كلمة ربنا نزيهة ع الكتاب يعقوب 1: 22 – 25 “… كُونُوا عَامِلِينَ بِالْكَلِمَةِ، لاَ سَامِعِينَ فَقَطْ خَادِعِينَ نُفُوسَكُمْ. لأَنَّهُ إِنْ كَانَ أَحَدٌ سَامِعًا لِلْكَلِمَةِ وَلَيْسَ عَامِلاً، فَذَاكَ يُشْبِهُ رَجُلاً نَاظِرًا وَجْهَ خِلْقَتِهِ فِي مِرْآةٍ، فَإِنَّهُ نَظَرَ ذَاتَهُ وَمَضَى، وَلِلْوَقْتِ نَسِيَ مَا هُوَ. وَلكِنْ مَنِ اطَّلَعَ عَلَى النَّامُوسِ الْكَامِلِ – نَامُوسِ الْحُرِّيَّةِ -وَثَبَتَ وَصَارَ لَيْسَ سَامِعًا نَاسِيًا بَلْ عَامِلاً بِالْكَلِمَةِ (عاملاً العملَ)، فَهذَا يَكُونُ مَغْبُوطًا فِي عَمَلِهِ.” كلمة ربنا نزيهة (اتكِل على الكلمة وعِش بها) ع الكتاب يعقوب 1: 22 – 25 "… كُونُوا عَامِلِينَ بِالْكَلِمَةِ، لاَ سَامِعِينَ فَقَطْ خَادِعِينَ نُفُوسَكُمْ. لأَنَّهُ إِنْ كَانَ أَحَدٌ سَامِعًا لِلْكَلِمَةِ وَلَيْسَ عَامِلاً، فَذَاكَ يُشْبِهُ رَجُلاً نَاظِرًا وَجْهَ خِلْقَتِهِ فِي مِرْآةٍ، فَإِنَّهُ نَظَرَ ذَاتَهُ وَمَضَى، وَلِلْوَقْتِ نَسِيَ مَا هُوَ. وَلكِنْ مَنِ اطَّلَعَ عَلَى النَّامُوسِ الْكَامِلِ - نَامُوسِ الْحُرِّيَّةِ -وَثَبَتَ وَصَارَ لَيْسَ سَامِعًا نَاسِيًا بَلْ عَامِلاً بِالْكَلِمَةِ (عاملاً العملَ)، فَهذَا يَكُونُ مَغْبُوطًا فِي عَمَلِهِ." نحكِّي شوية؟ نادر وباباه كانوا بيتناقشوا عن الحياة، والمستقبل، والعيلة، وبعدها الكلام راح لسكة تانية عن شخصية ربنا. نادر سأل وقال:"افرض ربنا أهلك كل شخص بما فيهم المسيحيين؟ بما إنه ربنا القدير، مين هيقدر يمسك عليه كلمة؟" رد الآب، "خُد بالك يا نادر، هنا ربنا مختلف عن البشر. هو عنده نزاهة. لما يقول حاجة، مش هيغير رأيه أو مشيئته. افتكر، هو قال لنا فعلاً إن كلمته ما بترجعش إليه فارغة، لكنها هتتمم كل اللي بعتها عشان تعمله (إشعياء 55: 10 – 11). كلمة ربنا ثابتة وما بتغلطش؛ نزاهتها مش محتاجة سؤال. الكلمة تقدر تنتج فيك ولك الرسالة اللي بتقولها. كلمة ربنا هي كل شيء. أي تغيير أو معجزة بتطلبها في حياتك مُمكنة من خلال الكلمة. كلمة ربنا هي المادة لبركتك، وعشان كده لازم تدخل الكلمة لروحك؛ لازم تتكِل على الكلمة وتعيش بها في كل الأوقات. استجابة ربنا لك، وحلوله لكل مشكلة، هي كلمته. لكل تعبان ومُتضايق، بيقول في مزمور 20:107، "أَرْسَلَ كَلِمَتَهُ فَشَفَاهُمْ، وَنَجَّاهُمْ مِنْ تَهْلُكَاتِهِمْ." لما كان عايز يدخل إبراهيم لمستوى جديد في حياته، قدم له كلمة. قال له، "فَلاَ يُدْعَى اسْمُكَ بَعْدُ أَبْرَامَ بَلْ يَكُونُ اسْمُكَ إِبْرَاهِيمَ، لأَنِّي أَجْعَلُكَ أَبًا لِجُمْهُورٍ مِنَ الأُمَمِ." (تكوين 5:17). بس اوعى تكون متسرخي قوي وتفترض إنه طالما ربنا إداك كلمة تخصك، يبقى هتتحقق كده كده؛ أنت عليك دور تلعبه. كلمة ربنا مليانة قوة، والقوة دي حقيقية ومُتاحة لنا. لكن الطريقة اللي بها تتواصل مع القوة وتستخدمها لفايدتك هي إنك تسلك بالكلمة، تكون عامل للكلمة. وصّل نفسك برسالته لك واخضع لها عشان تختبر بركاتها. اللي بيعملوا بالكلمة – مش اللي بيسمعوها – هم اللي متباركين. ادخل للعمق إشعياء 55: 10 – 11 "لأَنَّهُ كَمَا يَنْزِلُ الْمَطَرُ وَالثَّلْجُ مِنَ السَّمَاءِ وَلاَ يَرْجِعَانِ إِلَى هُنَاكَ، بَلْ يُرْوِيَانِ الأَرْضَ وَيَجْعَلاَنِهَا تَلِدُ وَتُنْبِتُ وَتُعْطِي زَرْعًا لِلزَّارِعِ وَخُبْزًا لِلآكِلِ، هكَذَا تَكُونُ كَلِمَتِي الَّتِي تَخْرُجُ مِنْ فَمِي. لاَ تَرْجعُ إِلَيَّ فَارِغَةً، بَلْ تَعْمَلُ مَا سُرِرْتُ بِهِ وَتَنْجَحُ فِي مَا أَرْسَلْتُهَا لَهُ." مزمور 107: 17 – 20 "وَالْجُهَّالُ مِنْ طَرِيقِ مَعْصِيَتِهِمْ، وَمِنْ آثامِهِمْ يُذَلُّونَ. كَرِهَتْ أَنْفُسُهُمْ كُلَّ طَعَامٍ، وَاقْتَرَبُوا إِلَى أَبْوَابِ الْمَوْتِ. فَصَرَخُوا إِلَى يهوه فِي ضِيقِهِمْ، فَخَلَّصَهُمْ مِنْ شَدَائِدِهِمْ. أَرْسَلَ كَلِمَتَهُ فَشَفَاهُمْ، وَنَجَّاهُمْ مِنْ تَهْلُكَاتِهِمْ. " متى 7: 24 – 27 "فَكُلُّ مَنْ يَسْمَعُ أَقْوَالِي هذِهِ وَيَعْمَلُ بِهَا، أُشَبِّهُهُ بِرَجُل عَاقِل، بَنَى بَيْتَهُ عَلَى الصَّخْرِ. فَنَزَلَ الْمَطَرُ، وَجَاءَتِ الأَنْهَارُ، وَهَبَّتِ الرِّيَاحُ، وَوَقَعَتْ عَلَى ذلِكَ الْبَيْتِ فَلَمْ يَسْقُطْ، لأَنَّهُ كَانَ مُؤَسَّسًا عَلَى الصَّخْرِ. وَكُلُّ مَنْ يَسْمَعُ أَقْوَالِي هذِهِ وَلاَ يَعْمَلُ بِهَا، يُشَبَّهُ بِرَجُل جَاهِل، بَنَى بَيْتَهُ عَلَى الرَّمْلِ. فَنَزَلَ الْمَطَرُ، وَجَاءَتِ الأَنْهَارُ، وَهَبَّتِ الرِّيَاحُ، وَصَدَمَتْ ذلِكَ الْبَيْتَ فَسَقَطَ، وَكَانَ سُقُوطُهُ عَظِيمًا!»