الجهاد بالصلاة “يُسَلِّمُ عَلَيْكُمْ أَبَفْرَاسُ، الَّذِي هُوَ مِنْكُمْ، عَبْدٌ لِلْمَسِيحِ، مُجَاهِدٌ كُلَّ حِينٍ لأَجْلِكُمْ بِالصَّلَوَاتِ…” (كولوسي 12:4) (RAB). الجهاد بالصلاة "يُسَلِّمُ عَلَيْكُمْ أَبَفْرَاسُ، الَّذِي هُوَ مِنْكُمْ، عَبْدٌ لِلْمَسِيحِ، مُجَاهِدٌ كُلَّ حِينٍ لأَجْلِكُمْ بِالصَّلَوَاتِ..." (كولوسي 12:4) (RAB). الكلمة المترجمة "مُجاهداً" في الشاهد أعلاه هي "أجونيزوماي agōnizomai" (باليونانية)، وهي لا تعني فقط جهاد؛ إنها تعني أن تُصارع. في الواقع، المرادف الأول لها "أن تتعارك" ؛ إنها تعني أيضاً تُناضل وتُقاتل العدو. نجد نفس الكلمة في 1 تيموثاوس 12:6، يقول، "جَاهِدْ جِهَادَ الإِيمَانِ الْحَسَنَ، …." الآن، يقول بولس، بالروح، للمسيحيين في كنيسة كولوسي إن أبفراس كان كل حين "مُجاهداً" من أجلهم بالصلوات. كان يُصارع مع القوات الشيطانية نيابةً عنهم. هذا جزء مما تفعله في تشفعك للآخرين. يقول في 2 كورنثوس 4: 3 – 4، "وَلكِنْ إِنْ كَانَ إِنْجِيلُنَا مَكْتُومًا (مخفياً)، فَإِنَّمَا هُوَ مَكْتُومٌ (مخفي) فِي الْهَالِكِينَ (الضالين)، الَّذِينَ فِيهِمْ إِلهُ هذَا الدَّهْرِ قَدْ أَعْمَى أَذْهَانَ غَيْرِ الْمُؤْمِنِينَ، لِئَلاَّ تُضِيءَ لَهُمْ إِنَارَةُ إِنْجِيلِ مَجْدِ الْمَسِيحِ، الَّذِي هُوَ صُورَةُ الإله." (RAB). هنا نرى لماذا يجب علينا أن نُجاهد في الصلاة من أجل أنفس الناس. ربما لديك أفراد من العائلة أو أحبائك، أو أصدقائك، أو زملائك أو جيرانك قد كرزت لهم ورفضوا أن يستجيبوا لدعوة الخلاص، كلمة الإله تُظهر ما هي المشكلة الحقيقية: إبليس – "إله هذا الدهر" قد أعمى أذهانهم! مثل هؤلاء الناس، يجب أن تُصارع من أجل نفوسهم في الصلاة؛ أنت "تُجاهد بشدة" في التشفع من أجلهم. تُعلن، "في اسم الرب يسوع، يا روح الظُلمة الشرير الذي أعمى أذهانهم، أنا أكسر تأثيرك عليهم!" لكن كما تعلم، لا يجب أن تتوقف هناك؛ بل استمر في التشفع؛ هذا ما يُسمى بالغلبة في الصلاة. أنت تتمخض في الصلاة لأذهانهم، أن تنفتح قلوبهم للرب، وأن يتوجهوا لكلمة الإله، باسم يسوع. أنت تُصلي أن يُشرِق نور الإنجيل المجيد في قلوبهم، وأن يتبنوا نعمة الإله لخلاصهم؛ فيُغطي حضور الإله قلوبهم وتسود كلمة الإله في حياتهم. هللويا! صلِّ هكذا من أجل أصدقائك أو أفراد العائلة الذين لم يولدوا ثانيةً، وستندهش بالنتيجة. مجداً للإله! أُقِر وأعترف ربي المُبارك، أُصلي أن يُشرِق نور إنجيل المسيح المجيد في قلوب الكثيرين اليوم الذين لم ينالوا الخلاص بعد، وينقلهم من الظُلمة إلى النور، ومن قوة إبليس إلى الإله، باسم الرب يسوع. آمين. دراسة أخرى: كولوسي 12:4 "يُسَلِّمُ عَلَيْكُمْ أَبَفْرَاسُ، الَّذِي هُوَ مِنْكُمْ، عَبْدٌ لِلْمَسِيحِ، مُجَاهِدٌ كُلَّ حِينٍ لأَجْلِكُمْ بِالصَّلَوَاتِ، لِكَيْ تَثْبُتُوا كَامِلِينَ وَمُمْتَلِئِينَ فِي كُلِّ مَشِيئَةِ الإلهِ." (RAB). غلاطية 19:4 "يَا أَوْلاَدِي الَّذِينَ أَتَمَخَّضُ بِكُمْ أَيْضًا إِلَى أَنْ يَتَصَوَّرَ الْمَسِيحُ فِيكُمْ." (RAB). 1 تيموثاوس 2: 1 – 4 "فَتَقَوَّ أَنْتَ يَا ابْنِي بِالنِّعْمَةِ الَّتِي فِي الْمَسِيحِ يسوع. وَمَا سَمِعْتَهُ مِنِّي بِشُهُودٍ كَثِيرِينَ، أَوْدِعْهُ أُنَاسًا أُمَنَاءَ، يَكُونُونَ أَكْفَاءً (قادرين) أَنْ يُعَلِّمُوا آخَرِينَ أَيْضًا.فَاشْتَرِكْ أَنْتَ فِي احْتِمَالِ الْمَشَقَّاتِ (بثبات) كَجُنْدِيٍّ صَالِحٍ لِيَسُوعَ الْمَسِيحِ. لَيْسَ أَحَدٌ وَهُوَ يَتَجَنَّدُ يَرْتَبِكُ بِأَعْمَالِ الْحَيَاةِ لِكَيْ يُرْضِيَ مَنْ جَنَّدَهُ." (RAB).
