طبيعة الإله فيك “اللَّذَيْنِ بِهِمَا قَدْ وَهَبَ لَنَا الْمَوَاعِيدَ الْعُظْمَى وَالثَّمِينَةَ، لِكَيْ تَصِيرُوا بِهَا شُرَكَاءَ الطَّبِيعَةِ الإلهيَّةِ، ….” (2 بطرس 4:1). طبيعة الإله فيك "اللَّذَيْنِ بِهِمَا قَدْ وَهَبَ لَنَا الْمَوَاعِيدَ الْعُظْمَى وَالثَّمِينَةَ، لِكَيْ تَصِيرُوا بِهَا شُرَكَاءَ الطَّبِيعَةِ الإلهيَّةِ، …." (2 بطرس 4:1). لدى كل إنسان حدس أنه أكثر من مجرد حيوان، وهذا صحيح. يسوع هو التجسيد الحقيقي للطبيعة الإلهية، الإعلان الإلهي الحقيقي، رسم جوهر الألوهية، بهاء مجد الإله. أصبح مثال حي لنا لنرى ونُعاين خطة الإله، وغرضه، وتوقعه. يقول الكتاب، "فِيهِ كَانَتِ الْحَيَاةُ، وَالْحَيَاةُ كَانَتْ نُورَ النَّاسِ." (يوحنا 4:1). ثم نقرأ في 1 يوحنا 5: 11 – 12، "وَهذِهِ هِيَ الشَّهَادَةُ: أَنَّ الإلهَ أَعْطَانَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَهذِهِ الْحَيَاةُ هِيَ فِي ابْنِهِ. مَنْ لَهُ الابْنُ فَلَهُ الْحَيَاةُ، …." (RAB). عندما وُلدتَ ثانيةً، نُقلت الحياة الإلهية لروحك، منذ هذه اللحظة، أنت أصبحتَ شريك الطبيعة الإلهية. شريك النوع الإلهي. هذا ما قد بحث الناس عنه دائماً بوعي وبغير وعي! هذا هو سِر، وشهادة، وقوة المسيحية. حقيقة وحدانيتنا مع الإله. كان هلاك الكثيرين هو جهلهم لقوة، ونقل وتأثير الحياة الإلهية فيهم. هم غير مُدركين إننا كمسيحيين، نحن آنية حاملة للإله، مُحمَلة بالكامل بالإله! كُن يقظاً لهذه الحقيقة، حتى تنعكس في لُغتك، إن كنتَ لاتزال تقول عبارات مثل، "أنا أموت خوفاً"؛ أو "هذا الشيء كاد أن يقتلني،" إذاً أنت لم تأتِ إلى إدراك أنك نِلتَ حياة وطبيعة الإله في روحك! لم تعرف بعد مَن أنت. نحن لا نموت! الحياة تعمل فينا. ليس لنا روح الخوف، لكن الحُب، والقوة، والنُصح. كمولود ثانيةً؛ أنت تنتمي للمجمع السماوي؛ أنت من النوع الإلهي. لا يمكن للحياة التي فيك أن تتلف، أو تفسد أو تضعف بالمرض، أو السقم أو الموت. لكن لأن الكثيرين لا يعرفون هذا الحق، هم يعيشون كضحايا. لا عجب أن رثى كاتب المزمور، "أَنَا قُلْتُ: إِنَّكُمْ آلِهَةٌ وَبَنُو الْعَلِيِّ كُلُّكُمْ. لكِنْ مِثْلَ النَّاسِ تَمُوتُونَ وَكَأَحَدِ الرُّؤَسَاءِ تَسْقُطُونَ." (مزمور 82: 5 – 7). كم هذا مُحزن! دع طبيعتك الإلهية تُحلِّق، أظهِر حياة الإله، وطبيعة الإله التي فيك. لا تحيا كرجل عادٍ أو امرأة عادية، لأن المسيح جعلك فوق طبيعي. هللويا! أُقر وأعترف مُبارك الإله؛ لا يمكن للحياة التي فيَّ أن تفسد بمرض، أو سقم، أو موت؛ أنا غير قابل للهلاك أبداً. لأني شريك الطبيعة الإلهية. الألوهية تعمل فيَّ. المسيح حياتي ومجدي. آمين. دراسة أخرى: 2 بطرس 1: 3 – 4 "كَمَا أَنَّ قُدْرَتَهُ الإلهيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى بِمَعْرِفَةِ الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ، اللَّذَيْنِ بِهِمَا قَدْ وَهَبَ لَنَا الْمَوَاعِيدَ الْعُظْمَى وَالثَّمِينَةَ، لِكَيْ تَصِيرُوا بِهَا شُرَكَاءَ الطَّبِيعَةِ الإلهيَّةِ، هَارِبِينَ مِنَ الْفَسَادِ الَّذِي فِي الْعَالَمِ بِالشَّهْوَةِ." 1 يوحنا 4:4 "أَنْتُمْ مِنَ الإلهِ أَيُّهَا الأَوْلاَدُ، وَقَدْ غَلَبْتُمُوهُمْ لأَنَّ الَّذِي فِيكُمْ أَعْظَمُ مِنَ الَّذِي فِي الْعَالَمِ." (RAB).
