أنا أقر بأن الله هو العامل فيَّ ، لأن أريد وأفعل مسرته. فهو قد جعلني قناة للبركات الإلهية. أنا مُبارك بقوة من قبل الرب وهو قد جعلني منفذاً لنعمته، ورحمته، وحكمته ومجده، وقوته، لمدح جلاله.
نوره يضيء من خلالي اليوم، زاهياً أكثر من أي وقت مضى، وقوته واضحة لجلب العون، والفرحة، والبهجة للكثيرين في عالمي اليوم.
أنا مدعوم من روح الله لأن أكشف يومياً المسيح في حياتي، ويظهر بره، وأمجاد المملكة.
قدرة الله فيَّ مفعلة لأن تجلب البركات والمعجزات اليوم. حياتي تتميز بإظهار سلطان المسيح المقام. هناك حياة في جسدي. هناك حياة في عائلتي. هناك حياة في عملي. هناك حياة في تجارتي وفي كل شيء يخصني. أنا أعيش منتصراً في الروح القدس ، وبقوة الروح القدس. أنا أرى بشكل مختلف؛ من أجل أن عيون ذهني مستنيرة لرؤية جود الله على كل شيء. لذلك، أنا أري بركات الله التي لا حدود لها على كل شيء يهمني، الحياة الأبدية هي العاملة فيَّ.
إنني مملوء بالحياة؛ وكياني كله مغمور بالحياة الإلهية والقوة. لقد انتقلت من الموت إلى الحياة. أنا مجد الله، ومانح الحياة، وموزع الحقائق الأبدية. طريقي مضاء بنور كلمة الله. لذا، أنا لا أفتقر إلى الاتجاه. أنا جواب من الله. في كل مكان أذهب اليه، أنا ذو صلة لأنني محمل بالحكمة الإلهية والبصيرة لتقديم الإجابات الصحيحة على الأسئلة، وإيجاد حلول للمشاكل. مُبارك الله. الكلمة حية فِيَّ.
لقد اعتمدت للمسيح
أنا خليقة جديدة في المسيح
أعلن أن الرب كفايتي
أعلن أن الرب كفايتي. لذا أنا لا أحتاج أو أكون في عوز. أسير كل يوم في نور ميراثي لأني نسل إبراهيم. لدي حق في الشبع والغنى الذي لي في المسيح. أنا في حياتي حيث يريدني الإله أن أكون. أنا في عمق المشيئة الإلهية لحياتي. روحي يغمرها نور كلمة الإله ، وأنا أرى وأدرك ما يخصني بالإيمان. أنا أعيش في الصحة الإلهية والوفرة. أتمتع بالنجاح والغلبة في كل يوم من أيام حياتي.
أنا أعرف من أنا! قد أكون في هذا العالم لكنني لست من هذا العالم. أسير بجرأة وثقة وأنا أعلم جيداً أنني من فوق وأن حياتي هي الحياة الخارقة للطبيعة لكلمة الإله. أفكر وأتحدث وأعمل الكلمة، وأتلقى نتائج الكلمة في حياتي اليوم ودائماً! لقد نلت نعمة من أجل الوفرة ، حياتي هي واحدة من الاحتمالات اللانهائية ، الملائكة مكلفون بالخدمة نيابة عني!
إنني مدرك لوجودهم معي اليوم وأطلب منهم أن يخرجوا ويجلبوا لحياتي بركات وفوائد الخلاص وحقوقي في المسيح التي وهبني إياها الآب لكي أختبرها اليوم مجاناً ودون عوائق لأني ابنه.
أخرج بفرح ، وأُقاد بسلام. الجبال والأكام تشيد أمامي ترنماً، وكل شجر الحقل يصفق بالأيادي. مبارك اسم الرب.
*الكلمة حية في*
ممتلئ حكمة للخلاص
أنا أعلن أن كلمة الإله هي بالنسبة لي ترقي وتقدم وبركة وترقية. قلبي وعقلي مفتوحين لتلقي وفهم الكتاب المقدس. لذا، أنا ممتلئ حكمة للخلاص بالإيمان الذي في المسيح يسوع. الكلمة مؤثرة في حياتي، وتنتج فيَّ ما تتكلم عنه. هللويا.
أنا متسامي للغاية من قبل الرب. لقد حصلت على الميراث، وهو باق وغير فان.
أنا واحد مع الآب، وحياتي مملوءة بالحقائق الإلهية. لقد أنعم الإله عليَّ بكل بركة روحية في السماويات في المسيح. أنا من نسل إبراهيم. أنا مشبع بالحكمة الإلهية لتؤثر على الحياة بشكل إيجابي في جميع أنحاء العالم. ذهني ممسوح لطرح الابتكارات والأفكار والاختراعات، وإيجاد حلول لبركة العالم.
أنا مُمكّن بطريقة خارقة لتنفيذ الأفكار الموهوبة من الرب لجعل العالم مكانا أفضل. أنا أزداد قوة يوماً بعد يوم، مثل الأرز في لبنان، وأزدهر مثل شجرة النخيل. أنا أنتقل في الروح، ولزيادتي وتقدمي وازدهاري، لن تكون هناك نهاية. أنا أعيش حياة سامية من الإمكانيات غير المحدودة، والانتصارات التي لا نهاية لها. مجداً للإله.