." صلِّ بابا حبيبي، أشكرك على بركات إني أعيش في كلمتك. من خلال الكلمة وبالروح القدس، أنا مُقاد بالحكمة الإلهية عشان أسلك وأحقق مصيرك لحياتي، وأُقدم لك المجد وأنا بأنتج أعمال وأثمار البِر، باسم يسوع. آمين. خطة القراءة العام الأول: متى 26: 57 – 75، خروج 36 – 37 العام الثاني: متى 13: 24 – 33، تكوين 40 أكشن اقرأ والهج في الآية الافتتاحية مرة واتنين وتلاتة. الراعي كريس
يمكنك أن تتكِل عليه “لاَ تَتَّكِلُوا عَلَى الرُّؤَسَاءِ، وَلاَ عَلَى ابْنِ آدَمَ حَيْثُ لاَ خَلاَصَ عِنْدَهُ.”_ *(مزمور ٣:١٤٦)*. *يمكنك أن تتكِل عليه* _"لاَ تَتَّكِلُوا عَلَى الرُّؤَسَاءِ، وَلاَ عَلَى ابْنِ آدَمَ حَيْثُ لاَ خَلاَصَ عِنْدَهُ."_ *(مزمور ٣:١٤٦)*. منذ حداثة سنين عُمري، وضعتُ في قلبي ألا أحيا حياة فارغة. أردتُ أن أحيا بضمان؛ أن أعرف هدف الإله. أردتُ أن أتكِل على الإله من أجل حياتي. لم أُرِد أن أفعل أموراً فقط لمجرد أن كل شخص آخر كان يعملها. ولكن كيف سأعرف ما أراده الإله؟ وكيف يمكنني أن أتكِل على الإله من أجل حياتي إن كنتُ لا أعرفه؟ كان عليَّ أن أذهب إلى الكتاب لأدرس ويرشدني الروح القدس لإعلان حقه. هذا هو كتاب واحد لا يخدع مُطلقاً. هناك اكتشفتُ أن الإله كان أكثر شغفاً لنجاحي، وغلبتي، وفرحي مما كنتُ عليه. واكتشفتُ أنه أحبني أكثر مما أحببتُ نفسي. ثم كان من السهل عليَّ أن أتخلى عن أحلامي الشخصية، ورغباتي، وقناعاتي، وأتبع خطته الإلهية. لا تضع ثقتك في أنظمة هذا العالم الفاشلة. ولا تضع آمالك في حكومة، أو مجتمع، أو بعض السُلطة. يقول الكتاب، _"الاحْتِمَاءُ بِيهوِه خَيْرٌ مِنَ التَّوَكُّلِ عَلَى الرُّؤَسَاءِ."_(مزمور ٩:١١٨) (RAB). ذراع البشر ستسقط؛ لذلك، لا تحيا حياتك مُعتمداً على أنظمة وهياكل مصنوعة من الإنسان لنجاحك وازدهارك. خُلقتَ لتضع إيمانك في الإله؛ في كلمة الإله. عليك أن تبدأ مُمارسة الاعتماد على الإله. يقول الشاهد الافتتاحي، "لاَ تَتَّكِلُوا عَلَى الرُّؤَسَاءِ، وَلاَ عَلَى ابْنِ آدَمَ حَيْثُ لاَ خَلاَصَ عِنْدَهُ." ويقول عدد 5، "طُوبَى لِمَنْ إِلهُ يَعْقُوبَ مُعِينُهُ، وَرَجَاؤُهُ عَلَى يهوِه إِلهِهِ." (RAB). اتكِل على الإله. ادرس كلمته. اعرفه؛ أن تعرفه يعني أن تثق به. عندما تعرفه، أنت تُقدم التزاماً تاماً له، لن تُفكر أبداً بأنه، سينتهي بك الأمر بالفشل. فهذا مستحيل. هو يُحبك، وبالتأكيد لن يسمح بأي شيء يُدمرك. بغض النظر عما يحدث في العالم؛ يمكنك أن تتكِل عليه ليحفظك ويحميك من كل شر. مجداً للإله! *صلاة* ربي الغالي، أشكرك على حُبك، ونعمتك، وتحننك. أشكرك على الروح القدس الذي يحيا فيَّ، ويقودني في الحياة. أتكِل عليك بلا تحفُظ، واضعاً نفسي بين ذراعيك المُرشدة، وتحت سيادتك، من أجل حياة مجيدة دائماً وفاضلة، باسم يسوع. آمين. *دراسة أخرى:* *إرميا ١٧: ٧ – ٨* _"مُبَارَكٌ الرَّجُلُ الَّذِي يَتَّكِلُ عَلَى يهوِه، وَكَانَ يهوه مُتَّكَلَهُ، فَإِنَّهُ يَكُونُ كَشَجَرَةٍ مَغْرُوسَةٍ عَلَى مِيَاهٍ، وَعَلَى نَهْرٍ تَمُدُّ أُصُولَهَا، وَلاَ تَرَى إِذَا جَاءَ الْحَرُّ، وَيَكُونُ وَرَقُهَا أَخْضَرَ، وَفِي سَنَةِ الْقَحْطِ لاَ تَخَافُ، وَلاَ تَكُفُّ عَنِ الإِثْمَارِ."_ (RAB). *إرميا ١١:٢٩* _"لأَنِّي عَرَفْتُ الأَفْكَارَ الَّتِي أَنَا مُفْتَكِرٌ بِهَا عَنْكُمْ، يَقُولُ يهوه، أَفْكَارَ سَلاَمٍ لاَ شَرّ، لأُعْطِيَكُمْ آخِرَةً وَرَجَاءً (آخرة متوقَعة)."_ (RAB). *أمثال ٣: ٥ – ٦* _"تَوَكَّلْ عَلَى يهوه بِكُلِّ قَلْبِكَ، وَعَلَى فَهْمِكَ لاَ تَعْتَمِدْ. فِي كُلِّ طُرُقِكَ اعْرِفْهُ، وَهُوَ يُقَوِّمُ سُبُلَكَ."_ (RAB). *متى ١١: ٢٨* _"تَعَالَوْا إِلَيَّ يَا جَمِيعَ الْمُتْعَبِينَ وَالثَّقِيلِي الأَحْمَالِ، وَأَنَا أُرِيحُكُمْ."_
