أمناء علي الحق اِفْتَحُوا الأَبْوَابَ لِتَدْخُلَ الأُمَّةُ الْبَارَّةُ الْحَافِظَةُ الأَمَانَةَ. (إش ٢٦ : ٢) * أمناء علي الحق * اِفْتَحُوا الأَبْوَابَ لِتَدْخُلَ الأُمَّةُ الْبَارَّةُ الْحَافِظَةُ الأَمَانَةَ. (إش ٢٦ : ٢) في النص السابق لم يكن يشير الي دول مثل الولايات المتحدة الامريكية ولا جنوب افريقيا ولا انجلترا ولكن الي كنيسة يسوع المسيح نحن الامناء علي الايمان. الكنيسة هى عمود واساس الحق.. وَلكِنْ إِنْ كُنْتُ أُبْطِئُ، فَلِكَيْ تَعْلَمَ كَيْفَ يَجِبُ أَنْ تَتَصَرَّفَ فِي بَيْتِ اللهِ، الَّذِي هُوَ كَنِيسَةُ اللهِ الْحَيِّ، عَمُودُ الْحَقِّ وَقَاعِدَتُهُ. (١تيمو ٣ : ١٥) فنحن هم الاشخاص الذين علينا حفظ كلمتة وابوابة مفتوحة لنا. و اكثر من ذلك تأمل ما يحدث في هذا المقطع ذُو الرَّأْيِ الْمُمَكَّنِ تَحْفَظُهُ سَالِمًا سَالِمًا، لأَنَّهُ عَلَيْكَ مُتَوَكِّلٌ. (إش ٢٦ : ٣) الكلمات العبرية المترجمة الي سلام تام هي شالوم شالوم بمعني سلام سلام ؛ وهذا المصطلح حقا يعني سلام براحة ؛سلام بازدهار ؛بصحة ؛ بقوة وخلاااص لذلك فالبار الحافظ ذهنة في الرب هو في ازدهار كامل وصحة كاملة و راحة وقوة وهذا البعد يوضع ان : ذهنك هو المكان الذي يريدة الرب ليعمل فية . و عندما يجد الرب مدخل لذهنك من خلال كلمتة حينئذ يمكنك ان تصبح بصحة ،مزدهر ،ناجح، اكثر جدا مما كنت تريد او تتوقع درب ذهنك ان يبقي دائما في الحق اى في كلمة اللة . نعم قد يحدث مشاكل، قتام، اغراءات او تحديات ،ولكنك دائما ستكون منتصرا الحق الالهي سيضعك فوق التحديات ، وتذكر ان كلمة اللة هي الحق. كوننا امناء علي كلمتة هذا يعني اننا نحن منفذين الكلمة اي انة نحن من يطبق ويفعل الكلمة ..فنحن نعيش في الكلمة وبالكلمة ومن خلال الكلمة وهذا هو مكان البركة وَلكِنْ كُونُوا عَامِلِينَ بِالْكَلِمَةِ، لاَ سَامِعِينَ فَقَطْ خَادِعِينَ نُفُوسَكُمْ.لأَنَّهُ إِنْ كَانَ أَحَدٌ سَامِعًا لِلْكَلِمَةِ وَلَيْسَ عَامِلاً، فَذَاكَ يُشْبِهُ رَجُلاً نَاظِرًا وَجْهَ خِلْقَتِهِ فِي مِرْآةٍ،فَإِنَّهُ نَظَرَ ذَاتَهُ وَمَضَى، وَلِلْوَقْتِ نَسِيَ مَا هُوَ.وَلكِنْ مَنِ اطَّلَعَ عَلَى النَّامُوسِ الْكَامِلِ نَامُوسِ الْحُرِّيَّةِ وَثَبَتَ، وَصَارَ لَيْسَ سَامِعًا نَاسِيًا بَلْ عَامِلاً بِالْكَلِمَةِ، فَهذَا يَكُونُ مَغْبُوطًا فِي عَمَلِهِ. (يع١: ٢٢-٢٥)
أرفض أن تكون متعثرآ حكمة الرجل تمده بالصبر. وبهاؤه في العفو عن الإهانة(أمثال 19:11 NIV). * :أرفض أن تكون متعثرآ * _حكمة الرجل تمده بالصبر. وبهاؤه في العفو عن الإهانة (أمثال 19:11 NIV). كل يوم ، نقدم لنا فرصًا للشعور بالإهانة. ستأتي العثرات بحسب الكتاب المقدس. سيفعل الأشخاص أشياء قد تؤذيك أو تسيء إليك ، ولكن الأمر متروك لك تمامًا لتقرير ما إذا كنت ستشعر بالإهانة أم لا .. في مرقس 7 ، كان من الممكن أن تتأذى المرأة التي كانت ابنتها الصغيرة بها روح نجسة من تصريح يسوع. صرخت وراء المعلم طلباً للمساعدة ، وفي حوارهما التالي ، قال يسوع ، "يا امرأة ، ليس حسنآ أن يؤخذ خبز البنين ويطرح للكلاب" (مرقس 7:27). كان يمكن للمرأة أن تقول ، "كيف يمكنه مناداتي بكلب ، لمجرد أنني أطلب منه المساعدة؟ هل هذه هي الطريقة التي يتحدث بها إلى الناس؟ " لكن لا؛ كانت أذكى من ذلك. في استعراض رائع للتواضع ، أجابت ، "... نعم يا رب. ولكن الكلاب تحت المائدة تأكل من الفتات الساقط من مائدة أربابها" (مرقس 28: 7). وبالتالي حصلت على معجزة! لماذا لم تتأذى من بيان السيد؟ كان لها قلب عابد حقيقي! بصفتك عابدًا حقيقيًا ، فأنت لا تهتم بما يدعوك أي شخص أو يقوله لك أو عنك ؛ أنت لا تهتم كيف يعاملك أي شخص. كل ما يهمك هو محبتك للرب ورغبتك في إرضائه. تذكر دائمًا أنه لمجدك التغاضي عن الإهانة لا تقل ، "لا يمكنني تحمل هذه الإهانة لأي سبب من الأسباب!" لقد تم تزيينك بشرف وكرامة المملكة ؛ لا أحد ولا شيء يمكن أن يهينك. كان هذا هو فهم الرسول بولس عندما قال ، "من أجل المسيح ، فأنا راضٍ بالضعفات والإهانات والشدائد والاضطهادات والمصائب ..." (كورنثوس الثانية 12:10 ESV). مجدآ للرب! * دراسة اضافية: * 1 كورنثوس 6: 7 أمثال 12:16 1بطرس 5: 6
فيه ، لديك سلام السّاكِنُ في سِترِ العَليِّ، في ظِلِّ القديرِ يَبيتُ.(مزمور 91: 1). فيه ، لديك سلام ~. السّاكِنُ في سِترِ العَليِّ، في ظِلِّ القديرِ يَبيتُ.(مزمور 91: 1). في لوقا 21: 25-26 ، قال يسوع ، في الأيام الأخيرة ، سيكون هناك ارتباك في الأمم ، وقلوب الناس تخذلهم خوفاً. نحن نعيش في يوم يسود فيه الكثير من الخوف. هناك رعب في الداخل والخارج. هناك الكثير من الظلام والشر والخطر. بالرغم من كل هذا ، فإن كلمات السيد في يوحنا 16: 33 عميقة ومعزية. قال: "قد كلَّمتُكُمْ بهذا ليكونَ لكُمْ فيَّ سلامٌ. في العالَمِ سيكونُ لكُمْ ضيقٌ، ولكن ثِقوا: أنا قد غَلَبتُ العالَمَ».". لاحظ العبارة ، "ليكونَ لكُمْ فيَّ سلامٌ ..." هذا يعني أنه لا فرق في مدى الظلام أو الشر أو الرعب في عالم اليوم ؛ في المسيح ، لك سلطان على كل أزمة. ليس عليك أن تهتم بالعدو وما هي رغبته ، وما يمكنه القيام به ؛ الخصم ليس عاملاً. أنت في المسيح. وبالتالي لا يمكن المساس بك. أن تكون في المسيح هو أن تكون في المنزل وفي أمان. المسيح شخص وهو أيضاً مكان - مكاننا في الله. تقول رسالة كورنثوس الثانية 5: 17 "إذًا إنْ كانَ أحَدٌ في المَسيحِ ...". هذا مكانك. تحيا في المسيح. هذه هي بيئتك. لذلك ، عندما تقول ، "أنا في المسيح" ، فهذا يعني أنك في أمان ؛ أنت في مكان العلي السري ، وتبقى في ظل الله القدير (مزمور 91: 1). بغض النظر عما يحدث ، بغض النظر عن الإرهاب أو الشر الذي يلفه العدو ، فإن سلامك وسلامتك مضمونان ؛ أرفض الخوف. قال داود: "أيضًا إذا سِرتُ في وادي ظِلِّ الموتِ لا أخافُ شَرًّا، لأنَّكَ أنتَ مَعي. عَصاكَ وعُكّازُكَ هُما يُعَزّيانِني. "(مزمور 23: 4). يعلن المزمور 91: 7 "يَسقُطُ عن جانِبِكَ ألفٌ، ورِبواتٌ عن يَمينِكَ. إلَيكَ لا يَقرُبُ." . لماذا؟ هذا لأنك آمن ومأمون فيه. ليكن لديك هذا الوعي في كل وقت. اعتراف حياتي مستترة مع المسيح في الله. لذلك أنا أسكن في أمان وأمن مطلق وسلام واستقامة. أنا في المسيح محمي من كل محنة وأنشطة الرجال الأشرار وغير المنطقيين. أنا أؤكد أنه بغض النظر عن تلاعبات العدو الغادرة ، فإنني أسير في النصر والسلطان والسلام والازدهار باسم يسوع. آمين. رجل الله باستور كريس أوياكيلومي.
