خطّط لتكون في أول رحلة! خطّط لتكون في أول رحلة! (هل أنت مستعد للاختطاف؟) :: القس كريس :: هيّا إلى الكتاب المقدس كورِنثوس الأولَى 51: 25 AMPC “في لَحظَةٍ في طَرفَةِ عَينٍ، عِندَ [صوت] البوقِ الأخيرِ. فإنَّهُ سيُبَوَّقُ، فيُقامُ الأمواتُ [في المسيح] عَديمي فسادٍ (أحرارًا ومحصنين من الانحلال)، ونَحنُ نَتَغَيَّرُ.” :: لنتحدث عند الاختطاف، لن يسمع الجميع صوت البوق. سيكون مسموعًا فقط للمسيحيين الذين قد ماتوا في المسيح وأولئك الأحياء في ذلك الوقت. لن يسمعها أي شخص آخر لأن صوت البوق لن يُسمع إلا بالإيمان. إنه ليس شيئًا ستبذل جهدًا لسماعه، لأنك كمسيحي تعيش بالفعل بالإيمان. كل شيء في حياتك وعلاقتك بالله هو بالإيمان، لذلك ، سوف تسمعه. يقول الكتاب المقدس ، “بالإيمانِ نُقِلَ أخنوخُ لكَيْ لا يَرَى الموتَ، ولَمْ يوجَدْ لأنَّ اللهَ نَقَلهُ. إذ قَبلَ نَقلِهِ شُهِدَ لهُ بأنَّهُ قد أرضَى اللهَ.” العِبرانيّينَ11:5 AVDDV لقد اختطف بالإيمان. لذلك ، بإيمانك بيسوع المسيح ،ليس لديك ما يدعو للقلق ؛ ثق أنه عندما يُبَوِّقُ البوق، سوف تسمعه! كما قرأنا في الآية الافتتاحية ، فإن صوت البوق سيحدث أسرع من نقر إصبعك! في غمضة عين ، خرجنا من هنا ، وفجأةً ، أصبحنا في السّماء. يجب على كل مسيحي أن يُختطف عندما يحدث الاختطاف. لذلك ، فهذا يعني أن أي شخص لا يقوم "بالرحلة الأولى" لم يكن يعيش من أجل الرب. حافظ على إيمانك حيًّا، وعِش للسيّد كل يوم. اسلك بالمحبّة والبرّ. ركّز على تجهيز الآخرين للاختطاف وللدّخول إلى ملكوت الله. :: تعمق العبرانيّينَ 11: 5- 6 ؛ تسالونيكي الأولى 4: 16-17 :: تحدث آه ، يا له من يوم فرح عندما يظهر المُعلِّم! اليوم أسير في نور كلمته وخلاصي. إنني منغمس في السّعي وراء اتّساع ملكوت الله ، والسّعي قبل كل شيء، إلى حُكُم ومُلك مملكته في الأرض وفي قلوب الجميع في كل مكان. آمين. :: قراءة الكتاب المقدس اليومية سنة واحدة ╚═══════╝ لوقا 11: 37-54 ، قضاة 5-6 سنتان ╚═══════╝ رومية 8: 20- 28 ، مزمور 112-113 :arrow_forward: طبِّق شارك هذه الرسالة مع أكبر عدد ممكن من الأشخاص في مجال اتصالك اليوم.
إنه أقرب مما تظن “هَا أَنَا آتِي سَرِيعًا. طُوبَى لِمَنْ يَحْفَظُ أَقْوَالَ نُبُوَّةِ هذَا الْكِتَابِ.” (رؤيا 7:22). إنه أقرب مما تظن "هَا أَنَا آتِي سَرِيعًا. طُوبَى لِمَنْ يَحْفَظُ أَقْوَالَ نُبُوَّةِ هذَا الْكِتَابِ." (رؤيا 7:22). يتعجب البعض لماذا نكرز بالإنجيل بالطريقة التي نفعلها، حول العالم، بالكثير من الإلحاح، والحرارة والشغف. هذا لأن السيد أعطانا التكليف لننشر الإنجيل في العالم قبلما يأتي ثانيةً، ونقود الرجال والنساء إلى البِر. يقول في متى 28: 19، "فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ وَعَمِّدُوهُمْ بِاسْمِ الآب والابْنِ والروح الْقُدُسِ." (RAB). أعطانا رسالة للعالم أجمع عن ماذا أتى ليفعله في الأرض، فحين يعود ثانيةً، سوف يكون هناك كثيرون مُستعدين له، ويذهبون معه. هللويا! هذا هو مصدر إلهامنا وإصرارنا في الوقت الحاضر. نحن لا نُحاول فقط أن نجعل الناس مُتحمسين للمسيحية؛ بل الأمر يتعلق بيسوع المسيح ورسالته الحية: آتى ليموت عن العالم كله، ةأقامه الإله من الأموات. صعد إلى السماوات، وهو حي اليوم. وسيأتي ثانيةً في أي وقت من الآن. كم أنت مُستعد لمجيئه؟ إن كنتَ مازلتَ تتساءل متى، وكم قرُب مجيئه، يمكنني أن اقول لك هذا: إنه أقرب بكثير مما يُدركه الكثيرون، انطلاقاً من الأحداث الزمنية المُعلَنة في الكتاب. كل ما قال لنا إنه سيحدث قبل مجيئه، يحدث بالضبط بالطريقة التي قال إنه سيحدث بها. ليس هناك الكثير من العلامات أو الأحداث المتبقية التي لم تتحقق قبل مجيء السيد. لهذا السبب علينا أن نستمر في الكرازة بالإنجيل، ونُعد الرجال والسيدات حول العالم من أجل الاختطاف. هو قُدِّم مرة لكي يحمل خطايا كثيرين؛ وسيظهر ثانيةً بلا خطية للخلاص للذين ينتظرونه (عبرانيين ٩: ٢٨). لذلك، اجهز وكن مُستعداً له. صلاة أبويا الغالي، من خلال الكرازة وتعليم إنجيل البِر، تتأسس مملكتك في الأرض وفي قلوب الناس. كثيرون يُخطفون من الدمار واللعنة، إلى الحُرية المجيدة لأبناء الإله. أشكرك من أجل النعمة المتزايدة على الكنيسة لنشر الحُرية في كل الأرض، في هذه الأيام الأخيرة، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: أعمال 11:1 "وَقَالاَ:«أَيُّهَا الرِّجَالُ الْجَلِيلِيُّونَ، مَا بَالُكُمْ وَاقِفِينَ تَنْظُرُونَ إِلَى السَّمَاءِ؟ إِنَّ يسوع هذَا الَّذِي ارْتَفَعَ عَنْكُمْ إِلَى السَّمَاءِ سَيَأْتِي هكَذَا (بنفس الطريقة) كَمَا رَأَيْتُمُوهُ مُنْطَلِقًا إِلَى السَّمَاءِ»." (RAB). 1 كورنثوس 22:16 " إِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يُحِبُّ الرَّبَّ يسوع الْمَسِيحَ فَلْيَكُنْ أَنَاثِيمَا! مَارَانْ أَثَا." (RAB). رؤيا 20:22 "يَقُولُ الشَّاهِدُ بِهذَا: «نَعَمْ! أَنَا آتِي سَرِيعًا». آمِينَ. تَعَالَ أَيُّهَا الرَّبُّ يسوع." (RAB).
المُقدِّس فيك المُقدِّس فيك”وَمِنْهُ (من الإله) أَنْتُمْ بِالْمَسِيحِ يسوع، الَّذِي صَارَ لَنَا حِكْمَةً مِنَ الإله وَبِرًّا وَقَدَاسَةً وَفِدَاءً.” (1 كورنثوس 30:1) (RAB). المُقدِّس فيك"وَمِنْهُ (من الإله) أَنْتُمْ بِالْمَسِيحِ يسوع، الَّذِي صَارَ لَنَا حِكْمَةً مِنَ الإله وَبِرًّا وَقَدَاسَةً وَفِدَاءً." (1 كورنثوس 30:1) (RAB). بالإضافة إلى كونه حكمتك، وبِرك، وفدائك (خلاصك)، المسيح هو أيضاً قداستك. كلمة قداسة المستخدمة في الآية الافتتاحية تُشير إلى فعل أو عملية تقديس أو تخصيص للإله من أجل غرضه الأبدي. إنها مُترجمة من الكلمة اليونانية "هاجياسموس hagiasmos" وتعني، "المُطهِّر – المُنقِّي" لذلك، قد آتى المُقدِّس ليحيا فيك. المسيح ليس فيك، مُحاولأ أن يُقدسك؛ هو قد قدسك، ويستمر في تقديس كل شيء تفعله. هو الذي يفصلك، قد فصلك عن بقية العالم، وعن الخطية والشر، إلى الحُرية المجيدة لأبناء الإله. هللويا! كما أنك مُطالب أن تُفعِّل الحكمة بأن تتكلم بالحكمة، أنت مُطالب أيضاً أن تتكلم بالقداسة - كلمات تُطهِّر وتُنقي.تذكر ما قاله بولس في 1 تيموثاوس 4: 4 – 5 "لأَنَّ كُلَّ خَلِيقَةِ الإله جَيِّدَةٌ، وَلاَ يُرْفَضُ شَيْءٌ إِذَا أُخِذَ مَعَ الشُّكْرِ، لأَنَّهُ يُقَدَّسُ بِكَلِمَةِ الإله وَالصَّلاَةِ."يمكنك أن تُنقي أو تُقدس أي شيء ينتمي لك بكلمة الإله والصلاة.قال الرب يسوع في يوحنا ١٥: ٣، "أَنْتُمُ الآنَ أَنْقِيَاءُ لِسَبَبِ الْكَلاَمِ الَّذِي كَلَّمْتُكُمْ بِهِ." قد ذهب يسوع إلى السماء، لكنه يحيا فيك، ومن خلالك اليوم. أنت الذي تحمل كلماته العجيبة المُقدِّسة اليوم. استمر في التكلم بكلمات البركة، لتُنقي وتُقدس بيئتك. وبينما أنت تتكلم، يتنقى الناس؛ وينتقلوا من مجد لمجد.يقول في عبرانيين 11:2، "لأَنَّ الْمُقَدِّسَ وَالْمُقَدَّسِينَ جَمِيعَهُمْ مِنْ وَاحِدٍ، فَلِهذَا السَّبَبِ لاَ يَسْتَحِي أَنْ يَدْعُوَهُمْ إِخْوَةً."المسيح المُقدِّس فيك؛ هو واحد مع روحك الآن (1 كورنثوس 17:6). ومن خلالك، هو يُنفذ خدمة تقديس كل الأشياء لنفسه.أُقِر وأعترفأفرح كل حين في المسيح، مُقدِّسي، وبِري، الذي غسلني وجعلني مُقدس وبلا لوم قدام الآب في حُب. حياتي هي لمجد الإله. أنا شهادة عن حُب الآب، دليل على عدالته. مُبارَك الإله!دراسة أخرى:عبرانيين 11:2 "لأَنَّ الْمُقَدِّسَ وَالْمُقَدَّسِينَ جَمِيعَهُمْ مِنْ وَاحِدٍ، فَلِهذَا السَّبَبِ لاَ يَسْتَحِي أَنْ يَدْعُوَهُمْ إِخْوَةً."1 تسالونيكي 23:5 "وإِلهُ السَّلاَمِ نَفْسُهُ يُقَدِّسُكُمْ بِالتَّمَامِ. وَلْتُحْفَظْ رُوحُكُمْ وَنَفْسُكُمْ وَجَسَدُكُمْ كَامِلَةً بِلاَ لَوْمٍ عِنْدَ مَجِيءِ رَبِّنَا يسوع الْمَسِيحِ." (RAB).
