نحن رجاء الأمم _”شَعْبُ الأَرْضِ ظَلَمُوا ظُلْمًا، وَغَصَبُوا غَصْبًا، وَاضْطَهَدُوا الْفَقِيرَ وَالْمِسْكِينَ، وَظَلَمُوا الْغَرِيبَ بِغَيْرِ الْحَقِّ.”_ (حزقيال 29:22)(1 تيموثاوس 1:2). *نحن رجاء الأمم* _"شَعْبُ الأَرْضِ ظَلَمُوا ظُلْمًا، وَغَصَبُوا غَصْبًا، وَاضْطَهَدُوا الْفَقِيرَ وَالْمِسْكِينَ، وَظَلَمُوا الْغَرِيبَ بِغَيْرِ الْحَقِّ."_ (حزقيال 29:22). أحد الأسباب التي ستجعل القضاء يأتي على العالم هو الظُلم والاضطهاد السائد في أمم مختلفة اليوم. ستجد مُنظمات وهيئات وحتى حكومات تُشرِّع سياسات تضطهد شعوبها. يستخدمون لوائح ليسحقوا ويُفقروا مَن هم فقراء ومحتاجين بالفعل في مجتمعاتهم، بينما يخلقون فُرص لأنفسهم ولحلفائهم. بالنسبة للبعض، هذه المشكلة هي فقط قضية سياسية، لكن نحن نعرف من الكتاب إنها أكثر من مجرد سياسات؛ إنه أمر روحي. يُخبرنا الكتاب في سفر إشعياء كيف أن هناك روح شريرة مسؤولة عن إفقار الكثير من الأمم في العالم اليوم: _"… نَقَلْتُ تُخُومَ شُعُوبٍ، وَنَهَبْتُ ذَخَائِرَهُمْ، وَحَطَطْتُ الْمُلُوكَ كَبَطَل. فَأَصَابَتْ يَدِي ثَرْوَةَ الشُّعُوبِ كَعُشٍّ، وَكَمَا يُجْمَعُ بَيْضٌ مَهْجُورٌ، جَمَعْتُ أَنَا كُلَّ الأَرْضِ، وَلَمْ يَكُنْ مُرَفْرِفُ جَنَاحٍ وَلاَ فَاتِحُ فَمٍ وَلاَ مُصَفْصِفٌ."_ (إشعياء 10: 13 – 14). يفترض الكثير عن جهل أن الاتجاه المُنحدر في اقتصادهم يرجع إلى قوى السوق، لكن الكتاب يوضِّح مَن الذي ينهب ثرواتهم. لهذا السبب علينا أن نستمر في الصلاة من أجل الأمم، حتى يكون هناك سلام وتقوى وأمانة، بدلاً من الاضطهاد والظُلم. هو يعرف إن هذا ممكن في يومنا، لهذا السبب طلب منّا أن نُصلي. دعونا نُمارس سُلطاننا وسيادتنا في المسيح على الأمم. نحن الوحيدون القادرون على تحرير الأمم. يقول الكتاب إن كل الخليقة تَئِن، بتوقُع أن تتحرر، منتظرة استعلان أبناء الإله (رومية 19:8). لدينا سُلطان في اسم يسوع أن نُغيِّر الأمور في الأمم. لذلك، استخدم اسم يسوع ضد هذه القوى الشيطانية، واكسر قبضتها وتأثيرها. أعلِن بالروح قوة البِر على قادة مجتمعك، أو مدينتك، أو بلدك، أو أُمتك، أو المؤسسة التي تعمل فيها، باسم يسوع. آمين. *أُقِر وأعترف* أعلِن أن للإنجيل مساراً حراً في جميع أنحاء أُمتي، وبِر الإله يُثبَّت في الأرض، وفي قلوب الناس. كلمة الإله تسود في هذا البلد (ضع اسم بلدك) ، آتية بحصاد للنفوس عظيم للمملكة، باسم يسوع. آمين. *دراسة أخرى:* *(إرميا 7:29)*_"وَاطْلُبُوا سَلاَمَ الْمَدِينَةِ الَّتِي سَبَيْتُكُمْ إِلَيْهَا، وَصَلُّوا لأَجْلِهَا إِلَى يهوِه، لأَنَّهُ بِسَلاَمِهَا يَكُونُ لَكُمْ سَلاَمٌ."_ (RAB). *(رومية 8: 19 – 22)* _"لأَنَّ انْتِظَارَ الْخَلِيقَةِ يَتَوَقَّعُ (التوقع الجاد للخليقة) اسْتِعْلاَنَ أَبْنَاءِ الإله. إِذْ أُخْضِعَتِ الْخَلِيقَةُ لِلْبُطْلِ -لَيْسَ طَوْعًا، بَلْ مِنْ أَجْلِ الَّذِي أَخْضَعَهَا - عَلَى الرَّجَاءِ. لأَنَّ الْخَلِيقَةَ نَفْسَهَا أَيْضًا سَتُعْتَقُ مِنْ عُبُودِيَّةِ الْفَسَادِ إِلَى حُرِّيَّةِ مَجْدِ أَوْلاَدِ الإله. فَإِنَّنَا نَعْلَمُ أَنَّ كُلَّ الْخَلِيقَةِ تَئِنُّ وَتَتَمَخَّضُ مَعًا إِلَى الآنَ."_ (RAB). *(2 تسالونيكي 7:2)* _"لأَنَّ سِرَّ الإِثْمِ الآنَ يَعْمَلُ فَقَطْ، إِلَى أَنْ يُرْفَعَ مِنَ الْوَسَطِ الَّذِي يَحْجِزُ الآنَ."_ (RAB).
