نحن من الحق “قَدِّسْهُمْ فِي حَقِّكَ. كَلاَمُكَ هُوَ حَق.” (يوحنا 17:17). نحن من الحق "قَدِّسْهُمْ فِي حَقِّكَ. كَلاَمُكَ هُوَ حَق." (يوحنا 17:17). كأبناء للإله، نحن مولودون من حقه، لذلك، نحن أبناء الحق. نحن نحيا في ومن خلال الحق. قد أُقمنا بالحق ونِلنا الحق. لكن أبناء العالم يتغذون على الأكاذيب، لذلك، يعيشون أكذوبة. هذا يُحضِر لذهني كلمات يسوع لليهود الذين لم يسمعوا أو ينالوا كلمته. قال، "لِمَاذَا لاَ تَفْهَمُونَ كَلاَمِي؟ لأَنَّكُمْ لاَ تَقْدِرُونَ أَنْ تَسْمَعُوا قَوْلِي. أَنْتُمْ مِنْ أَبٍ هُوَ إِبْلِيسُ، وَشَهَوَاتِ أَبِيكُمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَعْمَلُوا. ذَاكَ كَانَ قَتَّالاً لِلنَّاسِ مِنَ الْبَدْءِ، وَلَمْ يَثْبُتْ فِي الْحَقِّ لأَنَّهُ لَيْسَ فِيهِ حَق مَتَى تَكَلَّمَ بِالْكَذِبِ فَإِنَّمَا يَتَكَلَّمُ مِمَّا لَهُ، لأَنَّهُ كَذَّابٌ وَأَبُو الْكَذَّابِ. وَأَمَّا أَنَا فَلأَنِّي أَقُولُ الْحَقَّ لَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِي." (يوحنا 8: 43 – 45). لم يقدروا أن يسمعوا ويقبلوا حقه لأنهم لا ينتموا له؛ لم يكونوا أبناء الحق. أي شخص من الحق سيسمع صوته. كيف يمكن لشخص ما أن يكون من الحق؟ إنه بالإيمان بالحق؛ بقبول الحق. كيف يمكنك أن تعرف الحق؟ الحق يُميَّز نفسه. يقول الكتاب، "وَالْحِكْمَةُ تَبَرَّرَتْ (تحقق صحتها ومصدرها الإلهي) مِنْ جَمِيعِ بَنِيهَا (بحياتهم، وشخصيتهم وأعمالهم)." (لوقا 35:7) (RAB). تعرف الحق عندما يأتي لروحك. يُنتج حق الإله الإيمان فيك؛ إنه يُنتج حُب الإله في قلبك. حقه يملأك بالرجاء ويُحضِر الحُرية لروحك. وسيُعطيك أيضاً الإرشاد، لأن كلمة الإله هي نور. يُخبرنا مزمور 105:119، "سِرَاجٌ (مصباح) لِرِجْلِي كَلاَمُكَ وَنُورٌ لِسَبِيلِي (طريقي)." (RAB). هللويا! صلاة مُبارَك الرب، أنا مُمتن جداً إني مولود بكلمتك، وحقك، لذلك، أسلك في الحق؛ مُقاد ومُرشَد في وبالحق. حقك يُباركني، ويُرقيني، ويرفعني، ويجعلني أنمو روحياً. حقك يُنتج فيَّ إيمان، ورجاء، وحُب بهم أنتصر بمجد في الحياة، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: يوحنا 8: 31 – 32 "فَقَالَ يسوع لِلْيَهُودِ الَّذِينَ آمَنُوا بِهِ: إِنَّكُمْ إِنْ ثَبَتُّمْ فِي كَلاَمِي فَبِالْحَقِيقَةِ تَكُونُونَ تَلاَمِيذِي، وَتَعْرِفُونَ الْحَقَّ، وَالْحَقُّ يُحَرِّرُكُمْ." (RAB). يوحنا 8: 44 – 47 "أَنْتُمْ مِنْ أَبٍ هُوَ إِبْلِيسُ، وَشَهَوَاتِ أَبِيكُمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَعْمَلُوا. ذَاكَ كَانَ قَتَّالاً لِلنَّاسِ مِنَ الْبَدْءِ، وَلَمْ يَثْبُتْ فِي الْحَقِّ لأَنَّهُ لَيْسَ فِيهِ حَق مَتَى تَكَلَّمَ بِالْكَذِبِ فَإِنَّمَا يَتَكَلَّمُ مِمَّا لَهُ، لأَنَّهُ كَذَّابٌ وَأَبُو الْكَذَّابِ. وَأَمَّا أَنَا فَلأَنِّي أَقُولُ الْحَقَّ لَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِي. مَنْ مِنْكُمْ يُبَكِّتُنِي عَلَى خَطِيَّةٍ؟ فَإِنْ كُنْتُ أَقُولُ الْحَقَّ، فَلِمَاذَا لَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِي؟ اَلَّذِي مِنَ الإله يَسْمَعُ كَلاَمَ (ريما) الإله. لِذلِكَ أَنْتُمْ لَسْتُمْ تَسْمَعُونَ، لأَنَّكُمْ لَسْتُمْ مِنَ الإله." (RAB).
