عدم الإيمان والطاعة “الَّتِي سَلَكْتُمْ فِيهَا قَبْلاً حَسَبَ دَهْرِ هذَا الْعَالَمِ، حَسَبَ رَئِيسِ سُلْطَانِ الْهَوَاءِ، الروح الَّذِي يَعْمَلُ الآنَ فِي أَبْنَاءِ الْمَعْصِيَةِ.” (أفسس 2:2). عدم الإيمان والطاعة "الَّتِي سَلَكْتُمْ فِيهَا قَبْلاً حَسَبَ دَهْرِ هذَا الْعَالَمِ، حَسَبَ رَئِيسِ سُلْطَانِ الْهَوَاءِ، الروح الَّذِي يَعْمَلُ الآنَ فِي أَبْنَاءِ الْمَعْصِيَةِ." (أفسس 2:2). كلمة "المعصية" في الشاهد أعلاه مترجمة من الكلمة اليونانية "أپيثيا apeitheia" والتي تعني عدم إيمان (مُتعنت ومُتمرد) لذلك، إنها تُشير إلى أبناء الجحود. إنها توصف شيء مُشابه جداً لروح ضد المسيح. يقول في 2 تسالونيكي 7:2، "لأَنَّ سِرَّ الإِثْمِ الآنَ يَعْمَلُ فَقَطْ، إِلَى أَنْ يُرْفَعَ مِنَ الْوَسَطِ الَّذِي يَحْجِزُ الآنَ." "سِر الإثم" يُشير إلى التمرد؛ مُقاومة جريئة للإله، أن تُعارض بشدة إرادة الإله؛ وكلمة الإله. يوجد هناك ناس، بدون أن يعرفوا حتى السبب، يجدوا أنفسهم يفعلون الأشياء التي يفعلونها، بتحدي للإله. هذا ما يحدث عندما تجد ناس تقول، "أنا أكره المسيحيين" إن سألتهم ما هو السبب لهذه الكراهية، سيقولون، "لا شيء؛ أنا فقط لا أُحبهم"، يُظهر لنا الكتاب ما هو الروح الذي يعمل في أولئك الناس. يتكلم في 1 كورنثوس 12:2 عن روح العالم؛ وإنه نفس الروح الذي قرأنا عنه في الشاهد الافتتاحي: "... رَئِيسِ سُلْطَانِ الْهَوَاءِ، الروح الَّذِي يَعْمَلُ الآنَ فِي أَبْنَاءِ الْمَعْصِيَةِ." (أفسس 2:2). لكن شكراً للإله أن الكتاب يقول إن هذا ليس ما نلناه. فلنا روح الإله وهو يُعلمنا ويرعانا في إرادة الآب: "وَنَحْنُ لَمْ نَأْخُذْ رُوحَ الْعَالَمِ، بَلِ الروح الَّذِي مِنَ الإله، لِنَعْرِفَ الأَشْيَاءَ الْمَوْهُوبَةَ (مجاناً) لَنَا مِنَ الإله." (1 كورنثوس 12:2) (RAB). هللويا! أُقِر وأعترف الأن أنا قد نِلتُ، ليس روح العالم، لكن الروح الذي من الإله لأسلك في الحق والطاعة. حياتي مُقادة ومُحكمة بالروح؛ أنا دائماً تحت هيمنة ونظام الروح. هللويا! دراسة أخرى: رومية 8: 12 – 14 "فَإِذًا أَيُّهَا الإِخْوَةُ نَحْنُ مَدْيُونُونَ لَيْسَ لِلْجَسَدِ لِنَعِيشَ حَسَبَ الْجَسَدِ. لأَنَّهُ إِنْ عِشْتُمْ حَسَبَ الْجَسَدِ فَسَتَمُوتُونَ، وَلكِنْ إِنْ كُنْتُمْ بِالروح تُمِيتُونَ أَعْمَالَ الْجَسَدِ فَسَتَحْيَوْنَ. لأَنَّ كُلَّ الَّذِينَ يَنْقَادُونَ بِرُوحِ الإله، فَأُولئِكَ هُمْ أَبْنَاءُ الإله." (RAB). غلاطية 25:5 "إِنْ كُنَّا نَعِيشُ بِالروح، فَلْنَسْلُكْ أَيْضًا بِحَسَبِ الروح." (RAB). 1 بطرس 14:1 "كَأَوْلاَدِ الطَّاعَةِ، لاَ تُشَاكِلُوا شَهَوَاتِكُمُ السَّابِقَةَ فِي جَهَالَتِكُمْ."