تكيف مع طبيعتك الإلهية “لأَنَّكُمْ بَعْد (مازلتم) جَسَدِيُّونَ . فَإِنَّهُ إِذْ فِيكُمْ حَسَدٌ وَخِصَامٌ وَانْشِقَاقٌ، أَلَسْتُمْ جَسَدِيِّينَ وَتَسْلُكُونَ بِحَسَبِ الْبَشَرِ؟” (1 كورنثوس 3:3) (RAB). تكيف مع طبيعتك الإلهية "لأَنَّكُمْ بَعْد (مازلتم) جَسَدِيُّونَ . فَإِنَّهُ إِذْ فِيكُمْ حَسَدٌ وَخِصَامٌ وَانْشِقَاقٌ، أَلَسْتُمْ جَسَدِيِّينَ وَتَسْلُكُونَ بِحَسَبِ الْبَشَرِ؟" (1 كورنثوس 3:3) (RAB). إن كنتَ مولود ولادة ثانية، مع أنك قد تبدو ظاهرياً كجارك الذي لم يولد ثانيةً، لكن قد حدث تحول حقيقي في روحك. أنت في الواقع، وحرفياً، وُلدتَ من الإله – وُلدتَ من جديد بحياة وطبيعة الإله. أنت لستَ فقط مؤمناً، أنت مثل الإله. لكن لأن الكثيرين لا يعرفون هذا، يقولون، "إننا جميعاً بشر". لا، نحن لسنا كذلك؛ هذا ما كنتَ عليه قبلما تولد ثانيةً. "أنت" الإنسان مات، وأتى الجديد من الإله. هذا ما كان يعنيه يوحنا عندما قال، "أَنْتُمْ مِنَ الإلهِ أَيُّهَا الأَوْلاَدُ، وَقَدْ غَلَبْتُمُوهُمْ لأَنَّ الَّذِي فِيكُمْ أَعْظَمُ مِنَ الَّذِي فِي الْعَالَمِ." (1 يوحنا 4:4) (RAB). هذا يعني أنك من الإله، حياتك هي إلهية. ما يتوقعه الإله منك هو أن تتكيف مع طبيعتك الإلهية. إنه الغرض من تجديد ذهنك: يقول في رومية 2:12، "وَلاَ تُشَاكِلُوا (تأخذوا قالب وشكل) (تتشكلوا بـ) هذَا الدَّهْرَ (العالم)، بَلْ تَغَيَّرُوا عَنْ شَكْلِكُمْ بِتَجْدِيدِ أَذْهَانِكُمْ،…." (RAB). ربما تقول، "إن في سفر الأعمال، قال بطرس لكرنيليوس إنه هو نفسه إنسان". وربما تُشير أيضاً إلى الحادثة حيث كاد الجموع في مدن ليكأونِيّة أن يسجدوا لبولس بسبب الآيات والعجائب التي قد صنعها، وقال لهم، "… نَحْنُ أَيْضًا بَشَرٌ تَحْتَ آلاَمٍ مِثْلُكُمْ، …." (أعمال 15:14) (RAB). لكن إليك ما يجب أن تفهمه: الرُسل، في هذا الوقت، لم يفهموا تماماً سِر الإنجيل. وإلا، لكانوا استخدموا مُصطلح آخر. فكر في هذا: لم يتكلم يسوع بهذه الطريقة قط. قال، "… أَنَا… مِنْ فَوْقُ. أَنْتُمْ مِنْ هذَا الْعَالَمِ، أَمَّا أَنَا فَلَسْتُ مِنْ هذَا الْعَالَمِ." (يوحنا 23:8). عندما أُعلن لبولس من خلال وحي الروح إنه بِر الإله في المسيح يسوع، عبَّر عن هذا بشكل مختلف. قال إن المسيحي هو "خِلقة جديدة" – نوع جديد من البشر (٢ كورنثوس 5: 17). نفس الشيء مع بطرس، ارتقى أيضا إلى مستوى أعلى، وفي رسالته، دعا المسيحي "شريك الطبيعة الإلهية"؛ شريك النوع الإلهي. يقول في مزمور 6:82، "أَنَا قُلْتُ: إِنَّكُمْ آلِهَةٌ وَبَنُو الْعَلِيِّ كُلُّكُمْ." إن كنتَ تتكلم وتحيا كإنسان، سوف تُعاني من نفس الأشياء التي يُعاني منها الناس. كُن مُدركاً لطبيعتك الإلهية ومارس الحياة الإلهية. أُقِر وأعترف من خلال اللهج في الكلمة، تكيفتُ مع طبيعتي الإلهية. لي "بصيرة المملكة"، وإدراك المملكة. أُفكر، وأتكلم، وأحيا كشريك النوع الإلهي. مجداً للإله! دراسة أخرى: مزمور 82: 5 – 7 "«لاَ يَعْلَمُونَ وَلاَ يَفْهَمُونَ. فِي الظُّلْمَةِ يَتَمَشَّوْنَ. تَتَزَعْزَعُ كُلُّ أُسُسِ الأَرْضِ. أَنَا قُلْتُ: إِنَّكُمْ آلِهَةٌ وَبَنُو الْعَلِيِّ كُلُّكُمْ. لكِنْ مِثْلَ النَّاسِ تَمُوتُونَ وَكَأَحَدِ الرُّؤَسَاءِ تَسْقُطُونَ»." يوحنا 10: 33 – 36 "أَجَابَهُ الْيَهُودُ قَائِلِينَ:«لَسْنَا نَرْجُمُكَ لأَجْلِ عَمَل حَسَنٍ، بَلْ لأَجْلِ تَجْدِيفٍ، فَإِنَّكَ وَأَنْتَ إِنْسَانٌ تَجْعَلُ نَفْسَكَ إِلهًا» أَجَابَهُمْ يسوع: أَلَيْسَ مَكْتُوبًا فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ؟ إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لأُولئِكَ الَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ الإله، وَلاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ، فَالَّذِي قَدَّسَهُ الآبُ وَأَرْسَلَهُ إِلَى الْعَالَمِ، أَتَقُولُونَ لَهُ: إِنَّكَ تُجَدِّفُ، لأَنِّي قُلْتُ: إِنِّي ابْنُ الإله؟" (RAB).
