نعمة و سلام لا يقاسان نعمة وسلام لا يقاسان. سِمعانُ بُطرُسُ عَبدُ يَسوعَ المَسيحِ ورَسولُهُ، إلَى الّذينَ نالوا معنا إيمانًا ثَمينًا مُساويًا لنا، ببِرِّ إلهِنا والمُخَلِّصِ يَسوعَ المَسيحِ: لتَكثُرْ لكُمُ النِّعمَةُ والسَّلامُ بمَعرِفَةِ اللهِ ويَسوعَ رَبِّنا. (بُطرُسَ الثّانيَةُ 1: 1-2). هناك أشخاص يتحسرون على مدى رغبتهم في السلام في حياتهم ، ومنزلهم ، ومكان عملهم ، وما إلى ذلك ، ونتيجة لذلك ، يطلبون من الآخرين الصلاة من أجلهم للحصول على مزيد من السلام. ومع ذلك ، لن ينجح ذلك ، لأن الكتاب المقدس لا يقول "تتكاثر لكم النعمة والسلام من خلال الصلاة" ، ولكن من خلال معرفة الله ويسوع ربنا. قد يتم الصلاة من أجل هؤلاء الأشخاص ، وقد يشعرون بتحسن ، لكن هذا كل ما سيحصلون عليه ؛ شعور جيد." يريد الله أن يكون لديك شيء أفضل من "الشعور الجيد". يريدك أن تعيش بكلمته. كلما عرفته أكثر ، زادت النعمة والسلام اللذين تتمتع بهما في حياتك. كلمة "سلام" كما وردت في بُطرُسَ الثّانيَةُ 1: 2 هي من الكلمة اليونانية ، "إيرين" ، والتي تعني السلام مع الراحة والازدهار. إنها قريبة من الكلمة العبرية "شالوم". بمعنى آخر ، من خلال معرفة الله ويسوع ربنا ، تسكن في راحة وازدهار. كل شيء في حياتك يعمل بشكل صحيح. أنت لست قلقاً من أي شيء. بصرف النظر عما يحدث ، أنت غير منزعج ، لأنك تعلم أن الأشياء لا يمكن أن تسير إلا لصالحك. أستمر في التأمل في كلمة الله. حافظ على الشركة مع الروح ، وسيمنحك مزيداً من إظهار المعرفة عن الآب ويسوع ربنا ، مكدساً النعمة فوق النعمة ، وبذلك يجلب لك النعمة ، والترقية ، والنمو ، والمزايا ، وغيرها من البركات التي لا حصر لها في حياتك. ~ رجل الله باستور كريس أوياكيلومي .
حافظ على نفسك صحيحاً حافظ على نفسك صحيحاً (٢٥ يوليو ٢٠٢٠ - الراعي كريس) "يَا ابْنِي، أَصْغِ إِلَى (واظب على) كَلاَمِي. أَمِلْ أُذُنَكَ إِلَى أَقْوَالِي. لاَ تَبْرَحْ عَنْ عَيْنَيْكَ. اِحْفَظْهَا فِي وَسَطِ قَلْبِكَ. لأَنَّهَا هِيَ حَيَاةٌ لِلَّذِينَ يَجِدُونَهَا، وَدَوَاءٌ (صحة، شفاء) لِكُلِّ الْجَسَدِ." (أمثال 4: 20 – 22) (RAB). كلمة الإله هي دواء؛ لها قوة شافية. إذا لهجتَ في الكلمة، ستُدمر كل، وأي شكل للمرض والعجز في جسدك. يقول الكتاب، "أَرْسَلَ كَلِمَتَهُ فَشَفَاهُمْ، وَنَجَّاهُمْ مِنْ تَهْلُكَاتِهِمْ." (مزمور 20:107). كلمة الإله هي الحل لكل تحدي. فقدرتها وتأثيرها لا يمكن إنكاره. وأنت تلهج في الكلمة، يحدث تحولاً في حياتك. إذا كنتَ تواجه تحديات في صحتك، لا تيأس. تمسك بكلمة الإله وسوف يكون هناك تغيير. كلمة الإله تصنع لروحك أكثر جداً مما يفعله الطعام لجسدك. فاثبت في الكلمة، وسوف تكون دائماً في صحة في الجسد والذهن. اللهج في الكلمة