صلِّ صلاة “كَانَ إِيلِيَّا إِنْسَانًا تَحْتَ الآلاَمِ مِثْلَنَا، وَصَلَّى صَلاَةً أَنْ لاَ تُمْطِرَ، فَلَمْ تُمْطِرْ عَلَى الأَرْضِ ثَلاَثَ سِنِينَ وَسِتَّةَ أَشْهُرٍ.” (يعقوب 17:5). صلِّ صلاة "كَانَ إِيلِيَّا إِنْسَانًا تَحْتَ الآلاَمِ مِثْلَنَا، وَصَلَّى صَلاَةً أَنْ لاَ تُمْطِرَ، فَلَمْ تُمْطِرْ عَلَى الأَرْضِ ثَلاَثَ سِنِينَ وَسِتَّةَ أَشْهُرٍ." (يعقوب 17:5). إن عبارة "صلى صلاة" هي تأكيد مثير للاهتمام، مثلما قال يسوع لتلاميذه في لوقا 15:22، "… شَهْوَةً اشْتَهَيْتُ أَنْ آكُلَ هذَا الْفِصْحَ مَعَكُمْ قَبْلَ أَنْ أَتَأَلَّمَ." كيف يمكنك أن "تشتهي" شيء بشهوة؟ أو "تُصلي" صلاة؟ إنها طريقة تأكيدية لتشديد المعنى. وبالتالي، من خلال المفعول المطلق، فهو يُساعدنا على فهم قوة ما يريد أن يُخبرنا به. إنها تعني "صلاة من القلب، مُثابرة" كما تصيغها الترجمة الموسعة، "… طَلِبَةُ الْبَارِّ (الحارة، القلبية، المستمرة) تَقْتَدِرُ كَثِيرًا فِي فِعْلِهَا." (يعقوب 16:5). يُعطينا 1 ملوك 17 تفاصيل ما حدث أثناء الصلاة: "وَقَالَ إِيلِيَّا التِّشْبِيُّ مِنْ مُسْتَوْطِنِي جِلْعَادَ لأَخْآبَ: «حَيٌّ هُوَ يَهْوَهْ إِلهُ إِسْرَائِيلَ الَّذِي وَقَفْتُ أَمَامَهُ، إِنَّهُ لاَ يَكُونُ طَلٌّ وَلاَ مَطَرٌ فِي هذِهِ السِّنِينَ إِلاَّ عِنْدَ قَوْلِي»." (1 ملوك 1:17) (RAB). لم يقل إيليا، "لن يكون مطر إلا عند قولي" فقط لأنه شَعَر بذلك؛ لا! يعرفنا أصحاح 18 أن إيليا فعل ما فعله حسب قول الرب. عندما حان وقت انتهاء الجفاف، فهو "صلى صلاة" مرة أخرى، أو مثلما تصفها ترجمة إنجليزية، "صلى بحرارة"؛ كانت من القلب ومستمرة حتى حصل على النتائج المرجوة (ادرس 1 ملوك 17 – 18). بنفس الطريقة كما كان إيليا بفاعلية في الصلاة، يمكنك أيضاً أن تثق في الإله الحي نفسه و"تُصلي" صلاة عندما ترغب في تغيير. صلى إيليا وحدث شيء استثنائي لأُمة بأكملها. يمكننا إحداث تغييرات في أُمتنا، أو محافظتنا، أو مدينتنا أو مؤسستنا. الصلاة الحارة، والقلبية والمستمرة للبار تقتدر كثيراً في فعلها. صلِّ بهذه الطريقة. صلِّ برغبة عميقة، بشغف قوي، وسوف يكون هناك تغيير. هللويا! صلاة أبويا الغالي، أشكرك من أجل بِرك الذي يملأ الأرض، وكلمتك التي تسود في حياة الناس بينما يُكرَز بالإنجيل حول العالم اليوم. كل الأمم لك؛ ومعرفة مجدك تُغطي الأرض كما تُغطي المياه البحر، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: لوقا 22: 39 – 44 "وَخَرَجَ وَمَضَى كَالْعَادَةِ إِلَى جَبَلِ الزَّيْتُونِ، وَتَبِعَهُ أَيْضًا تَلاَمِيذُهُ. وَلَمَّا صَارَ إِلَى الْمَكَانِ قَالَ لَهُمْ: صَلُّوا لِكَيْ لاَ تَدْخُلُوا فِي تَجْرِبَةٍ». وَانْفَصَلَ عَنْهُمْ نَحْوَ رَمْيَةِ حَجَرٍ وَجَثَا عَلَى رُكْبَتَيْهِ وَصَلَّى قَائِلاً: «يَا أَبَتَاهُ، إِنْ شِئْتَ أَنْ تُجِيزَ عَنِّي هذِهِ الْكَأْسَ. وَلكِنْ لِتَكُنْ لاَ إِرَادَتِي بَلْ إِرَادَتُكَ». وَظَهَرَ لَهُ مَلاَكٌ مِنَ السَّمَاءِ يُقَوِّيهِ. وَإِذْ كَانَ فِي جِهَادٍ كَانَ يُصَلِّي بِأَشَدِّ لَجَاجَةٍ، وَصَارَ عَرَقُهُ كَقَطَرَاتِ دَمٍ نَازِلَةٍ عَلَى الأَرْضِ." (RAB). يعقوب 5: 17 – 18 "كَانَ إِيلِيَّا إِنْسَانًا تَحْتَ الآلاَمِ مِثْلَنَا، وَصَلَّى صَلاَةً أَنْ لاَ تُمْطِرَ، فَلَمْ تُمْطِرْ عَلَى الأَرْضِ ثَلاَثَ سِنِينَ وَسِتَّةَ أَشْهُرٍ. ثُمَّ صَلَّى أَيْضًا، فَأَعْطَتِ السَّمَاءُ مَطَرًا، وَأَخْرَجَتِ الأَرْضُ ثَمَرَهَا."