ثِق وافتخر باسمه “وَكُلُّ مَا عَمِلْتُمْ بِقَوْل أَوْ فِعْل (بكلام أو عمل)، فَاعْمَلُوا الْكُلَّ بِاسْمِ الرَّبِّ يسوع، شَاكِرِينَ الإلهَ والآبَ بِهِ.” (كولوسي 17:3) (RAB). ثِق وافتخر باسمه "وَكُلُّ مَا عَمِلْتُمْ بِقَوْل أَوْ فِعْل (بكلام أو عمل)، فَاعْمَلُوا الْكُلَّ بِاسْمِ الرَّبِّ يسوع، شَاكِرِينَ الإلهَ والآبَ بِهِ." (كولوسي 17:3) (RAB). يكتب يوحنا في 1 يوحنا 13:5، "كَتَبْتُ هذَا إِلَيْكُمْ، أَنْتُمُ الْمُؤْمِنِينَ بِاسْمِ ابْنِ الإلهِ، لِكَيْ تَعْلَمُوا أَنَّ لَكُمْ حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَلِكَيْ تُؤْمِنُوا بِاسْمِ ابْنِ الإلهِ." (RAB). لاحظ الجزء الذي تحته خط، إنه يعني ببساطة أن تُفعِّل اسم يسوع! اسمه هو بوابتك لكل مدينة وأُمة. إنه ضمانك للغلبة المستمرة والبركات غير المُنتهية. اسم يسوع أكبر من العالم أجمع. يقول في فيلبي 10:2، "لِكَيْ تَجْثُوَ بِاسْمِ يسوع كُلُّ رُكْبَةٍ مِمَّنْ فِي السَّمَاءِ وَمَنْ عَلَى الأَرْضِ وَمَنْ تَحْتَ الأَرْضِ." (RAB). هذا الاسم يُدعى عليك. لهذا السبب يمكنك أن تكون هادئ وفي سلام في أي مدينة، أو منطقة أو أُمة، بغض النظر عن الأعداء أو الضيقات التي يمكن أن تُقابلها. اسمه هو أمانك. كان لسُليمان فكرة عن هذا، وقال في أمثال 10:18، "اِسْمُ يَهْوَهْ بُرْجٌ حَصِينٌ، يَرْكُضُ (يجري) إِلَيْهِ الصِّدِّيقُ (البار) وَيَتَمَنَّعُ (يبقى في آمان)." (RAB). هذا كان في العهد القديم؛ اليوم نحن لا "نركض" لاسم الرب؛ نحن مولودون فيه، وقد ورثنا اسمه. نعيش في ومن خلال اسمه. هللويا! هذا ما عرفه بطرس ويوحنا وتصرفوا به عندما شفوا الرجل الأعرج عند باب الهيكل الذي يُقال له "الجميل"؛ عملوا باسم يسوع (اقرأ أعمال 1:3-10). كان الرجل أعرج من بطن أمه، لكن بطرس تفرس فيه وقال، "... بِاسْمِ يسوع الْمَسِيحِ النَّاصِرِيِّ قُمْ وَامْشِ!." (أعمال 6:3). يقول الكتاب إن بطرس أمسكه بيده وأقامه، وفي الحال، تشددت عظام كعباه. ربما اليوم، مادياتك، أو وظيفتك، أو تجارتك في حالة "عجز"؛ استخدم اسم يسوع! هل هناك أبواب تبدو وكأنها قد أُغلقت أمامك؟ فعِّل اسم يسوع. بخلاف اسمك، أو أي اسم آخر، اسم يسوع يمكن الوثوق به. يقول كاتب المزمور في مزمور 7:20، "هؤُلاَءِ (يثقون ويفتخرون) بِالْمَرْكَبَاتِ وَهؤُلاَءِ (يثقون ويفتخرون) بِالْخَيْلِ، أَمَّا نَحْنُ فَاسْمَ يَهْوَهْ إِلهِنَا نَذْكُرُ." (RAB). لا يهم التحديات التي قد تواجهها في مادياتك أو في صحتك؛ فعِّل اسم يسوع. إن كان ألم أو روم في جسدك، مُرْه أن يختفي باسم يسوع، ولابد أن يحدث. اسمه هو الاسم الذي يمكنك أن تثق به. صلاة أنا أحيا فوق إبليس، والمرض، والسقم وكل ضيقات الحياة، لأني أحيا في وبقوة اسم يسوع. أحيا حياة المجد المرتفعة التي سبقت وأُعدت لي في المسيح، ومجد الإله مؤسس من خلالي في عالمي، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: يوحنا 23:16 "وَفِي ذلِكَ الْيَوْمِ لاَ تَسْأَلُونَنِي شَيْئًا. اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَا طَلَبْتُمْ مِنَ الآبِ بِاسْمِي يُعْطِيكُمْ." (RAB). أعمال 16:3 "وَبِالإِيمَانِ بِاسْمِهِ، شَدَّدَ اسْمُهُ هذَا الَّذِي تَنْظُرُونَهُ وَتَعْرِفُونَهُ، وَالإِيمَانُ الَّذِي بِوَاسِطَتِهِ أَعْطَاهُ هذِهِ الصِّحَّةَ أَمَامَ جَمِيعِكُمْ." فيلبي 2: 9 – 11 "لِذلِكَ رَفَّعَهُ (عظَّمه) الإلهُ أَيْضًا، وَأَعْطَاهُ اسْمًا فَوْقَ كُلِّ اسْمٍ لِكَيْ تَجْثُوَ بِاسْمِ يسوع كُلُّ رُكْبَةٍ مِمَّنْ فِي السَّمَاءِ وَمَنْ عَلَى الأَرْضِ وَمَنْ تَحْتَ الأَرْضِ، وَيَعْتَرِفَ كُلُّ لِسَانٍ أَنَّ يسوع الْمَسِيحَ هُوَ رَبٌّ لِمَجْدِ الإلهِ الآبِ." (RAB).