سيُعالج المرض في الدم، ويتخلص من الإيدز، ومن أي فيروس مُعدٍ؛ وسيشفي عظامك، وقلبك، وجلدك، ويُنتج الحياة في داخلك! وسيُعالج هذا الألم العصبي الذي ليس له علاج. تكلم بالكلمة على هذا الضعف؛ تكلم إلى السرطان؛ تكلم إلى المرض السُكري. أصدر أمراً أن يُشفوا، وسيحدث هذا. حافظ على نفسك في الصحة بالكلمة. صلاة أبويا الغالي، أشكرك لأن كلمتك دواء وحياة لجسدي. أنا مولود من زرع كلمتك الذي لا يفنى؛ لذلك، حياتي باقية بكلمتك، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: مزمور 34: 12 – 13 "مَنْ هُوَ الإِنْسَانُ الَّذِي يَهْوَى الْحَيَاةَ، وَيُحِبُّ كَثْرَةَ الأَيَّامِ لِيَرَى خَيْرًا؟ صُنْ لِسَانَكَ عَنِ الشَّرِّ، وَشَفَتَيْكَ عَنِ التَّكَلُّمِ بِالْغِشِّ." مزمور 107: 17 – 20 "وَالْجُهَّالُ مِنْ طَرِيقِ مَعْصِيَتِهِمْ، وَمِنْ آثامِهِمْ يُذَلُّونَ. كَرِهَتْ أَنْفُسُهُمْ كُلَّ طَعَامٍ، وَاقْتَرَبُوا إِلَى أَبْوَابِ الْمَوْتِ. فَصَرَخُوا إِلَى يَهْوَهْ فِي ضِيقِهِمْ، فَخَلَّصَهُمْ مِنْ شَدَائِدِهِمْ. أَرْسَلَ كَلِمَتَهُ فَشَفَاهُمْ، وَنَجَّاهُمْ مِنْ تَهْلُكَاتِهِمْ." (RAB). متى 16:8 "وَلَمَّا صَارَ الْمَسَاءُ قَدَّمُوا إِلَيْهِ مَجَانِينَ كَثِيرِينَ، فَأَخْرَجَ الأَرْوَاحَ بِكَلِمَةٍ، وَجَمِيعَ الْمَرْضَى شَفَاهُمْ."
ميت عن الخطية حى للإله ميت عن الخطية، حي للإله (٢٦ يوليو ٢٠٢٠ - الراعي كريس) "كَذلِكَ أَنْتُمْ أَيْضًا احْسِبُوا أَنْفُسَكُمْ أَمْوَاتًا (حقاً) عَنِ الْخَطِيَّةِ، وَلكِنْ أَحْيَاءً للإله بِالْمَسِيحِ يسوع رَبِّنَا." (رومية 11:6) (RAB). يكشف الشاهد أعلاه حق عميق للوقت الراهن عن الخِلقة الجديدة: هو ميت عن الخطية وحي للإله! وهذا هو المنظور الذي يجب أن يكون لك عن الحياة المسيحية؛ أن تحسب نفسك ميتاً عن الخطية وحي للإله. أن تكون "حي للإله" يعني أن تتنبه لحقيقته ولمجال الحياة وتكون مُدركاً للشركة معه. يقول في أفسس 1:2، "وَأَنْتُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَمْوَاتًا بِالذُّنُوبِ وَالْخَطَايَا." عندما مات يسوع، مُتَ فيه؛ وعندما أُقيم للحياة، أُحييتَ معه. يقول في كولوسي 2: 13 – 14، "وَإِذْ كُنْتُمْ أَمْوَاتًا فِي الْخَطَايَا وَغَلَفِ (غير مختون) جَسَدِكُمْ، أَحْيَاكُمْ مَعَهُ، مُسَامِحًا لَكُمْ بِجَمِيعِ الْخَطَايَا، إِذْ مَحَا الصَّكَّ الَّذِي عَلَيْنَا فِي الْفَرَائِضِ، الَّذِي كَانَ ضِدًّا لَنَا، وَقَدْ رَفَعَهُ مِنَ الْوَسَطِ مُسَمِّرًا إِيَّاهُ بِالصَّلِيبِ." إن هذا مُذهل حقاً! قبل أن تُحيا مع المسيح، خطاياك وتعدياتك التي كانت ضداً لك، سُمرت بالصليب. بعبارة أخرى، كل من خطاياك وما تسبب فيها في المقام الأول، سُمر جميعاً بالصليب. يُعرفنا في 1 كورنثوس 56:15 أن