نحن أنوار “جَمِيعُكُمْ أَبْنَاءُ نُورٍ وَأَبْنَاءُ نَهَارٍ. لَسْنَا مِنْ لَيْل وَلاَ ظُلْمَةٍ.” (1 تسالونيكي 5:5). نحن أنوار "جَمِيعُكُمْ أَبْنَاءُ نُورٍ وَأَبْنَاءُ نَهَارٍ. لَسْنَا مِنْ لَيْل وَلاَ ظُلْمَةٍ." (1 تسالونيكي 5:5). يقول الكتاب في أفسس 8:5، "لأَنَّكُمْ كُنْتُمْ قَبْلاً ظُلْمَةً، وَأَمَّا الآنَ فَنُورٌ فِي الرَّبِّ. اسْلُكُوا كَأَوْلاَدِ نُورٍ."ويقول الشاهد الافتتاحي، "جَمِيعُكُمْ أَبْنَاءُ نُورٍ …." أنت ابن نور، وإن كنتَ ابن نور، فأنت نور. هذا بالضبط ما يقوله الكتاب. هللويا! قال الرب يسوع، مُتكلماً لليهود، "مَا دَامَ لَكُمُ النُّورُ آمِنُوا بِالنُّورِ لِتَصِيرُوا أَبْنَاءَ النُّورِ. …." (يوحنا 36:12) (RAB). أخبرهم أن يؤمنوا بالنور، ليكونوا هم أبناء نور. لكنهم لم يفعلوا. نحن آمنا ونِلنا الحياة الأبدية، وأصبحنا أبناء النور. مجداً للإله! يقول في يوحنا 12:8، "ثُمَّ كَلَّمَهُمْ يسوع أَيْضًا قَائِلاً: «أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ. مَنْ يَتْبَعْنِي فَلاَ يَمْشِي فِي الظُّلْمَةِ بَلْ يَكُونُ لَهُ نُورُ الْحَيَاةِ»."(RAB). هذا رائع. كذلك، فكر أيضاً في كلمات يسوع في يوحنا 5:9؛ أعلن، "مَا دُمْتُ فِي الْعَالَمِ فَأَنَا نُورُ الْعَالَمِ." ماذا يريد لحياتك أن تكون؟ يُظهر لنا في متى 16:5: "فَلْيُضِئْ نُورُكُمْ هكَذَا قُدَّامَ النَّاسِ، لِكَيْ يَرَوْا أَعْمَالَكُمُ الْحَسَنَةَ، وَيُمَجِّدُوا أَبَاكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ." (RAB). ويقول في فيلبي 15:2، "لِكَيْ تَكُونُوا بِلاَ لَوْمٍ، وَبُسَطَاءَ (لا تضروا أحد)، أَوْلاَدًا للإلهِ بِلاَ عَيْبٍ فِي وَسَطِ جِيل مُعَوَّجٍ وَمُلْتَوٍ، تُضِيئُونَ بَيْنَهُمْ كَأَنْوَارٍ فِي الْعَالَمِ." (RAB). نحن نلمع كأنوار في عالم مُظلم. لدينا قلب الآب. يقول في يوحنا 16:3، "لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ الإله الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ،…." (RAB). لذلك يجب علينا أن نُحب الناس بحُب الآب. إنه جزء من لمعاننا كأنوار في العالم. عندما قال يسوع ليرى العالم "أعمالكم الحسنة"، كان يتكلم عن أعمال البِر. ابذل أفضل ما عندك في كرازتك للإنجيل، ناقلاً الناس من الظُلمة إلى النور، ومن سُلطان إبليس إلى الإله. ذلك هو الحل الحقيقي لكل التحديات البشرية: الإنجيل هو قوة الإله للخلاص لكل من يؤمن به. مجداً للإله! أُقِر وأعترف أنا نور في عالم مُظلم، ونوري يلمع في كل مكان! مُلتزماً كُلياً لأتشفع من أجل نفوس الناس حول العالم ونشر الإنجيل، عالماً أن الإنجيل هو قوة الإله للخلاص، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: إشعياء 60: 1 – 3 "قُومِي اسْتَنِيرِي لأَنَّهُ قَدْ جَاءَ نُورُكِ، وَمَجْدُ يَهْوِهْ أَشْرَقَ عَلَيْكِ. لأَنَّهُ هَا هِيَ الظُّلْمَةُ تُغَطِّي الأَرْضَ وَالظَّلاَمُ الدَّامِسُ الأُمَمَ. أَمَّا عَلَيْكِ فَيُشْرِقُ يَهْوِهْ، وَمَجْدُهُ عَلَيْكِ يُرَى. فَتَسِيرُ الأُمَمُ فِي نُورِكِ، وَالْمُلُوكُ فِي ضِيَاءِ إِشْرَاقِكِ." (RAB). رومية 11:12 "غَيْرَ مُتَكَاسِلِينَ (فاترين في الغيرة) فِي الاجْتِهَادِ، حَارِّينَ (متوهجين ومشتعلين) فِي الروح، عَابِدِينَ (خادمين) الرَّبَّ." (RAB).