الصور الذهنية الصحيحة * الى الكتاب المقدس *رومية 12 :2: “وَلاَ تُشَاكِلُوا هَذَا الدَّهْرَ بَلْ تَغَيَّرُوا عَنْ شَكْلِكُمْ بِتَجْدِيدِ أَذْهَانِكُمْ لِتَخْتَبِرُوا مَا هِيَ إِرَادَةُ اللهِ الصَّالِحَةُ الْمَرْضِيَّةُ الْكَامِلَةُ.” الصور الذهنية الصحيحة * (كيف تفكر وتستخدم عقلك؟) * الى الكتاب المقدس * رومية 12 :2: "وَلاَ تُشَاكِلُوا هَذَا الدَّهْرَ بَلْ تَغَيَّرُوا عَنْ شَكْلِكُمْ بِتَجْدِيدِ أَذْهَانِكُمْ لِتَخْتَبِرُوا مَا هِيَ إِرَادَةُ اللهِ الصَّالِحَةُ الْمَرْضِيَّةُ الْكَامِلَةُ." * لنتحدث * محور رومية 12: 2 هو موضوع الأفكار - استخدام عقلك. عقلك مثل حديقة ، وأفكارك مثل البذور التي تزرع فيها. الشيء الرئيسي الذي يجب ملاحظته حول العقل هو أنه خصب. إنه بالتأكيد سينتج أي شيء يُزرع فيه ، مما يضع عليك مسؤولية اختيار ما تزرع فيه. عقلك هو أداة أعطاه لك الله لتحسين حياتك من مجد إلى مجد. عليك أن ترى أولاً في ذهنك الأشياء التي تريدها في حياتك ، وأن تخلقها. الأفكار هي صور للعقل لها القوة وتخلق الحقائق. أسرع طريقة للتأثير على أفكارك هي من خلال الصور الذهنية. كل شخصية إنسان هي تعبير عن أفكاره. يمكن لعقلك إما أن يجعلك فقيرًا أو ثريًا ؛ يمكن أن يضعك في مكان المجد أو العار. يخبرنا الكتاب المقدس عن لعازر ، الرجل البار الذي كان متسولاً (لوقا 16: 20-21). عندما مات ، حملته الملائكة إلى حضن إبراهيم ، لكنه عاش ومات متسولًا ، ليس لأن هذا كان مصيره ، ولكن لأنه هذه هي عقليته. لو كان لعازر قد أظهر نفسه في الإيمان ، متصورًا تراثه الغني على أنه نسل إبراهيم ، لما بقي فقيراً. تقول رسالة رومية 12: 3 أن الله قد أعطى لكل شخص مقياسا من الإيمان ، لذلك يتعلق الأمر بما تفعله بإيمانك. استخدم عقلك للتركيز وعرّض نفسك على المستوى الأعلى التالي. كيف تفكر؟ ماذا ترى؟ ماذا ترى نفسك تفعل؟ اين يمكنك ان ترى نفسك ذاهب؟ استخدم عقلك بشكل صحيح لتصور حياتك المجيدة والمنتصرة في المسيح. * تعمق * لوقا 6 :45 ؛ فيلبي 4: 8 * تحدث * تم مسح ذهني للتفكير بشكل صحيح ، كونه فكر المسيح. أفكر أفكارًا ممتازة ، ولا أرى إلا صور التميّز والنجاح والنصرة والوفرة. أركز ذهني على الأشياء الصحيحة والصادقة والعادلة والنقيّة والجميلة وذات التقارير الجيدة والفضيلة والجديرة بالثناء. مجدا لله! * قراءة الكتاب المقدس اليومية * سنة واحدة ╚═══════╝ أعمال 8: 9-40 2 أخبار الأيام 33-34 سنتان ╚═══════╝ 2 كورنثوس 6: 1-10 ، إشعياء ٥-٦ * قانون * زرع بذور الفكر الصحيح من خلال قضاء الوقت في كلمة الله اليوم.
أسس إرادته لعالمك “مُبَارَكٌ الرَّجُلُ الَّذِي يَتَّكِلُ عَلَى يَهْوَهْ، وَكَانَ يَهْوَهْ مُتَّكَلَهُ (رجاؤه)، فَإِنَّهُ يَكُونُ كَشَجَرَةٍ مَغْرُوسَةٍ عَلَى مِيَاهٍ، وَعَلَى نَهْرٍ تَمُدُّ أُصُولَهَا (جذورها)، وَلاَ تَرَى إِذَا جَاءَ الْحَرُّ، ….” (إرميا 17: 7 – 8) (RAB). أسس إرادته لعالمك "مُبَارَكٌ الرَّجُلُ الَّذِي يَتَّكِلُ عَلَى يَهْوَهْ، وَكَانَ يَهْوَهْ مُتَّكَلَهُ (رجاؤه)، فَإِنَّهُ يَكُونُ كَشَجَرَةٍ مَغْرُوسَةٍ عَلَى مِيَاهٍ، وَعَلَى نَهْرٍ تَمُدُّ أُصُولَهَا (جذورها)، وَلاَ تَرَى إِذَا جَاءَ الْحَرُّ، …." (إرميا 17: 7 – 8) (RAB). يقول الكتاب في عبرانيين 3:11، "بِالإِيمَانِ نَفْهَمُ أَنَّ الْعَالَمِينَ أُتْقِنَتْ (تشكلت) بِكَلِمَةِ (ريما) الإلهِ..."(RAB). كلمة "أُتقنت" هي "كتارتيزوkatartizō " (باليونانية)، وهي تعني أن تُصلح، أو تعدل أو تُكمل تماماً، أو تستعيد، أو تُجهز، أو تُتقن. بالإيمان، يمكنك أن تُشكِّل مجرى حياتك باتفاق مع خطة الإله الكاملة. هناك أشياء تحدث في عالمك اليوم – ظروف وأوضاع – غير مُتفقة مع إرادة الإله. هم يُحاولون أن يعبثوا بعالمك؛ لا تدع هذا يحدث، شكِّل عالمك. مسئوليتك هي أن تُثبِت إرادة الآب في الأرض. إرادته لن تتحقق بدون يده، وأنت يداه لتثبت إرادته الكاملة. إنها حياتك، وخدمتك، ودعوتك لتُثبِت إرادة الآب في عالمك بقدر اهتمامك. وإلا، فلن تحدث. لا تقف مكتوفي الأيدي وتُشاهد إبليس يطرح الدمار في حياتك، وعائلتك، ومدينتك، ودولتك، أو في حياة أحبائك. دع كلمة الإله التي في قلبك تخرج من فمك. بالكلمة على شفتيك، أنت تبتر وتُهلك كل جهودات العدو! عندما قال الإله في يوئيل 28:2، "... أَسْكُبُ رُوحِي عَلَى كُلِّ بَشَرٍ فَيَتَنَبَّأُ بَنُوكُمْ وَبَنَاتُكُمْ، …." فهو يُعرِّفك بماذا تتحكم في "العالم - aions"، وظروف حياتك؛ بكلماتك النبوية! يمكنك أن تعيش في واحة سلام في وسط عالم مُضطرب. قد يكون العالم كله فوضوي، ويتأرجح حولك، بينما تكون أنت في سلام كامل. هذه هي الرسالة في الشاهد الافتتاحي: لن ترى (تعرف) عندما يأتي الحر. قد يكونوا في ضغطة، وأنت تكون في وفرة كاملة. كيف؟ من خلال كلماتك المُمتلئة بالإيمان. لا تحتفظ بالكلمة في قلبك فقط؛ تكلم بها وشكِّل عالمك! شكِّل كيفما تريد الأشياء أن تكون معك ولأجلك. أُقِر وأعترف بقوة الروح القدس، أُعلن أن مشورة الإله فقط مُثبتة في حياتي وفي عالمي. أُشكِّل ظروف بيئتي في انسجام مع إرادة الإله الكاملة. ليس لإبليس شيء فيَّ، وخطته في عالمي فاشلة، واسم الرب يتمجد. هللويا! دراسة أخرى: يشوع 8:1 "لاَ يَبْرَحْ سِفْرُ هذِهِ الشَّرِيعَةِ مِنْ فَمِكَ، بَلْ تَلْهَجُ فِيهِ نَهَارًا وَلَيْلاً، لِكَيْ تَتَحَفَّظَ (تُلاحظ نفسك) لِلْعَمَلِ حَسَبَ كُلِّ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِيهِ. لأَنَّكَ حِينَئِذٍ تُصْلِحُ (تُنجِح) طَرِيقَكَ وَحِينَئِذٍ تُفْلِحُ." (RAB). مرقس 23:11 "لأَنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ قَالَ (سيقول) لِهذَا الْجَبَلِ: انْتَقِلْ وَانْطَرِحْ فِي الْبَحْرِ! وَلاَ يَشُكُّ فِي قَلْبِهِ، بَلْ يُؤْمِنُ أَنَّ مَا يَقُولُهُ يَكُونُ، فَمَهْمَا قَالَ يَكُونُ لَهُ )سيحصل عليه)." (RAB). عبرانيين 11: 1 – 3 "وأَمَّا الإِيمَانُ فَهُوَ الثِّقَةُ بِمَا يُرْجَى وَالإِيقَانُ بِأُمُورٍ لاَ تُرَى. فَإِنَّهُ فِي هذَا شُهِدَ لِلْقُدَمَاءِ. بِالإِيمَانِ نَفْهَمُ أَنَّ الْعَالَمِينَ أُتْقِنَتْ (تشكلت) بِكَلِمَةِ (ريما) الإلهِ، حَتَّى لَمْ يَتَكَوَّنْ مَا يُرَى مِمَّا هُوَ ظَاهِرٌ." (RAB).
معرفة العلاقة “لاَ أَزَالُ شَاكِرًا لأَجْلِكُمْ، ذَاكِرًا إِيَّاكُمْ فِي صَلَوَاتِي، كَيْ يُعْطِيَكُمْ إِلهُ رَبِّنَا يسوع الْمَسِيحِ، أَبُو الْمَجْدِ، رُوحَ الْحِكْمَةِ وَالإِعْلاَنِ فِي مَعْرِفَتِهِ.” (أفسس 1: 16 – 17) (RAB). معرفة العلاقة "لاَ أَزَالُ شَاكِرًا لأَجْلِكُمْ، ذَاكِرًا إِيَّاكُمْ فِي صَلَوَاتِي، كَيْ يُعْطِيَكُمْ إِلهُ رَبِّنَا يسوع الْمَسِيحِ، أَبُو الْمَجْدِ، رُوحَ الْحِكْمَةِ وَالإِعْلاَنِ فِي مَعْرِفَتِهِ." (أفسس 1: 16 – 17) (RAB). ليس لأنك مسيحي لوقت طويل يعني بالضرورة أنك ستكون فعَّال للإله، ولأمور الإله. الأمر يتطلب أكثر من الترنيم بطريقة لطيفة، وتسبيح الإله بفرح، وحتى الكرازة لتكون فعَّال للمسيح وللمملكة؛ عليك أن تعرفه بطريقة شخصية جداً. هذا هو سبب صلاة بولس للكنيسة الحديثة في أفسس، كما نقرأ في الشاهد الافتتاحي. سمع بولس عن حُبهم للإله؛ كانوا مُتحمسين بأمور الإله. لكنه عرف أنه ينقصهم شيء ما، وصلى أن يُعطيهم الرب إياه: "... رُوحَ الْحِكْمَةِ وَالإِعْلاَنِ فِي مَعْرِفَتِهِ." هناك نوع مُعين من المعرفة، نوع مُعين من الإعلان الإلهي الذي يجب أن تملكه؛ يُسمى "إپيجنوسيس Epignosis" (باليونانية)؛ معرفة لها علاقة بالمعروف( لها علاقة بالشيئ المعروف لديك )؛ معرفة العلاقة. وهذه المعرفة تختلف عن اللاهوت، أو العِلم المجرد. يمكنك أن تتخذ صلاة الروح هذه من خلال بولس لنفسك: ضع اسمك هناك وقُل، "لديَّ روح الحكمة والإعلان في معرفة الإله الدقيقة" وستختبر الإعلان! إنه عمل روح الإله. بدون نوع المعرفة هذه، ستكون مسيحي متدين، تفعل الأشياء بتدين، دون أن يكون لك علاقة حقيقية مع الإله. عندما يكون لك هذه العلاقة، لن تعد تراه إله داود أو إله أليشع؛ سيصبح إلهك؛ هو شخصي بالنسبة لك. هذا يحدث عندما تُقدِّر حقاً وتبتهج باتحادك وبوحدتك معه. صلاة أبويا الغالي، أشكرك من أجل إعطائي روح الحكمة – البصيرة للحقائق – وإعلان في معرفتك، معرفة مُطلقة من خلال الإعلان والعلاقة. من خلال علاقتي وشراكتي مع الروح القدس، تكثر النعمة والسلام في حياتي، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: أفسس 1: 16 – 17 "لاَ أَزَالُ شَاكِرًا لأَجْلِكُمْ، ذَاكِرًا إِيَّاكُمْ فِي صَلَوَاتِي، كَيْ يُعْطِيَكُمْ إِلهُ رَبِّنَا يسوع الْمَسِيحِ، أَبُو الْمَجْدِ، رُوحَ الْحِكْمَةِ وَالإِعْلاَنِ فِي مَعْرِفَتِهِ." (RAB). 2 بطرس 1: 2 – 3 "لِتَكْثُرْ لَكُمُ النِّعْمَةُ وَالسَّلاَمُ بِمَعْرِفَةِ الإلهِ وَيَسُوعَ رَبِّنَا. كَمَا أَنَّ قُدْرَتَهُ الإلهيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى بِمَعْرِفَةِ الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ."