قوة الخطية في الناموس؛ إلا إنه، نفس الشيء الذي أعطى حياة للخطية، الذي هو الناموس، أُبطل بيسوع (أفسس 15:2). أعطاك الغلبة على الخطية، والموت، والقبر. انظر إلى نفسك في هذا النور. كلمة الإله هي نور، وهي أيضاً مرآة تُظهر من أنت الحقيقي. يقول في 2 كورنثوس 18:3، "وَنَحْنُ جَمِيعًا نَاظِرِينَ مَجْدَ الرَّبِّ بِوَجْهٍ مَكْشُوفٍ، كَمَا في مِرْآةٍ، نَتَغَيَّرُ إِلَى تِلْكَ الصُّورَةِ عَيْنِهَا (نفس الصورة)، مِنْ مَجْدٍ إِلَى مَجْدٍ، كَمَا مِنَ الرَّبِّ الروح (روح الرب)." والآن، تقول الكلمة أنك ميت عن الخطية وحي للإله؛ وأنت تتأمل في هذه الحقيقة في الكلمة، تتحول إلى ذلك الحق – إلى تلك الصورة عينها المُعلنة في المرآة. الصورة في المرآة هي لواحد ميت عن الخطية لكنه حي للإله وبِره. يجب أن تكون استجابتك، "مُبارك الإله! أنا ميت عن الخطية، وحي للإله. أنا حي في مجال حياته." اسلك بهذه الحقيقة. هللويا! أُقِر وأعترف أنا حي للإله، ومُدرِك لحقائق المملكة! هو حقيقة بالنسبة لي، وفيَّ، وبواسطتي! أسمع وأعرف صوته؛ أعرف أفكاره، وإرادته، وأسلك في قصده الإلهي لي. هللويا! دراسة أخرى: رومية 6: 7 – 11 "لأَنَّ الَّذِي مَاتَ قَدْ تَبَرَّأَ مِنَ الْخَطِيَّةِ. فَإِنْ كُنَّا قَدْ مُتْنَا مَعَ الْمَسِيحِ، نُؤْمِنُ أَنَّنَا سَنَحْيَا أَيْضًا مَعَهُ. عَالِمِينَ أَنَّ الْمَسِيحَ بَعْدَمَا أُقِيمَ مِنَ الأَمْوَاتِ لاَ يَمُوتُ أَيْضًا. لاَ يَسُودُ عَلَيْهِ الْمَوْتُ بَعْدُ. لأَنَّ الْمَوْتَ الَّذِي مَاتَهُ قَدْ مَاتَهُ لِلْخَطِيَّةِ مَرَّةً وَاحِدَةً، وَالْحَيَاةُ الَّتِي يَحْيَاهَا فَيَحْيَاهَا للإله. كَذلِكَ أَنْتُمْ أَيْضًا احْسِبُوا أَنْفُسَكُمْ أَمْوَاتًا (حقاً) عَنِ الْخَطِيَّةِ، وَلكِنْ أَحْيَاءً للإله بِالْمَسِيحِ يسوع رَبِّنَا." (RAB). أفسس 2: 1 – 6 "وَأَنْتُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَمْوَاتًا بِالذُّنُوبِ وَالْخَطَايَا، الَّتِي سَلَكْتُمْ فِيهَا قَبْلاً حَسَبَ دَهْرِ هذَا الْعَالَمِ، حَسَبَ رَئِيسِ سُلْطَانِ الْهَوَاءِ، الروح الَّذِي يَعْمَلُ الآنَ فِي أَبْنَاءِ الْمَعْصِيَةِ، الَّذِينَ نَحْنُ أَيْضًا جَمِيعًا تَصَرَّفْنَا قَبْلاً بَيْنَهُمْ فِي شَهَوَاتِ جَسَدِنَا، عَامِلِينَ مَشِيئَاتِ الْجَسَدِ وَالأَفْكَارِ، وَكُنَّا بِالطَّبِيعَةِ أَبْنَاءَ الْغَضَبِ كَالْبَاقِينَ أَيْضًا، الإلهُ الَّذِي هُوَ غَنِيٌّ فِي الرَّحْمَةِ، مِنْ أَجْلِ مَحَبَّتِهِ الْكَثِيرَةِ الَّتِي أَحَبَّنَا بِهَا، وَنَحْنُ أَمْوَاتٌ بِالْخَطَايَا أَحْيَانَا مَعَ الْمَسِيحِ بِالنِّعْمَةِ أَنْتُمْ مُخَلَّصُونَ وَأَقَامَنَا مَعَهُ، وَأَجْلَسَنَا مَعَهُ فِي السَّمَاوِيَّات (الأماكن السماوية) فِي الْمَسِيحِ يسوع." (RAB).