برهان حب الاله “وَلكِنَّ الإله بَيَّنَ حُبه لَنَا، لأَنَّهُ وَنَحْنُ بَعْدُ خُطَاةٌ مَاتَ الْمَسِيحُ (قدم ابنه ذبيحة موت) لأَجْلِنَا.” (رومية 5 :8) (RAB). بُرهان حُب الإله "وَلكِنَّ الإله بَيَّنَ حُبه لَنَا، لأَنَّهُ وَنَحْنُ بَعْدُ خُطَاةٌ مَاتَ الْمَسِيحُ (قدم ابنه ذبيحة موت) لأَجْلِنَا." (رومية 5 :8) (RAB). عندما نقول، "الإله يُحبك"، يظن الكثيرون أنه تعبير عام عن حُب الإله لكل شخص. نعم، هو بالفعل يُحب كل الناس، لكنه يُفكر فيك، ويتعامل معك كما لو كنتَ الشخص الوحيد على وجه الأرض. كل واحد منّا له قيمة فريدة عند الإله؛ له نفس قيمة يسوع. هذه حقيقة ضخمة لدرجة أنها تتطلب فهم لكلمة الإله وفكر الروح لقبولها. بَرهَن الإله على حُبه لك بالثمن الذي دفعه: حياة يسوع. يقول الكتاب، "وَلكِنَّ الإله بَيَّنَ حُبه لَنَا، لأَنَّهُ وَنَحْنُ بَعْدُ خُطَاةٌ مَاتَ الْمَسِيحُ (قدَّم ابنه ذبيحة موت) لأَجْلِنَا." (رومية 5 :8) (RAB). هذا يعني أنك تستحق كل هذا المقدار من الحُب عند الإله. إن كنتَ الشخص الوحيد على الأرض الذي احتاج الخلاص، لأتى يسوع ليموت من أجلك. هو لم يأتِ لأن عددنا كان كثير. يقول في لوقا 7:15، "أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ هكَذَا يَكُونُ فَرَحٌ فِي السَّمَاءِ بِخَاطِئٍ وَاحِدٍ يَتُوبُ أَكْثَرَ مِنْ تِسْعَةٍ وَتِسْعِينَ بَارًّا لاَ يَحْتَاجُونَ إِلَى تَوْبَةٍ." إن كانت هذه هي حقيقة، أريدك أن تُفكِر فيما يعني للآب أن يذهب أي شخص إلى الجحيم. يُخبرنا في 2 بطرس 9:3، "لاَ يَتَبَاطَأُ الرَّبُّ عَنْ وَعْدِهِ كَمَا يَحْسِبُ قَوْمٌ التَّبَاطُؤَ، لكِنَّهُ يَتَأَنَّى عَلَيْنَا، وَهُوَ لاَ يَشَاءُ أَنْ يَهْلِكَ أُنَاسٌ، بَلْ أَنْ يُقْبِلَ الْجَمِيعُ إِلَى التَّوْبَةِ." هو يريد كل شخص أن يعرف، ويتبنى، ويسلك في حقيقة حُبه. هو ائتمنا على رسالة حُبه، لنُشاركها مع العالم أجمع. تذكر، هو يُخلصك ويجعلك شريكه في خلاص الآخرين – كرابح نفوس. لذلك، اجعل عيد القيامة هذا حدث مهم لشخص ما في عالمك لم يكن قد عرف الرب بعد. المسؤولية تقع على عاتقك لتصل إلى مَن هم في دوائر علاقاتك المؤثرة ببشارة حُب المسيح وقوته المُخلِصة. فكِّر فيما فعله رُسل المسيح من أجلنا بخصوص هذا الإنجيل المجيد؛ أعطونا كل شيء وحتى حياتهم لأنهم اعتقدوا أن الأمر يستحق كل هذا. أرادوا أن يتأكدوا أن الإنجيل وصل للآخرين، حتى وصل إلينا. دع هذا شغفك الأول، وسعادتك، وحُبك، وفخرك لأن تُعطي من مادياتك، ووقتك وطاقتك لانتشار الإنجيل حول العالم. إنه لشرف عظيم وامتياز أن نكون جزء من شيء عظيم وإلهي جداً. صلاة أبويا الغالي، يا لها من بركة أن أعرف أنني افتديتُ لا بأشياء تفنى، بفضة أو ذهب، بل بدم كريم، كما من حمل بلا عيب ولا دنس، دم المسيح. أنا أذهب بالإنجيل للخارج، وأرى الآخرين بعيونك العطوفة والمُحِبة، أصل إليهم بالأخبار السارة للخلاص، باسم يسوع. آمين دراسة أخرى: أمثال 30:11 "ثَمَرُ الصِّدِّيقِ (البار) شَجَرَةُ حَيَاةٍ، وَرَابحُ النُّفُوسِ حَكِيمٌ." (RAB). يوحنا 16:3 "لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ الإله الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ." (RAB).