اكسب الحرب على رُكبك ع الكتاب* كولوسي 12:4 “يُسَلِّمُ عَلَيْكُمْ أَبَفْرَاسُ، الَّذِي هُوَ مِنْكُمْ، عَبْدٌ لِلْمَسِيحِ، مُجَاهِدٌ كُلَّ حِينٍ لأَجْلِكُمْ بِالصَّلَوَاتِ، لِكَيْ تَثْبُتُوا كَامِلِينَ وَمُمْتَلِئِينَ فِي كُلِّ مَشِيئَةِ الإلهِ.” *اكسب الحرب على رُكبك* *(جاهد في صلواتك للناس)* *ع الكتاب* كولوسي 12:4 "يُسَلِّمُ عَلَيْكُمْ أَبَفْرَاسُ، الَّذِي هُوَ مِنْكُمْ، عَبْدٌ لِلْمَسِيحِ، مُجَاهِدٌ كُلَّ حِينٍ لأَجْلِكُمْ بِالصَّلَوَاتِ، لِكَيْ تَثْبُتُوا كَامِلِينَ وَمُمْتَلِئِينَ فِي كُلِّ مَشِيئَةِ الإلهِ." *نحكِّي شوية؟* جملة "مُجاهد" في الآية فوق هي "أجونايزوماي agnoizomai" (باليوناني) واللي منها الكلمة الإنجليزي "agonize" – يعني يتألم. في الواقع، المرادف الأول للكلمة دي هي "يُجاهد"؛ وبرضه معناها يُصارع ويُناضل ضد عدو. نفس الكلمة هي اللي في 1 تيموثاوس 12:6، اللي بتقول، "جَاهِدْ جِهَادَ الإِيمَانِ الْحَسَنَ…" دلوقتي بولس بالروح القدس، بيقول للمسيحيين في كولوسي إن أبفراس كان دايماً "بيجاهد" من أجلهم في الصلوات. كان بيصارع قوات شيطانية بدلهم. ده جزء من اللي بتعمله في التشفع للآخرين. بيقول في 2 كورنثوس 4: 3 – 4، "وَلكِنْ إِنْ كَانَ إِنْجِيلُنَا مَكْتُومًا (مخفياً)، فَإِنَّمَا هُوَ مَكْتُومٌ (مخفي) فِي الْهَالِكِينَ (الضالين)، الَّذِينَ فِيهِمْ إِلهُ هذَا الدَّهْرِ قَدْ أَعْمَى أَذْهَانَ غَيْرِ الْمُؤْمِنِينَ، لِئَلاَّ تُضِيءَ لَهُمْ إِنَارَةُ إِنْجِيلِ مَجْدِ الْمَسِيحِ، الَّذِي هُوَ صُورَةُ الإله. " هنا بنشوف ليه لازم "نجاهد" في الصلاة من أجل نفوس الرجال والسيدات في كل العالم. يمكن بتشارك الإنجيل مع حد في عائلتك أو من حبايبك، أو أصحابك أو جيرانك، وهم رافضين يسمعوك ويقبلوا الخلاص؛ كلمة ربنا بتبين لك إيه المشكلة الحقيقية؛ الشيطان – "إله العالم الشرير ده" – أعمى أذهانهم! وعشان الناس دي، لازم تجاهد من أجل نفوسهم في الصلاة، أنت "بتصارع" في التشفع عشانهم. بتعلن، "باسم الرب يسوع، يا روح الظُلمة الشرير، أنا بأكسر تأثيرك عليهم!" لكن، ماتوقفش عند كده؛ كمِّل في التشفع؛ اسمها الغلبة في الصلاة. أنت بتحارب في الصلاة على أذهانهم، إن قلوبهم تنفتح للرب، وينقادوا بكلمة الرب، باسم يسوع. بتصلي إن نور الإنجيل المجيد يُشرق في قلوبهم، ويقبلوا نعمة الإله لخلاصهم؛ وإن حضور ربنا يغمر قلوبهم وكلمة ربنا تسود في حياتهم. هللويا! صلِّ بكده عشان أصحابك وعائلتك اللي لسه ماتولدوش من جديد وهتتعجب من النتايج. مجداً للرب! *ادخل للعمق* كولوسي 12:4 "يُسَلِّمُ عَلَيْكُمْ أَبَفْرَاسُ، الَّذِي هُوَ مِنْكُمْ، عَبْدٌ لِلْمَسِيحِ، مُجَاهِدٌ كُلَّ حِينٍ لأَجْلِكُمْ بِالصَّلَوَاتِ، لِكَيْ تَثْبُتُوا كَامِلِينَ وَمُمْتَلِئِينَ فِي كُلِّ مَشِيئَةِ الإلهِ." غلاطية 19:4 "يَا أَوْلاَدِي الَّذِينَ أَتَمَخَّضُ بِكُمْ أَيْضًا إِلَى أَنْ يَتَصَوَّرَ الْمَسِيحُ فِيكُمْ." 1 تيموثاوس 2: 1 – 4 "فَأَطْلُبُ أَوَّلَ كُلِّ شَيْءٍ، أَنْ تُقَامَ طَلِبَاتٌ وَصَلَوَاتٌ وَابْتِهَالاَتٌ وَتَشَكُّرَاتٌ لأَجْلِ جَمِيعِ النَّاسِ، لأَجْلِ الْمُلُوكِ وَجَمِيعِ الَّذِينَ هُمْ فِي مَنْصِبٍ، لِكَيْ نَقْضِيَ حَيَاةً مُطْمَئِنَّةً (في سلام) هَادِئَةً فِي كُلِّ تَقْوَى وَوَقَارٍ (استقامة وأمانة) ،لأَنَّ هذَا حَسَنٌ وَمَقْبُولٌ لَدَى (في نظر) مُخَلِّصِنَا الإلهِ، الَّذِي يُرِيدُ أَنَّ جَمِيعَ النَّاسِ يَخْلُصُونَ، وَإِلَى مَعْرِفَةِ الْحَقِّ يُقْبِلُونَ." *صلِّ* ربي المُبارك، بأصلي إن نور إنجيل المسيح المجيد يُشرق في قلوب ناس كتير النهارده لسه ماقبلوش الخلاص، ويحولهم من الظُلمة للنور، ومن سُلطان إبليس للإله، باسم الرب يسوع. آمين. *خطة القراءة* *العام الأول:* متى 26: 1 – 30، خروج 32 – 33 *العام الثاني:* متى 13: 1 – 9، تكوين 38 *أكشن* صلِّ للي تعرفهم ولسه ماقبلوش الخلاص، زي ما اتعلمنا النهارده.