ايمان للاختطاف فِي لَحْظَةٍ فِي طَرْفَةِ عَيْنٍ، عِنْدَ الْبُوقِ الأَخِيرِ. فَإِنَّهُ سَيُبَوَّقُ، فَيُقَامُ الأَمْوَاتُ عَدِيمِي فَسَادٍ، وَنَحْنُ نَتَغَيَّرُ. (1كو ١٥ : ٥٢) ايمان للاختطاف يقول الكتاب المقدس فِي لَحْظَةٍ فِي طَرْفَةِ عَيْنٍ، عِنْدَ الْبُوقِ الأَخِيرِ. فَإِنَّهُ سَيُبَوَّقُ، فَيُقَامُ الأَمْوَاتُ عَدِيمِي فَسَادٍ، وَنَحْنُ نَتَغَيَّرُ. (1كو ١٥ : ٥٢) في الاختطاف لن يسمع كل شخص صوت البوق . لكنة سيكون مسموع فقط للمسيحين الذين ماتوا في المسيح وللاحياء الباقين في هذا الوقت. ولن يسمعة اي شخص آخر لأن صوت البوق سيسمع فقط بالإيمان. هذا الأمر لا يتطلب جهدا تفعلة لتسمع. لانك كمسيحي انت بالفعل تعيش بالإيمان. كل شئ يخص حياتك وعلاقتك بالرب بالإيمان لذلك ستسمع صوت البوق. يقول لنا الكتاب المقدس بِالإِيمَانِ نُقِلَ أَخْنُوخُ لِكَيْ لاَ يَرَى الْمَوْتَ، وَلَمْ يُوجَدْ .... (عب ١١ : ٥) لقد اخطتف بالإيمان لذلك بأيمانك في المسيح يسوع لا يوجد شئ تقلق من أجلة .ثق في انة عندما يبوق البوق ستسمعة. وكما قرأت في الشاهد السابق ان صوت البوق سيحدث اسرع من طقطقة اصبعك . في طرفة عين لن نكون هنا وفجأة سنكون في السماء. وكل مسيحى سوف يخططف. وهذا يعني أن كل إنسان لا يقوم بالطلعة الأولي معناة أنة لم يكن يحيا حياة اللة اجعل ايمانك حي واحيا للسيد الرب كل يوم. امشي بالمحبة والبر . ركز علي أن تجعل الآخرين مستعدون للاختطاف ودخول مملكة الآلة *اعلان ايمان* يا لة من يوم مبهج عندما يظهر السيد . اليوم اسير في نور كلمتة واعمل لخلاصي .انا مطعم ومغروس في العمل لامتداد الملكوت.ساعيا فوق كل شئ أن يأتي ملكوتة علي الارض وفي قلوب البشر...امين شواهد كتابية بِالإِيمَانِ نُقِلَ أَخْنُوخُ لِكَيْ لاَ يَرَى الْمَوْتَ، وَلَمْ يُوجَدْ لأَنَّ اللهَ نَقَلَهُ. إِذْ قَبْلَ نَقْلِهِ شُهِدَ لَهُ بِأَنَّهُ قَدْ أَرْضَى اللهَ.وَلكِنْ بِدُونِ إِيمَانٍ لاَ يُمْكِنُ إِرْضَاؤُهُ، لأَنَّهُ يَجِبُ أَنَّ الَّذِي يَأْتِي إِلَى اللهِ يُؤْمِنُ بِأَنَّهُ مَوْجُودٌ، وَأَنَّهُ يُجَازِي الَّذِينَ يَطْلُبُونَهُ. (عب١١: ٥-٦) لأَنَّ الرَّبّ نََفْسَهُ بِهُتَافٍ، بِصَوْتِ رَئِيسِ مَلاَئِكَةٍ وَبُوقِ اللهِ، سَوْفَ يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَالأَمْوَاتُ فِي الْمَسِيحِ سَيَقُومُونَ أَوَّلاً.ثُمَّ نَحْنُ الأَحْيَاءَ الْبَاقِينَ سَنُخْطَفُ جَمِيعًا مَعَهُمْ فِي السُّحُبِ لِمُلاَقَاةِ الرَّبِّ فِي الْهَوَاءِ، وَهكَذَا نَكُونُ كُلَّ حِينٍ مَعَ الرَّبِّ. (1تس٤: ١٦-١٧)