حكمته فينا ومن خلالنا “لِكَيْ يُعَرَّفَ الآنَ عِنْدَ الرُّؤَسَاءِ وَالسَّلاَطِينِ فِي السَّمَاوِيَّاتِ، بِوَاسِطَةِ الْكَنِيسَةِ، بِحِكْمَةِ الإلهِ الْمُتَنَوِّعَةِ.” (أفسس 10:3) (RAB). حكمته فينا ومن خلالنا "لِكَيْ يُعَرَّفَ الآنَ عِنْدَ الرُّؤَسَاءِ وَالسَّلاَطِينِ فِي السَّمَاوِيَّاتِ، بِوَاسِطَةِ الْكَنِيسَةِ، بِحِكْمَةِ الإلهِ الْمُتَنَوِّعَةِ." (أفسس 10:3) (RAB). جملة "لكي يُعرَّف" في الشاهد الافتتاحي أعلاه هي "جنوريزو gnōrizō" (باليونانية). وهي تعني أن تُعلن، وتُصرِّح، وتُعرِّف أو تُفهِم. الكنيسة مُصمَمة من الإله لتحتوي وتُعرِض أو تُظهر حكمة الإله المتعددة الجوانب المُتضاعفة. هذا ضخم! هذا يعني أن الكنيسة ستعرِّف الرياسات والسلاطين في السماويات، حكمة الإله المُذهلة وغير المُتناهية. هذه هي دعوتنا في حياتنا الآن؛ يريد الإله أن يُعلن قوته، وحكمته من خلالنا الآن. السؤال هو، كيف يمكن هذا؟ إنه بسيط جداً: هو ملأنا بالحكمة. يُعلن في 1 كورنثوس 24:1 أن المسيح هو قوة وحكمة الإله. المسيح فيك هو استجابة الإله العظيمة لكل الاحتياجات الإنسانية. المسيح فيك هو مجدك وحكمتك. إلى أن تفهم هذا، ربما لا تستفيد أبداً منه. لهذا السبب هناك الكثير من المسيحيين الذين يتصرفون بربكة، سالكين في الظُلمة، في حين أنهم نور العالم. قد جُعل لك المسيح حكمة. كما يمكنك أن تقول بسهولة، "أنا بِر الإله في المسيح،" كُن سريعاً دائماً في إقرارك أن مصدر الألوهية الحيوي هذا – الحكمة الإلهية – مُذخر في خبايا روحك الإنسانية ومُعلَنة في حياتك اليومية. تذكر، كونك ممتلئ بالروح القدس يعني أنك ممتلئ بالمسيح، حكمة الإله. حتى الآن، أعلن بجراءة أن المسيح هو حكمتك؛ أنت مُقاد ومُرشَد بحكمة؛ تتكلم بالحكمة وتتعامل بحكمة في كل شئونك. مجداً للإله! أُقِر وأعترف المسيح جعلني حكمة، وبِر وقداسة، وفداء! لذلك أنا لا ينقصني حكمة، لأن المسيح، المُخبأ فيه كل كنوز الحكمة والمعرفة، يحيا فيَّ. لديَّ دخول وبصيرة للعوائص والأسرار. حمداً للإله! دراسة أخرى: أمثال 24: 3 – 4 "بِالْحِكْمَةِ يُبْنَى الْبَيْتُ وَبِالْفَهْمِ يُثَبَّتُ، وَبِالْمَعْرِفَةِ تَمْتَلِئُ الْمَخَادِعُ مِنْ كُلِّ ثَرْوَةٍ كَرِيمَةٍ وَنَفِيسَةٍ." 1 كورنثوس 2: 6 – 7 "لكِنَّنَا نَتَكَلَّمُ بِحِكْمَةٍ بَيْنَ الْكَامِلِينَ، وَلكِنْ بِحِكْمَةٍ لَيْسَتْ مِنْ هذَا الدَّهْرِ(العالم)، وَلاَ مِنْ عُظَمَاءِ (أمراء) هذَا الدَّهْرِ(العالم)، الَّذِينَ يُبْطَلُونَ. بَلْ نَتَكَلَّمُ بِحِكْمَةِ الإله فِي سِرّ (اللغز): الْحِكْمَةِ الْمَكْتُومَةِ (المُخبأة)، الَّتِي سَبَقَ الإله فَعَيَّنَهَا قَبْلَ الدُّهُورِ (العالم) لِمَجْدِنَا." (RAB). أفسس 1: 16 – 17 "لاَ أَزَالُ شَاكِرًا لأَجْلِكُمْ، ذَاكِرًا إِيَّاكُمْ فِي صَلَوَاتِي، كَيْ يُعْطِيَكُمْ إِلهُ رَبِّنَا يسوع الْمَسِيحِ، أَبُو الْمَجْدِ، رُوحَ الْحِكْمَةِ وَالإِعْلاَنِ فِي مَعْرِفَتِهِ." (RAB).
كُن مُدركاً لما هو روحي “اُصْحُوا وَاسْهَرُوا. لأَنَّ إِبْلِيسَ خَصْمَكُمْ كَأَسَدٍ زَائِرٍ، يَجُولُ مُلْتَمِسًا مَنْ يَبْتَلِعُهُ هُوَ.” (1 بطرس 8:5). كُن مُدركاً لما هو روحي "اُصْحُوا وَاسْهَرُوا. لأَنَّ إِبْلِيسَ خَصْمَكُمْ كَأَسَدٍ زَائِرٍ، يَجُولُ مُلْتَمِسًا مَنْ يَبْتَلِعُهُ هُوَ." (1 بطرس 8:5). في لوقا 13، أتت امرأة مُنحنية إلى المجمع؛ يقول الكتاب إنها لم تقدر أن تنتصب البتة لمدة 18 سنة. لكن يسوع عرف أن مشكلتها كانت روحية. لذلك قال لأولئك الحاضرين، "وَهذِهِ، وَهِيَ ابْنَةُ إِبْراهِيمَ، قَدْ رَبَطَهَا الشَّيْطَانُ ثَمَانِيَ عَشْرَةَ سَنَةً، أَمَا كَانَ يَنْبَغِي أَنْ تُحَلَّ مِنْ هذَا الرِّبَاطِ فِي يَوْمِ السَّبْتِ؟" (لوقا 16:13). مَن كان يظن أن روح ضعف كان يُقيدها؟ قد حاول الأطباء أن يكتشفوا ما حدث لعظامها، وعضلاتها، وأنسجتها، وخلاياها – مُجربين اختبارات فاشلة. لكن يسوع ميَّز أنه كان روح ضعف. من المهم أن يكون لك تمميز روحي؛ اهتم بما للروح. الروح القدس يحيا فيك؛ هو روح المعرفة. من خلال الإعلان والاستنارة التي يُحضرها لروحك، يمكنك أن تعرف الحق بشأن أي وضع. هو روح الحق، وجزء من خدمته في حياتك أن يُرشدك لكل الحق. بهذه الطريقة، يمكنك دائماً أن تُخبر بما وراء أي مشكلة أو وضع معين. ليس من الكافي أيضاً أن تعرف ببساطة ما وراء المشكلة أو أن الوضع هو روحي. تعلم مما فعله يسوع؛ يقول الكتاب، "فَلَمَّا رَآهَا يسوع دَعَاهَا وَقَالَ لَهَا: «يَا امْرَأَةُ، إِنَّكِ مَحْلُولَةٌ مِنْ ضَعْفِكِ!». وَوَضَعَ عَلَيْهَا يَدَيْهِ، فَفِي الْحَالِ اسْتَقَامَتْ وَمَجَّدَتِ الإلهَ." (لوقا 13: 12 – 13) (RAB). هللويا! قال يسوع إن المرأة مربوطة من الشيطان، وإن كان تشخيصه خطأ، لما أدت وصفته أو استجابته لأية نتيجة. دائماً ما فسر يسوع وتعامل مع الأمور من منطلق روحي. بالمثل، يجب أن تكون شخص روحي وتهتم بما للروح. أنصِت لروح الإله، ادرس والهج في الكلمة؛ صلِّ دائماً في الروح، وسيكون دائماً انتباهك الروحي وحساسيتك في أعلى مستوى. أُقِر وأعترف أن عيون ذهني مستنيرة دائماً، أنا مُدرك للعالم الروحي دائماً. وبينما أتكلم بألسنة، أمتلئ بالروح، ويكون انتباهي وحساسيتي الروحية في أعلى مستوى. وبكلمة الإله في فمي واسم يسوع، أسود على الظروف وإبليس والعالم. هللويا! دراسة أخرى: 1 كورنثوس 2: 14 – 16 "وَلكِنَّ الإِنْسَانَ الطَّبِيعِيَّ لاَ يَقْبَلُ مَا لِرُوحِ الإله لأَنَّهُ عِنْدَهُ جَهَالَةٌ، وَلاَ يَقْدِرُ أَنْ يَعْرِفَهُ لأَنَّهُ إِنَّمَا يُحْكَمُ فِيهِ رُوحِيًّا. وَأَمَّا الروحيُّ فَيَحْكُمُ فِي كُلِّ شَيْءٍ، وَهُوَ لاَيُحْكَمُ فِيهِ مِنْ أَحَدٍ. «لأَنَّهُ مَنْ عَرَفَ فِكْرَ الرَّبِّ فَيُعَلِّمَهُ؟» وَأَمَّا نَحْنُ فَلَنَا فِكْرُ الْمَسِيحِ." (RAB). كولوسي 9:1 "مِنْ أَجْلِ ذلِكَ نَحْنُ أَيْضًا، مُنْذُ يَوْمَ سَمِعْنَا، لَمْ نَزَلْ مُصَلِّينَ وَطَالِبِينَ لأَجْلِكُمْ أَنْ تَمْتَلِئُوا مِنْ مَعْرِفَةِ مَشِيئَتِهِ، فِي كُلِّ حِكْمَةٍ وَفَهْمٍ رُوحِيٍّ." 