احمِل ترس الإيمان *_”مِنْ أَجْلِ ذلِكَ احْمِلُوا سِلاَحَ الإلهِ الْكَامِلَ لِكَيْ تَقْدِرُوا أَنْ تُقَاوِمُوا فِي الْيَوْمِ الشِّرِّيرِ، وَبَعْدَ أَنْ تُتَمِّمُوا كُلَّ شَيْءٍ أَنْ تَثْبُتُوا.”_ (أفسس 13:6)* (RAB). (1 تيموثاوس 1:2). *احمِل ترس الإيمان* *_"مِنْ أَجْلِ ذلِكَ احْمِلُوا سِلاَحَ الإلهِ الْكَامِلَ لِكَيْ تَقْدِرُوا أَنْ تُقَاوِمُوا فِي الْيَوْمِ الشِّرِّيرِ، وَبَعْدَ أَنْ تُتَمِّمُوا كُلَّ شَيْءٍ أَنْ تَثْبُتُوا."_ (أفسس 13:6)* (RAB). عندما تقرأ عن سلاح الإله في أفسس 6، ستكتشف أن وصف ما يجب أن نلبسه يعلن عن كيف يُحارب العدو. يمكننا أن نفهم من أدواتنا الدفاعية، ما هي الأسلحة التي يستخدمها العدو "فَاثْبُتُوا مُمَنْطِقِينَ أَحْقَاءَكُمْ بِالْحَقِّ، وَلاَبِسِينَ دِرْعَ الْبِرِّ، وَحَاذِينَ أَرْجُلَكُمْ بِاسْتِعْدَادِ إِنْجِيلِ السَّلاَمِ. حَامِلِينَ فَوْقَ الْكُلِّ تُرْسَ الإِيمَانِ، الَّذِي بِهِ تَقْدِرُونَ أَنْ تُطْفِئُوا جَمِيعَ سِهَامِ الشِّرِّيرِ الْمُلْتَهِبَةِ. وَخُذُوا خُوذَةَ الْخَلاَصِ..." (أفسس 6: 14 – 17). لاحظ ما يقوله عن الإيمان: الذي به، يمكنك أن تُطفئ جميع سِهام إبليس المُلتهبة. يُخبرنا هذا عن نوعية سهامه. كل أسلحته مُتعلقة بقبولك أو تصديقك لشيء ما ضد الإله. هذه السِهام المُلتهبة هي إحباط، واكتئاب، وخوف، وفشل، ومرض؛ كلها هدفها أن تجعلك تقف ضد كلمة الإله. لكن الكتاب يقول، "… حَامِلِينَ فَوْقَ الْكُلِّ تُرْسَ الإِيمَانِ، الَّذِي بِهِ تَقْدِرُونَ أَنْ تُطْفِئُوا جَمِيعَ سِهَامِ الشِّرِّيرِ الْمُلْتَهِبَةِ." (أفسس 16:6). بإيمانك يمكنك أن تُطفئ، ليس بعض، لكن كل سهام الشرير المُلتهبة. إيمانك هو ترسك. كُن راسخاً في إيمانك! لا تستسلم. قال أحدهم، "كنت أتصرف حقاً بإيمان، لكن الأمور ساءت فاستسلمت." لا! لا تتخلَ عن إيمانك؛ بالإيمان فقط يمكنك أن تُبطل السهام الموجهة تجاهك من القوات الشيطانية. يقول الكتاب، "إِذًا الإِيمَانُ بِالْخَبَرِ (بسماع الخبر)، وَالْخَبَرُ بِكَلِمَةِ (ريما) الإله." (رومية 17:10) (RAB). كلما ازدادت كلمة الإله في روحك، كلما زاد إيمانك. وكلما استخدمتَ إيمانك، كلما تقويت أكثر؛ وعندما يرمي إبليس سهامه، لن تتزعزع لأنهم سيُحطَموا بترس إيمانك. *أُقِر وأعترف* أن إيماني هو سلاح دفاع وأداة نُصرة على وضد العدو والضيقات. به، أُطفئ كل سهام الشرير المُلتهبة. كلمة الإله تملك روحي ونفسي وجسدي. أنا مُنتصر إلى الأبد في المسيح، لأن إيماني هو الغلبة التي تغلب العالم! دراسة أخرى: *رومية 4: 19 – 20* _"وَإِذْ لَمْ يَكُنْ ضَعِيفًا فِي الإِيمَانِ لَمْ يَعْتَبِرْ (لم يضع في الاعتبار) جَسَدَهُ - وَهُوَ قَدْ صَارَ مُمَاتًا (لا رجاء فيه)، إِذْ كَانَ ابْنَ نَحْوِ مِئَةِ سَنَةٍ - وَلاَ مُمَاتِيَّةَ (انتهاء فاعلية) مُسْتَوْدَعِ (خصوبة) سَارَةَ. وَلاَ بِعَدَمِ إِيمَانٍ (في شك وحذر) ارْتَابَ فِي وَعْدِ الإله، بَلْ تَقَوَّى بِالإِيمَانِ مُعْطِيًا مَجْدًا للإله."_ (RAB). *1 كورنثوس 13:16* _"اِسْهَرُوا. اثْبُتُوا فِي الإِيمَانِ. كُونُوا رِجَالاً. تَقَوَّوْا."_ *1 يوحنا 4:5* _"لأَنَّ كُلَّ مَنْ وُلِدَ مِنَ الإلهِ يَغْلِبُ الْعَالَمَ. وَهذِهِ هِيَ الْغَلَبَةُ الَّتِي تَغْلِبُ الْعَالَمَ: إِيمَانُنَا."_ (RAB). الراعي كريس
شُركاء معه من خلال الصلاة “فَأَطْلُبُ أَوَّلَ كُلِّ شَيْءٍ، أَنْ تُقَامَ طَلِبَاتٌ وَصَلَوَاتٌ وَابْتِهَالاَتٌ وَتَشَكُّرَاتٌ لأَجْلِ جَمِيعِ النَّاسِ… هذَا حَسَنٌ وَمَقْبُولٌ لَدَى (في نظر) مُخَلِّصِنَا الإلهِ، الَّذِي يُرِيدُ أَنَّ جَمِيعَ النَّاسِ يَخْلُصُونَ، وَإِلَى مَعْرِفَةِ الْحَقِّ يُقْبِلُونَ.” (1 تيموثاوس 2: 1 – 4) (RAB). *شُركاء معه من خلال الصلاة* "فَأَطْلُبُ أَوَّلَ كُلِّ شَيْءٍ، أَنْ تُقَامَ طَلِبَاتٌ وَصَلَوَاتٌ وَابْتِهَالاَتٌ وَتَشَكُّرَاتٌ لأَجْلِ جَمِيعِ النَّاسِ… هذَا حَسَنٌ وَمَقْبُولٌ لَدَى (في نظر) مُخَلِّصِنَا