اعرف الكتاب بواسطة الروح “حِينَئِذٍ فَتَحَ ذِهْنَهُمْ (فهمهم) لِيَفْهَمُوا الْكُتُبَ.” (لوقا 45:24) (RAB). اعرف الكتاب بواسطة الروح "حِينَئِذٍ فَتَحَ ذِهْنَهُمْ (فهمهم) لِيَفْهَمُوا الْكُتُبَ." (لوقا 45:24) (RAB). من المهم جداً أن تعرف الكتاب لنفسك. إنه المادة الوحيدة التي تضمن أن تُساعدك لتجتاز بنجاح الطُرق الوعرة أمامك. الإله أخبَر يشوع بأنه إن لهج في الكتاب، حينئذٍ سيُصلِح طريقه ويفلَح. كان يسوع التجسيد الحقيقي للمعرفة، وتجسيد الحكمة، مع ذلك أشار لمُستمعيه إلى الكتاب. في الحقيقة، أول معجزة صنعها بعد قيامته كانت بخصوص الكتاب، كما قرأنا في الآية الافتتاحية. هو أرادهم أن يعرفوا الكتاب جداً ففتح "ذهنهم ليفهوا الكُتب". هو أعطى أهمية خاصة للكتاب. علمهم كلمات الأنبياء في الكتاب ليدعهم يعرفون النبوات المُتعلقة بالمسيح. قبل هذا، في خدمته، وقف في المجمع ليقرأ لهم سفر إشعياء كما هو مذكور في لوقا 21:4، وقال، "... إِنَّهُ الْيَوْمَ قَدْ تَمَّ هذَا الْمَكْتُوبُ فِي مَسَامِعِكُمْ". هو أكد، في خدمته لهؤلاء التلاميذ بعد قيامته، على تحقيق ما كان في الكُتب، وأن هذه الكُتب كانت الإعلان عن نفسه. يقول الكتاب، "ثُمَّ ابْتَدَأَ مِنْ مُوسَى وَمِنْ جَمِيعِ الأَنْبِيَاءِ يُفَسِّرُ لَهُمَا الأُمُورَ الْمُخْتَصَّةَ بِهِ فِي جَمِيعِ الْكُتُبِ." (لوقا 27:24). كانت حياته بأكملها تدورحول الكُتب. هذا ما يجب أن تأخده بجدية؛ رَكِز حياتك على الكتاب. يقول في يوحنا 39:5، "فَتِّشُوا الْكُتُبَ لأَنَّكُمْ تَظُنُّونَ أَنَّ لَكُمْ فِيهَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً. وَهِيَ الَّتِي تَشْهَدُ لِي." لكن معرفة الكُتب ليست ذهنية؛ أنت تعرفها بالروح؛ بدون الروح، لا يمكنك أن تعرفها. الأمر ليس أن تقتبس الآيات لتُثير إعجاب أي شخص، لكن أن تحيا بها. ليس هناك فائدة من أن تتعلمها لتكون قادراً أن تشرحها لكل الناس وتُثير إعجابهم في حين أن ليس لها قوة في حياتك. إن لم تَعِش بها، فلن تنفعك المعرفة الذهنية. لذلك، ضع في ذهنك أنه من خلال الروح، ستكون خبير في الكُتب. أعطِ انتباهاً للكلمة. اعرفها بالروح. هذا ما يجب أن تعيش به. صلاة أبويا الغالي، أشكرك على الكُتب التي تقودني بها وتُرشدني للغرض الذي خططته لي. أنا أحيا بثقة وببهجة كل يوم، عارف أنك معي، وفيَّ، ولأجلي. كلما أُعطي انتباهاً أكثر للكُتب من خلال الروح، تستنير عيون ذهني باستمرار لأسلك في الطُرق التي أعددتها لي، في نُصرة ونجاح غير عادٍ، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: أمثال 4: 20 – 22 "يَا ابْنِي، أَصْغِ إِلَى (واظب على) كَلاَمِي. أَمِلْ أُذُنَكَ إِلَى أَقْوَالِي. لاَ تَبْرَحْ عَنْ عَيْنَيْكَ. اِحْفَظْهَا فِي وَسَطِ قَلْبِكَ. لأَنَّهَا هِيَ حَيَاةٌ لِلَّذِينَ يَجِدُونَهَا، وَدَوَاءٌ (صحة، شفاء) لِكُلِّ الْجَسَدِ." (RAB). متى 29:22 "فَأَجَابَ يسوع وَقَالَ لَهُمْ: تَضِلُّونَ إِذْ لاَ تَعْرِفُونَ الْكُتُبَ وَلاَ قُوَّةَ الإله." (RAB).