مفتاحك للغلبات اللانهائية مفتاحك للغلبات اللانهائية "فَأَجَابَ وَكَلَّمَنِي قَائِلاً: هذِهِ كَلِمَةُ الرَّبِّ إِلَى زَرُبَّابِلَ قَائِلاً: لاَ بِالْقُدْرَةِ وَلاَ بِالْقُوَّةِ، بَلْ بِرُوحِي قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ." (زكريا 6:4). يُخبرنا الرسول بولس، في أفسس 5: 18 – 19، "وَلاَ تَسْكَرُوا بِالْخَمْرِ الَّذِي فِيهِ الْخَلاَعَةُ (المُبالغة في التصرف)، بَلِ امْتَلِئُوا بِالروح. مُكَلِّمِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا بِمَزَامِيرَ وَتَسَابِيحَ وَأَغَانِيَّ رُوحِيَّةٍ، مُتَرَنِّمِينَ وَمُرَتِّلِينَ فِي قُلُوبِكُمْ لِلرَّبِّ." (RAB). لذلك، وأنت تدرس سفر أعمال الرُسل، ستُلاحظ أن الرُسل خدموا باسم يسوع، بكلمة الإله، وبقوة الروح القدس. ولهذا كان لديهم تلك النتائج الاستثنائية. وبنفس الطريقة اليوم. هناك أشخاص يُحاولون جاهدين أن ينجحوا بقدرتهم الذاتية وحكمتهم الطبيعية، ولكن النجاح الحقيقي يخذلهم. هذا لأنهم يعملون بالذهن – من مجال الحواس – وهو محدود للغاية. النجاح الحقيقي هو بالروح. إذا كنتَ قد حاولتَ أن تنجح بقوتك الذاتية أو إمكانياتك، آن الأوان أن تَكُف عن الصراع وتتكِل على استراتيجيات الروح وحكمته ليُرشدك. يقول في 2 كورنثوس 5:3، "لَيْسَ أَنَّنَا كُفَاةٌ (مؤهلون ولنا إمكانية كافية) مِنْ أَنْفُسِنَا أَنْ نَفْتَكِرَ شَيْئًا كَأَنَّهُ مِنْ أَنْفُسِنَا (أن نكوِّن أحكاماً شخصية أو نعلن أو نحسب أي شيء كأنه مِن أنفسنا)، بَلْ كِفَايَتُنَا (قوتنا وإمكانيتنا) مِنَ الإله." (RAB). كفايتنا؛ الإمكانية، والحكمة، والنعمة التي نعمل بها هي من الروح. اتكِل عليه. كيف تُنمي كنيستك، أو مجموعتك البيتية، أو مجموعة الشركة التي لك؟ كيف تنوي أن تُضاعف مادياتك، أو تُنمي عملك؟ يجب أن يكون بالروح! سيجعلك آية وأنت تسلك معه وتسمح له أن يُرشدك في شئون حياتك. سيكشف لك حقائق المملكة وحقيقة مجد الإله لك. إنه المفتاح لحياة الغلبات اللانهائية والنجاح الاستثنائي. صلاة أبويا السماوي الغالي، أشكرك على سُكنى الروح القدس في حياتي، الذي يجعلني أعمل وأسلك في إرادتك الكاملة. أنا أمتلئ باستمرار بالروح لكي أكون مؤثراً في خدمة الإنجيل، وأتواصل بحضورك الإلهي لعالمي لأُحضر عدد كبير من النفوس للمملكة، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: أمثال 3: 5 – 6 "تَوَكَّلْ (ثِق) عَلَى يَهْوَهْ بِكُلِّ قَلْبِكَ، وَعَلَى فَهْمِكَ لاَ تَعْتَمِدْ. فِي كُلِّ طُرُقِكَ اعْرِفْهُ، وَهُوَ يُقَوِّمُ (يُوجه) سُبُلَكَ." (RAB). 2 كورنثوس 5:3 "لَيْسَ أَنَّنَا كُفَاةٌ (مؤهلون ولنا إمكانية كافية) مِنْ أَنْفُسِنَا أَنْ نَفْتَكِرَ شَيْئًا كَأَنَّهُ مِنْ أَنْفُسِنَا (أن نكوِّن أحكاماً شخصية أو نعلن أو نحسب أي شيء كأنه مِن أنفسنا)، بَلْ كِفَايَتُنَا (قوتنا وإمكانيتنا) مِنَ الإله." (RAB). فيلبي 13:2 "لأَنَّ الإلهَ هُوَ الْعَامِلُ فِيكُمْ أَنْ تُرِيدُوا وَأَنْ تَعْمَلُوا مِنْ أَجْلِ الْمَسَرَّةِ." (RAB).