أنت موضوع حُبه “ثَمَرُ الصِّدِّيقِ (البار) شَجَرَةُ حَيَاةٍ، وَرَابحُ النُّفُوسِ حَكِيمٌ.” (أمثال 30:11) (RAB). أنت موضوع حُبه "ثَمَرُ الصِّدِّيقِ (البار) شَجَرَةُ حَيَاةٍ، وَرَابحُ النُّفُوسِ حَكِيمٌ." (أمثال 30:11) (RAB). أكثر ما يهتم به الإله في الأرض هو أنفس الناس. يقول الكتاب في يوحنا 16:3، "لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ الإله الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ." (RAB). هو أحب عالم البشر، وليس الأشياء؛ نحن موضوع حُبه. كل واحد منّا هو مهم بالنسبة له أكثر من الكواكب والمجرات. هو لديه ملائكة يُراقبون المجرات، وملائكة مُشرفون على الأشياء الأخرى. لكن الملائكة ذات الوظيفة الأكثر كرامة هم المُشرفون على الناس، على أنفس أولئك الذين مات يسوع لأجلهم. عندما تفهم هذا كمسيحي، خصوصاً كشخص يرأس مجموعة رعاية أو شراكة في الكنيسة المحلية، ستكون أولويتك هي الناس. ربما تقول، "لديَّ فقط ثلاثة أشخاص في مجموعتي!" لكن بقدر ما يبدو الرقم صغير، فأنت مهم للإله أكثر من المسئول عن البيئة والبنية التحتية في أي كوكب معين أو قارة. قائد المجموعة في بيت الإله له قيمة أكثر في كتاب الإكرام الإلهي أكثر من الذي لم يولد ثانيةً لكنه قد يكون مسئول سياسياً عن اُمة كاملة. اقرأ كلمات يسوع في مرقس 8: 36 – 37: "لأَنَّهُ مَاذَا يَنْتَفِعُ الإِنْسَانُ لَوْ رَبِحَ الْعَالَمَ كُلَّهُ وَخَسِرَ نَفْسَهُ؟ أَوْ مَاذَا يُعْطِي الإِنْسَانُ فِدَاءً (عوضاً) عَنْ نَفْسِهِ؟"(RAB). هذا يعني أن العالم كله – كل الكون – لا يُقارَن بقيمة نفس واحدة. قيمة نفس هي دم يسوع. إن كنتَ الشخص الوحيد على وجه الأرض، لكان يسوع أتي ليموت من أجلك. لم يأتِ لأننا كُنا كثيرين؛ أتى لأننا كُنا ذوي قيمة للإله. لهذا السبب لا يشاء الإله أن يُهلِك أحد. إن ذهب أي شخص للجحيم، ليس هذا لأن الإله أراده أن يذهب للجحيم؛ فهو قد فعل كل شيء ليمنع الناس من الذهاب للجحيم، وسيفعل كل شيء ليمنعهم. الأمر الوحيد هو أنه لا يمكنه أن يُقرره لك، لأنه أعطاك عطية مهمة جداً: القدرة على اتخاذ القرارات؛ الحق لتختار. وفي حُبه، سبق ليُخبرك ماذا تختار: الحياة في المسيح (1 يوحنا 11:5). صلاة أبويا الغالي، أشكرك من أجل حُبك الحقيقي جداً، والإلهي، الذي به أظهرت لي قيمتي الحقيقية من خلال الثمن الذي دفعته لخلاصي. أبتهج جداً، عارفاً أن ثمني هو دم يسوع المسيح الغالي. أذهب اليوم، لأصل للنفوس بأخبار حُب المسيح السارة وقوته المُخلِّصة، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: لوقا 7:15 "أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ هكَذَا يَكُونُ فَرَحٌ فِي السَّمَاءِ بِخَاطِئٍ وَاحِدٍ يَتُوبُ أَكْثَرَ مِنْ تِسْعَةٍ وَتِسْعِينَ بَارًّا لاَ يَحْتَاجُونَ إِلَى تَوْبَةٍ." يوحنا 16:3 "لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ الإله الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ." (RAB).
حافظ على إيمانك “فاجاب وقال اني ارى اربعة رجال طليقين يتمشون في وسط النار ، لم ينلهم اذى، ومنظر الرابع شبيه بإبن الآلهة” (دانيال 25: 3). حافظ على إيمانك "فاجاب وقال اني ارى اربعة رجال طليقين يتمشون في وسط النار ، لم ينلهم اذى، ومنظر الرابع شبيه بإبن الآلهة" (دانيال 25: 3). _ * نجد في دانيال الاصحاح الثالث قصة الملك نبوخذ نصر. صورته من الذهب ، ومرسوم أن يعبدها الجميع. عندما لم ينحني شدرخ وميشخ وعبدنغو أمام هذه الصورة الذهبية ، هددهم برميهم في أتون مشتعل. لكن الأولاد الثلاثة العبرانيين لم يتأثروا. لقد آمنوا بإله إسرائيل فقط ولم يتخلوا عن إيمانهم. * قالوا للملك "لن نسجد لإلهك". * "يمكنك أن تشعل نيرانك ، افعل ما عليك أن تفعل!" * شجاعتهم وعنادهم أثارت غضب الملك ؛ فأمر أن تحمي النار سبع مرات. * وأضافوا: "إلهنا قادر على إنقاذنا من النار. ولكن إذا لم ينقذنا ، فلن نركع بعد". "حسنًا ،" * اشتعال الملك الغاضب ، "سوف نرى!" * عندما أُلقي الفتية العبرانيون في النهاية في الأتون ، كانت النار شديدة لدرجة أن الرجال الذين ألقوا بهم فيها ماتوا أثناء ذلك. داخل النار ، احترقت القيود الموجودة على أيديهم وأرجلهم ، لكنهم