كُن في مركز مشيئة الإله “لأَنَّنَا نَحْنُ عَمَلُه (صنعة يد الإله)، مَخْلُوقِينَ (بالولادة الجديدة) فِي الْمَسِيحِ يسوع لأَعْمَال صَالِحَةٍ، قَدْ سَبَقَ الإلهُ فَأَعَدَّهَا (خططَ لها مسبقاً) لِكَيْ نَسْلُكَ فِيهَا (لنحيا الحياة الصالحة التي أعَدّها مسبقاً وهيأها لنا لكي نحياها).” (أفسس 10:2) (RAB). كُن في مركز مشيئة الإله "لأَنَّنَا نَحْنُ عَمَلُه (صنعة يد الإله)، مَخْلُوقِينَ (بالولادة الجديدة) فِي الْمَسِيحِ يسوع لأَعْمَال صَالِحَةٍ، قَدْ سَبَقَ الإلهُ فَأَعَدَّهَا (خططَ لها مسبقاً) لِكَيْ نَسْلُكَ فِيهَا (لنحيا الحياة الصالحة التي أعَدّها مسبقاً وهيأها لنا لكي نحياها)." (أفسس 10:2) (RAB). شيء ما أردته دائماً مع الإله أن أكون في مركز إرادته لحياتي. لم أرِد أن يدفعني أي شيء خارجاً عنها. عرفت أن كوني في مركز مشيئته هو مكان الأمان الأمثل؛ لا يوجد مكان آخر مُشبع. عندما اكتشفت أنه قد خطط لحياتي بالفعل، اخترتُ أن أركض بهذه الخطة ولم أعد مُضطراً لصنع خطتي الخاصة. نحن لسنا بعض من الأفكار الهامشية في خطة الإله؛ لا، نُسقت حياتنا بعناية. الأعمال التي أمرنا الإله أن نفعلها هي مُعَدة مُسبقاً. السؤال ليس إن كانت الخطة قد وُضعت؛ السؤال هو إذا كنت ستسمح لحياتك أن تُعاش وفقاً لخطته. يقول الشاهد الافتتاحي أنه علينا أن نسلك في "… أَعْمَال صَالِحَةٍ، قَدْ سَبَقَ الإلهُ فَأَعَدَّهَا (خططَ لها مسبقاً) لِكَيْ نَسْلُكَ فِيهَا (لنحيا الحياة الصالحة التي أعَدّها مسبقاً وهيأها لنا لكي نحياها)." طريق حياتك قد أُعد مُسبقاً. هو خطط من أجلك، ليس فقط لتعيش، لكن لتعيش الحياة الصالحة! إن لم تعش حياة جيدة، هذا يعني إنك لستَ في الطريق الذي قد سبق الإله وأعده لك؛ وأنا أستخدم كلمة الإله لأقوِّمك، الآن. في 2 تيموثاوس 9:1، يقول الكتاب إن الإله "... خَلَّصَنَا وَدَعَانَا دَعْوَةً مُقَدَّسَةً، لاَ بِمُقْتَضَى أَعْمَالِنَا، بَلْ بِمُقْتَضَى الْقَصْدِ وَالنِّعْمَةِ الَّتِي أُعْطِيَتْ لَنَا فِي الْمَسِيحِ يسوع قَبْلَ الأَزْمِنَةِ الأَزَلِيَّةِ." (RAB). القصد والنعمة قد أُعطيا لنا في المسيح يسوع قبل تأسيس العالم. كانت الخطة هناك بالفعل، والآن، قد أُظهرت (2 تيموثاوس 10:1). هلا تعتنقها؟ إنه وقتك لإعادة التنظيم. هو يريد أن يكون لك معرفة كاملة، وعميقة، وواضحة لإرادته، وقصده لحياتك، وتتممه. فلا يوجد شيء أهم من هذا. أُقِر وأعترف أنه بالروح، ومن خلال الكلمة، أنا أعرف وأسلك في إرادة الإله الكاملة في كل الأوقات. قلب الآب، وأفكاره، وخططه، وإرادته، ومقاصده، وأسرار المملكة تُكشَف لروحي باستمرار. هناك إعلان لحقائقه العميقة لروحي. مجداً للإله! دراسة أخرى: كولوسي 9:1 "مِنْ أَجْلِ ذلِكَ نَحْنُ أَيْضًا، مُنْذُ يَوْمَ سَمِعْنَا، لَمْ نَزَلْ مُصَلِّينَ وَطَالِبِينَ لأَجْلِكُمْ أَنْ تَمْتَلِئُوا مِنْ مَعْرِفَةِ مَشِيئَتِهِ، فِي كُلِّ حِكْمَةٍ وَفَهْمٍ رُوحِيٍّ." 2 تيموثاوس 1: 8 – 10 "فَلاَ تَخْجَلْ بِشَهَادَةِ رَبِّنَا، وَلاَ بِي أَنَا أَسِيرَهُ، بَلِ اشْتَرِكْ فِي احْتِمَالِ الْمَشَقَّاتِ لأَجْلِ الإِنْجِيلِ بِحَسَبِ قُوَّةِ الإلهِ، الَّذِي خَلَّصَنَا وَدَعَانَا دَعْوَةً مُقَدَّسَةً، لاَ بِمُقْتَضَى أَعْمَالِنَا، بَلْ بِمُقْتَضَى الْقَصْدِ وَالنِّعْمَةِ الَّتِي أُعْطِيَتْ لَنَا فِي الْمَسِيحِ يسوع قَبْلَ الأَزْمِنَةِ الأَزَلِيَّةِ، وَإِنَّمَا أُظْهِرَتِ الآنَ بِظُهُورِ مُخَلِّصِنَا يسوع الْمَسِيحِ، الَّذِي أَبْطَلَ الْمَوْتَ وَأَنَارَ الْحَيَاةَ وَالْخُلُودَ بِوَاسِطَةِ الإِنْجِيلِ."(RAB).
استفِد من قوته فيك “وَمَا هِيَ عَظَمَةُ قُدْرَتِهِ الْفَائِقَةُ نَحْوَنَا نَحْنُ الْمُؤْمِنِينَ، حَسَبَ عَمَلِ شِدَّةِ قُوَّتِهِ.” (أفسس 19:1). استفِد من قوته فيك "وَمَا هِيَ عَظَمَةُ قُدْرَتِهِ الْفَائِقَةُ نَحْوَنَا نَحْنُ الْمُؤْمِنِينَ، حَسَبَ عَمَلِ شِدَّةِ قُوَّتِهِ." (أفسس 19:1). في الشاهد أعلاه، صلى بولس بالروح من أجل المسيحيين في أفسس أن يعرفوا غنى عظمة قدرة الإله العاملة فيهم. بالطبع، كل شخص يعرف أن الإله قدير، إن كان هناك إله في السماء، فلابد أن يكون قدير. لكن هل هذه القدرة موجهة نحوك؟ هل هذه القدرة مُتاحة لاستخدامك؟ هذا ما كان بولس يتكلم عنه. هو يريدك أن تأتي لنقطة حيث تعرف أن قدرة الإله مُتاحة لاستخدامك، ولتطبيقها في حياتك الحالية. يريد أن تكون لك المعرفة مُدركاً أن قدرة الإله عاملة نيابةً عنا. هذه هي القوة التي أظهرها عندما أُقيم يسوع من الأموات. الجزء الثاني من الشاهد الافتتاحي يتكلم عن السُلطان الذي لنا فيه. يقول في عدد 22و 23، "وَأَخْضَعَ كُلَّ شَيْءٍ تَحْتَ قَدَمَيْهِ (قدمي يسوع)، وَإِيَّاهُ جَعَلَ رَأْسًا فَوْقَ كُلِّ شَيْءٍ لِلْكَنِيسَةِ، الَّتِي هِيَ جَسَدُهُ، مِلْءُ الَّذِي يَمْلأُ الْكُلَّ فِي الْكُلِّ." (أفسس 1: 22 – 23). هذا نحن! هو يعرفك قدرة سُلطانك في المسيح يسوع. عندما تأتي لتفهم أن لديك سيادته، وسُلطانه الشامل وغير المحدود، فلن تخف أبداً من إبليس، أو من بشر أو أي شيء. ستُفكر وتتكلم مثل داود الذي قال، "أَيْضاً إِذَا سِرْتُ فِي وَادِي ظِلِّ الْمَوْتِ لاَ أَخَافُ شَرّاً…" (مزمور 4:23). "يَهْوَهْ نُورِي وَخَلاَصِي، مِمَّنْ أَخَافُ؟ يَهْوَهْ حِصْنُ (قوة) (القوة المنيعة) حَيَاتِي، مِمَّنْ أَرْتَعِبُ؟ … إِنْ نَزَلَ عَلَيَّ جَيْشٌ لاَ يَخَافُ قَلْبِي..." (مزمور 27: 1 – 3). هللويا! أُقِر وأعترف أنا جالس مع المسيح في مكان القوة، وموضع السُلطان. لديَّ سيادته وسُلطانه الشامل وغير المحدود. الخوف ليس له مكان فيَّ، لأن الرب يسوع قد أعطاني سُلطان كامل على إبليس وقواته. لقد خُلقتُ لأحكم الأرض لمجد الإله. هللويا! دراسة أخرى: لوقا 19:10 "هَا أَنَا أُعْطِيكُمْ سُلْطَانًا (قوة) لِتَدُوسُوا الْحَيَّاتِ وَالْعَقَارِبَ وَكُلَّ قُوَّةِ الْعَدُوِّ، وَلاَ يَضُرُّكُمْ شَيْءٌ (بأي حال من الأحول) (بأي وسيلة)." (RAB). أفسس 2: 5 – 6 "وَنَحْنُ أَمْوَاتٌ بِالْخَطَايَا أَحْيَانَا مَعَ الْمَسِيحِ ¬ بِالنِّعْمَةِ أَنْتُمْ مُخَلَّصُونَ ¬ وَأَقَامَنَا مَعَهُ، وَأَجْلَسَنَا مَعَهُ فِي السَّمَاوِيَّات (الأماكن السماوية) فِي الْمَسِيحِ يسوع." (RAB).
كُن حاراً في ربح النفوس “الَّتِي سَلَكْتُمْ فِيهَا قَبْلاً حَسَبَ دَهْرِ هذَا الْعَالَمِ، حَسَبَ رَئِيسِ سُلْطَانِ الْهَوَاءِ، الروح الَّذِي يَعْمَلُ الآنَ فِي أَبْنَاءِ الْمَعْصِيَةِ.” (أفسس 2:2). كُن حاراً في ربح النفوس والتشفع "الَّتِي سَلَكْتُمْ فِيهَا قَبْلاً حَسَبَ دَهْرِ هذَا الْعَالَمِ، حَسَبَ رَئِيسِ سُلْطَانِ الْهَوَاءِ، الروح الَّذِي يَعْمَلُ الآنَ فِي أَبْنَاءِ الْمَعْصِيَةِ." (أفسس 2:2). واحدة من أكثر الأشياء التعيسة التي تقرأ عنها هو الوضع الحالي لأولئك الذين لم يعرفوا يسوع المسيح. الشاهد أعلاه يُكلمنا عن هؤلاء الناس، غير مسيحيين. يقول إنهم يسلكون "... حَسَبَ دَهْرِ هذَا الْعَالَمِ، حَسَبَ رَئِيسِ سُلْطَانِ الْهَوَاءِ، الروح الَّذِي يَعْمَلُ الآنَ فِي أَبْنَاءِ الْمَعْصِيَةِ." إنه يُساعدك أن تفهم لماذا هم يُفكرون بالطريقة التي يُفكرون بها؛ إذ يسيطر عليهم قوة أخرى. يقول إن رئيس سُلطان الهواء يعمل فيهم – أبناء المعصية – أولئك الذين رفضوا الحق. يجب علينا أن نكسر سُلطان إبليس على مثل أولئك الناس ونتكلم بنور كلمة الإله لهم. يقول الكتاب إنه عليك أن تربط القوي لتنهب بيته (متى 29:12). لكي نحصل على حصاد كثير للنفوس في أُمم العالم في هذه الأيام، علينا أن نكسر سُلطان إبليس وتأثير الشياطين على أذهان وحياة أولئك الذين لم يعرفوا الرب بعد، ليُشرق نور إنجيل الإله المجيد في قلوبهم. أي شخص لم يولد ثانيةً، إن كان والدك، والدتك، عمك، عمتك، أخاك، أختك، ابن عمك، ابن أخيك، ابن أختك، حماك، حماتك، صديقك، زميلك، جارك، إلخ...؛ كلهم تحت سيطرة وسيادة حُكام الظُلمة الأشرار، حتى يقبلوا إنجيل يسوع المسيح. يقول في 2 كورنثوس 3:4، "وَلكِنْ إِنْ كَانَ إِنْجِيلُنَا مَكْتُومًا (مخفياً)، فَإِنَّمَا هُوَ مَكْتُومٌ (مخفي) فِي الْهَالِكِينَ (الضالين)." (RAB). يقول في أفسس 18:4 إنهم مُظلمو الفكر. لهذا السبب يجب أن تفعل شيء حيال ذلك؛ إنها مسئوليتك. كُن حاراً في ربح النفوس والتشفع؛ الحصاد ناضج. من يوم الخمسين، يُخبرنا الكتاب أن الروح القدس انسكب على جميع البشر، وفقاً للنبوة في يوئيل 28:2. هذا يعني أن البشر الآن لديهم قدرة كامنة لإدراك وقبول الحق. بينما تُصلي، أعلِن انكسار قوة وتأثير إبليس وملائكته على الناس باسم يسوع، وأعلِن أن يسمع الرجال والنساء الإنجيل، ويدركوه، ويفهموه، ويقبلوه لخلاصهم في المسيح يسوع. هللويا! علينا أن نفعل هذا بكل إخلاص. صلاة أبويا الغالي، أشكرك من أجل انسكاب روحك على كل بشر، مما جعل من الممكن لقلوبهم أن تستقبل إنجيل المسيح المجيد. أُصلي من أجل كل من سيصل إليهم الإنجيل اليوم، أن يُشرق في قلوبهم نور الإنجيل، منتجاً فيهم الخلاص، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: 2 كورنثوس 4: 3 – 4 "وَلكِنْ إِنْ كَانَ إِنْجِيلُنَا مَكْتُومًا (مخفياً)، فَإِنَّمَا هُوَ مَكْتُومٌ (مخفي) فِي الْهَالِكِينَ (الضالين)، الَّذِينَ فِيهِمْ إِلهُ هذَا الدَّهْرِ قَدْ أَعْمَى أَذْهَانَ غَيْرِ الْمُؤْمِنِينَ، لِئَلاَّ تُضِيءَ لَهُمْ إِنَارَةُ إِنْجِيلِ مَجْدِ الْمَسِيحِ، الَّذِي هُوَ صُورَةُ الإله." (RAB). 