حياة متوازنة “لِتَسْلُكُوا كَمَا يَحِقُّ لِلرَّبِّ، فِي كُلِّ رِضىً، مُثْمِرِينَ فِي كُلِّ عَمَل صَالِحٍ، وَنَامِينَ فِي مَعْرِفَةِ الإلهِ.” (كولوسي 10:1) (RAB). حياة متوازنة "لِتَسْلُكُوا كَمَا يَحِقُّ لِلرَّبِّ، فِي كُلِّ رِضىً، مُثْمِرِينَ فِي كُلِّ عَمَل صَالِحٍ، وَنَامِينَ فِي مَعْرِفَةِ الإلهِ." (كولوسي 10:1) (RAB). ألهم الروح القدس بولس الرسول ليُصلي الصلاة أعلاه للكنيسة، داعياً إيانا أن نفهم إرادة الإله لحياتنا. صلى أن تسلك في طريق البِر الحقيقي؛ مُرضياً للإله في كل ما تفعله، مُثمر، ومُنتج، تنضج في خبرة معرفته الغنية في ملئه. هللويا! يريد الإله أن تكون حياتك مُثمرة في كل عمل صالح. ومع هذا الإثمار، هو يريدك أن تنمو في "إپيجنوسيس Epignosis" (معرفتك الكاملة، والدقيقة والمُختبرة) له. يالها من حياة متوازنة! بالنسبة لبعض الناس، عندما يُصبحون مُنتجين في عملهم، وتجارتهم أو مهنتهم، لا يعد لديهم بعد وقت للإله. هم بالكاد يدرسون الكتاب أو يُشاركوا في الاجتماعات والأنشطة الكنسية. كلما أحرزوا تقدماً في وظيفتهم، كلما كرّسوا وقت أقل للأمور الروحية، شيء ما خطأ. حياة المسيحي هي حياة المجد المتزايد؛ نجاح في كل جهة. بمعنى أنك، تحرز تقدم في عملك، وعائلتك بخير، ويتقوى أبنائك في الإيمان والبِر، وفي نفس الوقت، تنمو في معرفة الإله. ياه، كم أن معرفة الإله مهمة! يقول الكتاب، "لِتَكْثُرْ لَكُمُ النِّعْمَةُ وَالسَّلاَمُ بِمَعْرِفَةِ الإلهِ ويَسُوعَ رَبِّنَا." (2 بطرس 2:1) (RAB). إن كنتَ تريد نعمة أكثر في حياتك وسلام متضاعف لك؟ اسعَ لمعرفة الإله ويسوع المسيح! لا يريدك الإله أن تكون غير كُفء في أي جانب من حياتك. في عدد 11 من كولوسي 1، استمر بولس في صلاته مُعلناَ أن تتقوى بكل قوة بحسب قدرة مجده، بكل صبر وطول أناة بفرح. يمكنك أن تكون مُثمر جداً ومُنتج، وقوي. يريد الإله أن تتزن حياتك؛ ويمكنك أن تُحقق رغبته في حياتك بسلوكك في معرفة كلمته. صلاة أبويا الغالي المُحب، أشكرك من أجل إعطائي حياة كاملة ومُتزنة. بروحك الساكن فيَّ، أنا مُثمر في كل عمل صالح، وأزداد في معرفة كلمتك، بينما أُرضيك في كل الأشياء، مُتمماً غرضك في حياتي، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: عبرانيين 13: 20 – 21 "وإِلهُ السَّلاَمِ الَّذِي أَقَامَ مِنَ الأَمْوَاتِ رَاعِيَ الْخِرَافِ الْعَظِيمَ، رَبَّنَا يسوع، بِدَمِ الْعَهْدِ الأَبَدِيِّ، لِيُكَمِّلْكُمْ فِي كُلِّ عَمَل صَالِحٍ لِتَصْنَعُوا مَشِيئَتَهُ، عَامِلاً فِيكُمْ مَا يُرْضِي أَمَامَهُ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي لَهُ الْمَجْدُ إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ. آمِينَ." (RAB). 3 يوحنا 2:1 "أَيُّهَا الْحَبِيبُ، فِي كُلِّ شَيْءٍ أَرُومُ أَنْ تَكُونَ نَاجِحًا وَصَحِيحًا، كَمَا أَنَّ نَفْسَكَ نَاجِحَةٌ."