1 يوحنا 4: 1 – 4 "أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، لاَ تُصَدِّقُوا كُلَّ رُوحٍ، بَلِ امْتَحِنُوا الأَرْوَاحَ هَلْ هِيَ مِنَ الإلهِ؟ لأَنَّ أَنْبِيَاءَ كَذَبَةً كَثِيرِينَ قَدْ خَرَجُوا إِلَى الْعَالَمِ. بِهذَا تَعْرِفُونَ رُوحَ الإلهِ: كُلُّ رُوحٍ يَعْتَرِفُ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ أَنَّهُ قَدْ جَاءَ فِي الْجَسَدِ فَهُوَ مِنَ الإلهِ، وَكُلُّ رُوحٍ لاَ يَعْتَرِفُ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ أَنَّهُ قَدْ جَاءَ فِي الْجَسَدِ، فَلَيْسَ مِنَ الإلهِ. وَهذَا هُوَ رُوحُ ضِدِّ الْمَسِيحِ الَّذِي سَمِعْتُمْ أَنَّهُ يَأْتِي، وَالآنَ هُوَ فِي الْعَالَمِ. أَنْتُمْ مِنَ الإلهِ أَيُّهَا الأَوْلاَدُ، وَقَدْ غَلَبْتُمُوهُمْ لأَنَّ الَّذِي فِيكُمْ أَعْظَمُ مِنَ الَّذِي فِي الْعَالَمِ." (RAB).
ضَع الملكوت أولاً “عَلَى أَنِّي أَرْجُو فِي الرَّبِّ يسوع أَنْ أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ سَرِيعًا تِيمُوثَاوُسَ لِكَيْ تَطِيبَ نَفْسِي إِذَا عَرَفْتُ أَحْوَالَكُمْ. لأَنْ لَيْسَ لِي أَحَدٌ آخَرُ نَظِيرُ نَفْسِي يَهْتَمُّ بِأَحْوَالِكُمْ بِإِخْلاَصٍ، إِذِ الْجَمِيعُ يَطْلُبُونَ مَا هُوَ لأَنْفُسِهِمْ لاَ مَا هُوَ لِيَسُوعَ الْمَسِيحِ.” (فيلبي 2: 19 – 21) (RAB). ضَع الملكوت أولاً "عَلَى أَنِّي أَرْجُو فِي الرَّبِّ يسوع أَنْ أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ سَرِيعًا تِيمُوثَاوُسَ لِكَيْ تَطِيبَ نَفْسِي إِذَا عَرَفْتُ أَحْوَالَكُمْ. لأَنْ لَيْسَ لِي أَحَدٌ آخَرُ نَظِيرُ نَفْسِي يَهْتَمُّ بِأَحْوَالِكُمْ بِإِخْلاَصٍ، إِذِ الْجَمِيعُ يَطْلُبُونَ مَا هُوَ لأَنْفُسِهِمْ لاَ مَا هُوَ لِيَسُوعَ الْمَسِيحِ." (فيلبي 2: 19 – 21) (RAB). عندما قرأتُ الشاهد أعلاه من سنين عديدة، لفت انتباهي. كان بولس مُهتماً بعُمق بكنيسة فيلبي، وأراد أن يخدمهم. لكنه لم يستطِع أن يزورهم شخصياً، لأنه كان مسجون. فقال لهم، "سأرسل لكم تيموثاوس، لأن الآخرين يطلبون ما هو لأنفسهم، ليس ما هو ليسوع المسيح." كم أن هذا مُلفت! هناك الكثيرون هكذا في الكنيسة اليوم؛ يطلبون ما هو لأنفسهم ويعيشون لأنفسهم؛ هم أنانيون. لكن يقول الكتاب في 2 كورنثوس 15:5، "وَهُوَ (المسيح) مَاتَ لأَجْلِ الْجَمِيعِ كَيْ يَعِيشَ الأَحْيَاءُ فِيمَا بَعْدُ لاَ لأَنْفُسِهِمْ، بَلْ لِلَّذِي مَاتَ لأَجْلِهِمْ وَقَامَ." لا يمكن للأنانيين أن يسلكوا في الحق، ولا أن يسلكوا حقاً بالحُب. الأنانية مُضادة لكلمة الإله. عندما تحلم بشيء تريد أن تفعله، حتى وإن كنتَ تريد أن تفعله للإله، من المهم أن تسأل نفسك ما هو دافعك الحقيقي. قد تجد نفسك تُصارع بين حُب الإله وحُب نفسك، تُصارع بين خدمة يسوع وخدمة اهتماماتك. هذا ما كان بولس يُشير إليه؛ كان بإمكانه فقط أن يُرسِل تيموثاوس، من بين الناس العديدة الذي كان معهم، لكنيسة فيلبي. كان بولس مُقتنع أن تيموثاوس سيفعل العمل من قلب نقي؛ كان سيفعلها بدون أنانية، بحُب. كتب بولس، ليس فقط لذلك اليوم بل أيضاً لنا لنتعلم. في متى 33:6، تكلم يسوع بفكر مُشابه عندما قال، "لكِنِ اطْلُبُوا أَوَّلاً مَلَكُوتَ (مملكة) الإله وَبِرَّهُ، وَهذِهِ كُلُّهَا تُزَادُ لَكُمْ." (RAB). لم يقل أول الأمور التي يجب أن تطلبها هي مملكة الإله. وبعد ذلك يمكنك أن تطلب بقية الأشياء. لا، قال كُن مُدركاً للمملكة؛ اسعَ لامتداد المملكة وتأسيس بِر الإله؛ ضع هذا أولاً، ولن تحتاج أبداً أن تُصارع من أجل أي شيء في الحياة. ثِق في الإله بحياتك، اخدمه بقلب نقي، ولاحظه وهو يأخذك من مجد لمجد. صلاة ربي الغالي، أشكرك من أجل كلمات المشورة والنُصح. أنا أحيا كل يوم بهدف، أخدمك بحياتي، لمجدك. وفوق أي شيء آخر، أضع امتداد المملكة أولاً، أخدمك بحُب، بقلب كامل وذهن مُستعد، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: 2 أخبار الأيام 25: 1 – 2 "مَلَكَ أَمَصْيَا وَهُوَ ابْنُ خَمْسٍ وَعِشْرِينَ سَنَةً، وَمَلَكَ تِسْعًا وَعِشْرِينَ سَنَةً فِي أُورُشَلِيمَ، وَاسْمُ أُمِّهِ يَهُوعَدَّانُ مِنْ أُورُشَلِيمَ. وَعَمِلَ الْمُسْتَقِيمَ فِي عَيْنَيِ يَهْوِهْ، وَلكِنْ لَيْسَ بِقَلْبٍ كَامِل." (RAB). متى 6: 31 – 33 "فَلاَ تَهْتَمُّوا قَائِلِينَ: مَاذَا نَأْكُلُ؟ أَوْ مَاذَا نَشْرَبُ؟ أَوْ مَاذَا نَلْبَسُ؟ فَإِنَّ هذِهِ كُلَّهَا تَطْلُبُهَا الأُمَمُ. لأَنَّ أَبَاكُمُ السَّمَاوِيَّ يَعْلَمُ أَنَّكُمْ تَحْتَاجُونَ إِلَى هذِهِ كُلِّهَا. لكِنِ اطْلُبُوا أَوَّلاً مَلَكُوتَ (مملكة) الإله وَبِرَّهُ، وَهذِهِ كُلُّهَا تُزَادُ لَكُمْ."(RAB).