2 كورنثوس 5: 19 – 20 "أَيْ إِنَّ الإله كَانَ فِي الْمَسِيحِ مُصَالِحًا الْعَالَمَ لِنَفْسِهِ، غَيْرَ حَاسِبٍ لَهُمْ خَطَايَاهُمْ، وَوَاضِعًا فِينَا (ألزمنا) كَلِمَةَ الْمُصَالَحَةِ. إِذًا نَسْعَى كَسُفَرَاءَ عَنِ الْمَسِيحِ، كَأَنَّ الإله يَعِظُ بِنَا. نَطْلُبُ عَنِ الْمَسِيحِ: تَصَالَحُوا مَعَ الإله." (RAB). 1 تيموثاوس 2: 1 – 4 "فَأَطْلُبُ أَوَّلَ كُلِّ شَيْءٍ، أَنْ تُقَامَ طَلِبَاتٌ وَصَلَوَاتٌ وَابْتِهَالاَتٌ وَتَشَكُّرَاتٌ لأَجْلِ جَمِيعِ النَّاسِ، لأَجْلِ الْمُلُوكِ وَجَمِيعِ الَّذِينَ هُمْ فِي مَنْصِبٍ، لِكَيْ نَقْضِيَ حَيَاةً مُطْمَئِنَّةً (في سلام) هَادِئَةً فِي كُلِّ تَقْوَى وَوَقَارٍ (استقامة وأمانة)، لأَنَّ هذَا حَسَنٌ وَمَقْبُولٌ لَدَى (في نظر) مُخَلِّصِنَا الإلهِ، الَّذِي يُرِيدُ أَنَّ جَمِيعَ النَّاسِ يَخْلُصُونَ، وَإِلَى مَعْرِفَةِ الْحَقِّ يُقْبِلُونَ." (RAB).
استخدم الكلمةلتجعل حياتك مجيدة “وَإِنَّمَا أَقُولُ: مَا دَامَ الْوَارِثُ قَاصِرًا لاَ يَفْرِقُ شَيْئًا عَنِ الْعَبْدِ، مَعَ كَوْنِهِ صَاحِبَ الْجَمِيعِ.”(غلاطية 1:4). استخدم الكلمة لتجعل حياتك مجيدة "وَإِنَّمَا أَقُولُ: مَا دَامَ الْوَارِثُ قَاصِرًا لاَ يَفْرِقُ شَيْئًا عَنِ الْعَبْدِ، مَعَ كَوْنِهِ صَاحِبَ الْجَمِيعِ." (غلاطية 1:4). "الإله سيراني؛ سيصنع لي طريق، حيث لا يوجد طريق …" هذه هي بعض العبارات غير الكتابية التي تسمعها من بعض المسيحيين من وقت لآخر، ويتعجبون لماذا تظل أوضاعهم دون تغيير. أنت تحتاج أن تفهم مَن أنت حقاً كمسيحي؛ أنت واحد مع الإله! كما هو، هكذا أنت (1 يوحنا 17:4)؛ ومَن هو؟ هو الطريق! إن كان هو الطريق، أي طريق آخر تريد أن يصنعه لك؟ افهم هذا: لا شيء تواجهه مُصمم لإعاقتك. يمكنك أن تسلك خلال أي عائق، أو ظرف صعب في نُصرة ومجد عظيم. هذا هو ميراثك كابن للإله. توقف عن التفكير، والتكلم، والعيش كما لو كنتَ في العهد القديم. أنت لستَ بحاجة إلى "اختراقة" من أي شيء، أنت بالفعل "انطلقتَ" مع يسوع عندما قام بنُصرة من الموت من ألفين سنة. أنت قد أُنقِذتَ من سُلطان الظُلمة، ونُقلتَ إلى ملكوت ابن محبته. أنت في مكان السيادة، والقوة، والمجد. يقول في 2 بطرس 3:1، "كَمَا أَنَّ قُدْرَتَهُ الإلهيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى بِمَعْرِفَةِ الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ." الأمر يتعلق بمعرفتك به. ما ستصير عليه حياتك مُعتمد عليك بالكامل. إن كنتَ تنتظر الإله ليعمل أي شيء بخصوص حياتك، أو يُعطيك أي شيء، فربما أنت تنظر بلا جدوى. هو عمل بالفعل، وأعطاك كل ما تحتاجه لحياة مُتميزة، ومجيدة، ومُنتصرة. الأعمال قد أُكملت منذ تأسيس العالم (عبرانيين 3:4). لم يقل الإله في يشوع 8:1، "سأُصلح طريقك"؛ بل بالحري، قال، "... حِينَئِذٍ تُصْلِحُ (تُنجِح) طَرِيقَكَ." (RAB). مسئولية الإله هي أن يُعطيك الوصفة للوفرة، والنجاح، والحياة الجيدة، وهو بالفعل عمل هذا من خلال كلمته. الآن، عليك أن تستخدم الكلمة لتجعل حياتك مجيدة. استخدم الكلمة لتغلب الظروف وتسود على الضيقات. مجداً للإله! أُقِر وأعترف أنا لديَّ رغبة مستمرة وغريزية لكلمة الإله. كلما أتشرب الكلمة بوعي لصحتي، ومادياتي، وتجارتي، وكل جانب من حياتي، أختبر تقدم فوق طبيعي كل يوم. بالكلمة، أُصلِح طريقي وأجعله فعَّال، ومُثمر في حياة البِر. هللويا! دراسة أخرى: هوشع 6:4 "قَدْ هَلَكَ (سُحقَ، وانتقصَ، وافتقرَ، وانضغطَ) شَعْبِي مِنْ عَدَمِ الْمَعْرِفَةِ. لأَنَّكَ أَنْتَ رَفَضْتَ الْمَعْرِفَةَ أَرْفُضُكَ أَنَا (أيضاً) حَتَّى لاَ تَكْهَنَ لِي. وَلأَنَّكَ نَسِيتَ شَرِيعَةَ إِلهِكَ أَنْسَى أَنَا أَيْضًا بَنِيكَ." (RAB). أعمال 32:20 "وَالآنَ أَسْتَوْدِعُكُمْ يَا إِخْوَتِي للإله وَلِكَلِمَةِ نِعْمَتِهِ، الْقَادِرَةِ أَنْ تَبْنِيَكُمْ وَتُعْطِيَكُمْ مِيرَاثًا مَعَ جَمِيعِ الْمُقَدَّسِينَ." (RAB). أفسس 4: 11 – 14 "وَهُوَ أَعْطَى الْبَعْضَ أَنْ يَكُونُوا رُسُلاً، وَالْبَعْضَ أَنْبِيَاءَ، وَالْبَعْضَ مُبَشِّرِينَ، وَالْبَعْضَ رُعَاةً وَمُعَلِّمِينَ، لأَجْلِ تَكْمِيلِ (كمال) الْقِدِّيسِينَ لِعَمَلِ الْخِدْمَةِ، لِبُنْيَانِ جَسَدِ الْمَسِيحِ، إِلَى أَنْ نَنْتَهِيَ جَمِيعُنَا إِلَى وَحْدَانِيَّةِ الإِيمَانِ وَمَعْرِفَةِ ابْنِ الإلهِ. إِلَى إِنْسَانٍ كَامِل. إِلَى قِيَاسِ قَامَةِ مِلْءِ الْمَسِيحِ. كَيْ لاَ نَكُونَ فِي مَا بَعْدُ أَطْفَالاً مُضْطَرِبِينَ وَمَحْمُولِينَ بِكُلِّ رِيحِ تَعْلِيمٍ، بِحِيلَةِ النَّاسِ، بِمَكْرٍ إِلَى مَكِيدَةِ الضَّلاَلِ."(RAB).