استمتع بشالوم يسوع يوحنا ٢٧:١٤ “سَلاَمًا أَتْرُكُ لَكُمْ. سَلاَمِي أُعْطِيكُمْ. لَيْسَ كَمَا يُعْطِي الْعَالَمُ أُعْطِيكُمْ أَنَا. لاَ تَضْطَرِبْ قُلُوبُكُمْ وَلاَ تَرْهَبْ. [توقفوا عن الانفعال والاضطراب ؛ ولا تسمحوا لأنفسكم بالخوف والترهيب والجبن وعدم الاستقرار]” استمتع بشالوم يسوع (لقد حصلت على سلامته - امشِ بسلطانه على الأزمة) إلى الكتاب المقدس يوحنا ٢٧:١٤ "سَلاَمًا أَتْرُكُ لَكُمْ. سَلاَمِي أُعْطِيكُمْ. لَيْسَ كَمَا يُعْطِي الْعَالَمُ أُعْطِيكُمْ أَنَا. لاَ تَضْطَرِبْ قُلُوبُكُمْ وَلاَ تَرْهَبْ. [توقفوا عن الانفعال والاضطراب ؛ ولا تسمحوا لأنفسكم بالخوف والترهيب والجبن وعدم الاستقرار]" يقول الراعي كريس لنتحدث تظهر كلمات يسوع أعلاه أن العالم يمكن أن يَعِدْ بنوعٍ معينٍ من السّلام ؛ ومع ذلك ، فإن السّلام الذي يمنحك إياه يختلف تمامًا عن السّلام الّذي يمنحك إياه العالم. على سبيل المثال ، قدَّم العالم ، من خلال العلوم الطٍبية ، الكثير في علاج أنواع معينة من الأمراض ، لكن الله هو الوحيد الذي يشفي حقًا تمامًا. بالإضافة إلى ذلك ، فهو أيضًا يجعلك كاملاً و معافًا تمامًا. في العالم اليوم ، يسعى الكثيرون إلى السّلام من حيواناتهم الأليفة ووسائل التّواصل الاجتماعي وحكومة اليوم وفي كل مكان آخر باستثناء الرّب. ومع ذلك ، فهو الوحيد الذي يعطي نوع السّلام الذي يحتاجه الإنسان حقًا. هذا السّلام هو القوة على الأزمات. بمعنى أنه في خضم العواصف والمتاعب وضغوط الحياة ، أنت غير منزعج ؛ مليء بالبهجة والسّعادة. لا يستطيع الإنسان أن يساعد نفسه. ليعيش بشكل هادف على الأرض ، فهو بحاجة إلى الرّب. تصبح الحياة جديرة بالعيش والإثارة عندما تكتشف أن المسيح هو كل ما تحتاجه. إنه رئيس السّلام (إشعياء ٩: ٦). إن السّلام الذي يمنحك إياه يسمو فوق فهم الإنسان (فيلبي ٧:٤) ؛ إنه يأتي بنعمة استثنائية للتّميز والحفظ والرّاحة. وهي مشتقة من الكلمة العبرية "شالوم" التي تشير إلى مجمل الخلاص. لذلك ، عندما تدعو الرب "يهوه شالوم" ، فأنت تقول إنه الرّب ، وهو تجسيد لسلامك وراحتك ومسكنك. ليس عليك أن تكافح في الحياة أو أن تناضل بمواجهة ضغوط الحياة ؛ المسيح هو قوتك على الأزمات! لقد أعطاك الكثير من السلام لدرجة أنه لم يترك مكانًا للخوف. لا فرق بين الاضطرابات والضيق والمتاعب في عالم اليوم ؛ ارفض الخوف ، لأن خالق العالم كله يحبك ويهتم بك (بطرس الأولى ٧:٥). تنتشر أجنحته التي لا تُقهر فوقك. دع سلامه يسود في قلبك ولا تهتم لشيء. تعمق عبرانيين ١٠:٤ ؛ بطرس الأولى ٥: ٧ صلي أشكرك أيها الأب العزيز على تبريري بالإيمان ومنحي السّلام والازدهار والراحة من خلال المسيح: هذا السّلام يحرس قلبي وعقلي اليوم. أقدر نعمتك في داخلي على الامتياز ، والحب الأبدي لي ، مما يجعلني واثقًا من حياة المجد والانتصار ، في اسم يسوع. آمين. قراءة الكتاب المقدس اليومية سنة واحدة ╚═══════╝ أعمال الرسل ٧: ١-٥٣ أخبار الأيام الثانية ٢٩-٣٠ سنتان ╚═══════╝ كورنثوس الثانية ٥: ١-١٠، إشعياء ٣ قانون إذا كنت تشعر بالقلق حيال أي شيء من قبل ، الجئ إلى الروح القدس في الشركة ، واستمتع بالسلام الذي يجلبه لك.
تراثك العظيم سفر التكوين 22: 17-18 “سأباركك بالتأكيد وأجعل أحفادك عددًا مثل النجوم في السماء والرمل على شاطئ البحر. سيأخذ نسلك مدن اعدائهم ، وبنسلك تتبارك جميع الامم على الارض لانك قد اطعتني. تراثك العظيم! (أنت نسل إبراهيم) إلى الكتاب المقدس سفر التكوين 22: 17-18 "سأباركك بالتأكيد وأجعل أحفادك عددًا مثل النجوم في السماء والرمل على شاطئ البحر. سيأخذ نسلك مدن اعدائهم ، وبنسلك تتبارك جميع الامم على الارض لانك قد اطعتني. ○ o 。.. ..。 o ○ يقول القس كريس ⊶⊷⊷⊷⊶⊷⊷⊷ لنتحدث كان على كل رجل ، باستثناء آدم وحواء ، أن يولد في هذا العالم عن طريق الولادة الطبيعية ، مما يعني أن لكل فرد والديه أو والديها. بسبب عملية التكاثر ، نرث جميعًا العديد من الميزات من آبائنا ، والتي ورثوها عن والديهم. في بعض الأحيان ، تشمل هذه الميزات الطول أو بنية الوجه. في أوقات أخرى ، يمكن أن تكون مجردة ، مثل سمات الشخصية. إنه نفس الشيء روحيا. بصفتك نسل إبراهيم ، فأنت ورثت بركاته. قال الله لإبراهيم أنه سيجعله عظيما ، وفي نسله ستتبارك جميع أمم الأرض (تكوين 22:18). هذا هو ميراثنا كنسل ابراهيم. لقد تميزنا بالعظمة. إنها دعوتك لتكون نعمة لهذا العالم ولإحداث تغييرات إيجابية فيه. أنت في هذا العالم كعامل للتغيير الإيجابي. إذا لم تسمع عنها أو تعرفها أبدًا ، فقد لا تصبح أبدًا ما خلقك عليه الله . الخطوة الأولى هي معرفة من هو المسيح فيك ومن أنت فيه. بعد معرفة هذا ، فإن الشيء التالي هو البدء في العيش وفقًا لذلك. انظر مرة أخرى إلى فكرة الله. قال لإبراهيم: ".. إني سأجعلك أمة عظيمة. أباركك وأعظم