الإلهِ، الَّذِي يُرِيدُ أَنَّ جَمِيعَ النَّاسِ يَخْلُصُونَ، وَإِلَى مَعْرِفَةِ الْحَقِّ يُقْبِلُونَ." (1 تيموثاوس 2: 1 – 4) (RAB). تُغطي أنواع الصلوات المختلفة المذكورة في الشاهد الافتتاحي كل أنواع الصلاة التي يجب أن تُصليها من أجل الآخرين. يقول، "فَأَطْلُبُ أَوَّلَ كُلِّ شَيْءٍ، أَنْ تُقَامَ طَلِبَاتٌ وَصَلَوَاتٌ وَابْتِهَالاَتٌ وَتَشَكُّرَاتٌ لأَجْلِ جَمِيعِ النَّاسِ…" كلمة "طِلبات" في اليونانية "دييسيسdeēsis "، والتي تُشير إلى التوسلات أو الطلبات المُحددة. بالمعنى العام، التوسل هو تَرجي رسمي مكتوب أو التماس بمطالب قانونية. لذلك، في هذه الطِلبات، نحن نُقدم طِلبات بناءً على الأساس القانوني لإمدادات الإنجيل. الكلمة التالية هي "صلوات"، وهي من الكلمة اليونانية "بروسوشيه proseuchē " التي تعني "تقديم الصلوات". "بروسيوشيه proseuchē" مُشتقة من كلمة يونانية أخرى "بروسوشوماي proseuchomai" التي تعني "أن تُصلي للإله في عبادة". يريدك الإله أن ترفع صلوات عبادة، مُعلناً بركات لجميع الناس. الكلمة التالية في القائمة "ابتهالات" من الكلمة اليونانية "إنتيوزيس enteuxis "، ومُشتقة من "إنتوجشانو entugchanō "، التي تُشير إلى إجراء مناقشة، مثل مقابلة عمل. حيث يمكنك التكلم مع شخص معروف لك وتتناقشا معاً وتُقدم حُجتك. مثل ما يقوله الكتاب في إشعياء 43: 25 – 26: "أَنَا أَنَا هُوَ الْمَاحِي ذُنُوبَكَ لأَجْلِ نَفْسِي، وَخَطَايَاكَ لاَ أَذْكُرُهَا. ذَكِّرْنِي فَنَتَحَاكَمَ مَعًا. حَدِّثْ (أعلِن) لِكَيْ تَتَبَرَّرَ (تظهر براءتك)." (RAB). يقول الرب "دعنا نتحاكم معاً" بكلمات أخرى "دعنا نتجادل سوياً" كما يفعلون في المحكمة القانونية. هذا ما تفعله عندما تتشفع؛ أنت تُقدم قضيتك. الكلمة الأخيرة هي التشكرات من الكلمة اليونانية "إيكاريستيا Eucharistia" بهذا النوع من الصلاة، أنت تُعبِر عن امتنانك للرب على ما فعلته ومازال يفعله في حياة جميع الناس حول العالم. يحتاجنا الإله كشُركاء معه من خلال الصلاة. رغبته هي أن جميع الناس يخلصون وإلى معرفة الحق يُقبلون. دع وعيك بالإنجيل يدفعك للصلوات والتشفعات من أجل الخُطاة والضالين ومن أجل الأمم. صلِّ أن ينال الناس الخلاص بازدياد وأن يعيشوا للرب. تأكد أنك تُصلي بهذه الطريقة باستمرار؛ هذا ما يجب عليك أن تفعله. *صلاة* أبويا الغالي، أشكرك من أجل حُبك ونعمتك العظيمة الظاهرة في المسيح يسوع. إرادتك هي أن جميع الناس يخلصون وإلى معرفة الحق يقبلون. لذلك، أُصلي من أجل الضالين والمُضطهدين اليوم، أن يسمعوا ويقبلوا الرسالة التي بها قد أرسلتنا، نحن العاملين معك، والذين استنارت عيون أذهانهم ليُدركوا الحق، باسم يسوع. آمين. *دراسة أخرى:* *أعمال 14:1* _"هؤُلاَءِ كُلُّهُمْ كَانُوا يُواظِبُونَ بِنَفْسٍ وَاحِدَةٍ عَلَى الصَّلاَةِ وَالطِّلْبَةِ، مَعَ النِّسَاءِ، وَمَرْيَمَ أُمِّ يسوع، وَمَعَ إِخْوَتِهِ."_ (RAB). *1 تيموثاوس 2: 1 – 4* _"فَأَطْلُبُ أَوَّلَ كُلِّ شَيْءٍ، أَنْ تُقَامَ طَلِبَاتٌ وَصَلَوَاتٌ وَابْتِهَالاَتٌ وَتَشَكُّرَاتٌ لأَجْلِ جَمِيعِ النَّاسِ، لأَجْلِ الْمُلُوكِ وَجَمِيعِ الَّذِينَ هُمْ فِي مَنْصِبٍ، لِكَيْ نَقْضِيَ حَيَاةً مُطْمَئِنَّةً هَادِئَةً فِي كُلِّ تَقْوَى وَوَقَارٍ، لأَنَّ هذَا حَسَنٌ وَمَقْبُولٌ لَدَى مُخَلِّصِنَا الإله، الَّذِي يُرِيدُ أَنَّ جَمِيعَ النَّاسِ يَخْلُصُونَ، وَإِلَى مَعْرِفَةِ الْحَقِّ يُقْبِلُونَ."_ (RAB). &فيلبي 4: 6 – 7* _"لاَ تَهْتَمُّوا (تخافوا وتقلقوا) بِشَيْءٍ، بَلْ فِي كُلِّ شَيْءٍ (وفي كل ظرف) بِالصَّلاَةِ وَالدُّعَاءِ (الطلبات المُحددة) مَعَ الشُّكْرِ، لِتُعْلَمْ طِلْبَاتُكُمْ لَدَى الإلهِ (اجعلوا طلباتكم معروفة لدى الإلهِ). وَسَلاَمُ الإلهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقْل، يَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَأَفْكَارَكُمْ (كأنها مواقع عسكرية ممنوع الاقتراب منها) فِي الْمَسِيحِ يسوع."_ (RAB).