عدم الإيمان والطاعة “الَّتِي سَلَكْتُمْ فِيهَا قَبْلاً حَسَبَ دَهْرِ هذَا الْعَالَمِ، حَسَبَ رَئِيسِ سُلْطَانِ الْهَوَاءِ، الروح الَّذِي يَعْمَلُ الآنَ فِي أَبْنَاءِ الْمَعْصِيَةِ.” (أفسس 2:2). عدم الإيمان والطاعة "الَّتِي سَلَكْتُمْ فِيهَا قَبْلاً حَسَبَ دَهْرِ هذَا الْعَالَمِ، حَسَبَ رَئِيسِ سُلْطَانِ الْهَوَاءِ، الروح الَّذِي يَعْمَلُ الآنَ فِي أَبْنَاءِ الْمَعْصِيَةِ." (أفسس 2:2). كلمة "المعصية" في الشاهد أعلاه مترجمة من الكلمة اليونانية "أپيثيا apeitheia" والتي تعني عدم إيمان (مُتعنت ومُتمرد) لذلك، إنها تُشير إلى أبناء الجحود. إنها توصف شيء مُشابه جداً لروح ضد المسيح. يقول في 2 تسالونيكي 7:2، "لأَنَّ سِرَّ الإِثْمِ الآنَ يَعْمَلُ فَقَطْ، إِلَى أَنْ يُرْفَعَ مِنَ الْوَسَطِ الَّذِي يَحْجِزُ الآنَ." "سِر الإثم" يُشير إلى التمرد؛ مُقاومة جريئة للإله، أن تُعارض بشدة إرادة الإله؛ وكلمة الإله. يوجد هناك ناس، بدون أن يعرفوا حتى السبب، يجدوا أنفسهم يفعلون الأشياء التي يفعلونها، بتحدي للإله. هذا ما يحدث عندما تجد ناس تقول، "أنا أكره المسيحيين" إن سألتهم ما هو السبب لهذه الكراهية، سيقولون، "لا شيء؛ أنا فقط لا أُحبهم"، يُظهر لنا الكتاب ما هو الروح الذي يعمل في أولئك الناس. يتكلم في 1 كورنثوس 12:2 عن روح العالم؛ وإنه نفس الروح الذي قرأنا عنه في الشاهد الافتتاحي: "... رَئِيسِ سُلْطَانِ الْهَوَاءِ، الروح الَّذِي يَعْمَلُ الآنَ فِي أَبْنَاءِ الْمَعْصِيَةِ." (أفسس 2:2). لكن شكراً للإله أن الكتاب يقول إن هذا ليس ما نلناه. فلنا روح الإله وهو يُعلمنا ويرعانا في إرادة الآب: "وَنَحْنُ لَمْ نَأْخُذْ رُوحَ الْعَالَمِ، بَلِ الروح الَّذِي مِنَ الإله، لِنَعْرِفَ الأَشْيَاءَ الْمَوْهُوبَةَ (مجاناً) لَنَا مِنَ الإله." (1 كورنثوس 12:2) (RAB). هللويا! أُقِر وأعترف الأن أنا قد نِلتُ، ليس روح العالم، لكن الروح الذي من الإله لأسلك في الحق والطاعة. حياتي مُقادة ومُحكمة بالروح؛ أنا دائماً تحت هيمنة ونظام الروح. هللويا! دراسة أخرى: رومية 8: 12 – 14 "فَإِذًا أَيُّهَا الإِخْوَةُ نَحْنُ مَدْيُونُونَ لَيْسَ لِلْجَسَدِ لِنَعِيشَ حَسَبَ الْجَسَدِ. لأَنَّهُ إِنْ عِشْتُمْ حَسَبَ الْجَسَدِ فَسَتَمُوتُونَ، وَلكِنْ إِنْ كُنْتُمْ بِالروح تُمِيتُونَ أَعْمَالَ الْجَسَدِ فَسَتَحْيَوْنَ. لأَنَّ كُلَّ الَّذِينَ يَنْقَادُونَ بِرُوحِ الإله، فَأُولئِكَ هُمْ أَبْنَاءُ الإله." (RAB). غلاطية 25:5 "إِنْ كُنَّا نَعِيشُ بِالروح، فَلْنَسْلُكْ أَيْضًا بِحَسَبِ الروح." (RAB). 1 بطرس 14:1 "كَأَوْلاَدِ الطَّاعَةِ، لاَ تُشَاكِلُوا شَهَوَاتِكُمُ السَّابِقَةَ فِي جَهَالَتِكُمْ."