اخلق بالكلمات “بِالإِيمَانِ نَفْهَمُ أَنَّ الْعَالَمِينَ أُتْقِنَتْ (تشكلت) بِكَلِمَةِ (ريما) الإلهِ، حَتَّى لَمْ يَتَكَوَّنْ مَا يُرَى مِمَّا هُوَ ظَاهِرٌ.” (عبرانيين 3:11) (RAB). اخلق بالكلمات "بِالإِيمَانِ نَفْهَمُ أَنَّ الْعَالَمِينَ أُتْقِنَتْ (تشكلت) بِكَلِمَةِ (ريما) الإلهِ، حَتَّى لَمْ يَتَكَوَّنْ مَا يُرَى مِمَّا هُوَ ظَاهِرٌ." (عبرانيين 3:11) (RAB). ربما ترغب بتغيير في مادياتك، أو عملك، أو صحتك، أو دراستك، أو عائلتك أو خدمتك؛ بصرف النظر عن الوضع، يمكنك أن تخلق هذا التغيير. وتماماً مثل أبيك السماوي، يمكنك أن تنطق كلمات وتخلق رغباتك. يمكنك أن تُغيِّر مسار حياتك بالكلمات وتجعلها تتفق مع خطة الإله لك. يقول الكتاب إنك خُلقتَ على صورة الإله وشبهه (تكوين 26:1). لكي تكون مخلوق على صورة الإله تعني أنك خُلقتَ لتُشبه؛ وأن تكون مخلوق كشبهه تعني أنك خُلقتَ لتعمل معه. لذلك، فأنت لديك القدرة على التكلم إلى الأشياء، أو المواقف، وتأتي باستجابة مؤكدة منهم. يقول في تكوين 3:1، "وَقَالَ الإله: «لِيَكُنْ نُورٌ» ، فَكَانَ نُورٌ." (RAB). هو ببساطة أمره أن يظهر، وظهر بالفعل. يُلقي 2 كورنثوس 6:4، الضوء على ما قد حدث في تلك اللحظة. يقول، "لأَنَّ الإله الَّذِي قَالَ (أمر): «أَنْ يُشْرِقَ نُورٌ مِنْ ظُلْمَةٍ»، هُوَ الَّذِي أَشْرَقَ فِي قُلُوبِنَا، …" (RAB). أيضاً، في تكوين 11:1– 12، يقول الكتاب إن الإله تكلم إلى الأرض لتنبُت عُشباً ونباتات، وقد حدث. كذلك، يقول الكتاب في تكوين 1: 20 – 21، "وَقَالَ الإله: «لِتَفِضِ الْمِيَاهُ زَحَّافَاتٍ ذَاتَ نَفْسٍ حَيَّةٍ، …." (RAB). تكلم إلى المياه، وفاضت بكل تلك المخلوقات. تقول الآية الافتتاحية، "بِالإِيمَانِ نَفْهَمُ أَنَّ الْعَالَمِينَ أُتْقِنَتْ (تشكلت) بِكَلِمَةِ (ريما) الإلهِ، حَتَّى لَمْ يَتَكَوَّنْ مَا يُرَى مِمَّا هُوَ ظَاهِرٌ." (عبرانيين 3:11) (RAB). إن كانت الأشياء المنظورة للعين الجسدية مصنوعة من أشياء غير منظورة، فإن هذه "الأشياء غير المنظورة" – الكلمات المنطوقة من شفاهنا – يجب أن تكون جُسيمات تحت الذرية. الكلمات المنطوقة هي رسائل مُشفرة تخلق موجات صوتية. وهكذا تنتقل هذه الشفرات الصوتية للعناصر، والظُلمة، والأرض، والماء – أتى الإله باستجابة واضحة من كلٍ منهم. حقيقة أن هذه العناصر أنتجت بالضبط الأشياء التي أمر بها الإله هي دليل أنه كان هناك تفسير للشفرات التي أُرسِلت إليهم من خلال الكلمات. يقول الكتاب في أفسس 1:5 ،"يتوقع منك الإله أن تتمثل به، وتتصرف مثله. بكلماتك، يمكنك أن تُغيِّر الأوضاع الميئوس منها. حتى إن كان لك حياة عظيمة بالفعل، يمكنك أن تجعلها مجيدة أكثر بكلماتك المُمتلئة بالإيمان. أُقِر وأعترف أنا أستخدم فمي لأخلق المستقبل المجيد الذي أريد أن أراه. وحتى الآن، أُطلق كلمات الوفرة، والقوة، والنعمة، والانتصارات، والترقيات بخصوص عائلتي، ووظيفتي، وتجارتي، ودراستي، وصحتي. أحيا في حقيقة ميراثي في المسيح. هللويا! دراسة أخرى: مزمور 6:33 "بِكَلِمَةِ يَهْوَهْ صُنِعَتِ السَّمَاوَاتُ، وَبِنَسَمَةِ فِيهِ كُلُّ جُنُودِهَا." (RAB). عبرانيين 3:11 "بِالإِيمَانِ نَفْهَمُ أَنَّ الْعَالَمِينَ أُتْقِنَتْ (تشكلت) بِكَلِمَةِ (ريما) الإلهِ، حَتَّى لَمْ يَتَكَوَّنْ مَا يُرَى مِمَّا هُوَ ظَاهِرٌ." (RAB)
أسلحة مُحاربتنا “إِذْ أَسْلِحَةُ مُحَارَبَتِنَا لَيْسَتْ جَسَدِيَّةً (مصنوعة من البشر)، بَلْ قَادِرَةٌ بِالإله عَلَى هَدْمِ حُصُونٍ.” (2 كورنثوس 4:10) (RAB). أسلحة مُحاربتنا "إِذْ أَسْلِحَةُ مُحَارَبَتِنَا لَيْسَتْ جَسَدِيَّةً (مصنوعة من البشر)، بَلْ قَادِرَةٌ بِالإله عَلَى هَدْمِ حُصُونٍ." (2 كورنثوس 4:10) (RAB). إن أسلحة مُحاربتنا قادرة بالروح القدس على هدم حصون الظُلمة: الذهنية، والجسدية، والفكرية، وحتى الحصون المادية. عندما تُبنى الحصون ضد عمل الإله، أو بيت الإله، أو خدمة الإنجيل، فنحن نَشِن أسلحتنا! لا يُدرك كل المسيحيين أننا في حرب، ومع ذلك يُخبرنا الكتاب أنها "مُحاربة حسنة" (1تيموثاوس 18:1). في الآية الافتتاحية، لا يتكلم الكتاب عن أسلحة مُحاربة يسوع، لكن "مُحاربتنا". شكراً للإله أننا لدينا أسلحة! واحد منها هو ما يدعوه بولس الرسول "… سَيْفَ الروح الَّذِي هُوَ كَلِمَةُ (ريما) الإلهِ." (أفسس 17:6) (RAB). سيف الروح هذا هو نفس الشيء الذي يُشير إليه دانيال عندما قال "نَهْرُ نَارٍ جَرَى وَخَرَجَ مِنْ قُدَّامِهِ. …." (دانيال 10:7). رآه دانيال بطريقة أكثر مجداً. دعاه يوحنا "ومن فمه يخرج سيفٌ ماضٍ" ( رؤيا 15:19). ودعاه بولس في 2 تسالونيكي 8:2، "… نَفْخَةِ فَمِهِ، …."