الصلاة من أجل جميع الناس “فَأَطْلُبُ أَوَّلَ كُلِّ شَيْءٍ، أَنْ تُقَامَ طَلِبَاتٌ وَصَلَوَاتٌ وَابْتِهَالاَتٌ وَتَشَكُّرَاتٌ لأَجْلِ جَمِيعِ النَّاسِ.” (1 تيموثاوس 1:2). *الصلاة من أجل جميع الناس* "فَأَطْلُبُ أَوَّلَ كُلِّ شَيْءٍ، أَنْ تُقَامَ طَلِبَاتٌ وَصَلَوَاتٌ وَابْتِهَالاَتٌ وَتَشَكُّرَاتٌ لأَجْلِ جَمِيعِ النَّاسِ." (1 تيموثاوس 1:2). يوضح الجزء الذي تحته خط في الشاهد الافتتاحي أن هذه جُملة تكميلية لموضوع تم مناقشته مُسبقاً. في العدد الثامن عشر من الأصحاح السابق، يوجد السياق ذات الصِلة الوثيقة بالموضوع. حيث يكتب بولس إلى تيموثاوس قائلاً، "هذِهِ الْوَصِيَّةُ أَيُّهَا الابْنُ تِيمُوثَاوُسُ أَسْتَوْدِعُكَ إِيَّاهَا حَسَبَ النُّبُوَّاتِ الَّتِي سَبَقَتْ عَلَيْكَ، لِكَيْ تُحَارِبَ فِيهَا الْمُحَارَبَةَ الْحَسَنَةَ." (1 تيموثاوس 18:1). ثم في العددين التاليين يوضح بصورة موجزة عن الموضوع، وبعدها يستكمل بولس، "… فَأَطْلُبُ…" فكان بولس في الواقع يُظهر لتيموثاوس كيف يُحارب المُحاربة الحسنة. قال، "… أَوَّلَ كُلِّ شَيْءٍ، أَنْ تُقَامَ طَلِبَاتٌ وَصَلَوَاتٌ وَابْتِهَالاَتٌ وَتَشَكُّرَاتٌ لأَجْلِ جَمِيعِ النَّاسِ." "أول كل شيء" يعني أن هذا أولوية في المُحاربة الحسنة. أنت تبدأ بالصلاة، ليس من أجل طِلباتك الشخصية، لكن من أجل جميع الناس. لزمن طويل، لم يُصلِّ عدد كبير من شعب الإله واضعين هذا في اعتبارهم. كثيرون مُهتمون بأچندتهم الشخصية وما يريدوه من الإله كالمال، والممتلكات والشُهرة وأشياء أخرى أرضية. استفاد العدو من هذا لمدة زمنية طويلة ليُحدِث الخراب في أمم مختلفة؛ لكن شكراً للإله قد تعلمت الكنيسة، والآن هي مُنتبهة لمسئولياتها. نحن نتصرف بناءً على الكلمة، مُصلين أولاً من أجل جميع الناس. قد دُعينا لنُحارب المُحاربة الحسنة والتعليمات واضحة. قال، "أول كل شيء" أي قبل أن تُصلي من أجل أشياء أخرى – سواء كانت عائلتك، أو عملك أو مادياتك وما إلى ذلك – كم أن هذا مُهم! في الحقيقة، يجب أن يكون هذا تعليماً أساسياً في الكنائس. بينما نربح النفوس للمسيح ونُحضرهم للكنيسة، يجب أن ندعهم يعرفون أن لديهم عدو هدفه هو أن يُدمرهم. علينا أن نُعلمهم أن يُصلوا كجنود، ليس من أجل احتياجاتهم الشخصية، لكن من أجل جميع الناس. "ماراثون الصلاة" المستمر مع الراعي كريس هو فُرصة لك لتنضم للملايين من الناس في تنفيذ خدمتك الكهنوتية للصلاة والشفاعة من أجل جميع الناس بلا توقف. الصلاة بهذه الطريقة هي تعليمات الإله، ويجب أن تكون طريقة حياتنا. يمكنك أن تنضم للملايين من المسيحيين للصلاة معاً في نفس الوقت – مؤثرين بتغييرات عالمية من خلال "شبكة الصلاة العالمية المباشرة مع الراعي كريس" لتنضم للبث المباشر، وتُتابع الراعي كريس مباشرة على PastorChrisLive، قُم بتحميل تطبيق KingsChat بزيارتك موقع https://lwappstore.com *صلاة* أبويا الغالي، أشكرك من أجل سكيب روحك على كل البشر في كل العالم لتنقل معرفة حقك بفاعلية لكل الناس. أُصلي من أجل كل من سيصل إليهم الإنجيل اليوم، أن يُضيء نور الإنجيل في قلوبهم، فيخلصون. أشكرك من أجل نعمتك، باسم يسوع. آمين. *دراسة أخرى:* *أفسس 18:6* "مُصَلِّينَ بِكُلِّ صَلاَةٍ وَطِلْبَةٍ كُلَّ وَقْتٍ فِي الروح، وَسَاهِرِينَ لِهذَا بِعَيْنِهِ بِكُلِّ مُواظَبَةٍ (مُثابرة) وَطِلْبَةٍ، لأَجْلِ جَمِيعِ الْقِدِّيسِينَ." (RAB). *1 تيموثاوس 2: 1 – 4* "فَأَطْلُبُ أَوَّلَ كُلِّ شَيْءٍ، أَنْ تُقَامَ طَلِبَاتٌ وَصَلَوَاتٌ وَابْتِهَالاَتٌ وَتَشَكُّرَاتٌ لأَجْلِ جَمِيعِ النَّاسِ، لأَجْلِ الْمُلُوكِ وَجَمِيعِ الَّذِينَ هُمْ فِي مَنْصِبٍ، لِكَيْ نَقْضِيَ حَيَاةً مُطْمَئِنَّةً (في سلام) هَادِئَةً فِي كُلِّ تَقْوَى وَوَقَارٍ (استقامة وأمانة)، لأَنَّ هذَا حَسَنٌ وَمَقْبُولٌ لَدَى (في نظر) مُخَلِّصِنَا الإلهِ، الَّذِي يُرِيدُ أَنَّ جَمِيعَ النَّاسِ يَخْلُصُونَ، وَإِلَى مَعْرِفَةِ الْحَقِّ يُقْبِلُونَ." (RAB).