ثِق وافتخر باسمه “وَكُلُّ مَا عَمِلْتُمْ بِقَوْل أَوْ فِعْل (بكلام أو عمل)، فَاعْمَلُوا الْكُلَّ بِاسْمِ الرَّبِّ يسوع، شَاكِرِينَ الإلهَ والآبَ بِهِ.” (كولوسي 17:3) (RAB). ثِق وافتخر باسمه "وَكُلُّ مَا عَمِلْتُمْ بِقَوْل أَوْ فِعْل (بكلام أو عمل)، فَاعْمَلُوا الْكُلَّ بِاسْمِ الرَّبِّ يسوع، شَاكِرِينَ الإلهَ والآبَ بِهِ." (كولوسي 17:3) (RAB). يكتب يوحنا في 1 يوحنا 13:5، "كَتَبْتُ هذَا إِلَيْكُمْ، أَنْتُمُ الْمُؤْمِنِينَ بِاسْمِ ابْنِ الإلهِ، لِكَيْ تَعْلَمُوا أَنَّ لَكُمْ حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَلِكَيْ تُؤْمِنُوا بِاسْمِ ابْنِ الإلهِ." (RAB). لاحظ الجزء الذي تحته خط، إنه يعني ببساطة أن تُفعِّل اسم يسوع! اسمه هو بوابتك لكل مدينة وأُمة. إنه ضمانك للغلبة المستمرة والبركات غير المُنتهية. اسم يسوع أكبر من العالم أجمع. يقول في فيلبي 10:2، "لِكَيْ تَجْثُوَ بِاسْمِ يسوع كُلُّ رُكْبَةٍ مِمَّنْ فِي السَّمَاءِ وَمَنْ عَلَى الأَرْضِ وَمَنْ تَحْتَ الأَرْضِ." (RAB). هذا الاسم يُدعى عليك. لهذا السبب يمكنك أن تكون هادئ وفي سلام في أي مدينة، أو منطقة أو أُمة، بغض النظر عن الأعداء أو الضيقات التي يمكن أن تُقابلها. اسمه هو أمانك. كان لسُليمان فكرة عن هذا، وقال في أمثال 10:18، "اِسْمُ يَهْوَهْ بُرْجٌ حَصِينٌ، يَرْكُضُ (يجري) إِلَيْهِ الصِّدِّيقُ (البار) وَيَتَمَنَّعُ (يبقى في آمان)." (RAB). هذا كان في العهد القديم؛ اليوم نحن لا "نركض" لاسم الرب؛ نحن مولودون فيه، وقد ورثنا اسمه. نعيش في ومن خلال اسمه. هللويا! هذا ما عرفه بطرس ويوحنا وتصرفوا به عندما شفوا الرجل الأعرج عند باب الهيكل الذي يُقال له "الجميل"؛ عملوا باسم يسوع (اقرأ أعمال 1:3-10). كان الرجل أعرج من بطن أمه، لكن بطرس تفرس فيه وقال، "... بِاسْمِ يسوع الْمَسِيحِ النَّاصِرِيِّ قُمْ وَامْشِ!." (أعمال 6:3). يقول الكتاب إن بطرس أمسكه بيده وأقامه، وفي الحال، تشددت عظام كعباه. ربما اليوم، مادياتك، أو وظيفتك، أو تجارتك في حالة "عجز"؛ استخدم اسم يسوع! هل هناك أبواب تبدو وكأنها قد أُغلقت أمامك؟ فعِّل اسم يسوع. بخلاف اسمك، أو أي اسم آخر، اسم يسوع يمكن الوثوق به. يقول كاتب المزمور في مزمور 7:20، "هؤُلاَءِ (يثقون ويفتخرون) بِالْمَرْكَبَاتِ وَهؤُلاَءِ (يثقون ويفتخرون) بِالْخَيْلِ، أَمَّا نَحْنُ فَاسْمَ يَهْوَهْ إِلهِنَا نَذْكُرُ." (RAB). لا يهم التحديات التي قد تواجهها في مادياتك أو في صحتك؛ فعِّل اسم يسوع. إن كان ألم أو روم في جسدك، مُرْه أن يختفي باسم يسوع، ولابد أن يحدث. اسمه هو الاسم الذي يمكنك أن تثق به. صلاة أنا أحيا فوق إبليس، والمرض، والسقم وكل ضيقات الحياة، لأني أحيا في وبقوة اسم يسوع. أحيا حياة المجد المرتفعة التي سبقت وأُعدت لي في المسيح، ومجد الإله مؤسس من خلالي في عالمي، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: يوحنا 23:16 "وَفِي ذلِكَ الْيَوْمِ لاَ تَسْأَلُونَنِي شَيْئًا. اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَا طَلَبْتُمْ مِنَ الآبِ بِاسْمِي يُعْطِيكُمْ." (RAB). أعمال 16:3 "وَبِالإِيمَانِ بِاسْمِهِ، شَدَّدَ اسْمُهُ هذَا الَّذِي تَنْظُرُونَهُ وَتَعْرِفُونَهُ، وَالإِيمَانُ الَّذِي بِوَاسِطَتِهِ أَعْطَاهُ هذِهِ الصِّحَّةَ أَمَامَ جَمِيعِكُمْ." فيلبي 2: 9 – 11 "لِذلِكَ رَفَّعَهُ (عظَّمه) الإلهُ أَيْضًا، وَأَعْطَاهُ اسْمًا فَوْقَ كُلِّ اسْمٍ لِكَيْ تَجْثُوَ بِاسْمِ يسوع كُلُّ رُكْبَةٍ مِمَّنْ فِي السَّمَاءِ وَمَنْ عَلَى الأَرْضِ وَمَنْ تَحْتَ الأَرْضِ، وَيَعْتَرِفَ كُلُّ لِسَانٍ أَنَّ يسوع الْمَسِيحَ هُوَ رَبٌّ لِمَجْدِ الإلهِ الآبِ." (RAB).