اتبع التعليمات النبوية “تَمَسَّكْ بِالأَدَبِ، لاَ تَرْخِهِ. احْفَظْهُ فَإِنَّهُ هُوَ حَيَاتُكَ.” (أمثال 13:4). اتبع التعليمات النبوية "تَمَسَّكْ بِالأَدَبِ، لاَ تَرْخِهِ. احْفَظْهُ فَإِنَّهُ هُوَ حَيَاتُكَ." (أمثال 13:4). في 2 ملوك 13، نجد قصة شيقة للغاية بخصوص النبي أليشع ويوآش، ملك إسرائيل. كان يوآش لديه مشكلة مع الآرامين وأراد الغلبة عليهم. لذلك جاء لرجل الإله، أليشع. جزء من حوارهم التالي كان أليشع يُرشد يوآش ليأخذ بعض الأسهم ويضربهم على الأرض. يقول الكتاب إن أليشع فعل هذا ثلاث مرات وتوقف (2 ملوك 18:13). كان أليشع، رجل الإله. غاضباً، يقول الكتاب إنه غضب على يوآش (2 ملوك 19:13) لأنه توقف. كان يجب أن يستمر في ضرب الأسهم حتى يُخبره النبي أن يتوقف. ضَرْب الأسهم ثلاث مرات فقط تعني أنه سيهزم أرام ثلاث مرات فقط؛ في حين أن خطة الإله كانت أفضل بكثير. لم يكن يوآش يعلم أن عدد المرات التي رمى فيها السهام أمر مهم. لم يطلب منه النبي أن يتوقف، لكنه توقف من نفسه! هذا ما أريد إيصاله لك: في بعض الأحيان، يتجاهل الكثيرون أشياء مهمة جداً دون أن يعرفوا، مثل الانتباه للتعليمات النبوية، التي هي جزء من إرشاد الإله لأبنائه. الإرشاد النبوي هو إرشاد من الروح، يُعطى لك من خلال الروح؛ مُوجَه لك، من أجلك. ربما يأتي إليك مباشرةً من خلال روح الإله من داخلك أو من خلال شخص ما قد أُعطيَّ له بعض التأثير القيادي على حياتك. كمثال قد يطلب منك الرب أن تصوم لفترة زمنية معينة، لكنك لا تعتقد أن هذا مهم؛ لذلك، فإما إنك لم تصُم بالمرة، أو لم تُكمِل المدة، ثم يحدث شيء غير سار. قد لا تدرك أن هذا مرتبط بالتعليمات التي لم تتبعها. مثل هذه الأمور مهمة؛ لذلك، لا تستخف بها. يمكن أن تكون بعض التعليمات الروحية من راعيك، لك أو للمجموعة التي أنت عضو فيها. هذه كلها مهمة . عندما يُعطيك الإله إرشاد أو توجيه نبوي، من مصلحتك أن تتبعه. ربما يعتمد عليه مصيرك بأكمله أو مستوى نجاحك القادم، وترقيتك وعظمتك. صلاة أشكرك يا رب من أجل امتياز إرشاد، ومشورة وتعليمات الروح القدس، وامتياز أن أستلم إرشادك من خلال أولئك الذين قد اخترتهم ووضعتهم أعلى مني ليُحضروا لي كلمتك. أشكرك من أجل إرشادي في طريق العظمة كلما أخضع لك، وأتبع تعليماتك الخاصة بي من خلال الروح القدس، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: أمثال 13:4 "تَمَسَّكْ بِالأَدَبِ، لاَ تَرْخِهِ. احْفَظْهُ فَإِنَّهُ هُوَ حَيَاتُكَ." أمثال 10:8 "خُذُوا تَأْدِيبِي (وصيتي – تعليماتي) لاَ الْفِضَّةَ، وَالْمَعْرِفَةَ أَكْثَرَ مِنَ الذَّهَبِ الْمُخْتَارِ." (RAB). 1 كورنثوس 1: 24 – 25 "وَأَمَّا لِلْمَدْعُوِّينَ: يَهُودًا وَيُونَانِيِّينَ، فَبِالْمَسِيحِ قُوَّةِ الإله وَحِكْمَةِ الإله. لأَنَّ جَهَالَةَ الإله أَحْكَمُ مِنَ النَّاسِ! وَضَعْفَ الإله أَقْوَى مِنَ النَّاسِ!" (RAB).
الشجرة العائلية للإيمان كورنثوس الأولى 3: 21-22 ” إِذًا لاَ يَفْتَخِرَنَّ أَحَدٌ بِالنَّاسِ! فَإِنَّ كُلَّ شَيْءٍ لَكُمْ: أَبُولُسُ، أَمْ أَبُلُّوسُ، أَمْ صَفَا، أَمِ الْعَالَمُ، أَمِ الْحَيَاةُ، أَم الْمَوْتُ، أَمِ الأَشْيَاءُ الْحَاضِرَةُ، أَمِ الْمُسْتَقْبِلَةُ. كُلُّ شَيْءٍ لَكُمْ.” * الشجرة العائلية للإيمان* (يمكنك تنفيذ مآثر الإيمان أيضًا) * :: الى الكتاب المقدس * كورنثوس الأولى 3: 21-22 " إِذًا لاَ يَفْتَخِرَنَّ أَحَدٌ بِالنَّاسِ! فَإِنَّ كُلَّ شَيْءٍ لَكُمْ: أَبُولُسُ، أَمْ أَبُلُّوسُ، أَمْ صَفَا، أَمِ الْعَالَمُ، أَمِ الْحَيَاةُ، أَم الْمَوْتُ، أَمِ الأَشْيَاءُ الْحَاضِرَةُ، أَمِ الْمُسْتَقْبِلَةُ. كُلُّ شَيْءٍ لَكُمْ." * :: لنتحدث * يقدم الرسول بولس ادعاءً قويًا للغاية في كورنثوس الثانية ١٣:٤ ، مشيرًا إلى أن الخليقة الجديدة لها نفس روح الإيمان مع آباء الإيمان في الكتاب المقدس: "مكتوب:" آمنت ؛ لذلك لقد تكلمت ". بما أننا نمتلك نفس روح الإيمان ، فإننا نؤمن أيضًا وبالتالي نتحدث. "لقد اقتبس في الواقع جزءً من الكتاب المقدس في العهد القديم ، وبالتحديد المزمور 116: 10 ، أحد مزامير داود. هنا ، يتذكر داود المآثر العظيمة ويؤكد أن لدينا نفس روح الإيمان كما فعل داود. كان لداود مسحة الروح القدس تعمل في حياته. وعندما كان شابًا ، مزق أسدًا ودبًا بيديه العاريتين في مناسبتين منفصلتين. وقتل جليات جث العظيم بطل الفلسطينيين وحقق النصر لإسرائيل. كلمات داود المليئة بالإيمان إلى العملاق الذي لا يقهر ، جليات جث ، ملهمة للغاية. فقال له": هذَا الْيَوْمَ يَحْبِسُكَ الرَّبُّ فِي يَدِي، فَأَقْتُلُكَ وَأَقْطَعُ رَأْسَكَ. وَأُعْطِي جُثَثَ جَيْشِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ هذَا الْيَوْمَ لِطُيُورِ السَّمَاءِ وَحَيَوَانَاتِ الأَرْضِ، فَتَعْلَمُ كُلُّ الأَرْضِ أَنَّهُ يُوجَدُ إِلهٌ لإِسْرَائِيلَ." (صموئيل الأول 17:46). يا له من إعلان إيمان عجيب! يمكنك أن تعيش كل يوم في نصر كامل عندما تفعّل إيمانك كما فعل الآخرون في أيام الكتاب المقدس. يقول الكتاب المقدس لنا ".. أن نقتدي بأولئك الذين بالإيمان والصبر يرثون المواعيد" (عبرانيين 6: 12). يشير هذا إلى أولئك الذين ، من خلال الإيمان ، واجهوا وتغلبوا على أي عقبة كانت أمامهم. لقد وضع لنا إبراهيم وإسحاق ويعقوب وداود والأنبياء القدامى والرب يسوع المسيح والرسل أمثلة على الإيمان لنقتدي بها. نحن في نفس الشجرة العائلية للإيمان. نحن نؤمن ونتحدث باتفاق مع أبينا السماوي ؛ نعلن كلماته وتنتج النتائج المرجوة. مجدًا لله! * :: تعمق * عبرانيين 13: 5- 6 ؛ رومية 4: 16- 17 * :: تحدث * أسير بنفس مبادئ الإيمان التي بها صنع أبي السماوي السموات والأرض! اليوم ، من خلال اعترافاتي بالإيمان ، أنا أشكّل عالمي وأجعل ظروف حياتي تتماشى مع إرادة الله الكاملة بالنسبة لي باسم يسوع. * :: قراءة الكتاب المقدس اليومية * سنة واحدة ╚═══════╝ أعمال الرّسل 2: 22-47 أخبار الأيام الثانية 8-11 سنتان ╚═══════╝ كورنثوس الثانية 2: 1-7 ، نشيد الأنشاد 1-2 * :arrow_forward: افعل * قم بكتابة إعلانات مملوءة بالإيمان من يوحنا الأولى ٤:٥ ، رومية ٣٧:٨ ، و يوحنا الأولى ٤:٤.
لا تَعِش بالاسم فقط “وَاكْتُبْ إِلَى مَلاَكِ (راعي) الْكَنِيسَةِ الَّتِي فِي سَارْدِسَ: هذَا يَقُولُهُ الَّذِي لَهُ سَبْعَةُ أَرْوَاحِ الإلهِ وَالسَّبْعَةُ الْكَوَاكِبُ: أَنَا عَارِفٌ أَعْمَالَكَ، أَنَّ لَكَ اسْمًا أَنَّكَ حَيٌّ وَأَنْتَ مَيْتٌ.” (رؤيا 1:3) (RAB). لا تَعِش بالاسم فقط "وَاكْتُبْ إِلَى مَلاَكِ (راعي) الْكَنِيسَةِ الَّتِي فِي سَارْدِسَ: هذَا يَقُولُهُ الَّذِي لَهُ سَبْعَةُ أَرْوَاحِ الإلهِ وَالسَّبْعَةُ الْكَوَاكِبُ: أَنَا عَارِفٌ أَعْمَالَكَ، أَنَّ لَكَ اسْمًا أَنَّكَ حَيٌّ وَأَنْتَ مَيْتٌ." (رؤيا 1:3) (RAB). قال يسوع فيما يخص الكنيسة في ساردس، "... أَنَّ لَكَ اسْمًا أَنَّكَ حَيٌّ وَأَنْتَ مَيْتٌ" عاشت الكنيسة بالاسم فقط، لكنها كانت ميتة. إنه يُشبه العيش على التاريخ. الموت المذكور هنا ليس الموت الكامل. إنه حالة أنه على الرغم من أنه مازال هناك أعمال وأنشطة، هناك الكثير من "اللامبالاة" و"الفتور الروحي". كونك عائش بالاسم فقط ليس بالأمر الجيد. بعض الأمم والكنائس هكذا. لديهم اسم كنيسة حية، أو معروفين في مجتمع الأمم، لكنهم مائتون. يمكن أن يحدث هذا أيضاً للفرد، لأن الكنائس والأمم مكونة من أفراد. قائد التسبيح، كمثال، قد يُرنم ويظن الناس إنه حي، لكنه هو يعلم إنه يُصارع ليُصلي، ولا يصوم، ولم يعد يقرأ الكتاب. يريد الإله كل شخص في هذه الحالة أن يتوب. تعليمات السيد لهؤلاء الناس أن يسهروا ويُشددوا الأشياء التي على وشك الموت. هذا ملفت للانتباه جداً. بالنسبة لقائد التسبيح هذا، ربما يكون الترنيم هو ما على وشك الموت وهو أو هي لا يعرفون هذا. لذلك، أضرِم رغبتك للرب ولأمور الروح. كُن متوهجاً ومُشتعلاً له دائماً. صلِّ كثيراً. اربح النفوس. ادرس وتأمل في الكلمة. كُن ساهراً وقوياً في هذه الأمور. كُن حاراً في الروح، خادماً الرب بالحق. صلاة أبويا الغالي، أنا أخدمك بحق، وفقاً لكلمتك. أبقى مُنتبهاً، لأتميز في خدمتك. شغفي لعملك ولأمور الروح يشتعل باستمرار بالروح القدس. أنا حار في الروح، خادماً لك بفرح ومُحضراً المجد لاسمك الغالي. أشكرك من أجل أنك جعلتني غالباً إلى الأبد. باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: رومية 12: 11 – 12 "غَيْرَ مُتَكَاسِلِينَ (فاترين في الغيرة) فِي الاجْتِهَادِ، حَارِّينَ (متوهجين ومشتعلين) فِي الروح، عَابِدِينَ (خادمين) الرَّبَّ، فَرِحِينَ فِي الرَّجَاءِ، صَابِرِينَ فِي الضَّيْقِ، مُواظِبِينَ عَلَى الصَّلاَةِ." (RAB). كولوسي 3: 23 – 24 "وَكُلُّ مَا فَعَلْتُمْ، فَاعْمَلُوا مِنَ الْقَلْبِ، كَمَا لِلرَّبِّ لَيْسَ لِلنَّاسِ، عَالِمِينَ أَنَّكُمْ مِنَ الرَّبِّ سَتَأْخُذُونَ جَزَاءَ الْمِيرَاثِ، لأَنَّكُمْ تَخْدِمُونَ الرَّبَّ الْمَسِيحَ." (RAB).