لم يصابوا بأذى من الحريق. نهضوا وبدأوا يسيرون في وسط النار ، ويعبدون الرب على الأرجح. لدهشة الملك ، كان هناك رجل رابع في النار يسير مع الرجال الثلاثة. لقد انضم إليهم الرب في النار وأنقذهم. وهكذا ، لا تهديد الملك نبوخذ نصر ولا أفعاله الوحشية يمكن أن تخنق إيمان الفتية . أكد الله أنهم خرجوا منتصرين. وبالمثل ، يجب أن ترفض التعرض للترهيب أو التأثير على القوانين البغيضة أو المراسيم الصادرة ضد إيمان وإنجيل يسوع المسيح. اتخذ موقفا لأجل المسيح . التصق بكلمته وراقبه يصنع العجائب العظيمة في حياتك. ركز على إرضائه ، وفعل ما يشاء. لا تنزعج مما يعتقده الناس عنك أو بما يفعلونه لك. ما يهم هو ما يعتقده الله. لذلك احبه واخدمه من كل قلبك. * دراسة أخرى: * أعمال الرسل 18: 9-10 ؛ دانيال 3: 25-30
مُكتفون ذاتياً “لَيْسَ أَنِّي أَقُولُ مِنْ جِهَةِ احْتِيَاجٍ، فَإِنِّي قَدْ تَعَلَّمْتُ أَنْ أَكُونَ مُكْتَفِيًا بِمَا أَنَا فِيهِ.” (فيلبي 11:4). مُكتفون ذاتياً "لَيْسَ أَنِّي أَقُولُ مِنْ جِهَةِ احْتِيَاجٍ، فَإِنِّي قَدْ تَعَلَّمْتُ أَنْ أَكُونَ مُكْتَفِيًا بِمَا أَنَا فِيهِ." (فيلبي 11:4). واحدة من صفات الإله هي إنه مُكتفي ذاتياً. لا يحتاج أي شيء من أي شخص ولا من أي مكان. كل شيء فيه. لا "يحتاج" قوة؛ هو القوة. لا "يحتاج" حكمة، هو الحكمة. لا "يحتاج" بِر؛ هو البر. هو الإله الكائن بذاته والمُكتفي بذاته. هل تعلم أن هذه هي الحياة التي منحك إياها أيضاً؟ ومثله، لستَ بحاجة لأن تعتمد على عوامل أو قوى خارجية. كل ما تحتاجه لتُحقق ما يريدك الإله أن تفعله، وتكون كل ما خلقك لتكونه هو فيك. تأمل الكلمة اليونانية المستخدمة لـ "مُكتفياً" في الشاهد الافتتاحي؛ إنها "أوتاركس autarkes". حيث اُشتُقت منها الكلمة "أوتوقراطية". أوتوقراطية "الحُكم الذاتي" هو سياسة الاستقلال الاقتصادي عن القوى الخارجية؛ أن تكون مُكتفي ذاتياً. عندما تدرس 2 كورنثوس 8:9، ترى هذا بوضوح على إنه مشيئة الإله لأولاده. يقول، "وَالإله قَادِرٌ أَنْ يَزِيدَكُمْ كُلَّ نِعْمَةٍ، لِكَيْ تَكُونُوا وَلَكُمْ كُلُّ اكْتِفَاءٍ كُلَّ حِينٍ فِي كُلِّ شَيْءٍ، تَزْدَادُونَ فِي كُلِّ عَمَل صَالِحٍ." هذا بسيط لتفهمه لأنه بالحق، المسيحي هو الذي يسكن فيه المسيح، والمسيح هو كل شيء. عندما يكون لك المسيح، أنت مملوء؛ لديك كل شيء. لهجتُ في هذا الأمر كثيراً في شبابي وقررتُ أن هذا سيكون اختباري وقد كان منذ ذلك الحين. اتخذ قرار أن تعيش في البركات والوفرة، لأنها الحياة التي قد أعطاها لك الإله في المسيح. ارفض أن تسمح للظروف أن تُحدد أو تُملي عليك حصيلة حياتك. عِش في كلمة الإله. حتى لو كنتَ تعتقد أنك بحاجة للقوة، الروح القدس نفسه، الذي هو قوة الإله، يحيا فيك. قوته فيك مُتأصلة؛ مُتجددة بذاتها. مسئوليتك هي أن تفعلها وتعمل بها في كل الأوقات. اعرف مَن أنت وعِش حسب هذا، غير مُعتمد على الظروف. هللويا! صلاة أبويا الغالي، أشكرك لأنك أعطيتني كل ما أحتاجه للحياة والتقوى. لا يهم ما يحدث، سأكون دائماً في القمة، لأن كل شيء أحتاجه للنُصرة الدائمة والوفرة فوق الطبيعية هو في روحي. أُحضِر النجاح من داخلي، وأتحرك من مجد لمجد. باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: 2 كورنثوس 5:3 "لَيْسَ أَنَّنَا كُفَاةٌ (مؤهلون ولنا إمكانية كافية) مِنْ أَنْفُسِنَا أَنْ نَفْتَكِرَ شَيْئًا كَأَنَّهُ مِنْ أَنْفُسِنَا (أن نكوِّن أحكاماً شخصية أو نعلن أو نحسب أي شيء كأنه مِن أنفسنا)، بَلْ كِفَايَتُنَا (قوتنا وإمكانيتنا) مِنَ الإله." (RAB). كولوسي 27:1 "الَّذِينَ أَرَادَ الإلهُ أَنْ يُعَرِّفَهُمْ مَا هُوَ غِنَى مَجْدِ هذَا السِّرِّ فِي الأُمَمِ (مهما كانت خلفيتهم، ومكانتهم الدينية)، الَّذِي هُوَ (باختصار هو مجرد أن) الْمَسِيحُ فِيكُمْ رَجَاءُ الْمَجْدِ." (RAB). 1 يوحنا 4:4 "أَنْتُمْ مِنَ الإلهِ أَيُّهَا الأَوْلاَدُ، وَقَدْ غَلَبْتُمُوهُمْ لأَنَّ الَّذِي فِيكُمْ أَعْظَمُ مِنَ الَّذِي فِي الْعَالَمِ." (RAB). 2 بطرس 3:1 "كَمَا أَنَّ قُدْرَتَهُ الإلهيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى بِمَعْرِفَةِ الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ."