أسس إرادته لعالمك “مُبَارَكٌ الرَّجُلُ الَّذِي يَتَّكِلُ عَلَى يَهْوَهْ، وَكَانَ يَهْوَهْ مُتَّكَلَهُ (رجاؤه)، فَإِنَّهُ يَكُونُ كَشَجَرَةٍ مَغْرُوسَةٍ عَلَى مِيَاهٍ، وَعَلَى نَهْرٍ تَمُدُّ أُصُولَهَا (جذورها)، وَلاَ تَرَى إِذَا جَاءَ الْحَرُّ، ….” (إرميا 17: 7 – 8) (RAB). أسس إرادته لعالمك "مُبَارَكٌ الرَّجُلُ الَّذِي يَتَّكِلُ عَلَى يَهْوَهْ، وَكَانَ يَهْوَهْ مُتَّكَلَهُ (رجاؤه)، فَإِنَّهُ يَكُونُ كَشَجَرَةٍ مَغْرُوسَةٍ عَلَى مِيَاهٍ، وَعَلَى نَهْرٍ تَمُدُّ أُصُولَهَا (جذورها)، وَلاَ تَرَى إِذَا جَاءَ الْحَرُّ، …." (إرميا 17: 7 – 8) (RAB). يقول الكتاب في عبرانيين 3:11، "بِالإِيمَانِ نَفْهَمُ أَنَّ الْعَالَمِينَ أُتْقِنَتْ (تشكلت) بِكَلِمَةِ (ريما) الإلهِ..."(RAB). كلمة "أُتقنت" هي "كتارتيزوkatartizō " (باليونانية)، وهي تعني أن تُصلح، أو تعدل أو تُكمل تماماً، أو تستعيد، أو تُجهز، أو تُتقن. بالإيمان، يمكنك أن تُشكِّل مجرى حياتك باتفاق مع خطة الإله الكاملة. هناك أشياء تحدث في عالمك اليوم – ظروف وأوضاع – غير مُتفقة مع إرادة الإله. هم يُحاولون أن يعبثوا بعالمك؛ لا تدع هذا يحدث، شكِّل عالمك. مسئوليتك هي أن تُثبِت إرادة الآب في الأرض. إرادته لن تتحقق بدون يده، وأنت يداه لتثبت إرادته الكاملة. إنها حياتك، وخدمتك، ودعوتك لتُثبِت إرادة الآب في عالمك بقدر اهتمامك. وإلا، فلن تحدث. لا تقف مكتوفي الأيدي وتُشاهد إبليس يطرح الدمار في حياتك، وعائلتك، ومدينتك، ودولتك، أو في حياة أحبائك. دع كلمة الإله التي في قلبك تخرج من فمك. بالكلمة على شفتيك، أنت تبتر وتُهلك كل جهودات العدو! عندما قال الإله في يوئيل 28:2، "... أَسْكُبُ رُوحِي عَلَى كُلِّ بَشَرٍ فَيَتَنَبَّأُ بَنُوكُمْ وَبَنَاتُكُمْ، …." فهو يُعرِّفك بماذا تتحكم في "العالم - aions"، وظروف حياتك؛ بكلماتك النبوية! يمكنك أن تعيش في واحة سلام في وسط عالم مُضطرب. قد يكون العالم كله فوضوي، ويتأرجح حولك، بينما تكون أنت في سلام كامل. هذه هي الرسالة في الشاهد الافتتاحي: لن ترى (تعرف) عندما يأتي الحر. قد يكونوا في ضغطة، وأنت تكون في وفرة كاملة. كيف؟ من خلال كلماتك المُمتلئة بالإيمان. لا تحتفظ بالكلمة في قلبك فقط؛ تكلم بها وشكِّل عالمك! شكِّل كيفما تريد الأشياء أن تكون معك ولأجلك. أُقِر وأعترف بقوة الروح القدس، أُعلن أن مشورة الإله فقط مُثبتة في حياتي وفي عالمي. أُشكِّل ظروف بيئتي في انسجام مع إرادة الإله الكاملة. ليس لإبليس شيء فيَّ، وخطته في عالمي فاشلة، واسم الرب يتمجد. هللويا! دراسة أخرى: يشوع 8:1 "لاَ يَبْرَحْ سِفْرُ هذِهِ الشَّرِيعَةِ مِنْ فَمِكَ، بَلْ تَلْهَجُ فِيهِ نَهَارًا وَلَيْلاً، لِكَيْ تَتَحَفَّظَ (تُلاحظ نفسك) لِلْعَمَلِ حَسَبَ كُلِّ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِيهِ. لأَنَّكَ حِينَئِذٍ تُصْلِحُ (تُنجِح) طَرِيقَكَ وَحِينَئِذٍ تُفْلِحُ." (RAB). مرقس 23:11 "لأَنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ قَالَ (سيقول) لِهذَا الْجَبَلِ: انْتَقِلْ وَانْطَرِحْ فِي الْبَحْرِ! وَلاَ يَشُكُّ فِي قَلْبِهِ، بَلْ يُؤْمِنُ أَنَّ مَا يَقُولُهُ يَكُونُ، فَمَهْمَا قَالَ يَكُونُ لَهُ )سيحصل عليه)." (RAB). عبرانيين 11: 1 – 3 "وأَمَّا الإِيمَانُ فَهُوَ الثِّقَةُ بِمَا يُرْجَى وَالإِيقَانُ بِأُمُورٍ لاَ تُرَى. فَإِنَّهُ فِي هذَا شُهِدَ لِلْقُدَمَاءِ. بِالإِيمَانِ نَفْهَمُ أَنَّ الْعَالَمِينَ أُتْقِنَتْ (تشكلت) بِكَلِمَةِ (ريما) الإلهِ، حَتَّى لَمْ يَتَكَوَّنْ مَا يُرَى مِمَّا هُوَ ظَاهِرٌ." (RAB).