أبيض كالثلج “هَلُمَّ نَتَحَاجَجْ، يَقُولُ يَهْوَهْ. إِنْ كَانَتْ خَطَايَاكُمْ كَالْقِرْمِزِ تَبْيَضُّ كَالثَّلْجِ. إِنْ كَانَتْ حَمْرَاءَ كَالدُّودِيِّ تَصِيرُ كَالصُّوفِ.” (إشعياء 18:1) (RAB). أبيض كالثلج "هَلُمَّ نَتَحَاجَجْ، يَقُولُ يَهْوَهْ. إِنْ كَانَتْ خَطَايَاكُمْ كَالْقِرْمِزِ تَبْيَضُّ كَالثَّلْجِ. إِنْ كَانَتْ حَمْرَاءَ كَالدُّودِيِّ تَصِيرُ كَالصُّوفِ." (إشعياء 18:1) (RAB). كان الرب يسوع إله وبلا خطية؛ لكنه أصبح ذبيحة خطية، قُدِّم من أجل خطايا العالم. هو أخذ مكان خطايانا على الصليب، حتى نأخذ مكانه في البِر (2 كورنثوس 21:5). نتيجة لما فعله يسوع، أُعلن أننا قديسون وبلا لوم قُدام الآب. يمكننا أن نقف بجراءة في حضور الإله بدون ذنب، أو دينونة أو إدانة. الحقيقة هي أن الإله لا يتهمك بأي شيء. بالنسبة له، أنت كامل مثل يسوع، لأن بِرك هو بِر يسوع المسيح. تصور الأمر بهذه الطريقة: أمير رائع يدعوك لحضور وليمة. بينما أنت ترتدي خرقاً – قذرة وذات رائحة كريهة ولا تريد أن تقترب منه أو من ضيوفه بسبب مظهرك البذيء – بابتسامة دافئة، يُشير إليك لتدخل ويفتح باب الوليمة لك. مُلاحظاً عدم رغبتك، هو يستعطفك أكثر لتدخل حتى يتمكن من تقديمك للآخرين في القاعة. لكن بنظرة حُزن، أنت ترفض الدعوة. أخيراً، يقول الأمير، "أنا أعرف ما تشعر به؛ لن أُخجلك. هل يمكنك أن تثق بي؟" ثم، تثق بكلمته وتدخل. لكن، أنت مازلتَ لا يمكنك أن تتخيل نفسك مُختلطاً بمثل هؤلاء الناس الطاهرين والذين بلا عيب. يقول الأمير وهو عارف أفكارك، "الآن، أنت قد آمنتَ، انظر لنفسك مرة أخرى!" ثم تفعل هكذا وفجأة، صرتَ في شكل ملوكي ونظيف مثل الأمير وكل مَن في الغرفة. هذا مُشابه لبِرك في المسيح يسوع. يقول الكتاب، "فَإِذْ قَدْ تَبَرَّرْنَا (أُعلِنَ حكم برائتنا) بِالإِيمَانِ لَنَا سَلاَمٌ مَعَ الإله بِرَبِّنَا يسوع الْمَسِيحِ." (رومية 1:5) (RAB). مجداً للإله! لا عجب أنه يقول في 1 كورنثوس 11:6 إنك اغتسلتَ، وتقدستَ وتبررتَ باسم الرب يسوع، وروح إلهنا. الآن هو قد جعلك شريكه في إحضار الآخرين إلى هذه الحياة المُذهلة من البِر، لتختبر نفس السلام والمجد. الذي لك فيه. هللويا! لا تحتفظ بهذا لك. صلاة أبويا الغالي، أشكرك من أجل بِرك، الذي يُنتج فيَّ القدرة لأعيش بحق وأُتمم مشيئتك دائماً. أُنتج ثمار البِر، وأعمل أعمال البِر، أُعلن صلاحك للعالم، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: 1 كورنثوس 30:1 "وَمِنْهُ (من الإله) أَنْتُمْ بِالْمَسِيحِ يسوع، الَّذِي صَارَ لَنَا حِكْمَةً مِنَ الإله وَبِرًّا وَقَدَاسَةً وَفِدَاءً." (RAB). 1 كورنثوس 11:6 "وَهكَذَا كَانَ أُنَاسٌ مِنْكُمْ. لكِنِ اغْتَسَلْتُمْ، بَلْ تَقَدَّسْتُمْ، بَلْ تَبَرَّرْتُمْ بِاسْمِ الرَّبِّ يسوع وبِرُوحِ إِلهِنَا." (RAB). كولوسي 1: 21 – 22 "وَأَنْتُمُ الَّذِينَ كُنْتُمْ قَبْلاً أَجْنَبِيِّينَ وَأَعْدَاءً فِي الْفِكْرِ، فِي الأَعْمَالِ الشِّرِّيرَةِ، قَدْ صَالَحَكُمُ الآنَ فِي جِسْمِ بَشَرِيَّتِهِ بِالْمَوْتِ، لِيُحْضِرَكُمْ قِدِّيسِينَ وَبِلاَ لَوْمٍ وَلاَ شَكْوَى أَمَامَهُ."