نعمة، وإيمان ومجد متزايدون “وَمِنْ مِلْئِهِ نَحْنُ جَمِيعًا أَخَذْنَا، وَنِعْمَةً فَوْقَ نِعْمَةٍ.” (يوحنا 16:1). نعمة، وإيمان ومجد متزايدون "وَمِنْ مِلْئِهِ نَحْنُ جَمِيعًا أَخَذْنَا، وَنِعْمَةً فَوْقَ نِعْمَةٍ." (يوحنا 16:1). في المسيح، أُعطينا حياة بدأت بالنعمة. هللويا! بالنعمة أتى الخلاص. لا يوجد شيء على الإطلاق في هذا العالم - بما في ذلك شُهرته أو ثروته - يمكن مقارنته مع نعمة يسوع المسيح التي سُلمت كميراث لك. أعطتك نعمته كل شيء. بنعمته، قد تباركتَ بكل بركة روحية في السماويات في المسيح يسوع (أفسس 3:1). لديك كل ما تحتاجه للحياة والتقوى (2 بطرس 3:1). أحضرت نعمته القبول، والامتياز، والرأفة، والفرح، والحُرية، والسرور والشبع. مجداً للإله! ثانياً، حياتك أيضاً من إيمان لإيمان؛ إيمان متزايد! يقول الكتاب بشأن الإنجيل، "لأَنْ فِيهِ مُعْلَنٌ بِرُّ الإله بِإِيمَانٍ، لإِيمَانٍ…." (رومية 17:1) (RAB). كلما استقبلتَ كلمة الإله؛ كلما تعظّم إيمانك، لأن "… الإِيمَانُ بـ (سماع) الْخَبَرِ، وَ(سماع) الْخَبَرُ بِكَلِمَةِ (ريما) الإله." (رومية 17:10) (RAB). فعندما تفهم الإيمان، وتسلك في بِر الإله، تنتقل لمستوى أعلى، هو "من مجد لمجد". فحياتك لا تتراجع أبداً؛ للأمام ولأعلى فقط. لذلك، كُن مُدركاً أكثر لحياة النعمة المجيدة التي لا حدود لها، وللإيمان، وللمجد الذي لك في المسيح. دائماً وبشكل متكرر، أعلِن، "أتحرك من نعمة لنعمة، من إيمان لإيمان، ومن مجد لمجد." هللويا! أُقر وأعترف أن حياتي تتميز بالنعمة، نعمة فوق نعمة! نعمة الإله التي تُحضِر الرأفة، والوفرة، والصحة والازدياد فوق الطبيعي، قد انسكبت على حياتي! وبإيماني؛ أتخطى الجدران؛ يُهزَم العالم أمامي، أسود على إبليس ومبادئ هذا العالم. حياتي هي لمجد الإله؛ مجده فيَّ، ويزداد من خلالي، لأُحقق غرضه لحياتي، باسم الرب يسوع! آمين. دراسة أخرى: 2 كورنثوس 18:3 "وَنَحْنُ جَمِيعًا نَاظِرِينَ مَجْدَ الرَّبِّ بِوَجْهٍ مَكْشُوفٍ، كَمَا في مِرْآةٍ، نَتَغَيَّرُ إِلَى تِلْكَ الصُّورَةِ عَيْنِهَا (نفس الصورة)، مِنْ مَجْدٍ إِلَى مَجْدٍ، كَمَا مِنَ الرَّبِّ الروح (روح الرب)." (RAB). رومية 16:4 "لِهذَا هُوَ مِنَ الإِيمَانِ، كَيْ يَكُونَ عَلَى سَبِيلِ النِّعْمَةِ، لِيَكُونَ الْوَعْدُ وَطِيدًا لِجَمِيعِ النَّسْلِ. لَيْسَ لِمَنْ هُوَ مِنَ النَّامُوسِ فَقَطْ، بَلْ أَيْضًا لِمَنْ هُوَ مِنْ إِيمَانِ إِبْرَاهِيمَ، الَّذِي هُوَ أَبٌ لِجَمِيعِنَا." عبرانيين 16:4 "فَلْنَتَقَدَّمْ بِثِقَةٍ (بجراءة) إِلَى عَرْشِ النِّعْمَةِ لِكَيْ نَنَالَ رَحْمَةً وَنَجِدَ نِعْمَةً عَوْنًا (نعمة للمعونة) فِي حِينِهِ (في وقت الاحتياج)." (RAB). 2 تيموثاوس 1:2 "فَتَقَوَّ أَنْتَ يَا ابْنِي بِالنِّعْمَةِ الَّتِي فِي الْمَسِيحِ يسوع." (RAB).