اقطع تأثير الشيطان اقطع تأثير الشيطان "كُلُّ الأُمَمِ أَحَاطُوا بِي. بِاسْمِ يهوه أُبِيدُهُمْ." (مزمور 10:118) (RAB). في أصل النص العبري؛ هذه هي عبارة تأكيدية. فتقول، "كل الأمم أحاطوا بي لكن باسم يهوه أقطعهم." أو أُبيدهم. كان داود يُعلن هذا الإعلان بالروح دائماً قبل أن يُهلِك أعداءه بالسيف. كان عليه أولاً أن يُبيدهم بالكلمات. وهذا هام جداً لأنه يُظهر لنا كيف يجب أن نتعامل مع الخِصم. عليك أن تقطع تأثير الشيطان على الأُمم، والقادة، وحكومات العالم. هذا ما تفعله في الصلاة من أجل الأُمم والقادة. أكد داود بهذه العبارة، "أقطعه – أُهلكه" لأنه أحياناً، عليك أن تقول هذا عدة مرات. عندما تسمع عن "الحروب، والأوبئة، وعدم الأمان، والانهيارات الإقتصادية،" وتُلاحظ أن الشيطان يستفيد من كل هذا ليحتفظ بالناس في الخوف ويُضِل الأمم، علينا إذاً أن ندخل. مثل داود، لنقطع ونُبيد تأثير الشيطان. عندما ترى الخِصم في إفساد، وإمساك الأمم بأي شكل، لا تسكت؛ اقطع تأثيره بصلاتك وكلماتك المُمتلئة بالإيمان. يقول الكتاب، "حَيْثُ تَكُونُ كَلِمَةُ الْمَلِكِ فَهُنَاكَ سُلْطَانٌ..." (جامعة 4:8)، ونحن كهنة ملوكية للإله (رؤيا 6:1). حتى الآن، بالسُلطان المُعطى لنا باسم يسوع. خُذ مكانك واقطع الرياسات، والقوات، وحُكام الظُلمة على هذا الدهر، والشر الروحي في الأماكن السماوية. اطردها من بيتك، ومن مدارسك، ومن حكومتك، ومن الأماكن العامة. حمداً للإله! صلاة أبويا العالي، أشكرك على السُلطان باسم يسوع الذي به نغلب الشيطان وجنوده. بهذا السُلطان أقطع الرياسات، والقوات، وحُكام ظُلمة هذا العالم، والشر الروحي في الأماكن السماوية، من كل قطاع، ومؤسسة، وجهة حكومية في أُمَتي، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: مزمور 118: 10 – 12 "كُلُّ الأُمَمِ أَحَاطُوا بِي. بِاسْمِ يهوه أُبِيدُهُمْ. أَحَاطُوا بِي وَاكْتَنَفُونِي. بِاسْمِ يهوه أُبِيدُهُمْ. أَحَاطُوا بِي مِثْلَ النَّحْلِ. انْطَفَأُوا كَنَارِ الشَّوْكِ. بِاسْمِ يهوه أُبِيدُهُمْ." (RAB). مرقس 17:16 "وَهذِهِ الآيَاتُ تَتْبَعُ الْمُؤْمِنِينَ (كل من يؤمن(: يُخْرِجُونَ (يطردون) الشَّيَاطِينَ بِاسْمِي، وَيَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَةٍ جَدِيدَةٍ." (RAB). أفسس 12:6 "فَإِنَّ مُصَارَعَتَنَا لَيْسَتْ مَعَ دَمٍ وَلَحْمٍ (بشر)، بَلْ مَعَ الرُّؤَسَاءِ، مَعَ السَّلاَطِينِ، مَعَ وُلاَةِ الْعَالَمِ عَلَى ظُلْمَةِ هذَا الدَّهْرِ (ولاة الظُلمة في هذا العالم)، مَعَ أَجْنَادِ الشَّرِّ الروحيَّةِ فِي السَّمَاوِيَّاتِ (في الأماكن العالية) (من الرُتب السامية)." (RAB).
إقرارك يجعل الامر حقيقي إقرارك يجعل الأمر حقيقي "فَإِذْ لَنَا رُوحُ الإِيمَانِ عَيْنُهُ، حَسَبَ الْمَكْتُوب: "آمَنْتُ لِذلِكَ تَكَلَّمْتُ"، نَحْنُ أَيْضًا نُؤْمِنُ وَلِذلِكَ نَتَكَلَّمُ أَيْضًا." (2 كورنثوس 13:4). لكي يأتي إيمانك بالنتائج، ليس عليك فقط أن تعرف الكلمة وتحفظها في إدراكك، بل يجب أن تتكلم بها. القوة هي في الإقرار. نحن نؤمن، لذلك نتكلم. إن لم تقُلها، فلن تحدث. كلمة الإله هي حق؛ هي بالفعل مُثبَتة في السماء. يقول في مزمور 89:119، "إِلَى الأَبَدِ يَا يهوهُّ كَلِمَتُكَ مُثَبَّتَةٌ فِي السَّمَاوَاتِ." (RAB). لكنها تُصبح مُثبَتة في حياتك بإقرارك بها. الطريقة التي تأتي بنتائج هي: أن تحفظ الكلمة في إدراكك من خلال اللهج، ثم اعترافك أو إقرارك يُثبِّتها. قال يسوع في مرقس 23:11، "... مَنْ قَالَ (سيقول) لِهذَا الْجَبَلِ: انْتَقِلْ وَانْطَرِحْ فِي الْبَحْرِ! وَلاَ يَشُكُّ فِي قَلْبِهِ، بَلْ يُؤْمِنُ أَنَّ مَا يَقُولُهُ يَكُونُ، فَمَهْمَا قَالَ يَكُونُ لَهُ )سيحصل عليه)." (RAB). عندما تكون الكلمة في قلبك، وتنطق بها، تُصبح قوة خلاقة. تذكر، أن كلمة الإله خلقت كل شيء؛ لذلك، يمكنها أن تخلق أي شيء وستفعل. أياً كان ما ترغبه اليوم، القوة لتجعله حقيقي هي في فمك. قال