ابقَ مُمتلئاً بالروح “وَلاَ تَسْكَرُوا بِالْخَمْرِ الَّذِي فِيهِ الْخَلاَعَةُ (المُبالغة في التصرف)، بَلِ امْتَلِئُوا بِالروح.” (أفسس 18:5) (RAB). بقَ مُمتلئاً بالروح "وَلاَ تَسْكَرُوا بِالْخَمْرِ الَّذِي فِيهِ الْخَلاَعَةُ (المُبالغة في التصرف)، بَلِ امْتَلِئُوا بِالروح." (أفسس 18:5) (RAB). عندما بدأتُ خدمتي، كنتُ دائماً أعرف، عندما يكون هناك برنامجاً أو حدثاً سيتم، كان عليَّ أن أستعد لأن أكون مُمتلئاً بالروح. مارستُ الملء بالروح. وعندما أمتلئ هكذا، كان هناك دائماً الفوق طبيعي. لكن بعد ذلك، فكرتُ في نفسي، "إن كان الملء بالروح من حين لآخر يمكن أن يكون رائعاً هكذا، فماذا عن أن أبقى مُمتلئاً بالروح؟" تلك القوة والمجد الذي كان مُتاحاً ومُظهراً أثناء تلك الأحداث، أردتُ أن يكون دائماً، في حياتي اليومية. واكتشفتُ أن أكون مُمتلئاً بالروح ممكن في الواقع أن تكون دائمة، فذهبتُ إليها وبقيتُ هناك! كان هذا يُشبه السباحة: هناك طريقة قد يسبح بها الشخص ويغرق؛ وهناك طريقة أخرى أن يسبح ويظل طافياً. اكتشفتُ أنه يمكن أن أسبح في الروح وأظل طافياً. اكتشفتُ أن هذا ما أراده الإله دائماً لنا: أن نبقى مُمتلئين بالروح، وهو أسهل بكثير من أن تمتلئ بطريقة موسمية. إنها مُمارسة. يمكن أن تذهب من مُمارسة أن تمتلئ بالروح أحياناً، إلى أن تكون مُمتلئاً كل يوم؛ ثم تتعلم أن تكون مُمتلئاً دائماً. ادرس والهج في أفسس 5: 18 – 21 لتتعلم كيف تكون مُمتلئاً بالروح وتبقى مُمتلئاً. إنها أفضل حياة! لا يمكنك أن تبقى مُمتلئاً بالروح ويسود عليك المرض، أو الفشل، أو العوز. ستكتشف أن نتائجك تتزايد بلا حدود؛ حياتك دائماً للأمام وللارتفاع، وتسلك فقط في البركات. هللويا! أُقِر وأعترف بأنني خاضع تماماً للروح وتحت ملء قيادته أربعة وعشرين ساعة كل يوم. أنا مؤثر في خدمتي المسيحية وأسلك في البركات فقط وحتى الملء، وحياتي هي للنجاح غير المحدود وللمجد المتزايد دائماً، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: أعمال 31:4 "وَلَمَّا صَلَّوْا تَزَعْزَعَ الْمَكَانُ الَّذِي كَانُوا مُجْتَمِعِينَ فِيهِ، وَامْتَلأَ الْجَمِيعُ مِنَ الروح الْقُدُسِ، وَكَانُوا يَتَكَلَّمُونَ بِكَلاَمِ الإله بِمُجَاهَرَةٍ. " (RAB). 1 كورنثوس 14: 14 – 15 "لأَنَّهُ إِنْ كُنْتُ أُصَلِّي بِلِسَانٍ، فَرُوحِي تُصَلِّي، وَأَمَّا ذِهْنِي فَهُوَ بِلاَ ثَمَرٍ. فَمَا هُوَ إِذًا؟ أُصَلِّي بِالروح، وَأُصَلِّي بِالذِّهْنِ (الفهم) أَيْضًا. أُرَتِّلُ بِالروح، وَأُرَتِّلُ بِالذِّهْنِ أَيْضًا. " كولوسي 16:3 "لِتَسْكُنْ فِيكُمْ كَلِمَةُ الْمَسِيحِ بِغِنىً، وَأَنْتُمْ بِكُلِّ حِكْمَةٍ مُعَلِّمُونَ وَمُنْذِرُونَ (تحثون)بَعْضُكُمْ بَعْضًا، بِمَزَامِيرَ وَتَسَابِيحَ وَأَغَانِيَّ رُوحِيَّةٍ، بِنِعْمَةٍ، مُتَرَنِّمِينَ فِي قُلُوبِكُمْ لِلرَّبِّ." (RAB). أفسس 5: 18-21 وَلاَ تَسْكَرُوا بِالْخَمْرِ الَّذِي فِيهِ الْخَلاَعَةُ (المُبالغة في التصرف)، بَلِ امْتَلِئُوا بِالروح. مُكَلِّمِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا بِمَزَامِيرَ وَتَسَابِيحَ وَأَغَانِيَّ رُوحِيَّةٍ، مُتَرَنِّمِينَ وَمُرَتِّلِينَ فِي قُلُوبِكُمْ لِلرَّبِّ.شَاكِرِينَ كُلَّ حِينٍ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ فِي اسْمِ رَبِّنَا يسوع الْمَسِيحِ، للإلهِ وَالآبِ. خَاضِعِينَ بَعْضُكُم لِبَعْضٍ فِي خَوْفِ الإلهِ. خطة قراءة كتابية لمدة عام متى 25: 31 – 46 و خروج 31 أعمال 15: 32 – 41 و مزمور 1 – 2 خطة قراءة كتابية لمدة عامين
نتيجة العهد ع الكتاب* أعمال 25:3 “أَنْتُمْ أَبْنَاءُ الأَنْبِيَاءِ، وَالْعَهْدِ الَّذِي عَاهَدَ بِهِ الإله آبَاءَنَا قَائِلاً لإِبْراهِيمَ: وَبِنَسْلِكَ تَتَبَارَكُ جَمِيعُ قَبَائِلِ الأَرْضِ.” *نتيجة العهد* *(المسيحي مش في عهد مع ربنا)* *ع الكتاب* أعمال 25:3 "أَنْتُمْ أَبْنَاءُ الأَنْبِيَاءِ، وَالْعَهْدِ الَّذِي عَاهَدَ بِهِ الإله آبَاءَنَا قَائِلاً لإِبْراهِيمَ: وَبِنَسْلِكَ تَتَبَارَكُ جَمِيعُ قَبَائِلِ الأَرْضِ." *نحكِّي شوية؟