معرفة من أنت بِٱلْفَمِ يُخْرِبُ ٱلْمُنَافِقُ صَاحِبَهُ، وَبِالْمَعْرِفَةِ يَنْجُو ٱلصِّدِّيقُونَ*(أمثال 11: 9) معرفة من أنت ~ القس كريس بِٱلْفَمِ يُخْرِبُ ٱلْمُنَافِقُ صَاحِبَهُ، وَبِالْمَعْرِفَةِ يَنْجُو ٱلصِّدِّيقُونَ* (أمثال 11: 9) * تخيل أنك حُملِت ولعبت مع طفل جارك البالغ من العمر عام أو عامين وفجأة أوقع عضة في يدك. ترى جرح اللدغة لكنك تتجاهلها على أنها لا شيء ، لأنه مجرد طفل. ثم بينما تمشي بعيدًا ، يأتي إليك أحدهم ويقول: "لقد رأيت ذلك الطفل يعضك ؛ لكن هل تعلم أن الطفل مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية؟ "* فجأة يتغير سلوكك. تبدأ في التكلم بألسنة والاعترافات. في ذهنك ، تعتقد أنك تُفعّل أيمانك ، بينما في الواقع انت تعلن عدم فهم من أنت في المسيح. الله لا يريدك على هذا المستوى. إذا كانت لديك معرفة بالله وأدركت ما لديك بداخلك ، ومن أنت في المسيح ، فستبقى غير متأثر ، على الرغم من المعلومات الجديدة عن الطفل. هذا ما عرفه الرسول بولس وهو ما جعله مختلفًا تمامًا. في أعمال الرسل 28: 3-6 ، كانت الحية التي عضها بولس سامة ، وكان من حوله يتوقعون منه أن يمرض ويموت هناك. لكنهم شعروا بالحيرة لرؤية بولس سالمًا. لم ينتبه لها حتى. يقول الكتاب المقدس إنه ألقاها في النار واستمر في مناقشة الإنجيل. هللويا! قد يقول شخص ما ، * "آه ، إذا كان لدي فقط نوع الإيمان الذي كان لدى بولس!" * لا ، لم يكن الإيمان الذي أظهره بولس ؛ كانت المعرفة بالله في العمل و التنفيذ. كان لديه معرفة بمن قال يسوع أن يكون المسيحي عليه . في مَرقُس 16: 17-18 ، قال يسوع ، * "وتتبع هذه العلامات الذين يؤمنون ... إذا شربوا شيئًا مميتًا ، فلن يؤذوهم ...." * إذا وجدت أي مادة سامة طريقها في نظامك - سواء عن طريق الصدفة أو عن قصد - فلن يكون لها أي تأثير عليك. ما تحتاجه هو المعرفة الدقيقة والكافية لكلمة الله ؛ هذا ما يضعك في الحياة. كثيرون ليس لديهم مشكلة إيمانية ، لأن كل واحد منا لديه إيمان ”فَإِنِّي أَقُولُ بِالنِّعْمَةِ الْمُعْطَاةِ لِي، لِكُلِّ مَنْ هُوَ بَيْنَكُمْ: أَنْ لاَ يَرْتَئِيَ فَوْقَ مَا يَنْبَغِي أَنْ يَرْتَئِيَ، بَلْ يَرْتَئِيَ إِلَى التَّعَقُّلِ، كَمَا قَسَمَ اللهُ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِقْدَارًا مِنَ الإِيمَانِ" (رومية 12: 3). المسألة هي عدم فهمهم لمن هم وما يخصهم في المسيح. تمنحك معرفة كلمة الله اقتناعًا لا يمكن إنكاره بالحياة السامية للنصر والسيطرة. لهذا السبب عليك أن تدرس وتتأمل في الكلمة كل يوم. *إعلان* أبي العزيز ، أشكرك على تأثير كلمتك في حياتي. بينما أدرس الكلمة اليوم وأتأمل فيها ، لا أكتشف فقط ميراثي في المسيح ، بل أتلقى أيضًا الإيمان الذي أتصل به وأستمتع بكل ما قدمته لي في المسيح. أحكم في الحياة من خلال كلمتك ، فزت وأتفوق وأتغلب على تحديات الحياة من خلال الكلمة ، في اسم يسوع. آمين. * المرجع الكتابي * هوشع 4: 6 ؛ اعمال 20:32 ؛ 2 بطرس 1: 2