هو يتكلم عن النهر الناري الذي كان يتكلم عنه دانيال. عندما تستدعي الحاجة أن يكون سيفاً، فإنه يعمل كسيف؛ عندما يتطلب الأمر أن يكون كروح، فإنه يتمم الغرض. هللويا! إلهنا يقود أولاده في الحرب إلى النُصرة (خروج 3:15، خروج 14:14، مزمور 8:24، رؤيا 11:19). هناك ملائكة مُحاربون يجندهم الرب نيابةً عنا. لذلك، نحن غالبون في كل حروبنا. هللويا! في حياتك، لا تخَف من شيء، ولا تخَف من أي شخص. استخدم سيف الروح؛ استخدم اسم يسوع. تُعلن الكلمة أننا قد غلبنا كل روح ضد المسيح. قوات الظُلمة تحت أقدامنا. في المسيح يسوع، نحن قد غلبنا العالم. في كل موقف، يمكنك أن تعلن "أنا أعظم من منتصر. الذي فيَّ أعظم من الذي في العالم!" ونحن نَشِن أسلحتنا بالروح القدس، نتنصر في كل مرة. مجداً للإله! صلاة أُصلي اليوم من أجل الكثيرين حول العالم الذين تُطاردهم خيالات مُزعجة من الخوف، والهزيمة، والفشل؛ أُعلن الخلاص لهم، وأُجزِم أن كلمة الإله تُسيطر على أذهانهم وتسود في حياتهم، اسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: إرميا 10:1 "اُنْظُرْ! قَدْ وَكَّلْتُكَ هذَا الْيَوْمَ عَلَى الشُّعُوبِ وَعَلَى الْمَمَالِكِ، لِتَقْلَعَ وَتَهْدِمَ وَتُهْلِكَ وَتَنْقُضَ وَتَبْنِيَ وَتَغْرِسَ." زكريا 4: 6 – 7 "فَأَجَابَ وَكَلَّمَنِي قَائِلاً: «هذِهِ كَلِمَةُ الرَّبِّ إِلَى زَرُبَّابِلَ قَائِلاً: لاَ بِالْقُدْرَةِ وَلاَ بِالْقُوَّةِ، بَلْ بِرُوحِي قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ. مَنْ أَنْتَ أَيُّهَا الْجَبَلُ الْعَظِيمُ؟ أَمَامَ زَرُبَّابِلَ تَصِيرُ سَهْلاً! فَيُخْرِجُ حَجَرَ الزَّاوِيَةِ بَيْنَ الْهَاتِفِينَ: كَرَامَةً، كَرَامَةً لَهُ».
مبدأ المملكة “لاَ تَضِلُّوا (لا تنخدعوا)! الإلهُ لاَ يُشْمَخُ (لا يُستهزأ به) علَيْهِ. فَإِنَّ الَّذِي يَزْرَعُهُ الإِنْسَانُ إِيَّاهُ يَحْصُدُ أَيْضًا.” (غلاطية 7:6) (RAB). مبدأ المملكة "لاَ تَضِلُّوا (لا تنخدعوا)! الإلهُ لاَ يُشْمَخُ (لا يُستهزأ به) علَيْهِ. فَإِنَّ الَّذِي يَزْرَعُهُ الإِنْسَانُ إِيَّاهُ يَحْصُدُ أَيْضًا." (غلاطية 7:6) (RAB). مملكة الإله هي مملكة حقيقية فعَّالة، بمبادئ. كمثال، العطاء والأخذ هو مبدأ هام في المملكة. يُخبرنا في تكوين 22:8، "مُدَّةَ كُلِّ أَيَّامِ الأَرْضِ (طالما أن الأرض موجودة، فهناك): زَرْعٌ وَحَصَادٌ، وَبَرْدٌ وَحَرٌّ، وَصَيْفٌ وَشِتَاءٌ، وَنَهَارٌ وَلَيْلٌ، لاَ تَزَالُ (لا تتوقف)." (RAB). في يوحنا 24:12، قال الرب، "اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنْ لَمْ تَقَعْ حَبَّةُ الْحِنْطَةِ فِي الأَرْضِ وَتَمُتْ فَهِيَ تَبْقَى وَحْدَهَا. وَلكِنْ إِنْ مَاتَتْ تَأْتِي بِثَمَرٍ كَثِيرٍ." إن لم تزرع بذارك، فليس لديك أي سبب لتتوقع حصاد. مبدأ المملكة الخاص بوقت الزرع والحصاد يؤهلك للحياة المُزدهرة التي سبق الإله وأعدها لك؛ إنه مبدأ ناجح. لا يهم كم تكون البذرة جميلة في يدك أو أي شئ تفعله بها؛ إن لم تزرعها، فلن تنتج حصاد. هذا هو حق المملكة! لا تعتمد البذرة على مَن يحملها – إن كان رجل صالح، أو رجل شرير – بمجرد أن تكون البذرة في البيئة الصحيحة، فإنها ستُنتج النتائج المطلوبة. مبدأ المملكة هذا يُطبَق على كل شيء في الحياة. الحصاد الذي يحصل عليه الزارع هو نتيجة مباشرة للبذار التي زرعها. تماماً كما هو الحال مع الزارع، كذلك الأمر معك. يمكن أن تأتي بذارك بأشكال مختلفة؛ يمكن أن تكون وقتك، أو مواهبك، أو أي عطية باركك الإله بها لحياة مجيدة. تتوقف عظمة ومجد حياتك على ما تفعله ببذارك. مثلاً، هذا الكتاب الذي تقرأه الآن، "أنشودة الحقائق" هو أداة لا غنى عنها للكرازة بشكل كبير. يمكنك أن تكون جزء من هذا الانتشار، والتوسع، والتوزيع حول العالم في هذه الأيام الأخيرة. التزم بضمان وصول الإنجيل لمَن لم يصل إليهم، والوصول حتى للقُرى النائية. ابذل قصارى جُهدك في هذا. تذكر، كلما تُعطي أكثر، كلما يُباركك الرب، وكلما تكون عظيماً أكثر. شغل هذا المبدأ وانظر حياتك تتحرك من مجد لمجد. سيُضاعف الرب بذارك المزروعة ويُزيد ثمار بِرك. سيغمرك بالنعمة للإثمار المتزايد والوفرة فوق العادية. صلاة أبويا الغالي، أبتهج لأنك قادر أن تُضاعف النعمة نحوي لأكون دائماً وتحت كل الظروف، مُكتفياً وفي وفرة. بينما أُعطي من وقتي، ومواهبي، ومادياتي للإنجيل، أنا واثق من الحصاد المُضاعف من البركات باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: تكوين 12:26 "وَزَرَعَ إِسْحَاقُ فِي تِلْكَ الأَرْضِ فَأَصَابَ فِي تِلْكَ السَّنَةِ مِئَةَ ضِعْفٍ، وَبَارَكَهُ يَهْوَهْ." (RAB). 