* دايماً أقول إننا كمسيحيين، إحنا مش في عهد مع ربنا لكننا أبناء العهد اللي ربنا صنعه مع إبراهيم، وإسحاق، ويعقوب. فيه فرق كبير بين إنك تكون في عهد، وإنك تكون نتيجة العهد، فكر فيها بالطريقة دي: لما رجل وامرأة يتجوزوا، بيدخلوا في عهد، لما بيكون عندهم أولاد، أولادهم هم نتيجة (أو ثمر) العهد ده. ماينفعش تقول إن الأولاد في عهد مع أهلهم، الأب والأم بس هم اللي في عهد مع بعض. لازم تفهم ده كويس؛ وإلا، عُمرك ما هتتمتع فعلاً ببركات ومجد المسيحية. ففي الشاهد الافتتاحي، الرسول بطرس وهو بيكلم اليهود اتكلم بطريقة روحية. لما قال إنهم أبناء الأنبياء ماكانش قصده إنهم مولودين من زوجات الأنبياء. لا! لما قال عليهم أبناء الأنبياء وأبناء العهد، كان قصده إنهم أبناء الوعد أو الكلمة المنطوقة. وده بالظبط بيوصفنا. الرسول بولس في رسالته لغلاطية، كتب، "لأَنَّ كُلَّكُمُ (مهما كان عددكم) الَّذِينَ اعْتَمَدْتُمْ بِالْمَسِيحِ قَدْ لَبِسْتُمُ الْمَسِيحَ: لَيْسَ يَهُودِيٌّ وَلاَ يُونَانِيٌّ. لَيْسَ عَبْدٌ وَلاَ حُرٌّ. لَيْسَ ذَكَرٌ وَأُنْثَى، لأَنَّكُمْ جَمِيعًا وَاحِدٌ فِي الْمَسِيحِ يسوع. فَإِنْ كُنْتُمْ لِلْمَسِيحِ (عائلة المسيح)، فَأَنْتُمْ إِذًا نَسْلُ إِبْرَاهِيمَ، وَحَسَبَ الْمَوْعِدِ (الوعد) (بنود العهد) وَرَثَةٌ." (غلاطية 3: 27 – 29). الخلقة الجديدة هو نسل إبراهيم الفعلي. إحنا ورثة الوعد. بيقول في رومية 17:8، "فَإِنْ كُنَّا أَوْلاَدًا فَإِنَّنَا وَرَثَةٌ أَيْضًا، وَرَثَةُ الإله وَوَارِثُونَ مَعَ (شركاء فى الميراث الواحد) الْمَسِيحِ. إِنْ كُنَّا نَتَأَلَّمُ مَعَهُ لِكَيْ نَتَمَجَّدَ أَيْضًا مَعَهُ." دي حقيقتك؛ ودي هويتك! مجداً للرب! *ادخل للعمق* تكوين 22: 15 – 18 "وَنَادَى مَلاَكُ يهوهِّ إِبْرَاهِيمَ ثَانِيَةً مِنَ السَّمَاءِ وَقَالَ: « بِذَاتِي أَقْسَمْتُ يَقُولُ يهوهُ، أَنِّي مِنْ أَجْلِ أَنَّكَ فَعَلْتَ هذَا الأَمْرَ، وَلَمْ تُمْسِكِ ابْنَكَ وَحِيدَكَ، أُبَارِكُكَ مُبَارَكَةً، وَأُكَثِّرُ نَسْلَكَ تَكْثِيرًا كَنُجُومِ السَّمَاءِ وَكَالرَّمْلِ الَّذِي عَلَى شَاطِئِ الْبَحْرِ، وَيَرِثُ نَسْلُكَ بَابَ أَعْدَائِهِ، وَيَتَبَارَكُ فِي نَسْلِكَ جَمِيعُ أُمَمِ الأَرْضِ، مِنْ أَجْلِ أَنَّكَ سَمِعْتَ لِقَوْلِي." أعمال 25:3 "أَنْتُمْ أَبْنَاءُ الأَنْبِيَاءِ، وَالْعَهْدِ الَّذِي عَاهَدَ بِهِ الإله آبَاءَنَا قَائِلاً لإِبْراهِيمَ: وَبِنَسْلِكَ تَتَبَارَكُ جَمِيعُ قَبَائِلِ الأَرْضِ." *اتكلم* أنا نسل إبراهيم، نتيجة كلمة ربنا المنطوقة. بأعيش بميراثي في المسيح، لأني وارث الإله ووارث مع المسيح. بأسلك بنُصرة وسيادة النهارده ودايماً، وبأحقق تقدم من مجد لمجد، باسم يسوع. آمين. *خطة القراءة* *العام الأول:* متى 25: 1 – 30، خروج 29 – 30 *العام الثاني:* متى 12: 31 – 38، تكوين 36 *أكشن* الهج في الآيات دي: غلاطية 3: 27 – 29، روية 17:8.
سُلطان البِر “بِرُّ الإله بِالإِيمَانِ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ، إِلَى كُلِّ وَعَلَى كُلِّ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ. لأَنَّهُ لاَ فَرْقَ. “_ *(رومية ٢٢:٣)* (RAB). *سُلطان البِر* -"بِرُّ الإله بِالإِيمَانِ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ، إِلَى كُلِّ وَعَلَى كُلِّ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ. لأَنَّهُ لاَ فَرْقَ. "_ *(رومية ٢٢:٣)* (RAB). إنه بعطية البِر كان إبراهيم قادراً على أن يتشفع لسدوم عندما أراد الإله أن يُهلِك المدينة. لقد قال الإله، _"… هَلْ أُخْفِي عَنْ إِبْرَاهِيمَ(عبدي وخليلي) مَا أَنَا فَاعِلُهُ."_ *(تكوين ١٨ :١٧)* (RAB). لقد أصبح إبراهيم خليل الإله بالعهد. يقول الكتاب إن إبراهيم آمن بالإله فحُسب له بِراً ودُعيَّ خليل الإله *(يعقوب ٢: ٢٣)*. كانت هذه هي المِنحة؛ أُعطيت عطية البِر إلى إبراهيم فاستطاع أن يُشغِل الإله بثقة في حوار تشفعي. قال للإله، _"حَاشَا لَكَ أَنْ تَفْعَلَ مِثْلَ هذَا الأَمْرِ، أَنْ تُمِيتَ الْبَارَّ مَعَ الأَثِيمِ، فَيَكُونُ الْبَارُّ كَالأَثِيمِ. حَاشَا لَكَ! أَدَيَّانُ كُلِّ الأَرْضِ لاَ يَصْنَعُ عَدْلاً؟"_ *(تكوين ٢٥:١٨)*. كان يُقدم مُجادلة أمام الإله. كيف يمكن لإنسان أن تكون له مثل هذه الجرأة العجيبة أن يتكلم مع الإله هكذا؟ لم يكن مُحاولاً أن يكون وقحاً أو مُتجاسراً؛ لا! إنها سُلطان عطية البِر. يُخبرنا في *تكوين ٦:١٥*، _"فَآمَنَ بيَهْوِه فَحَسِبَهُ لَهُ بِرًّا."_ (RAB). هذا ما مارسه إبراهيم. هللويا! فالبِر يجعلك قادراً أن تقف في حضور الإله بلا إحساس بالإدانة أو الذنب. هذا البِر، وفقاً للشاهد الافتتاحي "إِلَى كُلِّ وَعَلَى كُلِّ." هذا ليجعلك تفهم المِنحة، وعطية بِر الإله لكل البشر – أي المنظور الشرعي لهذا البِر. بهذه العطية، تستطيع أن تجزم في أمر فيثبت لك. إن بِرنا على أساس الإعلان الشرعي، ولأن الكثيرين لا ينتبهون لهذا، يُصارعون في إيمانهم، غير واثقين إن كانت توسلاتهم مضمونة أم لا. ولكن عندما تقف على أساس بِره، لن يكون لك مثل هذه الشكوك، لأنك قد تخطيتها!