اعترافات صحة الهية لقد ولدت ليس من بذرة فاسدة ، بل من النسل غير الفاسد لكلمة الله ، الذي يعيش ويثبت إلى الأبد. أنا خالد ودائم الشباب. لذلك أنا محصن ضد المرض. أنا لدي مجال قوة إلهية حولي ، والذي يزيل مفعول ويحايد ويعطل ويعدم جدوي أي شيء يتعارض مع كلمة الله ، باسم يسوع. آمين
اعترافات صحة الهية في المسيح يسوع ، أنا أحيا ، وأتحرك ، وأكون لي كيان. يومياً ، أنا أختبر قوة الله المعجزية في حياتي وفي كل ما يرتبط بي. لذلك أنا أرفض أن أمرض ، لأن يسوع المسيح رب على روحي ونفسي وجسدي. الصحة الإلهية هي لي وأنا أعيش الحياة الخارقة للطبيعة بصحة كاملة طوال أيام حياتي ، باسم يسوع. آمين
اعترافات صحة الهية الحياة الإلهية تعمل في داخلي. إنها تعمل في كل ألياف كياني ، وفي كل عظم من جسدي ، وفي كل خلية من دمي ، وفي كل عضو من أعضاء جسدي. لا يمكن لأي مرض أن يبقى في داخلي لأن قدرة الله المعجزية تعمل في داخلي باستمرار. أنا أعيش بناموس روح الحياة في المسيح يسوع. لذلك أنا بعيد المنال عن الموت وناموس الخطية
أنا أسير بصحة أنا أسير بصحة وقوة وحيوية كل يوم في حياتي. نفس الروح الذي اقام يسوع من الاموات يسكن فيَّ. لذلك ، جسدي ينشط باستمرار بواسطة روح الله. أنا لا أستطيع أن أمرض بأي شكل من الأشكال لأن الحياة الأبدية تعمل في داخلي. أنا لا أعيش بالدم ، لأن كلمة الله ، التي هي مصدري ، هي حياتي وتغذيتي. لذلك أنا منيع علي كل أمراض وأسقام وعدوي الدم
حياه الله فيا حياة الله فيَّ تقضي على المرض والسقم والعجز. لذلك أنا لا يمكن المساس بيَّ. أنا لست عادياً. لا يوجد في داخلي ما يمكن أن يحتوي أو يحافظ على المرض أو العجز أو السقم. لذلك ، أنا أرفض استيعاب أي شكل من أشكال المرض أو الضعف في جسدي. أنا أرفض التهاب المفاصل والسرطان والسكري والشلل والفشل الكلوي وفشل القلب وفشل الرئتين في أي مكان في جسدي. أنا حي إلى الأبد لله وكلمته الأبدية. هللويا
الحياة المجيدة والمنتصره أشكرك أيها الآب على الحياة المجيدة والمنتصرة في المسيح التي أوصلتني إليها حيث لا يوجد مرض أو سقم أو ضعف. أشكرك على الحياة غير الفاسدة التي تتدفق في كل نسيج من كياني ، مما يجعلني غير عرضة لهجمات الشيطان ، باسم يسوع. آمين .
تحررت من الخطية و المرض لقد تحررت من الخطية والمرض والموت ، وأنتقلت إلى عالم الله من الحياة الوفيرة. جسدي هيكل الروح القدس. لذلك ، أنا “غير قابل للعدوى” ، ولا أُقهر ، وغير قابل للتدمير. لقد جعلتني حياة الله التي في داخلي كل الوقت خارج حدود حيل الشيطان وخداعه. هللويا.
حياتك تعمل بداخلى أشكرك يا رب على حياتك التي تعمل بداخلي ، في كل ألياف كياني وفي كل خلية من دمي وفي كل عظم من جسدي. كياني كله محصن ضد الموت والتعفن والتأثيرات المفسدة في العالم. طريقي هو طريق الحياة والبر والفرح والبهجة والسلام إلى الأبد. المسيح حياتي. فيه أنا أحيا وأتحرك وأوجد.
انا ارفض الخوف أنا أرفض الخوف أو التكلم بالسلبيات أو السماح لأفكار المرض بالسيطرة على ذهني. فقط كلمات الحياة والصحة والسلام والفرح تنطلق من فمي ، وتغمر كلمة الله ذهني بالكامل. اليوم ودائماً ، أنا أتحدث بكلمة الله في كل ما يخصني: أنا أعلن أنني بصحة جيدة وقوي وسليم ومليء بالحياة. أنا مثالي وكامل في صحتي وفي ذهني ، ولا ينقصني شيء. هللويا
بصرف النظر عما اراه بصرف النظر عما أراه أو أشعر به أو أسمعه ، فإنني ما زلت ثابتاً وواقفاً على أرضي في الإيمان بالكلمة ، عالماً أن إيماني هو الانتصار الذي يتغلب على العالم. أنا أرفض السماح لمشاعري بالتحكم في ظروف وجودي. كلمة الله تهيمن على أفكاري وتنير ذهني وتقوي جسدي من كل الأمراض والأسقام.