أخضِع جسدك “وَلِهذَا عَيْنِهِ وَأَنْتُمْ بَاذِلُونَ كُلَّ اجْتِهَادٍ قَدِّمُوا فِي إِيمَانِكُمْ فَضِيلَةً، وَفِي الْفَضِيلَةِ مَعْرِفَةً، وَفِي الْمَعْرِفَةِ تَعَفُّفًا (ضبط نفس)، وَفِي التَّعَفُّفِ صَبْرًا، وَفِي الصَّبْرِ تَقْوَى.” (2 بطرس 1: 5 – 6) (RAB). أخضِع جسدك "وَلِهذَا عَيْنِهِ وَأَنْتُمْ بَاذِلُونَ كُلَّ اجْتِهَادٍ قَدِّمُوا فِي إِيمَانِكُمْ فَضِيلَةً، وَفِي الْفَضِيلَةِ مَعْرِفَةً، وَفِي الْمَعْرِفَةِ تَعَفُّفًا (ضبط نفس)، وَفِي التَّعَفُّفِ صَبْرًا، وَفِي الصَّبْرِ تَقْوَى." (2 بطرس 1: 5 – 6) (RAB). التعفف هو من الكلمة اليونانية "إجكرِتيا egkrateia" والتي تعني ضبط النفس، والقدرة والإرادة أن تتحكم في رغباتك، وأن تؤجل متعتك الوقتية لمكسب على المدى البعيد. ببساطة هذا يعني القدرة على الانتظار أو التمهل، أن تقول "لا" أو "ليس الآن" لرغباتك. هذه هي الفضيلة التي أظهرها موسى بعدما تربى كأمير في بيت فرعون. يقول الكتاب، "… لَمَّا كَبِرَ أَبَى أَنْ يُدْعَى ابْنَ ابْنَةِ فِرْعَوْنَ، مُفَضِّلاً بِالأَحْرَى أَنْ يُذَلَّ مَعَ شَعْبِ الإلهِ عَلَى أَنْ يَكُونَ لَهُ تَمَتُّعٌ وَقْتِيٌّ بِالْخَطِيَّةِ." (عبرانيين 11: 24 – 25). ربما يسأل أحدهم "ماذا لو لم يكن لديّ التعفف؟" طالما أنك مولود ثانيةً، فلديك فضيلة التعفف. يقول الكتاب إنه ثمر الروح البشرية المُعاد خلقتها (غلاطية 5: 22 – 23). الشخص الذي يريد أن يسلك بفاعلية بهذه الفضيلة يجب أن يتعلم أن يتحكم في حواسه. وهذا يمكن تحقيقه من خلال تدريب جسدك. عليك أن تُدرب جسدك؛ لَجِّمه بنفس الطريقة التي يُلجَّم بها الحصان حتى يفعل ما تقوله، وليس ما يقوله هو. إن لم يستطع جسدك أن يخضع لك، فهذا يعني أنك عبد لجسدك. ولا يمكنك أن تفعل أي شيء هام للرب إن كنتَ خاضع لجسدك. قال بولس في 1 كورنثوس 27:9، "… أَقْمَعُ جَسَدِي وَأَسْتَعْبِدُهُ، …." مثلاً، يمكنك ان تُقرر أنك لن تنام عندما تكون في الكنيسة. أو عندما تدرس الكتاب أو تسمع لكلمة الإله؛ هذا هو التعفف. أيضاً، عندما تصوم، لا تجد نفسك تصوم بالكاد ساعة ثم تذهب للطعام. جزء من جوهر الصوم هو أن تُنكر احتياجاتك الطبيعية لكي تُخضع جسدك لروحك. لديك القدرة والإرادة لتتحكم في رغباتك، ولتُقمِع جسدك وتقول له ماذا يفعل، وسيُطيع. أُقِر وأعترف أنا جُندي في جيش الإله، وقد صلبتُ الجسد مع الأهواء والشهوات. لذلك، أقمع جسدي وأُخضعه. لديَّ القدرة والإرادة لأتحكم في رغباتي، وأؤجل مُتعتي الوقتية لمنفعة طويلة المدى، لمجد الإله. أنا أقول لجسدي ماذا يفعل، وهو يُطيع! هللويا! دراسة أخرى: 1 كورنثوس 9: 24 – 27 "أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ الَّذِينَ يَرْكُضُونَ فِي الْمَيْدَانِ جَمِيعُهُمْ يَرْكُضُونَ، وَلكِنَّ وَاحِدًا يَأْخُذُ الْجَعَالَةَ؟ هكَذَا ارْكُضُوا لِكَيْ تَنَالُوا. وَكُلُّ مَنْ يُجَاهِدُ يَضْبُطُ نَفْسَهُ فِي كُلِّ شَيْءٍ. أَمَّا أُولئِكَ فَلِكَيْ يَأْخُذُوا إِكْلِيلاً يَفْنَى، وَأَمَّا نَحْنُ فَإِكْلِيلاً لاَ يَفْنَى. إِذًا، أَنَا أَرْكُضُ هكَذَا كَأَنَّهُ لَيْسَ عَنْ غَيْرِ يَقِينٍ. هكَذَا أُضَارِبُ كَأَنِّي لاَ أَضْرِبُ الْهَوَاءَ. بَلْ أَقْمَعُ جَسَدِي وَأَسْتَعْبِدُهُ، حَتَّى بَعْدَ مَا كَرَزْتُ لِلآخَرِينَ لاَ أَصِيرُ أَنَا نَفْسِي مَرْفُوضًا." غلاطية 5: 22 – 23 "وَأَمَّا ثَمَرُ الروح فَهُوَ: حُب فَرَحٌ سَلاَمٌ، طُولُ أَنَاةٍ لُطْفٌ صَلاَحٌ، إِيمَانٌ وَدَاعَةٌ تَعَفُّف (ضبط النفس). ضِدَّ أَمْثَالِ هذِهِ لَيْسَ نَامُوسٌ." (RAB).