ما الذي خزنته فيك؟ رسالة بطرس الأولى 2: 9 “لكنك سلالة مُختارة ، كهنوت ملوكي ، أمّة مقدّسة شعب اقتناء ، لكي تخبروا عن الأعمال الرائعةو فضائل وكمال الذي دعاك من الظلمة إلى نوره الرائع. “ ما الذي خزنته فيك؟ * (عرض فضائل المسيح وكماله) * :: الى الكتاب المقدس * رسالة بطرس الأولى 2: 9 "لكنك سلالة مُختارة ، كهنوت ملوكي ، أمّة مقدّسة شعب اقتناء ، لكي تخبروا عن الأعمال الرائعةو فضائل وكمال الذي دعاك من الظلمة إلى نوره الرائع. " * :: لنتحدث * السفير هو مسؤول دبلوماسي من أعلى رتبة يتم تعيينه واعتماده كممثل مقيم من قبل حكومة أو صاحب سيادة إلى أخرى ، عادة لفترة زمنية محددة. هذا هو بالضبط ما نحن عليه من أجل الرب يسوع المسيح. نحن سفراء له على الأرض لفترة قصيرة من الزمن. عندما تقرأ رسالة بطرس الأولى 2: 9 ، فأنت تدرك فجأة الغرض الذي دعاك الله من أجله: بصفتك سفيرًا للمسيح ، فأنت مدعو لعرض فضائل وكمال من دعاك من الظلمة إلى نوره الرائع. لمن هم على وجه الأرض! التواضع فضيلة. الجرأة فضيلة. الإيمان والرجاء فضائل. هذه أمثلة عن الفضائل التي دعاك الله لتظهرها ، ليس في السماء ، ولكن هنا على الأرض. تقول غلاطية 5: 22-23: "واما ثمر الروح فهو محبة ، فرح ، سلام ، طول أناة ، لطف ، صلاح ، أمانة ، وداعة ، تعفف. ضد مثل هذا لا يوجد قانون. "هذه هي الفضائل التي يرغب الله أن تظهرها لعالمك. كمخلوقات جديدة في المسيح يسوع ، نحن مميزون ؛ نحن أولى الثمار. هذا يعني أنا خليقة الله الأولى وأفضلها: "بمشيئته أوجدنا بكلمة الحق ، لنكون نوعًا من باكورة خلائقه" يعقوب 1: 18). أنت المجد المتوج ، والأعلى من كل ما صنعه الله. لقد خلقك الله فيظهر من خلالك جماله وقداسته ونعمته ومجده وامتيازه وبره. إنه يعتمد عليك لجلب غير المتحولين إلى معرفة قوته المنقذة. يريدك أن تجلبهم إلى نور كلمته من خلال الطريقة التي تعيش بها ، والأشياء التي تفعلها ، والكلمات التي تتحدث بها. بينما تعرض فضائله وكماله يوميًا ، ستتجه قلوبهم نحوه لتلَّقي الخلاص. * :: تعمق * متى 5:16 ؛ مزمور 71: 7 ؛ مزمور 79:13 * :: صلاة * مبارك الله أبو ربنا يسوع المسيح الذي جعلني عجيبة وإناءً لعرض أعماله الرائعة على عالمي. يظهر جماله وتميزه ومجده وكرامته وبهائه من خلالي لكي يراها العالم ، ويأتي الكثيرون إلى إشراق نوري باسم يسوع. آمين. * :: قراءة الكتاب المقدس اليومية * سنة واحدة ╚═══════╝ يوحنا 20: 19-31 ١ أخبار الأيام ٢٣-٢٥ سنتان ╚═══════╝ 1 كورنثوس 16: 1-12 ، جامعة ٥-٦ * :: قانون * تأمل في الفضائل في غلاطية 5: 22-23 ، وأعلن أنك تعرضها كل يوم.
مُدرك لحضوره دائماً “نِعْمَةُ رَبِّنَا يسوع الْمَسِيحِ، وَحُب الإله، وَشَرِكَةُ الروح الْقُدُسِ (المتواصلة) مَعَ جَمِيعِكُمْ. آمِينَ.”(2 كورنثوس 14:13) (RAB).(رومية 17:5) (RAB). مُدرك لحضوره دائماً "نِعْمَةُ رَبِّنَا يسوع الْمَسِيحِ، وَحُب الإله، وَشَرِكَةُ الروح الْقُدُسِ (المتواصلة) مَعَ جَمِيعِكُمْ. آمِينَ." (2 كورنثوس 14:13) (RAB). أهم شيء في حياتك الآن في المسيح هو شراكتك مع الروح القدس. ما لم وإلى أن يُصبح هذا إدراكك للوقت الراهن، فستكون مسيحيتك مجرد شكل من أشكال الدين. عليك أن تعرف، وتُحب، وتتعامل مع الروح القدس ليس فقط كشخص حقيقي، لكن أيضاً على أنه جوهر المسيح والمسيحية. هو الذي أقام يسوع من الأموات؛ وبدون القيامة، لن يكون هناك خلاص. كل شيء يمكنك أن تريده، وتُعجَب به، وتُحبه في يسوع هو في الروح القدس. الرب يسوع هو في السماء الآن؛ الروح القدس هنا معنا، والشيء الجميل بخصوص هذا هو أن الروح القدس فينا ومعنا في أي مكان وفي كل مكان. لم يقدر التلاميذ أن يأخذوا يسوع معهم للمنزل؛ كانوا معه في ساعات يقظتهم، في ساعات عملهم، لكنه ذهب للسماء، وكان عليهم أن يُرحبوا بالروح القدس. أتى الروح القدس ليحل مكان المسيح الذي صعد. هو يحيا فيك اليوم. لذلك، كُن مُدركاً لحضوره فيك؛ استفِد من نعمته وقوته في حياتك. معه، يمكنك أن تفعل أي شيء؛ ستصير الحياة رحلة هادئة ونعيمة من المجد. هللويا! فهم الرُسل في الكنيسة الأولى حضور الروح القدس واستفادوا جداً منه في حياتهم. بعدما قبلوا الروح القدس، تغيَّرت حياتهم وخدمتهم؛ خدموا وفعلوا كل الأشياء بقوة الروح القدس. لا عجب أن كان لديهم نتائج غير عادية وصنعوا هذا التأثير العجيب بالإنجيل. صلاة أبويا الغالي، أشكرك من أجل بركة وجود الروح القدس فيَّ، هو مجد حياتي؛ وأنا أحبه وأعتز به من كل قلبي؛ هو كل شيء لي؛ المُعزي، والمُعين، والمُرشد، والمُحامي، والمُقوي، والشفيع، والداعم. أنا أعرف أنني مُنتصر إلى الأبد، وسأتميز دائماً، أُنتج ثمار وبركات البِر، بسبب نعمة وخدمة الروح القدس في حياتي. آمين. دراسة أخرى: يوحنا 14: 16 – 17 "وَأَنَا أَطْلُبُ مِنَ الآبِ فَيُعْطِيكُمْ مُعَزِّيًا آخَرَ لِيَمْكُثَ مَعَكُمْ إِلَى الأَبَدِ، رُوحُ الْحَقِّ الَّذِي لاَ يَسْتَطِيعُ الْعَالَمُ أَنْ يَقْبَلَهُ، لأَنَّهُ لاَ يَرَاهُ وَلاَ يَعْرِفُهُ، وَأَمَّا أَنْتُمْ فَتَعْرِفُونَهُ لأَنَّهُ مَاكِثٌ مَعَكُمْ وَيَكُونُ فِيكُمْ." (RAB). يوحنا 26:15 "وَأَمَّا الْمُعَزِّي، الرُّوحُ الْقُدُسُ، الَّذِي سَيُرْسِلُهُ الآبُ بِاسْمِي، فَهُوَ يُعَلِّمُكُمْ كُلَّ شَيْءٍ، وَيُذَكِّرُكُمْ بِكُلِّ مَا قُلْتُهُ لَكُمْ." (RAB).