اسمك. وتكونون بركة "(تكوين 12: 2). لم يكن إبراهيم هو الذي توسل إلى الله ، "أرجوك ، أريد أن أكون عظيماً. تجعلني عظيما لا! اختار الله أن يجعله عظيما وأن يجعله نعمة. هذا يعني أنه سواء قصدت ذلك أم لا ، فإن العظمة هي حلم الله لك. كان وعد الله بالعظمة لإبراهيم أيضًا لنسل إبراهيم الذي هو المسيح (غلاطية 3 :16). الآن ، إذا ولدت من جديد ، فقد اعتمدت في المسيح. هذا يعني أنك نسل إبراهيم ، وبالتالي ، وريث حسب الوعد (غلاطية 3: 27-29). لقد ولدت في العظمة بفضل وجودك في المسيح. لا تحتاج أن تكافح لتكون رائعًا ؛ عظمته فيك الآن! عش كل يوم بعقلية الشاب أو الشابة الرائعة التي أنت عليها. تعمق تكوين 12: 1-3 ؛ غلاطية 3: 8 صلي أبي العزيز ، أشكرك على مسحتك لي التي تجعلني مبدعًا ومبتكرًا. أشكرك لمنحني الحكمة والنعمة لأحقق أشياء عظيمة للآخرين ، باسم يسوع. آمين. قراءة الكتاب المقدس اليومية سنة واحدة ╚═══════╝ أعمال الرسل 6: 1 - 15 2 أخبار الأيام 26-28 سنتان ╚═══════╝ 2 كورنثوس 4: 7-18 ، إشعياء 2 قانون ادرس الكتاب المقدس لتعرف ما هو ميراثك ، وتأكد بوعي من حيازتك له.
المُلك بالمسيح “لأَنَّهُ إِنْ كَانَ بِخَطِيَّةِ الْوَاحِدِ قَدْ مَلَكَ (ساد – حكم) الْمَوْتُ بِالْوَاحِدِ، فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا الَّذِينَ يَنَالُونَ فَيْضَ النِّعْمَةِ وَعَطِيَّةَ (هِبة) الْبِرِّ، سَيَمْلِكُونَ (يسودون – يحكمون) فِي الْحَيَاةِ بِالْوَاحِدِ يسوع الْمَسِيحِ!”(رومية 17:5) (RAB). المُلك بالمسيح "لأَنَّهُ إِنْ كَانَ بِخَطِيَّةِ الْوَاحِدِ قَدْ مَلَكَ (ساد – حكم) الْمَوْتُ بِالْوَاحِدِ، فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا الَّذِينَ يَنَالُونَ فَيْضَ النِّعْمَةِ وَعَطِيَّةَ (هِبة) الْبِرِّ، سَيَمْلِكُونَ (يسودون – يحكمون) فِي الْحَيَاةِ بِالْوَاحِدِ يسوع الْمَسِيحِ!" (رومية 17:5) (RAB). لقد نِلنا فيض النعمة وعطية البِر. نحن الآن نملك في وبالمسيح يسوع. نملك بالمسيح على العالم وأنظمته، وظروفه وعلى إبليس ومجتمعه الشيطاني. يقول الكتاب إن كل ما عملتم بقول أو فعل، فاعملوا الكل باسم الرب يسوع (كولوسي 17:3). اسمه أعظم وأعلى اسم في السماء، وفي الأرض وفي الجحيم! اسم يسوع له الاحترام الأعظم. هو أخبرنا إننا يمكن أن نُخرِج الشياطين باسمه. تأكد أنك تفعل هذا. هللويا! أتذكر شيء ما حدث عندما كنتُ طالباً من عدة سنوات. كان هناك جامعة معينة بُليت بمجموعة إرهابيين. حركت بعض أصدقائي وذهبنا إلى المكان حيث وُضع حجر أساس الجامعة. عندما وصلنا هناك، وضعنا أيدينا على الحجر وأعلنا، "باسم يسوع المسيح، يا شياطين الظُلمة التي تسيطر على هذه المدرسة، وتُسيطر على الطلبة، المسئولة عن الإرهاب هنا، نحن نكسر سُلطانك وتأثيرك؛ اذهبوا باسم يسوع!" تخيل ماذا؟ في نفس هذا الحرم الجامعي، أنشأنا مجموعة شرِكة مسيحية والتي أصبحت أكبر شركة في ذلك الحرم الجامعي، حتى هذا اليوم. بالطبع، لسنا بحاجة أن نذهب إلى أي حجر أساس؛ من حيث تكون، يمكنك أن تأمر الشياطين في كل مكان، باسم يسوع، وتُجردهم. المسيحية هي الحياة باسم يسوع. يقول الكتاب، "… تَقَوُّوْا فِي الرَّبِّ وَفِي شِدَّةِ قُوَّتِهِ." (أفسس 10:6). هذا يعني أن نستفيد من قدرته؛ استفِد من قوته، وسُلطانه، قِف باسمه واعمل تحت حمايته. لا يمكن أن يكون لك هذا الاسم وتكون بائس؛ ابدأ! استخدمه اليوم ودائماً، وعِش بغلبة دائماً. مجداً للإله! أُقِر وأعترف باسم يسوع، أنا أحيا بغلبة في هذا العالم لمجد الإله. والآن، أكسر سُلطان إبليس على الأمم، وعلى الناس، وعلى القادة، وعلى كل الشباب حول العالم! المسيح يملك في الأمم. بِره يملأ كل الأرض ويُغطي قلوب الناس، لأن كل الأنفس تنتمي له. نعمة الإله فعَّالة في الأرض اليوم لأن عدد كثير جداً ينال الخلاص، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: رومية 17:5 "لأَنَّهُ إِنْ كَانَ بِخَطِيَّةِ الْوَاحِدِ قَدْ مَلَكَ (ساد – حكم) الْمَوْتُ بِالْوَاحِدِ، فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا الَّذِينَ يَنَالُونَ فَيْضَ النِّعْمَةِ وَعَطِيَّةَ (هِبة) الْبِرِّ، سَيَمْلِكُونَ (يسودون – يحكمون) فِي الْحَيَاةِ بِالْوَاحِدِ يسوع الْمَسِيحِ!" (RAB). كولوسي 17:3 "وَكُلُّ مَا عَمِلْتُمْ بِقَوْل أَوْ فِعْل (بكلام أو عمل)، فَاعْمَلُوا الْكُلَّ بِاسْمِ الرَّبِّ يسوع، شَاكِرِينَ الإلهَ والآبَ بِهِ." (RAB). فيلبي 2: 9 – 11 "لِذلِكَ رَفَّعَهُ (عظَّمه) الإلهُ أَيْضًا، وَأَعْطَاهُ اسْمًا فَوْقَ كُلِّ اسْمٍ لِكَيْ تَجْثُوَ بِاسْمِ يسوع كُلُّ رُكْبَةٍ مِمَّنْ فِي السَّمَاءِ وَمَنْ عَلَى الأَرْضِ وَمَنْ تَحْتَ الأَرْضِ، وَيَعْتَرِفَ كُلُّ لِسَانٍ أَنَّ يسوع الْمَسِيحَ هُوَ رَبٌّ لِمَجْدِ الإلهِ الآبِ." (RAB).