لا تتكيف مع الطبيعة البشرية كتَبتُ هذا إلَيكُمْ، أنتُمُ المؤمِنينَ باسمِ ابنِ اللهِ، لكَيْ تعلَموا أنَّ لكُمْ حياةً أبديَّةً، ولكي تؤمِنوا باسمِ ابنِ اللهِ.(يوحَنا الأولَى 5: 13). لا تتكيف مع الطبيعة البشرية . كتَبتُ هذا إلَيكُمْ، أنتُمُ المؤمِنينَ باسمِ ابنِ اللهِ، لكَيْ تعلَموا أنَّ لكُمْ حياةً أبديَّةً، ولكي تؤمِنوا باسمِ ابنِ اللهِ. (يوحَنا الأولَى 5: 13). كونك مولوداً ثانية ، لديك حياة الله وطبيعته فيك ؛ لذلك ، أنت لست شخصاً عادياً. تقول رسالة بطرس الثانية 1: 4 "اللَّذَينِ بهِما قد وهَبَ لنا المَواعيدَ العُظمَى والثَّمينَةَ، لكَيْ تصيروا بها شُرَكاءَ الطَّبيعَةِ الإلهيَّةِ ...". يشير بعض المسيحيين إلى أنفسهم على أنهم "بشر عاديون" ، متظاهرين بنوع من التواضع ، لكن هذا أمر محزن. ما دمت تؤمن وتعترف وتتصرف بناءاً على هذا البيان ، فأنت تلتزم بالطبيعة البشرية. حيث إن الطبيعة الإلهية حلت محل طبيعتك البشرية في اللحظة التي ولدت فيها مرة أخرى. تقول رسالة كورنثوس الثانية 5: 17 "إذًا إنْ كانَ أحَدٌ في المَسيحِ فهو خَليقَةٌ جديدَةٌ: الأشياءُ العتِيقَةُ قد مَضَتْ، هوذا الكُلُّ قد صارَ جديدًا.". أنت مخلوق جديد له حياة جديدة - الحياة الإلهية - وليس الحياة البشرية. الحياة فيك الآن ليست بعد بالدم ، بل بالروح. يقول الكتاب المقدس أن حياة الجسد هي في الدم (لاويين 17: 11). لكن رومية 8: 8-9 تقول ، "فالّذينَ هُم في الجَسَدِ لا يستطيعونَ أنْ يُرضوا اللهَ ..." لكن اقرأ الجزء الختامي ؛ تقول ، "وأمّا أنتُمْ فلَستُمْ في الجَسَدِ بل في الرّوحِ ...". كونك مولوداً من الروح ، فإنك مدعوم من الروح ؛ إنه حياة جسدك المادي. تقول رسالة رومية 8: 11 ، "وإنْ كانَ روحُ الّذي أقامَ يَسوعَ مِنَ الأمواتِ ساكِنًا فيكُم، فالّذي أقامَ المَسيحَ مِنَ الأمواتِ سيُحيي أجسادَكُمُ المائتَةَ أيضًا بروحِهِ السّاكِنِ فيكُم.". الآن يمكنك أن تفهم أكثر عندما يقول الكتاب المقدس في يوحنا 1: 12-13 ، "وأمّا كُلُّ الّذينَ قَبِلوهُ فأعطاهُمْ سُلطانًا أنْ يَصيروا أولادَ اللهِ، أيِ المؤمِنونَ باسمِهِ. الذينَ وُلِدوا ليس مِنْ دَمٍ، ولا مِنْ مَشيئَةِ جَسَدٍ، ولا مِنْ مَشيئَةِ رَجُلٍ، بل مِنَ اللهِ.". كن أكثر وعياً بالحياة الإلهية التي في داخلك ، وعبّر عن طبيعتك الإلهية في المسيح. دراسة أخرى: يوحنا 5: 24 ، رومية 8: 8-10 ، يوحَنا الأولَى 5: 11-12 ~ رجل الله باستور كريس أوياكيلومي.