*الكلمة حية فِيَّ*
الحياة الصالحة للانتصار
كلمة الإله هي لمصلحتي وتقدمي
أعلن أن كلمة الإله هي لمصلحتي وتقدمي وبركتي وترقيتي. قلبي وعقلي منفتحان لتلقي وفهم الكلمة الكتابية. لذلك أنا ممتلئ حكمة الخلاص بالإيمان بالمسيح يسوع. الكلمة فعالة في حياتي، تنتج في داخلي ما تتحدث عنه. مجداً للإله! تعالى الرب عالياً! لقد نلت ميراثاً لا ينفذ ولا ينجس! أنا واحد مع الآب ، وحياتي مليئة بالحقائق الإلهية. لقد أنعم الإله عليّ بكل البركات الروحية في الأماكن السماوية في المسيح يسوع. أنا نسل إبراهيم. أنا مشبع بالحكمة الإلهية للتأثير بشكل إيجابي على الحياة في جميع أنحاء العالم.
ذهني ممسوح ليبتكر ويفكر ويخترع ويقدم الحلول المباركة للعالم.
أنا مُمكَّن بطريقة خارقة للطبيعة لتنفيذ الأفكار التي وهبها لي الإله لجعل العالم مكانًا أفضل. ازداد قوة يوماً بعد يوم ، مثل أرز لبنان ، وأزدهر مثل شجرة النخيل! إنني أتحرك بالروح، ولنموي وتقدمي وازدهاري ، لن يكون هناك نهاية! أعيش حياة فائقة من الإمكانات التي لا نهاية لها والانتصارات غير المحدودة! مجداً للإله!
*الكلمة حية في!*
صوته يرشدني ويوجهني
أنا أعلن أنني متفهم لصوت الروح. صوته يرشدني ويوجهني في كل شؤون الحياة. أنا مرتبط بالحق لمعرفة إرادته الكاملة والسير فيها. الرب يرتب خطواتي لأن كلمته هي سراج لرجلي ونور لسبيلي. أنا متقدم بألف مرة. أنا متقدم بفارق كبير على أي منافس أو لاهي. كلمة الرب قد غرست فيَّ وعي الغلبة، والنجاح، والمجد.
أنا أمثل النجاح، أنا أعمل من وجهة نظر متميزة. أنا غني جداً، نابض بالحياة؛ قوي ونشيط. حياة المسيح في داخلي جعلتني أكثر من انسان عادي. أنا فوق الطبيعي. لأن روح الإله هو العامل فيَّ، لأريد وأفعل مسرته. قوته فيَّ مُفعله لكي تنتج البركات والمعجزات اليوم. حياتي هي بمثابة حديقة مروية جيداً، وأنا أنتج الثمار، في الموسم وخارجه، لأنني أعيش بالكلمة.
لا يوجد عدم يقين، أو ارتباك، أو ظلام في حياتي. النور الحقيقي يشرق في قلبي. مجداً. أنا غرس الرب، وأنا زُرعت على الصخرة الأسمى مني، يسوع المسيح. لذلك، أنا لا أتأثر بالظروف. أنا المنتصر إلى الأبد لأن المسيح هو مخلصي. ويخلصني من أي مشكلة ويقودني منتصراً من مجد إلى مجد. مُبارك الرب.
*الكلمة حية فِيَّ.*
مدعوم بالسلطان الإلهي
ازدهر في الصحة الإلهية
أنا أعلن أن أعيش في اسم يسوع؛ لذلك، كل شيء يعمل معاً لخيري. هناك النهضة في مالياتي، وفرص العمل، والأعمال التجارية، والأسرة وكل شيء يخصني. أنا ازدهر في الصحة الإلهية، وأنا أعيش في راحة الرب. لقد توقفت عن كل النضالات. لأن الآب قد عينني للحصول على إجابات على الصلاة، ولقد منحني البصيرة وفهم الطريقة المقبولة للطلب وفقاً لمشيئته.
لذا فإنني واثق من استجابة صلواتي التي أتقدم بها اليوم في اسم يسوع. أنا فائز، وناجح، ومنتصر في كل مراحل حياتي. أنا أسير في الفوز المستمر لأنني أعرف من أنا. كل ما أشارك فيه يزدهر لأن لدي حياة الإله وقد غلبت العالم. أنا ممسوح من روح الإله لإعادة الحياة إلى الحالات التي تبدو ميتة. وتدخلي يعني أن الأمور ستنجح لا محالة. لا يوجد خيار آخر!
لا شيء يسمح له أن يموت داخل حدودي وحولي لأنني مانح الحياة وأحمل جو من الحياة في كل مكان أذهب. هللويا. الآب أظهر لي وسيلة لحياة الغلبة المستمرة من خلال إعلاناتي المليئة بالإيمان، وفقاً لكلمته. أنا لن أكون محبطاً أو مرهوناً بالمبادئ المعوقة من هذا العالم لأن كلمة الإله على شفتَي هي تكلم الإله ذاته. أنا أسود منتصراً فوق كل سلبيات الحياة. مجداً. الكلمة حية فِيَّ.