يسوع، الإنسان الصالح، من كنز قلبه الصالح، يُخرِج الصالحات (لوقا 45:6). باللهج، تخلق صالحات في قلبك، ثم كما فعل الآب في سفر التكوين بعدما احتضن كُتلة الأرض الخربة، أطلِق الكلمات. الكلمات هي أداة. لديها طاقة خلاقة. استخدم كلماتك المُمتلئة بالإيمان لتُشكِل عالمك، وتُبرمج روحك للنجاح، والنُصرة، والمجد المتزايد. أُقِر وأعترف أني قد تباركتُ، في كل الأشياء، وجعلني الرب مُثمر ومُنتج. باعترافات إيماني، لا أسمح بالمرض، والسقم، والعجز والضعف في جسدي، وأطرح الهم والاكتئاب، والفقر والإحباط من حياتي وعائلتي. فالصحة، والقوة والوفرة هم حقوقي بالميلاد. أسلك في مجد الإله، مُعلناً بِر المسيح. هللويا! دراسة أخرى: أمثال 21:18 "اَلْمَوْتُ وَالْحَيَاةُ فِي يَدِ (سُلطان) اللِّسَانِ، وَأَحِبَّاؤُهُ يَأْكُلُونَ ثَمَرَهُ." (RAB). رومية 10: 8 - 10 "لكِنْ مَاذَا يَقُولُ؟ "اَلْكَلِمَةُ (ريما) قَرِيبَةٌ مِنْكَ، فِي فَمِكَ وَفِي قَلْبِكَ" أَيْ كَلِمَةُ (ريما) الإِيمَانِ الَّتِي نَكْرِزُ بِهَا: لأَنَّكَ إِنِ اعْتَرَفْتَ بِفَمِكَ بِالرَّبِّ يسوع، وَآمَنْتَ بِقَلْبِكَ أَنَّ الإله أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ، خَلَصْتَ. لأَنَّ الْقَلْبَ يُؤْمَنُ بِهِ لِلْبِرِّ (بالقلب نؤمن للحصول على البر)، وَالْفَمَ يُعْتَرَفُ بِهِ لِلْخَلاَصِ (بإقرار الفم يتم الخلاص)." (RAB). يعقوب 2:3 "لأَنَّنَا فِي أَشْيَاءَ كَثِيرَةٍ نَعْثُرُ جَمِيعُنَا. إِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يَعْثُرُ فِي الْكَلاَمِ فَذَاكَ رَجُلٌ كَامِلٌ، قَادِرٌ أَنْ يُلْجِمَ كُلَّ الْجَسَدِ أَيْضًا."
إسعاد الاب إسعاد الأب . بالإيمانِ نُقِلَ أخنوخُ لكَيْ لا يَرَى الموتَ، ولَمْ يوجَدْ لأنَّ اللهَ نَقَلهُ. إذ قَبلَ نَقلِهِ شُهِدَ لهُ بأنَّهُ قد أرضَى اللهَ. (عبرانيين 11: 5). يقول الكتاب المقدس: "وسارَ أخنوخُ مع اللهِ، ولَمْ يوجَدْ لأنَّ اللهَ أخَذَهُ." (تكوين 5: 24). هذا يخبرك نوع الرجل الذي كان عليه. كان نبي الله. كان النبي الذي رأى رؤيا مجيء الرب مع عشرة آلاف من قديسيه: "وتَنَبّأَ عن هؤُلاءِ أيضًا أخنوخُ السّابِعُ مِنْ آدَمَ قائلًا: «هوذا قد جاءَ الرَّبُّ في رَبَواتِ قِدّيسيهِ، ليَصنَعَ دَينونَةً علَى الجميعِ، ويُعاقِبَ جميعَ فُجّارِهِمْ علَى جميعِ أعمالِ فُجورِهِمْ الّتي فجَروا بها، وعلَى جميعِ الكلِماتِ الصَّعبَةِ الّتي تكلَّمَ بها علَيهِ خُطاةٌ فُجّارٌ». "(يهوذا 14-15). كيف يمكن لشخص أن يكون لديه مثل هذه الرؤية؟ نقرأ في موضوعنا أنه قبل نقله إلى السماء ، كانت لديه شهادة أنه أرضي الله. بعبارة أخرى ، عرف أخنوخ أنه يرضي الله بحياته. يتيح لك ذلك معرفة أنه عندما ترضي الله بحياتك ، يمكنك أن تعرف ذلك ؛ إنه ليس عمل تخمين. يتطلب الإيمان إرضائه: "ولكن بدونِ إيمانٍ لا يُمكِنُ إرضاؤُهُ، لأنَّهُ يَجِبُ أنَّ الّذي يأتي إلَى اللهِ يؤمِنُ بأنَّهُ مَوْجودٌ، وأنَّهُ يُجازي الّذينَ يَطلُبونَهُ." (عبرانيين 11: 6). عندما يقول أحدهم: "يا إلهي ، لا أعلم إن كنت مسروراً بي أم لا ؛ ارحمني وكن مسروراً بيَّ" ، فهذا الشخص يسير في جهل ؛ هذا ليس هو الطريق. هل تسلك في المحبة وتعيش بالإيمان؟ إذا كنت كذلك ، فكن مطمئناً أنك ترضي الآب. يسير الإيمان بالمحبة (غلاطية 5: 6). علاوة على ذلك ، تخبرنا رومية 14: 23 أن كل ما ليس من الإيمان فهو خطية. بعبارة أخرى ، لا يرضى الله بأي شيء يتم خارج الإيمان. عندما تسلك بالإيمان وتُظهر محبة الله ، ستعرف في روحك أن حياتك مرضية له. سوف يشهد الروح القدس بروحك أنك ترضي الآب. ستعرف. هللويا. تعلم أن تسير مع الله بالسير في المحبة والإيمان بكلمته. صلاة: أيها الآب السماوي الغالي ، أشكرك لأنك تعمل فيَّ ، أن أُريد وأن أعمل من أجل مسرتك. إن حياتي هي انعكاس لحبك وإظهار مجدك. حكمتك تعمل بقوة بداخلي اليوم ، وأنا آخذ إنجيلك إلى عالمي ، باسم يسوع. آمين. رجل الله باستور كريس أوياكيلومي.
كلمته لم تفشل ابداً كلمته لم تفشل أبدا . "السماءُ والأرضُ تزولانِ ولكن كلامي لا يَزولُ." (متى 24: 35). في بعض الأحيان ، هناك أولئك الذين يعملون من أجل الرب ، ويعطون وقتهم ، ويبذلون طاقتهم ، ومواردهم ، ومن ثم يعتقدون أنه لا يسفر عن أي نتيجة في حياتهم. إنهم ينظرون إلى حياتهم ويعتقدون أنهم لا يحرزون تقدماً مناسباً. لا تسمح أبداً بأن تظهر مثل هذه الأفكار في قلبك. قد لا تظهر لك نتائج عمل المحبة في الإنجيل على الفور ، لكن من المؤكد أن الآخرين يتأثرون به. فكر في الأمر: كثير من أنبياء العهد القديم ، على سبيل المثال ، لم يروا نتيجة نبوءاتهم. لكننا نتمتع اليوم ببعض النبوءات التي قدموها. في أيامهم لابد أنه كان هناك من ظن أن نبوءاتهم باطلة ، لأن بعض الأنبياء عاشوا وماتوا ، ولم تتحقق نبوءاتهم في أيامهم. لكن الحقيقة ، في كثير من الحالات ، أن بعض هؤلاء الأنبياء لم يتحدثوا عن أيامهم. على سبيل المثال ، قال يوئيل: "وسيحدث في الأيام الأخيرة ، يقول الله ، سأسكب من روحي على كل بشر: ويتنبأ أبناؤك وبناتك ..." (أعمال الرسل 2: 17) . لم يعرف الأحياء في أيامه ما هي الأيام الأخيرة. ربما اعتبروا نبوءة يوئيل كاذبة. ولكن في الوقت المحدد ، تحققت تلك النبوءة. يقول الكتاب المقدس في أعمال الرسل 2: 1-4 أن الرسل كانوا جميعاً جالسين في مكان واحد ، في نفس واحدة. ثم فجأة ، كان هناك صوت من السماء وكأنه ريح عاصفة اندفاع وملأ كل المنزل حيث كانوا جالسين وألسنة مشقوقة مثل النار أستقرت على كل منهم وامتلأوا جميعاً بالروح القدس. مجداً لله. لقد استغرق ظهور النبوة سنوات عديدة ، ونبه الروح بطرس الذي أكدها قائلاً ، "ولكن هذا ما قاله النبي يوئيل" (أعمال الرسل 2: 16). هللويا . لا تعتقد أبداً أن خدمتك في الرب وفي الإنجيل لا قيمة لها ، فقط لأنك تعتقد أن كلمته لك لم تتحقق. لا تتشتت. النتائج موجودة. حتى تلك التي لم تراها بعد ستظل تحدث. لا يهم ما يقوله أي شخص أو ما تظهر الظروف ؛ ابقَ مُركزاً ومتحمّساً في خدمة الرب. أبق نظرك عليه. كلمته حق ولا تفشل أبدا. دراسة أخرى: إشعياء 55: 10-11 ؛ متى 24: 35. القس كريس.