اخضع لبِره “وَتَمَّ الْكِتَابُ الْقَائِلُ: «فَآمَنَ إِبْرَاهِيمُ بِالإلهِ فَحُسِبَ لَهُ بِرًّا» وَدُعِيَ خَلِيلَ الإلهِ.” (يعقوب 23:2) (RAB). اخضع لبِره "وَتَمَّ الْكِتَابُ الْقَائِلُ: «فَآمَنَ إِبْرَاهِيمُ بِالإلهِ فَحُسِبَ لَهُ بِرًّا» وَدُعِيَ خَلِيلَ الإلهِ." (يعقوب 23:2) (RAB). من المهم جداً أن تفهم أن هناك تعريفات وتطبيقات متنوعة للبِر. لكن البِر، أولاً وبشكل رئيسي، هو طبيعة الإله؛ طبيعته البارة. يمكن أن توصف طبيعة الإله من منظورات مختلفة مثلما نقول، "الإله هو الحُب"؛ لذلك، الحُب طبيعته. لكن عندما نتكلم عن البِر، فنحن نصف طبيعة مختلفة. البِر كطبيعة الإله هو قدرته أن يكون عادل وأن يفعل الحق فقط ودائماً. إنه كماله، ودقته وتميزه في المجد. البِر يُميِّز الإله في المجد عن أي شخص آخر. الآن، بِره هذا مستحيل تماماً الوصول له بأي إنسان أو مخلوق. لذلك، من إحسان الإله، إنه ينسب إلينا، ويُعطينا أو يمنحنا نوعاً من البِر يُدعى "حق المثول أمامه." ربما قد سمعت بما يُسمى في بعض الدول "شهادة الامتثال"؛ ستُساعدك أن تفهم ما هو البِر أو حق المثول. إنه يشترط أن يُطابق مُنتج معين المعايير المطلوبة أو مواصفات حكومية أو مواصفات وكالة مُعتمدة. هناك أيضاً "شهادة حُسن السلوك" التي تُصرح أن الشركة مُسجلة بطريقة صحيحة في الدولة ومنتظمة في دفع الضرائب للدولة والمستندات المطلوبة، ولذلك مسموح لها قانونياً بالمُشاركة في الأنشطة التجارية في الدولة. الآن، "حق المثول"، مثل شهادة حُسن السلوك أو السلوك الصحيح وهي القدرة على أن تقف أمام الإله وتكون مقبول. الآن يمكننا أن نكون في شراكة معه، بلا خوف، ولا ذنب. والجزء الأكثر جمالاً هو أنه لم ينتظرك "لتستوفي" أو "تملأ" المستندات الضرورية وتُحقق كل المعايير المطلوبة أولاً؛ بل أعلن أنك بار بسبب ما فعله يسوع نيابةً عنك. تذكر ما قرأناه في الآية الافتتاحية: "…آمَنَ إِبْرَاهِيمُ بِالإلهِ فَحُسِبَ لَهُ بِرًّا…." أعطى الإلهُ إبراهيمَ شهادة حق المثول بسبب إيمانه. بالمثل، انتقل البر لك نتيجة إيمانك في يسوع المسيح. إنه عطية الإله – نُقلت عطية النعمة لكل البشر، وتُصبح فعَّالة في اللحظة التي يخضع فيها الشخص لربوبية يسوع المسيح. أُقِر وأعترف بالنعمة، قد نِلتُ طبيعة بِر الإله ونُقلت إلى ملكوت ابن حُبه، حيث أسود وأحكم معه. لديَّ سيادة على إبليس والظروف، وانا أحيا في بِر الإله، وأحيا بر الإله. لا شيء ولا شخص يمكنه أن يُدينني بعد، لأن الإله بررني وأبرأني. مجداً للإله! دراسة أخرى: رومية 3: 26 – 28 "لإِظْهَارِ بِرِّهِ (أنا أقول) فِي الزَّمَانِ الْحَاضِرِ، لِيَكُونَ بَارًّا وَيُبَرِّرَ مَنْ هُوَ مِنَ الإِيمَانِ بِيَسُوعَ. فَأَيْنَ الافْتِخَارُ؟ قَدِ انْتَفَى. بِأَيِّ نَامُوسٍ؟ أَبِنَامُوسِ الأَعْمَالِ؟ كَّلاَّ. بَلْ بِنَامُوسِ الإِيمَانِ. إِذًا نَحْسِبُ أَنَّ الإِنْسَانَ يَتَبَرَّرُ بِالإِيمَانِ بِدُونِ أَعْمَالِ النَّامُوسِ." (RAB). رومية 4: 5 – 8 "وَأَمَّا الَّذِي لاَ يَعْمَلُ، وَلكِنْ يُؤْمِنُ بِالَّذِي يُبَرِّرُ الْفَاجِرَ، فَإِيمَانُهُ يُحْسَبُ لَهُ بِرًّا. كَمَا يَقُولُ دَاوُدُ أَيْضًا فِي تَطْوِيبِ الإِنْسَانِ الَّذِي يَحْسِبُ لَهُ الإله بِرًّا بِدُونِ أَعْمَال: «طُوبَى لِلَّذِينَ غُفِرَتْ آثَامُهُمْ وَسُتِرَتْ خَطَايَاهُمْ. طُوبَى لِلرَّجُلِ الَّذِي لاَ يَحْسِبُ لَهُ الرَّبُّ خَطِيَّةً»." (RAB).