لا يمكن أن يكون إعلانك مرفوضاً، لأنك تقف ببِر يسوع المسيح. مجداً للإله! *أُقِر وأعترف* _أن بِر الإله – العطية الإلهية بالإيمان – قد أُظهر، وحُسب لي! بعطية البِر هذه، لي الثقة والجرأة أن أقف أمام الإله بلا إحساس بالذنب، أو الإدانة، أو النقص، وأُصلي له وأتوقع استجابات. لي سلام مع الإله بالرب يسوع المسيح. آمين!_ *دراسة أخرى:* *رومية ٣: ٢١ – ٢٢* _"وَأَمَّا الآنَ فَقَدْ ظَهَرَ بِرُّ الإله بِدُونِ النَّامُوسِ، مَشْهُودًا لَهُ مِنَ النَّامُوسِ وَالأَنْبِيَاءِ، بِرُّ الإله بِالإِيمَانِ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ، إِلَى كُلِّ وَعَلَى كُلِّ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ. لأَنَّهُ لاَ فَرْقَ. _" (RAB). *رومية ١:٥* _"فَإِذْ قَدْ تَبَرَّرْنَا (أُعلِنَ حكم برائتنا) بِالإِيمَانِ لَنَا سَلاَمٌ مَعَ الإله بِرَبِّنَا يسوع الْمَسِيحِ."_ (RAB). *رومية ١٧:٥* _"لأَنَّهُ إِنْ كَانَ بِخَطِيَّةِ الْوَاحِدِ قَدْ مَلَكَ (ساد – حكم) الْمَوْتُ بِالْوَاحِدِ، فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا الَّذِينَ يَنَالُونَ فَيْضَ النِّعْمَةِ (هِبة) وَعَطِيَّةَ الْبِرِّ، سَيَمْلِكُونَ (يسودون – يحكمون) فِي الْحَيَاةِ بِالْوَاحِدِ يسوع الْمَسِيحِ!_ "(RAB). *٢ كورنثوس ٩٣* _"لأَنَّهُ إِنْ كَانَتْ خِدْمَةُ الدَّيْنُونَةِ مَجْدًا، فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا تَزِيدُ خِدْمَةُ الْبِرِّ فِي مَجْدٍ!"_ *الراعي كريس*
دع يسوع يلهمك “بِهذَا يَعْرِفُ الْجَمِيعُ أَنَّكُمْ تَلاَمِيذِي: إِنْ كَانَ لَكُمْ حُب بَعْضًا لِبَعْضٍ.”_ (يوحنا 35:13). *دع يسوع يلهمك* _"بِهذَا يَعْرِفُ الْجَمِيعُ أَنَّكُمْ تَلاَمِيذِي: إِنْ كَانَ لَكُمْ حُب بَعْضًا لِبَعْضٍ."_ (يوحنا 35:13). كثيراً ما أقرأ عن يسوع في الكلمة وأُلهَم كثيراً. لا أرى مثالاً أعظم؛ ولا نموذجاً أعظم. أنا مُلهَم بأفكاره، وبأفعاله، وبتحننه، وحُبه، وتميُّزه. قُدمت كلماته بقوة. سمعه الناس وتغيَّروا إلى الأبد. سمع الشياطين صوته وارتعشوا من الرُعب. استجابت الظروف لكلماته. كيف أمكنه أن يكون قوياً جداً وبالرغم من ذلك مُحباً جداً، ومُسامحاً، ومُنعماً! يُلهمني يسوع كثيراً جداً حتى أن كل ما أريده على الإطلاق هو أن أكون مثله. لكنه أرسل إلينا الروح القدس ليُساعدنا أن نتصرف مثله، ونُفكر مثله، ونكون أقوياء، مُحبين، وشغوفين مثله. عندما تمتلئ بالروح، أنت تمتلئ بيسوع. فالروح هو الذي جعله كل ما كان عليه في الأرض. واليوم، بحُبه، أعطانا الروح نفسه في ملئه. هللويا! لا عجب أنه قال، "… كَمَا أَرْسَلَنِي الآبُ أُرْسِلُكُمْ أَنَا." (يوحنا ٢١:٢٠) (RAB). لذلك، نذهب بنفس الحُب، ونفس القوة، ونفس اللهفة، ونفس الغفران، ونفس النعمة. هللويا! لا تتسلى بأي شيء يجعلك في مرارة أو غضب تجاه شخص آخر. دع يسوع يُلهمك. واسلك بالحُب والهم الآخرين أن يُحبوا. كُن كيسوع! عندما سلك في هذه الأرض، كان هيكل الإله في جسد بشري، مُمتلئ نعمة، ومجد، وحق. ويقول الكتاب، "… كَمَا هُوَ فِي هَذَا الْعَالَم، هكَذَا نَحْنُ أَيْضًا." (١ يوحنا ١٧:٤). وهذا يعني أنه يمكنك أن تُفكر، وتسلك، وتتكلم، وتتصرف كيسوع! *صلاة* ربي يسوع الغالي، أشكرك لأنك إلهامي وتشخيص أعماق مشاعري. أنت مُمتلئ بالنعمة، والمجد، والحق؛ قوي جداً، ولكن أيضاً مُحب جداً، غافر، ومُنعِم! أشكرك لأنك أرسلتَ الروح القدس ليجعلني نفس التجسيد لشخصك وشخصيتك. فيُستعلن نعمتك، وحكمتك، وحُبك، وبِرك ويُعبَر عنه من خلالي اليوم ودائماً. آمين. *دراسة أخرى:* *يوحنا ١٦:١* _"وَمِنْ مِلْئِهِ نَحْنُ جَمِيعًا أَخَذْنَا، وَنِعْمَةً فَوْقَ نِعْمَةٍ."_ *كولوسي ١٠:٢* _"وَأَنْتُمْ مَمْلُوؤُونَ فِيهِ (وأنتم كاملين فيه)، الَّذِي هُوَ رَأْسُ كُلِّ رِيَاسَةٍ وَسُلْطَانٍ."_ (RAB). *١ بطرس ٩:٢* _"وَأَمَّا أَنْتُمْ فَجِنْسٌ (جيل) مُخْتَارٌ، وَكَهَنُوتٌ مُلُوكِيٌّ (مملكة كهنة)، أُمَّةٌ مُقَدَّسَةٌ، شَعْبُ اقْتِنَاءٍ (شعب الرب الخاص له)، لِكَيْ تُخْبِرُوا بِفَضَائِلِ الَّذِي دَعَاكُمْ مِنَ الظُّلْمَةِ إِلَى نُورِهِ الْعَجِيبِ."_ (RAB). *١ يوحنا ١٧:٤* _"بِهذَا تَكَمَّلَ الْحُب فِينَا أَنْ يَكُونَ لَنَا ثِقَةٌ فِي يَوْمِ الدِّينِ لأَنَّهُ كَمَا هُوَ فِي هَذَا الْعَالَم، هكَذَا نَحْنُ أَيْضًا."_ *الراعي كر يس*