مملكة السماوات “قَائِلاً: تُوبُوا، لأَنَّهُ قَدِ اقْتَرَبَ مَلَكُوتُ السَّماوَاتِ.” (متى 2:3). مملكة السماوات "قَائِلاً: تُوبُوا، لأَنَّهُ قَدِ اقْتَرَبَ مَلَكُوتُ السَّماوَاتِ." (متى 2:3). استخدم متى، في الشاهد أعلاه، مُصطلح "ملكوت السماوات". بينما هو يتكلم عن الرسالة التي جاء يوحنا ليكرز بها. لكن عندما تقرأ إنجيل مرقس، استخدم (مرقس) مُصطلح، "ملكوت الإله": "وَيَقُولُ: «قَدْ كَمَلَ الزَّمَانُ وَاقْتَرَبَ مَلَكُوتُ الإله، فَتُوبُوا وَآمِنُوا بِالإِنْجِيلِ»." (مرقس 15:1) (RAB). كلما روى كُتَّاب الأناجيل، متى، ومرقس ولوقا نفس الحدث، مع بعض الفارق، الأكثر احتمالاً أن يكون إنجيل متى هو الأكثر حرفية في اقتباس كلمات يسوع، لأنه من بين الكُتَّاب الثلاثة، كان هو الوحيد من بين الاثنى عشر تلميذ، سامعاً مباشرةً من يسوع. وخير مثال على ذلك عندما استخدم عبارة "ملكوت السماوات" وعندما استخدم "ملكوت الإله". ربما تسأل، "هل هناك فرق بين الاثنين؟" على الرغم من استخدامها بشكل مترادف، إلا أن كلا التعبيرين مختلفان بشكل واضح. ملكوت السماوات هو ذلك الجزء من ملكوت الإله المؤسس في الأرض، ويرأسه يسوع. في الحقيقة، الترجمة اليونانية هي "مملكة السماوات" والتي تعني ملكوت من السماء. "ملكوت الإله" يُشير إلى مُلك الإله، وسيادة الإله، والمجال الإلهي. مملكة الإله كونية، إنها تتخطى مجرد الأراضي. فهي تصل إلى قلبك – لهذا السبب يمكن لمملكة الإله أن تتأسس في قلبك. قال يسوع ملكوت الإله في داخلكم (لوقا 21:17). أتى يسوع ليؤسس ملكوت السماوات في الأرض، ليُعلن مملكة الإله، كسفير لمملكة الإله. ملكوت السماوات هو سفارة ملكوت الإله. لذلك، أسس يسوع مقر عمله في الأرض، وعمله هو أن يُحضِر الناس لملكوت الإله. في جوهره، ملكوت السماوات يدور حول عمل يسوع المسيح في الأرض؛ إنه امتداد لملكوت الإله في الأرض، برئاسة يسوع المسيح. ملكوت السماوات هنا الآن، ونحن جزء منه. هللويا! صلاة أبويا الغالي، يالها من حياة قد أحضرتها لنا، وأحضرتنا إليها! أشكرك من أجل ملكوت الإله المؤسس في قلبي؛ إن سلام، وجمال، ومجد، ونعمة، وحياة، الإله يعملوا بالكامل في روحي؛ ومُعبَر عنهم فيَّ ومن خلالي. أنا مُصِر أكثر من أي وقت مضى، أن أُخبِر العالم أجمع بهذه الأخبار المجيدة. ملكوت الإله هنا في المسيح ويعمل الآن في قلبي. مُبارَك الإله! دراسة أخرى: متى 7:10 "وَفِيمَا أَنْتُمْ ذَاهِبُونَ اكْرِزُوا قَائِلِينَ: إِنَّهُ قَدِ اقْتَرَبَ مَلَكُوتُ السَّمَاوَاتِ." يوحنا 3:3 "أَجَابَ يسوع وَقَالَ لَهُ: الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكَ: إِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يُولَدُ مِنْ فَوْقُ لاَ يَقْدِرُ أَنْ يَرَى مَلَكُوتَ الإله»." (RAB). يوحنا 5:3 "أَجَابَ يسوع: الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكَ: إِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يُولَدُ مِنَ الْمَاءِ والرُّوحِ لاَ يَقْدِرُ أَنْ يَدْخُلَ مَلَكُوتَ الإله." (RAB).