خط مميز للأبطال خط مميز للأبطال. "وماذا أقولُ أيضًا؟ لأنَّهُ يُعوِزُني الوقتُ إنْ أخبَرتُ عن جِدعونَ، وباراقَ، وشَمشونَ، ويَفتاحَ، وداوُدَ، وصَموئيلَ، والأنبياءِ، الّذينَ بالإيمانِ: قَهَروا مَمالِكَ، صَنَعوا برًّا، نالوا مَواعيدَ، سدّوا أفواهَ أُسودٍ، أطفأوا قوَّةَ النّارِ، نَجَوْا مِنْ حَدِّ السَّيفِ، تقَوَّوْا مِنْ ضَعفٍ، صاروا أشِدّاءَ في الحَربِ، هَزَموا جُيوشَ غُرَباءَ ..." عبرانيين 11: 32- 35 لم يولد المسيحي بعد آدم الأول ، بل بعد آدم الثاني والأخير ، يسوع المسيح. كان آدم الأول فاشلاً ، لكن آدم الثاني ، الذي ولدنا على صورته ونشترك في صورته ، هو منتصر أبدي. يرأس سلالة جديدة من الأبطال. عندما تفهم هذه الحقيقة ، فلن تفكر أبداً في الفشل في أي شيء تفعله. هذا لأن الحياة التي منحنا إياها ، والحياة التي لديك فيك ، لا يمكن أن تفشل. كلمة "لا أستطيع" ليست قوية بما يكفي: إنها سلالة لا تفشل. الفشل لا يتفق معها. فكر في الأمر بهذه الطريقة: القطط لا تنبح ، لأنها لا تتوافق مع طبيعتها. لذا ، حتى لو وجدنا واحداً يمكنه ذلك ، فهو خطأ. وبالمثل ، إذا وجدت مسيحياً فاشلًا ، فهذا أمر غير طبيعي. نحن لا نستسلم. لا يهم كم نحصل على انخفاض في الوادي ؛ نعود إلى قمة الجبل. لا يمكنك أن تقضي علينا ، لأننا سلالة مختارة ؛ شعب إقتناء. هللويا. أنت تنتمي إلى جيل "أعظم من منتصرين" ؛ لذلك ، والآن ، أعلن بصوت عالٍ: "أنا أعرف من أنا. لقد وجدت مكاني في المسيح وميراثي فيه. أنا ناجح إلى الأبد. المرض والفقر والإحباط والخوف لا يتوافق مع طبيعتي. لي وأمارس التسلط على كل ظروف الحياة ومحنها. مُبارك الله. لم يمت يسوع من أجل لا شيء. لم يمت لينتج الفشل والضعف والضحايا. مات لتربية جيل مختار ، كهنوت ملكي ، أمة مقدسة ، وسلالة خاصة من المنتصرين. هللويا . دراسة أخرى: بُطرُسَ الأولَى ٢: ٩ ؛ تيطس 2: 14 ؛ تثنية 14: 2. رجل الله باستور كريس أوياكيلومي.
ماذا يجب ان تفعل فى الايام الصعبة ماذا يجب أن تفعل في الأيام الصعبة . لا يهم ما تمر به. في بعض الأحيان ، هناك محاكمات ، وأيام صعبة ، واضطهاد ، وتأتي أوقات عصيبة ، ويمكن أن تأتي أزمة الحياة. لكن عندما يحدث ذلك ، تمسك ، لا تهرب ، لا تشكو ، لقد حدث ذلك ليعبر . فقط تمسك ، فهو بالتأكيد سوف يمضي. قال لهم يسوع عند القبض عليه. هذه ساعتك وسلطان الظلمة. كانت للحظة. جاء ليمضي. عندما انتهى الأمر كان ابن الله المجيد هناك. لذلك قد تمر بالصعوبات ، فقد تكون معطاء لله وإعطاء تقدماتك وبذر البذور وتكون شريكاً رائعاً وفجأة تفقد وظيفتك. هذا يمكن أن يحدث. عندما تأتي أيامك الصعبة ، لا تتصرف مثل هل أخطأت؟ يا إلهي لماذا يحدث هذا لي الآن .. آه ، لا أعرف لماذا آه .. ثم تسمع ، إذا كنت مسيحياً ، فلا يجب أن يحدث لك هذا أبداً .. هذا ليس صحيحاً. يمكن أن يحدث شيء ما ، رغم أنك مسيحي ولكن بغض النظر عما يحدث ، فأنت لا تزال منتصراً. لأن ظروف حياتك لن تصف أبداً جودة شخصيتك. رغم أنك تمر في الماء ، فلن تغرق .. وإن مررت في النار ، فلن تحترق. قال الله ؛ ألف يسقطون عن يسارك وعشرة آلاف يسقطون عن يمينك لكن لا يقترب منك .. لماذا؟ لأن روحك محفوظة. قال بصبركم امتلكوا أرواحكم. بعبارة أخرى ، ابق على ثقة بغض النظر عما يحدث. قد يحملوك ويضعوك في الزنزانة ، لا يهم. قد يقيدون يديك وقدميك ، لا يهم. قد يحتقرونك ، ينبذونك ، لا يهم .. لأن الذي فيك أعظم من الذي في العالم. عليك أن تتخذ قرارك. ~ رجل الله باستور كريس أوياكيلومي.