لا مزيد من الوعود

“كما أن قدرته الإلهية قد وهبت لنا كل ما هو للحياة والتقوي بمعرفة الذي دعانا إلي المجد والفضيلة “
إن الله بقدرته الإلهية قد زودنا بكل ما نحتاج إليه في الحياة الروحية المتصفة بالتقوي .ذلك أنه عرفنا بالمسيح الذي دعانا إلي مجده وفضيلته (بطرس الثانية 1: 3).

كن منتبهاً لجسد المسيح

“لأنَّ الّذي يأكُلُ ويَشرَبُ بدونِ استِحقاقٍ يأكُلُ ويَشرَبُ دَينونَةً لنَفسِهِ، غَيرَ مُمَيِّزٍ جَسَدَ الرَّبِّ.” (كورنثوس الأولى 11: 29).

جمّل روحك

وكانَ لَمّا نَزَلَ موسَى مِنْ جَبَلِ سيناءَ ولَوْحا الشَّهادَةِ في يَدِ موسَى، عِندَ نُزولهِ مِنَ الجَبَلِ، أنَّ موسَى لَمْ يَعلَمْ أنَّ جِلدَ وجهِهِ صارَ يَلمَعُ في كلامِهِ معهُ. (خروج 34: 29).

كل شيء مشرق وجميل

أما سبيل الصديقين فكنور مشرق (متلأليء) ، يتزايد إشراقه إلي النهار الكامل . أمثال ٤:١٨

قف في الثغر

وقالَ الرَّبُّ: «سِمعانُ، سِمعانُ، هوذا الشَّيطانُ طَلَبَكُمْ لكَيْ يُغَربِلكُمْ كالحِنطَةِ! ولكني طَلَبتُ مِنْ أجلِكَ لكَيْ لا يَفنَى إيمانُكَ … (لوقا 22: 31-32).

الكلمة الممزوجة بالإيمان

ولكن كونوا عامِلينَ بالكلِمَةِ، لا سامِعينَ فقط خادِعينَ نُفوسكُمْ. (يعقوب 1: 22).

الحكمة والتوجية من الكلمة

قد عَرَفتُ أنَّ كُلَّ ما يَعمَلُهُ اللهُ أنَّهُ يكونُ إلَى الأبدِ … (جامعة 3: 14)

أستخدم الحوار

أنا أنا هو الماحي ذُنوبَكَ لأجلِ نَفسي، وخطاياكَ لا أذكُرُها». «ذَكِّرني فنَتَحاكَمَ مَعًا. حَدِّثْ لكَيْ تتَبَرَّرَ.(إشعياء 43: 25-26).

أنت مختوم بالروح المقدس

الّذي فيهِ أيضًا أنتُمْ، إذ سمِعتُمْ كلِمَةَ الحَقِّ، إنجيلَ خَلاصِكُمُ، الّذي فيهِ أيضًا إذ آمَنتُمْ خُتِمتُمْ بروحِ المَوْعِدِ القُدّوسِ. (أفسس 13: 1).

لا تفقد أعصابك

“فقُلتُ: «لا أذكُرُهُ ولا أنطِقُ بَعدُ باسمِهِ». فكانَ في قَلبي كنارٍ مُحرِقَةٍ مَحصورَةٍ في عِظامي، فمَلِلتُ مِنَ الإمساكِ ولَمْ أستَطِعْ. “. إرميا 20: 9