الغصن يحمل الفاكهة غلاطية 5: 22-23 يقول “.. ثمر الروح هو المحبة ، الفرح ، السلام ، الصبر ، اللطف ، الصلاح ، الأمانة ، الوداعة ، وضبط النفس ضد امثال هذه ليس ناموس.” * الغصن يحمل الفاكهة * (أنت الجزء الذي يحمل الفاكهة من الكرمة) * :: الى الكتاب المقدس * غلاطية 5: 22-23 يقول ".. ثمر الروح هو المحبة ، الفرح ، السلام ، الصبر ، اللطف ، الصلاح ، الأمانة ، الوداعة ، وضبط النفس ضد امثال هذه ليس ناموس." * :: لنتحدث * الحرف الكبير "S" المستخدم لكلمة "روح" (في الانكليزي)الآية أعلاه مضلّل تمامًا للمعنى الأصلي لتلك الآية. يعتقد الكثيرون أن وجوده كبيرًا يؤكد أن حرف"S" يتحدث به بولس عن الروح القدس ، لكن هو ليس كذلك ، لأن الروح القدس لا يؤتي ثمارًا. لا يوجد مكان في الكتاب المقدس يشير إلى أنه يفعل ذلك. تشير الآية الافتتاحية في الواقع إلى الروح الإنسانيّة المخلوقة ، الروح التي ولدت من جديد. تذكر كلمات يسوع في يوحنا ١٥ :٥ ، "نعم ، أنا الكرمة. انتم الاغصان. من يعيش فيّ وأنا فيه سينتج ثمرًا كبيرًا. من دوني ، لا يمكنكم فعل أي شيء ". الاغصان هي الجزء الحامل للفاكهة من الشجرة. لم يقل يسوع ، "أنا الكرمة والروح القدس هو الغصن ،" لا. قال "أنت" في إشارة إلى المؤمنين ؛ نحن جزء الثمر من الكرمة. عندما نطق يسوع بهذه الكلمات ، نقل حقيقة روحية عميقة توضح لنا ، أولاً ، أننا نتمتع بنفس الحياة التي يعيشها هو . ثانيًا ، لدينا نفس الاسم ، وهذا يدل على حياة يزداد مجدها باستمرار وأنت تؤتي ثمارها. قال السيد أيضًا في يوحنا ١٦:١٥ ، "لم تخترني! لقد اخترتك! لقد عينتك لتذهب وتنتج ثمرا جميلا دائمًا ..." تعني كلمة "دائمًا" هنا أكثر من تجربة لمرة واحدة ؛ إنها حياة ذات إمكانيات غير محدودة وإنتاجية لا تنتهي. يريد الله أن تزداد ثمارك باستمرار وثباتًا. تمامًا كما يقوم المزارع بتقليم أشجاره من أجل حصاد المزيد من الفاكهة ، كذلك يقوم الرب أيضًا بتقليم جسده حتى يثمر المزيد من الثمار (يوحنا 15 : 2) هللويا. * :: تعمق * أفسس 4: 22-24 ؛ يوحنا 15: 1-5 * :: تحدث * أنا عضو في جسد المسيح ، من جسده وعظامه. أنا أظهر ثمار حياة الخليقة الجديدة. الحب ، الفرح ، السلام ، طول الأناة ، الوداعة ، الصلاح ، الإيمان ، التعفف ، هي نتاج روحي البشرية المعاد إنشاؤها. أعيش حياة البر في المسيح يسوع. آمين. * :: قراءة الكتاب المقدس اليومية * سنة واحدة ╚═══════╝ أعمال 2: 1-21 2 أخبار الأيام 5-7 سنتان ╚═══════╝ 2 كورنثوس 1: 12-24 ، سفر الجامعة ١١-١٢ أعمال * :: قانون * اقض بعض الوقت في دراسة ثمار الروح الانسانية الجديدة في غلاطية 5: 22-23 ومعانيها
لذَّته الحقيقية “كُنْتُ عِنْدَهُ صَانِعًا، وَكُنْتُ كُلَّ يَوْمٍ لَذَّتَهُ، فَرِحَةً دَائِمًا قُدَّامَهُ. فَرِحَةً فِي مَسْكُونَةِ أَرْضِهِ، وَلَذَّاتِي مَعَ بَنِي آدَمَ.” (أمثال 8: 30 – 31). لذَّته الحقيقية "كُنْتُ عِنْدَهُ صَانِعًا، وَكُنْتُ كُلَّ يَوْمٍ لَذَّتَهُ، فَرِحَةً دَائِمًا قُدَّامَهُ. فَرِحَةً فِي مَسْكُونَةِ أَرْضِهِ، وَلَذَّاتِي مَعَ بَنِي آدَمَ." (أمثال 8: 30 – 31). قال يسوع، "وَأَنَا أَطْلُبُ مِنَ الآبِ فَيُعْطِيكُمْ مُعَزِّيًا آخَرَ لِيَمْكُثَ مَعَكُمْ إِلَى الأَبَدِ، رُوحُ الْحَقِّ الَّذِي لاَ يَسْتَطِيعُ الْعَالَمُ أَنْ يَقْبَلَهُ، لأَنَّهُ لاَ يَرَاهُ وَلاَ يَعْرِفُهُ، وَأَمَّا أَنْتُمْ فَتَعْرِفُونَهُ لأَنَّهُ مَاكِثٌ مَعَكُمْ وَيَكُونُ فِيكُمْ." (يوحنا 14: 16 – 17) (RAB). تؤكد هذه الكلمات رغبة الروح الحقيقية كما هو مُعلن في أمثال 31:8، "... لَذَّاتِي مَعَ بَنِي آدَمَ." رغبة روح الإله، الذي هو ناقل بركات الإله وكل ما قد أُعطيَّ لنا في المسيح يسوع أن يسكن فيك ويكون في شراكة معك. لم تكن رغبته أن يعيش في السماء بدوننا، لكن أن يكون معنا، وفينا. هذا يُفسِر سبباً رئيسياً لامتلائنا بالروح القدس. هو أتى ليحيا فينا لأنه يُحبنا ويريد شراكة حقيقية معنا. لهذا السبب شجعنا يسوع على الشراكة مع الروح القدس. هذا يُذكرنا أيضاً بصلاة بولس الجميلة للمسيحيين في كورنثوس: "نِعْمَةُ رَبِّنَا يسوع الْمَسِيحِ، وَحُب الإله، وَشَرِكَةُ الروح الْقُدُسِ (المتواصلة) مَعَ جَمِيعِكُمْ. آمِينَ." (2 كورنثوس 14:13) (RAB). في نهاية كل الأشياء، رغبته المطلقة ستُعلن، لأنه يقول في رؤيا 3:21، "وَسَمِعْتُ صَوْتًا عَظِيمًا مِنَ السَّمَاءِ قَائِلاً: هُوَذَا مَسْكَنُ الإلهِ مَعَ النَّاسِ، وَهُوَ سَيَسْكُنُ مَعَهُمْ، وَهُمْ يَكُونُونَ لَهُ شَعْبًا، وَالإلهُ نَفْسُهُ يَكُونُ مَعَهُمْ إِلهًا لَهُمْ." (RAB). مُبارَك الإله. فكر في حقيقة روعة شخصية الألوهية غير المُتناهية – الروح القدس – يسكن فيك في ملئه، ويجعلك مقره الرئيسي في الأرض. أنت منزله المتحرك، حاملاً نعمته، ومجده وبِره. هذه كانت رغبته دائماً. هللويا! إن كنتَ ستتعلم الشراكة مع الروح القدس، فهو سيُحول حياتك. وسيجعل مجد المسيح يُرى ويُعلن فيك بطُرق لم تعتقد أبداً إنها مُمكنة. صلاة أبويا الغالي، يالها من بركة أن روحك يحيا فيَّ، في ملئه، يجعلني مقره الرئيسي في الأرض. أنا منزله المتحرك، حاملاً نعمته، ومجده وبِره. أنا أستفيد من حضورك المجيد فيَّ، وأُعلن أن مجدك، وحكمتك وتميُّز ألوهيتك ظاهر فيَّ ومن خلالي، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: 1 كورنثوس 16:3 "أَمَا تَعْلَمُونَ أَنَّكُمْ هَيْكَلُ الإله، ورُوحُ الإله يَسْكُنُ فِيكُمْ؟" (RAB). 2 كورنثوس 16:6 "وَأَيَّةُ مُوَافَقَةٍ لِهَيْكَلِ الإله مَعَ الأَوْثَانِ؟ فَإِنَّكُمْ أَنْتُمْ هَيْكَلُ الإله الْحَيِّ، كَمَا قَالَ الإله: إِنِّي سَأَسْكُنُ فِيهِمْ وَأَسِيرُ بَيْنَهُمْ، وَأَكُونُ لَهُمْ إِلهًا، وَهُمْ يَكُونُونَ لِي شَعْبًا." (RAB). كولوسي 1: 26 – 27 "السِّرِّ الْمَكْتُومِ (مخفي، محفوظ في الظلام) مُنْذُ الدُّهُورِ وَمُنْذُ الأَجْيَالِ، لكِنَّهُ الآنَ قَدْ أُظْهِرَ لِقِدِّيسِيهِ، الَّذِينَ أَرَادَ الإلهُ أَنْ يُعَرِّفَهُمْ مَا هُوَ غِنَى مَجْدِ هذَا السِّرِّ فِي الأُمَمِ (مهما كانت خلفيتهم، ومكانتهم الدينية)، الَّذِي هُوَ (باختصار هو مجرد أن) الْمَسِيحُ فِيكُمْ رَجَاءُ الْمَجْدِ." (RAB).
الحُكام للأعمال الصالحة “فَإِنَّ الْحُكَّامَ لَيْسُوا خَوْفًا لِلأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ بَلْ لِلشِّرِّيرَةِ. أَفَتُرِيدُ أَنْ لاَ تَخَافَ السُّلْطَانَ؟ افْعَلِ الصَّلاَحَ فَيَكُونَ لَكَ مَدْحٌ مِنْهُ.” (رومية 3:13) (RAB). الحُكام للأعمال الصالحة "فَإِنَّ الْحُكَّامَ لَيْسُوا خَوْفًا لِلأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ بَلْ لِلشِّرِّيرَةِ. أَفَتُرِيدُ أَنْ لاَ تَخَافَ السُّلْطَانَ؟ افْعَلِ الصَّلاَحَ فَيَكُونَ لَكَ مَدْحٌ مِنْهُ." (رومية 3:13) (RAB). تُعلمنا كلمة الإله أن نُطيع الحُكام لأنهم مُعينين من قِبل الإله (رومية 2:13). لذلك، سواء كان الملك، أو رئيس الوزراء، أو الرئيس أو الحاكم أو المُحافظ، إلخ – علينا أن نُطيعهم، ولكن فقط في سياق كلمة الإله. يقول في 1 بطرس 2: 13 – 15، "فَاخْضَعُوا لِكُلِّ تَرْتِيبٍ بَشَرِيٍّ مِنْ أَجْلِ الرَّبِّ. إِنْ كَانَ لِلْمَلِكِ فَكَمَنْ هُوَ فَوْقَ الْكُلِّ، أَوْ لِلْوُلاَةِ فَكَمُرْسَلِينَ مِنْهُ لِلانْتِقَامِ مِنْ فَاعِلِي الشَّرِّ، وَلِلْمَدْحِ لِفَاعِلِي الْخَيْرِ. لأَنَّ هكَذَا هِيَ مَشِيئَةُ الإلهِ: أَنْ تَفْعَلُوا الْخَيْرَ فَتُسَكِّتُوا جَهَالَةَ النَّاسِ الأَغْبِيَاءِ." (RAB). يُظهر لنا بطرس بالروح أن هذه الترتيبات البشرية أُقيمت للانتقام من فاعلي الشر ولمدح فاعلي الخير. لكن، نحن في عالم حيث يفعل بعض قادة الحكومات عكس ما تقوله الكلمة. لهذا السبب قد تُصبح مشكلة إذا تركتَ تعريف "الصواب" أو "الخطأ" للحكومة. كلمة الإله هي التي تُحدد الصواب والخطأ. في رومية 13: 1 – 4، يحث روح الإله من خلال الرسول بولس كل شخص على إطاعة حُكام الدول، لأنه لا يوجد أي سُلطان بدون سماح الإله. لكنه لم يتوقف هناك؛ بل ذهب إلى أبعد من ذلك ليوضح مسئوليات الدولة. "فَإِنَّ الْحُكَّامَ لَيْسُوا خَوْفًا لِلأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ بَلْ لِلشِّرِّيرَةِ. أَفَتُرِيدُ أَنْ لاَ تَخَافَ السُّلْطَانَ؟ افْعَلِ الصَّلاَحَ فَيَكُونَ لَكَ مَدْحٌ مِنْهُ، لأَنَّهُ خَادِمُ الإله لِلصَّلاَحِ! وَلكِنْ إِنْ فَعَلْتَ الشَّرَّ فَخَفْ، لأَنَّهُ لاَ يَحْمِلُ السَّيْفَ عَبَثًا، إِذْ هُوَ خَادِمُ الإله، مُنْتَقِمٌ لِلْغَضَبِ مِنَ الَّذِي يَفْعَلُ الشَّرَّ." (رومية 13: 3 – 4) (RAB). ربما تسأل بعد ذلك، "ألا يعني هذا أن أي ما يفعل القائد، فهو من عند الإله؟" بالطبع لا! عليك أن تُطبِق الفهم الصحيح للسياق، وإلا، فأين تضع أمثال ستالين، وموسوليني، وأدولف هتلر؟ كانت أفعالهم شريرة. لذلك عليك أن تفهم أنه ليس كل القادة يُرضوا الرب. الحُكام هم لتعزيز قضية البِر؛ هم لأعمال صالحة وليست شريرة. يقول في أمثال 29: 2، 4 "إِذَا سَادَ الصِّدِّيقُونَ فَرِحَ الشَّعْبُ، وَإِذَا تَسَلَّطَ الشِّرِّيرُ يَئِنُّ الشَّعْبُ... اَلْمَلِكُ بِالْعَدْلِ يُثَبِّتُ الأَرْضَ، وَالْقَابِلُ الْهَدَايَا يُدَمِّرُهَا." صلاة أبويا الغالي، أُصلي من أجل أولئك الموضوعين في مكانة السُلطان، أن يُعززوا حقوق الإنسان، والكرامة، والسلام، والعدالة، والبِر؛ والمناخ المناسب للكرازة بإنجيل ربنا يسوع المسيح. آمين. دراسة أخرى: أمثال 15:21 "إِجْرَاءُ الْحَقِّ فَرَحٌ لِلصِّدِّيقِ، وَالْهَلاَكُ لِفَاعِلِي الإِثْمِ." أمثال 2:29 " إِذَا سَادَ الصِّدِّيقُونَ فَرِحَ الشَّعْبُ، وَإِذَا تَسَلَّطَ الشِّرِّيرُ يَئِنُّ الشَّعْبُ." عزرا 10:7 "لأَنَّ عَزْرَا هَيَّأَ قَلْبَهُ لِطَلَبِ شَرِيعَةِ يَهْوَهْ وَالْعَمَلِ بِهَا، وَلِيُعَلِّمَ إِسْرَائِيلَ فَرِيضَةً وَقَضَاءً." (RAB).
حياة مليئة بالمجد * :: الى الكتاب المقدس * العِبرانيّينَ ١٠: ٧ “ثُمَّ قُلتُ: هأنَذا أجيءُ. في دَرجِ الكِتابِ مَكتوبٌ عَنّي، لأفعَلَ مَشيئَتَكَ يا اللهُ» حياة مليئة بالمجد * (حقق قصد الله وسرْ في مصيرك المجيد) * :: الى الكتاب المقدس * العِبرانيّينَ ١٠: ٧ “ثُمَّ قُلتُ: هأنَذا أجيءُ. في دَرجِ الكِتابِ مَكتوبٌ عَنّي، لأفعَلَ مَشيئَتَكَ يا اللهُ».” * :: لنتحدث * "لماذا ولدت؟ لا أعتقد أنه من المفترض أن أكون هنا!" فكرت جوان بعد أن أخبرها شقيقها الأكبر ببعض الكلمات الجارحة ، كل ذلك لأنها كسرت عن طريق الخطأ وحدة التحكم في الألعاب المفضلة لديه. "كيف يمكنك فعل أي شيء بشكل صحيح ، آنسة كلومسي! " كانت كلماته ترن في أذنيها ويزداد تألمها عندما قال ، "أصدقاؤك في الخارج يشترون لي الهدايا ؛ أنت هنا تحطميهم! " لقد استغرقت سالي ، صديقة جوان ، بعض الوقت لتهدئتها وتبيّن لها من كلمة الله أنها ليست خرقاء بل مجيدة ؛ لقد أوضحت لها أن الله صنعها لغرض ، على الرغم من كل ما سمعته من أخيها الغاضب في ذلك الوقت. كمسيحي ، لديك مصير مجيد وهدف الله. بينما كان الرب يسوع يسير على الأرض ، عاش مشيئة الله الكاملة. مشى في مصير مقدس. لقد حدد هدفه في الكلمة المكتوبة ، وحقق الأشياء المجيدة التي قيلت عنه (اقرأ لوقا 4: 17-21). عرف السيد ما هي هويته وهدفه ورسالته ؛ جميعها كانت موضحة في الكلمة. يقول المَزاميرُ ٣:٨٧ ، "“قد قيلَ بكِ أمجادٌ يا مدينةَ اللهِ. سِلاهْ.” التي تشير إليك - الخليقة الجديدة في المسيح يسوع - أنت مدينة الله. قيلَ عنك أشياء مجيدة - ميراثك ومكانتك وقدرتك وحريتك وامتيازاتك - في المسيح يسوع. مسؤوليتك هي أن تنظر في الكلمة لتحدّد مكان الأشياء المجيدة التي كُتبت عنك ، ولتدخل فيها ، وتحقّق مصيرك. يظهر مصيرك بوضوح في كلمة الله ، ولا يتم تحديده من خلال خلفية عائلتك أو بلد إقامتك أو حكومة اليوم. مصيرك العظمة ، وتمتعك بحياة من النصر والانتصار من المجد إلى المجد. تُظهر رسالة يوحنا الأولى 4: 4 أنك متأصّل من الله ، وأنك منتصر بالفعل على الشيطان ومحن الحياة. هذا هو مصيرك. اجعل هذا شخصي لك و الأشياء المجيدة الأخرى المكتوبة عنك في الكلمة ، وسرْ في نورها. مجدًا لله! * :: تعمق * مزمور ٣:٨٧ ؛ أفسس ١٠:٢ ؛ ١ يوحنا ٤: ٤ * :: تحدث * أنا أعرف من أنا! أنا وفاء مجد الله. وهج نعمته وجماله! أسير اليوم في ضوء مجده ، مُظهِرًا بره ، وكاشفًا النقاب عن حكمته المتأصلة في روحي ، في اسم يسوع. آمين. * :: قراءة الكتاب المقدس اليومية * سنة واحدة ╚═══════╝ يوحنا 21: 1-25 ، أخبار الأيام الأولى 26-29 سنتان ╚═══════╝ كورنثوس الأولى 16: 13-24 ، سفر الجامعة ٧-٨ * :: افعل * اقرأ لوقا 4: 17-21 وانظر كيف دخل الرب في مصيره. اعترف يوميًا بهذه الآيات.