حي فوق الاحتياجات “فيَملأُ إلهي كُلَّ احتياجِكُمْ بحَسَبِ غِناهُ في المَجدِ في المَسيحِ يَسوعَ.” (فيلبي 4: 19). حي فوق الاحتياجات. "فيَملأُ إلهي كُلَّ احتياجِكُمْ بحَسَبِ غِناهُ في المَجدِ في المَسيحِ يَسوعَ." (فيلبي 4: 19). كثيرون هم على مستوى الطفولة في مسيرتهم مع الله ؛ صلواتهم مليئة بالطلبات المستمرة لأشياء مادية: يريدون منزلاً جديداً ، أو سيارة ، أو ساعات أو ملابس ، أو نقوداً ، وما إلى ذلك. الحقيقة هي أن أفضل ما لدى الله لا لكي يمنحك هذه الأشياء ؛ ما يريد أن يعطيك إياه هو كلمته في روحك. هذا هو أهم شيء في حياتك. قد تسأل ، "لكن ألم يقل الله أنه يجب أن نطلب ما نريد؟". يقول هذا الجزء من الكتاب المقدس ، "اسألوا ، تعطوا ... لأن كل من يسأل يأخذ ...." (متى 7: 7-8). حقاً ، هذه هي كلمات يسوع ، لكن أولاً ، عندما تدرس الكتاب المقدس ، عليك أن تدرك أن هذا كان موجهاً بشكل خاص إلى الجماعة اليهودية قبل الفداء. لم تكن هذه رسالة المسيح إلى الكنيسة. عليك أن تفهم أن رسالة الطلب هذه تبارك الطفل المسيحي وليس الناضج روحياً. قال بولس ، "لَمّا كُنتُ طِفلًا كطِفلٍ كُنتُ أتَكلَّمُ، وكطِفلٍ كُنتُ أفطَنُ، وكطِفلٍ كُنتُ أفتَكِرُ. ولكن لَمّا صِرتُ رَجُلًا أبطَلتُ ما للطِّفلِ." (كورِنثوس الأولَى 13: 11). "اسأل فيعطى لك". هو للأطفال. عندما تبلغ سن الرشد ، تدرك أن كل الأشياء لك (كورنثوس الأولى 3: 21). عندما تنمو في معرفتك بالله ، ستكتشف أن كل ما تحتاجه للحياة والتقوى هو ملكك بالفعل (بطرس الثانية 1: 3). لا يوجد شيء تطلبه من الله ، لأن احتياجاتك قد تم إدخالها في نظام إمداد الله. اقرأ عن يسوع ؛ لم يكن لديه وعي بالحاجة أو النقص. لم يكن بحاجة إلى طلب أي شيء من الأب. يا له من مكان ، حيث لا يكون لديك وعي بالحاجة. في الفصل الأول من كورنثوس الأولى ، لم يكن بولس يتصنع الكلمات في الآية التاسعة ، عندما قال ، "أمينٌ هو اللهُ الّذي بهِ دُعيتُمْ إلَى شَرِكَةِ ابنِهِ يَسوعَ المَسيحِ رَبِّنا.". هذا يعني أنك كنت جُلبت إلي الوحدة ، الشراكة ، الاتحاد الأسري مع ملك الكون. إذا كان هذا صحيحاً ، فما الذي تحتاج إليه في العالم؟ كل ما يخصه ملك لك لأنك وريثه. هللويا . * دراسة أخرى: كورِنثوس الأولَى 3: 21-22؛ كورِنثوس الثّانيةُ 9: 8-11 ؛ بُطرُسَ الثّانيَةُ 1: 3. ~ رجل الله باستور كريس أوياكيلومي.