2 كورنثوس 9: 6 – 11 "هذَا وَإِنَّ مَنْ يَزْرَعُ بِالشُّحِّ فَبِالشُّحِّ أَيْضًا يَحْصُدُ، وَمَنْ يَزْرَعُ بِالْبَرَكَاتِ فَبِالْبَرَكَاتِ أَيْضًا يَحْصُدُ. كُلُّ وَاحِدٍ كَمَا يَنْوِي بِقَلْبِهِ، لَيْسَ عَنْ حُزْنٍ أَوِ اضْطِرَارٍ. لأَنَّ الْمُعْطِيَ (مَن قلبه في عطيته) الْمَسْرُورَ (الفرِح باندفاع) يُحِبُّهُ (يُسر به، يُكافأه) الإله. وَالإله قَادِرٌ أَنْ يَزِيدَكُمْ (يأتي إليكم بوفرة) كُلَّ نِعْمَةٍ (بركات ونِعم أرضية)، لِكَيْ تَكُونُوا وَلَكُمْ كُلُّ اكْتِفَاءٍ كُلَّ حِينٍ (تحت كل الظروف) فِي كُلِّ شَيْءٍ، تَزْدَادُونَ فِي كُلِّ عَمَل صَالِحٍ. كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ: فَرَّقَ (وزعَ). أَعْطَى الْمَسَاكِينَ. بِرُّهُ يَبْقَى إِلَى الأَبَدِ». وَالَّذِي يُقَدِّمُ بِذَارًا لِلزَّارِعِ وَخُبْزًا لِلأَكْلِ، سَيُقَدِّمُ وَيُكَثِّرُ (يُضاعف) بِذَارَكُمْ (المزروعة) وَيُنْمِي (بزيادة) غَّلاَتِ (ثمار) بِرِّكُمْ. مُسْتَغْنِينَ فِي كُلِّ شَيْءٍ لِكُلِّ سَخَاءٍ يُنْشِئُ بِنَا شُكْرًا للإله." (RAB).
خُذ مكانك ككاهن “تَنْوِيهَاتُ الإله فِي أَفْوَاهِهِمْ، وَسَيْفٌ ذُو حَدَّيْنِ فِي يَدِهِمْ. لِيَصْنَعُوا نَقْمَةً فِي الأُمَمِ، وَتَأْدِيبَاتٍ فِي الشُّعُوبِ.” (مزمور 149: 6 – 7) (RAB). خُذ مكانك ككاهن مُصلي "تَنْوِيهَاتُ الإله فِي أَفْوَاهِهِمْ، وَسَيْفٌ ذُو حَدَّيْنِ فِي يَدِهِمْ. لِيَصْنَعُوا نَقْمَةً فِي الأُمَمِ، وَتَأْدِيبَاتٍ فِي الشُّعُوبِ." (مزمور 149: 6 – 7) (RAB). إن القرارت والاختيارت الخاطئة للعديد من قادة العالم أدت إلى الهلاك، ودمار الإقتصاد، وغيرها من الصعوبات التي لا توصف حول العالم اليوم. ستُلاحظ في الكتاب، أن هذه الأشياء قد تم التنبؤ عنها منذ زمن طويل، وها هي اليوم تُدبَر من قِبل قوى شيطانية. إن الخطط لحكومة العالم الواحد، وإقتصاد العالم الواحد، وديانة العالم الواحد، كل هذا تنبأ عنه الكتاب. يُعلن الكتاب، "وَقَدِ ارْتَدَّ الْحَقُّ إِلَى الْوَرَاءِ، وَالْعَدْلُ يَقِفُ بَعِيدًا. لأَنَّ الصِّدْقَ سَقَطَ فِي الشَّارِعِ، وَالاسْتِقَامَةَ لاَ تَسْتَطِيعُ الدُّخُولَ. وَصَارَ الصِّدْقُ مَعْدُومًا، وَالْحَائِدُ عَنِ الشَّرِّ يُسْلَبُ. فَرَأَى يَهْوَهْ وَسَاءَ فِي عَيْنَيْهِ أَنَّهُ لَيْسَ عَدْلٌ. فَرَأَى أَنَّهُ لَيْسَ إِنْسَانٌ، وَتَحَيَّرَ مِنْ أَنَّهُ لَيْسَ شَفِيعٌ. فَخَلَّصَتْ ذِرَاعُهُ لِنَفْسِهِ، وَبِرُّهُ هُوَ عَضَدَهُ." (إشعياء 59: 14 – 16) (RAB). عبارة، "ليس شفيع" تعني في الواقع "....ليس هناك أي أحد ليتشفع.." هل يمكنك أن ترى لماذا يجب عليك أن تأخذ مكانك ككاهن مُصلي، مُتشفع؟ نحن المُنفذون لمشيئة الآب؛ نحن الذين نؤسس مُلكه وبِره في الأرض وفي قلوب الناس. هذا هو دورك اليوم كمسيحي. لا تجلس مكتوف الأيدي وتُشاهد هذه التدميرات الأثيمة والفوضى مستمرة بلا انقطاع. اتخذ موقفاً، وقُل "لا" للخراب، والأذى، والدمار، والفوضى والاضطراب الذي يَشِنه الشرير في العالم! تشفع بحرارة لقادة العالم، ورؤساء، ووزارء الدول، أن تُرشد قلوبهم وأذهانهم بعيداً عن تلاعب إبليس. صلِّ أن يتمنعوا عن الاختيارات والقرارات التي تُعرِض مستقبل دولهم للخطر، بينما يُقاومون الأفكار التي تغمس شعوبهم في الفقر والموت. ربما يتطلب الأمر أيام، وأسابيع، أو شهور قبلما ترى التغيير الذي تحتاجه، لكن لا تتوقف؛ استمر في الصلاة، لأنك تُحدِث "تغيير" في عالم الروح؛ تتغير الأمور في اتجاه إرادة الإله وغرضه لعالمنا بينما نُصلي. مجداً للإله! صلاة أبويا الغالي، السلاطين الكائنة هي مُرتَبة منك؛ لذلك، أنا أُصلي أن يسود بِرك في حياة قادة الدول حول العالم. احمِ أذهانهم من المشورة والأحكام الخاطئة؛ ولتُمنَح لهم حكمة الإله، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: أفسس 18:6 "مُصَلِّينَ بِكُلِّ صَلاَةٍ وَطِلْبَةٍ كُلَّ وَقْتٍ فِي الروح، وَسَاهِرِينَ لِهذَا بِعَيْنِهِ بِكُلِّ مُواظَبَةٍ (مُثابرة) وَطِلْبَةٍ، لأَجْلِ جَمِيعِ الْقِدِّيسِينَ." (RAB). يعقوب 16:5 "اِعْتَرِفُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ بِالزّلاَتِ، وَصَلُّوا بَعْضُكُمْ لأَجْلِ بَعْضٍ، لِكَيْ تُشْفَوْا. طَلِبَةُ الْبَارِّ تَقْتَدِرُ كَثِيرًا فِي فِعْلِهَا."