براءة إلهية “فَإِذْ قَدْ تَبَرَّرْنَا (أُعلِنَ حكم برائتنا) بِالإِيمَانِ لَنَا سَلاَمٌ مَعَ الإله بِرَبِّنَا يسوع الْمَسِيحِ.” (رومية 1:5) (RAB). براءة إلهية "فَإِذْ قَدْ تَبَرَّرْنَا (أُعلِنَ حكم برائتنا) بِالإِيمَانِ لَنَا سَلاَمٌ مَعَ الإله بِرَبِّنَا يسوع الْمَسِيحِ." (رومية 1:5) (RAB). يقول الكتاب إن يسوع لم يُسلَم فقط للموت من أجل خطاياك، لكنه أُقيم أيضاً لأجل تبريرك (رومية 25:4). ماذا يعني أن تكون مُبرراً؟ الكلمة المترجمة "تبررنا" تعني أن تكون بريئاً ويُعلن أنك بار؛ أن يُعلَن أنك "غير مُذنب"، خالي من الذنب. لذلك، في ذهن العدالة، ليس هناك اتهامات ضدك! سِر البراءة الإلهية يفوق الخيال البشري. كيف يمكن لإنسان أن يتبرأ بصورة رسمية ودائمة؟ كيف يمكن أن يكون هذا ممكناً؟ في العدالة الطبيعية، أنت بريء فقط من تُهم الجرائم السابقة، لا يمكنك أن تتبرأ من جرائم المستقبل. لكن ليس هذا مع الإله. براءتك الإلهية تُغطي تعديات الماضي، والحاضر والمستقبل. هناك شارة عليك في كل مكان تذهب إليه مكتوب عليها "بريء"! اقرأ الشاهد الافتتاحي مرة أخرى. يقول، "فَإِذْ قَدْ تَبَرَّرْنَا (أُعلِنَ حكم برائتنا) بِالإِيمَانِ ..." (رومية 1:5). ما هو الإيمان؟ يقول الكتاب، "وأَمَّا الإِيمَانُ فَهُوَ الثِّقَةُ بِمَا يُرْجَى وَالإِيقَانُ بِأُمُورٍ لاَ تُرَى." (عبرانيين 1:11). أنت لا تُطبق الإيمان على الأمور التي مضت، أو على ما لديك بالفعل. لذلك، فأن "تتبرر بالإيمان" تعني، من هذه اللحظة، أنت قد دخلتَ المستقبل ببراءة إلهية. إنه نتيجة ما فعله يسوع. الآن يمكنك أن تُقدِّر أكثر ما قاله في كولوسي 1: 21 – 22، "وَأَنْتُمُ الَّذِينَ كُنْتُمْ قَبْلاً أَجْنَبِيِّينَ وَأَعْدَاءً فِي الْفِكْرِ، فِي الأَعْمَالِ الشِّرِّيرَةِ، قَدْ صَالَحَكُمُ الآنَ فِي جِسْمِ بَشَرِيَّتِهِ بِالْمَوْتِ، لِيُحْضِرَكُمْ قِدِّيسِينَ وَبِلاَ لَوْمٍ وَلاَ شَكْوَى أَمَامَهُ." أنت مُقدس، وبلا لوم أو شكوى أمامه. هذه هي الطريقة التي يراك بها الإله. لماذا قد يريد أي شخص أن يعيش في الخطية بعد أن يفهم هذا الحق؟ أنت مُقدس جداً، وبار جداً وطاهر جداً، ونقي جداً: هذا ما قد أعطاه الإله لك كهدية! هو أعلن نفسه بار بمنحك البراءة الإلهية من أجل الإيمان بيسوع: "لإِظْهَارِ بِرِّهِ (أنا أقول) فِي الزَّمَانِ الْحَاضِرِ، لِيَكُونَ بَارًّا وَيُبَرِّرَ مَنْ هُوَ مِنَ الإِيمَانِ بِيَسُوعَ." (رومية 26:3) (RAB). صلاة أبويا الغالي، يالها من بركة أن أعرف أنني قد تبرأت إلهياً من كل الاتهامات. أنا أسلك في نور تبريري، وأسود على الخطية، وعلى إبليس والظروف. حياتي هي تعبير عن بِرك. أنا مُنتصر دائماً، أخدمك بفرح بدون خوف أو إدانة، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: أعمال 13: 38 – 39 "فَلْيَكُنْ مَعْلُومًا عِنْدَكُمْ أَيُّهَا الرِّجَالُ الإِخْوَةُ، أَنَّهُ بِهذَا يُنَادَى لَكُمْ بِغُفْرَانِ الْخَطَايَا، وَبِهذَا يَتَبَرَّرُ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ مِنْ كُلِّ مَا لَمْ تَقْدِرُوا أَنْ تَتَبَرَّرُوا مِنْهُ بِنَامُوسِ مُوسَى." رومية 17:5، 20 – 21 "لأَنَّهُ إِنْ كَانَ بِخَطِيَّةِ الْوَاحِدِ قَدْ مَلَكَ (ساد – حكم) الْمَوْتُ بِالْوَاحِدِ، فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا الَّذِينَ يَنَالُونَ فَيْضَ النِّعْمَةِ وَعَطِيَّةَ (هِبة) الْبِرِّ، سَيَمْلِكُونَ (يسودون – يحكمون) فِي الْحَيَاةِ بِالْوَاحِدِ يسوع الْمَسِيحِ!... وَأَمَّا النَّامُوسُ فَدَخَلَ لِكَيْ تَكْثُرَ الْخَطِيَّةُ. وَلكِنْ حَيْثُ كَثُرَتِ الْخَطِيَّةُ ازْدَادَتِ النِّعْمَةُ جِدًّا. حَتَّى كَمَا مَلَكَتِ الْخَطِيَّةُ فِي الْمَوْتِ، هكَذَا تَمْلِكُ النِّعْمَةُ بِالْبِرِّ، لِلْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ، بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ رَبِّنَا." (RAB).