لها مسبقاً) لِكَيْ نَسْلُكَ فِيهَا (لنحيا الحياة الصالحة التي أعَدّها مسبقاً وهيأها لنا لكي نحياها).” (أفسس 10:2) (RAB). كُن في مركز مشيئة الإله "لأَنَّنَا نَحْنُ عَمَلُه (صنعة يد الإله)، مَخْلُوقِينَ (بالولادة الجديدة) فِي الْمَسِيحِ يسوع لأَعْمَال صَالِحَةٍ، قَدْ سَبَقَ الإلهُ فَأَعَدَّهَا (خططَ لها مسبقاً) لِكَيْ نَسْلُكَ فِيهَا (لنحيا الحياة الصالحة التي أعَدّها مسبقاً وهيأها لنا لكي نحياها)." (أفسس 10:2) (RAB). شيء ما أردته دائماً مع الإله أن أكون في مركز إرادته لحياتي. لم أرِد أن يدفعني أي شيء خارجاً عنها. عرفت أن كوني في مركز مشيئته هو مكان الأمان الأمثل؛ لا يوجد مكان آخر مُشبع. عندما اكتشفت أنه قد خطط لحياتي بالفعل، اخترتُ أن أركض بهذه الخطة ولم أعد مُضطراً لصنع خطتي الخاصة. نحن لسنا بعض من الأفكار الهامشية في خطة الإله؛ لا، نُسقت حياتنا بعناية. الأعمال التي أمرنا الإله أن نفعلها هي مُعَدة مُسبقاً. السؤال ليس إن كانت الخطة قد وُضعت؛ السؤال هو إذا كنت ستسمح لحياتك أن تُعاش وفقاً لخطته. يقول الشاهد الافتتاحي أنه علينا أن نسلك في "… أَعْمَال صَالِحَةٍ، قَدْ سَبَقَ الإلهُ فَأَعَدَّهَا (خططَ لها مسبقاً) لِكَيْ نَسْلُكَ فِيهَا (لنحيا الحياة الصالحة التي أعَدّها مسبقاً وهيأها لنا لكي نحياها)." طريق حياتك قد أُعد مُسبقاً. هو خطط من أجلك، ليس فقط لتعيش، لكن لتعيش الحياة الصالحة! إن لم تعش حياة جيدة، هذا يعني إنك لستَ في الطريق الذي قد سبق الإله وأعده لك؛ وأنا أستخدم كلمة الإله لأقوِّمك، الآن. في 2 تيموثاوس 9:1، يقول الكتاب إن الإله "... خَلَّصَنَا وَدَعَانَا دَعْوَةً مُقَدَّسَةً، لاَ بِمُقْتَضَى أَعْمَالِنَا، بَلْ بِمُقْتَضَى الْقَصْدِ وَالنِّعْمَةِ الَّتِي أُعْطِيَتْ لَنَا فِي الْمَسِيحِ يسوع قَبْلَ الأَزْمِنَةِ الأَزَلِيَّةِ." (RAB). القصد والنعمة قد أُعطيا لنا في المسيح يسوع قبل تأسيس العالم. كانت الخطة هناك بالفعل، والآن، قد أُظهرت (2 تيموثاوس 10:1). هلا تعتنقها؟ إنه وقتك لإعادة التنظيم. هو يريد أن يكون لك معرفة كاملة، وعميقة، وواضحة لإرادته، وقصده لحياتك، وتتممه. فلا يوجد شيء أهم من هذا. أُقِر وأعترف أنه بالروح، ومن خلال الكلمة، أنا أعرف وأسلك في إرادة الإله الكاملة في كل الأوقات. قلب الآب، وأفكاره، وخططه، وإرادته، ومقاصده، وأسرار المملكة تُكشَف لروحي باستمرار. هناك إعلان لحقائقه العميقة لروحي. مجداً للإله! دراسة أخرى: كولوسي 9:1 "مِنْ أَجْلِ ذلِكَ نَحْنُ أَيْضًا، مُنْذُ يَوْمَ سَمِعْنَا، لَمْ نَزَلْ مُصَلِّينَ وَطَالِبِينَ لأَجْلِكُمْ أَنْ تَمْتَلِئُوا مِنْ مَعْرِفَةِ مَشِيئَتِهِ، فِي كُلِّ حِكْمَةٍ وَفَهْمٍ رُوحِيٍّ." 2 تيموثاوس 1: 8 – 10 "فَلاَ تَخْجَلْ بِشَهَادَةِ رَبِّنَا، وَلاَ بِي أَنَا أَسِيرَهُ، بَلِ اشْتَرِكْ فِي احْتِمَالِ الْمَشَقَّاتِ لأَجْلِ الإِنْجِيلِ بِحَسَبِ قُوَّةِ الإلهِ، الَّذِي خَلَّصَنَا وَدَعَانَا دَعْوَةً مُقَدَّسَةً، لاَ بِمُقْتَضَى أَعْمَالِنَا، بَلْ بِمُقْتَضَى الْقَصْدِ وَالنِّعْمَةِ الَّتِي أُعْطِيَتْ لَنَا فِي الْمَسِيحِ يسوع قَبْلَ الأَزْمِنَةِ الأَزَلِيَّةِ، وَإِنَّمَا أُظْهِرَتِ الآنَ بِظُهُورِ مُخَلِّصِنَا يسوع الْمَسِيحِ، الَّذِي أَبْطَلَ الْمَوْتَ وَأَنَارَ الْحَيَاةَ وَالْخُلُودَ بِوَاسِطَةِ الإِنْجِيلِ."(RAB). Post Views: 458 FacebookTwitterLinkedIn
No comment yet, add your voice below!