هو يريدك أن تكون صحيحاً “أَيُّهَا الْحَبِيبُ، فِي كُلِّ شَيْءٍ أَرُومُ أَنْ تَكُونَ نَاجِحًا وَصَحِيحًا، كَمَا أَنَّ نَفْسَكَ نَاجِحَةٌ.” (3 يوحنا 2:1). هو يريدك أن تكون صحيحاً "أَيُّهَا الْحَبِيبُ، فِي كُلِّ شَيْءٍ أَرُومُ أَنْ تَكُونَ نَاجِحًا وَصَحِيحًا، كَمَا أَنَّ نَفْسَكَ نَاجِحَةٌ." (3 يوحنا 2:1). الشفاء الإلهي هو واحد من المراحل الأولى لحياة أعظم. الشفاء رائع، لكن هناك حياة أعظم من الشفاء. لا يريدك الإله أن تعيش في وضع نوال الشفاء من مرض ما أو غيره كل حين وآخر. هو يريدك أن تأتي لموضع النُصرة، حيث تُدرك الصحة الإلهية، وهي أعظم من الشفاء الإلهي. ربما تقول لي، "أيها الراعي كريس، أنا أخدم الناس، ويُشفوا، لكن عندما أُعاني من مشكلة في جسدي، أُصلي وأفعل كل شيء أعرفه، لكني لا اُشفَى." الأمر بسيط: لم يُخبرك الإله أبداً أن تُصلي من أجل نفسك للشفاء. ليس لمجرد أن الأمر نجح معك عندما كنتَ طفلاً مسيحياً يعني أنه يجب عليك الاستمرار على هذا النحو (أعمال 30:17). هذا هو الموقف المؤسف لكثير من المسيحيين؛ لديهم حتى مشكلة في قبول الشفاء، في حين أنه لا يُفترَض أن يمرضوا من الأساس. تقول الآية الافتتاحية، "أَيُّهَا الْحَبِيبُ، فِي كُلِّ شَيْءٍ أَرُومُ أَنْ تَكُونَ نَاجِحًا وَصَحِيحًا، …" لا تقول، "أيها الحبيب، في كل شيء أروم أن تكون ناجحاً ومشفي." هو يريدك صحيحاً. خطة الإله لك هي الصحة الإلهية! هو لا يريدك أن تُعاني من الصُداع، والأنفلونزا، والحُمى؛ يجب ألا يكون هناك مرض السُكري، أومشاكل في المعدة أو أي شيء يُشبه هذا معك . تمسك بهذا الحق وعِش به. إن كنتَ تسقط في المرض وتتعافى منه، قُل لنفسك، "لن أمرض أبداً يوم آخر في حياتي، لأن كلمة الإله تضمن صحتي الإلهية." إن كنتَ تُعاني من أي أعراض في جسدك، لا ترتعب. استخدم الكلمة! احفظ نفسك صحيحاً بكلمة الإله؛ إنها دواء. يُشير أمثال 22:4، إلى كلمة الإله، يقول، "لأَنَّهَا هِيَ حَيَاةٌ لِلَّذِينَ يَجِدُونَهَا، وَدَوَاءٌ (صحة، شفاء) لِكُلِّ الْجَسَدِ." (RAB). اضبط جسدك ليستجيب دائماً لكلمة الإله. تجاوز مستوى الحاجة إلى الشفاء، إلى الحياة كل يوم في الصحة الإلهية. أنت خليقة جديدة في المسيح، بصحة إلهية، حياة الإله نفسها. كيف يمكن أن تكون لك هذه الحياة وتكون خاضعاً لعناصر العالم؟ السلوك في الصحة الإلهية هو أفضل ما عند لإله لك. أُقِر وأعترف أنا شريك النوع الإلهي، ولديَّ حياة الإله غير القابلة للخراب. لقد وُلدتُ بحياة القيامة التي تتخطى المرض والسقم. لذلك، أنا أسلك في الصحة الإلهية كل يوم! هللويا! دراسة أخرى: إشعياء 24:33 "وَلاَ يَقُولُ سَاكِنٌ (في صهيون): «أَنَا مَرِضْتُ (أنا مريض)». الشَّعْبُ السَّاكِنُ فِيهَا مَغْفُورُ الإِثْمِ." (RAB). 1 كورنثوس 11:13 "لَمَّا كُنْتُ طِفْلاً كَطِفْل كُنْتُ أَتَكَلَّمُ، وَكَطِفْل كُنْتُ أَفْطَنُ، وَكَطِفْل كُنْتُ أَفْتَكِرُ. وَلكِنْ لَمَّا صِرْتُ رَجُلاً أَبْطَلْتُ مَا لِلطِّفْلِ." 1 يوحنا 13:5 "كَتَبْتُ هذَا إِلَيْكُمْ، أَنْتُمُ الْمُؤْمِنِينَ بِاسْمِ ابْنِ الإلهِ، لِكَيْ تَعْلَمُوا أَنَّ لَكُمْ حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَلِكَيْ تُؤْمِنُوا بِاسْمِ ابْنِ الإلهِ." (RAB).