قديسون عاملون “وَهُوَ أَعْطَى الْبَعْضَ أَنْ يَكُونُوا رُسُلاً، وَالْبَعْضَ أَنْبِيَاءَ، وَالْبَعْضَ مُبَشِّرِينَ، وَالْبَعْضَ رُعَاةً وَمُعَلِّمِينَ،لأَجْلِ تَكْمِيلِ (كمال) الْقِدِّيسِينَ لِعَمَلِ الْخِدْمَةِ، ….” (أفسس 4: 11 – 12) (RAB). قديسون عاملون "وَهُوَ أَعْطَى الْبَعْضَ أَنْ يَكُونُوا رُسُلاً، وَالْبَعْضَ أَنْبِيَاءَ، وَالْبَعْضَ مُبَشِّرِينَ، وَالْبَعْضَ رُعَاةً وَمُعَلِّمِينَ،لأَجْلِ تَكْمِيلِ (كمال) الْقِدِّيسِينَ لِعَمَلِ الْخِدْمَةِ، …." (أفسس 4: 11 – 12) (RAB). فكر الإله وتوقعه ليس فقط أن بعضًا منّا فعَّالين في عمل الخدمة، بينما البعض الآخر في الكنيسة مُتفرجين. عمل الخدمة هو لكل شخص مسيحي. يقول الكتاب في 2 كورنثوس 18:5، "وَلكِنَّ الْكُلَّ مِنَ الإله، الَّذِي صَالَحَنَا لِنَفْسِهِ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ، وَأَعْطَانَا خِدْمَةَ الْمُصَالَحَةِ." (RAB). لاحظ الجزء الذي تحته خط: أعطانا الإله خدمة المُصالحة – ليس فقط للرُسل، والأنبياء، والمُعلمين، والمُبشرين، والقديسين. لم يستثنِ أحد في هذا. غرضه من تعليمنا كلمته هو أن يُقيمنا لنحيا حياة المملكة؛ لنُخضع هذا العالم ونؤسس بِره في الأرض وفي قلوب الناس. بينما نؤدي عمل الخدمة، سيتعجب العالم من حياة المجد، والنجاح، والنُصرة والوفرة التي ستنضح منّا. لأننا سُفراؤه؛ النور في وسط العتمة. هذا هو الوقت لمَن حولك مَن ليس لديهم الحياة الإلهية أن يتساءلوا عمّا إذا كنتَ ملاكاً أم لا، بينما تُقدِّم لهم الإنجيل بهذا السلطان والإظهارات فوق الطبيعية. قالوا نفس الشيء عن استفانوس في الكتاب (اقرأ أعمال الرسل 15:6). يقول عدد 5 السابق، إن اسطفانوس كان رجلاً مملوءاً من الإيمان والروح القدس؛ لم يكن رسول أو نبي. كان شمّاس في الكنيسة الأولى، مملوء من الإيمان وقوة وحكمة الإله. هذا هو وقتك لتُشرق بلمعان بنور الإنجيل، مُحضِراً الرجال والنساء للمملكة. في أي مكان أنت فيه، دَع الناس ترى أعمالك الحسنة وتُمجد أباك الذي في السماوات. كما يقول الكتاب، "فَتَسِيرُ الأُمَمُ فِي نُورِكِ، وَالْمُلُوكُ فِي ضِيَاءِ إِشْرَاقِكِ." (إشعياء 3:60). بكلمات أخرى، بينما تُظهر المسيح في كل مكان؛ حاملاً حق الإنجيل المجيد هذا، سيُنقَلوا من الظُلمة للنور، ومن سُلطان إبليس للإله. هللويا! أُقِر وأعترف أنا سفير المسيح، حامل حقه وناقل للحياة الإلهية. من خلالي يُعلَن نور إنجيله المجيد هذا، ويُظهَر مجده ويُنقَل الناس من الظُلمة للنور ومن سُلطان إبليس للإله. هللويا! دراسة أخرى: مرقس 16: 15 – 18 "وَقَالَ لَهُمُ: «اذْهَبُوا إِلَى الْعَالَمِ أَجْمَعَ وَاكْرِزُوا بِالإِنْجِيلِ لِلْخَلِيقَةِ كُلِّهَا (لكل مخلوق). مَنْ آمَنَ وَاعْتَمَدَ خَلَصَ، وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ يُدَنْ. وَهذِهِ الآيَاتُ تَتْبَعُ الْمُؤْمِنِينَ (كل من يؤمن(: يُخْرِجُونَ (يطردون) الشَّيَاطِينَ بِاسْمِي، وَيَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَةٍ جَدِيدَةٍ. يَحْمِلُونَ حَيَّاتٍ، وَإِنْ شَرِبُوا شَيْئًا مُمِيتًا لاَ يَضُرُّهُمْ، وَيَضَعُونَ أَيْدِيَهُمْ عَلَى الْمَرْضَى فَيَبْرَأُونَ»."(RAB). كولوسي 17:4 "وَقُولُوا لأَرْخِبُّسَ: «انْظُرْ إِلَى الْخِدْمَةِ الَّتِي قَبِلْتَهَا فِي الرَّبِّ لِكَيْ تُتَمِّمَهَا»." 1 بطرس 9:2 "وَأَمَّا أَنْتُمْ فَجِنْسٌ (جيل) مُخْتَارٌ، وَكَهَنُوتٌ مُلُوكِيٌّ (مملكة كهنة)، أُمَّةٌ مُقَدَّسَةٌ، شَعْبُ اقْتِنَاءٍ (شعب الرب الخاص له)، لِكَيْ تُخْبِرُوا بِفَضَائِلِ الَّذِي دَعَاكُمْ مِنَ الظُّلْمَةِ إِلَى نُورِهِ الْعَجِيبِ." (RAB).
معرفة “الآباء” “أَكْتُبُ إِلَيْكُمْ أَيُّهَا الآبَاءُ، لأَنَّكُمْ قَدْ عَرَفْتُمُ الَّذِي مِنَ الْبَدْءِ. …” (1 يوحنا 13:2). معرفة "الآباء" "أَكْتُبُ إِلَيْكُمْ أَيُّهَا الآبَاءُ، لأَنَّكُمْ قَدْ عَرَفْتُمُ الَّذِي مِنَ الْبَدْءِ. …" (1 يوحنا 13:2). يقول الكتاب، "هكَذَا نَحْنُ أَيْضًا: لَمَّا كُنَّا قَاصِرِينَ (أطفال)، كُنَّا مُسْتَعْبَدِينَ (في عبودية) تَحْتَ أَرْكَانِ (عناصر) الْعَالَمِ." (غلاطية 3:4) (RAB). هذا يُشير إلى "نِپيوس nēpios" (باليونانية). الأطفال الروحيين؛ هؤلاء هم المغلوبون بالأنفلونزا اليوم، ثم الصُداع ومشاكل القلب غداً. لكن يمكنك أن تخرج من هذا المستوى من خلال المعرفة. هناك تدريب مطلوب؛ هذا التدريب يُحضرك إلى "إپيجنوسيس epignosis" (باليونانية)؛ معرفة الإله الدقيقة والمضبوطة، معرفة كاملة مع حميمية. هذه تُدعى معرفة الآباء. في صلاته للكنيسة، يوضح الرسول بولس بالروح كيف تحصل على معرفة الإله هذه. يقول، "كَيْ يُعْطِيَكُمْ إِلهُ رَبِّنَا يسوع الْمَسِيحِ، أَبُو الْمَجْدِ، رُوحَ الْحِكْمَةِ وَالإِعْلاَنِ فِي مَعْرِفَتِه." (أفسس 17:1) (RAB). وأنت تلهج في الكلمة، تُكشَف لك أسرار عن حياة المملكة وكيف تسلك في حقيقة الكلمة. من الآن فصاعداً، تعرف كيف تعيش في مجد، بسيادة على الظروف. أتضرع إلى الإله أن يُدرك المزيد من شعب الإله مَن هم وما لهم في المسيح يسوع! كيف يمكن أن يكون لك حياة الإله نفسها وتتدنى لمشاكل الكلى، والقلب، أو أي نوع من السقم أو المرض؟ هذا شيء غير عادٍ وليس من المُفترض أن يوجد. لا يمكن للحياة التي فيك أن تتلطخ بالعجز؛ لأنها أعلى من إبليس وعناصر هذا العالم. لذلك، بدلاً من أن تُثار بأعراض مرض، أعلن بجراءة، "لديَّ حياة الإله فيَّ، وهذه الحياة تتوغل في كياني وتطرد كل الأمراض والأسقام." قُل هذه الإقرارات مراراً وتكراراً، وقريباً بما يكفي، ستختبر طفرة من قوة الإله تسري في كيانك بأكمله. هذه هي الكيفية التي بها يستجيب "الآباء" للظروف والمواقف؛ إنه بالكلمة! هم ليسوا عبيداً لعناصر هذا العالم؛ هم يعيشون فوقها. مُبارَك الإله! صلاة أبويا الغالي، أشكرك من أجل بركاتك المُذهلة في حياتي. أشكرك من أجل إعطائي إيمان في روحي من خلال الكلمة. أشكرك من أجل إحضاري في وضع إدراك الحق، لأسلك في نُصرة، ومجد، وسيادة وكرامة إلى الأبد. باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: أفسس 4: 14 – 15 "كَيْ لاَ نَكُونَ فِي مَا بَعْدُ أَطْفَالاً مُضْطَرِبِينَ وَمَحْمُولِينَ بِكُلِّ رِيحِ تَعْلِيمٍ، بِحِيلَةِ النَّاسِ، بِمَكْرٍ إِلَى مَكِيدَةِ الضَّلاَلِ. بَلْ صَادِقِينَ فِي الْحُبِ، نَنْمُو فِي كُلِّ شَيْءٍ إِلَى ذَاكَ الَّذِي هُوَ الرَّأْسُ: الْمَسِيحُ." (RAB). 2 بطرس 2:1 "لِتَكْثُرْ لَكُمُ النِّعْمَةُ وَالسَّلاَمُ بِمَعْرِفَةِ الإلهِ وَيَسُوعَ رَبِّنَا." (RAB). 2 بطرس 18:3 "وَلكِنِ انْمُوا فِي النِّعْمَةِ وَفِي مَعْرِفَةِ رَبِّنَا وَمُخَلِّصِنَا يسوع الْمَسِيحِ. لَهُ الْمَجْدُ الآنَ وَإِلَى يَوْمِ الدَّهْرِ. آمِينَ." (RAB).