تحرك للوصول إلى الضال “فَتَقَدَّمَ إِيلِيَّا إِلَى جَمِيعِ الشَّعْبِ وَقَالَ: « حَتَّى مَتَى تَعْرُجُونَ بَيْنَ الْفِرْقَتَيْنِ؟ إِنْ كان يهوه هُوَ الإلهَ فَاتَّبِعُوهُ، وَإِنْ كَانَ الْبَعْلُ فَاتَّبِعُوهُ». فَلَمْ يُجِبْهُ الشَّعْبُ بِكَلِمَةٍ.”_ (١ ملوك ١٨: ٢١) (RAB). *تحرك للوصول إلى الضال* _"فَتَقَدَّمَ إِيلِيَّا إِلَى جَمِيعِ الشَّعْبِ وَقَالَ: « حَتَّى مَتَى تَعْرُجُونَ بَيْنَ الْفِرْقَتَيْنِ؟ إِنْ كان يهوه هُوَ الإلهَ فَاتَّبِعُوهُ، وَإِنْ كَانَ الْبَعْلُ فَاتَّبِعُوهُ». فَلَمْ يُجِبْهُ الشَّعْبُ بِكَلِمَةٍ."_ (١ ملوك ١٨: ٢١) (RAB). قال إيليا في 1 ملوك 10:19، "… قَدْ غِرْتُ غَيْرَةً ليهوِه إِلهِ الْجُنُودِ، لأَنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ قَدْ تَرَكُوا عَهْدَكَ..." (RAB). كان هذا أمر أحبه الإله في إيليا؛ شغفه للرب. شعرَ بالسوء الشديد لأن الشعب كانوا يخدمون آلهة أخرى وقد أهملوا بيت الرب. لذلك، قال، "يا رب، لقد باركتهم كثيراً جداً؛ والآن لا يريدون أن يخدموك. فلا يكن مطر، فيجوعون إلى حين ويرجعون إليك." كان شغفه للإله هو الذي جعله يدعو للجفاف. لم يكن مُحاولاً فقط أن يُعاقب الشعب؛ ورأى الإله قلبه. إنه نوع التفكير الذي يريدنا الإله أن يكون لنا بخصوص مملكته. عندما ترى الخُطاة من جيرانك، أو مدرستك، أو مكان عملك، أو مدينتك، أو أُمتك، دعهم يلفتون انتباهك. فتتحرك للصلاة، ثم تصل أيضاً إليهم بالإنجيل. تذكر كان هناك مائة وخمسون نبياً آخر مُختبئين في وقت إيليا. لم يتحركوا بما كان يحدث في الأرض، بالرغم أنهم لم يسجدوا للبعل. لكن إيليا وقف للإله! وتحرك للصلاة. لهذا السبب عينه ترى بعض المسيحيين مُضرمين كثيراً وشغوفين بأمور الإله اليوم، وربح النفوس للمملكة، بينما يبدو الآخرين ملهيين بأمور جسدية. كُن مُختلفاً. كُن شغوفاً للرب. انشغل بالكرازة والشركة للوصول إلى عالمنا الضائع. يقول الكتاب إن الإله لا يريد أن يهلَك أحد (2 بطرس 9:3). يمكنك أن تصنع فرقاً لأنك فمه وذراعه الممدودة بالخلاص لأولئك الذين في عالمك وما حوله. *صلاة* أبويا الغالي، أشكرك على عطية الإنجيل، ولأنك سمحتَ لي أن أكون وكيلاً عن رسالته، وحقه، وقوته. وأنا أشتعل في روحي لأصل إلى هؤلاء الذين لم يسمعوا بعد كلمة الخلاص وأتشفع في الصلاة من أجلهم. وسأستمر في الوصول إلى أولئك الذين في عالمي وما حوله، ونحن نتطلع إلى سُرعة مجيء الرب، باسم يسوع. آمين. *دراسة أخرى:* *مزمور ٩*:٦٩ _"لأَنَّ غَيْرَةَ بَيْتِكَ أَكَلَتْنِي، وَتَعْيِيرَاتِ مُعَيِّرِيكَ وَقَعَتْ عَلَيَّ."_ *إرميا ٢٠: ٩* _"فَقُلْتُ: «لاَ أَذْكُرُهُ وَلاَ أَنْطِقُ بَعْدُ بِاسْمِهِ». فَكَانَ فِي قَلْبِي كَنَارٍ مُحْرِقَةٍ مَحْصُورَةٍ فِي عِظَامِي، فَمَلِلْتُ مِنَ الإِمْسَاكِ وَلَمْ أَسْتَطِعْ."_ *رومية ١: ١٦* _"لأَنِّي لَسْتُ أَسْتَحِي (أخجل) بِإِنْجِيلِ الْمَسِيحِ، لأَنَّهُ قُوَّةُ الإله لِلْخَلاَصِ لِكُلِّ مَنْ يُؤْمِنُ: لِلْيَهُودِيِّ أَوَّلاً ثُمَّ لِلْيُونَانِيِّ."_ (RAB). *١ كورنثوس ١٦:٩* _"لأَنَّهُ إِنْ كُنْتُ أُبَشِّرُ (أنشر رسالة الإنجيل) فَلَيْسَ لِي فَخْرٌ، إِذِ الضَّرُورَةُ مَوْضُوعَةٌ عَلَيَّ، فَوَيْلٌ لِي إِنْ كُنْتُ لاَ أُبَشِّرُ."_ (RAB). *الراعي كريس*
قِف للإله _”كَانَ هُوَ السِّرَاجَ الْمُوقَدَ الْمُنِيرَ، وَأَنْتُمْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَبْتَهِجُوا بِنُورِهِ سَاعَةً.”_* (يوحنا 35:5). *قِف للإله* *_"كَانَ هُوَ السِّرَاجَ الْمُوقَدَ الْمُنِيرَ، وَأَنْتُمْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَبْتَهِجُوا بِنُورِهِ سَاعَةً."_* (يوحنا 35:5). عندما عيَّر جُليات من جَتَّ صفوف إسرائيل، شعروا بالضعف والجُبن حتى ظهر داود. عَلِم داود أنه يمكن أن يهزم جُليات وفعل! لم يتعلق الأمر بالقوة؛ إنها أيدولوجية. كان الفرق بين داود والآخرين هو طريقة التفكير. بدأ بقوله، "… مَنْ هُوَ هذَا الْفِلِسْطِينِيُّ الأَغْلَفُ حَتَّى يُعَيِّرَ صُفُوفَ الإله الْحَيِّ؟»" (1 صموئيل 26:17) (RAB). لم يعنِ الختان أي شيء بالنسبة للآخرين، لكنه بالتأكيد كان يعني شيئاً لداود. رأى جنود إسرائيل بأنهم جنود الإله. هللويا! لم يستطِع داود أن يتخيل شعب الإله مهزوم؛ بغض النظر من هو الخِصم. فكر هكذا. يجب أن تكون رغبتك أن ترى مجد الإله في شعبه وعليهم، وعلى جموعه. قال داود، "أَيُهَا الْإِلَّهُ، إِلهِي أَنْتَ. إِلَيْكَ أُبَكِّرُ. عَطِشَتْ إِلَيْكَ نَفْسِي، يَشْتَاقُ إِلَيْكَ جَسَدِي فِي أَرْضٍ نَاشِفَةٍ وَيَابِسَةٍ بِلاَ مَاءٍ، لِكَيْ أُبْصِرَ قُوَّتَكَ وَمَجْدَكَ. كَمَا قَدْ رَأَيْتُكَ فِي قُدْسِكَ. لأَنَّ رَحْمَتَكَ أَفْضَلُ مِنَ الْحَيَاةِ..." (مزمور 63: 1 – 3) (RAB). يجب أن يكون هذا شغفك كمسيحي: يجب أن يأخذ الإله المجد في كل مكان أنت فيه وفي كل مكان تذهب إليه. حتى إذا كان الآخرون من حولك لا يُفكرون كثيراً عن ربح النفوس، كُن مختلفاً. كُن سراجاً موقداً ومُنيراً في مدرستك أو مكان عملك أو تجارتك. ليُشرِق نورك متوهجاً جداً حتى يرى الناس أعمالك الصالحة وتحثهم للبِر. قِف للإله. *أُقِر وأعترف* أنا نور مُتقد ومُنير، أقف ثابتاً، وراسخاً للرب. بشركتي مع الروح القدس، أُزيد لهيبي بمجد متزايد دائماً ورؤية للخدمة. لي طريقة التفكير التي تجعلني سراجاً موقداً، ومُتحمساً لأمور الإله. حمداً للإله! *دراسة أخرى:* *رومية 11:12* _"غَيْرَ مُتَكَاسِلِينَ (فاترين في الغيرة) فِي الاجْتِهَادِ، حَارِّينَ (متوهجين ومشتعلين) فِي الروح، عَابِدِينَ (خادمين) الرَّبَّ."