ممارسو النوع الالهى من الايمان “… الإله الَّذِي آمَنَ بِهِ، الَّذِي يُحْيِي الْمَوْتَى، وَيَدْعُو الأَشْيَاءَ غَيْرَ الْمَوْجُودَةِ كَأَنَّهَا مَوْجُودَةٌ.” (رومية 17:4) (RAB). مُمارسة النوع الإلهي من الإيمان "... الإله الَّذِي آمَنَ بِهِ، الَّذِي يُحْيِي الْمَوْتَى، وَيَدْعُو الأَشْيَاءَ غَيْرَ الْمَوْجُودَةِ كَأَنَّهَا مَوْجُودَةٌ." (رومية 17:4) (RAB). الإيمان هو المبدأ الذي به نحيا في مملكة الإله. يقول الكتاب، "… أَمَّا الْبَارُّ فَبِالإِيمَانِ يَحْيَا." (رومية 17:1) (RAB). والإيمان الذي قد أُعطيَّ لنا هو إيمان الإله. يمكنك أن تُطبقه كما فعل الإله من خلال الكلمة وتضمن لك نفس النتائج. يقول الكتاب "بِالإِيمَانِ نَفْهَمُ أَنَّ الْعَالَمِينَ أُتْقِنَتْ (تشكَّلت)..." (عبرانيين ١١: ٣). لا عجب أن أكد يسوع في مرقس 22:11، "... لِيَكُنْ لَكُمْ إِيمَانٌ بِالإله (إيمان الإله)." (RAB). تُخبرنا عدة ترجمات "ليكن لك إيمان الإله" أو "إيمان من النوع الإلهي" الإيمان فوق الطبيعي الذي يُمارسه الإله. نقرأ عن هذا في الآية الافتتاحية: هو يدعو الأشياء غير الموجودة كأنها موجودة؛ يرى غير المنظور. بالكلمة المنطوقة، أنت تُحضِر إلى الواقع المادي أشياء لا تُدرَك بالحواس. ماذا عن الأشياء الموجودة بالفعل وأنت لا تريدها؟ يقول الكتاب، "وَاخْتَارَ الإله أَدْنِيَاءَ الْعَالَمِ وَالْمُزْدَرَى وَغَيْرَ الْمَوْجُودِ لِيُبْطِلَ الْمَوْجُودَ." (1 كورنثوس 28:1) (RAB). يقول إننا نستخدم "غير الموجود لنُبطِل الموجود" يا له من مبدأ! الكلمة "يُبطل" هي من " كاتارجيو - katargeō " (باليونانية)، تعني أن تُخلي شيء، تجعله عدم أو لا شيء، أن تجعل أو تُصبح بلا (بدون، غير) تأثير؛ أن تُدمر، تُبطِل. يمكن أن تُحقق هذا بكلماتك – إقرارات إيمانك. من خلال الكلمات، يمكنك أن تُهلك أو تُبطل الأشياء الكائنة. تذكر، أنه بإمكانك أن تدعو الأشياء غير الموجودة كأنها موجودة. هللويا! ليس هناك ضرر لابن الإله. مهما كان الموقف الذي تواجهه اليوم، هناك مخرج. الغلبة في فمك. لا تنظر إلى الظروف، لأنها عُرضة للتغيير. انظر إلى الذي لا يُرى – نُصرتك – الصورة التي تعرضها كلمة الإله. انظر إلى ما تقوله الكلمة لك، والتصق بالكلمة. كلما كان الموقف أو الوضع أليم، كلما أكدتَ إقرارك بالكلمة وإعلانك أنك غالب باسم يسوع! اسم يسوع لا يمكن أن يسقط! استخدمه، وستفوز دائماً. مُبارَك الإله! أُقِر وأعترف حبال وقعت لي في النُعماء؛ فالميراث حسن عندي. أنا أحيا في صحة، وأمان ووفرة. العالم خاضع أمامي، وأسلك في سيادة على الظروف. مجداً للإله! دراسة أخرى: رومية 3:12 "فَإِنِّي أَقُولُ بِالنِّعْمَةِ الْمُعْطَاةِ لِي، لِكُلِّ مَنْ هُوَ بَيْنَكُمْ: أَنْ لاَ يَرْتَئِيَ (يفكر في نفسه عالياً) فَوْقَ مَا يَنْبَغِي أَنْ يَرْتَئِيَ، بَلْ يَرْتَئِيَ إِلَى التَّعَقُّلِ (الإدراك الواعي)، كَمَا قَسَمَ الإله لِكُلِّ وَاحِدٍ مِقْدَارًا (المقدار عينه) مِنَ الإِيمَانِ." (RAB). عبرانيين 11: 1 – 3 "وأَمَّا الإِيمَانُ فَهُوَ الثِّقَةُ بِمَا يُرْجَى وَالإِيقَانُ بِأُمُورٍ لاَ تُرَى. فَإِنَّهُ فِي هذَا شُهِدَ لِلْقُدَمَاءِ. بِالإِيمَانِ نَفْهَمُ أَنَّ الْعَالَمِينَ أُتْقِنَتْ (تشكلت) بِكَلِمَةِ (ريما) الإلهِ، حَتَّى لَمْ يَتَكَوَّنْ مَا يُرَى مِمَّا هُوَ ظَاهِرٌ." (RAB).