الكنيسة هي جسد المسيح “لأَنَّنَا أَعْضَاءُ جِسْمِهِ، مِنْ لَحْمِهِ وَمِنْ عِظَامِهِ.” (أفسس 30:5). الكنيسة هي جسد المسيح "لأَنَّنَا أَعْضَاءُ جِسْمِهِ، مِنْ لَحْمِهِ وَمِنْ عِظَامِهِ." (أفسس 30:5). هناك مَن يرون الكنيسة كأُمة أُممية نالت خلاص "من الدرجة الثانية" من الإله. أولئك الذين لديهم مثل هذه المعتقدات الخاطئة عن الكنيسة لا يفهمون سِر الكنيسة. والسبب في أن البعض لا يفهمون إنجيل يسوع المسيح عن الكنيسة هو أن العهد القديم، الذين يتمسكون به، لا يشرح إعلان الكنيسة. كان سِر؛ لم يُعلَن لأنبياء العهد القديم. لذلك، لا يعرف المتخصصين في اليهودية أي شيء عن الكنيسة، رغم أن الأنبياء شهدوا بخلاص الأمم. لكي تتعلم عن الكنيسة، عليك أن تدرس من الأناجيل (من كلمات يسوع نفسه) ثم الرسائل حيث يُكشف إعلان الكنيسة إنها جسد المسيح. يقول في أفسس 2: 16 - 17، "وَيُصَالِحَ الاثْنَيْنِ فِي جَسَدٍ وَاحِدٍ مَعَ الإلهِ بِالصَّلِيبِ، قَاتِلاً الْعَدَاوَةَ بِهِ. فَجَاءَ وَبَشَّرَكُمْ بِسَلاَمٍ، أَنْتُمُ الْبَعِيدِينَ وَالْقَرِيبِينَ." (RAB). بكلمات أخرى، بشَّر الإله بالسلام والمُصالحة لكل من اليهود والأُمم وأحضرهم معاً في جسد واحد يُدعى الكنيسة! جسد جديد مكوَّن من أشخاص من مجموعتين: يهود وأُمم. لكن، لكي تكون في هذا الجسد، عليك أن تولد ثانيةً، سواء كنتَ يهودياً أو أُممياً. لا توجد مجموعة أدنى من الأخرى. يقول الشاهد الافتتاحي، "لأَنَّنَا أَعْضَاءُ جِسْمِهِ، مِنْ لَحْمِهِ وَمِنْ عِظَامِهِ." لا شيء يوضح أكثر من هذا! الكنيسة جسده، وعندما قال، "… أَبْني كَنِيسَتِي…" (متى 18:16)، كان يتكلم عن جسد المسيح؛ وهذا هو أنت وأنا، وكل إخوتنا وأخواتنا حول العالم؛ نحن التعبير عن حقيقته، وعن ملئه، ونعمته، ومجده، ومملكته، وقوته، وشخصه. نحن جسده! مجداً للإله! أُقِر وأعترف أنا عضو من جسد المسيح، التعبير عن حقيقته، ونعمته، ومجده، ومملكته، وقوته، وشخصه! هو كمالي. ياله من شرف أن أكون التعبير عن ملئه! أحمل حياته وألوهيته فيَّ - روحاً، ونفساً، وجسداً - لأنني عضو من جسده، من لحمه، ومن عظامه! مجداً للإله. دراسة أخرى: 1 كورنثوس 12:12 "لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الْجَسَدَ هُوَ وَاحِدٌ وَلَهُ أَعْضَاءٌ كَثِيرَةٌ، وَكُلُّ أَعْضَاءِ الْجَسَدِ الْوَاحِدِ إِذَا كَانَتْ كَثِيرَةً هِيَ جَسَدٌ وَاحِدٌ، كَذلِكَ الْمَسِيحُ أَيْضًا." (RAB). غلاطية 3: 27 - 28 "لأَنَّ كُلَّكُمُ (مهما كان عددكم) الَّذِينَ اعْتَمَدْتُمْ بِالْمَسِيحِ قَدْ لَبِسْتُمُ الْمَسِيحَ: لَيْسَ يَهُودِيٌّ وَلاَ يُونَانِيٌّ. لَيْسَ عَبْدٌ وَلاَ حُرٌّ. لَيْسَ ذَكَرٌ وَأُنْثَى، لأَنَّكُمْ جَمِيعًا وَاحِدٌ فِي الْمَسِيحِ يسوع." (RAB). كولوسي 3: 10 - 11 "وَلَبِسْتُمُ الْجَدِيدَ الَّذِي يَتَجَدَّدُ لِلْمَعْرِفَةِ حَسَبَ صُورَةِ خَالِقِهِ حَيْثُ لَيْسَ يُونَانِيٌّ وَيَهُودِيٌّ، خِتَانٌ وَغُرْلَةٌ، بَرْبَرِيٌّ سِكِّيثِيٌّ، عَبْدٌ حُرٌّ، بَلِ الْمَسِيحُ الْكُلُّ وَفِي الْكُلِّ." (RAB).
ثِق في نعمة الإله “فَتَقَوَّ أَنْتَ يَا ابْنِي بِالنِّعْمَةِ الَّتِي فِي الْمَسِيحِ يسوع.” (2 تيموثاوس 1:2) (RAB). ثِق في نعمة الإله "فَتَقَوَّ أَنْتَ يَا ابْنِي بِالنِّعْمَةِ الَّتِي فِي الْمَسِيحِ يسوع." (2 تيموثاوس 1:2) (RAB). ليس هناك شك في أننا كمسيحيين، مُنعَم علينا بقوة من الإله؛ سكب نعمته علينا في فيض غامر. لذلك فإن السؤال المهم الذي يجب أن نطرحه هو، إلى أي مدى يمكننا أن نذهب بهذه النعمة؟ كم يمكننا أن نكتشف هذه النعمة؟ يحثنا الشاهد الافتتاحي أن "… نتقوى بِالنِّعْمَةِ الَّتِي فِي الْمَسِيحِ يسوع." أن تتقوى بالنعمة يعني أن تسلك في ملء نعمته. في أعمال 3، يُعطينا الكتاب مثال عن كيف يمكننا أن نستخدم نعمة الإله وننتج نتائج فوق طبيعية. كان بطرس ويوحنا يذهبان للهيكل في وقت الصلاة، ووجدا رجل أعرج منذ ولادته. يقول الكتاب أن المُستعطي، "… لَمَّا رَأَى بُطْرُسَ وَيُوحَنَّا مُزْمِعَيْنِ أَنْ يَدْخُلاَ الْهَيْكَلَ، سَأَلَ لِيَأْخُذَ صَدَقَةً." (أعمال 3:3). عرف بطرس أنها كانت فرصة لجعل نعمة الإله تعمل. لذلك، قال للرجل، "… لَيْسَ لِي فِضَّةٌ وَلاَ ذَهَبٌ، وَلكِنِ الَّذِي لِي فَإِيَّاهُ أُعْطِيكَ: بِاسْمِ يسوع الْمَسِيحِ النَّاصِرِيِّ قُمْ وَامْشِ!" (أعمال 