أنت في المجال الإلهي “لأَنَّهُ إِنْ كَانَ بِخَطِيَّةِ الْوَاحِدِ قَدْ مَلَكَ (ساد – حكم) الْمَوْتُ بِالْوَاحِدِ، فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا الَّذِينَ يَنَالُونَ فَيْضَ النِّعْمَةِ وَعَطِيَّةَ (هِبة) الْبِرِّ، سَيَمْلِكُونَ (يسودون – يحكمون) فِي الْحَيَاةِ بِالْوَاحِدِ يسوع الْمَسِيحِ!” (رومية 17:5) (RAB). أنت في المجال الإلهي للحياة "لأَنَّهُ إِنْ كَانَ بِخَطِيَّةِ الْوَاحِدِ قَدْ مَلَكَ (ساد – حكم) الْمَوْتُ بِالْوَاحِدِ، فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا الَّذِينَ يَنَالُونَ فَيْضَ النِّعْمَةِ وَعَطِيَّةَ (هِبة) الْبِرِّ، سَيَمْلِكُونَ (يسودون – يحكمون) فِي الْحَيَاةِ بِالْوَاحِدِ يسوع الْمَسِيحِ!" (رومية 17:5) (RAB). يقول في 1 بطرس 23:1، "مَوْلُودِينَ ثَانِيَةً، لاَ مِنْ زَرْعٍ يَفْنَى، بَلْ مِمَّا لاَ يَفْنَى، بِكَلِمَةِ الإلهِ الْحَيَّةِ الْبَاقِيَةِ إِلَى الأَبَدِ." (RAB). الكلمة المترجمة "لا يفنى" هي "أفثارتوس – aphthartos" (باليونانية)، والتي تعني غير فاسد، وخالد. أنت وُلدتَ ثانيةً بزرع الإله غير الفاني. الخلود هي كلمة مترجمة من "أفثارسيا aphtharsia" (باليونانية) في 2 تيموثاوس 10:1، التي تعني حياة لا يمكن أن تتلف، أو تضعف أو تقصر. هذه هي الحياة التي فيك الآن كمولود ثانيةً. عندما تقبل يسوع ليحيا فيك، فقد أُحضرتَ للحياة والخلود. "... بِظُهُورِ مُخَلِّصِنَا يسوع الْمَسِيحِ، الَّذِي أَبْطَلَ الْمَوْتَ وَأَنَارَ الْحَيَاةَ وَالْخُلُودَ بِوَاسِطَةِ الإِنْجِيلِ." (2 تيموثاوس 10:1) (RAB). لذلك، أنت في المجال الإلهي للحياة؛ عليك أن تسود من خلال الكلمة. كل ملك له مجال يحكم فيه؛ ومجالك هو مجال الحياة حيث لا يوجد سُلطان للموت. مُبارَك الإله! عليك أن تنتبه لهذه الحقيقة؛ أنت لستَ شخص عادي؛ أنت غير خاضع لأركان ومبادئ هذا العالم الساقط المُظلم. أنت جالس مع المسيح في مجال المجد، والسيادة، والقوة. عليك أن تُقِر كل يوم، "في طريقي، ليس هناك موت؛ ليس هناك فشل؛ كل شيء يعمل! هناك مجد، وتميُّز ونُصرة فقط، لأني أسكن في مجال الحياة." ارفض تماماً واطرح أي شيء غير مُتفق مع حياة الإله فيك. ارفض السقم، والمرض، والعجز وكل أعمال الظُلمة. طبقاً للكتاب، أنت انتقلتَ من الموت للحياة، من الفناء للخلود، من العمر إلى الأبدية، لأنك في المسيح، أنت تحيا في المجال الإلهي للحياة. صلاة أشكرك يا أبويا، لأن في المسيح يسوع قد أُظهر الحياة والخلود. أنا أسكن في مجال الحياة، وفي هذا المجال، ليس هناك عوز، أو فقر، أو مرض، أو سقم، أو عجز؛ أسود بمجد على الظروف. لي حياة وطبيعة الإله التي تفوق حياة الإنسان العادي وأُظهرها. هللويا! دراسة أخرى: يوحنا 24:5 "اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ يَسْمَعُ كَلاَمِي وَيُؤْمِنُ بِالَّذِي أَرْسَلَنِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَلاَ يَأْتِي إِلَى دَيْنُونَةٍ، بَلْ قَدِ انْتَقَلَ مِنَ الْمَوْتِ إِلَى الْحَيَاةِ." رومية 8: 10 – 11 "وَإِنْ كَانَ الْمَسِيحُ فِيكُمْ، فَالْجَسَدُ مَيِّتٌ بِسَبَبِ الْخَطِيَّةِ، وَأَمَّا الروح فَحَيَاةٌ بِسَبَبِ الْبِرِّ. وَإِنْ كَانَ رُوحُ الَّذِي أَقَامَ يسوع مِنَ الأَمْوَاتِ سَاكِنًا فِيكُمْ، فَالَّذِي أَقَامَ الْمَسِيحَ مِنَ الأَمْوَاتِ سَيُحْيِي أَجْسَادَكُمُ الْمَائِتَةَ أَيْضًا بِرُوحِهِ السَّاكِنِ فِيكُمْ." (RAB). كولوسي 10:3 "وَلَبِسْتُمُ الْجَدِيدَ الَّذِي يَتَجَدَّدُ لِلْمَعْرِفَةِ حَسَبَ صُورَةِ خَالِقِهِ."