النُصرة في فمك “وَكَانَتْ أَرِيحَا مُغَلَّقَةً مُقَفَّلَةً بِسَبَبِ بَنِي إِسْرَائِيلَ. لاَ أَحَدٌ يَخْرُجُ وَلاَ أَحَدٌ يَدْخُلُ. فَقَالَ يَهْوَهْ لِيَشُوعَ: انْظُرْ. قَدْ دَفَعْتُ بِيَدِكَ أَرِيحَا وَمَلِكَهَا، جَبَابِرَةَ الْبَأْسِ.” (يشوع 6: 1 – 2) (RAB). النُصرة في فمك "وَكَانَتْ أَرِيحَا مُغَلَّقَةً مُقَفَّلَةً بِسَبَبِ بَنِي إِسْرَائِيلَ. لاَ أَحَدٌ يَخْرُجُ وَلاَ أَحَدٌ يَدْخُلُ. فَقَالَ يَهْوَهْ لِيَشُوعَ: انْظُرْ. قَدْ دَفَعْتُ بِيَدِكَ أَرِيحَا وَمَلِكَهَا، جَبَابِرَةَ الْبَأْسِ." (يشوع 6: 1 – 2) (RAB). كان يشوع أحد هؤلاء الشخصيات في الكتاب الذين وجِهوا للنُصرة من خلال إعلان إلهي. بينما كان يستعد لقيادة إسرائيل في واحدة من معاركها الحاسمة، ظهر له ملاك الرب وأعطاه الاستراتيجية التي بها يجب أن يهزم العدو. على الرغم من أن مدينة أريحا كانت مُحصَنة جداً ضد الهجوم، إلا أن كلمة الإله له في تلك اللحظة ضمنت له الغلبة. أعطى الروح القدس يشوع الاستراتيجية الغالبة. قال، "تَدُورُونَ دَائِرَةَ الْمَدِينَةِ، جَمِيعُ رِجَالِ الْحَرْبِ. حَوْلَ الْمَدِينَةِ مَرَّةً وَاحِدَةً. هكَذَا تَفْعَلُونَ سِتَّةَ أَيَّامٍ. وَسَبْعَةُ كَهَنَةٍ يَحْمِلُونَ أَبْوَاقَ الْهُتَافِ السَّبْعَةَ أَمَامَ التَّابُوتِ. وَفِي الْيَوْمِ السَّابعِ تَدُورُونَ دَائِرَةَ الْمَدِينَةِ سَبْعَ مَرَّاتٍ، و… عِنْدَ اسْتِمَاعِكُمْ صَوْتَ الْبُوقِ، أَنَّ جَمِيعَ الشَّعْبِ يَهْتِفُ هُتَافًا عَظِيمًا، فَيَسْقُطُ سُورُ الْمَدِينَةِ فِي مَكَانِهِ، وَيَصْعَدُ الشَّعْبُ كُلُّ رَجُل مَعَ وَجْهِهِ (أمامه مباشرةً)»." (يشوع 6: 3 – 5) (RAB). تلك الأسوار لم تكن أسوار عادية؛ كانت حصون ذات أبعاد هائلة. لكن، عندما هتف الإسرائيليون وفقاً لتعليمات الرب، سقطت الأسوار (اقرأ يشوع 6). غير ذلك اليوم، لم يحدث قط في تاريخ البشرية أن هتف شعب وأسوار عظيمة تسقط أرضاً. أنا أؤمن أنه عندما هتفوا، أطلق كل واحد منهم شفرة صوتية تسببت في سقوط الأسوار؛ طاقة الكلمات! إن كان إطلاق الكلمات أو الأصوات الصحيحة يمكنها أن تُسقِط الحواجز المادية، يمكنها أيضاً أن تُزيل الحواجز المالية أو أي نوع من الحواجز. ربما تكون في ضائقة مالية؛ لا يوجد أي مصدر دخل ولا شيء يخرج. الأمور صعبة للغاية. إنه وقتك لتتمسك بكلمة الإله في هذا الموقف وتُطلقها. استمر في التكلم حتى يكون هناك تغيير. نفس الروح القدس الذي أعطي يشوع الاستراتيجية ليأخذ أريحا قد أعطاك كلمته. قال في 1 كورنثوس 21:3، "... كُلَّ شَيْءٍ لَكُمْ." في رومية ٨: ١٧ ، يقول إنك وارث الإله، ووارث مع المسيح. احفظ كلمته في قلبك وفي فمك باللهج. استمرفي تأملك، ونُطقك، وهُتافك للكلمة حتى يسقط أمامك الموقف الذي تتعامل معه. هللويا! صلاة أبويا الغالي، مهما ساءت الأمور، أنت غير مُرتبك أبداً؛ أنت تعرف المخرج من كل ضيقة. أنا واثق من الاستراتيجيات فوق العادية كل الأوقات. حياتي، وخدمتي، وعائلتي، وعملي يزدهرون جداً، ويتقدمون للأمام ويزدادون بعظمة يوماً بعد يوم، بينما أسير في نور كلمتك باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: زكريا 6:4 "فَأَجَابَ وَكَلَّمَنِي قَائِلاً: «هذِهِ كَلِمَةُ الرَّبِّ إِلَى زَرُبَّابِلَ قَائِلاً: لاَ بِالْقُدْرَةِ وَلاَ بِالْقُوَّةِ، بَلْ بِرُوحِي قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ." 2 كورنثوس 10: 4 – 5 "إِذْ أَسْلِحَةُ مُحَارَبَتِنَا لَيْسَتْ جَسَدِيَّةً، بَلْ قَادِرَةٌ بِالإله عَلَى هَدْمِ حُصُونٍ. هَادِمِينَ ظُنُونًا وَكُلَّ عُلْوٍ يَرْتَفِعُ ضِدَّ مَعْرِفَةِ الإله، وَمُسْتَأْسِرِينَ كُلَّ فِكْرٍ إِلَى طَاعَةِ الْمَسِيحِ." (RAB).