6:3) (RAB). لكن الرجل لم ينهض بالتمام. فأمسكه بطرس وفي الحال، تشددت عظام كعباه وشُفيَ الرجل. مُبارَك الإله! طلب بناء على نعمة الإله، ونجح الأمر! هذا ما عليك فعله في حياتك. اكتشف نعمة الإله في أمورك اليومية، في أبسط الأشياء؛ استخدمها. اعتمد عليها في النتائج التي تتوقعها، النتائج الإيجابية التي ترغبها في حياتك، أو خدمتك، أو عملك أو عائلتك، أو تجارتك أو دراستك. النعمة تُرقي، النعمة ترفَع؛ ستأخذك من حيث أنت الآن لمكانة أعلى وأسمى في الروح وبه. تذكر ما قاله الرب للرسول بولس عندما كان في أزمة: "… تَكْفِيكَ نِعْمَتِي..." (2 كورنثوس 9:12) (RAB). بكلمات أخرى، هذا ما تحتاجه! ثِق في نعمة الإله لمُساعدتك في تحقيق دعوة وغرض الإله لحياتك. أُقِر وأعترف نعمة الإله التي تُحضِر الإحسان، والوفرة، والصحة، والازدياد فوق الطبيعي والحُرية هي عاملة فيَّ اليوم، وبقوة. أثق أن النعمة تُساعدني في الغلبة وتحقيق أرقام قياسية فوق طبيعية اليوم. بينما أُحقق غرض الإله وأعمل إرادته، يظهر هذا الانعكاس الخارجي للتأثير الإلهي في حياتي، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: يوحنا 16:1 "وَمِنْ مِلْئِهِ نَحْنُ جَمِيعًا أَخَذْنَا، وَنِعْمَةً فَوْقَ نِعْمَةٍ." 2 كورنثوس 8:9 "وَالإله قَادِرٌ أَنْ يَزِيدَكُمْ (يأتي إليكم بوفرة) كُلَّ نِعْمَةٍ (بركات ونِعم أرضية)، لِكَيْ تَكُونُوا وَلَكُمْ كُلُّ اكْتِفَاءٍ كُلَّ حِينٍ (تحت كل الظروف) فِي كُلِّ شَيْءٍ، تَزْدَادُونَ فِي كُلِّ عَمَل صَالِحٍ." (RAB). رومية 17:5 "لأَنَّهُ إِنْ كَانَ بِخَطِيَّةِ الْوَاحِدِ قَدْ مَلَكَ (ساد - حكم) الْمَوْتُ بِالْوَاحِدِ، فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا الَّذِينَ يَنَالُونَ فَيْضَ النِّعْمَةِ وَعَطِيَّةَ (هِبة) الْبِرِّ، سَيَمْلِكُونَ (يسودون - يحكمون) فِي الْحَيَاةِ بِالْوَاحِدِ يسوع الْمَسِيحِ!" (RAB).
لا تدِن الآخرين “فَلْيُضِئْ نُورُكُمْ هكَذَا قُدَّامَ النَّاسِ، لِكَيْ يَرَوْا أَعْمَالَكُمُ الْحَسَنَةَ، وَيُمَجِّدُوا أَبَاكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ.” (متى 16:5) (RAB). لا تدِن الآخرين "فَلْيُضِئْ نُورُكُمْ هكَذَا قُدَّامَ النَّاسِ، لِكَيْ يَرَوْا أَعْمَالَكُمُ الْحَسَنَةَ، وَيُمَجِّدُوا أَبَاكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ." (متى 16:5) (RAB). في حياتك، لا تتسرع في البحث عن أخطاء الآخرين. لا تستسلم لإلحاح الإدانة. يقول الكتاب إن يسوع "… هُوَ الْمُعَيَّنُ مِنَ الإله دَيَّانًا لِلأَحْيَاءِ وَالأَمْوَاتِ." (أعمال 42:10) (RAB). هو وحده القاضي الحقيقي، وهو غني في الرحمة. قد يكون هناك بعض الناس حولك، حتى في كنيستك المحلية لا يعيشون بطريقة صحيحة؛ لا تحكم عليهم. بدلاً من ذلك، كُن النور الذي يربحهم. هذا ما قاله يسوع في الشاهد الافتتاحي. قد يكون أحد الأسباب التي تجعل الناس حولك لا يعيشون بشكل صحيح هو أن نورك لا يُشرِق بشكل كافٍ. عندما يدين شخص مسيحي مسيحيين آخرين بشأن طريقة حياتهم، فقد يعتقد أنه روحاني، بينما هذا في الواقع تعبير عن الجسد. لا تستبعد أي شخص بسبب أخطائه؛ دفع يسوع أيضاً الثمن لأخطائهم. أخذ مسئولية كل أخطائنا. هو الوحيد الذي له الحق ليدين؛ ومع ذلك، لا يديننا. يقول الكتاب، "إِذًا لاَ شَيْءَ مِنَ الدَّيْنُونَةِ الآنَ عَلَى الَّذِينَ هُمْ فِي الْمَسِيحِ يسوع، السَّالِكِينَ لَيْسَ حَسَبَ الْجَسَدِ بَلْ حَسَبَ الروح." (رومية 1:8) (RAB). الأشخاص الجسديون يرون فقط الخطأ في الآخرين. قد يكون بعض الأشخاص قد ارتكبوا أخطاء، أو يرتكبون، لكن ربما قلوبهم مستقيمة مع الإله لدرجة أنهم عندما يُدركون خطأهم، ويُقوَّموا، فإنهم يتوبون بسرعة. داود خير مثال؛ فعل شيئاً خاطئاً، لكنه تاب حقاً وطلب ونال غفران الرب (اقرأ 2 صموئيل 12: 1 - 13). لكن هذا لم يكن الوضع مع شاول. عندما وُبخ على الخطأ الذي فعله، دافع عن نفسه وغضب الإله منه (اقرأ 1 صموئيل 15). الكنيسة المحلية ليست للناس "الكاملين" لكن لإكمال الناس. تعالَ كما أنت، وستُطهرك كلمة الإله؛ ستجعلك كامل. عطايا الخدمة الخُماسية المُسجلة في أفسس 4: 11 - 12 هم لتكميل القديسين لعمل الخدمة ولبنيان جسد المسيح. في الكنيسة، يمكننا أن نُدرك عندما يفعل الناس شيء خطأ؛ لكن، مثل يسوع، لا ندينهم. لهذا السبب نحن