يطلب أمانتك _”… لكِنَّ كُلَّ وَاحِدٍ لَهُ مَوْهِبَتُهُ الْخَاصَّةُ مِنَ الإله. الْوَاحِدُ هكَذَا وَالآخَرُ هكَذَا.”_ *(1 كورنثوس 7:7)* (RAB). *يطلب أمانتك* _"… لكِنَّ كُلَّ وَاحِدٍ لَهُ مَوْهِبَتُهُ الْخَاصَّةُ مِنَ الإله. الْوَاحِدُ هكَذَا وَالآخَرُ هكَذَا."_ *(1 كورنثوس 7:7)* (RAB). في متى 25، تكلم يسوع عن ثلاثة عبيد اؤتُمِنوا على وزنات. اؤتُمِن واحد على وزنة، وآخر على وزنتين، والثالث على خمس وزنات (الوزنة هي معيار قياس الوزن، عادةً ما تكون من المال، مثل، وزنات فضة). قد أُعطيت لهم الوزنات على أساس قدرتهم. لذلك، ما كان يبحث عنه سيدهم هو أمانتهم. الذي أخذ خمس وزنات عاد بـ 100% نجاح (متى 20:25). الذي أخذ وزنتين، ربح وزنتين أخرتين، وهذا أيضاً 100% (متى 22:25). لكن العبد الذي أخذ وزنة واحدة كان مُحبِط لسيده. قال، "يَا سَيِّدُ، أعرفك جيداً، أنت تحب أن تَحْصُد حَيْثُ لَمْ تَزْرَعْ، لذلك احتفظت بالوزنة لك." (متى 24:25). لم يفعل بها أي شيء. بوضوح، كان يتحجج، لم تكن حياته مُنتجة أبداً. كان لديه القدرة ليُدير وزنة واحدة فقط، ومع ذلك، دمَّر فُرصه. دعاه سيده شرير وكسلان، لأنه كان يريده أميناً. إنه نفس الشيء مع الرب. كما نقرأ في الشاهد الافتتاحي، نحن جميعنا مُنعَم علينا وموهوبون بتفرد من قِبل الإله، وهو يطلب الأمانة؛ هو يتوقع نتائج. ربما تتساءل، "كيف يمكنني أن أعرف ما الذي يتوقعه منى؟" الأمر بسيط: أنت تعرف ما الذي يتوقعه منك من خلال ما قيل لك. تُعطى قدرة الإله من خلال رسالته؛ كلمته. ما الذي كشفه لك؟ ما المعلومات التي قد أعطاها لك؟ عندما تُحلل ما قد أخبرك به، ستفهم توقعه منك. كل ما قد علّمك إياه الرب أو يُعلمه لك، كل ما عرّضك له وساعدك لتعرفه، كلهم من أجل انتشار الإنجيل. لذلك، ابحث عن فرصة لتستخدمهم لتقدُّم بِره وسيادة مملكته في الأرض. تذكر، هو يمتحن أمانتك. إن واجهتَ تحديات معينة أو صعوبات في تحقيق ما قد طلبه منك أن تفعله، يجب أن يكون اختيارك الوحيد هو أن تربح! لا تُقدم أعذاراً. كُن مُلتزماً بالكامل لانتشار الإنجيل. كُن راسخاً، وغير متزعزع، مُكثِراً في عمل الرب. وبالتأكيد، في نهاية كل شيء، سيقول لك الرب، "… نِعِمَّا أَيُّهَا الْعَبْدُ الصَّالِحُ وَالأَمِينُ!…" (متى 21:25). *أُقِر وأعترف* قد باركني الرب بفيض النعمة في المسيح، لانتشار الإنجيل، وأنا سأكون أميناً. حياتي هي لمجده وامتداد مملكته المجيدة ونشر بِره في الأرض. آمين. *دراسة أخرى:* *1 كورنثوس 4: 1 – 2* _"هكَذَا فَلْيَحْسِبْنَا الإِنْسَانُ كَخُدَّامِ الْمَسِيحِ، وَوُكَلاَءِ سَرَائِرِ الإله، ثُمَّ يُسْأَلُ فِي الْوُكَلاَءِ لِكَيْ يُوجَدَ الإِنْسَانُ أَمِينًا."_ (RAB). *رومية 12: 6 – 8* _"وَلكِنْ لَنَا مَوَاهِبُ مُخْتَلِفَةٌ بِحَسَبِ النِّعْمَةِ الْمُعْطَاةِ لَنَا: أَنُبُوَّةٌ فَبِالنِّسْبَةِ إِلَى الإِيمَانِ، أَمْ خِدْمَةٌ فَفِي الْخِدْمَةِ، أَمِ الْمُعَلِّمُ فَفِي التَّعْلِيمِ، أَمِ الْوَاعِظُ فَفِي الْوَعْظِ، الْمُعْطِي فَبِسَخَاءٍ، الْمُدَبِّرُ فَبِاجْتِهَادٍ، الرَّاحِمُ فَبِسُرُورٍ."_ *1 تيموثاوس 12:1* _"وَأَنَا أَشْكُرُ الْمَسِيحَ يسوع رَبَّنَا الَّذِي قَوَّانِي، أَنَّهُ حَسِبَنِي أَمِينًا، إِذْ جَعَلَنِي لِلْخِدْمَةِ."_ (RAB). الراعي كريس
رِفعة وكرامة وتميُّز _”كَيْ يُعْطِيَكُمْ إِلهُ رَبِّنَا يسوع الْمَسِيحِ، أَبُو الْمَجْدِ، رُوحَ الْحِكْمَةِ وَالإِعْلاَنِ فِي مَعْرِفَتِهِ.”_ *(أفسس 17:1)* (RAB). *رِفعة وكرامة وتميُّز* _"كَيْ يُعْطِيَكُمْ إِلهُ رَبِّنَا يسوع الْمَسِيحِ، أَبُو الْمَجْدِ، رُوحَ الْحِكْمَةِ وَالإِعْلاَنِ فِي مَعْرِفَتِهِ."_ *(أفسس 17:1)* (RAB). الحياة المسيحية هي دعوة للمجد والفضيلة؛ هذا يعني أنها دعوة لحياة الرِفعة والكرامة والتميُّز. الإله القدير هو الذي رفعك، وكرّمك، ومجَّدك. لا يمكن لشيء أن يجلب العار لحياتك. أخذ يسوع كل عار من حياتك. يقول الكتاب، _"نَاظِرِينَ إِلَى رَئِيسِ (مؤسس) الإِيمَانِ وَمُكَمِّلِهِ (من أنهاه) يسوع، الَّذِي مِنْ أَجْلِ السُّرُورِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَهُ، احْتَمَلَ الصَّلِيبَ مُسْتَهِينًا بِالْخِزْيِ، فَجَلَسَ فِي يَمِينِ عَرْشِ الإلهِ."_ *(عبرانيين 2:12)* (RAB). أنت السرور الذي كان موضوع أمامه الذي جعله يحتمل الصليب واستهان بالعار. اليوم، أنت بلا لوم. هللويا! يقول في *كولوسي 1: 21 – 22*، _"وَأَنْتُمُ الَّذِينَ كُنْتُمْ قَبْلاً أَجْنَبِيِّينَ وَأَعْدَاءً فِي الْفِكْرِ، فِي الأَعْمَالِ الشِّرِّيرَةِ، قَدْ صَالَحَكُمُ الآنَ فِي جِسْمِ بَشَرِيَّتِهِ بِالْمَوْتِ، لِيُحْضِرَكُمْ قِدِّيسِينَ وَبِلاَ لَوْمٍ وَلاَ شَكْوَى أَمَامَهُ." فكِّر في هذا!_ يقول في *2 بطرس 3:1،* _"كَمَا أَنَّ قُدْرَتَهُ الإلهيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى بِمَعْرِفَةِ الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ."_ في *1 بطرس 11:1*، كان يتكلم عن آلام المسيح والأمجاد التي بعدها. لا تعطِ لنفسك خياراً إلا أن تعيش حياة المجد، والرِفعة والكرامة، بغض النظر عن الصعوبات، والظُلم أو الاضطهادات؛ المسيح فيك، رجاء المجد! هللويا! *صلاة* أبويا الغالي، أشكرك من أجل نعمة أن أُضيء وأملك بمجد في الحياة من خلال البِر. أُبيِّن فضائلك وأُظهر مجدك في الأرض. حياتي هي حياة مجد، وتميُّز، بلا لوم، وبلا خزي وبلا كراهية، وبلا الخطية وكل تأثيراتها التابعة، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: *1 بطرس 11:1* _"بَاحِثِينَ أَيُّ وَقْتٍ أَوْ مَا الْوَقْتُ الَّذِي كَانَ يَدِلُّ عَلَيْهِ رُوحُ الْمَسِيحِ الَّذِي فِيهِمْ، إِذْ سَبَقَ فَشَهِدَ بِالآلاَمِ الَّتِي لِلْمَسِيحِ، وَالأَمْجَادِ الَّتِي بَعْدَهَا. "_ (RAB). *1 بطرس 9:2*_"وَأَمَّا أَنْتُمْ فَجِنْسٌ (جيل) مُخْتَارٌ، وَكَهَنُوتٌ مُلُوكِيٌّ (مملكة كهنة)، أُمَّةٌ مُقَدَّسَةٌ، شَعْبُ اقْتِنَاءٍ (شعب الرب الخاص له)، لِكَيْ تُخْبِرُوا بِفَضَائِلِ الَّذِي دَعَاكُمْ مِنَ الظُّلْمَةِ إِلَى نُورِهِ الْعَجِيبِ."_ (RAB). الراعي كريس
دعوة الأشياء إلى الوجود “فَأَجَابَهُ يسوع قِائِلاً: مَكْتُوبٌ: أَنْ لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ، بَلْ بِكُلِّ كَلِمَةٍ (ريما) مِنَ الإلهِ.” (لوقا 4:4) (RAB).(2 كورنثوس 20:1) (RAB). دعوة الأشياء إلى الوجود "فَأَجَابَهُ يسوع قِائِلاً: مَكْتُوبٌ: أَنْ لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ، بَلْ بِكُلِّ كَلِمَةٍ (ريما) مِنَ الإلهِ." (لوقا 4:4) (RAB). على كل ابن للإله أن يتعلم أن يُحضِر الأشياء للوجود. يقول الكتاب إن الإله "… يَدْعُو الأَشْيَاءَ غَيْرَ الْمَوْجُودَةِ (التي سبق وتنبأ ووعد بها) كَأَنَّهَا (بالفعل) مَوْجُودَةٌ." (رومية 17:4) (RAB). ما الذي تحتاجه في حياتك؟ يمكنك أن تدعوه! وإلا، فإنه لن يحدث أبداً. لكن لتأتي دعوات إيمانك بنتائج، يجب أن تكون رجل أو امرأة صلاة. تنقل الصلاة روحك لمستوى معين تجعل شركتك مع الإله أكثر حقيقةً وتناغماً. تُصبح متناغماً مع إرادته وغرضه؛ تُصبح أفكار الإله أفكارك، وتُصبح كلماته كلماتك. يتعجب بعض الناس لماذا يقتبسون من الكتاب أثناء مواجهة العدو ولا يحدث شيء. ليس مجرد الاقتباس من الكتاب هو ما يُحضِر نتائج؛ إنه توافق ذهن الشخص وقلبه مع الذي يقتبسه هو الذي ينجح؛ فهو يجعل ما تقوله يتخطى المدى الذي يمكن أن ينتقل صوتك إليه. في وقت الصلاة، دع ذهنك منفتح ومُنتبه للإله، لما سيقوله لك. ربما ما سيقوله لك ليس له علاقة بطِلباتك، لكن مهما يقول، هو ما تحتاج إليه. لذلك، اسمع لكلماته في روحك. كلمته هي التي خلقت العالم أجمع، ومن خلال كلمته يمكنك أن تُغيِّر العالم. بهذه الكلمة في فمك، يمكنك أن تدعو الأشياء وتُغيِّر ظروف حياتك وعالمك. مجداً للإله! أُقِر وأعترف قال يسوع في يوحنا 47:8، "اَلَّذِي مِنَ الإله يَسْمَعُ كَلاَمَ (ريما) الإله..." أنا مولود من الإله؛ لذلك، أستقبل كلمة الإله لكل موقف. بينما أتكلم بألسنة اليوم، يتم ضبط روحي وفقاً لخط زمن الإله، وأستقبل الكلمة التي أحتاجها للتغيير. أسلك في الوفرة، والغلبة والقوة، والصحة. أعلن باسم الرب يسوع أن تأثير إبليس في الأمم قد انقطع، وقد شُلَّت الأنشطة الشيطانية في الأمم. هللويا! دراسة أخرى: مرقس 23:11 "لأَنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ قَالَ لِهذَا الْجَبَلِ: انْتَقِلْ وَانْطَرِحْ فِي الْبَحْرِ! وَلاَ يَشُكُّ فِي قَلْبِهِ، بَلْ يُؤْمِنُ أَنَّ مَا يَقُولُهُ يَكُونُ، فَمَهْمَا قَالَ يَكُونُ لَهُ (سيحصل عليه)." (RAB). رومية 17:4 "كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ: إِنِّي قَدْ جَعَلْتُكَ أَبًا لأُمَمٍ كَثِيرَةٍ». أَمَامَ الإله الَّذِي آمَنَ بِهِ، الَّذِي يُحْيِي الْمَوْتَى، وَيَدْعُو الأَشْيَاءَ غَيْرَ الْمَوْجُودَةِ (التي سبق وتنبأ ووعد بها) كَأَنَّهَا (بالفعل) مَوْجُودَةٌ." (RAB). عبرانيين 12:4 "لأَنَّ كَلِمَةَ الإلهِ حَيَّةٌ (سريعةٌ) وَفَعَّالَةٌ (قوية) وَأَمْضَى (أكثر حِدة) مِنْ كُلِّ (أي) سَيْفٍ ذِي حَدَّيْنِ، وَخَارِقَةٌ إِلَى مَفْرَقِ (الخط الفاصل بين) النَّفْسِ (نسمة الحياة) وَالروح (الخالدة) (مخترقة حتى إلى الحد الفاصل بين ما هو للروح وما هو للنفس) وَالْمَفَاصِلِ وَالْمِخَاخِ (أعمق الأجزاء في طبيعتنا)، وَمُمَيِّزَةٌ (تعرض وتُحلل وتحكم على) أَفْكَارَ الْقَلْبِ وَنِيَّاتِهِ (نواياه) (أهدافه)." (RAB). الراعي كريس