البحث عن أمر ! البحث عن أمر ! (مسؤوليتك انك تدرس كتابك المقدس بعناية) ع الكتاب أنْتُمْ تَجْتَهِدُونَ فِي دِرَاسَةِ الكُتُبِ لِأنَّكُمْ تَعْتَقِدُونَ أنَّكُمْ سَتَجِدُونَ فِيهَا حَيَاةً أبَدِيَّةً، وَهِيَ نَفْسُهَا تَشْهَدُ لِي. لَكِنَّكُمْ لَا تُرِيدُونَ أنْ تَأْتُوا إلَيَّ وَتَنَالُوا هَذِهِ الحَيَاةَ. يُوحَنَّا 5 :39 - 40 ترجمة اخرى يوحنا 5: 39-40 "يمكنك البحث في الكتب المقدسة لأنك تعتقد أنها فيها لك الحياة الأبدية. وهذه هي تشهد عني؛ وأنت غير راغب أن تأتي لي لكي يكون لك حياة ". نحكي شوية في يوم واحد من الصدقيون جاء إلى يسوع، و ساله عن القيامة من الموت. من الطريقة اللي سال بيها ، كان من الواضح أنه لا يؤمن به. هذا هو السبب في أن الرب قال لهم: "...فَأجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أنْتُمْ فِي ضَلَالٍ لِأنَّكُمْ لَا تَعْرِفُونَ الكِتَابَ، وَلَا تَعْرِفُونَ قُوَّةَ اللهِ. مَتَّى 22:29 . ده بيان واضح من يسوع هنا أن أي شخص لا يعرف كلمة الله لا محاله سوف يحدث الأخطاء - أحكام وخيارات خاطئه في الحياة. هذا هو السبب في أنك يجب أن تكون مجتهد ومواظب في دراسة الكتاب المقدس الخاص بك لأنه وانت بتعمل كده ، هتكتشف الحقائق المغيرة للحياة التي سوف تساعدك على انك تحيا بأقصى قدر من امكانياتك. ومع ذلك، فإن المفتاح هو البحث عن هذه الحقائق. "البحث" معناه إنك تدور كويس لتجد إجابات." وهذا يشير إلى الجهد المضاعف في واحده من جوانب البحث . ولا يشير إلى مجرد تصفح موضوعا، ولكن الجهد المتعمد للبحث عن الحقيقة وسط معلومات كثيرة. بيقول في الأمثال 25: 2 مَجْدُ اللهِ فِي الأُمُورِ الَّتِي يُخفِيهَا، وَمَجْدُ المُلُوكِ فِي الأُمُورِ الَّتِي يَكْشِفُونَهَا. الأمثَال 25:2 ونحن جميعا الملوك! الله يريد منك معرفة الكشف العظيم الذي حصلت عليه في كلمته. انه يحب ذلك عندما كنت تأخذ الوقت للدراسة بجد وكشف الحقائق الرائعة في الكلمة. أثناء ما انت بتعمل كده ، فإن الروح القدس هيكشف وينقل هذه الحقائق إلى روحك، وأنها سوف تبقى معك إلى الأبد. ادخل للعمق الأمثال 25: 2 2 تيموثَاوس 2:15؛ 3:1 صلى بابا الغالي ، أنا فرحان بكلمتك! شكرا لك على إرسال روح القدس لجعل كلمتك حقيقه بالنسبة لي خارج الصفحات المكتوبة. أبحث عنها بجديه كل يوم، زي واحد يبحث عن كنوز مخفية.