أتمم غرضه “السِّرِّ الْمَكْتُومِ (مخفي، محفوظ في الظلام) مُنْذُ الدُّهُورِ وَمُنْذُ الأَجْيَالِ، لكِنَّهُ الآنَ قَدْ أُظْهِرَ لِقِدِّيسِيهِ، … الَّذِي هُوَ (باختصار هو مجرد أن) الْمَسِيحُ فِيكُمْ رَجَاءُ الْمَجْدِ.” (كولوسي 1: 26 – 27) (RAB). أتمم غرضه "السِّرِّ الْمَكْتُومِ (مخفي، محفوظ في الظلام) مُنْذُ الدُّهُورِ وَمُنْذُ الأَجْيَالِ، لكِنَّهُ الآنَ قَدْ أُظْهِرَ لِقِدِّيسِيهِ، … الَّذِي هُوَ (باختصار هو مجرد أن) الْمَسِيحُ فِيكُمْ رَجَاءُ الْمَجْدِ." (كولوسي 1: 26 – 27) (RAB). دعنا ننظر إلى ثلاثة أجزاء من الكتاب تُشير إلى أن يسوع أتمم عمله. الأول في يوحنا 4:17، عندما قال للآب، "… الْعَمَلَ الَّذِي أَعْطَيْتَنِي لأَعْمَلَ قَدْ أَكْمَلْتُهُ." المرة الثانية كانت على الصليب، عندما قال، "...قَدْ أُكْمِلَ..." (يوحنا 30:19). الثالثة هي في عبرانيين 10: 12 – 13، ويقول، "وَأَمَّا هذَا فَبَعْدَمَا قَدَّمَ عَنِ الْخَطَايَا ذَبِيحَةً وَاحِدَةً، جَلَسَ إِلَى الأَبَدِ عَنْ يَمِينِ الإلهِ، مُنْتَظِرًا بَعْدَ ذلِكَ حَتَّى تُوضَعَ أَعْدَاؤُهُ مَوْطِئًا لِقَدَمَيْهِ." اليوم، الرب يسوع جالس ومُنتظر حتى توضَع أعداؤه موطئاً لقدميه. ما كان ليجلس إن لم يكن قد أتمم غرضه. لكن المشكلة أن معظم الناس لم يعرفوا أبداً ما جاء ليفعله. عندما تقرأ أفسس 3: 3 – 5، تكتشف أن غرض مجيئه الحقيقي كان سِر. هناك نبوات كثيرة مكتوبة عن المسيا وعن متى سيولد في هذا العالم، وهو تمم كل هذه الأمور العجيبة المكتوبة عنه. لكن هدفه ظل سِراً للأنبياء. ماذا كان هذا السِر؟ هو ما نقرأه في الآية الافتتاحية: المسيح فيك، رجاء المجد! هذا هو السِر المخفي منذ الدهور ومنذ الأجيال، لكن الآن أُعلن لقديسيه. مجداً للإله! لذلك، هناك توكيد وضمان أن حياتك مجيدة، لأن المسيح فيك! هذا هو رجاؤك لحياة صحيحة، ومُزدهرة، وحيوية، وناجحة! لديك الحق لتخرج من أي مأزق؛ يمكنك أن تخرج من الفقر، والعوز والاحتياج، بسبب ما أتممه المسيح نيابةً عنك. ما تحتاجه هو أن تُصبح مُدركاً أكثر لحضوره ومجده في حياتك. أُقِر وأعترف مجد الإله مُعلَن في مادياتي، وصحتي، وعملي، وعائلتي، وخدمتي. المسيح فيَّ رجائي لحياة صحيحة، ومُزدهرة، وحيوية، وناجحة لأسود على إبليس والظروف. هللويا! دراسة أخرى: يوحنا 10:10 "اَلسَّارِقُ لاَ يَأْتِي إِلاَّ لِيَسْرِقَ وَيَذْبَحَ وَيُهْلِكَ، وَأَمَّا أَنَا فَقَدْ أَتَيْتُ لِتَكُونَ لَهُمْ حَيَاةٌ (يتمتعون بها) وَلِيَكُونَ لَهُمْ أَفْضَلُ (الحياة بوفرة، حتى الملء، والفيض)." (ترجمة أخرى) رومية 8: 10 – 11 "وَإِنْ كَانَ الْمَسِيحُ فِيكُمْ، فَالْجَسَدُ مَيِّتٌ بِسَبَبِ الْخَطِيَّةِ، وَأَمَّا الروح فَحَيَاةٌ بِسَبَبِ الْبِرِّ. وَإِنْ كَانَ رُوحُ الَّذِي أَقَامَ يسوع مِنَ الأَمْوَاتِ سَاكِنًا فِيكُمْ، فَالَّذِي أَقَامَ الْمَسِيحَ مِنَ الأَمْوَاتِ سَيُحْيِي أَجْسَادَكُمُ الْمَائِتَةَ أَيْضًا بِرُوحِهِ السَّاكِنِ فِيكُمْ." (RAB). أفسس 3: 3 – 6 "أَنَّهُ بِإِعْلاَنٍ عَرَّفَنِي بِالسِّرِّ. كَمَا سَبَقْتُ فَكَتَبْتُ بِالإِيجَازِ. الَّذِي بِحَسَبِهِ حِينَمَا تَقْرَأُونَهُ، تَقْدِرُونَ أَنْ تَفْهَمُوا دِرَايَتِي بِسِرِّ الْمَسِيحِ. الَّذِي فِي أَجْيَال أُخَرَ لَمْ يُعَرَّفْ بِهِ بَنُو الْبَشَرِ، كَمَا قَدْ أُعْلِنَ الآنَ لِرُسُلِهِ الْقِدِّيسِينَ وَأَنْبِيَائِهِ بِالروح: أَنَّ الأُمَمَ شُرَكَاءُ فِي الْمِيرَاثِ وَالْجَسَدِ وَنَوَالِ مَوْعِدِهِ فِي الْمَسِيحِ بِالإِنْجِيلِ." (RAB).