المسيح هو الاستجابة النهائية “لأَنْ مَهْمَا كَانَتْ مَوَاعِيدُ الإله فَهُوَ فِيهِ» النَّعَمْ« وَفِيهِ» الآمِينُ«، لِمَجْدِ الإله، بِوَاسِطَتِنَا.”(2 كورنثوس 20:1) (RAB). المسيح هو الاستجابة النهائية "لأَنْ مَهْمَا كَانَتْ مَوَاعِيدُ الإله فَهُوَ فِيهِ» النَّعَمْ« وَفِيهِ» الآمِينُ«، لِمَجْدِ الإله، بِوَاسِطَتِنَا." (2 كورنثوس 20:1) (RAB). إن كان هناك مسيحي لديه فكر أو تصور خاطئ عن الإله، سيؤمن هو أو هي بأمور خاطئة، سيُفكر أفكار خاطئة ويقول أمور خاطئة. وحتماً، ستكون طريقة حياته خاطئة. فكر في لحظة في المسيحيين الذين لا يفهمون أن هناك فرق شاسع بين العهد القديم والعهد الجديد، وكنتيجة، هم دائماً يطلبون من الإله أن "يُتمم" وعوده! مثل هؤلاء الناس، ستكون توقعاتهم خاطئة، لأن تلك التوقعات مأخوذة من الفهم الخاطئ للكتاب. "التمسك بوعود الإله" أو "انتظاره" أن يُتمم وعوده هي محاولة ليس لها فائدة؛ إنها خطأ. لأن كل وعود الإله قد تحققت في المسيح. هذا ما نقرأه في الشاهد الافتتاحي. المسيح هو الاستجابة النهائية. المسيح يعني أن كل الوعود تحققت! في المسيح، لنا كل الأشياء: "كَمَا أَنَّ قُدْرَتَهُ الإلهيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى بِمَعْرِفَةِ الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ." (2 بطرس 3:1). مهما تعتقد أنك بحاجة إليه هو لك بالفعل في المسيح. لا تقل إنك تنتظر الإله أن يُحقق وعده ليشفيك؛ بل بالحري، أعلِن أنك في صحة لأنه قد أعطاك الحياة الإلهية. لا يمكن لمرض أن يتغلغل في جسدك لأنك مولود من الإله. مجداً للإله! لا يهم ما تُصلي لأجله اليوم، ليس للإله أي استجابة خارج المسيح، خارج رجوعك للكلمة. تذكر، كل أعماله قد أُكمِلت منذ تأسيس العالم (عبرانيين 3:4). لذلك، عندما يكون لديك رغبة، فإن استجابة الإله من خلال الروح القدس هو أن يُرشدك إلى حقيقة ما لك بالفعل: "وَنَحْنُ لَمْ نَأْخُذْ رُوحَ الْعَالَمِ، بَلِ الروح الَّذِي مِنَ الإله، لِنَعْرِفَ الأَشْيَاءَ الْمَوْهُوبَةَ (مجاناً) لَنَا مِنَ الإله." (1 كورنثوس 12:2) (RAB). يُخبرك عدد 13 ما المُفترض أن تفعله بمجرد أن تُعلَن لك: تكلم بها؛ استدعِها: "الَّتِي نَتَكَلَّمُ بِهَا أَيْضًا…" هللويا! أُقِر وأعترف بفمي، أُشكِّل حياتي ومستقبلي ليتزامن بالكامل مع الإمدادات والغرض الإلهي لي! لديَّ حياة مُتميزة ومجيدة وغالبة، أستمتع بكل شيء قد جعله موت، ودفن، وقيامة يسوع المسيح مُتاحاً لي. مجداً للإله! دراسة أخرى: 1 كورنثوس 21:3 "إِذًا لاَ يَفْتَخِرَنَّ أَحَدٌ بِالنَّاسِ! فَإِنَّ كُلَّ شَيْءٍ لَكُمْ." 2 كورنثوس 20:1 "لأَنْ مَهْمَا كَانَتْ مَوَاعِيدُ الإله فَهُوَ فِيهِ» النَّعَمْ« وَفِيهِ» الآمِينُ«، لِمَجْدِ الإله، بِوَاسِطَتِنَا." (RAB). 2 بطرس 1: 3 – 4 "كَمَا أَنَّ قُدْرَتَهُ الإلهيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى بِمَعْرِفَةِ الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ، اللَّذَيْنِ بِهِمَا قَدْ وَهَبَ لَنَا الْمَوَاعِيدَ الْعُظْمَى وَالثَّمِينَةَ، لِكَيْ تَصِيرُوا بِهَا شُرَكَاءَ الطَّبِيعَةِ الإلهيَّةِ، هَارِبِينَ مِنَ الْفَسَادِ الَّذِي فِي الْعَالَمِ بِالشَّهْوَةِ." الراعي كريسْهُ."
اجعل الصلاة أسلوب حياة “مُصَلِّينَ بِكُلِّ صَلاَةٍ وَطِلْبَةٍ كُلَّ وَقْتٍ فِي الروح، وَسَاهِرِينَ لِهذَا بِعَيْنِهِ بِكُلِّ مُواظَبَةٍ (مُثابرة) وَطِلْبَةٍ، لأَجْلِ جَمِيعِ الْقِدِّيسِينَ.” (أفسس 18:6) (RAB). اجعل الصلاة أسلوب حياة "مُصَلِّينَ بِكُلِّ صَلاَةٍ وَطِلْبَةٍ كُلَّ وَقْتٍ فِي الروح، وَسَاهِرِينَ لِهذَا بِعَيْنِهِ بِكُلِّ مُواظَبَةٍ (مُثابرة) وَطِلْبَةٍ، لأَجْلِ جَمِيعِ الْقِدِّيسِينَ." (أفسس 18:6) (RAB). "بنفس الطريقة، الصلاة ضرورية في المعركة الدائرة. صلِّ بشدة ولوقت طويل. صلِّ لإخوتك وأخواتك. أبقِ عينيك مفتوحتين. أبقوا أرواح بعضكم البعض يقظة لئلا يُفقَد أو يسقط أحدكم." (ترجمة الرسالة) إعطاء الوقت للصلاة شيء مهم جداً. هناك أوقات، ومواقف معينة، لا تتطلب منك أن تُصلي لفترة طويلة. وهناك أوقات ومواقف أخرى تحتاج لجاجة وصلاة قلبية حارة مستمرة. كلاهما مهمان جداً، اعتماداً على ما نتعامل معه. لكن النتيجة النهائية هي أنه كمسيحي، يجب أن تكون الصلاة أسلوب حياة. هدف الصلاة ليس أن تقنع الإله إنك جاد حقاً بشأن هدفك للصلاة. بل، الأمر مُتعلق بقضاء الوقت في شركة معه بروحك. أعطِ أفضل أوقاتك، وأكثر لحظاتك المُثمرة للصلاة. حاول ألا تستعجل خلال أوقات صلاتك، لأنه في بعض الأحيان، حتى عندما تظن أنك أنهيتَ الصلاة، لا يزال الروح القدس يريدك أن تستمر. ربما يُحضِر لك الكلمات لتُصلي بها. تذكر، هو لديه خدمة في حياتنا؛ هو الذي يُعلِّمنا كيف نُصلي. عندما نُصلي، لا نعرف دائماً كل شيء من المفترض أن نقوله عن بعض المواقف. لكن الإله، من خلال الروح القدس، يُعلِّمنا ما نقوله وكيف نُصلي بشكل صحيح وبفاعلية. لهذا السبب إعطاء الوقت