انت محبوب جدا عند ربنا انت محبوب جدا عند ربنا ... (ماذا تعني لك محبة الاب) ع الكتاب «فَقَدْ أحَبَّ اللهُ العَالَمَ كَثِيرًا، حَتَّى إنَّهُ قَدَّمَ ابْنَهُ الوَحِيدَ، لِكَي لَا يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الحَيَاةُ الأبَدِيَّةُ. يُوحَنَّا 3:16 نحكي شويه الآية اللي فوق غالبا انت حغظتها لما كبرت ، زي ما انا عملت . لقد خلقنا لقراءتها كأطفال ، ولكن عندما كبرت وبدأت أفهم أهمية اللغة والكلمات ، لم يكن بإمكاني إلا أن الأ ان اتامل وافكر في تلك الآية لفهم ما تعنيه حقًا. يقول يوحنا 3 :16 ، "لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد ، لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية." هذا هو البيان السيادي من الله القدير. إنها رسالة قانونية إلى العالم. في واقع الأمر ، إنه قانون! لقد أحب الله الجميع ، وأحبنا كثيرًا حتى بذل ابنه الوحيد. في الآية دي ، وجدتُ غزارة متدفقه تدل على محبة الله. هناك الكثير من الرسائل المضمنة هناك! فكر في الأمر: خلي يسوع مكانك يعني أنه يحبك بقدر ما يحب يسوع. هذا يعني أنك ذو قيمة عند الله: يجب أن تكون شيئًا له ؛ وإلا فلن يدفع ثمنًا عزيزًا جدًا في مكانك. والأكثر على ذلك ، فهذا يعني أنه يراقبك كل يوم ؛ إنه معك في كل لحظة وفي كل خطوة على الطريق. يهتم بكل ما يهمك. يجب أن يمنحك هذا ثقة غير عادية في الحياة ، وطريقة جديدة في التفكير. إن المدى الذي ذهب إليه في إظهار حبه لك هو دليل على أنه لا يوجد شيء جيد بالنسبة لك. لقد فهم بولس ذلك وقدم ، "ماذا يمكننا أن نقول عن كل هذا؟ إذا كان الله معنا فهل يمكن لأحد أن يكون ضدنا؟ لم ( يمنع) يحفظ الله ابنه ، لكنه أعطانا إياه. إذا فعل الله هذا ، ألن يعطينا كل شيء بحرية؟ " (رومية 8: 31-32 CEV). كن واثقًا من محبة الآب لك ، وكن ( مجبرًا) بهذه المحبة للوصول إلى الآخرين وربحهم (كورنثوس الثانية 5: 14-15). ادخل للعمق٠ رومية 8: 31-37 ؛ 2 كورنثوس 5:14 AMPC صلى ابوبا الثمين ، شكراً لك على حبك الثابت الذي لا يتزعزع الذي سكبته علينا بسخاء! أشكرك لأنك جعلتني هدفاً لنعمتك ومجدك وبرك. أسير في وعي حبك الآن ودائمًا ، باسم يسوع. آمين. خطه القراءة العام الأول غلاطية 3: 25-25 ، نشيد الانشاد 6-8 العام الثاني لوقا 23: 26-33 ، 2 صموئيل 9-10 أكشن أخبر الآخرين عن محبة الله ونعمته ورحمته وحنانه اليوم.
الحياة الإلهيّة الآنية الحياة الإلهيّة الآنية (الحياة الأبدية: هي أبعد من الحياة اللّانهائية في السماء) :bust_in_silhouette: الرّاعي كريس :book: إلى الكتاب المقدس يوحنا 10:10 “السّارِقُ لا يأتي إلّا ليَسرِقَ ويَذبَحَ ويُهلِكَ، وأمّا أنا فقد أتَيتُ لتَكونَ لهُمْ حياةٌ وليكونَ لهُمْ أفضَلُ. (إلى أقصى حد ، حتى الفيض)" * لنتحدث كما أن الصّحة الإلهيّة والازدهار والتسامح والتبرير والتقديس والبرّ ليسوا وعودًا من الله للخليقة الجديدة، كذلك الحياة الأبدية ليست وعدًا! الحياة الأبدية ليست هي الحياة التي تحصل عليها عندما تصل إلى السماء ؛ إنها فيك الآن. لم يكن يسوع بحاجة للمجيء أبدًا إذا كان كل ما في الحياة الأبدية هو الذهاب إلى السماء. بعد كل شيء، ذهب أخنوخ إلى السماء قبل مجيء المسيح (تكوين 5: 24) ، وحُمِل ايليا إلى السماء بمركبة من النار (ملوك الثاني 2: 11). هذا يثبت أن الحياة الأبدية لا تعني العيش بلا نهاية في السماء. قال يسوع أيضًا أنَّ الله ليس إله أموات بل إله أحياء. إنه يُدعى إله إبراهيم وإسحق ويعقوب (اقرأ لوقا 20: 37-38) ؛ بمعنى أن إبراهيم وإسحاق ويعقوب أحياء وهم في السّماء. حتّى يسوع لم يأتِ ليعطينا شيئًا كان متاحًا لنا بالفعل ؛ لقد كان إظهارًا للحياة التي وعد بها الله قبل بدء العالم. كانت خطّة الله للإنسان هي أن يعيش مثل الله ، ويعيش على صورته ، ويعيش مظهرًا صورته في هذا العالم. لكن الإنسان خسر خطة الله بسبب معصية آدم. ومع ذلك ، من خلال المسيح يسوع ، الحياة الأبدية - حياة الله وطبيعته متاحة الآن لأي شخص يؤمن به. هناك حياة حيوانية ، وحياة نباتية ، وحياة بشرية ، ثم لديك حياة الله ، التي تحصل عليها عندما تولد من جديد. هذه هي الحياة التي تحدّثَ عنها يسوع في آية موضوعنا. إنها غير قابلة للتدمير وغير ملوثة. تلك الحياة الأبدية تتحكم في كل شيء في حياتك الآن ؛ تنشّط جسدك. إنها تقضي على المرض والضّعف والعجز وكل ما هو ليس من الله في جسدك. هللويا! :dart: تعمق يوحنا 3:16؛ يوحنا 10: 27 - 28 ; 1 يوحنا 5: 11 - 13 :loud_sound: أعلن بالفم الحياة الأبدية هي ملكً لي في الوقت الحاضر في المسيح. لدي تلك الحياة التي لا تتلاشى ، وغير قابلة للفساد ، وغير قابلة للتدمير ، وغير قابلة للتحطيم، مقيمة في روحي. لقد نُقِلتُ من الحياة الإنسانية إلى الحياة الأبدية. لذلك أنا متسلط على الموت والمرض والضعف والعجز والفشل والنقص وجميع أساسيات هذا العالم. :books: قراءة الكتاب المقدس اليوميّة سنة واحدة ╚═══════╝ لوقا 10: 25-42 ، يشوع 23-24 سنتان ╚═══════╝ رومية 7: 12-25 ، مزمور 108 :arrow_forward: هيّا للتّطبيق تأمل في 1 يوحنا 5: 10-13.