نُشارك كلمة الإله (اقرأ 2 تيموثاوس 3: 16 - 17). لكلمة الإله القدرة لتصحيح أي شخص ومساعدته على إعادة توجيه خطواته. لذلك، شارك الإنجيل؛ لا تَدِن الآخرين. أُقِر وأعترف أن حُب الإله انسكب في قلبي بالروح القدس الذي من خلاله أتواصل مع مَن حولي بحُب، ورأفة ونعمة. أرى أفضل ما في الناس، وبالروح، أنا قادر على التأثير فيهم بنعمة ومجد المسيح؛ نوري يُشرِق ويجذب الناس لبِر الإله المُعلن فيَّ، ومن خلالي، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: متى 7: 1 - 2 "لاَ تَدِينُوا لِكَيْ لاَ تُدَانُوا، لأَنَّكُمْ بِالدَّيْنُونَةِ الَّتِي بِهَا تَدِينُونَ تُدَانُونَ، وَبِالْكَيْلِ الَّذِي بِهِ تَكِيلُونَ يُكَالُ لَكُمْ." لوقا 37:6 "وَلاَ تَدِينُوا فَلاَ تُدَانُوا. لاَ تَقْضُوا عَلَى أَحَدٍ فَلاَ يُقْضَى عَلَيْكُمْ. اِغْفِرُوا يُغْفَرْ لَكُمْ." أفسس 2: 4 - 5 "الإلهُ الَّذِي هُوَ غَنِيٌّ فِي الرَّحْمَةِ، مِنْ أَجْلِ مَحَبَّتِهِ الْكَثِيرَةِ الَّتِي أَحَبَّنَا بِهَا، وَنَحْنُ أَمْوَاتٌ بِالْخَطَايَا أَحْيَانَا مَعَ الْمَسِيحِ بِالنِّعْمَةِ أَنْتُمْ مُخَلَّصُونَ." (RAB).
قوة الطاعة “وَإِذْ وُجِدَ فِي الْهَيْئَةِ كَإِنْسَانٍ، وَضَعَ (اتضع) نَفْسَهُ وَأَطَاعَ حَتَّى الْمَوْتَ مَوْتَ الصَّلِيبِ.” (فيلبي 8:2) (RAB). قوة الطاعة "وَإِذْ وُجِدَ فِي الْهَيْئَةِ كَإِنْسَانٍ، وَضَعَ (اتضع) نَفْسَهُ وَأَطَاعَ حَتَّى الْمَوْتَ مَوْتَ الصَّلِيبِ." (فيلبي 8:2) (RAB). لدى الإله أساساته وأنظمته، ويعمل بمبادئ، لكن هناك أولئك الذين يختارون دائماً طريقهم الخاص. يقول الكتاب إنه يوجد طريق يظهر للإنسان مستقيم، وعاقبته طُرق الموت. (أمثال 12:14). من المهم أن تستمع للإله وتتبع طُرقه. لا تسلك أبداً بعدم طاعة. كمثال، نتيجة لعدم طاعة آدم، يُخبرنا الكتاب أنه "… مَلَكَ (ساد – حكم) الْمَوْتُ…" (رومية 17:5). تصيغها الترجمة الموسعة بهذه الطريقة، "… بِخَطِيَّةِ (بتعدي، بعصيان) الْوَاحِدِ قَدْ مَلَكَ (ساد – حكم) الْمَوْتُ بِالْوَاحِدِ،…" حسناً، بما أن عدم طاعة رجل واحد أدت إلى الدينونة لكل الناس، فقد أدى أيضاً عمل بِر المسيح إلى الحياة الأبدية والبراءة الإلهية لكل الناس. فعل يسوع هذا، آدم الثاني والأخير، بالطاعة. نقرأ أيضاً في الشاهد الافتتاحي أنه، "… وُجِدَ فِي الْهَيْئَةِ كَإِنْسَانٍ، وَضَعَ (اتضع) نَفْسَهُ وَأَطَاعَ حَتَّى الْمَوْتَ مَوْتَ الصَّلِيبِ." تذكر أن يسوع نفسه هو الإله، لكن لا شيء سيجعله يتمرد على الآب. أطاع حتى الموت، موت الصليب. كان على الإله أن يستجيب لطاعة يسوع: "لِذلِكَ رَفَّعَهُ (عظَّمه) الإلهُ أَيْضًا، وَأَعْطَاهُ اسْمًا فَوْقَ كُلِّ اسْمٍ." (فيلبي 9:2) (RAB). أُعطي أعلى لقب يمكن أن يُمنَح، بسبب طاعته، مجداً للإله! الطاعة هي بركة عظيمة في عالم الروح. كمولود ثانيةً، أنت لديك روح مُطيعة؛ يدعونا الكتاب أبناء الطاعة (1 بطرس 14:1). لذلك، من الطبيعي أن تسلك في نور كلمة الإله وتخضع تماماً للتعليمات الروحية. صلاة أبويا الغالي، حياتي مُكرَسة لك، أشكرك من أجل حُبك لي، ومجدك في حياتي! اليوم ودائماً، أحيا لأُمجدك، أخدمك بتكريس قلبي بالكامل، أحفظ كلمتك، أُتمم غرضك لحياتي، وأُنتج أعمال بِر، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: فيلبي 2: 5 – 10 "فَلْيَكُنْ فِيكُمْ هذَا الْفِكْرُ الَّذِي فِي الْمَسِيحِ يسوع أَيْضًا: الَّذِي إِذْ كَانَ فِي صُورَةِ الإلهِ، لَمْ يَحْسِبْ خُلْسَةً أَنْ يَكُونَ مُعَادِلاً للإلهِ. لكِنَّهُ أَخْلَى نَفْسَهُ، آخِذًا صُورَةَ عَبْدٍ، صَائِرًا فِي شِبْهِ النَّاسِ. وَإِذْ وُجِدَ فِي الْهَيْئَةِ كَإِنْسَانٍ، وَضَعَ (اتضع) نَفْسَهُ وَأَطَاعَ حَتَّى الْمَوْتَ مَوْتَ الصَّلِيبِ. لِذلِكَ رَفَّعَهُ (عظَّمه) الإلهُ أَيْضًا، وَأَعْطَاهُ اسْمًا فَوْقَ كُلِّ اسْمٍ لِكَيْ تَجْثُوَ بِاسْمِ يسوع كُلُّ رُكْبَةٍ مِمَّنْ فِي السَّمَاءِ وَمَنْ عَلَى الأَرْضِ وَمَنْ تَحْتَ الأَرْضِ." (RAB). 1 بطرس 1: 13 – 14 "لِذلِكَ مَنْطِقُوا أَحْقَاءَ ذِهْنِكُمْ صَاحِينَ، فَأَلْقُوا رَجَاءَكُمْ بِالتَّمَامِ عَلَى النِّعْمَةِ الَّتِي يُؤْتَى بِهَا إِلَيْكُمْ عِنْدَ اسْتِعْلاَنِ يسوع الْمَسِيحِ. كَأَوْلاَدِ الطَّاعَةِ، لاَ تُشَاكِلُوا شَهَوَاتِكُمُ السَّابِقَةَ فِي جَهَالَتِكُمْ." (RAB).