أنت لست منزعجًا رومية ٦: ٤ “فدُفِنّا معهُ بالمَعموديَّةِ للموتِ، حتَّى كما أُقيمَ المَسيحُ مِنَ الأمواتِ، بمَجدِ الآبِ، هكذا نَسلُكُ نَحنُ أيضًا في جِدَّةِ الحياةِ؟” * أنت لست منزعجًا * (لديك حداثة الحياة من حيث النوع والجودة) * :: الى الكتاب المقدس * رومية ٦: ٤ “فدُفِنّا معهُ بالمَعموديَّةِ للموتِ، حتَّى كما أُقيمَ المَسيحُ مِنَ الأمواتِ، بمَجدِ الآبِ، هكذا نَسلُكُ نَحنُ أيضًا في جِدَّةِ الحياةِ؟” * :: لنتحدث * تخيل هذا: الأب الشاب ، سيباستيان ، حصل على هاتف جديد هدية لابنه دانيال في عيد ميلاده: أثناء فتح علبة الهاتف للتحقق من ميزاته ، أسقطه دانيال عن طريق الخطأ ، وتعرضت الشاشة لصدع هائل. لم يكن سيباستيان سعيدًا جدًا لأن ابنه قد ألحق الضرر بالهاتف، فقد مضى لإصلاح شاشة الهاتف ، كذلك أضاف واقي، شاشة وقائيًة وغطاءً لمنع المزيد من الضرر الذي قد ينجم عن السقوط قبل إعادة تقديم الهاتف إلى دانيال. الآن ، هل ما زلت تقول أنّ هاتف دانيال جديد؟ لا ، لن تفعل ذلك لأن الهاتف الجديد تمامًا ليس مثل الهاتف الذي تم تجديده حديثًا. قد يبدو جديدًا ، ولكن في الواقع ، تم تجديده الآن. حياتك الجديدة في المسيح ليست مثل هاتف دانيال الذي تم تجديده. إنها جديدة تمامًا ، والحداثة من حيث النوع والجودة! يعلن الكتاب المقدس في كورِنثوس الثّانيةُ ٥:٧١ ، “إذًا إنْ كانَ أحَدٌ في المَسيحِ فهو خَليقَةٌ جديدَةٌ: الأشياءُ العتِيقَةُ قد مَضَتْ، هوذا الكُلُّ قد صارَ جديدًا." الترجمة اليونانية لعبارة" خليقة جديدة "تعني في الواقع" نوع جديد من الوجود! " إنه لا يشير فقط إلى حياة جديدة من حيث التوقيت ؛ هذا يعني ، حياة بدأت للتو. الخليفة الجديدة هي نوع جديد من الأشخاص ، شخص فريد من نوعه لم يكن موجودًا من قبل! إنه ليس خاضعًا للشيطان ولا يحتاج إلى النجاة. هذا هو ما أنت عليه إذا ولدت من جديد. أنت لست عرضة للهزيمة ولا يمكن أن تكون محروما. اسلك بالإيمان لأنك قد أعطيت بالفعل قدر الإيمان (رومية ١٢: ٣). تعلن رسالة رومية ١٤:٦ ، “فإنَّ الخَطيَّةَ لن تسودَكُمْ، لأنَّكُمْ لَستُمْ تحتَ النّاموسِ بل تحتَ النِّعمَةِ.” أنت كائن متفوّق. لم تعد محكومًا بالخطيئة أو العادات السيئة. أنت لست مجرّد شخص غيّر أسلوبه في العيش من سيّء إلى جيّد. لا! لقد وُلدت جديدًا في الروح للتعبير عن كل برّ الله وتميّزه ومجده وحكمته المتعددة الأوجه. * :: تعمق * اشعياء ٦١: ٣ كورنثوس الثانية ١٧:٥ * :: تحدث * أنا خليقة جديدة في المسيح يسوع ، مخصّص ومقدّس للرّب! أنا شريك في الطبيعة الإلهية ، أعبر عن حياة المسيح وأظهرها في البرّ والامتياز والمجد والحكمة والقوة! أحكم بالنعمة اليوم ، من خلال البر ّ، لأن قانون روح الحياة في المسيح يسوع جعلني متحررًا من ناموس الخطيئة والموت وتأثيراته الموهنة. مجدًا لله! * :: قراءة الكتاب المقدس اليومية * سنة واحدة ╚═══════╝ يوحنا ١٧: ١-٢٦ ، أخبار الأيام الأول ٩-١٠ سنتان ╚═══════╝ كورنثوس الأولى ١٥: ١١-١٩ ، أمثال ٢٩ * :: افعل* افهم من أنت في المسيح يسوع من خلال دراسة أفسس ١: ١-٢٣ أفسس ٢: ١٠ ، كولوسي ١: ٩-٢٣ ، بطرس الأولى ٢٣:١ ، بطرس الثانية ١: ١-٤ ، يوحنا الأولى ٤:٤ ، ١٧ و يوحنا الأولى ٥: ١-٦ وتحدث عن حقائق الخليقة الجديدة.