بركات الصلاة وامتيازها وقالَ لهُمْ أيضًا مَثَلًا في أنَّهُ يَنبَغي أنْ يُصَلَّى كُلَّ حينٍ ولا يُمَلَّ، (لوقا 18: 1). بركات الصلاة وامتيازها . وقالَ لهُمْ أيضًا مَثَلًا في أنَّهُ يَنبَغي أنْ يُصَلَّى كُلَّ حينٍ ولا يُمَلَّ، (لوقا 18: 1). إن الحياة المنتصرة والظاهرة ، التي أمر بها الله ، ومشيئته لك في المسيح ، ليست ممكنة حقاً بدون الصلاة. يقول الكتاب المقدس ، "... طَلِبَةُ البارِّ تقتَدِرُ كثيرًا في فِعلِها." (يعقوب 5: 16). المسيحيون الذين لا يستفيدون من البركات والامتيازات التي توفرها الصلاة يصبحون ضحايا في الحياة بسهولة. الصلاة هي امتياز ، وكذلك حق ممنوح لنا للاقتراب من الآب بالإيمان من خلال كلمته والروح القدس. فرصة الشركة هذه هي شيء يريدنا الأب دائماً أن نغتنمها ونستفيد منها. في لوقا 18: 1 ، قال يسوع ، "... يَنبَغي أنْ يُصَلَّى كُلَّ حينٍ ولا يُمَلَّ.". أكد المثل التالي الذي قاله على العلاقة بيننا وبين الآب في تواصلنا المستمر الذي يبني الإيمان. إنها إحدى فوائد الصلاة الجميلة ، بالإضافة إلى تكييف روحك. لذلك ، أنت بحاجة إلى أن تكون مسيحياً مصلياً ، وليس مسيحياً "يلعب" ؛ خذ حياة صلاتك وروتينك على محمل الجد. الصلاة ليست شيئاً تفعله عندما يكون لديك حاجة. هذا هو المكان الذي فاته الكثير من الناس. إنهم يرون أن الصلاة هي السبيل لطلب الأشياء من الله ، في حين أن الشراكة - الشركة العميقة مع الروح - هي الهدف الأسمى للصلاة. عندما تلتزم بقضاء الوقت في شركة مع الرب ، فستكون دائماً متزامناً مع الروح القدس ؛ سيكون مشيئته وهدفه واضحين لك. لا تكمن قوة الصلاة وأهميتها في الإجابات التي نحصل عليها عندما نصلي بقدر ما هو تأثيرها على أرواحنا. افهم أن الله يسمعك قبل أن تسأل. ومع ذلك ، هناك شيء ما في الصلاة ، خاصة الصلاة بألسنة ، والذي يؤثر على روحك ويجعلها تتوهج. عندما تصلي بألسنة كثيراً ، ينكشف مجد الله في داخلك ، مما يجعلك تعمل بحكمة إلهية. صلاة: أبي الغالي ، أشكرك على امتياز الصلاة والبركات العظيمة والتأثير الذي تجلبه إلى روحي. روحي ، من خلال الشركة معك محددة لمعرفة إرادتك الكاملة والسير فيها ، وإظهار التميز دائماً في اسم يسوع. آمين. ~ رجل الله الراعي كريس أوياكيلومي.
الأمر يتعلق بعقلك وشاخَ إبراهيمُ وتَقَدَّمَ في الأيّامِ. وبارَكَ الرَّبُّ إبراهيمَ في كُلِّ شَيءٍ. (تكوين 24: 1). الأمر يتعلق بعقلك. وشاخَ إبراهيمُ وتَقَدَّمَ في الأيّامِ. وبارَكَ الرَّبُّ إبراهيمَ في كُلِّ شَيءٍ. (تكوين 24: 1). هناك أشخاص يعتقدون أنه لا بأس في أن تكون فقيراً ، وأنك كلما كنت أفقر ، كلما اقتربت من الله. لا يسع المرء إلا أن يتساءل كيف توصلوا إلى مثل هذا الاعتقاد الملتوي والخاطئ. لا يريد الله أن يكون أولاده فقراء. لا يستطيع الفقراء مساعدة الفقراء ، والفقراء لا يستطيعون نقل الإنجيل إلى أقاصي الأرض. قال الرب على لسان النبي في زكريا 1: 17 "... إنَّ مُدُني تفيضُ بَعدُ خَيرًا ..." ؛ لم يقل من خلال الفقر. لا تؤمن بالفقر. هو ليس من عند الله. إذا كان الله قد خلص روحك حقاً ، وهذا أمر مهم جداً ، فلا بد أنه قد قام بتزويدك بما يرضيك. لا تصدق أي شخص يخبرك أن الأغنياء قد يواجهون مشكلة في الوصول إلى السماء. موسى وإبراهيم وإسحق ويعقوب وداود وسليمان وغيرهم كثيرون في الكتاب