حارب من السماء 📖 إلى الكتاب المقدس“مِنَ السَّمَاءِ حَارَبَتِ النُّجُومُ سِيسَرَا مِنْ مَسَارَاتِهَا.”القضاة 5:20 حارب من السماء (قدم نفسك لله بإرادتك واختبر المعجزات) 👤 القس كريس 📖 إلى الكتاب المقدس “مِنَ السَّمَاءِ حَارَبَتِ النُّجُومُ سِيسَرَا مِنْ مَسَارَاتِهَا.” القضاة 5:20 👤 ○ o 。.. ..。 o ○ يقول القس كريس ⊶⊷⊷⊷⊶⊷⊷⊷ ▶️ لنتحدث يروي قضاة 4 قصة رائعة وملهمة للغاية: أرسلت ديبورا ، نبية إسرائيل وقاضيتها في ذلك الوقت ، رجلاً يُدعى باراق وتنبأت له بأن الله سيستخدمه لإنقاذ إسرائيل من يابين وسيسرا (قضاة 4: 6-7). في المعركة التي تلت ذلك ، يقول الكتاب المقدس: "... أربك الرب سيسرا وسائقي مركباته وجيشه كله. كان الجميع خائفين من باراق وجيشه ، حتى أن سيسرا قفز من مركبته وحاول الهرب "(قضاة 4:15). على الرغم من أن سيسرا لم يكن يعرف ذلك ، إلا أنه كان يقاتل ضد جيش سماوي ، وليس فقط ضد جيش إسرائيل. يقول الكتاب المقدس ، "... النجوم من فصولهم حاربت سيسرا" (قضاة 5:20). قاتلت ملائكة الله جنبًا إلى جنب مع بني إسرائيل لهزيمة عدوهم. من خلال الصلوات ، اتصل بنو إسرائيل بالجيش السماوي الذي قاتل من أجلهم. فقط معجزة من هذا النوع كان يمكن أن تقضي على سيسرا. لقد سئم بنو إسرائيل من أن يضطهدهم ملك كنعان بوحشية. يقول الكتاب المقدس انهم "صرخوا الى الرب. صلّوا "(قضاة 4: 3). أيضًا ، تقول قضاة 5: 2 أنهم قدموا أنفسهم طوعاً للرب. التفتوا إلى الرب بكل قلوبهم. لكي تختبر المعجزات ، من الضروري أن تخضع نفسك طواعا للرب - لكلمته - وأن تتبع قيادته. لا تهرب ، وتطلب مساعدة الإنسان. حارب من السماء. يبذل العديد من الأشخاص الكثير من الجهد والموارد في الأنشطة التي لا تنجح. ما لم يتعلموه هو كيفية العمل (أو القتال) من السماء. عندما تعلن الكلمة ، "لكننا في كل هذه الأمور أعظم من منتصرين بالذي أحبنا" (رومية 8:37) ، فهذا يشير إلى نوع معين من العقلية - عقلية المنتصر. بهذه العقلية ، أنت واثق من أنه لا شيء يمكن أن يعمل ضدك وينجح. لذلك ، مهما كانت "المعركة" التي قد تبدو فيها ، فإن معركتك ليست للقتال! يقول الكتاب المقدس أنه يجب عليك التسبيح والشكر لله لأن النجوم في مساراتها ، والقوى الطبيعية ، وظروف الحياة تعمل معًا لخيرك! 🎯 تعمق اشعياء 31: 1 زكريا 4: 6 ؛ مزمور 20: 7 🔊 صلي أيها الأب الغالي ، أشكرك لأنك أريتني كيف أقاتل من السماء وحشد الملائكة نيابة عني. أرفض الاتكال على أحد ، فأنا أعلم أن معونتي تأتي من رب السماء والأرض! كل الأشياء تعمل معًا من أجل خيري ، في اسم يسوع. آمين. 📚 قراءة الكتاب المقدس اليومية سنة واحدة ╚═══════╝ ١ كورنثوس ٧ ، مزامير ١١٩: ١١٣-١٧٦ سنتان ╚═══════╝ كولوسي 1: 19- 29 ، إرميا 7 ▶️ قانون أشكر الرب بغزارة على التحديات التي تواجهك ؛ كما تفعل ، سيرشدك إلى الحلول المستندة إلى الكلمات.