حافظ على لسان “خالي من الكدب” كولوسي 9:3“لاَ تَكْذِبُوا بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ، إِذْ خَلَعْتُمُ الإِنْسَانَ الْعَتِيقَ مَعَ أَعْمَالِهِ.” حافظ على لسان "خالي من الكدب" (كلمة ربنا حق، فاتكلم دايماً بها) ع الكتاب كولوسي 9:3 "لاَ تَكْذِبُوا بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ، إِذْ خَلَعْتُمُ الإِنْسَانَ الْعَتِيقَ مَعَ أَعْمَالِهِ." نحكِّي شوية؟ في سنة الإعداد اللي إحنا فيها دي، واحدة من العادات اللي لازم تتخلص منها في حياتك تماماً هي الكدب، بسبب عواقبها الخطيرة. كلمة ربنا حق (يوحنا 17:17)، والروح القدس معروف إنه روح الحق (يوحنا 13:16). الحق دايماً بيبعد عن الكدابين، وربنا بيبني مقاومة ضد اللي بيكرهوا الحق. كل ما بيكدبوا أكتر، كل ما ربنا بيقاومهم ويتجنبهم أكتر. الكداب مش بس الإنسان اللي قال كدبة؛ لكنه الشخص اللي عنده عادة إنه يكدب؛ هو بيتفنن في الكدب. الكتاب بيقول عن الناس اللي كده في رؤيا 15:22: "لأَنَّ خَارِجًا الْكِلاَبَ وَالسَّحَرَةَ وَالزُّنَاةَ وَالْقَتَلَةَ وَعَبَدَةَ الأَوْثَانِ، وَكُلَّ مَنْ يُحِبُّ وَيَصْنَعُ كَذِبًا." وده يوريك خطط الكداب وتخطيطه لكدبه. هو عارف إن اللي بيقوله غلط، مع ذلك بيقوله لأنه مش بيفكر غير في نفسه أو نفسها. الكداب كمان هو واحد بيتكلم بعكس كلمة ربنا. الكتاب بيقول، "… لِيَكُنِ الإله صَادِقًا وَكُلُّ إِنْسَانٍ كَاذِبًا. …" (رومية 4:3). طول ما كلام الإنسان عكس كلمة ربنا، يبقى ده كدب! مثلاً، الكتاب بيقول في رومية 1:5: "فَإِذْ قَدْ تَبَرَّرْنَا (أُعلِنَ حكم براءتنا) بِالإِيمَانِ لَنَا سَلاَمٌ مَعَ الإله بِرَبِّنَا يسوع الْمَسِيحِ." (RAB). إن كنت مولود من جديد، لازم تقبل وتسلك في بره. لو فضلت تقول، "ماحدش ينفع يكون بار قدام ربنا،" دي تبقى كدبة لأنها مش بتتفق مع اللي ربنا قاله. الكتاب بيقول في 1 بطرس 10:3 حاجة مهمة وبنّاءة جداً: "لأَنَّ: مَنْ أَرَادَ أَنْ يُحِبَّ الْحَيَاةَ وَيَرَى أَيَّامًا صَالِحَةً، فَلْيَكْفُفْ (يتحكم في) لِسَانَهُ عَنِ الشَّرِّ وَشَفَتَيْهِ أَنْ تَتَكَلَّمَا بِالْمَكْرِ (بالكدب)." ماينفعش تكون بتتكلم بكلمة ربنا وفي نفس الوقت بتكدب. ده تناقض. الشخص اللي بيكدب على اللي حواليه مايستحقش الحقيقة لأنه مش بيقولها. لكن لو أنت شاب أو شابة، الحقيقة هتعليك وتحميك (مزمور 4:91). هللويا! ادخل للعمق إشعياء 25:44 "مُبَطِّلٌ آيَاتِ الْمُخَادِعِينَ وَمُحَمِّقٌ الْعَرَّافِينَ. مُرَجِّعٌ الْحُكَمَاءَ إِلَى الْوَرَاءِ، وَمُجَهِّلٌ مَعْرِفَتَهُمْ." أمثال 19:12 "شَفَةُ الصِّدْقِ تَثْبُتُ إِلَى الأَبَدِ، وَلِسَانُ الْكَذِبِ إِنَّمَا هُوَ إِلَى طَرْفَةِ الْعَيْنِ." صلِّ بابا حبيبي، شكراً لأنك بتعلمني وترشدني بكلمتك إزاي أعيش بنجاح. شكراً على الروح القدس اللي بيقودني ويرشدني عشان أسلك بالحق. أنا مرفوع لمستويات أعلى من المجد، اللي بيها بأبين تميزك وبرك، باسم يسوع. آمين. خطة القراءة العام الأول: يوحنا 16: 17 – 33، 1 أخبار الأيام 7 – 8 العام الثاني: 1 كورنثوس 15: 1 – 10، أمثال 28 أكشن لو متعود على الكدب، تُب النهاردة وجدد ذهنك بحق كلمة ربنا.
لا تخف: آمن بكلمة الإله “وَهذِهِ الآيَاتُ تَتْبَعُ الْمُؤْمِنِينَ (كل من يؤمن(: … يَضَعُونَ أَيْدِيَهُمْ عَلَى الْمَرْضَى فَيَبْرَأُونَ.” (مرقس 16: 17 – 18) (RAB). لا تخف: آمن بكلمة الإله "وَهذِهِ الآيَاتُ تَتْبَعُ الْمُؤْمِنِينَ (كل من يؤمن(: … يَضَعُونَ أَيْدِيَهُمْ عَلَى الْمَرْضَى فَيَبْرَأُونَ." (مرقس 16: 17 – 18) (RAB). في العام الماضي، ربما أكثر من أي وقت مضى في تاريخ هذا الجيل، شاهدنا كَرْب الأمم بشدة، حيث يعيش الكثيرون في خوف غامر. حتى بين المسيحيين، قد رأينا قادة الكنائس يلجأون لوضع لافتة تُفيد إنهم يغلقون كنائسهم بسبب الخوف. لكن مثل هذه التصرفات غير مُتفقة مع خدمة يسوع المسيح الذي نؤمن به. كيف يمكن للمسيحي – الذي يقول عنه الكتاب إنه ملح الأرض ونور العالم، الذي مُسح بالروح القدس؛ الإناء الحامل للإله – أن يخاف؟ سلط يسوع الضوء على السِمات التي بها نتعرف على الذين يؤمنون به، جزء منه قرأناه في الشاهد الافتتاحي. لا يخاف أي شخص يؤمن حقاً بيسوع المسيح من أي سقم أو مرض مُعدٍ. قال في لوقا 19:10، "هَا أَنَا أُعْطِيكُمْ سُلْطَانًا (قوة) لِتَدُوسُوا الْحَيَّاتِ وَالْعَقَارِبَ وَكُلَّ قُوَّةِ الْعَدُوِّ، وَلاَ يَضُرُّكُمْ شَيْءٌ (بأي حال من الأحول) (بأي وسيلة)." (RAB). رد فعلك تجاه الأمور التي تحدث في العالم اليوم تُظهر إن كنتَ تؤمن حقاً بيسوع أم لا. إنها ضغوطات الحياة التي تكشف قناعتك. إن كنتَ كمسيحي، "خائفاً" من السقم أو المرض، إذاً أي إله أنت تؤمن به؟ بالتأكيد ليس نفس الإله الذي عرفه وتكلم عنه إبراهيم، وإسحاق، ويعقوب والأنبياء والرُسل. لعدة سنوات، قد وضعتُ يدي على كثير ممن لديهم أكثر الأمراض المُعدية في العالم؛ أمراض مُعدية جداً؛ لكن لم أتمكن أبداً من أن أخاف من العدوى، لأنها نفس خدمة يسوع، بحياة وقوة الروح القدس. لدينا الحياة الإلهية التي هي "غير قابلة للعدوى" ومنيعة ضد أي مرض أو سقم. خُذ كلمة الإله بجدية؛ ادرسها؛ وآمن بها، وعِش بها. أُقِر وأعترف قد أُرسلتُ لأكون الحل لمشاكل العالم، وأنا أُتمم خدمتي. أنا شريك للطبيعة الإلهية. مُدركاً أن لديَّ قوة على المرض، والسقم، والعجز. لأشفيهم وأحيا فوقهم. هذه هي حقيقتي. هللويا! دراسة أخرى: مزمور 82: 5 – 6 "لاَ يَعْلَمُونَ وَلاَ يَفْهَمُونَ. فِي الظُّلْمَةِ يَتَمَشَّوْنَ. تَتَزَعْزَعُ كُلُّ أُسُسِ الأَرْضِ. أَنَا قُلْتُ: إِنَّكُمْ آلِهَةٌ وَبَنُو الْعَلِيِّ كُلُّكُمْ." مرقس 16: 17 – 18 "وَهذِهِ الآيَاتُ تَتْبَعُ الْمُؤْمِنِينَ (كل من يؤمن(: يُخْرِجُونَ (يطردون) الشَّيَاطِينَ بِاسْمِي، وَيَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَةٍ جَدِيدَةٍ. يَحْمِلُونَ حَيَّاتٍ، وَإِنْ شَرِبُوا شَيْئًا مُمِيتًا لاَ يَضُرُّهُمْ، وَيَضَعُونَ أَيْدِيَهُمْ عَلَى الْمَرْضَى فَيَبْرَأُونَ." (RAB). يوحنا 1:14 "لاَ تَضْطَرِبْ قُلُوبُكُمْ. أَنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِالإله فَآمِنُوا بِي." (RAB).
نعم ، أنت مبارك! غل 3 :26-29: “أنتُمْ جَمِيعاً أولادُ اللهِ بِالإيمانِ بِالمَسِيحِ يَسُوعَ. فَأنتُمْ جَمِيعاً الَّذِينَ تَعَمَّدْتُمْ فِي المَسِيحِ، قَدْ لَبِسْتُمُ المَسِيحَ. لا فَرْقَ بَينَ اليَهُودِيِّ وَاليُونانِيِّ، وَلا بَينَ العَبْدِ وَالحُرِّ، وَلا بَينَ الذَّكَرِ وَالأُنثَى، لِأنَّكُمْ جَمِيعاً واحِدٌ فِي المَسِيحِ يَسُوعَ. فَإنْ كُنْتُمْ لِلمَسِيحِ، فَأنتُمْ إذاً نَسلُ إبْراهِيمَ، وَهَكَذا تَرِثُونَ ما وَعَدَهُ اللهُ * نعم ، أنت مبارك! * (أنت نسل إبراهيم المبارك) * :: الى الكتاب المقدس * غل 3 :26-29: "أنتُمْ جَمِيعاً أولادُ اللهِ بِالإيمانِ بِالمَسِيحِ يَسُوعَ. فَأنتُمْ جَمِيعاً الَّذِينَ تَعَمَّدْتُمْ فِي المَسِيحِ، قَدْ لَبِسْتُمُ المَسِيحَ. لا فَرْقَ بَينَ اليَهُودِيِّ وَاليُونانِيِّ، وَلا بَينَ العَبْدِ وَالحُرِّ، وَلا بَينَ الذَّكَرِ وَالأُنثَى، لِأنَّكُمْ جَمِيعاً واحِدٌ فِي المَسِيحِ يَسُوعَ. فَإنْ كُنْتُمْ لِلمَسِيحِ، فَأنتُمْ إذاً نَسلُ إبْراهِيمَ، وَهَكَذا تَرِثُونَ ما وَعَدَهُ اللهُ بِهِ." * :: لنتحدث * تم إحناء امرأة معينة لمدة ثمانية عشرة عامًا. ذات يوم ، دخلت المجمع ورآها يسوع. دعاها إليه وقال ، "يا امرأة ، إنكِ محلولة من ضعفك" (لوقا 13: 12). ربّت على ظهرها وشُفيت على الفور. غضب رئيس المجمع لأن يسوع شفاها في يوم السبت ، لكن يسوع أجابه قائلاً: "وَالآنَ هَذِهِ المَرأةُ هِيَ مِنْ نَسلِ إبراهِيْمَ، وَقَدْ رَبَطَها الشَّيطانُ ثَمانِيَ عَشرَةَ سَنَةً. أفَلا يَجوزُ أنْ تَتَحَرَّرَ فِي السَّبتِ مِمّا رَبَطَها؟»" لو 13 :16. أظهر ذلك أنه لم يكن من المفترض أن تكون مقيدة بالمرض لأنها كانت نسل إبراهيم! عندما ولدت من جديد ، أصبحت من نسل إبراهيم ، وبالتالي وريثًا للبركات الإبراهيمية. أنت من نسل إبراهيم الحقيقي وصاحب البركات التي منحها الله لك. بصفتك نسل إبراهيم ، لا يوجد شيء جيد كثير بالنسبة لك وغير مناسب لك. أنت مبارك كثيرا. أنت تنتمي إلى المسيح. لا يجب أن تلتزم بأي شكل من أشكال المرض أو السقم. لم يعد الفشل والمرض والعجز والنقص والموت منسجمًا مع حياتك بعد الآن. من المستحيل أن تفشل في الحياة أو أن تكون فقيرًا ، لأن أعمال يديك مباركة كنسل إبراهيم. أنت مكلف على النجاح. لقد أصبح الإثمار والإنتاجية حقك المولد. لذلك ، ارفض أن تدع أي شيء سلبي يسيطر عليك ، واستمتع بميراثك كنسل إبراهيم. * :: تعمق * تكوين 12: 1-3 ، تثنية 28: 1-13 ، غلاطية 3: 13-16 * :: تحدث * أنا وريث بركات إبراهيم من خلال ارتباطي بالمسيح ووفقًا للكلمة. لذلك ، أرفض أن أمرض أو ألتزم بأي شيء سلبي من الشيطان. أنا سعيد في كل مكان أذهب إليه! أنا محظوظ لأن أكون نعمة! المجد للاله! * :: قراءة الكتاب المقدس اليومية * سنة واحدة ╚═══════╝ يوحنا ١٥: ١٨-١٦: ١-١٦ ، ١ أخبار الأيام ٥-٦ سنتان ╚═══════╝ 1 كورنثوس 14: 31-40 ، أمثال 27 * :: فعل * أشكر الرب لأنك جعلك من نسل إبراهيم ووريث بركاته.