_ (RAB). *تيطس 7:2* _"مُقَدِّمًا نَفْسَكَ فِي كُلِّ شَيْءٍ قُدْوَةً لِلأَعْمَالِ الْحَسَنَةِ، وَمُقَدِّمًا فِي التَّعْلِيمِ نَقَاوَةً، وَوَقَارًا، وَإِخْلاَصًا."_ *1 تيموثاوس 12:4* _"لاَ يَسْتَهِنْ أَحَدٌ بِحَدَاثَتِكَ (لأنك صغير السن)، بَلْ كُنْ قُدْوَةً لِلْمُؤْمِنِينَ (علم المؤمنين بحياتك) فِي الْكَلاَمِ، فِي التَّصَرُّفِ (السلوك)، فِي الْحُبِ، فِي الروح، فِي الإِيمَانِ، فِي الطَّهَارَةِ (النزاهة)."_ (RAB). *الراعي كريس*
سكيب البر *_”اُقْطُرِي أَيَّتُهَا السَّمَاوَاتُ مِنْ فَوْقُ، وَلْيُنْزِلُ الْجَوُّ بِرًّا. لِتَنْفَتِحِ الأَرْضُ فَيُثْمِرَ الْخَلاَصُ، وَلْتُنْبِتْ بِرًّا مَعًا. أَنَا يهوه قَدْ خَلَقْتُهُ.”_* (إشعياء ٨:٤٥) (RAB). *سكيب البر* *_"اُقْطُرِي أَيَّتُهَا السَّمَاوَاتُ مِنْ فَوْقُ، وَلْيُنْزِلُ الْجَوُّ بِرًّا. لِتَنْفَتِحِ الأَرْضُ فَيُثْمِرَ الْخَلاَصُ، وَلْتُنْبِتْ بِرًّا مَعًا. أَنَا يهوه قَدْ خَلَقْتُهُ."_* (إشعياء ٨:٤٥) (RAB). في يعقوب ٧:٥، يتكلم الكتاب عن _"… الْمَطَرَ الْمُبَكِّرَ وَالْمُتَأَخِّرَ."_ المطر المُبكر للزرع بينما المطر المُتأخر هو قبل الحصاد. في العهد القديم، كانوا ينتظرون المطر المُتأخر (اقرأ يوئيل ٢: ٢٨). بالنسبة لهم، نزل ذلك المطر المُتأخر في يوم الخمسين عندما انسكب الروح، لكن انسكاب الروح هذا هو الذي أوجد الكنيسة. لذلك، بالنسبة للكنيسة، المطر المُبكر هو ما يُسمونه في العهد القديم بأنه المطر المُتأخر؛ إنه كان بداية الكنيسة. المطر المُتأخر في الكنيسة هو من خلال كلمته! يقول في هوشع ١٠: ١٢، _"اِزْرَعُوا لأَنْفُسِكُمْ بِالْبِرِّ. احْصُدُوا بِحَسَبِ الصَّلاَحِ. احْرُثُوا لأَنْفُسِكُمْ حَرْثًا، فَإِنَّهُ وَقْتٌ لِطَلَبِ يهوه حَتَّى يَأْتِيَ وَيُعَلِّمَكُمُ الْبِرَّ."_ (RAB). كيف يُمطر البِر عليك؟ إنه من خلال كلمته، كما حدث تماماً في العهد القديم عندما أُعطيت لهم الكلمة من السماء؛ ولأن الكلمة أتت من السماء، كانت تُسمى "مطر" يربط إشعياء ٥٥: ١٠ – ١١ علاقة بين الكلمة والمطر (اقرأ الشاهد بأكمله). هذه هي الكلمة (لوجوس الإله) التي هي في قلبك اليوم. لا عجب أن يسوع قال، _"مَنْ آمَنَ بِي، كَمَا قَالَ الْكِتَابُ، تَجْرِي مِنْ بَطْنِهِ أَنْهَارُ مَاءٍ حَيٍّ."_ (يوحنا ٣٨:٧). يخرج هذا الماء الحي من خلال الكلمات! لذلك، عندما يتكلم الشاهد الافتتاحي عن هطول البِر، كما قيل سابقاً، إنه تم من خلال الكلمات. اطلق كلمات! يقول في جامعة ١١: ٣، _"إِذَا امْتَلأَتِ السُّحُب مَطَرًا تُرِيقُهُ عَلَى الأَرْضِ..."_ استمر في التنبؤ واملأ سُحب حياتك، ومدينتك، وأُمتك وحتى سُحب المناطق البعيدة بكلمات البركات والبِر. اجزم كلمات الإله في عالم الروح حتى يبدأ المطر أن ينهمر. كلماتك قوية. بينما تتكلم، ستنفتح الأرض وتنتج الخلاص والبِر! هللويا! *أُقِر وأعترف* إني أسكب بِر على أمم العالم باسم يسوع! يأتي الناس للمسيح وينتجوا ثمار البِر؛ يُنزَع الشر من قلوبهم لينسكب البِر. تنمو كلمة الإله بقوة وتسود في كل الأمم، مُحضِرة تأثير أعظم للإنجيل، باسم يسوع. آمين. *دراسة أخرى:* *جامعة ١١: ٣* _"إِذَا امْتَلأَتِ السُّحُب مَطَرًا تُرِيقُهُ عَلَى الأَرْضِ. وَإِذَا وَقَعَتِ الشَّجَرَةُ نَحْوَ الْجَنُوبِ أَوْ نَحْوَ الشَّمَالِ، فَفِي الْمَوْضِعِ حَيْثُ تَقَعُ الشَّجَرَةُ هُنَاكَ تَكُونُ."_ *زكريا ١٠: ١* _"اُطْلُبُوا مِنَ يهوه الْمَطَرَ فِي أَوَانِ الْمَطَرِ الْمُتَأَخِّرِ، فَيَصْنَعَ يهوه بُرُوقًا وَيُعْطِيَهُمْ مَطَرَ الْوَبْلِ. لِكُلِّ إِنْسَانٍ عُشْبًا فِي الْحَقْلِ."_ (RAB). *١ تيموثاوس ٢: ١ – ٤* _"فَأَطْلُبُ أَوَّلَ كُلِّ شَيْءٍ، أَنْ تُقَامَ طَلِبَاتٌ وَصَلَوَاتٌ وَابْتِهَالاَتٌ وَتَشَكُّرَاتٌ لأَجْلِ جَمِيعِ النَّاسِ، لأَجْلِ الْمُلُوكِ وَجَمِيعِ الَّذِينَ هُمْ فِي مَنْصِبٍ، لِكَيْ نَقْضِيَ حَيَاةً مُطْمَئِنَّةً (في سلام) هَادِئَةً فِي كُلِّ تَقْوَى وَوَقَارٍ (إستقامة وأمانة)، لأَنَّ هذَا حَسَنٌ وَمَقْبُولٌ لَدَى (في نظر) مُخَلِّصِنَا الإلهِ، الَّذِي يُرِيدُ أَنَّ جَمِيعَ النَّاسِ يَخْلُصُونَ، وَإِلَى مَعْرِفَةِ الْحَقِّ يُقْبِلُونَ."_ (RAB).