والانتباه في الصلاة مهم. أعطِ انتباهاً للصلاة بالألسنة؛ لا تتشتت. عندما يحين وقت الصلاة، كُن مُنضبطاً أن تدع كل شيء آخر جانباً. كلما تُحاول الأشياء الأخرى أن تُشتتك، كلما يجب عليك أن تُركز وتستمر في الصلاة. دع روحك تستقبل هذا الانضباط؛ ثم، ستُحقق الغرض الأساسي من الصلاة، الذي هو تهيئة روحك وذهنك حتى تُصبح أفكار الإله أفكارك، وكلماته تصير كلماتك. الكلمة المُعيَّنة، الخلاقة على شفتيك التي أحضرها الروح لك في مثل هذه اللحظات من الصلاة؛ ستأتي بنتيجة. بضعة دقائق من الصلاة ليست كافية لتهيئة روحك. تحتاج أن تُعطي الإله وقت وانتباه. في الصلاة أمور معينة تحدث لك وفيك بالروح القدس؛ تتهيأ جداً وتتغير لدرجة أن طريقة كلامك، واختيار كلماتك، وشخصيتك وسلوكك يتأثروا. كُن مُتاحاً لحدوث هذه التهيئة بينما تجعل الصلاة أسلوب حياة. صلاة أبويا الغالي، أشكرك من أجل امتياز الشركة معك من خلال الروح في الصلاة. أشكرك من أجل امتياز الوقوف إلى جانبك وتحقيق إرادتك في الأرض، ومُمارسة السيادة على الظروف، وإبليس وقوات الظُلمة، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: إرميا 12:29 "فَتَدْعُونَنِي وَتَذْهَبُونَ وَتُصَلُّونَ إِلَيَّ فَأَسْمَعُ لَكُمْ." 1 كورنثوس 15:14 "فَمَا هُوَ إِذًا؟ أُصَلِّي بِالروح، وَأُصَلِّي بِالذِّهْنِ (الفهم) أَيْضًا. أُرَتِّلُ بِالروح، وَأُرَتِّلُ بِالذِّهْنِ أَيْضًا." 1 يوحنا 5: 14 – 15 "وَهذِهِ هِيَ الثِّقَةُ الَّتِي لَنَا عِنْدَهُ: أَنَّهُ إِنْ طَلَبْنَا شَيْئًا حَسَبَ مَشِيئَتِهِ يَسْمَعُ لَنَا. وَإِنْ كُنَّا نَعْلَمُ أَنَّهُ مَهْمَا طَلَبْنَا يَسْمَعُ لَنَا، نَعْلَمُ أَنَّ لَنَا الطِّلِبَاتِ الَّتِي طَلَبْنَاهَا مِنْهُ."
هيكل مجده “أَمَا تَعْلَمُونَ أَنَّكُمْ هَيْكَلُ الإله، وَرُوحُ الإله يَسْكُنُ فِيكُمْ؟” (1 كورنثوس 16:3) (RAB). هيكل مجده "أَمَا تَعْلَمُونَ أَنَّكُمْ هَيْكَلُ الإله، وَرُوحُ الإله يَسْكُنُ فِيكُمْ؟" (1 كورنثوس 16:3) (RAB). عندما يتحدث بعض الناس عن مجد الإله الذي يأملون في رؤيته، ربما في اجتماعاتهم، أو خلال أوقات الشركة أو في حياتهم الشخصية، فإن توقعاتهم هذه نابعة من عدم فهمهم للكتاب. يقولون مثل هذه الإقرارات، "يا رب، أعلِن نفسك لي ودع مجدك يُغلف هذا التجمع." هكذا، هم يتوقعون نوعاً ما من الظهورات المادية، تماماً كما كان الحال في العهد القديم. يتوقعون سحابة فوق طبيعية فوق رؤوسهم، وبعض البروق في المكان، أو ربما رعد، أو صوت هادئ، إلخ. لا تحيا في عالم الحواس المادية. لا تتوقع أن ترى بطريقة ما مجد الإله في الخارج، حتى يمكنك أن تقول، "واو، الرب كان في وسطنا اليوم!" لماذا تتطلع إلى إحدى الظهورات كما كان في العهد القديم؟ طالما لديك طريقة التفكير هذه، فستعيش حياتك متوقعاً شيئاً ما قد انتهى منه الإله وأطلق عليه، "المجد الأقل". كل المجد الذي أظهره الروح القدس في العهد القديم – الصوت، والنور، والمناظر المُدهشة، إلخ، – كلها في داخلك الآن. المجد فيك الآن! لذلك صاغها الرسول بولس بإيجاز؛ وقال، "وَلكِنْ لَنَا هذَا الْكَنْزُ فِي أَوَانٍ خَزَفِيَّةٍ (تُرابية)، لِيَكُونَ فَضْلُ (تميز) الْقُوَّةِ للإله لاَ مِنَّا." (2 كورنثوس 7:4) (RAB). يقول في كولوسي 27:1 إن سِر المسيحية ومجدها هو أن المسيح فيك. مجد الإله ساكن في روحك. أنت إناء حامل للإله. فكر بهذه الطريقة. حضورك في مكان ما، يعني أن مجد الإله قد ظهر في ذلك المكان. هذا جزء مما يعنيه أن تكون هيكل الروح القدس. في العهد القديم، كان المجد في الهيكل؛ واليوم، أنت الهيكل – هيكل مجده. مُبارك الإله! صلاة أبويا الغالي، أشكرك على مجدك وبِرك الساكنين بالكامل في روحي. أؤثر في عالمي بحضورك، وأنشر غنى جمالك، وكمالك، ونعمتك، لكل شيء ولكل شخص حولي. من داخل خبايا روحي، أُحضِر البركات لأُطور عالمي، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: كولوسي 1: 26 – 27 "السِّرِّ الْمَكْتُومِ (مخفي) (محفوظ في الظلام) مُنْذُ الدُّهُورِ وَمُنْذُ الأَجْيَالِ، لكِنَّهُ الآنَ قَدْ أُظْهِرَ لِقِدِّيسِيهِ، الَّذِينَ أَرَادَ الإلهُ أَنْ يُعَرِّفَهُمْ مَا هُوَ غِنَى مَجْدِ هذَا السِّرِّ فِي الأُمَمِ (مهما كانت خلفيتهم، ومكانتهم الدينية)، الَّذِي هُوَ (باختصار هو مجرد أن) الْمَسِيحُ فِيكُمْ رَجَاءُ الْمَجْدِ." (RAB). 2 كورنثوس 18:3 "وَنَحْنُ جَمِيعًا نَاظِرِينَ مَجْدَ الرَّبِّ بِوَجْهٍ مَكْشُوفٍ، كَمَا في مِرْآةٍ، نَتَغَيَّرُ إِلَى تِلْكَ الصُّورَةِ عَيْنِهَا (نفس الصورة)، مِنْ مَجْدٍ إِلَى مَجْدٍ، كَمَا مِنَ الرَّبِّ الروح (روح الرب)." (RAB).