قوة وشخص الكتاب “لأَنَّهُ يَقُولُ الْكِتَابُ لِفِرْعَوْنَ:«إِنِّي لِهذَا بِعَيْنِهِ أَقَمْتُكَ، لِكَيْ أُظْهِرَ فِيكَ قُوَّتِي، …” (رومية 17:9). قوة وشخص الكتاب "لأَنَّهُ يَقُولُ الْكِتَابُ لِفِرْعَوْنَ:«إِنِّي لِهذَا بِعَيْنِهِ أَقَمْتُكَ، لِكَيْ أُظْهِرَ فِيكَ قُوَّتِي، …" (رومية 17:9). منذ عدة سنوات، بعد برنامج معين حضره عدة خُدام، قال لي واحد منهم، "أنت تتكلم عن الكتاب كما لو أنه شخص." قُلتُ، "أوه، نعم، إنه هكذا!" من المهم أن تعرف هذا: الكتاب له شخصية وصفات. هذا ما أعلنه يسوع في أمور متنوعة تكلم عنها الكتاب. صوَّر رُسله هذا الحق عينه، ونشروه. كمثال، تقول الآية الافتتاحية، :"لأَنَّهُ يَقُولُ الْكِتَابُ لِفِرْعَوْنَ …" كما بإمكانه أن يقول، "لأنه يقول الإله لفرعون …" وسيكون هذا صحيحاً، لأننا نعلم أن الإله تكلم إلى فرعون؛ هذا ما يُخبرنا به الكتاب. يقول الكتاب إن موسى ذهب لفرعون وقال، "… هكَذَا يَقُولُ يَهْوَهْ إِلهُ إِسْرَائِيلَ: أَطْلِقْ شَعْبِي …." (خروج 1:5) (RAB). مرة أخرى، نجد بولس يُردِد نفس الحق في كتاباته لرسالة غلاطية في غلاطية 8:3، يقول، "والْكِتَابُ إِذْ سَبَقَ فَرَأَى أَنَّ الإلهَ بِالإِيمَانِ يُبَرِّرُ الأُمَمَ، سَبَقَ فَبَشَّرَ إِبْرَاهِيمَ أَنْ «فِيكَ تَتَبَارَكُ جَمِيعُ الأُمَمِ»."(RAB). لا يقول إن الروح بشّر إبراهيم، أو إن الرب بشَّر إبراهيم. لكنه يقول إن الكتاب بشَّر إبراهيم. الكتاب "تكلم" إليه. يقول في غلاطية 22:3، "لكِنَّ الْكِتَابَ أَغْلَقَ عَلَى الْكُلِّ تَحْتَ الْخَطِيَّةِ، لِيُعْطَى الْمَوْعِدُ مِنْ إِيمَانِ يسوع الْمَسِيحِ لِلَّذِينَ يُؤْمِنُونَ." (RAB). أيضاً، انظر إلى غلاطية 30:4؛ لا يقول، "لكن ماذا يقول الإله؟" بل بالحري، يقول، "… مَاذَا يَقُولُ الْكِتَابُ؟" من الهام جداً أن تضع أهمية للكتاب. عندما تريد أن تعرف أي شيء، اذهب للكتاب لتكتشف ما يقوله الإله عنه. مهما قاله الإله عنها هو ما يجب أن يهمك. ابنِ حياتك على الكلمة، لأنها قادرة أن تُحكِّمك للخلاص (2 تيموثاوس 3: 15)، وتجعلك ناجح؛ وكامل و كُفء، مُتأهباً لكل عملاً صالحاً (اقرأ 2 تيموثاوس 3: 16). هللويا! صلاة أشكرك يا أبويا، على البركات والعطايا التي أستلمها من دراسة الكتاب، والبصيرة الأعمق لماضي، ولحاضر، ولمستقبل خططك وغرضك للكنيسة، ولي، وللعالم. أنا أتغير من مجد لمجد – كامل وكُفء و مُتأهب لكل عمل صالح لأسلك في المسار الذي سبق وأعددته لحياتي، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: رومية 17:9 "لأَنَّهُ يَقُولُ الْكِتَابُ لِفِرْعَوْنَ: «إِنِّي لِهذَا بِعَيْنِهِ أَقَمْتُكَ، لِكَيْ أُظْهِرَ فِيكَ قُوَّتِي، وَلِكَيْ يُنَادَى بِاسْمِي فِي كُلِّ الأَرْضِ»." رومية 4:15 "لأَنَّ كُلَّ مَا سَبَقَ فَكُتِبَ كُتِبَ لأَجْلِ تَعْلِيمِنَا، حَتَّى بِالصَّبْرِ وَالتَّعْزِيَةِ (الراحة) بِمَا فِي (التي في) الْكُتُبِ يَكُونُ لَنَا رَجَاءٌ." (RAB). 2 تيموثاوس 3: 14 – 17 "وَأَمَّا أَنْتَ فَاثْبُتْ عَلَى مَا تَعَلَّمْتَ وَأَيْقَنْتَ، عَارِفًا مِمَّنْ تَعَلَّمْتَ. وَأَنَّكَ مُنْذُ الطُّفُولِيَّةِ تَعْرِفُ الْكُتُبَ الْمُقَدَّسَةَ، الْقَادِرَةَ أَنْ تُحَكِّمَكَ لِلْخَلاَصِ، بِالإِيمَانِ الَّذِي فِي الْمَسِيحِ يسوع. كُلُّ الْكِتَابِ هُوَ مُوحًى بِهِ مِنَ الإلهِ، وَنَافِعٌ لِلتَّعْلِيمِ وَالتَّوْبِيخِ، لِلتَّقْوِيمِ وَالتَّأْدِيبِ الَّذِي فِي الْبِرِّ، لِكَيْ يَكُونَ إِنْسَانُ الإلهِ كَامِلاً، مُتَأَهِّبًا (مُجهزاً) لِكُلِّ عَمَل صَالِحٍ." (RAB).