المقدس ممن ساروا مع الله بطريقة غير عادية كانوا أغنياء وكلهم في السماء. اقرأ 1 صموئيل 2: 8 وانظر ماذا يفعل الله. ".... يَرفَعُ الفَقيرَ مِنَ المَزبَلَةِ للجُلوسِ مع الشُّرَفاءِ ويُمَلِّكُهُمْ كُرسيَّ المَجدِ ...". بعض الناس بقوا فقراء فقط لأنهم ورثوها من عقولهم ، وليس لأنهم ولدوا فقراء. الفقر ليس حالة ولادتك ، ولا مشكلة من تصميم الحكومة ، أو عدم وجود الضروريات المطلوبة. بدلاً من ذلك ، عندما يصبح عقل الإنسان وبراعته العقلية - تدفق أفكاره - معاقين. إنه تعطيل للبراعة العقلية للإنسان. هذا يعني أنه لا يمكنك أن ترث الفقر إلا من خلال التفكير بالطريقة التي يفكر بها الفقراء. الفقر أو الثروة من داخلك. كونك ليس لديك منزل أو سيارة لا يعني أنك فقير. السؤال هو هل تستطيع رؤية المنزل أو السيارة التي بداخلك؟ الأمر يتعلق بعقلك. إذا كنت تستطيع رؤيته ، يمكنك الحصول عليه. حقيقة أنه ليس لديك أي أموال في حسابك المصرفي لا تعني أنك فقير. لا تعتمد حالتك في الحياة على مقدار المال الذي يمكنك لمسه. كم هو المقدار الذي تراه في قلبك؟ النجاح أو الازدهار من داخلك. بناءاً على هويتك وما لديك من الداخل ، ستأتي إليك الأموال التي تحتاجها. لا تنسى ذلك ابداً. لذا ، اعمل على أن تكون ، وليس على ما لديك. دراسة أخرى: أمثال 4: 23 ، أمثال 23: 7 ، رومية 12: 2 ~ رجل الله باستور كريس أوياكيلومي.
القدرة والنعمة والتوجية للازدهار وأباركك … وتكون بركة. تكوين 12: 2 . القدرة والنعمة والتوجية للازدهار.... وأباركك ... وتكون بركة. تكوين 12: 2 . هناك الكثير من التعريفات الجميلة لكلمة "بركة" أو المصدر ، "بارك" ؛ واحد منهم هو استحضار القدرة ، والنعمة ، والتوجية لتحقيق الازدهار. عندما تُبارك ، يتم استدعاء القدرة على الازدهار في حياتك ؛ إنها متأصله فيك وتعمل طوال الوقت. لديك القدرة على النجاح ، بحيث أن أي شيء يهمك يظهر بشكل ممتاز. استحضار النعمة يعني أن النعمة الإلهية تعمل في حياتك بطريقة يضطر حتى منتقديك إلى تفضيلك. حتى عندما لا تكون مهتماً بامتيازات معينة خاصة بك ، أو ليس لديك معلومات كافية لرغبتها ، فإن هذه الخدمة الإلهية تجعلهم يأتون إليك. كم هو مهم التعرف على هذا الوعي والسير فيه.العنصر الثالث في تعريفنا للبركة هو الاتجاه إلى الازدهار. هذا بنفس القدر من القوة لأنه عندما يتم استدعاء ذلك في حياتك ، تجد أنك دائماً في مركز إرادة الله الكاملة ؛ تسير في الاتجاه الصحيح ، للغرض الصحيح ، وفي الوقت المناسب. حتى عندما لا يكون لديك دليل ، فإن هذه القوة الإلهية للبركة تجعلك أو تضعك حرفياً في مركز إرادة الله.هناك أشخاص يقعون دائماً في المشاكل ؛ يبدو أن هناك شيئاً ما يعمل فيها لإيقاعهم في المشاكل ؛ لكن ليس انت. أنت مبارك الرب. هناك إكسير إلهي يعمل فيك ، يوجهك بعيداً عن المتاعب ويبقيك على طريق الحياة ؛ على طريق المصير الإلهي. عندما تكون مباركاً ، فإن خطواتك دائماً ما تكون مرتبة من الرب. تصبح حلال للمشاكل. تبدأ البركات في التدفق بمجرد دخولك إلى المكان. أنت دائماً في الوقت المحدد تماماً ليتم تفضيلك وتوجيهك في طريق الازدهار. هذه العناصر من النعمة لا تعمل فقط في بعض الأحيان. فهم يعملون بشكل مستمر ، دون أن يفشلوا. كن واعياً أن فيك القدرة والنعمة والاتجاه لتزدهر ، لأنك مُبارك من الرب. هللويا .