“نشر” الروح القدس “… طَلِبَةُ الْبَارِّ (الحارة، القلبية، المستمرة) تَقْتَدِرُ كَثِيرًا (لها قوة ديناميكية) فِي فِعْلِهَا.” (يعقوب 16:5). رغبة مُلِحة للتغيير "… طَلِبَةُ الْبَارِّ (الحارة، القلبية، المستمرة) تَقْتَدِرُ كَثِيرًا (لها قوة ديناميكية) فِي فِعْلِهَا." (يعقوب 16:5). أي نوع من التغيير الإيجابي الذي ترغبه هو ممكن باسم يسوع، من خلال قوة الروح القدس. بالنظر في الكلمة، ستجد نماذج لأشخاص كانوا يتوقون للتغيير وماذا فعلوا. يمكنك أيضاً أن تتعلم ما تعلموه، وتتصرف كما فعلوا وتحصل على ما حصلوا عليه. خُذ حَنَّة كمثال، لسنوات عديدة، ظلت عاقراً حتى قررت إنها يجب أن تحصل على معجزة. ذهبت لبيت الرب، سقطت على وجهها أمام الرب وصلَّت، ونذرت وانتصرت. كم تحتاج لتغيير حالتك المادية؟ كم أنت مُضطر لتغيير وضعك الصحي؟ كم رغبتك مُلحة لتتحرك للمستوى التالي من فوق الطبيعي في حياتك اليومية، وفي خدمتك، وفي دراستك، وعملك أو مهنتك؟ يتطلب النجاح والتقدم في أي منطقة مبادئ بسيطة جداً وأساسية. واحدة منها هي الرغبة المُلِحة والقوية. دع رغبتك تقوى بشكل كافي لتدفعك أن تتخذ القرارات الصحيحة والمهمة. نرى مثال آخر مُذهل في مرقس 5: 25 – 29، للرغبة الحقيقية للتغيير. بخصوص امرأة عانت لمدة 12 عاماً بسبب نزف دم، وقررت أن تنال معجزة. مدفوعة برغبتها، تسللت وسط جمع كثير جداً لتصل ليسوع، كاسرة للوصية التي تمنعها من التواصل الجسدي مع الناس الأخرى. النزيف الذي عانت منه جعلها نجسة طقسياً؛ لذلك، فهي أخذت المُخاطرة بأن تُرجَم حتى الموت إن وُجدت في وسط العامة، بحسب القانون اليهودي لهذا اليوم (لاويين 15: 25 – 27). لكن رغبتها في الحُرية، ولشفائها، دفعتها أن تتصرف بإيمان وتحصل على معجزة. في مرقس 23:9، قال يسوع، "... إِنْ كُنْتَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تُؤْمِنَ. كُلُّ شَيْءٍ مُسْتَطَاعٌ لِلْمُؤْمِنِ."(RAB). لذلك، لا يهم أين أنت في حياتك اليوم، كل شيء ممكن. اسلك بكلمة الإله. اسلك بإيمانك. وصمم على النتيجة التي تريدها، وستكون لك. صلاة أشكرك يا أبويا الغالي، من أجل حياتي الغالبة في المسيح، أنا ناجح، أسلك في نُصرة، وحكمة إلهية، وسيادة الروح، لأن إيماني فعَّال، أرى وأعيش بالنور الحقيقي لكلمتك، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: مرقس 5: 25 – 29 "وَامْرَأَةٌ بِنَزْفِ دَمٍ مُنْذُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ سَنَةً، وَقَدْ تَأَلَّمَتْ كَثِيرًا مِنْ أَطِبَّاءَ كَثِيرِينَ، وَأَنْفَقَتْ كُلَّ مَا عِنْدَهَا وَلَمْ تَنْتَفِعْ شَيْئًا، بَلْ صَارَتْ إِلَى حَال أَرْدَأَ. لَمَّا سَمِعَتْ بِيَسُوعَ، جَاءَتْ فِي الْجَمْعِ مِنْ وَرَاءٍ، وَمَسَّتْ ثَوْبَهُ، لأَنَّهَا قَالَتْ: «إِنْ مَسَسْتُ وَلَوْ ثِيَابَهُ شُفِيتُ». فَلِلْوَقْتِ جَفَّ يَنْبُوعُ دَمِهَا، وَعَلِمَتْ فِي جِسْمِهَا أَنَّهَا قَدْ بَرِئَتْ مِنَ الدَّاءِ." لوقا 18: 1 – 8 "وَقَالَ لَهُمْ أَيْضًا مَثَلاً فِي أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يُصَلَّى كُلَّ حِينٍ وَلاَ يُمَلَّ، قِائِلاً: «كَانَ فِي مَدِينَةٍ قَاضٍ لاَ يَخَافُ الإلهَ وَلاَ يَهَابُ إِنْسَانًا. وَكَانَ فِي تِلْكَ الْمَدِينَةِ أَرْمَلَةٌ. وَكَانَتْ تَأْتِي إِلَيْهِ قَائِلَةً: أَنْصِفْنِي مِنْ خَصْمِي! وَكَانَ لاَ يَشَاءُ إِلَى زَمَانٍ. وَلكِنْ بَعْدَ ذلِكَ قَالَ فِي نَفْسِهِ: وَإِنْ كُنْتُ لاَ أَخَافُ الإلهَ وَلاَ أَهَابُ إِنْسَانًا، فَإِنِّي لأَجْلِ أَنَّ هذِهِ الأَرْمَلَةَ تُزْعِجُنِي، أُنْصِفُهَا، لِئَلاَّ تَأْتِيَ دَائِمًا فَتَقْمَعَنِي (تُتعبُني)!». وَقَالَ الرَّبُّ: «اسْمَعُوا مَا يَقُولُ قَاضِي الظُّلْمِ. أَفَلاَ يُنْصِفُ الإلهُ مُخْتَارِيهِ، الصَّارِخِينَ إِلَيْهِ نَهَارًا وَلَيْلاً، وَهُوَ مُتَمَهِّلٌ عَلَيْهِمْ؟ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ يُنْصِفُهُمْ سَرِيعًا! وَلكِنْ مَتَى جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ، أَلَعَلَّهُ يَجِدُ الإِيمَانَ عَلَى الأَرْضِ؟»."(RAB). عبرانيين 32:11 "وَمَاذَا أَقُولُ أَيْضًا؟ لأَنَّهُ يُعْوِزُنِي الْوَقْتُ إِنْ أَخْبَرْتُ عَنْ جِدْعُونَ، وَبَارَاقَ، وَشَمْشُونَ، وَيَفْتَاحَ، وَدَاوُدَ، وَصَمُوئِيلَ، وَالأَنْبِيَاءِ. الَّذِينَ بِالإِيمَانِ: قَهَرُوا مَمَالِكَ، صَنَعُوا بِرًّا، نَالُوا مَوَاعِيدَ، سَدُّوا أَفْوَاهَ أُسُودٍ."