قف في سلطانه! “لكي تنحني كل ركبة باسم يسوع ، ممن في السماء ومن على الأرض ومن تحت الأرض ، وأن يعترف كل لسان بأن يسوع المسيح هو الرب ، لمجد الله الآب.فيلبي ٢: ١٠- ١١ * قف في سلطانه! * (استخدم السلطان باسم يسوع) :: القس كريس * :: الى الكتاب المقدس * * فيلبي ٢: ١٠- ١١ "لكي تنحني كل ركبة باسم يسوع ، ممن في السماء ومن على الأرض ومن تحت الأرض ، وأن يعترف كل لسان بأن يسوع المسيح هو الرب ، لمجد الله الآب. * :: لنتحدث * كل الطبيعة ملزمة بإطاعة أي تعليمات أو أوامر صادرة باسم يسوع. هذا لأن اسم يسوع له كل السلطان في السماء وعلى الأرض. عندما تستخدم اسمه ، لا داعي للشك فيما إذا كان سيعمل. لا تحتاج حتى إلى حشد الإيمان لاستخدام الاسم. بصفتك ابنًا لله ، فقد تعامل معك بالفعل بمقياس الإيمان (رومية 12: 3) ، وهذا كل ما تحتاجه لاستخدام اسم يسوع. ضابط الشرطة الذي يقف للسيطرة على حركة المرور عند التقاطع لا يحتاج إلى الإيمان. كل ما يحتاجه هو العمل في السلطة التي وضعته هناك في المقام الأول. وعلى نفس المنوال ، بعد أن ولدت من جديد ، فأنت في المسيح وتحيا باسمه. وبالتالي ، عندما يتعلق الأمر باستخدام اسمه ، فهذه مسألة سلطة. في مَرقُس 16:17 طبعة الملك جيمس ، قال يسوع ، "... بإسمي ، سيخرجون الشياطين ..." يمكن لأي مؤمن أن يخرج الشياطين بسلطان اسم يسوع. شهد الله عن الرب يسوع على جبل التجلي: "... هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت. له اسمعوا!" (متى 17: 5). كل شيء في الكون - حي أو جماد - أمره الله أن يسمع يسوع ويطيعه. أعطى الله نفس المرسوم نيابة عنك عندما اعترفت بيسوع ربًا لحياتك ؛ لقد أمر الطبيعة كلها أن تسمعك وتطيعك وأنت تصدر المراسيم باسم يسوع. أنت تقف مكان يسوع ، وباسمه ، لديك السلطان لترويض العالم وإخضاع الطبيعة! * :: تعمق * متى 28: 18-19 MSG ، لوقا 10:19 * :: صلاة * أبي العزيز ، أشكرك على السلطة التي منحتها لي لاستخدام اسم يسوع لطرد الشياطين وشفاء المرضى والسيطرة على هذا العالم. تخضع ظروف الحياة لي لأنني أمارس هذا السلطان الذي وهبه الله لي كل يوم ، باسم يسوع. آمين. * :: قراءة الكتاب المقدس اليومية * *سنة واحدة* ╚═══════╝ لوقا 15: 11-32 ، راعوث 1-4 *سنتان* ╚═══════╝ رومية 11: 13-24 ، مزمور 119: 105-128 * :: فعل * قل هذا ، "أذهب باسم الرب يسوع. وأنا أغزو وأخضع العالم وعناصره ونظامه. أنا فائز من جميع النواحي ومنتصر في كل شيء. مجدا للاله!"
برمجة الكلمة ” احْفَظْ وَصَايَايَ فَتَحْيَا، وَشَرِيعَتِي كَحَدَقَةِ عَيْنِكَ. اُرْبُطْهَا عَلَى أَصَابِعِكَ. اكْتُبْهَا عَلَى لَوْحِ قَلْبِكَ.” (أمثال 7: 2 – 3). برمجة الكلمة " احْفَظْ وَصَايَايَ فَتَحْيَا، وَشَرِيعَتِي كَحَدَقَةِ عَيْنِكَ. اُرْبُطْهَا عَلَى أَصَابِعِكَ. اكْتُبْهَا عَلَى لَوْحِ قَلْبِكَ." (أمثال 7: 2 – 3). يقول في 2 تيموثاوس 3: 16 – 17، "كُلُّ الْكِتَابِ هُوَ مُوحًى بِهِ مِنَ (أنفاس) الإلهِ، وَنَافِعٌ … لِكَيْ يَكُونَ إِنْسَانُ الإلهِ كَامِلاً، مُتَأَهِّبًا (مُجهزاً) لِكُلِّ عَمَل صَالِحٍ." (RAB). يستحيل على أي شخص حياته مُنظمة ومدفوعة بالكلمة أن يفشل أو يكون في عوز في الحياة. الكلمة تُبرمجك للنجاح المطلق. إن زرعتَ بذرة ذُرة، مثلاً، فلن تحصل على حصاد من المانجو، أوالتفاح، أو البرتقال. السبب هو أن البذرة مُبرمجة لتُنتج كنوعها. أيضاً، لا بد أنك سمعتَ عن برمجة الكمبيوتر؛ إنشاء سلسلة من الأوامر لتُمكِن الكمبيوتر من فِعل شيء ما. هذا مثل الكيفية التي تعمل بها كلمة الإله أيضاً. إنه سِر الكتابة، والإله اخترع الكتابة. الكتابة هي عبارة عن شيء واحد – برمجة. عندما يتكلم الإله إليك، وعندما تأتي كلمته لك، ما يسعى إليه هو أن يكتب "البرنامج" ويحفظه في "قلبك"، حيث يمكنك أن تُفعِّله أكثر، بسبب ما قد جعلك عليه. يقول في مزمور 6:82، "… إِنَّكُمْ آلِهَةٌ وَبَنُو الْعَلِيِّ كُلُّكُمْ." هو خلق مُبدعين. أنت مُبتكر. يقول في 1 كورنثوس 17:6، "وَأَمَّا مَنِ الْتَصَقَ بِالرَّبِّ فَهُوَ رُوحٌ وَاحِدٌ."هو قد أحضرك لوحدانية مع نفسه، وإلى نوعية كينونته. لا عجب أن كرر يسوع الكلمات التي قرأناها في مزمور 6:82 وقال في يوحنا 34:10: "… أَلَيْسَ مَكْتُوبًا فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ؟". هناك تأكيد جميل آخر في يعقوب 18:1: "شَاءَ فَوَلَدَنَا بِكَلِمَةِ الْحَقِّ لِكَيْ نَكُونَ بَاكُورَةً مِنْ خَلاَئِقِهِ."كم أن هذا قوي! أنت "النوع الإلهي" من الإنسان؛ الأول، والأفضل والأكثر سمواً من خلائقه. هللويا! كمولود ثانيةً، لقد أُحضرتَ للوحدانية معه؛ أنت شريك مع الألوهية السماوية. مجداً للإله! أُقِر وأعترف أنا أسلك في الحق وحقائق كلمة الإله الأبدية. أنا النوع الإلهي من الإنسان لأن لديَّ حياة وطبيعة الإله في روحي. أعمل بدقة وكفاءة عالية، وتميُّز، وكمال. أنا خالق، وناشر وشريك للبركات الأبدية؛ أحكم وأملك في هذه الحياة، أسود بمجد بقوة الروح القدس. آمين! دراسة أخرى: تثنية 18:11 "فَضَعُوا كَلِمَاتِي هذِهِ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَنُفُوسِكُمْ، وَارْبُطُوهَا عَلاَمَةً عَلَى أَيْدِيكُمْ، وَلْتَكُنْ عَصَائِبَ بَيْنَ عُيُونِكُمْ." أمثال 6: 20 – 21 "يَا ابْنِي، احْفَظْ وَصَايَا أَبِيكَ وَلاَ تَتْرُكْ شَرِيعَةَ أُمِّكَ. اُرْبُطْهَا عَلَى قَلْبِكَ دَائِمًا. قَلِّدْ بِهَا عُنُقَكَ."