صلِّ لأجل كل البشر “وَوَقَفَ الشَّيْطَانُ ضِدَّ إِسْرَائِيلَ، وَأَغْوَى دَاوُدَ لِيُحْصِيَ إِسْرَائِيلَ.” (1 أخبار الأيام 1:21). صلِّ لأجل كل البشر "وَوَقَفَ الشَّيْطَانُ ضِدَّ إِسْرَائِيلَ، وَأَغْوَى دَاوُدَ لِيُحْصِيَ إِسْرَائِيلَ." (1 أخبار الأيام 1:21). يوضح الكتاب كيف تؤثر الأرواح الشريرة على البشر ليفعلوا الخطأ. أحد هذه الأمثلة هو ما قرأناه عن داود في الشاهد الافتتاحي. تخيل داود، ملك بار، قد دفعه إبليس ليحصي إسرائيل ضد إرادة الإله. كنتيجة لذلك، اتخذ الإله إجراءات ضد إسرائيل. هناك حادثة أخرى مُسجلة لنا في الأناجيل. عندما أوضح يسوع لتلاميذه إنه كان من الضروري أن يموت بسبب خطايانا ويُقام ثانيةً للحياة من أجل تبريرنا، أخذه بطرس جانباً وابتدأ يوبخه، قائلاً، "حاشاك يا رب! لا يكون هذا؛ لن تموت!" (متى 22:16). عرف يسوع في الحال أن الشيطان كان يتكلم من خلال بطرس، ويقول الكتاب، "فَالْتَفَتَ وَقَالَ لِبُطْرُسَ: «اذْهَبْ عَنِّي يَاشَيْطَانُ! أَنْتَ مَعْثَرَةٌ لِي، لأَنَّكَ لاَ تَهْتَمُّ بِمَا للإله لكِنْ بِمَا لِلنَّاسِ»." (متى 23:16) (RAB). لذلك، حتى الرجال الصالحين يمكن أن يدفعهم إبليس أن يفعلوا أو يقولوا الأشياء الخاطئة. لهذا يريدنا الإله أن نعرف الحق؛ وأن نعرف كلمته. عندما تعرف الحق، يمكنك أن تسلك في نوره. ستعرف كيف تُصلي، وكيف تُنهي أعمال إبليس وتأثيراته من حولك. تعلم أن تُصلي من أجل جميع أمم البشر، والقادة، وأولئك الذين في السُلطة كما يحثنا في 1 تيموثاوس 2: 1 – 2. أعلِن بجرأة بالروح أن إرادة، وخطط، ومقاصد الإله تثبت فيك وحولك، وفي قلوب قادة مجتمعك، ومدينتك، وبلدك، وأُمتك، وفي المؤسسة التي تعمل فيها. صلِّ أن يرفضوا الاستسلام للتأثيرات السلبية والتي يمكن أن تحرضهم على الشر؛ بل بالحري، يحكمون بالعدل، والمساواة، والبِر، والحق. آمين. صلاة أبويا الغالي، أُصلي من أجل القادة في دولتي، أن يستخدموا مكانتهم وسُلطتهم ليبتغوا حقك، وأن ينتشر الإنجيل بسرعة وبدون عوائق. أُصلي من أجل بركات سلامك ووفرتك على الأمم، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: لوقا 1:18 "وَقَالَ لَهُمْ أَيْضًا مَثَلاً فِي أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يُصَلَّى كُلَّ حِينٍ وَلاَ يُمَلَّ." 1 تيموثاوس 2: 1 – 4 "فَأَطْلُبُ أَوَّلَ كُلِّ شَيْءٍ، أَنْ تُقَامَ طَلِبَاتٌ وَصَلَوَاتٌ وَابْتِهَالاَتٌ وَتَشَكُّرَاتٌ لأَجْلِ جَمِيعِ النَّاسِ، لأَجْلِ الْمُلُوكِ وَجَمِيعِ الَّذِينَ هُمْ فِي مَنْصِبٍ، لِكَيْ نَقْضِيَ حَيَاةً مُطْمَئِنَّةً (في سلام) هَادِئَةً فِي كُلِّ تَقْوَى وَوَقَارٍ (استقامة وأمانة)، لأَنَّ هذَا حَسَنٌ وَمَقْبُولٌ لَدَى (في نظر) مُخَلِّصِنَا الإلهِ، الَّذِي يُرِيدُ أَنَّ جَمِيعَ النَّاسِ يَخْلُصُونَ، وَإِلَى مَعْرِفَةِ الْحَقِّ يُقْبِلُونَ." (RAB).