أنا أعيش حياة الإيمان

أنا أعيش حياة الإيمان. أنا لا أتأثر بما أشعر به أو أراه أو أسمعه. إنني أتأثر فقط بكلمة الله. وجود الروح القدس في حياتي يعطي قوة لروحي، ونفسي، وجسدي. أنا متجدد ومبني بالكلمة. أنا أعيش في صحة مطلقة، وازدهار كبير، وفرحة لا تنتهي.

كلمة الله نوري وحياتي.

كلمة الله نوري وحياتي. إنها غذاء لروحي، وقوت لنفسي، وعافية لجسدي. أنا أعيش دائمًا بالكلمة؛ إن قوتها الرائعة تعمل بداخلي بينما أنا أتأمل فيها يوميًا. حياتي تحمل شهادة للكلمة بدليل حياتها الأبدية، والصحة الكاملة، والشدة التي لا تضاهى، والقوة المنشطة.

تأكيدات

أؤكد أن اسم يسوع قد دُعِي عَلَيّ وأن نفس حياته الإلهية قد غَمَرَت روحي ونفسي وجسدي بالكامل! إنني مسكن الله، ممتلئاً بكل ملئ الله! أنا لا أُقهَر ولن أُقهَر لأن ٱلَّذِي فِي أَعْظَمُ مِنَ ٱلَّذِي فِي ٱلْعَالَمِ. نفس نوع الحياة التي لله هي فِيَّ (بالروح القدس)
تجعلني خارقاً للطبيعة، مُحَصَّن ضد المرض والفشل والموت والشيطان. هللويا! هناك ترتيب في حياتي و أبي السماوي
قد منحني حكمة وقدرة خارقة للطبيعة لأفعل دائماً كل شئ بشكل صحيح من المرة الأولى. هللويا !
أُسٍسَت حياتي على المسيح مخلصي وفيه أسكن في امان وحماية. إتِكالي على الرب الهي. فهو درعي وقوتي وسلامتي! هو ملجَأي وبرجي الحصين. أنا قوي فيه. راسخ ومُتَأَصل في محبته. لا مكان للخوف في حياتي. لاني ساكن في ستر العلي حيث الحماية في حضرة الله! أنا حي. كل يوم ، أختبر مجدًا متزايدًا مُتأملاً ومُعطياً مكاناً للكلمة.
إنني أشتعل بالروح وأنمو في معرفة كلمة الله وإعلان محبته. في كل ما أفعله، أشعر بالسلام والتقدم والزيادة والنجاح والازدهار. إنني مُفضَّل من الله بشدة ومُوجه بنعمته في حياة سلام وازدهار كامل! إنني مبارك من الله واحسانه يحيط بي كدرع! ذهني وروحي
مُسَلحان
بالكلمة! أنا كَشَجَرَةٍ مَغْرُوسَةٍ عِنْدَ مَجَارِي ٱلْمِيَاهِ ، ٱلَّتِي تُعْطِي ثَمَرَهَا فِي أَوَانِهِ، وَوَرَقُهَا لَا يَذْبُلُ. وَكُلُّ مَا أَصْنَعُهُ أنْجَحُ فيه.
وأؤثر في عالمي ببر الآب. المجد للرب . هللويا !!!

لساني هو دفة حياتي

لساني هو دفة حياتي. به، أنا أتنقل في حياتي بشكل صحيح، بغض النظر عن الرياح المعاكسة. أنا أعيش باستمرار في صحة، ونجاح، وتميز. أنا أرفض الحديث عن الخوف، أو النقص، أو عدم القدرة. إن حياتي تسير على المسارات التي حددتها كلمة الله وأنا لا أحيد عنها.

المسيح هو تميزي

المسيح هو تميزي للحياة المجيدة. هو بيتي، حياتي وكل ما عندي. فيه أنا أحيا وأتحرك وأكون لي كياني. مجده هو كل ما أراه، وأملكه، وأختبره. في المسيح، كل الأشياء ملكي. أنا أعيش فوق النقص، والمرض، والسقم، والهزيمة، وكل أساسيات هذا العالم لأنني وريث مشترك مع المسيح.

المسيح يحيا فيَّ.

المسيح يحيا فيَّ. لذلك، أنا مصنوع للحياة. لقد أعطتني قوته الإلهية كل ما أحتاجه لأعيش بفرح وانتصار كل يوم. النجاح، والخير و البركة، والصحة الإلهية، والترقيات، والحياة المجيدة هي ميراثي في المسيح يسوع.

على وعي بالحياة الإلهية

إنني دائمًا على وعي بالحياة الإلهية التي تعمل بداخلي. كياني مغمور بالكامل بالطاقة الإلهية. أنا لن أُهزم أبدًا بسبب الروح القدس الذي يعيش ويعمل فيَّ. إن حياتي هي شهادة على قوة عمل كلمة الرب الاله. انا حي لله. هللويا

أنا أسير في صحة

ذهني ممتلئ بأفكار المسيح – أفكار السلام، والحياة، والخير و البركة . في المسيح ، أنا أمارس سلطتي وأتحكم في جميع ظروف الحياة. أنا متفوق على المرض والموت لأن لي حياة الرب الاله في داخلي. و انا اعطيها كل الاتاحة لتعمل في دلخلي

أنا أمنع المرض والفقر

أبي الغالي، أنا أمنع المرض والفقر والهزيمة في حياتي وفي حياة أحبائي. أنا أطلق العنان للصحة، والبركة و الخير، والنصر، في حياتي باسم يسوع. أنا أسير في النصر والسيادة على الشيطان، وكذلك على العالم وأنظمته.

الروح القدس قد قواني

الروح القدس قد قواني. إن حضوره الساكن يعطي الحياة لجسدي، ويمنع الضعف وأي شيء آخر يتعارض مع رغبة الله لصحتي. أنا أظهر بركات الله الوفيرة بالنجاح، والازدهار، والصحة، والفرح، حتى يراه الجميع ويمجدوه.