ثَبِت ذهنك في المسار الصحيح للصلاة “وَلكِنَّ الَّذِي يَفْحَصُ الْقُلُوبَ يَعْلَمُ مَا هُوَ اهْتِمَامُ الروح، لأَنَّهُ بِحَسَبِ مَشِيئَةِ الإله يَشْفَعُ فِي الْقِدِّيسِينَ.” (رومية 27:8) (RAB). ثَبِت ذهنك في المسار الصحيح للصلاة "وَلكِنَّ الَّذِي يَفْحَصُ الْقُلُوبَ يَعْلَمُ مَا هُوَ اهْتِمَامُ الروح، لأَنَّهُ بِحَسَبِ مَشِيئَةِ الإله يَشْفَعُ فِي الْقِدِّيسِينَ." (رومية 27:8) (RAB). حينما تُصلي بألسنة، من المهم جداً أن تجعل ذهنك مُثبَت على موضوع صلاتك. الأمر يُشبه عمل الروح في مد الأيدي في العهد القديم. على سبيل المثال، أخبر الإله موسى أن يمد يديه على البحر ويشقه (خروج 14: 16). في عدة مناسبات أخرى، أمرهم الإله أن يمدوا أيديهم حتى تحدث أمور معينة (اقرأ 19:7، خروج 5:8، يشوع 8:18). كان يُظهر في العهد القديم أن قوة الإله يمكن أن توجَه بيديك. القوة تذهب في اتجاه يديك. لكن المستوى الأعلى من هذا هو الذهن. ذهنك يفعل أكثر بكثير من مَد يديك. ولهذا إحدى أكبر استراتجيات الشيطان هو تلويث الذهن. إن كان بإمكانه أن يُلوِث ذهنك ويجعله غير فعَّال، فلن يكون ذهنك أداة فعَّالة ليوجِه قوة الإله. إنه أحد الأسباب التي من أجلها يريدك الإله أن تُحافظ على نقاوة ذهنك. كلما كان الذهن أكثر نقاوة، كلما كان أكثر دقة وفعالية في توجيه ونقل قوة الروح. لذلك، عندما تُصلي بألسنة، ثَبِّت ذهنك على هذا "الشيء" الذي تريد روح الإله أن يُوجِّه طاقة وقوة ناحيته. إن تشتت ذهنك، وَجِّهه مرة أخرى. إن أتت الصورة الخاطئة لذهنك، اطردها خارجاً. اضبط ذهنك. من حين لآخر، قُل، "باسم يسوع، ذهني موضوع في المسار الصحيح!" بالتأكيد عندما تُصلي بألسنة الروح، تُبنى روحك، حتى عندما يشرد ذهنك بدون تركيز. لكن هناك فرق حينما تحتاج أن توجِّه قوة الروح نحو غاية معينة: حينها تكون رؤية ذهنك مطلوبة. لذلك، في الصلاة، تعلم أن تُثبِّت ذهنك في المسار الصحيح، وستكون انتصاراتك وشهاداتك بلا نهاية. هللويا! صلاة أبويا البار، أشكرك من أجل بركة التكلم بألسنة، التي بها أتواصل معك بمفردات سماوية، لإحداث تغيير في عالمي. في الصلاة، وبقوة الروح، أنا أُمارس السيطرة على ذهني، وعواطفي وكامل قدرتي، لتتزامن مع إرادتك، وغرضك وتوقيتك، باسم يسوع. أمين. دراسة أخرى: إشعياء 3:26 "ذُو الرَّأْيِ (الفكر) الْمُمَكَّنِ (الثابت فيه) تَحْفَظُهُ سَالِمًا سَالِمًا، لأَنَّهُ عَلَيْكَ مُتَوَكِّلٌ (مَن ثبَّت تفكيره فيك، تحفظه في سلام كامل؛ لأنه واثق فيك) (ترجمة أخرى)." (RAB). 1 كورنثوس 14: 14 – 15 "لأَنَّهُ إِنْ كُنْتُ أُصَلِّي بِلِسَانٍ، فَرُوحِي تُصَلِّي، وَأَمَّا ذِهْنِي فَهُوَ بِلاَ ثَمَرٍ. فَمَا هُوَ إِذًا؟ أُصَلِّي بِالروح (روح الإنسان)، وَأُصَلِّي بِالذِّهْنِ (الفهم) أَيْضًا. أُرَتِّلُ بِالروح (روح الإنسان)، وَأُرَتِّلُ بِالذِّهْنِ (الفهم) أَيْضًا." (RAB).