احفظ كلمته “إِنْ كُنَّا نَعِيشُ بِالروح، فَلْنَسْلُكْ أَيْضًا بِحَسَبِ الروح.” (غلاطية 25:5) (RAB). احفظ كلمته "إِنْ كُنَّا نَعِيشُ بِالروح، فَلْنَسْلُكْ أَيْضًا بِحَسَبِ الروح." (غلاطية 25:5) (RAB). في يوحنا 21:14، يكشف لنا الرب يسوع سِر النجاح في كل يوم، والحياة بغلبة. قال يسوع، "اَلَّذِي عِنْدَهُ وَصَايَايَ وَيَحْفَظُهَا فَهُوَ الَّذِي يُحِبُّنِي، وَالَّذِي يُحِبُّنِي يُحِبُّهُ أَبِي، وَأَنَا أُحِبُّهُ، وَأُظْهِرُ لَهُ ذَاتِي." (RAB). إذا أردته أن يُستعلن في حياتك، وأن يظهر مجده فيك ومن خلالك، يقول ببساطة "احفظ كلامي". إن مجده يُستعلن عندما تتصرف وفقاً لكلمته. تذكر عُرس قانا الجليل، عندما احتاجوا لمزيد من الخمر، أوصت مريم العذراء الخدم قائلة، "مهما قال لكم لتفعلوه، فافعلوه" فقال لهم يسوع أن يملأوا الأجران بالماء، وعندما فعلوا ذلك، تحول الماء لخمر. لقد كانت أول معجزات يسوع المُسجلة. يقول يوحنا فيما يتعلق بهذه المعجزة، "هذِهِ بِدَايَةُ الآيَاتِ فَعَلَهَا يسوع فِي قَانَا الْجَلِيلِ، وَأَظْهَرَ مَجْدَهُ، فَآمَنَ بِهِ تَلاَمِيذُهُ." (يوحنا 11:2) (RAB). اثبت حُبك بأن تعمل كلمته، وستختبر البركات والمعجزات في خدمتك، وعملك، وتجارتك، ومادياتك، وجسدك وكل ما يخصك. إذا كنتَ قد وجدتَ نفسك في وضع حيث يبدو كل شيء حولك صعب، لا تيأس. نفذ ومارس كل ما تعلمته. نحن مُمارسون الكلمة؛ نحن نعمل الكلمة أي نضعها في حيز التنفيذ. الصعوبات والتحديات التي تواجهها هم فرصتك لتُعلن ثقتك في الرب، وتُبرهن كلمته. لذلك، استمر في إعلان صحتك، ونجاحك، ازدهارك وغلبتك في المسيح يسوع. أُقِر وأعترف أنا مُنتصر دائماً، لأني مولود من الإله وأحيا بكلمته. الذي فيَّ أعظم من الذي في العالم. إن حياتي هي لمجد الإله. أنا أنتصر كل يوم، فهذا ميراثي في الرب! أنا قوي فيه وفي شدة قوته لأعمل أعمال بطولية. مُبارَك الإله! دراسة أخرى: يوحنا 12:14 "اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: مَنْ يُؤْمِنُ بِي فَالأَعْمَالُ الَّتِي أَنَا أَعْمَلُهَا يَعْمَلُهَا هُوَ أَيْضًا، وَيَعْمَلُ أَعْظَمَ مِنْهَا، لأَنِّي مَاضٍ إِلَى أَبِي." (RAB). يوحنا 15:14 "إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ." يعقوب 1: 22 – 25 "وَلكِنْ كُونُوا عَامِلِينَ بِالْكَلِمَةِ، لاَ سَامِعِينَ فَقَطْ خَادِعِينَ نُفُوسَكُمْ. لأَنَّهُ إِنْ كَانَ أَحَدٌ سَامِعًا لِلْكَلِمَةِ وَلَيْسَ عَامِلاً، فَذَاكَ يُشْبِهُ رَجُلاً نَاظِرًا وَجْهَ خِلْقَتِهِ فِي مِرْآةٍ، فَإِنَّهُ نَظَرَ ذَاتَهُ وَمَضَى، وَلِلْوَقْتِ نَسِيَ مَا هُوَ. وَلكِنْ مَنِ اطَّلَعَ عَلَى النَّامُوسِ الْكَامِلِ نَامُوسِ الْحُرِّيَّةِ مرآة الإلهِ - وَثَبَتَ وَصَارَ لَيْسَ سَامِعًا نَاسِيًا بَلْ عَامِلاً بِالْكَلِمَةِ (عاملاً العمل)، فَهذَا يَكُونُ مَغْبُوطًا فِي عَمَلِهِ." (RAB).