معرفة العلاقة “لاَ أَزَالُ شَاكِرًا لأَجْلِكُمْ، ذَاكِرًا إِيَّاكُمْ فِي صَلَوَاتِي، كَيْ يُعْطِيَكُمْ إِلهُ رَبِّنَا يسوع الْمَسِيحِ، أَبُو الْمَجْدِ، رُوحَ الْحِكْمَةِ وَالإِعْلاَنِ فِي مَعْرِفَتِهِ.” (أفسس 1: 16 – 17) (RAB). معرفة العلاقة "لاَ أَزَالُ شَاكِرًا لأَجْلِكُمْ، ذَاكِرًا إِيَّاكُمْ فِي صَلَوَاتِي، كَيْ يُعْطِيَكُمْ إِلهُ رَبِّنَا يسوع الْمَسِيحِ، أَبُو الْمَجْدِ، رُوحَ الْحِكْمَةِ وَالإِعْلاَنِ فِي مَعْرِفَتِهِ." (أفسس 1: 16 – 17) (RAB). ليس لأنك مسيحي لوقت طويل يعني بالضرورة أنك ستكون فعَّال للإله، ولأمور الإله. الأمر يتطلب أكثر من الترنيم بطريقة لطيفة، وتسبيح الإله بفرح، وحتى الكرازة لتكون فعَّال للمسيح وللمملكة؛ عليك أن تعرفه بطريقة شخصية جداً. هذا هو سبب صلاة بولس للكنيسة الحديثة في أفسس، كما نقرأ في الشاهد الافتتاحي. سمع بولس عن حُبهم للإله؛ كانوا مُتحمسين بأمور الإله. لكنه عرف أنه ينقصهم شيء ما، وصلى أن يُعطيهم الرب إياه: "... رُوحَ الْحِكْمَةِ وَالإِعْلاَنِ فِي مَعْرِفَتِهِ." هناك نوع مُعين من المعرفة، نوع مُعين من الإعلان الإلهي الذي يجب أن تملكه؛ يُسمى "إپيجنوسيس Epignosis" (باليونانية)؛ معرفة لها علاقة بالمعروف( لها علاقة بالشيئ المعروف لديك )؛ معرفة العلاقة. وهذه المعرفة تختلف عن اللاهوت، أو العِلم المجرد. يمكنك أن تتخذ صلاة الروح هذه من خلال بولس لنفسك: ضع اسمك هناك وقُل، "لديَّ روح الحكمة والإعلان في معرفة الإله الدقيقة" وستختبر الإعلان! إنه عمل روح الإله. بدون نوع المعرفة هذه، ستكون مسيحي متدين، تفعل الأشياء بتدين، دون أن يكون لك علاقة حقيقية مع الإله. عندما يكون لك هذه العلاقة، لن تعد تراه إله داود أو إله أليشع؛ سيصبح إلهك؛ هو شخصي بالنسبة لك. هذا يحدث عندما تُقدِّر حقاً وتبتهج باتحادك وبوحدتك معه. صلاة أبويا الغالي، أشكرك من أجل إعطائي روح الحكمة – البصيرة للحقائق – وإعلان في معرفتك، معرفة مُطلقة من خلال الإعلان والعلاقة. من خلال علاقتي وشراكتي مع الروح القدس، تكثر النعمة والسلام في حياتي، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: أفسس 1: 16 – 17 "لاَ أَزَالُ شَاكِرًا لأَجْلِكُمْ، ذَاكِرًا إِيَّاكُمْ فِي صَلَوَاتِي، كَيْ يُعْطِيَكُمْ إِلهُ رَبِّنَا يسوع الْمَسِيحِ، أَبُو الْمَجْدِ، رُوحَ الْحِكْمَةِ وَالإِعْلاَنِ فِي مَعْرِفَتِهِ." (RAB). 2 بطرس 1: 2 – 3 "لِتَكْثُرْ لَكُمُ النِّعْمَةُ وَالسَّلاَمُ بِمَعْرِفَةِ الإلهِ وَيَسُوعَ رَبِّنَا. كَمَا أَنَّ قُدْرَتَهُ الإلهيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى بِمَعْرِفَةِ الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ."
حياة متوازنة “لِتَسْلُكُوا كَمَا يَحِقُّ لِلرَّبِّ، فِي كُلِّ رِضىً، مُثْمِرِينَ فِي كُلِّ عَمَل صَالِحٍ، وَنَامِينَ فِي مَعْرِفَةِ الإلهِ.” (كولوسي 10:1) (RAB). حياة متوازنة "لِتَسْلُكُوا كَمَا يَحِقُّ لِلرَّبِّ، فِي كُلِّ رِضىً، مُثْمِرِينَ فِي كُلِّ عَمَل صَالِحٍ، وَنَامِينَ فِي مَعْرِفَةِ الإلهِ." (كولوسي 10:1) (RAB). ألهم الروح القدس بولس الرسول ليُصلي الصلاة أعلاه للكنيسة، داعياً إيانا أن نفهم إرادة الإله لحياتنا. صلى أن تسلك في طريق البِر الحقيقي؛ مُرضياً للإله في كل ما تفعله، مُثمر، ومُنتج، تنضج في خبرة معرفته الغنية في ملئه. هللويا! يريد الإله أن تكون حياتك مُثمرة في كل عمل صالح. ومع هذا الإثمار، هو يريدك أن تنمو في "إپيجنوسيس Epignosis" (معرفتك الكاملة، والدقيقة والمُختبرة) له. يالها من حياة متوازنة! بالنسبة لبعض الناس، عندما يُصبحون مُنتجين في عملهم، وتجارتهم أو مهنتهم، لا يعد لديهم بعد وقت للإله. هم بالكاد يدرسون الكتاب أو يُشاركوا في الاجتماعات والأنشطة الكنسية. كلما أحرزوا تقدماً في وظيفتهم، كلما كرّسوا وقت أقل للأمور الروحية، شيء ما خطأ. حياة المسيحي هي حياة المجد المتزايد؛ نجاح في كل جهة. بمعنى أنك، تحرز تقدم في عملك، وعائلتك بخير، ويتقوى أبنائك في الإيمان والبِر، وفي نفس الوقت، تنمو في معرفة الإله. ياه، كم أن معرفة الإله مهمة! يقول الكتاب، "لِتَكْثُرْ لَكُمُ النِّعْمَةُ وَالسَّلاَمُ بِمَعْرِفَةِ الإلهِ ويَسُوعَ رَبِّنَا." (2 بطرس 2:1) (RAB). إن كنتَ تريد نعمة أكثر في حياتك وسلام متضاعف لك؟ اسعَ لمعرفة الإله ويسوع المسيح! لا يريدك الإله أن تكون غير كُفء في أي جانب من حياتك. في عدد 11 من كولوسي 1، استمر بولس في صلاته مُعلناَ أن تتقوى بكل قوة بحسب قدرة مجده، بكل صبر وطول أناة بفرح. يمكنك أن تكون مُثمر جداً ومُنتج، وقوي. يريد الإله أن تتزن حياتك؛ ويمكنك أن تُحقق رغبته في حياتك بسلوكك في معرفة كلمته. صلاة أبويا الغالي المُحب، أشكرك من أجل إعطائي حياة كاملة ومُتزنة. بروحك الساكن فيَّ، أنا مُثمر في كل عمل صالح، وأزداد في معرفة كلمتك، بينما أُرضيك في كل الأشياء، مُتمماً غرضك في حياتي، باسم يسوع. آمين. دراسة أخرى: عبرانيين 13: 20 – 21 "وإِلهُ السَّلاَمِ الَّذِي أَقَامَ مِنَ الأَمْوَاتِ رَاعِيَ الْخِرَافِ الْعَظِيمَ، رَبَّنَا يسوع، بِدَمِ الْعَهْدِ الأَبَدِيِّ، لِيُكَمِّلْكُمْ فِي كُلِّ عَمَل صَالِحٍ لِتَصْنَعُوا مَشِيئَتَهُ، عَامِلاً فِيكُمْ مَا يُرْضِي أَمَامَهُ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي لَهُ الْمَجْدُ إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ. آمِينَ." (RAB). 3 يوحنا 2:1 "أَيُّهَا الْحَبِيبُ، فِي كُلِّ شَيْءٍ أَرُومُ أَنْ تَكُونَ نَاجِحًا وَصَحِيحًا، كَمَا أَنَّ نَفْسَكَ نَاجِحَةٌ."