أنا مبارك في كل شيء مثل إبراهيم الأمين، وأنا مدرك لهذه النعمة. بركات الله تجعلني غنيًا، ولا تجلب لي الحزن؛ بدلاً من ذلك، فإنهم ينتجون حياة وفيرة في صحتي، وأموالي، وعائلتي، وعملي، وكل ما يهمني.
أنا مبارك بالازدهار الشامل. حياتي تزدهر مثل شجرة على ضفاف النهر لا تذبل أوراقها أبدًا. بقصد الله، انا أحمل ثمار البر وأتمتع دائمًا بالصحة. حياتي استثنائية ولا شيء ينقصها أو تفتقر إليه.
أنا منتصر في كل شيء لأن المسيح يحيا فيَّ. إنه ملاذي، وبيتي، وصحتي وثروتي، ومجدي. فيه، أنا لدي سلام وسلطان على الظروف. أنا أحقق تقدمًا إلى الأبد، وأنا دائمًا مثمر ومنتج.
ناموس روح الحياة في المسيح يسوع يعمل فيَّ؛ لذلك، لا يوجد موت في طريقي. حياة الله تعمل فيَّ. أنا مليئ بالحياة وأستمتع بالحياة في ملئها. الحياة الإلهية تفيض مني وأنا أوزع الحقائق الأبدية لعالمي.
مع المسيح صُلبت، لذلك، لا أحيا أنا، بل المسيح يحيا فيَّ. والحياة التي أحياها الآن في الجسد، أنما أحياها في الإيمان، إيمان ابن الله، الذي أحبني وأسلم نفسه من أجلي. إنه ربي، وملكي، وكل شيء. المسيح هو حياتي، فيه أنا أحيا وأتحرك وأوجد. هللويا.
أنا نتاج كلمة الرب الاله. يسوع المسيح ربي ومخلصي. عندما مات، مت أنا؛ لما دفن، دفنت معه. الآن بعد أن قام، قمت أنا معه، ولدت من جديد بحياة القيامة الخالية من الخطية، والمرض، والسقم، والموت.
كلمة الله فاعلة وفعالة في حياتي. إنها تأتي بنتيجة في صحتي، وأموالي، وكل ما يهمني. إنها تنتج ما تتحدث عنه في داخلي: تنتج صحة خارقة للطبيعة، وتنتج فائض في الإمداد، وتنتج نعمة غير محدودة، وتنتج فرح لا يوصف.
إيماني حي ويؤدي إلى نتائج؛ إنه يزداد قوة كلما خضعت للكلمة، مما يجعلني لا أتزعزع في جميع الأوقات. أنا لا أتأثر بالعلامات أو الأعراض لأن تركيزي ينصب على المصدر الحقيقي لحياتي وقوتي، وهو كلمة الله.
أنا لدي حياة الله فيّ. إنها الحياة الفائقة للمجد، والنجاح، والنصر. أشكرك، يا سيد لأنك أعطيتني هذه الحياة المجيدة والعجيبة وبالتالي جعلتني سماوي. حياتي ليست عادية. أنا أستطيع أن أفعل كل شيء من خلال المسيح الذي يقويني. هللويا.